اسمي علي و انا في 26 اعذب طولي 195طويل كتير بعرف و من سوريا بعد سنوات من الحرب سافرت برا البلد لامن لحالي واهلي حياة كريمة و بعد خمس سنين رجعت الى بيتي وعائلتي وكانت فرحتي و فرحت الكل كبيرة مع انو وضع البلد كل ما عم يصير اسوأ المهم بسكن بالريف بقرية صغيرة الكل بعامل التاني كعائلة او قريب وعاداتنا متحررة شوي لما رجعت كتير اشخاص زاروني و اجو ليهنوني بالسلامة وكان وضع طبيعي لحتى شفتها . زينب بنت عمي من عمري تربينا سوا من طفولتنا كانت دائما حلوة بس صبيانية وخلال الخمس السنين يلي غبتن تغيرت بشكل كبير لدرجة اني ما عرفتها اول ما دخلت طولها 180 شعرها اسود كيرلي عيون سود كبار و بشرة بيضة ناعمة صدر مرفوع ومشدو غير طيزها المشدودة والمدورة لدرجة انك بتسرح فيها اقتربت مني وصافحتي متل العادة وعم تسلم عليي انا دق قلبي بشكل غريب مسكت ايدها وبلشت سلم عليها بقوة و شديت ع ايدها كاني ما بدي خليها تفلت ايدها من ايدي وبعد كم كلمة انجبرت اترك ايدها وراحت قعدت بعيد شوي عني بس كل شوي اسرق نظرة عليها بعد فترة راحت ع بيتن و انا ضليت مع الضيوف بالبيت واهلي بس بالي كلو معها هداك اليوم ما غدرت نام قبل ما جيبو مرتين وانا عم فكر فيها
..مر كم يوم وما عد شفتها بس ما عم تروح من بالي دوم عم فكر بيها
مع اني قاعد مع اهلي بس عندي بيت لحالي بروح بنام فيه طبعا البيت الدور الاول واهلي دور تاني و في نسخة من مفتاح البيت مع اهلي هداك اليوم كنت نايم بغرفة النوم بعد ما سهرت للصبح انا واخي عم نلعب العاب وما فقت للضهر وضليت بالتخت مكسل قوم سمعت صوت باب البيت نفتح بس فكرت حد من اهلي اجا يفيقني ع الغدا ندق باب غرفتي وما نفتح ما رديت وانتظرت حد يفوت مكسل حتى رد لما نفتح الباب تفاجئت انها زينب حسيت عليها بس كملت وعملت حالي نايم دخلت شوي عليي هزتني وندهت عليي بس كملت وعملت حالي نايم بتفاجئ انها بتمد ايدها ع باكيتي وبتاخد سيجارة و القداحة و بتطلع من الغرفة هون انا تفاجئت بصراحة انها بدخن مع انو علاقتها قوية كتير معي وو صلت انو نسب قدام بعض عادي بس بعمرها ما دخنت او قالتلي انو بتدخن وبعد غياب خمس سنين قل حكي معها كتير من ورا ظروف الشغل و الغربة المهم انا قعدت بالتخت و امسكت هاتفهي و شتغلت عليه شوي ناطرها لترجع تفوتبعد عشر دقائق بنفتح باب الغرفة شوي شوي وبتكون عم تحاول تفوت بدون ما تصحيني بس بتفاجئ اني فايق وناطرها بضحك و بقلاها صحا كنتي خدي الباكية كلها ع حسابك زوز وهيك كنت دلعها انا بتضحك هيي و بترد بعرفك ما بتقصر يلا قوم ناطرتك لنقعد سوا و بتطلع من الغرفة بقوم انا وبلبس تيابي و بروح وراها ع الصالون ببيتي بلاقيها مجهزي قعدة النا بنقعد متل عوايدنا و بنضحك و بتحكيلي ع كلشي صار معها بغيابي و بحكيلها كلشي صار معي بالغربة وانا كل شوي اخد نظرة ع صدرها او رقبتها البيضة والطويلة و حس زبي رح ينفجر بس بهدي حالي شوي
و ضلينا لفترة ع الحالة دائما تجي تفيقني و نقوم نقعد سوا و انا كل يوم شهوتي نحوها تزيد و تزيدوعم فكر كيف بدي نيكها و صرت اتقصد احكي معها حكي كلو سفالي و قلت ادب من مبدأ انو نحنا كبار وعادي بيناتنا هل الحكي والمزح لمرة فقت و طلعت ع الشارع بشوفها طالعة بتجاه بيتنا و بعرف انها جاي لعندي براقبها شوي حتى اتأكد انها فاتت البناية و برجع ع تختي بقلع كل تيابي و بشغل مقطع سكس ع الشاشة عندي بغرفة النوم و بوطي الصوت ع اخر شي وبنام وبغطي نصي من تحت بحرام خفيف صيفي و بنطرها
