دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
جورج سافر لبانكوك برحله قصيره شوي والسبب كان فقط للابتعاد عن الاجواء الكئيبه يلي كان عايشها بمنطئته وما عاد يتحمل اي اشي حواليه، قرر يشتري تذكره ويسافر من غير اي تفكير عميق ولا حتى عنده هدف من هيك زياره سوى الاستمتاع وتغييرالجو خاصه انها حتكون اول زياره لجورج الى تايلندا، جورج عمل كل ترتيبات الرحله على الانترنت، حجز غرفه بفندق عادي جدا مع خدمة التوصيل من المطار للفندق وما شابه.
جورج شاب عمره 25 سنه مو متزوج وما عنده صاحبه او صديقه، نعم بيعرف بعض البنات وبيطلع معاهم، طول عمره عنده ذوق عالي ومختلف كتير عن الشباب او حتى البنات يلي حواليه، عنده مشاعر جميله وحساس جدا، نعم سبق وطلع مع بنات مارس الجنس معاهم وما كان مقتنع جدا بهيك اشياء ولا بيعتقد انه الجنس هدفه او حتى طموحه.
جورج لبق ومتحدث، لطيف جدا وهادي لابعد الحدود ما عنده نرفزه ولا عصبيه ولا اشي من هالقبيل بحياته ما عمل مشكله او طوشه مع الشباب متل بائي اصحابه. وصل جورج لبانكوك وكانت التكسي بانتظاره وبايد السائق لوحه مكتوب عليها اسمه لما طلع بالتكسي كان السائق عارف كل الامور، طبعا جورج بيتحدث اللغه الانجليزيه بطلاقه تامه.
وصل للفندق ووجد ترحيب جميل وحار من الصبيه على الكاونتر وكان اسمها ميا طلبت منه يستريح لحين ما تجهزله الغرفه والاجراءات، طلبتله كاس ليهدي نفسه واعصابه من اتعاب السفر، وكان جورج متفاجيء جدا بميا وشعر بانجذاب مو طبيعي نحو هالبنت بحياته كلها ما شعر بهيك شعور.
طبعا ميا صبيه تايلنديه تقريبا ببداية العشرينات من عمرها، بنظر جورج كانت جميله جدا وجذابه وعلى عكس ما تتوقع من بنات تايلاند ميا كانت شوي ملظلظه (كيرفي بودي) بزازها اكبر من المعتاد بتايلاند، جسمها ابيض جميل جدا لابسه تنوره قصيره ميني وبلوزه تي شيرت صدر دالع، معظم فخادها مبينين وكمان صدرها والكليفج تاعها واضحين، شعرها اشقر او اقرب للصفره باللون المعتاد لشعر التايلنديات وعيونها عسليه جميله لابعد الحدود.
جورج عم يشرب الكاس وميا عم تسأله اسأله روتينيه وهو عم يجاوبها ولكنه وجد نفسه مشدود ومنجذب لهالصبيه بطريقه مو طبيعيه نوع من الارتياح النفسي والعقلي مو انجذاب سكسي وجنسي كالعاده ما بين الشاب والبنت، مع انها البنت جميله جدا وجسمها رائع السكسيه وجذاب لابعد الحدود لكن تفكير جورج كان بارتياحه لشخصيتها وحديثها واسلوبها في المعامله والكلام.
ميا جهزت المطلوب لجورج واعطته مفاتيح الغرفه، طبعا الفندق متواضع وجميل جدا وحكتله انها اختارتله غرفه مطله وجميله باحدى الاجنحه الهادئه حتى يرتاح ويستمتع بزيارته لتايلاند، حاولت تستعين بزميلها المناوب معاها ليساعد جورج بالامتعه ولكن زميلها مختفي ولهالسبب اصرت ميا انها تساعد جورج بالامتعه مع انه رفض ولكنها اصرت وحملت معاه الامتعه ومشيت معاه لعند الغرفه وفتحت الباب ودخلو الامتعه وطلبت من جورج يتفقد الغرفه ويشوف اذا عاجباه والا لأ لانه في عندها امكانيه للتبديل ولكن جورج كان مبسوط جدا بالغرفه وعجبته جدا.
ميا طلعت من الغرفه وذهبت لعملها ولكن صورتها وخيالها وادبها وحديثها بقيو عالقين بمخيلة وذهن جورج وعم يحدث نفسه كم استمتع بالحديث مع هالبنت وكان نفسه يشوفها تاني ولكن من حديثها واستقبالها لاله شعر انه هالشي بالامكان بسهوله.
جورج حابب يعمل جوله بالمنطقه حول الفندق خاصه وانها اول زياره لاله لبانكوك وما بيعرف فيها اشي، بطريقه للخروج وقف مع ميا واستأنس برأيها واعطته رؤوس اقلام لجوله بسيطه بحدود ساعه او اكتر شوي بيتعرف فيها على معالم المنطقه وبطريقها اعطته توصيه لكام عنوان لاماكن موثوقه وجميله بعمل المساج ببانكوك وما شابه، شكرها وخرج.
رجع جورج من جولته وبلش يتحدث مع ميا بعد ما طلبت منه الجلوس وحكتله حتحضر الهم كاسين لانه شفتها (ورديتها) بالدوام انتهى بهالوقت وصديقتها حتستلم العمل منها بعد لحظات، بالفعل جلسو باللوبي بمكان هادي وبلشو يشربو ويتحدثو.
ميا سألت جورج: كيف كانت جولتك؟
جورج : جميله جدا استمتعت واتعرفت على اشياء بسيطه وسريعه
ميا: عملت مساج؟
جورج : لا ابدا
ميا :طيب ليش؟ معئول في حد ببانكوك ما بيعمل مساج، خاصه بعد تعب السفر؟
جورج: لا انا ارتحت شوي بالغرفه واخذت غفوه بسيطه ابل ما اطلع جولتي
ميا : لا حرام عليك يا راجل، المساج هون نوع آخر والشعور فيه طيب جدا
جورج بمزاح مع ميا : ممكن جدا اعمل مساج بس بشرط انك انتي تعمليلي المساج بنفسك
ميا بابتسامه رقيقه وضحكه ناعمه : يا ريت يا جورج، انا شخصيا ما عندي مانع بس انا ما عندي خبره بالمساج
جورج: معئول في بنوته تايلنديه بجمالك ورقتك ونعومتك وما بتعرف تعمل مساج؟ الا اذا شاعره انه مساجك لالي خيانه لجوزك او البويفريند تاعك
ميا بكسوف وشها احمر على غير العاده مع الاجنبيات وخاصه التايلنديات : لا وحياتك انا مو متزوجه وما عندي اصلا بويفريند، وما عندي مانع اجرب بس انت يلي بتتحمل العواقب لهيك مساج مميز مني انا شخصيا وضحكو التنين سوا بصوت عاليمن غير ما يفهم جورج شو في مصايب وبلاوي ورا هيك مساج مميز منها شخصيا بس اكيد مصيره يكتشف ويفهم.
ميا : اسمع جورج انا ما عندي اشي هلا وخلصت دوامي لليوم، اذا ما بيضايئك او ما عندك مانع بنروح على غرفتك نشرب سوا وندردش ونتعرف على بعض اكتر شو رأيك؟
كاد جورج ان يطير من الفرحه، يا سلام شو ميا بهيك اقتراح وفرت عليه تفكير وكلام ممكن ما يئدر يحكيه بس هو بيعرف عادات الاجانب وانفتاحهم.
