تحياتي لكم احببت اشارك بما أتمناه في خيالي وما يدور دائماً بخيالي وخاصة لما انيك مرتي فأصبح ولا ابن عشرين من هيجاني.
اعرفكم بنفسي وزوجتي أنا أيمن وصلت من العمر العقد الخامس ولا أزال احب جنس بكل أشكاله، وليس لدي اي حدود للمتعة ،
احب معاشرت رجال والنساء واتمنى من داخلي أن أشارك زوجتي مع فحلها أو أن أراها وهي بحضن فحل عم ينيكها امامي وهذا بصراحة مايدور في مخيلتي وقت ما انيكها ، وقتها اهيج عليها أكثر ويقف زبي كالحديد ، وزوجتي امراءة عادية تحب الجنس كثيرا جسمها عادي ﻻ سمينة وﻻ نحيفة احب جسمها كثير طولها ١٦٧ سم ووزنها ٧٠ كغ وعندها طيز بارزة ومدورة وكبيرة بعض شىء وصدرها كبير ومرفوع وقاسي بعض شىء وكسها منتفخ وشفراتها
كبيرة وزنبورها يطل من بين شفراتها ولون كسها وردي وطبعا عمرها ٤٦ سنة ولكن ما تتوقعها أكثر من ٣٥ سنة ، وشعرها اصفر وجسمها ابيض ، وهي متحررة في لبسها كثير وتحب البناطلين الاسترتش واكتر الأحيان لا تلبس كيلوت تحت البطال وخاصة بالإجازات.
قصتنا تبدأ عندما عزمنا أن نقضي الإجازة صيفية بتونس فالروتين في ألمانيا يقتل أي شىء حتى رغبات الجنس فحجزنا للإجازة لمدة أسبوعين في أحد
الفنادق بالحمامات وطبعا كنا سعدين لتلك الإجازة أنا وهي واستعدنا لهذه الإجازة لكل شىء يلزمنا وخاصة هي اشترت عدة من البيكيني قطعتين وجربتهم امامي وتاخدي راي بيهم وانا انظر إليها وأفكاري تذهب لشباب ورجال الذين سوف يشاهدونها بهم وكم خاصة القطعتين حمالة صدر التي لا تستر الا الحلمة
والفتاة لا ستر الا شوي من كسها و طيزها من الخلف مكشوفة تماما ﻻ يوجد إلا خيط داخل بين فلقتين طيزها، وانا سارح بأفكاري اسمع صوتها عم تسالني راي فيهم رحت اخذها بحضني وقلته لها ا*** يكون بعون شباب عالشط وضحكنا ورحت ضميتها ونكتها وانا اتخيلها عالشط وشباب تاكلها بعيونهم وبصراحة اكتر شعرت نفسي باحساسي اني بهاد الوقت عم نيكها عالشط وشباب تتفرج علينا.
كي ﻻ أطل اكتر ساتحدث عن يوم وصولنا للفندق ، وصلنا حوالي ساعة ١٢:٠٠ ظهرا وخلصنا إجراءات رسبشين وصلنا عامل الحقائب إلى الغرفة وكانت عيونه تلتهم جسم زوجتي حيث كانت لابسة فستان لاصق بجسمها من غير ايدين يعني حفر وصدرها بارز من خلال القبة سبعة ورقبتها طويلة وشعرها الاصفر والميكاب الذي زايد من جمالها اكتر ونظاراتها الشمسية واضيعتها على شعرها طويل بصراحة كانت في قمة جمالها،
المهم أوصلنا ورحب بينا وأعطته مرتي بقشيش ثم غادر وبدأت مع زوجتي نظر بالغرفة كانت غرفة عادية تتألف من سرير واسع وكنبة وطاولة جنب سرير وحمام وبلكون يطل على البحر ولما انتهينا من فحص الغرفة طلبت مني مرتي أن ننزل لتناول الغداء وبعد الغداء نستطيع أن نرتاح من عبئ سفر وما في داعي نغير هدومنا يلي لابسينهم طبعا وافقتها رايها ونزلنا للمطعم الفندق وأخذنا طعامنا من البوفيه المفتوح وشرابنا وذهبنا إلى تراس المطعم وبحثنا عن طاولة لشخصين لم نجد كان تراس ملئ إلى أن زوجتي قالت هناك مان فاضي وذهبت باتجاهه وانا خلفها وضعت صحنها على طاولة ونظرت وشاهدت شخصين قاعدين على طاولة ويوجد مان لشخصين معهم فقلت لها ممكن يكونوا محجوزين لأحد معهم وطبعا بالعربي اتكلمت راح أحد شخصين وقال ﻻ ﻻ تفضلوا ليس محجوزين ولحنا لوحدنا وكمان بالعربي شكرتهم وجلست أنا مقابل مرتي وهي جنبها شب بتلاتينات وانا جلست جنب الآخر كمان قريب من عمره رفيقوا واختلست نظر لشب يلي بجانب مرتي كان قمحي أكتاف أعراض وجسمه رياضي بيفصل من مرتين ولحنا عم ناكل سألني يلي بجنبي منين حضراتكم طلعت فيه وجاوبتوا من سوريا بس لحنا عايشين بالمانيا واتينا نقضي إجازة ومن شوي وصلنا رد علي وقلي تشرفت بيكم واهلا وسهلا بيكم ببلادكم تاني رحت سالتوا انتو من تونس رح راددت يلي جنب مرتي وقالي لا لحنا من الجزائر بس ونعتبر تونس بلدنا تاني وراح معرفني بنفسو واسمو كريم وصاحبوا اسمو رامي اهلت فيهم وعرفتهم على مرتي سمية وانا ايمن الاتنين طلعوا بمرتي وقالوا لها تشرفنا يامدام و الابتسامة على وجوهم
وبدائنا نتغدى ونتحدث بأمور عادية ويلي فهمت منهم أنهم من امبارح وصلوا ورح يبقو اسبوع ، المهم تغدينا وخلصنا قبلهم واعتذرنا منهم لأننا تعبانين
من سفر واتمنى نشوفكم مرة تانية كانت مجاملة مو اكتر مني رد يلي جنبي وقلي اكيد ولحنا منحب سوريين كتير وسئلنا أن كنا المسى نلتقي عالبار
قلت له أن شاء **** وذهبنا وانا وسمية بطريقتنا للغرفة سئلتها شو رأيك بشبين قالتلي كويسين ومهذبين وسئلتها حابة نسهر معهم اليوم عالبار راحت ردت يلي انت بتحب أنا ما عندي مشكلة رحت رددت عليها وقلت بصير خير.