و بالفعل بعد شي ربع ساعة بتفوت زينب و بتوقف ع باب الغرفة شوي وبتطلع من الغرفة فورا بعد شوي بتدخل الغرفة شوي شوي وبتطفي الشاشة و بتقرب مني هون انا بتحرك و بعدل نومتي بحيث يبين زبي واقف وانا نايم من تحت الحرام هون بترجع بتوقف و بتبلش تطلع بزبي انا هون زبي رح ينفجر من التحجير هون بحس شي وقع عليي فجأة و خبطني بقفط و بقعد فورا بلاقيها رامية عليي مخدة من بعيد و عم تقلي يلا قوم و طلعت من الغرفة بسرعة انا ابتسمت و قمت لبست تيابي ورحت وراها من لما قعدنا وهي ساكتة و ما عم تحكي انا هون تنهدت و قلتلها عادي بتصير و انا شب والي ظروفي
طلعت فيي و قالتلي رح تفهمك بس المرة الجاي اقفل باب غرفة النوم وراك
ضحكت انا وقلتلها كيف بدك تفوتي تفيقيني اذا قفلتوا
و صرت روح الموضوع ببعض النكت و الطرائف لحد ما رجع الوضع طبيعي بس طبعا انا صرت دائما انتظرها و ارجع اعمل هالشي وهي صارت تتجنب تفوت ع غرفتي لاخر لحظة
لمرة ما شلحت تيابي و عملت حالي نايم فتحت الباب شوي هيي ولما لاقتني لابس دخلت وتأكدت انو الوضع كلوا تمام قربت وبلشت تفيقني
وطت شوي وبلشت تفيقني انا فتحت عيوني شوي
كان الجو صيفي وحار وهيي لابسة كنزة واسعة وخفيفة شوي من فتحت عيوني شفت صدرها الابيض الحلبي و ما بغطيه تقريبا غير صدريتها الزهرية قدام عيوني رفعت عيوني شوي ع وشها و ابتسمت قلتلاها حلو الزهري كتير هي فكرت شوي و بعدها شهقت وغطت صدرها وبلشت تضربني و تسبني وانا اضحك امسكتها وقلبتها ع التخت وبلشت امزح معها ع اساس عم العب وكل شوي اما المس صدرها او طيزها و ع اساس مو بالقصد و اعمل حالي ما منتبه بالاصل لهاد الشي هي قامت من التخت وضحكت وقالت بردلك ياها و بتشوف و مرقنا الموضوع كانو ما صار شي بس هيي ضلت تطلع فيي و وشها احمر و انا ابتسم بعدها تقوم تضربني و تتوعد انو رح تردها وبعد كم يوم اهلي كانو طالعين برا المنطقة لعند قرايبينا وانا ضليت بالبيت لحالي اجت زينب لعندي وقعدنا متل العادة مزح وضحك قمت انا وقلتلها اني جوعان ورح ساوي شي ناكله و بديت دور بالبراد و انا حاني ما حسيت الا وبشي ضرني من ورا بطيزي بقفز وبطلع وراي بلاقي زينب عم تضحك و مطالعا اصبعها الوسطاني بوشي وقالتي قلتلك بردها انا هون ضحكت و قلتلها وانا رح ردها هداك اليوم بعصتني 3 مرات وانا اركد وراها ع اساس بدي اضربها بس ما اقدر امسكاها بشكل مباشر اخر شي قلتلها خلص بلا هاد الشي والا انا رح ردها بحد ما بخلص كلمتي و بدور بلاقيها باعصتني مرة تانية بلتف عليها فورا و بمسكها برفعها وهي عم تصرخ و تضحك و باخدها ع كرسي وبقعد و بحطها بحضني و طيزها لفوق بتضحك وبتقلي اوعك انا بنت ما بصير هل الشي والا بقول لابوك قلتلها انا ما رح ساوي متلك بتقلي لكن شو رح تساوي بضحك وبرفع ايد و بضربها كف ع طيزها بس ما بقوي كتير هي بتشهق و بتنط من حضني و بتطلع فيي وايدها ع طيزها قلتلها كل بعصة بكف و بنسكت شوي عم نطلع ببعض قبل ما نضحك تيناتنا بوش بعض و نوقع ع الارض و ضلينا فترة كل ما بعصتني اضربها كف ع طيزها لحتا صرت اتمنا اني اكل البعصة بس لالمس طيزها الحلوة والطرية مرت الايام لمرة كنا قاعدين بغرفتي عم نتفرج ع فلم وانا قاعد عم العب ع هاتفي هي كل شوي تحدثني وانا ما عم رد عصبت هي وسحبت الهاتف من ايدي و قالتلي علي رد عليي وحاج