جورج: انا كنت اتمنى الائي طريئه اطلب منك هيك طلب اصلا وانتي يلي ساعدتيني بصراحه هيدي امنيه لاني مرتاح بالحديث معاكي جدا يا ميا، وارجو ما تفهميني غلط يعني انا مو اصدي...يعني.
بلش يتأتيء وميا مبحلئه عيونها فيه ومو فاهمه شو عم يصير
ميا: على مهلك جورج شو اصدك وما اصدك، وحياتك انا نضيفه جدا وما عندي ايدز ولا اي امراض*
طبعا حكت هيك بطريقه هزار ومزح وبلشو يضحكو بصوت عالي خاصه لما ميا كملت، معئول خايف مني اغتصبك والا انام معاك؟
ضحكو تاني وبلش جورج يفرفش ويرتاح ويشعر انه مو ببلده وانها الحياه هون مفتوحه خالص وحكالها : لا انا افتكرتك خايفه مني يعني لما تدخلي بغرفه خاصه بشاب لوحده بفندق؟
ضحكت ميا وحكتله ياااه انت ما عليك بس احمي نفسك مني اذا بتئدر
مسكت ايده ومشيو سوا عالمصعد ولغرفة جورج بالفندق، دخلو وبلشو يشربو سوا ودار بيناتهم حديث طويل جدا اشعر جورج بالارتياح التام اكتر واكتر بصحبة ميا وهي كمان حكتله بوضوح اديش ارتاحتله ومبسوطه معاه بالحديث وكل اشي.
فجأه جورج سألها: شو اخبار المساج، مو وعدتيني تعمليلي مساج؟
ميا: طبعا ومازلت مستعده وعند وعدي، بس مساجي اكيد حيختلف عن مساجات المحلات حوالينا حيكون عميق ودقيق ومميز جدا واتمنى تكون صبور وهادي معي وتتحمل المساج يا جورج؟
جورج: بس ما تزعلي مني بليز وخلينا حريه متل بلدكم انا بعرف انه المساج هون اله ثمن وما تفهميني غلط بس لازم ادفع والا شو؟
ضحكت ميا وحكتله: لا حبيبي انا شخصيا ما بئبض اي ثمن ومساجي مجانا وثمنه هو متعتك واكيد متعتي بلقائك ومعاك.
طلبت من جورج يشلح كل تيابه ويبأى بالاندروير (البوكسر) تاعه وهي كمان استأذنت من جورج وشلحت بلوزتها وتنورتها وبئيت بالاندروير والبرا بس على شان ما تتعزر من الزيت يلي كانت محضراله اياه مسبق
طبعا هالحركه هاي ولعت جورج وبسطته جدا واعطته فرصه ليشوف جمال وسكسية وانوثة بائي جسمها ما عدا كسها وبزازها او حلماتها لانهم معظم بزازها باينين عليه من الستيانه الضيئه ومشدوده واصغر من حجم بزازها يلي كانهم عم يحاولو يخرجو منها، ومع كل ذلك وجد نفسه مشدود لاشي تاني اكتر من الجنس مع البنوته، وجد نفسه مشدود الها او بمعنى اصح مشدود لشي غامض هو شخصيا مو عارفه، اكيد مو معئول يفكر بحب وما حب بهيك بلد بعيد جدا عن بلده وعاداتهم تختلف كليا.
أثناء المساج يلي ريح جورج كتير جدا، طبعا ما ننسى انهم التنين شربو كتير كحول، مو بالظبط سكرانين وانما مرتاحين جدا واعصابهم هاديه، مايا بتأرب تمها من دان جورج وتحكيله
ميا: عندك استعداد تأمن لالي وتوافق على اي اشي اعمله بجسمك اثناء المساج؟
جورج : طبعا وبلا تردد جسمي ملكك وبين ايديكي
ميا: انت متأكد يا جورج يعني ممكن انا اتخطى الحدود والخطوط الحمراء، يعني بعرف انت رجل عربي والرجال في العاده يعني ماتشو و...الخ.
ضحك جورج وحكالها :ابدا ابدا انا شخصيا ما عندي هالنوع من التفكير نهائيا وانا عئلي متفتح جدا
ميا: انا بصراحه شعرت بهالشي على شان هيك بلشت اتجرأ معاك وما تنسى انه احنا ببلد منفتحه خالص وما فيها اي اشي اسمه عيب او حرام خاصه بالامور الجنسيه والجسديه، بس اوعدني لو انا عملت اي اشي يضايقك او يحرجك او شعرت انه جرح رجولتك احكيلي فورا على شان اتوقف بسرعه وعلى العكس اذا يلي بعمله عجبك كتير سمعني اعجابك على شان تشجعني استمر واتمادى.
جورج :متفقين تماما وانا موافق امشي على نظام بلدكم نفسيا وجنسيا وجسديا مو نظام بلدنا
ميا طلبت من جورج ينام على بطنه على السرير وجابت وساده وحطتها تحت بطنه وطلبت منه يرفع جسمه شوي وشلحته البوكسر خالص، هو صحيح اتفاجأ بس اكيد موافق على هيك اشي وبالمقابل ميا شلحت ستيانتها ورمتها على جنب وكشفت بزازها وحلماتها الجميلين جدا ومغريين جدا، مع انه حجم بزازها كبير شوي لكنهم مشدودين متل الرصاص ووائفين لوحدهم من غير اي حاجه تسندهم لفوء.
ميا سكبت كميه كبيره من زيت المساج اللزج والناعم جدا على طيز جورج وبلشت تفرك بنعومه وتفرد الزيت على كل اجزاء طيزه وبلشت تدفش بعض كميات الزيوت داخل فتحة طيزه وتدخل اصبعها مع الزيت بطيزه شوي شوي، شالت اصبعها ونزلت وشها على طيزه وبلشت تمرر لسانها على فلقتي طيزه شوي شوي وبلشت تداعب فتحة الشرج براس لسانها وعم تسأله*
ميا: شو عم تشعر جورج؟ انت عرفت البدايه ممكن استمر؟
جورج: شعور غريب طبعا ولكنه جميل جدا لاول مره اشعر فيه، استمري متل ما انتي عاوزه ولابعد الحدود حتى لو قررتي تنيكيني باي اسلوب او طريقه انا موافق ومبسوط
ميا ضحكت كتير بطريقه هستيريه وبصوت عالي اشعره انها مبسوطه من اجابته وردة فعله، طبعا ميا عندها اسرار وعم تمهد وتستعد لتكشفها لجورج بهالاسلوب الذكي والممتع جدا
ميا: نعم جورج انا معجبه كتير فيك شخصيا وعقليا وكمان معجبه بجسمك يعني ما تستغرب لو قررت انيكك بس انا كنت خايفه اجرح شعورك او اخدش رجولتك؟
جورج: يا ريته الك زبر يا ميا كنت سمحتلك تنيكيني وتدخليه بطيزي للبيضات، بس عادي انا بعرف انتو الستات عندكم اشياء وزبار صناعيه وانا بعطيكي الامان والموافقه المسبقه نيكيني متل مالك عاوزه وباي اشي لاني اول مره اشعر باللذه بصراحه لما اصبعك دخل بطيزي والاكتر لذه لسانك كمان.
