- إنضم
- 6 أغسطس 2023
- المشاركات
- 107
- مستوى التفاعل
- 140
- نقاط
- 19
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كعادتى عندما احصل على مبالغ كبيرة جدا ، فاننى اقوم باعطاء اول من يقابلنى من الفقراء و الغلابة منح وصدقات كبيرة اكبر من المعتاد وتعتبر بالنسبة لهم صدمات ومفاجآت اقتصادية تهزهم نفسيا ، وهذا بالفعل ماحدث منى اثناء خروجى من باب البنك فى شارع بورسعيد قريبا من ميدان السيدة زينب وانا محمل بحقيبة فيها الوفات كثيرة من الجنيه والدولارات هبطت فى حساباتى لأسباب عديدة و مفاجئة لى ...
اول من قابلني سيدة فى الخمسين تعمل سايس موقف السيارات بجوار سور وباب المدرسة الخديوية، فامسكت كف يدها بتلقائية مطلقة وبحسن نواياى و سحبتها إلى جوار سيارتى بين السيارات و وضعت فى يدها ورقة عملة جديدة فئة الخمسين جنيها فنظرت فيها و قالت موش معايا فكة ارجع لك الباقى انتظر حتى افكها وارجع لك، فابتسمت واقترب منها حتى كاد بطنى يلمس بزازها الكبيرة وانا انظر فى شق ما بين البزاز عميق و يفضح بياض بزازها القشطة البيضاء العالية المنتفخة الجميلة ، و امتدت يدى الأخرى دون أن
ادرى بعد أن ألقيت شنطة الفلوس فى أرضية الكرسى الخلفى لسيارتى ، وامسكت أعلى ذراعها الطرى البض مع انزلاق أصابعه تحت الابط و جذبها نحوه ورفعها من ابطها قليلا نحوه وكانت اريد ان أقبل شفتيها واحضنها بحركات تلقائية غير متعمدة ولا مقصودة بسبب فرحتى بالفلوس الكثيرة جدا التى هبطت عليا من السماء و قلت لها بصوت عاطفي فيه بحة صوتى الخول المؤنث لحظة دخول رأس زوبر حبيبى فى طيظى بتاعه وغنج قلت لانه دى كلها علشان خاطر عنيك الحلوة دى وشفايفك اللى تستاهل البد فيهم وارضعهم لغاية ما اموتك وتدوبى فى حضنى يا ام عفاف ، عاوزة فلوس كمان ياحبيبة قلبى علشان تخليني اشوف عينيك الحلوة دى مسألة وشفايفك مفتوحة بشويش وانت بتقولى لى آآآآآآه حاسب عليا يا دكتور ما تدخلوش كله مرة واحدة !!!
همست ام عفاف وهى ترتمى فى صدرى ، انت رايح فين دلوقت ؟ قلت لها رايح البيت فى مدينة نصر ، قالت عايش لوحدك ؟ قلت آه أيوة و وضعت فى الشق بين بزازها ورقة عملة جديدة فئة مائتين جنيه
، رجعت لى المائتين جنيه وقالت لى كس ام الفلوس موش عاوزاها منك انت ، انا عاوزة اسمع كلامك الحلو ده دوبني خالص وسيحتنى بمسكة ايديك و صوابعك تحت بزازى هيجتنى عليك ، كس ام العربيات على كس ام الموقف خلاص النهار عدى ، انا عاوزاك تنيكنى حالا هنا ..، قلت لها تعرفى الكبابجى البيبانى فى شارع القلعة عند مدخل حى الحلمية ؟ قالت لى ماله البيبانى، قلت ياللا نعدى عليه نجيب الاكل و المشاريب ونتوكل نطلع مدينة نصر فى شقتى على شمال الدنيا ، لاحد شاف ولاحد يعرف طريقنا ، نتعشى ونشرب و ناخد راحتنا ونتدلع مع بعض طول الليل و البيت بيتك سبع ايام بلياليهم و نخلليها الف ليلة و ايه ؟ قالت الف نيكة ونيكة وانت حبيبى ،، و الصبح يحللها حلال بتاع الحلال لو عجبك زوبرى نجيب الماذون لو عجبنى كسك نجيب الحلوانى بالحلاوة ينتف و يلمع