تلعب لالهاتف انا عملت حالي اني نزعجت وقلتلها ترجع الهاتف رفضت و صارت تحط الهاتف وراها او تحتها وانا حاول اوصلوا اخر شي شالت الهاتف و حطيتوا بصدرها وقالتي يلا خدو لشوف انا اطلعت بيها شوي و قلتلها عطيني احسن ما مد ايدي و سكتت هيي عبست وقالتلي جرب لشوف شو بدك تعمل انا شوي شوي مديت ايدي وقربتها من صدرها شوي وهيي عابسة وعم تتطلع فيي بنظرة كل تحدي انا ابتسمت و بسرعة مديت ايدي وفوفتها بصدرها و مسكت بزها هون هي انصدمت و جمدت انا ماسك صدرها و صرت شوي شوي عم حرك ايدي قلتلها يمكن حطيتيه بالجهة التناية و حركت ايدي و مسكت بزها التاني و هيي لساتها جامدة من الصدمي ومع اني لقيت الهاتف بس ضليت ماسك بزها و عم افركو شوي شوي و مشي شفتها بد تشيل ايدي فور مسكتها و سحبتها نحوي و بستها بشفافها و بلشت مصن وايدي عم تفرك ببزها حاولت تقاوم اول شي بس ارتخت و صارت تطلع بعيوني كانها منصدمي انا ما وقفت وضليت امص شفافها ولسانها وهيي ارتخت شوي هون نزلت بتمي عر قبتها وهي صار نفسها يتقل و تقول علي بعد بس ما تحاول ابد تبعدني عنها ونزلت حتى صرت مص صدرها وحلماتها و مديت ايدي ع ضهرها و صرت حسس ع طيزها من ورا شي خمس دقايق بعدها نزلت ايدي غ فخادها و رفعتن بتجاه كسها هون صارت تتحرك و تقاوم شوي بس هون هديتها وقلتلها بصوت علي سمعي و طلعت فيها ما رح يصرلك شي و ما رح اذيكي وهي هون شافت الشهوة بعيوني و زبي يلي صار قايم و يمكن خافت شوي وما بقا تحركت كملت وبلشت احك كسها من فوق التياب و العب ببزازها و امص شفافها وبايدي التناني عم تنزل شوي شوي من ضهرها باتجاه طيزها و نزلتها تحت تيابها بتجاه طيزها و بلشت العب بخرمها انا لمست خرمها وهي صارت تتنفس بصعوبة و تتاوه بسرعة عرفت انا وقتها انو اكتر شي بثيرها هو خخرم طيزها و صرت ركز عليه و انا عم العب بكسها قعدتها و صرت شلحها تيابها وهي عم تعرق و تحمر خدوها صارو حمر متل الخوخ و شفافها متل الكرز قالت علي وبدها تحكي بس فورا انا بلشت مص شفايفها وما اعطيها مجال نزلت ع بزها و شوي شوي ع بطنها لحتا وصلت ع كلوتها و بعدني ما مشلحها ياه سحبتو شوي شوي وانا مقرب وشي و ناطر شو بدو يطلعلي
.. كس ابض تفاحي شوي نضيف و ما عليه الا شوية وبر و خط شعر العانة بالنص لتحت سافل بطنها متل نجمات البورنو انا بتسمت ورفعت راسي و طلعت فيها هون هيي لفت راسها كانها خجلت من طرقة حلاقتها لشعر عانتها اكتر من اني شايف كسها و بدون اي مقدمات امسكت و بلشت امص فيه والعب وشوي ادخل لساني وكاني عم اكل عسل بلشت هيي تتلوى و تحاول تبعد راسي بس مش عم تقدر وشوي شوي بلشت تتأوه وطالع اصوات كأنها سنفونية بتخلي الواحد يموت من الشهوية وانا كل ما عم مص والعب بكسها اكتر ولما حسيت انها رح تجيب عسلها مديت ايد و بعصتها بخرمها ولعبت فيه شوي و هون تحولت متل المجنونة عم ترجف قبل ما تقذف بوشي و همدت بالتخت لما شفتها انا قذفت جن جنوني وبلشت امص بقوة وشغف اكتر و ادعك بظرها اقوي والعب بطيزها وبخمس دقايق لقيتها جايبة ضهرة مرة تانية وعم ترجف كلها سوا هون انا خليتها تاخد نفس شوي قبل ما ارفعها ع وسي ونام تحتيها وامص و الحس بكسها ونزلتها جسمها لعند زبي وشها صار عندي زب وانا قاعد عم الحس تحتها بجنون