وصلنا غرفتنا ودخلنا و مباشرة أنا ومرتي شلحنا هدومنا من الجو الحار وكنا ملط وصرنا نتسابق بالحمام مين يدخل الاول وطبعا كانت اخف مني وسبقتني بس دخلتني نتحمم سوى وطبعا تحت دوش عملت معاها واحد واحكي لكم صراحة كان بخيالي رامي يلي كان قاعد قدامها ما بعرف ليش أتى بخاطري وانا عم نيكها وهاد خلاني اهيج اكتر عليها وصرت وانا عم نيكها أتخيل رامي بنيكها وانا عم دمدم واقول بصوت خفيف نيكها رامي ااااووووف نيكها لحد ما اجيت رعشتها وجبت ظهري وبعدها كبنا على نفسنا مي وطلعت وهي بيقيت تنشيف نفسها ولما خلصت اجيت لكافة على نفسها الفوطة وسطحت جنبي واحطت راسها على صدري وراحت سالتني أنها سمعت صح ولحنا بالحمام عم قول رامي وانا عم نيكها أنا نكرت وضميتها قولتلها معقول حبيبتي احكي هيك وضحكت راحت هي ضحكت ضحكة خفيفة وقالت حسبت انك كنت تقولها ومباشرة غيرت حديثنا وقلت لها خلينا نام شوي صارت ساعة ٢:٠٠ وريحنا أنا وهي بسابع نومة لوقت ساعة ٥:٠٠ صحيت مالقيتها جنبي ناديت عليها سمية حبيبتي وينك راحت طالعة من الحمام وكانت لابسة البيكيني المزهر وطالع عليها بجنن وقالت خلينا ننزل شط قبل ما تغيب شمس قلتها حاضر بس خلينا نمر عالبار ناخد قهوتنا معانا قالت ماشي بس يلا قوم لبست شورت سباحه وهي لفت على نفسها شال بس شفاف يعني ما بستر شئ بس بتوقع بتحط شال على أساس بتحس بنفسها بالبكيني ملط وشال راح سيترها هههههه.
وخرجنا من الغرفة ونزلنا بالمصعد وكان معنا بالمصعد رجل وزوجته اتوقع من فرنسا من عمري تقريبا ورجل وزوجته ينظرون لنا ويتحدثون مع بعضهم ومكنت افهم عليهم بس يلي أنا متأكد كانت تبهدلوا لانه كان ينظر لمرتي وهي واقفة اماموا وطيزها بتجاهه وانا من داخلي سعيد وقلت لمرتي بسببك عم يتخانقوا وراحت ضحكت بصوت خفيف وغمزتني وقالت لا تدقق وصلنا للبهو الفندق وقعدنا نبحث عالبار ونسأل حتى وصلنا طلبت من زوجتي تجلس على طاولة وذهبت للبار لاحضر القهوة وعند رجوعي وجدت رامي وكريم واقفين عم يتحدثوا معاها فالقيت تحية عليهم وعرفتوا منهم هم أيضا يحبون أن يسبحوا بهذا الوقت لان شمس لا تكون حارة وأنه أفضل الوقت للسباحة واخد حمام شمسي وطلب رامي منا هو وصديقه يرافقنا شط إن كان ما عندي مانع
نظرت إلى سمية واخدت رايها رددت خليها مرة تانية حسيتها ما كانت حابة اعتذرت من شباب ومشيت مع سمية نحو شط وأشعر وانا معها أن كل شباب ينظروا الينا وصلنا لشط وكان عامل عالشط قمحي غامق طويل جسمه عريض اول ما شفنا عرف أننا لسة قادمين وسألنا أن كنا نريد مكان عالشط وقلت له أكيد اتمني يكون من الخلف وساقتا للمكان كان مش بطال شمسية و كرسيين وطاولة صغيرة بينهم فوضع لنا فرش جديد وسألني كم سوف نقيم قلت له أسبوعين رحب بينا وسألني إن اعجبني المكان سوف يحجزه لنا طول الإجازة وانا وافقته واعطيته بقشيش وزيادة كمان ليهتم بنا اكتر المهم استئاذن وانصرف وبدأت مع سمية نفرش المناشف عالفرش وجلسنا نشرب قهوتنا مع سيجارة وننظر للبحر وجماله ونحن بهذه الحالة صرت انظر الى ناس عالشط ولاحظت اكتر شباب عيونهم علينا وخاصة العرب ، وانا على هاد الحال اسمع سمية تسألني أن ننزل البحر فوفقتها دون تردد وقمت لافف يدي حول خصرها وانطلقنا للماء وانا كنت شبه متأكد أنا شباب تنظر على طيزها وكنت جد في قمة سعادة وانا عم اتخيل شباب كيف عم ينيكوها بعيونهم.
نزلنا الماء وصرنا نرش بعض بالماء ونلعب زي ولاد صغار وبقينا ندخل لحد ما وصل الماء لرقبة مرتي توقفنا نلعب بالماء وألف يدي حولها ونغتص بالماء ونطلع وننزل كنا كتير مبسوطين بحرارة الماء ولحنا على عالوضع أتى شب يسبح حولنا بس بعيد شوي فلم اخد بالأمر وصرت أضم سمية من خلفها وزبي بين فلقتين طيزها وايدي حولين بطنها وشب ينظر لسمية ويغمز لها بعيونو وهي حسيت وقالتلي شوف هالشب ما قام عينوا عني قلتلها وما أنا نبهتك بهاد البيكيني رح تجنني شباب ضحكنا وما عاد اعطينا اهتمام لحد ما راح .