ميا: خلاص اتفقنا وانا عندي شعور ما حتغير كلامك وحتستمر معي للنهايه مهما حصل؟
جورح: ميه بالميه وبلا تردد
ميا بلشت تلحس طيز جورج اعمق واعمق وهو عم يتأوه ومبسوط اعلى درجات الانبساط، سحبت لسانها من طيزه وبلشت تدخل اصبعها شوي شوي مع زيادة كمية الزيت لما اصبعها دخل كله والانين والغنج من جورج عم يثبت الها انه مبسوط خالص، ميا بلشت تدخل اصبع تاني بطيز جورج لكن بنفس الوقت حطت شفايفها ولسانها على بيضاته من ورا وبلشت تلحص وتمص بيضاته وهالشي ساعده على الارتخاء ودخل اصبعها التاني وجورج عم يتأوه ويحكيلها بوضوح انه مبسوط جدا وبحياته كلها ما شعر بهيك متعه ولا عمره عرف شو معنى الجنس بهالطريقه.
ميا ضاحكه: شو اصدك جورج؟ عمرك ما نمت مع بنات ولا نكتهم ابل هيك؟
جورج: "لا طبعا نمت مع بنات كتير ونكت بنات كتير بس انتي اول بنت تنيكني بصراحه" مع ضحك بصوت عالي منهم التنين سوا
ميا دخلت اصبع تالت بطيز جورج وبنفس الوقت حطت ايدها من تحت ومسكت زبره يلي كان واقف باعلى درجات الانتصاب وبلشت تمسد زبره مع تدخيل تلت اصابع بطيزه للاخر وهو عم يتأوه ويحكيلها بوضوح بده كمان وكمان.
ميا نزلت اندرويرها لتحت واتخلصت منه وبلشت ترفع جسمها لفوء على جسم جورج بدون ملامسه جسمه وهمست بدانه: "انت جاهز للمفاجأه الكبرى حبيبي ومستعد لكل اشي؟ لانه بعد هاللحظه ما في تراجع واصلا صعب التراجع لانه بيكون فات الاوان؟"*
بنفس الوقت نزلت وسط جسمها على طيز جورج هو شعر باشي منتصب وطويل شوي عم يلامس طيزه وعم يدخل بين فلقات طيزه
جورج : يااه نعم انا جاهز لابعد الحدود ومستعد لاي مفاجئه انتي محضرالي اياها يا ميا مع اني بلشت اشعر بنوع المفاجأه يلي انتي مخبيالي اياها وصار عندي شعور انك حتنيكيني وتفتحي طيزي واكون انا الست وانتي الراجل ومع هيك انا مستعد وجاهز.
طبعا جورج كان عم يحكي هيك كلام على انه ذكي وشعر انها ميا شلحت كلسونها ولبست زبر صناعي (ستراب اون ديلدو) لتنيكه فيه لانها طيزه اتحملت كل هالاصابع وهيدا جعلها تشعر انه جاهز ينتاك بهالزبر الكبير، هيدا كان تفكيره وشعوره بس؟ احنا حنشوف وحنعرف شو هي الحقيقه الواقعيه طبعا
ميا دهنت كميه كبيره من الزيت على زبرها وحطت كميه كبيره جدا على طيز جورج وبداخل فتحت الشرج ومسكت الزبر بايدها وبلشت تفرك راسه بطيز جورج وتطلب منه يرتخي جدا وما يشد اعصابه نهائيا، طبعا جورج كان شبه سكران ومبسوط جدا من ميا ومعاشرتها الغريبه وحركاتها يلي اعجبته جدا وباقصى درجات الارتخاء
ميا بلشت تدخل راس الزبر بطيز جورج وبالفعل الراس دخل بكل سلاسه وسهوله نتيجه لتحضيراتها الذكيه المسبقه
جورج: هيدا زبر كبير شوي يا ميا، مو لو استعملتي واحد اصغر شوي بالبدايه وبعدين كبرتيه احسن؟
ميا ضحكت: ليه يا جورج، عم يوجعك شي؟
جورج: ابدا ابدا بحياتي ما شعرت بطعم السعاده متل هيك وبحياتي ما اتخيلت اني ممكن انتاك وبنفس الوئت استمتع متل هيك، انا شاعر اني بعالم آخر وكانه كان عم ينقصني شي وهلا حصلت عليه من غير ما اعرف شو هو هالشي
ميا : اذا اسكت وخليني انيكك بزبري بكيفي انا والمهم النتيجه وشعورك الجميل وشعوري الاجمل
ميا بلشت تداعب جورج وتحسس على طيزه وجسمه وبنفس الوئت عم تدخل زبرها اكتر واكتر بطيزه وجورج عم يشعرها وبكل وضوح انه مبسوط وباعلى درجات الانبساط، وبعد لحظات سألته ميا
ميا: شو رأيك جورج حلو وبتئدر تتحمله؟
جورج: اجمل من حلو بكتير، نعم بتحمله وبكل سهوله دخلي كمان شوي بليز انا ما عم اتوجع ما تخافي علي
ميا: يا جورج ادخل شو؟ خلاص الزبر كله في طيزك للبيضات، الزبر خلص وانا ما عندي الا 6 بوصات (15 سنتمتر) لانه زبري زغير شوي وطوله بس هيك.
جورج: نعم؟... شو حكيتي؟ ... اصدك انه الزبر يلي بطيزي طوله 15 سنتمتر وانا لسى عاوز اكتر وما في اي وجع؟... ياه انتي خبيثه وبنفس الوقت رائعه وجميله وبتعملي العجائب بكل معنى الكلمه
ميا بلشت تنيك جورج بكل معنى الكلمه تسحب زبرها للاخر وتدخله تاني مره وحده بطيزه وهو مبسوط وعم يطلب اكتر ولاول مره بحياته جورج يشعر بانه ظهره عم يجي وحليب زبره عم ينزل مع انه ما في اشي بيلامس زبره وجسمه اصلا مرفوع عالمخده وبلش يكب الحليب ومبسوط وايضا ميا مبسوطه لانه اذا الرجل اجا ظهره وهو عم ينتاك من طيزه بيكون مبسوط وبقمة المتعه من هيك نياكه.
جورج عم يصرخ ومبسوط وزبرهه عم يقذف على السرير تحته وعم يحكي لميا*
"المره الجاي عاوز الزبر يكون اكبرمن هيك، اتخن واطول حتى لو 20 او 25 سنتمتر يبدولي بكون مبسوط اكتر لانك نجحتي تخليني انمحن على النياكه من زبر بطيزي
ميا بضحكات هستيريه عاليه : صعب يا جورج لانه هيدا هو الزبر يلي عندي واذا بدك زبر اكبر رايحه اضطر اجيب معي زميلتي او زميلي بالعمل لانهم التنين زبارهم اكبر من زبري.
جورج اتفاجأ جدا بهيك معلومه وما عم يركز وعارف انه في اشي غريب ولكن بلحظات بلشت ميا ترتجف وتصرخ وبلش حليب زبرها يكب بطيز جورج، مع انه اتفاجأ جدا كيف زبر صناعي يكب حليب ولكنه ما استطاع يفكر كتير لانه كان شعور غريب جدا ورائع بكل معنى الكلمه لما الزبر بلش يكب بطيزه ويعبيها حليب وهي عم تنيكه اكتر لما بطل زبرها يكب وهو عم يطلب منها ما تسحب زبرها من طيزه لانه مبسوط جدا جدا بهالشعور الغريب وبالفعل ارتاحت على جسمه وبلشت تتنفس لما رجع نفسها الطبيعي.