و فى الحمام والبانيو والتواليت دلعت ام عفاف آخر دلع بين تقفيش وعصير ومص ولحس و زفلطة نص الليل ، وطلعت الولية محرومة بقالها سنين من النيك و من هيجانها ركبت عليا وناكتنى و دخلت صباعين
فى طيظى و دلعتنى و قالت لى ده انت طلعت خول وكاوتشة وعجلة ماليكش حل يا دكتور ، انت ماكنتش محتاج مرة تنيكها علشان طيظك مشتاقة لألف زوبر ينيكك .. بس انا لازم اراضيك واصبعك وادلعك و مش راح تنسانى ابدا .. انا اصلا غاوية نسوان وبنات د وانت بقيت خلاص واحدة منهم، انزل ياخول، الحس لى كسى بشرف وضمير ، وزى ما أقول لك تعمل و شوية و شلحت ام عفاف و طلعت من بين فخاذها زوبر ابن وسخه عجيب و قالت لى مص واستطعم، زوبر على بابا والأربعين بيضان ليك انت لوحدك يا واد يادكتور الخولات ، ضربت زوبرها يطلع دراع و طخن زوبر حمار فى بقى كتم نفسى و لقيتها بالقلم على وشى وطاخ طاخ اشرب لبنى يامتناك زى امك اشرب ده حليبى كامل الدسم وقشطة زيادة، و طى وطى ياكس امك، تقعد عليه براحتك ياسمسم و اللا ازوفه يطلع من نفوخك؟ و استسلمت تماما فى أحضان ام عفاف .. و كانت احلى ليلة فى عمرى بأحلى نيكة فى حياتى .. بعد الأسبوع قالت لى بصراحة يادكتور انا حبيتك موت موش عاوزة اسيبك وامشى .. لكن
زمان البت عفاف بنتى دايرة عليا و بلغت الشرطة و المستشفيات .، لازم ارجع البيت .، وانت باة انت وراحتك لو صحيح ب تحبنى وعاوزنى .. انا خدامتك العمر كله .. تعالى خدنى وقت لما تشتاق لى ... و ادمنت ام عفاف لم اقدر على نسيانها أو فراقها ابدا حتى بعد بكرة
اول من قابلني سيدة فى الخمسين تعمل سايس موقف السيارات بجوار سور وباب المدرسة الخديوية، فامسكت كف يدها بتلقائية مطلقة وبحسن نواياى و سحبتها إلى جوار سيارتى بين السيارات و وضعت فى يدها ورقة عملة جديدة فئة الخمسين جنيها فنظرت فيها و قالت موش معايا فكة ارجع لك الباقى انتظر حتى افكها وارجع لك، فابتسمت واقترب منها حتى كاد بطنى يلمس بزازها الكبيرة وانا انظر فى شق ما بين البزاز عميق و يفضح بياض بزازها القشطة البيضاء العالية المنتفخة الجميلة ، و امتدت يدى الأخرى دون أن
ادرى بعد أن ألقيت شنطة الفلوس فى أرضية الكرسى الخلفى لسيارتى ، وامسكت أعلى ذراعها الطرى البض مع انزلاق أصابعه تحت الابط و جذبها نحوه ورفعها من ابطها قليلا نحوه وكانت اريد ان أقبل شفتيها واحضنها بحركات تلقائية غير متعمدة ولا مقصودة بسبب فرحتى بالفلوس الكثيرة جدا التى هبطت عليا من السماء و قلت لها بصوت عاطفي فيه بحة صوتى الخول المؤنث لحظة دخول رأس زوبر حبيبى فى طيظى بتاعه وغنج قلت لانه دى كلها علشان خاطر عنيك الحلوة دى وشفايفك اللى تستاهل البد فيهم وارضعهم لغاية ما اموتك وتدوبى فى حضنى يا ام عفاف ، عاوزة فلوس كمان ياحبيبة قلبى علشان تخليني اشوف عينيك الحلوة دى مسألة وشفايفك مفتوحة بشويش وانت بتقولى لى آآآآآآه حاسب عليا يا دكتور ما تدخلوش كله مرة واحدة !!!