المهم سبحنا ولعبنا وقضينا وقت حلو بالماء وطلعنا ورحنا لشمسيتنا وتسطحنا كل في مكانه على ضهرنا وانا غمضت عيوني لارتاح ولم اعد أشعر بشئ
ومن حرارة شمس أردت أن اقلب على بطني ونظرت باتجاة سمية وجدتها كمان نايمة على بطنها وقد حلت حمالة صدرها من الخلف كانت عارية تماماً ونحن على هذا الوضع نتحدث ونضحك فنشعر بشمس قد حجبت فاشاهد عامل شط واقف ويسألني أن حابين نشرب شىء شكرناه وعاد يسأل سمية وعيونه لم تنزل من على طيزها وانا لاحظت بوقف زبه تحت شورت كان ملتزق بجسموا كان حجموا كبير وهو حس فيني انظر الى زبه ولم يبالي فطلبت زوجتي شىء منعش وانا طلبت بيرة فذهب واتى بالمشروب وقبل ذهابه كان ينظر إلى سمية وقال أي خدمة أنا بخدمتكم بعيوني مع إبتسامة رشقها لسمية ولي وثم استاذن . قضينا وقتنا ممتع عالشط ومع بدء الغروب ذهبنا للغرفة وأخذنا حمام ولبسنا ونزلنا للمطعم لتناول العشاء وكالعادة لبسها يلفت الإنتباه ،
اكلنا مالذ وطاب وقضينا وقت ممتع أثناء الأكل وخاصة الإهتمام من الكراسين بنا وطبعا لم ابخل على أحد بالبقشيش والكل كان بخدمتنا وراحتنا
ولما انتهينا ذهبنا للغرفة لنجهز نفسنا لسهرة أنا كان لبسي سريع بس سمية اخدت وقتها لبست بنطال جنس استرتش لازق بجسمها وبلوزةكمان ضيقة نص بزازها طالعين ممكن الحلمة شوي تطلع وفردت شعرها اشقر وميكاب طلعت بتجنن ونزلنا البار وكان بانتظارنا كريم ورامي وبعد سلام وتمعن بنظر لسمية راح كريم مراتك حلوة اتمناه مرتي تكون بجمالها وضحكنا ورددت سمية عليه وقالت هاد من ذوقك وعيونك الحلوة طبعاً هاد كلوا ولحنا ماشين عالطاولة ومباشرة لما لقينا طاولة لأربع أشخاص كريم مسك ايد مرتي وقعدها وقعد جنبها وسمية تطلع فيني وانا مبتسم وطبعا رامي جلس جنبي ، قام رامي يجيب المشروبات وسألني إن حبيت آتي معاه طبعا قمت من غير تردد ورحنا جبت مشروبي ومشروب سمية يلي كان أنا دبل ويسكي مع تلج وسمية بتحب نبيذ الاحمر ووصلنا لعندهم ولقيت كريم لازق بسمية وايدوا على أكتافها لما وصلنا رحب بالمشروب واخد مشروبو من رامي واخد مشروب سمية من ايدي وضيفها لها وجلست بجنب رامي وكريم لازق بمرتي واخدنا احاديث جانبية ومن خلال القعدة كريم ما قام أيدوا من على أكتافها وايد تانية يمكن على رجلها ويحكي معها بصوت خافت ويضحكوا سوى طبعا بعد وانا شربت اربع كاسات دبل ويسكي وسمية قريب تلات كاسات نبيذ وهم كانوا يشربوا بيرة ،
المهم رحت الحمام ولاقيت سمية كتير مندمجة مع كريم وحسيت بيهم متفقين وشعرت بنفسي وأخيراً مرتي ممكن تنتاك قدامي وانا بتفكيري اسمع صوت رامي يتكلم معي وحط ايدو على رجلي لينبهني حس اني مش سامعوا طلعت فيه وقلت عفواً كنت سارح شوي والغريب خلى ايدوا على رجلي وانا ما أجى بالي ابعدوا ليش ما بعرف بالعكس على سكري حاطيت ايدي فوق ايدوا وقلت له أمرني رامي حسيت نفسي ضعيف تحت ايدو وهو حس فيني راح اخد أيدي وحطها على زبو والغريب ما مانعت أو حسيت بأي حرج وخاصة سمية معي وصرت العب بزبو واتحسس بحجموا جد كان كبير واتمنيت أمص زبو وضلينا على هالحال لحسيت بتعب من شرب وطلبت من سمية خلينا نقوم وهم بنفس الوقت قالوا لحنا كمان تعبنا نطلع سوى وقمنا ومشينا سوى كريم ماشي جنب سمية وايدهم مع بعض ورامي ماشي جنبي يضربني على طيزي ضربات متباعدة لحد ما وصلنا لغرفتهم طلبوا نكمل سهرة معهم رحت قايل ﻻ أنا تعبان خليها مرة تانية نطت سمية معلش أسهر شوي معهم وكمان شوي باتي لعندك قلتلها متل ما تحب بس لا تتاخري نط رامي وقالي جاي معك اوصلك للغرفة واطمن عليك وبرجع قلت ماشي وانا ماشي عم ادروخ كمشني رامي لوصلنا الغرفة فتح الباب ودخلنا وارتميت عالسرير وصار رامي يقلعني ثيابي وأحس بايديه عم تخترق جسمي وقال لي طيزك احلى من طيز مرتك ويفرك فيها مالقيت نفسي الا رامي حالي بحضنوا وصرت التبادل معو قبلات وصار يلعب بلسانو بتمي وهو عم يبعصني ويفرك بصدري كنت هايج كتير وخاصة لما لمستي زبو من فوق البنطلون ولحنا على الوضع صرت اسحب زبو وافتح البنطلون راح هو وقف وبعد وشلح بنطال والبوكسر وقف ببالي زبو جنب تمي وراح حاطوا على شفايفي ويضرب تمي فيه رحت اخدت بوسة من راس زبو وبعدها دخلتوا كلوا بتمي وهون عرف اني بنتاك وخبير بالنيك رح كمش رأسي وصار ينيك تمي وانا من حجمو دموعي نزلت وصرت ريل على زبو وضلينا قريب العشر دقايق ينيك تمي والحس بيضاتو الكبار بعدها وقف وطلب نام على ضهري ونام فوقي يلحس ويبوس رقبتي ويرضع صدري وحلماتي وزبو على باب خرمي بفرشيني رحت أنا رافع رجلي حوالي خصروا ورفعت طيزي ليحسن زبو يدخل وهو ما قصر لما حس بخرمي جاهز حط لعاب على ايدو ودهن طيزي وزبو ودحشوا دفعة واحدة فيني وهو كامش شفايفي ويبوس فيني ويقولي طيزك نار وصار ينيك فيني بقوة وهو عم يفرك صدري ويبوس فيني وانا عن نفسي ما قصرت كنت افرك تحتو زي البنت وكنت هايج كتير تحتوا قريب تلت ساعة حسيت بانتفاخ زبو فيني وعرفت رح يجيب ومشاعري اختلطت معو لحد ما حبنا مع بعض وارتمى فوقي وزبو لسة فيني بلشت حس بزبو عم يغادر خرمي رمى نفسو جنبي وصار ياخد من لبني ويحط على شفايفي ويرجع ياخد من خرمي لبن ويدحش بتمي بقينا شوي على الحال وبعدها قام يلبس واجى باسني وقالي اسيبك تنام بكرة ونشوف بعض وباسني وطلع ، وانا نمت متل مأنا ملط ولبن فيني وعلى شفايفي وما صحيت الا تاني يوم ساعة ٩:٠٠ وكانت سمية نايمة جنبي ملط رحت صرت العب