جورج بهمس: ميا شو معنى الكلام يلي حكيتيه وانتي عم تنيكيني؟
ميا: هيدا مو زبر صناعي يا جورج، جمد اعصابك وحتشوفه بس يا ريتك ما تغضب علي وتزعل مني لما تكتشف الحقيقه واذا عاوزني انبسط وارتاح فاجئني بمفاجئه عكسيه لو سمحت اذا قدرت تسيطر على اعصابك وتتمالك نفسك أما اذا ما قدرت انا مسامحاك مهما عملت لاني بستاهل على اخفاء المفاجئات من هالنوع.
ميا طالعت زبرها من طيز جورج ووأفت على ركبها وهو رفع نفسه على ركبه بمواجهتها وهون شبه اغمي على جورج لما شاف انه الزبر يلي ناكه زبر طبيعي جدا وبعده منتصب وشديد والحليب عم ينئط منه. جورج سارح وصافن وعم يطالع الزبر شوي ويطالع عيون ميا شوي، عم يقارن الزبر الكبير المنتصب المبتديء من بداية جسمها ويقارنه بجسمها الانثوي جدا والناعم جدا وبزازها الكبيره وطيزها الكبيره والجميله وخصرها النحيل وكل ما فيها هو انوثه ما عدا هالزبر يلي ناكه من لحظات.
جورج سرح بتفكير آخر وبعيد، صحيح هو اتفاجأ انه لسى من لحظات انتاك من طيزه من بنت او اعتقد انها بنت وطلعت شيميل والها زبر (ليدي بوي) لكن تفكيره سرح لابعد وبلش يتذكر اديش هو انبسط واستمتع بهيك نياكه ولاول مره بحياته وكمان حاول يركز على انه هو وحيد بهيك بلد بعيد جدا عن اهله وناسه وما في حدا بالدنيا بيعرف هيك معلومه غيره وممكن جدا يئدر يدفن هيك معلومه ويوأفها نهائيا....جورج هدي شوي من هول المفاجأه وبلش يرتاح شوي ويهدا شوي وبلشت الابتسامات ترتسم على شفافه ووشه*
خاصه لما بلش يسرح تاني ويحكي لنفسه طيب اذا ما حدا بيعرف عن هيك اشي، وانا استمتعت كتير بهيك شغله متعه خاصه ومميزه بحياتي كلها ما شعرت فيها مع اي بنت مارست الجنس معاها لشو امحي هالشي وأوأفه نهائيا؟ خليني استمتع ولو بالسر، طبعا كل هالسرحان والتفكير ومي متجمده على وضعيتها وعم تستنى هدوء جورج وردة فعله لانها عارفه هالشي مو بسيط وممكن جدا يثور ويغضب منها او عليها كمان، وهي لانها شيميل سبق واتعرضت كتير جدا لهيك مواقف سواءا من رجال او نساء خاصه لما ما تحكيلهم عن سرها مسبق وتفاجئهم بهيك اشي وبهيك طريقه.
على فكره مي سهل جدا تخدع اي شخص بنت او رجل لانه مستحيل اي انسان يعرف او حتى يتوقع هيك اشي بمجرد ما شافها او عاشرها اوحكى معاها الا لما فعليا تشلح اندرويرها يلي هي بتستعمل نوع خاص يساعدها على اخفاء زبرها كليا تحت الاندروير حتى لو انتصب فجأه.
تفكير جورج ارتاح واوصله اخيرا الى مرحلة انه استمتع جدا وما عنده استعداد يوقف هيك متعه فجأه ومن حق جسده عليه انه يتابع جسده بما يحب ويعشق حتى لو بالسر وبعيد عن اعين الناس يلي بيعرفوه وفجأه طالع ميا بعيونها بابتسامه عريضه جدا وسألها
شو المفاجأه العكسيه يلي كنتي حابه تستئبليها أو تتوقعيها مني يا ميا؟
ابتسمت واشارت على زبرها وبلشت تأرب الزبر من وشه وتمه، فهم رأسا وما كذب خبر، جورج نزل على ايديه وركبه ادامها ومسك زبرها وحطه بتمه وبلش يمص الزبر شوي شوي ويسحب كل حليب الزبر العالق فيه.
مي فاجأته لما وأفته وطلبت منه ينام على ظهره ونامت فوئه بوضعية 69 واعطته زبرها يمصه وبنفس الوئت بلشت تلحس طيزه وتشفط كل الحليب تاع زبرها من طيزه وبعد لحظات اربو من بعض وبلشت تبوسه على شفافه وتمه وبلشو ينئلو الحليب بين تمامهم وشفايفهم وبلشو يشربوه وهي شجعت جورج يشرب ويبلع حليب الزبر لاول مره واتفاجأ جورج انه وافقها الرأي وبلعه كله وما كان سيء لهالدرجه وممكن يعملها تاني.
عبطو بعض وبلشو يبوسو بعض بكل انبساط ويضحكو ويدردشو فجأه جورج حكالها : بكره اعملي حسابك تجيبي صاحبتك معاكي وتنيكني معاكي كمان هي كمان شيميل متلك؟
ابتسمت وحكتله نعم هي شيميل ولكن زبرها اكبر من زبري بكتير بتئدر عليه؟
جورج : طبعا وانا جاهز ومستعد لبداية حياتي الجديده يلي شعرت انها بلشت الحياه تتلون وتصير اجمل واجمل
ميا راحت عند زبر جورج وبلش تمص فيه لما انتصب لابعد الحدود وبعدين رفعت نفسها وأعدت على زبره وبلشت تدخله بطيزها شوي شوي لما اعدت عليه للبيضات وحكتله
لا يا حبيبي ابل ما تبلش حياتك الجديده وتنتاك اكتر ما تنسى انه انا ست بغض النظر عن هالزبر الزياده بجسمي وانا كمان عاوزه استمتع وانتاك بزبر حقيقي متل زبرك يبسطني ويشبعني نياكه، ومن الناحيه التانيه عاوزاك تتأكد انك حتنتاك من طيزك وتنبسط اكتر واكتر طول اقامتك عندنا ولكن بنفس الوئت هيدا الزبر اله اعمال اضاقيه معي ومع زميلتي الشيميل وبائي صاحباتي البنات حتى تستمتع بكساسهم وتشبعم نياكه لاني عاوزاك تتأكد يا جورج انت باي سكشوال بتستمتع بالجنسين سوا مو بس واحد.
جورج انبسط كتير من كلام ميا وشعر انه حيأضي بائي اجازته بتايلاند عندها ومعاها ومع اصحابها وصاحباتها وبلش يتأكد بنفسه انه قرر يجرب هالشي الجديد وينتاك باكبر عدد ممكن من الزبار سواءا من شيميل (ليدي بوي) او حتى من رجال وكان متيقن ومتأكد انه على استعداد يجرب وينام باحضان رجل اذا كانت المتعه مشابهه للي حصل معاه الليله.
فجأه رفع ميا عن زبره والبها على ظهرها ورفع اجريها على اكتافه وبلش يدخل زبره بطيزها وينيكها اجمل نياكه لما جاب ظهره وكب الحليب بطيزها وعبى طيزها، سحب زبره وميا بلشت تمص زبره لما نشفته ونضفته من الحليب. هون كانت اول تجربه بقدرات جورج على المتابعه سحب زبره من تمها ورفع اجريها تاني وبلش يلحس طيزها وبعد شوي مسك زبرها المنتصب وبلش يمص بزبرها ويدخله باعماق تمه وحلقه بكل ما اوتي من قوه لما بلشت تصرخ انه ظهرها حيجي وهو عم يطالعها بعيونه ويطلب منها تكب حليب ولبن زبرها بتمه وبالفعل جابت ظهرها بتمه وسحب كل حليب زبرها وباسها على تمها واتبادلو الحليب وشربوه وبلعوه سوا.