همست ام عفاف وهى ترتمى فى صدرى ، انت رايح فين دلوقت ؟ قلت لها رايح البيت فى مدينة نصر ، قالت عايش لوحدك ؟ قلت آه أيوة و وضعت فى الشق بين بزازها ورقة عملة جديدة فئة مائتين جنيه
، رجعت لى المائتين جنيه وقالت لى كس ام الفلوس موش عاوزاها منك انت ، انا عاوزة اسمع كلامك الحلو ده دوبني خالص وسيحتنى بمسكة ايديك و صوابعك تحت بزازى هيجتنى عليك ، كس ام العربيات على كس ام الموقف خلاص النهار عدى ، انا عاوزاك تنيكنى حالا هنا ..، قلت لها تعرفى الكبابجى البيبانى فى شارع القلعة عند مدخل حى الحلمية ؟ قالت لى ماله البيبانى، قلت ياللا نعدى عليه نجيب الاكل و المشاريب ونتوكل نطلع مدينة نصر فى شقتى على شمال الدنيا ، لاحد شاف ولاحد يعرف طريقنا ، نتعشى ونشرب و ناخد راحتنا ونتدلع مع بعض طول الليل و البيت بيتك سبع ايام بلياليهم و نخلليها الف ليلة و ايه ؟ قالت الف نيكة ونيكة وانت حبيبى ،، و الصبح يحللها حلال بتاع الحلال لو عجبك زوبرى نجيب الماذون لو عجبنى كسك نجيب الحلوانى بالحلاوة ينتف و يلمع
و فى الحمام والبانيو والتواليت دلعت ام عفاف آخر دلع بين تقفيش وعصير ومص ولحس و زفلطة نص الليل ، وطلعت الولية محرومة بقالها سنين من النيك و من هيجانها ركبت عليا وناكتنى و دخلت صباعين
فى طيظى و دلعتنى و قالت لى ده انت طلعت خول وكاوتشة وعجلة ماليكش حل يا دكتور ، انت ماكنتش محتاج مرة تنيكها علشان طيظك مشتاقة لألف زوبر ينيكك .. بس انا لازم اراضيك واصبعك وادلعك و مش راح تنسانى ابدا .. انا اصلا غاوية نسوان وبنات د وانت بقيت خلاص واحدة منهم، انزل ياخول، الحس لى كسى بشرف وضمير ، وزى ما أقول لك تعمل و شوية و شلحت ام عفاف و طلعت من بين فخاذها زوبر ابن وسخه عجيب و قالت لى مص واستطعم، زوبر على بابا والأربعين بيضان ليك انت لوحدك يا واد يادكتور الخولات ، ضربت زوبرها يطلع دراع و طخن زوبر حمار فى بقى كتم نفسى و لقيتها بالقلم على وشى وطاخ طاخ اشرب لبنى يامتناك زى امك اشرب ده حليبى كامل الدسم وقشطة زيادة، و طى وطى ياكس امك، تقعد عليه براحتك ياسمسم و اللا ازوفه يطلع من نفوخك؟ و استسلمت تماما فى أحضان ام عفاف .. و كانت احلى ليلة فى عمرى بأحلى نيكة فى حياتى .. بعد الأسبوع قالت لى بصراحة يادكتور انا حبيتك موت موش عاوزة اسيبك وامشى .. لكن
زمان البت عفاف بنتى دايرة عليا و بلغت الشرطة و المستشفيات .، لازم ارجع البيت .، وانت باة انت وراحتك لو صحيح ب تحبنى وعاوزنى .. انا خدامتك العمر كله .. تعالى خدنى وقت لما تشتاق لى ... و ادمنت ام عفاف لم اقدر على نسيانها أو فراقها ابدا حتى بعد بكرة