بطيزها لصحيت من نومها المهم ما راح طول بحديثي عن اليوم كلوا رح اختصر لسهرة المساء يلي راح نسهر ها اليوم مع رامي وكريم وطبعا قالتلي عن سهرتها امبارح وكيف كريم ورامي ناكوها ورامي حكلها كيف ناكني كانت اول مرة تعرفني بنتاك وقالت بالنسبة لها ما في مشكلة أن كنت بحب انتاك بس كتير حابة تشوفني وأنا عم انتاك ورحت صارحتها وقلت لها وانا كمان حابب تنتاكي قدامي قالتلي تكرم ياخول رح تشوفني وأنا راكبة زبين ولا يهمك وصلنا لعند كريم ورامي وكانو مجهزين لسهرة عندهم واول ما دخلنا كريم حضن سمية وكانت لابسة فستان قصير اسود ومش لابسة شي تحتو وحتي من غير ستيان وانا لابس شورت من دون بوكسر وتشرت بينما كان كريم اخد سمية بحضنوا ويتبادلوا القبلات أجى رامي مرحب بي وجبلي مشروبي الخاص طبعا ويسكي بتلج وراح جنب كريم وسمية قعد خلف سمية ويلعب بطيزها وهي بحضن كريم وراحوا مقعدينا وهي فاشخة رجليها ومطلعين صدرها وعم يرضعوا فيهم وهي أيديها على ازبابهم بتلعب بيهم وكان زب كريم اكبر من زب رامي وانا قاعد اشرب كأسي والتأمل سمية بينهم زبي صار حديد فاخرجتوا شلحت شورت وبدأت العب بنفسي على منظرهم وبقينا فترة على الحال لحد ما كريم قالي شو ياخول راح ضلك بعيد تعال ساعد قحبتك قمت وقربت عليهم وقعدت بين رجليهم واخدت زب كريم من سمية وصرت مص زبو والحس بيضاتوا وهو عم يبوس سمية وياكل صدرها وقرب رامي زبو لامص كمان وصرت أمص زبين وأحيانا مع بعض دخلهم بتمي واسمع تنهدات سمية واهاتهاوضلينا فترة منيحة على عالوضع بعيدين كريم طلب من سمية تقعد على زبو وانا عم الحس بيضاتوا وهو بكسها وقام رامي من خلفي ورفع طيزي ودحشو فيني للأخير وسمية شافت هالشوفة وهاجت وتصرخ وتقول نكوني مع خولي أنا قحبتكم وأنا أمص بيضات كريم زبو غائر بكس مرتي ومرتي عم تنيك زب كريم وانا عم نيك رامي وكنت احس لما سمية تجيب شهوتها تنزل على بيضات كريم وبين تنهيدات سمية واهاتها واهاتي أنا كمان راح كب كريم وجاب ضهروا بداخلها وبلش يسيل لبنو من كسها وصرت اشرب لبنوا حسيت برامي شخر شخرة كبيرة وطويلة وحسيت شلال
جواتي بلشت كب لبني معو عالارض من غير ما المس زبي وقامت مرتي من على زب كريم وفشخت رجليها قدامي وقالتلي تعال نظف كسي يامنيك وصرت دخل لساني جواتك كسها واشرب لبن كريم المختلط مع مية سمية وبعد ما خلصت من كسها اجى كريم وكمش راسي وقالي نسيت تنظيف لبنك ياعرص ونزل راسي للأرض لالحس لبني وبعدها جلسنا جميعنا ملط نحتس بعض شراب وفكرت أنه خلص وبعد ما ريحنا قريب ربع ساعة أتاني كريم وطلب أن أقف وبدأ يفقش طيزي ويبعبصني ويقول لسمية مش بطالة بس لو ما عليها شعر لتكون احلى من طيز نسوان وانزل راسي وهو يبعصني لامص زبو سمية تنظر إلي وتشجعني وبدات هي تمص زب رامي وعيوننا على بعض وبعد من الوقت طلب كريم اساعد مرتي بمص زب رامي ورفع طيزي ودحشو فيني للأخير ولم يصبر بدأ يلتهم خرمي بكل وحشية وهو يشتمني بالخول والعرص وجوز القحبة وانا مرتي اهاتنا عليت وراحت لعند كريم لتشوف زب وصارت تساعد كريم وتضربني على فلقتي راح رامي جاب مرتي واحطها قبالي وبلش ينيكها خلفي من كسها وهون انا ما عاد اتحمل من ننظر مرتي وزب بنيكها وزب فيني وصرت أنا ومرتي تلحس شفايف بعض وعيوني وعيونها عم ينيكو بعض من الهيجان لحد ما رامي جاب بكسها وصرخات سمية وصراخ رامي عبوا المكان وكريم لسى عم ينيك وبقوة طلب من مرتي تفشخ رجليها لاشرب لبن رامي وفعلا عملنا زي ما طلب وصرت اشرب لبن رامي لحد ما ارتويت وخليت شوي من لبنوا على تمي وقربت سمية وصرنا نتبادل القبلات مع لبن رامي لحد ما حسيت بانتفاخ زب كريم وشخر بقوة وشلال نزل جواتي وضل كابس فيني لآخر نقطة نزلت منو سحب زبو من خرمي وحط محرمة فيها وضربني على طيزي وقالي بحياتي ما نكت متل هيك طيز ضربني عليها واجى طبع بوسة على شفايفي وقام جلس جنب سمية ويقولها قديش سعيد فينا وبلقائنا وكان رامي مجهز لنا المشروب وجلسنا نتسامر ونشرب قريب نص ساعة وكلنا ملط جالسين وكنت احس كريم هو المسيطر بهل للجلسة ونحن على الحال بدأت مرتي بتقبيل كريم ولعب بزبو وتاخد ايد رامي وتحطها على صدرها وتتمايع عليهم لحد ما رج وقفت ازبابهم ونزلت تمص للاتنين وتلعب بيضاتهم لحد ما خلاص هاجوا سحبوها عالسرير ونام كريم على ضهروا وهي ركبت فوق زبو ودخل للآخر بكسها طلبت من رامي ينيكها من طيزها بس قالت له أنها مش مفتوحة طيزها على مهلك علي وهو فهمها واجى لخرمها وبلش يبعصبص فيها ويوسعو ورح جاب دهون وحط على خرمها ودهن زبو ودخل راس بس وبدأت تصيح وكريم كابس بكسها بدون اي حركة لحد ماهديت شوي راح رامي كابس للأخير وشد على طيزها وهي تتلوى تحتو ما فيها تبعد زب كريم من قدام وزب رامي من الخلف لحد ما هديت وبلشت تتاوة من المتعة صاروا ينيكها مع بعض وانا من منظرها زب وقف وصرت العب بنفسي على منظرها وسماع تنهيداتها واهاتها وضلوا ينيكها قريب نص ساعة قلبي شفق عليها لحد ما رامي جاب بالاول وكب بطيزها واجى لعندي شافني بلعب بنفسي صار يساعدني ويبعصني لحد ما كريم جاب ضهروا رحت جايب ضهري كمان على صوتها ومنظرها مع كريم وهي تاني ليلة لنا بتونس وقضينا كل إسبوع معهم لحد ما سافروا واتبادلنا ارقام تلفونات معهم.
هون انتهت قصتي واتمنى قد نالت اعجابكم وانتظر مشاركتكم واعطاء رايكم بها وشكرا للمتابعة وفي المرة القادمة أتحدث ماذا حصل معنا مع عامل شط.