جورج شاب عمره 25 سنه مو متزوج وما عنده صاحبه او صديقه، نعم بيعرف بعض البنات وبيطلع معاهم، طول عمره عنده ذوق عالي ومختلف كتير عن الشباب او حتى البنات يلي حواليه، عنده مشاعر جميله وحساس جدا، نعم سبق وطلع مع بنات مارس الجنس معاهم وما كان مقتنع جدا بهيك اشياء ولا بيعتقد انه الجنس هدفه او حتى طموحه.
جورج لبق ومتحدث، لطيف جدا وهادي لابعد الحدود ما عنده نرفزه ولا عصبيه ولا اشي من هالقبيل بحياته ما عمل مشكله او طوشه مع الشباب متل بائي اصحابه. وصل جورج لبانكوك وكانت التكسي بانتظاره وبايد السائق لوحه مكتوب عليها اسمه لما طلع بالتكسي كان السائق عارف كل الامور، طبعا جورج بيتحدث اللغه الانجليزيه بطلاقه تامه.
وصل للفندق ووجد ترحيب جميل وحار من الصبيه على الكاونتر وكان اسمها ميا طلبت منه يستريح لحين ما تجهزله الغرفه والاجراءات، طلبتله كاس ليهدي نفسه واعصابه من اتعاب السفر، وكان جورج متفاجيء جدا بميا وشعر بانجذاب مو طبيعي نحو هالبنت بحياته كلها ما شعر بهيك شعور.
طبعا ميا صبيه تايلنديه تقريبا ببداية العشرينات من عمرها، بنظر جورج كانت جميله جدا وجذابه وعلى عكس ما تتوقع من بنات تايلاند ميا كانت شوي ملظلظه (كيرفي بودي) بزازها اكبر من المعتاد بتايلاند، جسمها ابيض جميل جدا لابسه تنوره قصيره ميني وبلوزه تي شيرت صدر دالع، معظم فخادها مبينين وكمان صدرها والكليفج تاعها واضحين، شعرها اشقر او اقرب للصفره باللون المعتاد لشعر التايلنديات وعيونها عسليه جميله لابعد الحدود.
جورج عم يشرب الكاس وميا عم تسأله اسأله روتينيه وهو عم يجاوبها ولكنه وجد نفسه مشدود ومنجذب لهالصبيه بطريقه مو طبيعيه نوع من الارتياح النفسي والعقلي مو انجذاب سكسي وجنسي كالعاده ما بين الشاب والبنت، مع انها البنت جميله جدا وجسمها رائع السكسيه وجذاب لابعد الحدود لكن تفكير جورج كان بارتياحه لشخصيتها وحديثها واسلوبها في المعامله والكلام.
ميا جهزت المطلوب لجورج واعطته مفاتيح الغرفه، طبعا الفندق متواضع وجميل جدا وحكتله انها اختارتله غرفه مطله وجميله باحدى الاجنحه الهادئه حتى يرتاح ويستمتع بزيارته لتايلاند، حاولت تستعين بزميلها المناوب معاها ليساعد جورج بالامتعه ولكن زميلها مختفي ولهالسبب اصرت ميا انها تساعد جورج بالامتعه مع انه رفض ولكنها اصرت وحملت معاه الامتعه ومشيت معاه لعند الغرفه وفتحت الباب ودخلو الامتعه وطلبت من جورج يتفقد الغرفه ويشوف اذا عاجباه والا لأ لانه في عندها امكانيه للتبديل ولكن جورج كان مبسوط جدا بالغرفه وعجبته جدا.
ميا طلعت من الغرفه وذهبت لعملها ولكن صورتها وخيالها وادبها وحديثها بقيو عالقين بمخيلة وذهن جورج وعم يحدث نفسه كم استمتع بالحديث مع هالبنت وكان نفسه يشوفها تاني ولكن من حديثها واستقبالها لاله شعر انه هالشي بالامكان بسهوله.
جورج حابب يعمل جوله بالمنطقه حول الفندق خاصه وانها اول زياره لاله لبانكوك وما بيعرف فيها اشي، بطريقه للخروج وقف مع ميا واستأنس برأيها واعطته رؤوس اقلام لجوله بسيطه بحدود ساعه او اكتر شوي بيتعرف فيها على معالم المنطقه وبطريقها اعطته توصيه لكام عنوان لاماكن موثوقه وجميله بعمل المساج ببانكوك وما شابه، شكرها وخرج.
رجع جورج من جولته وبلش يتحدث مع ميا بعد ما طلبت منه الجلوس وحكتله حتحضر الهم كاسين لانه شفتها (ورديتها) بالدوام انتهى بهالوقت وصديقتها حتستلم العمل منها بعد لحظات، بالفعل جلسو باللوبي بمكان هادي وبلشو يشربو ويتحدثو.
ميا سألت جورج: كيف كانت جولتك؟
جورج : جميله جدا استمتعت واتعرفت على اشياء بسيطه وسريعه
ميا: عملت مساج؟
جورج : لا ابدا
ميا :طيب ليش؟ معئول في حد ببانكوك ما بيعمل مساج، خاصه بعد تعب السفر؟
جورج: لا انا ارتحت شوي بالغرفه واخذت غفوه بسيطه ابل ما اطلع جولتي
ميا : لا حرام عليك يا راجل، المساج هون نوع آخر والشعور فيه طيب جدا
جورج بمزاح مع ميا : ممكن جدا اعمل مساج بس بشرط انك انتي تعمليلي المساج بنفسك
ميا بابتسامه رقيقه وضحكه ناعمه : يا ريت يا جورج، انا شخصيا ما عندي مانع بس انا ما عندي خبره بالمساج
جورج: معئول في بنوته تايلنديه بجمالك ورقتك ونعومتك وما بتعرف تعمل مساج؟ الا اذا شاعره انه مساجك لالي خيانه لجوزك او البويفريند تاعك
ميا بكسوف وشها احمر على غير العاده مع الاجنبيات وخاصه التايلنديات : لا وحياتك انا مو متزوجه وما عندي اصلا بويفريند، وما عندي مانع اجرب بس انت يلي بتتحمل العواقب لهيك مساج مميز مني انا شخصيا وضحكو التنين سوا بصوت عاليمن غير ما يفهم جورج شو في مصايب وبلاوي ورا هيك مساج مميز منها شخصيا بس اكيد مصيره يكتشف ويفهم.
ميا : اسمع جورج انا ما عندي اشي هلا وخلصت دوامي لليوم، اذا ما بيضايئك او ما عندك مانع بنروح على غرفتك نشرب سوا وندردش ونتعرف على بعض اكتر شو رأيك؟
كاد جورج ان يطير من الفرحه، يا سلام شو ميا بهيك اقتراح وفرت عليه تفكير وكلام ممكن ما يئدر يحكيه بس هو بيعرف عادات الاجانب وانفتاحهم.
جورج: انا كنت اتمنى الائي طريئه اطلب منك هيك طلب اصلا وانتي يلي ساعدتيني بصراحه هيدي امنيه لاني مرتاح بالحديث معاكي جدا يا ميا، وارجو ما تفهميني غلط يعني انا مو اصدي...يعني.
