مرة في الاوتوبيس قعدت جنبي واحدة اربعينية و معاها بنتها مراهقة توشوشو عليا بعدين دخلت الام دخلة هجوم و كان قسمي الايمن كله حرفيا مزنوء بقسمها الايسر و تحس و تزنء بيا اكتر و عاملة انها بتتكلم مع بنتها يلي كانت عنيها على زبي يلي شد و وقف تعظيم سلام و تتوشوش مع امها و يضحكوا
كان وجهي خمري خالص و كل ما مشي الاوتوبيس او وقف كان التحسيس يصير كهربا بجسمي كله اصلي كنت لسه ٢٤ سنة و ما دخلتش دنيا
بقيت كده لحد ما انفجر زبي لبن و حسيت حمم بتخرج منه لحد ما طلبت انزل و هي كانت مش عاوزاني انزل لانها تنحت و قامت بالعافية و عنيهم ما بعدتش عن زبي
بس كوييس اني كنت لابس تحت البنطلون و الا كان بان اللبن و طلعت ريحته
الحقيقة كان ممتع بس موقف زبالة عشان اللبن