اعرفكم بنفسي وزوجتي أنا أيمن وصلت من العمر العقد الخامس ولا أزال احب جنس بكل أشكاله، وليس لدي اي حدود للمتعة ،
احب معاشرت رجال والنساء واتمنى من داخلي أن أشارك زوجتي مع فحلها أو أن أراها وهي بحضن فحل عم ينيكها امامي وهذا بصراحة مايدور في مخيلتي وقت ما انيكها ، وقتها اهيج عليها أكثر ويقف زبي كالحديد ، وزوجتي امراءة عادية تحب الجنس كثيرا جسمها عادي ﻻ سمينة وﻻ نحيفة احب جسمها كثير طولها ١٦٧ سم ووزنها ٧٠ كغ وعندها طيز بارزة ومدورة وكبيرة بعض شىء وصدرها كبير ومرفوع وقاسي بعض شىء وكسها منتفخ وشفراتها
كبيرة وزنبورها يطل من بين شفراتها ولون كسها وردي وطبعا عمرها ٤٦ سنة ولكن ما تتوقعها أكثر من ٣٥ سنة ، وشعرها اصفر وجسمها ابيض ، وهي متحررة في لبسها كثير وتحب البناطلين الاسترتش واكتر الأحيان لا تلبس كيلوت تحت البطال وخاصة بالإجازات.
قصتنا تبدأ عندما عزمنا أن نقضي الإجازة صيفية بتونس فالروتين في ألمانيا يقتل أي شىء حتى رغبات الجنس فحجزنا للإجازة لمدة أسبوعين في أحد
الفنادق بالحمامات وطبعا كنا سعدين لتلك الإجازة أنا وهي واستعدنا لهذه الإجازة لكل شىء يلزمنا وخاصة هي اشترت عدة من البيكيني قطعتين وجربتهم امامي وتاخدي راي بيهم وانا انظر إليها وأفكاري تذهب لشباب ورجال الذين سوف يشاهدونها بهم وكم خاصة القطعتين حمالة صدر التي لا تستر الا الحلمة
والفتاة لا ستر الا شوي من كسها و طيزها من الخلف مكشوفة تماما ﻻ يوجد إلا خيط داخل بين فلقتين طيزها، وانا سارح بأفكاري اسمع صوتها عم تسالني راي فيهم رحت اخذها بحضني وقلته لها ا*** يكون بعون شباب عالشط وضحكنا ورحت ضميتها ونكتها وانا اتخيلها عالشط وشباب تاكلها بعيونهم وبصراحة اكتر شعرت نفسي باحساسي اني بهاد الوقت عم نيكها عالشط وشباب تتفرج علينا.
كي ﻻ أطل اكتر ساتحدث عن يوم وصولنا للفندق ، وصلنا حوالي ساعة ١٢:٠٠ ظهرا وخلصنا إجراءات رسبشين وصلنا عامل الحقائب إلى الغرفة وكانت عيونه تلتهم جسم زوجتي حيث كانت لابسة فستان لاصق بجسمها من غير ايدين يعني حفر وصدرها بارز من خلال القبة سبعة ورقبتها طويلة وشعرها الاصفر والميكاب الذي زايد من جمالها اكتر ونظاراتها الشمسية واضيعتها على شعرها طويل بصراحة كانت في قمة جمالها،
المهم أوصلنا ورحب بينا وأعطته مرتي بقشيش ثم غادر وبدأت مع زوجتي نظر بالغرفة كانت غرفة عادية تتألف من سرير واسع وكنبة وطاولة جنب سرير وحمام وبلكون يطل على البحر ولما انتهينا من فحص الغرفة طلبت مني مرتي أن ننزل لتناول الغداء وبعد الغداء نستطيع أن نرتاح من عبئ سفر وما في داعي نغير هدومنا يلي لابسينهم طبعا وافقتها رايها ونزلنا للمطعم الفندق وأخذنا طعامنا من البوفيه المفتوح وشرابنا وذهبنا إلى تراس المطعم وبحثنا عن طاولة لشخصين لم نجد كان تراس ملئ إلى أن زوجتي قالت هناك مان فاضي وذهبت باتجاهه وانا خلفها وضعت صحنها على طاولة ونظرت وشاهدت شخصين قاعدين على طاولة ويوجد مان لشخصين معهم فقلت لها ممكن يكونوا محجوزين لأحد معهم وطبعا بالعربي اتكلمت راح أحد شخصين وقال ﻻ ﻻ تفضلوا ليس محجوزين ولحنا لوحدنا وكمان بالعربي شكرتهم وجلست أنا مقابل مرتي وهي جنبها شب بتلاتينات وانا جلست جنب الآخر كمان قريب من عمره رفيقوا واختلست نظر لشب يلي بجانب مرتي كان قمحي أكتاف أعراض وجسمه رياضي بيفصل من مرتين ولحنا عم ناكل سألني يلي بجنبي منين حضراتكم طلعت فيه وجاوبتوا من سوريا بس لحنا عايشين بالمانيا واتينا نقضي إجازة ومن شوي وصلنا رد علي وقلي تشرفت بيكم واهلا وسهلا بيكم ببلادكم تاني رحت سالتوا انتو من تونس رح راددت يلي جنب مرتي وقالي لا لحنا من الجزائر بس ونعتبر تونس بلدنا تاني وراح معرفني بنفسو واسمو كريم وصاحبوا اسمو رامي اهلت فيهم وعرفتهم على مرتي سمية وانا ايمن الاتنين طلعوا بمرتي وقالوا لها تشرفنا يامدام و الابتسامة على وجوهم
وبدائنا نتغدى ونتحدث بأمور عادية ويلي فهمت منهم أنهم من امبارح وصلوا ورح يبقو اسبوع ، المهم تغدينا وخلصنا قبلهم واعتذرنا منهم لأننا تعبانين
من سفر واتمنى نشوفكم مرة تانية كانت مجاملة مو اكتر مني رد يلي جنبي وقلي اكيد ولحنا منحب سوريين كتير وسئلنا أن كنا المسى نلتقي عالبار
قلت له أن شاء **** وذهبنا وانا وسمية بطريقتنا للغرفة سئلتها شو رأيك بشبين قالتلي كويسين ومهذبين وسئلتها حابة نسهر معهم اليوم عالبار راحت ردت يلي انت بتحب أنا ما عندي مشكلة رحت رددت عليها وقلت بصير خير.