بلش يتأتيء وميا مبحلئه عيونها فيه ومو فاهمه شو عم يصير
ميا: على مهلك جورج شو اصدك وما اصدك، وحياتك انا نضيفه جدا وما عندي ايدز ولا اي امراض*
طبعا حكت هيك بطريقه هزار ومزح وبلشو يضحكو بصوت عالي خاصه لما ميا كملت، معئول خايف مني اغتصبك والا انام معاك؟
ضحكو تاني وبلش جورج يفرفش ويرتاح ويشعر انه مو ببلده وانها الحياه هون مفتوحه خالص وحكالها : لا انا افتكرتك خايفه مني يعني لما تدخلي بغرفه خاصه بشاب لوحده بفندق؟
ضحكت ميا وحكتله ياااه انت ما عليك بس احمي نفسك مني اذا بتئدر
مسكت ايده ومشيو سوا عالمصعد ولغرفة جورج بالفندق، دخلو وبلشو يشربو سوا ودار بيناتهم حديث طويل جدا اشعر جورج بالارتياح التام اكتر واكتر بصحبة ميا وهي كمان حكتله بوضوح اديش ارتاحتله ومبسوطه معاه بالحديث وكل اشي.
فجأه جورج سألها: شو اخبار المساج، مو وعدتيني تعمليلي مساج؟
ميا: طبعا ومازلت مستعده وعند وعدي، بس مساجي اكيد حيختلف عن مساجات المحلات حوالينا حيكون عميق ودقيق ومميز جدا واتمنى تكون صبور وهادي معي وتتحمل المساج يا جورج؟
جورج: بس ما تزعلي مني بليز وخلينا حريه متل بلدكم انا بعرف انه المساج هون اله ثمن وما تفهميني غلط بس لازم ادفع والا شو؟
ضحكت ميا وحكتله: لا حبيبي انا شخصيا ما بئبض اي ثمن ومساجي مجانا وثمنه هو متعتك واكيد متعتي بلقائك ومعاك.
طلبت من جورج يشلح كل تيابه ويبأى بالاندروير (البوكسر) تاعه وهي كمان استأذنت من جورج وشلحت بلوزتها وتنورتها وبئيت بالاندروير والبرا بس على شان ما تتعزر من الزيت يلي كانت محضراله اياه مسبق
طبعا هالحركه هاي ولعت جورج وبسطته جدا واعطته فرصه ليشوف جمال وسكسية وانوثة بائي جسمها ما عدا كسها وبزازها او حلماتها لانهم معظم بزازها باينين عليه من الستيانه الضيئه ومشدوده واصغر من حجم بزازها يلي كانهم عم يحاولو يخرجو منها، ومع كل ذلك وجد نفسه مشدود لاشي تاني اكتر من الجنس مع البنوته، وجد نفسه مشدود الها او بمعنى اصح مشدود لشي غامض هو شخصيا مو عارفه، اكيد مو معئول يفكر بحب وما حب بهيك بلد بعيد جدا عن بلده وعاداتهم تختلف كليا.
أثناء المساج يلي ريح جورج كتير جدا، طبعا ما ننسى انهم التنين شربو كتير كحول، مو بالظبط سكرانين وانما مرتاحين جدا واعصابهم هاديه، مايا بتأرب تمها من دان جورج وتحكيله
ميا: عندك استعداد تأمن لالي وتوافق على اي اشي اعمله بجسمك اثناء المساج؟
جورج : طبعا وبلا تردد جسمي ملكك وبين ايديكي
ميا: انت متأكد يا جورج يعني ممكن انا اتخطى الحدود والخطوط الحمراء، يعني بعرف انت رجل عربي والرجال في العاده يعني ماتشو و...الخ.
ضحك جورج وحكالها :ابدا ابدا انا شخصيا ما عندي هالنوع من التفكير نهائيا وانا عئلي متفتح جدا
ميا: انا بصراحه شعرت بهالشي على شان هيك بلشت اتجرأ معاك وما تنسى انه احنا ببلد منفتحه خالص وما فيها اي اشي اسمه عيب او حرام خاصه بالامور الجنسيه والجسديه، بس اوعدني لو انا عملت اي اشي يضايقك او يحرجك او شعرت انه جرح رجولتك احكيلي فورا على شان اتوقف بسرعه وعلى العكس اذا يلي بعمله عجبك كتير سمعني اعجابك على شان تشجعني استمر واتمادى.
جورج :متفقين تماما وانا موافق امشي على نظام بلدكم نفسيا وجنسيا وجسديا مو نظام بلدنا
ميا طلبت من جورج ينام على بطنه على السرير وجابت وساده وحطتها تحت بطنه وطلبت منه يرفع جسمه شوي وشلحته البوكسر خالص، هو صحيح اتفاجأ بس اكيد موافق على هيك اشي وبالمقابل ميا شلحت ستيانتها ورمتها على جنب وكشفت بزازها وحلماتها الجميلين جدا ومغريين جدا، مع انه حجم بزازها كبير شوي لكنهم مشدودين متل الرصاص ووائفين لوحدهم من غير اي حاجه تسندهم لفوء.
ميا سكبت كميه كبيره من زيت المساج اللزج والناعم جدا على طيز جورج وبلشت تفرك بنعومه وتفرد الزيت على كل اجزاء طيزه وبلشت تدفش بعض كميات الزيوت داخل فتحة طيزه وتدخل اصبعها مع الزيت بطيزه شوي شوي، شالت اصبعها ونزلت وشها على طيزه وبلشت تمرر لسانها على فلقتي طيزه شوي شوي وبلشت تداعب فتحة الشرج براس لسانها وعم تسأله*
ميا: شو عم تشعر جورج؟ انت عرفت البدايه ممكن استمر؟
جورج: شعور غريب طبعا ولكنه جميل جدا لاول مره اشعر فيه، استمري متل ما انتي عاوزه ولابعد الحدود حتى لو قررتي تنيكيني باي اسلوب او طريقه انا موافق ومبسوط
ميا ضحكت كتير بطريقه هستيريه وبصوت عالي اشعره انها مبسوطه من اجابته وردة فعله، طبعا ميا عندها اسرار وعم تمهد وتستعد لتكشفها لجورج بهالاسلوب الذكي والممتع جدا
ميا: نعم جورج انا معجبه كتير فيك شخصيا وعقليا وكمان معجبه بجسمك يعني ما تستغرب لو قررت انيكك بس انا كنت خايفه اجرح شعورك او اخدش رجولتك؟
جورج: يا ريته الك زبر يا ميا كنت سمحتلك تنيكيني وتدخليه بطيزي للبيضات، بس عادي انا بعرف انتو الستات عندكم اشياء وزبار صناعيه وانا بعطيكي الامان والموافقه المسبقه نيكيني متل مالك عاوزه وباي اشي لاني اول مره اشعر باللذه بصراحه لما اصبعك دخل بطيزي والاكتر لذه لسانك كمان.
ميا: خلاص اتفقنا وانا عندي شعور ما حتغير كلامك وحتستمر معي للنهايه مهما حصل؟
جورح: ميه بالميه وبلا تردد
ميا بلشت تلحس طيز جورج اعمق واعمق وهو عم يتأوه ومبسوط اعلى درجات الانبساط، سحبت لسانها من طيزه وبلشت تدخل اصبعها شوي شوي مع زيادة كمية الزيت لما اصبعها دخل كله والانين والغنج من جورج عم يثبت الها انه مبسوط خالص، ميا بلشت تدخل اصبع تاني بطيز جورج لكن بنفس الوقت حطت شفايفها ولسانها على بيضاته من ورا وبلشت تلحص وتمص بيضاته وهالشي ساعده على الارتخاء ودخل اصبعها التاني وجورج عم يتأوه ويحكيلها بوضوح انه مبسوط جدا وبحياته كلها ما شعر بهيك متعه ولا عمره عرف شو معنى الجنس بهالطريقه.