وصلنا غرفتنا ودخلنا و مباشرة أنا ومرتي شلحنا هدومنا من الجو الحار وكنا ملط وصرنا نتسابق بالحمام مين يدخل الاول وطبعا كانت اخف مني وسبقتني بس دخلتني نتحمم سوى وطبعا تحت دوش عملت معاها واحد واحكي لكم صراحة كان بخيالي رامي يلي كان قاعد قدامها ما بعرف ليش أتى بخاطري وانا عم نيكها وهاد خلاني اهيج اكتر عليها وصرت وانا عم نيكها أتخيل رامي بنيكها وانا عم دمدم واقول بصوت خفيف نيكها رامي ااااووووف نيكها لحد ما اجيت رعشتها وجبت ظهري وبعدها كبنا على نفسنا مي وطلعت وهي بيقيت تنشيف نفسها ولما خلصت اجيت لكافة على نفسها الفوطة وسطحت جنبي واحطت راسها على صدري وراحت سالتني أنها سمعت صح ولحنا بالحمام عم قول رامي وانا عم نيكها أنا نكرت وضميتها قولتلها معقول حبيبتي احكي هيك وضحكت راحت هي ضحكت ضحكة خفيفة وقالت حسبت انك كنت تقولها ومباشرة غيرت حديثنا وقلت لها خلينا نام شوي صارت ساعة ٢:٠٠ وريحنا أنا وهي بسابع نومة لوقت ساعة ٥:٠٠ صحيت مالقيتها جنبي ناديت عليها سمية حبيبتي وينك راحت طالعة من الحمام وكانت لابسة البيكيني المزهر وطالع عليها بجنن وقالت خلينا ننزل شط قبل ما تغيب شمس قلتها حاضر بس خلينا نمر عالبار ناخد قهوتنا معانا قالت ماشي بس يلا قوم لبست شورت سباحه وهي لفت على نفسها شال بس شفاف يعني ما بستر شئ بس بتوقع بتحط شال على أساس بتحس بنفسها بالبكيني ملط وشال راح سيترها هههههه.
وخرجنا من الغرفة ونزلنا بالمصعد وكان معنا بالمصعد رجل وزوجته اتوقع من فرنسا من عمري تقريبا ورجل وزوجته ينظرون لنا ويتحدثون مع بعضهم ومكنت افهم عليهم بس يلي أنا متأكد كانت تبهدلوا لانه كان ينظر لمرتي وهي واقفة اماموا وطيزها بتجاهه وانا من داخلي سعيد وقلت لمرتي بسببك عم يتخانقوا وراحت ضحكت بصوت خفيف وغمزتني وقالت لا تدقق وصلنا للبهو الفندق وقعدنا نبحث عالبار ونسأل حتى وصلنا طلبت من زوجتي تجلس على طاولة وذهبت للبار لاحضر القهوة وعند رجوعي وجدت رامي وكريم واقفين عم يتحدثوا معاها فالقيت تحية عليهم وعرفتوا منهم هم أيضا يحبون أن يسبحوا بهذا الوقت لان شمس لا تكون حارة وأنه أفضل الوقت للسباحة واخد حمام شمسي وطلب رامي منا هو وصديقه يرافقنا شط إن كان ما عندي مانع
نظرت إلى سمية واخدت رايها رددت خليها مرة تانية حسيتها ما كانت حابة اعتذرت من شباب ومشيت مع سمية نحو شط وأشعر وانا معها أن كل شباب ينظروا الينا وصلنا لشط وكان عامل عالشط قمحي غامق طويل جسمه عريض اول ما شفنا عرف أننا لسة قادمين وسألنا أن كنا نريد مكان عالشط وقلت له أكيد اتمني يكون من الخلف وساقتا للمكان كان مش بطال شمسية و كرسيين وطاولة صغيرة بينهم فوضع لنا فرش جديد وسألني كم سوف نقيم قلت له أسبوعين رحب بينا وسألني إن اعجبني المكان سوف يحجزه لنا طول الإجازة وانا وافقته واعطيته بقشيش وزيادة كمان ليهتم بنا اكتر المهم استئاذن وانصرف وبدأت مع سمية نفرش المناشف عالفرش وجلسنا نشرب قهوتنا مع سيجارة وننظر للبحر وجماله ونحن بهذه الحالة صرت انظر الى ناس عالشط ولاحظت اكتر شباب عيونهم علينا وخاصة العرب ، وانا على هاد الحال اسمع سمية تسألني أن ننزل البحر فوفقتها دون تردد وقمت لافف يدي حول خصرها وانطلقنا للماء وانا كنت شبه متأكد أنا شباب تنظر على طيزها وكنت جد في قمة سعادة وانا عم اتخيل شباب كيف عم ينيكوها بعيونهم.
نزلنا الماء وصرنا نرش بعض بالماء ونلعب زي ولاد صغار وبقينا ندخل لحد ما وصل الماء لرقبة مرتي توقفنا نلعب بالماء وألف يدي حولها ونغتص بالماء ونطلع وننزل كنا كتير مبسوطين بحرارة الماء ولحنا على عالوضع أتى شب يسبح حولنا بس بعيد شوي فلم اخد بالأمر وصرت أضم سمية من خلفها وزبي بين فلقتين طيزها وايدي حولين بطنها وشب ينظر لسمية ويغمز لها بعيونو وهي حسيت وقالتلي شوف هالشب ما قام عينوا عني قلتلها وما أنا نبهتك بهاد البيكيني رح تجنني شباب ضحكنا وما عاد اعطينا اهتمام لحد ما راح .