ميا ضاحكه: شو اصدك جورج؟ عمرك ما نمت مع بنات ولا نكتهم ابل هيك؟
جورج: "لا طبعا نمت مع بنات كتير ونكت بنات كتير بس انتي اول بنت تنيكني بصراحه" مع ضحك بصوت عالي منهم التنين سوا
ميا دخلت اصبع تالت بطيز جورج وبنفس الوقت حطت ايدها من تحت ومسكت زبره يلي كان واقف باعلى درجات الانتصاب وبلشت تمسد زبره مع تدخيل تلت اصابع بطيزه للاخر وهو عم يتأوه ويحكيلها بوضوح بده كمان وكمان.
ميا نزلت اندرويرها لتحت واتخلصت منه وبلشت ترفع جسمها لفوء على جسم جورج بدون ملامسه جسمه وهمست بدانه: "انت جاهز للمفاجأه الكبرى حبيبي ومستعد لكل اشي؟ لانه بعد هاللحظه ما في تراجع واصلا صعب التراجع لانه بيكون فات الاوان؟"*
بنفس الوقت نزلت وسط جسمها على طيز جورج هو شعر باشي منتصب وطويل شوي عم يلامس طيزه وعم يدخل بين فلقات طيزه
جورج : يااه نعم انا جاهز لابعد الحدود ومستعد لاي مفاجئه انتي محضرالي اياها يا ميا مع اني بلشت اشعر بنوع المفاجأه يلي انتي مخبيالي اياها وصار عندي شعور انك حتنيكيني وتفتحي طيزي واكون انا الست وانتي الراجل ومع هيك انا مستعد وجاهز.
طبعا جورج كان عم يحكي هيك كلام على انه ذكي وشعر انها ميا شلحت كلسونها ولبست زبر صناعي (ستراب اون ديلدو) لتنيكه فيه لانها طيزه اتحملت كل هالاصابع وهيدا جعلها تشعر انه جاهز ينتاك بهالزبر الكبير، هيدا كان تفكيره وشعوره بس؟ احنا حنشوف وحنعرف شو هي الحقيقه الواقعيه طبعا
ميا دهنت كميه كبيره من الزيت على زبرها وحطت كميه كبيره جدا على طيز جورج وبداخل فتحت الشرج ومسكت الزبر بايدها وبلشت تفرك راسه بطيز جورج وتطلب منه يرتخي جدا وما يشد اعصابه نهائيا، طبعا جورج كان شبه سكران ومبسوط جدا من ميا ومعاشرتها الغريبه وحركاتها يلي اعجبته جدا وباقصى درجات الارتخاء
ميا بلشت تدخل راس الزبر بطيز جورج وبالفعل الراس دخل بكل سلاسه وسهوله نتيجه لتحضيراتها الذكيه المسبقه
جورج: هيدا زبر كبير شوي يا ميا، مو لو استعملتي واحد اصغر شوي بالبدايه وبعدين كبرتيه احسن؟
ميا ضحكت: ليه يا جورج، عم يوجعك شي؟
جورج: ابدا ابدا بحياتي ما شعرت بطعم السعاده متل هيك وبحياتي ما اتخيلت اني ممكن انتاك وبنفس الوئت استمتع متل هيك، انا شاعر اني بعالم آخر وكانه كان عم ينقصني شي وهلا حصلت عليه من غير ما اعرف شو هو هالشي
ميا : اذا اسكت وخليني انيكك بزبري بكيفي انا والمهم النتيجه وشعورك الجميل وشعوري الاجمل
ميا بلشت تداعب جورج وتحسس على طيزه وجسمه وبنفس الوئت عم تدخل زبرها اكتر واكتر بطيزه وجورج عم يشعرها وبكل وضوح انه مبسوط وباعلى درجات الانبساط، وبعد لحظات سألته ميا
ميا: شو رأيك جورج حلو وبتئدر تتحمله؟
جورج: اجمل من حلو بكتير، نعم بتحمله وبكل سهوله دخلي كمان شوي بليز انا ما عم اتوجع ما تخافي علي
ميا: يا جورج ادخل شو؟ خلاص الزبر كله في طيزك للبيضات، الزبر خلص وانا ما عندي الا 6 بوصات (15 سنتمتر) لانه زبري زغير شوي وطوله بس هيك.
جورج: نعم؟... شو حكيتي؟ ... اصدك انه الزبر يلي بطيزي طوله 15 سنتمتر وانا لسى عاوز اكتر وما في اي وجع؟... ياه انتي خبيثه وبنفس الوقت رائعه وجميله وبتعملي العجائب بكل معنى الكلمه
ميا بلشت تنيك جورج بكل معنى الكلمه تسحب زبرها للاخر وتدخله تاني مره وحده بطيزه وهو مبسوط وعم يطلب اكتر ولاول مره بحياته جورج يشعر بانه ظهره عم يجي وحليب زبره عم ينزل مع انه ما في اشي بيلامس زبره وجسمه اصلا مرفوع عالمخده وبلش يكب الحليب ومبسوط وايضا ميا مبسوطه لانه اذا الرجل اجا ظهره وهو عم ينتاك من طيزه بيكون مبسوط وبقمة المتعه من هيك نياكه.
جورج عم يصرخ ومبسوط وزبرهه عم يقذف على السرير تحته وعم يحكي لميا*
"المره الجاي عاوز الزبر يكون اكبرمن هيك، اتخن واطول حتى لو 20 او 25 سنتمتر يبدولي بكون مبسوط اكتر لانك نجحتي تخليني انمحن على النياكه من زبر بطيزي
ميا بضحكات هستيريه عاليه : صعب يا جورج لانه هيدا هو الزبر يلي عندي واذا بدك زبر اكبر رايحه اضطر اجيب معي زميلتي او زميلي بالعمل لانهم التنين زبارهم اكبر من زبري.
جورج اتفاجأ جدا بهيك معلومه وما عم يركز وعارف انه في اشي غريب ولكن بلحظات بلشت ميا ترتجف وتصرخ وبلش حليب زبرها يكب بطيز جورج، مع انه اتفاجأ جدا كيف زبر صناعي يكب حليب ولكنه ما استطاع يفكر كتير لانه كان شعور غريب جدا ورائع بكل معنى الكلمه لما الزبر بلش يكب بطيزه ويعبيها حليب وهي عم تنيكه اكتر لما بطل زبرها يكب وهو عم يطلب منها ما تسحب زبرها من طيزه لانه مبسوط جدا جدا بهالشعور الغريب وبالفعل ارتاحت على جسمه وبلشت تتنفس لما رجع نفسها الطبيعي.
جورج بهمس: ميا شو معنى الكلام يلي حكيتيه وانتي عم تنيكيني؟
ميا: هيدا مو زبر صناعي يا جورج، جمد اعصابك وحتشوفه بس يا ريتك ما تغضب علي وتزعل مني لما تكتشف الحقيقه واذا عاوزني انبسط وارتاح فاجئني بمفاجئه عكسيه لو سمحت اذا قدرت تسيطر على اعصابك وتتمالك نفسك أما اذا ما قدرت انا مسامحاك مهما عملت لاني بستاهل على اخفاء المفاجئات من هالنوع.
ميا طالعت زبرها من طيز جورج ووأفت على ركبها وهو رفع نفسه على ركبه بمواجهتها وهون شبه اغمي على جورج لما شاف انه الزبر يلي ناكه زبر طبيعي جدا وبعده منتصب وشديد والحليب عم ينئط منه. جورج سارح وصافن وعم يطالع الزبر شوي ويطالع عيون ميا شوي، عم يقارن الزبر الكبير المنتصب المبتديء من بداية جسمها ويقارنه بجسمها الانثوي جدا والناعم جدا وبزازها الكبيره وطيزها الكبيره والجميله وخصرها النحيل وكل ما فيها هو انوثه ما عدا هالزبر يلي ناكه من لحظات.
جورج سرح بتفكير آخر وبعيد، صحيح هو اتفاجأ انه لسى من لحظات انتاك من طيزه من بنت او اعتقد انها بنت وطلعت شيميل والها زبر (ليدي بوي) لكن تفكيره سرح لابعد وبلش يتذكر اديش هو انبسط واستمتع بهيك نياكه ولاول مره بحياته وكمان حاول يركز على انه هو وحيد بهيك بلد بعيد جدا عن اهله وناسه وما في حدا بالدنيا بيعرف هيك معلومه غيره وممكن جدا يئدر يدفن هيك معلومه ويوأفها نهائيا....جورج هدي شوي من هول المفاجأه وبلش يرتاح شوي ويهدا شوي وبلشت الابتسامات ترتسم على شفافه ووشه*
خاصه لما بلش يسرح تاني ويحكي لنفسه طيب اذا ما حدا بيعرف عن هيك اشي، وانا استمتعت كتير بهيك شغله متعه خاصه ومميزه بحياتي كلها ما شعرت فيها مع اي بنت مارست الجنس معاها لشو امحي هالشي وأوأفه نهائيا؟ خليني استمتع ولو بالسر، طبعا كل هالسرحان والتفكير ومي متجمده على وضعيتها وعم تستنى هدوء جورج وردة فعله لانها عارفه هالشي مو بسيط وممكن جدا يثور ويغضب منها او عليها كمان، وهي لانها شيميل سبق واتعرضت كتير جدا لهيك مواقف سواءا من رجال او نساء خاصه لما ما تحكيلهم عن سرها مسبق وتفاجئهم بهيك اشي وبهيك طريقه.
على فكره مي سهل جدا تخدع اي شخص بنت او رجل لانه مستحيل اي انسان يعرف او حتى يتوقع هيك اشي بمجرد ما شافها او عاشرها اوحكى معاها الا لما فعليا تشلح اندرويرها يلي هي بتستعمل نوع خاص يساعدها على اخفاء زبرها كليا تحت الاندروير حتى لو انتصب فجأه.
تفكير جورج ارتاح واوصله اخيرا الى مرحلة انه استمتع جدا وما عنده استعداد يوقف هيك متعه فجأه ومن حق جسده عليه انه يتابع جسده بما يحب ويعشق حتى لو بالسر وبعيد عن اعين الناس يلي بيعرفوه وفجأه طالع ميا بعيونها بابتسامه عريضه جدا وسألها
شو المفاجأه العكسيه يلي كنتي حابه تستئبليها أو تتوقعيها مني يا ميا؟
ابتسمت واشارت على زبرها وبلشت تأرب الزبر من وشه وتمه، فهم رأسا وما كذب خبر، جورج نزل على ايديه وركبه ادامها ومسك زبرها وحطه بتمه وبلش يمص الزبر شوي شوي ويسحب كل حليب الزبر العالق فيه.
مي فاجأته لما وأفته وطلبت منه ينام على ظهره ونامت فوئه بوضعية 69 واعطته زبرها يمصه وبنفس الوئت بلشت تلحس طيزه وتشفط كل الحليب تاع زبرها من طيزه وبعد لحظات اربو من بعض وبلشت تبوسه على شفافه وتمه وبلشو ينئلو الحليب بين تمامهم وشفايفهم وبلشو يشربوه وهي شجعت جورج يشرب ويبلع حليب الزبر لاول مره واتفاجأ جورج انه وافقها الرأي وبلعه كله وما كان سيء لهالدرجه وممكن يعملها تاني.
عبطو بعض وبلشو يبوسو بعض بكل انبساط ويضحكو ويدردشو فجأه جورج حكالها : بكره اعملي حسابك تجيبي صاحبتك معاكي وتنيكني معاكي كمان هي كمان شيميل متلك؟
ابتسمت وحكتله نعم هي شيميل ولكن زبرها اكبر من زبري بكتير بتئدر عليه؟
جورج : طبعا وانا جاهز ومستعد لبداية حياتي الجديده يلي شعرت انها بلشت الحياه تتلون وتصير اجمل واجمل
ميا راحت عند زبر جورج وبلش تمص فيه لما انتصب لابعد الحدود وبعدين رفعت نفسها وأعدت على زبره وبلشت تدخله بطيزها شوي شوي لما اعدت عليه للبيضات وحكتله
لا يا حبيبي ابل ما تبلش حياتك الجديده وتنتاك اكتر ما تنسى انه انا ست بغض النظر عن هالزبر الزياده بجسمي وانا كمان عاوزه استمتع وانتاك بزبر حقيقي متل زبرك يبسطني ويشبعني نياكه، ومن الناحيه التانيه عاوزاك تتأكد انك حتنتاك من طيزك وتنبسط اكتر واكتر طول اقامتك عندنا ولكن بنفس الوئت هيدا الزبر اله اعمال اضاقيه معي ومع زميلتي الشيميل وبائي صاحباتي البنات حتى تستمتع بكساسهم وتشبعم نياكه لاني عاوزاك تتأكد يا جورج انت باي سكشوال بتستمتع بالجنسين سوا مو بس واحد.
جورج انبسط كتير من كلام ميا وشعر انه حيأضي بائي اجازته بتايلاند عندها ومعاها ومع اصحابها وصاحباتها وبلش يتأكد بنفسه انه قرر يجرب هالشي الجديد وينتاك باكبر عدد ممكن من الزبار سواءا من شيميل (ليدي بوي) او حتى من رجال وكان متيقن ومتأكد انه على استعداد يجرب وينام باحضان رجل اذا كانت المتعه مشابهه للي حصل معاه الليله.
فجأه رفع ميا عن زبره والبها على ظهرها ورفع اجريها على اكتافه وبلش يدخل زبره بطيزها وينيكها اجمل نياكه لما جاب ظهره وكب الحليب بطيزها وعبى طيزها، سحب زبره وميا بلشت تمص زبره لما نشفته ونضفته من الحليب. هون كانت اول تجربه بقدرات جورج على المتابعه سحب زبره من تمها ورفع اجريها تاني وبلش يلحس طيزها وبعد شوي مسك زبرها المنتصب وبلش يمص بزبرها ويدخله باعماق تمه وحلقه بكل ما اوتي من قوه لما بلشت تصرخ انه ظهرها حيجي وهو عم يطالعها بعيونه ويطلب منها تكب حليب ولبن زبرها بتمه وبالفعل جابت ظهرها بتمه وسحب كل حليب زبرها وباسها على تمها واتبادلو الحليب وشربوه وبلعوه سوا.