المهم سبحنا ولعبنا وقضينا وقت حلو بالماء وطلعنا ورحنا لشمسيتنا وتسطحنا كل في مكانه على ضهرنا وانا غمضت عيوني لارتاح ولم اعد أشعر بشئ
ومن حرارة شمس أردت أن اقلب على بطني ونظرت باتجاة سمية وجدتها كمان نايمة على بطنها وقد حلت حمالة صدرها من الخلف كانت عارية تماماً ونحن على هذا الوضع نتحدث ونضحك فنشعر بشمس قد حجبت فاشاهد عامل شط واقف ويسألني أن حابين نشرب شىء شكرناه وعاد يسأل سمية وعيونه لم تنزل من على طيزها وانا لاحظت بوقف زبه تحت شورت كان ملتزق بجسموا كان حجموا كبير وهو حس فيني انظر الى زبه ولم يبالي فطلبت زوجتي شىء منعش وانا طلبت بيرة فذهب واتى بالمشروب وقبل ذهابه كان ينظر إلى سمية وقال أي خدمة أنا بخدمتكم بعيوني مع إبتسامة رشقها لسمية ولي وثم استاذن . قضينا وقتنا ممتع عالشط ومع بدء الغروب ذهبنا للغرفة وأخذنا حمام ولبسنا ونزلنا للمطعم لتناول العشاء وكالعادة لبسها يلفت الإنتباه ،
اكلنا مالذ وطاب وقضينا وقت ممتع أثناء الأكل وخاصة الإهتمام من الكراسين بنا وطبعا لم ابخل على أحد بالبقشيش والكل كان بخدمتنا وراحتنا
ولما انتهينا ذهبنا للغرفة لنجهز نفسنا لسهرة أنا كان لبسي سريع بس سمية اخدت وقتها لبست بنطال جنس استرتش لازق بجسمها وبلوزةكمان ضيقة نص بزازها طالعين ممكن الحلمة شوي تطلع وفردت شعرها اشقر وميكاب طلعت بتجنن ونزلنا البار وكان بانتظارنا كريم ورامي وبعد سلام وتمعن بنظر لسمية راح كريم مراتك حلوة اتمناه مرتي تكون بجمالها وضحكنا ورددت سمية عليه وقالت هاد من ذوقك وعيونك الحلوة طبعاً هاد كلوا ولحنا ماشين عالطاولة ومباشرة لما لقينا طاولة لأربع أشخاص كريم مسك ايد مرتي وقعدها وقعد جنبها وسمية تطلع فيني وانا مبتسم وطبعا رامي جلس جنبي ، قام رامي يجيب المشروبات وسألني إن حبيت آتي معاه طبعا قمت من غير تردد ورحنا جبت مشروبي ومشروب سمية يلي كان أنا دبل ويسكي مع تلج وسمية بتحب نبيذ الاحمر ووصلنا لعندهم ولقيت كريم لازق بسمية وايدوا على أكتافها لما وصلنا رحب بالمشروب واخد مشروبو من رامي واخد مشروب سمية من ايدي وضيفها لها وجلست بجنب رامي وكريم لازق بمرتي واخدنا احاديث جانبية ومن خلال القعدة كريم ما قام أيدوا من على أكتافها وايد تانية يمكن على رجلها ويحكي معها بصوت خافت ويضحكوا سوى طبعا بعد وانا شربت اربع كاسات دبل ويسكي وسمية قريب تلات كاسات نبيذ وهم كانوا يشربوا بيرة ،
المهم رحت الحمام ولاقيت سمية كتير مندمجة مع كريم وحسيت بيهم متفقين وشعرت بنفسي وأخيراً مرتي ممكن تنتاك قدامي وانا بتفكيري اسمع صوت رامي يتكلم معي وحط ايدو على رجلي لينبهني حس اني مش سامعوا طلعت فيه وقلت عفواً كنت سارح شوي والغريب خلى ايدوا على رجلي وانا ما أجى بالي ابعدوا ليش ما بعرف بالعكس على سكري حاطيت ايدي فوق ايدوا وقلت له أمرني رامي حسيت نفسي ضعيف تحت ايدو وهو حس فيني راح اخد أيدي وحطها على زبو والغريب ما مانعت أو حسيت بأي حرج وخاصة سمية معي وصرت العب بزبو واتحسس بحجموا جد كان كبير واتمنيت أمص زبو وضلينا على هالحال لحسيت بتعب من شرب وطلبت من سمية خلينا نقوم وهم بنفس الوقت قالوا لحنا كمان تعبنا نطلع سوى وقمنا ومشينا سوى كريم ماشي جنب سمية وايدهم مع بعض ورامي ماشي جنبي يضربني على طيزي ضربات متباعدة لحد ما وصلنا لغرفتهم طلبوا نكمل سهرة معهم رحت قايل ﻻ أنا تعبان خليها مرة تانية نطت سمية معلش أسهر شوي معهم وكمان شوي باتي لعندك قلتلها متل ما تحب بس لا تتاخري نط رامي وقالي جاي معك اوصلك للغرفة واطمن عليك وبرجع قلت ماشي وانا ماشي عم ادروخ كمشني رامي لوصلنا الغرفة فتح الباب ودخلنا وارتميت عالسرير وصار رامي يقلعني ثيابي وأحس بايديه عم تخترق جسمي وقال لي طيزك احلى من طيز مرتك ويفرك فيها مالقيت نفسي الا رامي حالي بحضنوا وصرت التبادل معو قبلات وصار يلعب بلسانو بتمي وهو عم يبعصني ويفرك بصدري كنت هايج كتير وخاصة لما لمستي زبو من فوق البنطلون ولحنا على الوضع صرت اسحب زبو وافتح البنطلون راح هو وقف وبعد وشلح بنطال والبوكسر وقف ببالي زبو جنب تمي وراح حاطوا على شفايفي ويضرب تمي فيه رحت اخدت بوسة من راس زبو وبعدها دخلتوا كلوا بتمي وهون عرف اني بنتاك وخبير بالنيك رح كمش رأسي وصار ينيك تمي وانا من حجمو دموعي نزلت وصرت ريل على زبو وضلينا قريب العشر دقايق ينيك تمي والحس بيضاتو الكبار بعدها وقف وطلب نام على ضهري ونام فوقي يلحس ويبوس رقبتي ويرضع صدري وحلماتي وزبو على باب خرمي بفرشيني رحت أنا رافع رجلي حوالي خصروا ورفعت طيزي ليحسن زبو يدخل وهو ما قصر لما حس بخرمي جاهز حط لعاب على ايدو ودهن طيزي وزبو ودحشوا دفعة واحدة فيني وهو كامش شفايفي ويبوس فيني ويقولي طيزك نار وصار ينيك فيني بقوة وهو عم يفرك صدري ويبوس فيني وانا عن نفسي ما قصرت كنت افرك تحتو زي البنت وكنت هايج كتير تحتوا قريب تلت ساعة حسيت بانتفاخ زبو فيني وعرفت رح يجيب ومشاعري اختلطت معو لحد ما حبنا مع بعض وارتمى فوقي وزبو لسة فيني بلشت حس بزبو عم يغادر خرمي رمى نفسو جنبي وصار ياخد من لبني ويحط على شفايفي ويرجع ياخد من خرمي لبن ويدحش بتمي بقينا شوي على الحال وبعدها قام يلبس واجى باسني وقالي اسيبك تنام بكرة ونشوف بعض وباسني وطلع ، وانا نمت متل مأنا ملط ولبن فيني وعلى شفايفي وما صحيت الا تاني يوم ساعة ٩:٠٠ وكانت سمية نايمة جنبي ملط رحت صرت العب بطيزها لصحيت من نومها المهم ما راح طول بحديثي عن اليوم كلوا رح اختصر لسهرة المساء يلي راح نسهر ها اليوم مع رامي وكريم وطبعا قالتلي عن سهرتها امبارح وكيف كريم ورامي ناكوها ورامي حكلها كيف ناكني كانت اول مرة تعرفني بنتاك وقالت بالنسبة لها ما في مشكلة أن كنت بحب انتاك بس كتير حابة تشوفني وأنا عم انتاك ورحت صارحتها وقلت لها وانا كمان حابب تنتاكي قدامي قالتلي تكرم ياخول رح تشوفني وأنا راكبة زبين ولا يهمك وصلنا لعند كريم ورامي وكانو مجهزين لسهرة عندهم واول ما دخلنا كريم حضن سمية وكانت لابسة فستان قصير اسود ومش لابسة شي تحتو وحتي من غير ستيان وانا لابس شورت من دون بوكسر وتشرت بينما كان كريم اخد سمية بحضنوا ويتبادلوا القبلات أجى رامي مرحب بي وجبلي مشروبي الخاص طبعا ويسكي بتلج وراح جنب كريم وسمية قعد خلف سمية ويلعب بطيزها وهي بحضن كريم وراحوا مقعدينا وهي فاشخة رجليها ومطلعين صدرها وعم يرضعوا فيهم وهي أيديها على ازبابهم بتلعب بيهم وكان زب كريم اكبر من زب رامي وانا قاعد اشرب كأسي والتأمل سمية بينهم زبي صار حديد فاخرجتوا شلحت شورت وبدأت العب بنفسي على منظرهم وبقينا فترة على الحال لحد ما كريم قالي شو ياخول راح ضلك بعيد تعال ساعد قحبتك قمت وقربت عليهم وقعدت بين رجليهم واخدت زب كريم من سمية وصرت مص زبو والحس بيضاتوا وهو عم يبوس سمية وياكل صدرها وقرب رامي زبو لامص كمان وصرت أمص زبين وأحيانا مع بعض دخلهم بتمي واسمع تنهدات سمية واهاتهاوضلينا فترة منيحة على عالوضع بعيدين كريم طلب من سمية تقعد على زبو وانا عم الحس بيضاتوا وهو بكسها وقام رامي من خلفي ورفع طيزي ودحشو فيني للأخير وسمية شافت هالشوفة وهاجت وتصرخ وتقول نكوني مع خولي أنا قحبتكم وأنا أمص بيضات كريم زبو غائر بكس مرتي ومرتي عم تنيك زب كريم وانا عم نيك رامي وكنت احس لما سمية تجيب شهوتها تنزل على بيضات كريم وبين تنهيدات سمية واهاتها واهاتي أنا كمان راح كب كريم وجاب ضهروا بداخلها وبلش يسيل لبنو من كسها وصرت اشرب لبنوا حسيت برامي شخر شخرة كبيرة وطويلة وحسيت شلال
جواتي بلشت كب لبني معو عالارض من غير ما المس زبي وقامت مرتي من على زب كريم وفشخت رجليها قدامي وقالتلي تعال نظف كسي يامنيك وصرت دخل لساني جواتك كسها واشرب لبن كريم المختلط مع مية سمية وبعد ما خلصت من كسها اجى كريم وكمش راسي وقالي نسيت تنظيف لبنك ياعرص ونزل راسي للأرض لالحس لبني وبعدها جلسنا جميعنا ملط نحتس بعض شراب وفكرت أنه خلص وبعد ما ريحنا قريب ربع ساعة أتاني كريم وطلب أن أقف وبدأ يفقش طيزي ويبعبصني ويقول لسمية مش بطالة بس لو ما عليها شعر لتكون احلى من طيز نسوان وانزل راسي وهو يبعصني لامص زبو سمية تنظر إلي وتشجعني وبدات هي تمص زب رامي وعيوننا على بعض وبعد من الوقت طلب كريم اساعد مرتي بمص زب رامي ورفع طيزي ودحشو فيني للأخير ولم يصبر بدأ يلتهم خرمي بكل وحشية وهو يشتمني بالخول والعرص وجوز القحبة وانا مرتي اهاتنا عليت وراحت لعند كريم لتشوف زب وصارت تساعد كريم وتضربني على فلقتي راح رامي جاب مرتي واحطها قبالي وبلش ينيكها خلفي من كسها وهون انا ما عاد اتحمل من ننظر مرتي وزب بنيكها وزب فيني وصرت أنا ومرتي تلحس شفايف بعض وعيوني وعيونها عم ينيكو بعض من الهيجان لحد ما رامي جاب بكسها وصرخات سمية وصراخ رامي عبوا المكان وكريم لسى عم ينيك وبقوة طلب من مرتي تفشخ رجليها لاشرب لبن رامي وفعلا عملنا زي ما طلب وصرت اشرب لبن رامي لحد ما ارتويت وخليت شوي من لبنوا على تمي وقربت سمية وصرنا نتبادل القبلات مع لبن رامي لحد ما حسيت بانتفاخ زب كريم وشخر بقوة وشلال نزل جواتي وضل كابس فيني لآخر نقطة نزلت منو سحب زبو من خرمي وحط محرمة فيها وضربني على طيزي وقالي بحياتي ما نكت متل هيك طيز ضربني عليها واجى طبع بوسة على شفايفي وقام جلس جنب سمية ويقولها قديش سعيد فينا وبلقائنا وكان رامي مجهز لنا المشروب وجلسنا نتسامر ونشرب قريب نص ساعة وكلنا ملط جالسين وكنت احس كريم هو المسيطر بهل للجلسة ونحن على الحال بدأت مرتي بتقبيل كريم ولعب بزبو وتاخد ايد رامي وتحطها على صدرها وتتمايع عليهم لحد ما رج وقفت ازبابهم ونزلت تمص للاتنين وتلعب بيضاتهم لحد ما خلاص هاجوا سحبوها عالسرير ونام كريم على ضهروا وهي ركبت فوق زبو ودخل للآخر بكسها طلبت من رامي ينيكها من طيزها بس قالت له أنها مش مفتوحة طيزها على مهلك علي وهو فهمها واجى لخرمها وبلش يبعصبص فيها ويوسعو ورح جاب دهون وحط على خرمها ودهن زبو ودخل راس بس وبدأت تصيح وكريم كابس بكسها بدون اي حركة لحد ماهديت شوي راح رامي كابس للأخير وشد على طيزها وهي تتلوى تحتو ما فيها تبعد زب كريم من قدام وزب رامي من الخلف لحد ما هديت وبلشت تتاوة من المتعة صاروا ينيكها مع بعض وانا من منظرها زب وقف وصرت العب بنفسي على منظرها وسماع تنهيداتها واهاتها وضلوا ينيكها قريب نص ساعة قلبي شفق عليها لحد ما رامي جاب بالاول وكب بطيزها واجى لعندي شافني بلعب بنفسي صار يساعدني ويبعصني لحد ما كريم جاب ضهروا رحت جايب ضهري كمان على صوتها ومنظرها مع كريم وهي تاني ليلة لنا بتونس وقضينا كل إسبوع معهم لحد ما سافروا واتبادلنا ارقام تلفونات معهم.
هون انتهت قصتي واتمنى قد نالت اعجابكم وانتظر مشاركتكم واعطاء رايكم بها وشكرا للمتابعة وفي المرة القادمة أتحدث ماذا حصل معنا مع عامل شط.