ما بحس غير بايدها عم تنزلي البوكسر و بلشت تلعب بزيي شوي شوي بطراف اصابعها قبل ما تبلش تمصلي زبي مع انها ما كانت محترفة و اول مرة الها بس من اول ما حطت زبي بتمها و بلشت مص انا قذفت كلشي بتمها وهي قذفت كلشي و ارتخت اجسادنا شوي كنا عم نتنفس بصعوبة وهي عم تحاول تبزق كلشي في بتمها طلعت عليها حدي و كان بعدو و كسها و طيزها مقابيلي رفعت حالي وحطيت زبي بين فخادها هون هي بلشت تقلي انها بعدها ما نفتحت وانو وقف مسكتها من رقبتها و خنقتها شوي و قلتلها قلتلك ما رح اذيكي بلشت احك زبي بين شفرات كسها الوردية و افرك بزازها و امص بشفافها لربع ساعة تقريبا قبل ما تبلش ترجف و تجيب ضهرها مرة رابعة انا كنت ىح موت بس قاومت ارتكيت وقعدتها فوقي وخليت كسها على زبي بحيث ما يفوت جوا و خليتها تتحرك فوق زبي وتركتها طلعت فيها شوي ما شفتها غير قربت راسها مني وبلشت تبوسني بعد عشر دقائق قالتلي دخلوا رح ندموت دخلو ما فيني اتحمل ومسكت زبي بدها تدخلوا بكسها بس فورا منعتها وقلبتها على التخت قربت منها وقلتها ممنوع بكير هلق و رفعتلها طيزها و قربت زبي من فتحت طيزها و بلحظا رفعت طيزها وبلشت تدفشها نحوا زبي و كانها عم تترجاني دخلو و بالفعل بحركي وحدي د خلتوا جوا طيزها صرخت صوت عالي بس كنت مسكر تمها بايدي رجعت راسها لورا و بستها وبلشت نيك طيزها و بالفعل كل كانت نقطة ضعفها كل شوي ترجف و تجيب ضهرها لحد ما جبت ضهري بطيزها و نمت فوقيتها ومافيني اتحرك نمت و ما حسيت بشي لما فقت ما لقيت زينب حا ولت اتص فيها ما ردت و ضليت تلت ايام ما شفتها ونا خايف من يلي ممكن يصير فينا و ندمان اني يمكن ما شوفها مرة تانية و ما عم اقدر شيلها من بالي لحت ما حسيت حد عم يفيقني فتحت عيوني لقيت زينب طلعت بيها خدودها حمر موطاي لعندي شوي عم تطلع ع جنب نزلت عيني لتحت وانتبهت ع صدرها يلي ما عليه صدرية تغطيه تحت الكنزة ابتسمت و بدون اي مقدمات سحبتها ع التخت..
..مر كم يوم وما عد شفتها بس ما عم تروح من بالي دوم عم فكر بيها
مع اني قاعد مع اهلي بس عندي بيت لحالي بروح بنام فيه طبعا البيت الدور الاول واهلي دور تاني و في نسخة من مفتاح البيت مع اهلي هداك اليوم كنت نايم بغرفة النوم بعد ما سهرت للصبح انا واخي عم نلعب العاب وما فقت للضهر وضليت بالتخت مكسل قوم سمعت صوت باب البيت نفتح بس فكرت حد من اهلي اجا يفيقني ع الغدا ندق باب غرفتي وما نفتح ما رديت وانتظرت حد يفوت مكسل حتى رد لما نفتح الباب تفاجئت انها زينب حسيت عليها بس كملت وعملت حالي نايم دخلت شوي عليي هزتني وندهت عليي بس كملت وعملت حالي نايم بتفاجئ انها بتمد ايدها ع باكيتي وبتاخد سيجارة و القداحة و بتطلع من الغرفة هون انا تفاجئت بصراحة انها بدخن مع انو علاقتها قوية كتير معي وو صلت انو نسب قدام بعض عادي بس بعمرها ما دخنت او قالتلي انو بتدخن وبعد غياب خمس سنين قل حكي معها كتير من ورا ظروف الشغل و الغربة المهم انا قعدت بالتخت و امسكت هاتفهي و شتغلت عليه شوي ناطرها لترجع تفوتبعد عشر دقائق بنفتح باب الغرفة شوي شوي وبتكون عم تحاول تفوت بدون ما تصحيني بس بتفاجئ اني فايق وناطرها بضحك و بقلاها صحا كنتي خدي الباكية كلها ع حسابك زوز وهيك كنت دلعها انا بتضحك هيي و بترد بعرفك ما بتقصر يلا قوم ناطرتك لنقعد سوا و بتطلع من الغرفة بقوم انا وبلبس تيابي و بروح وراها ع الصالون ببيتي بلاقيها مجهزي قعدة النا بنقعد متل عوايدنا و بنضحك و بتحكيلي ع كلشي صار معها بغيابي و بحكيلها كلشي صار معي بالغربة وانا كل شوي اخد نظرة ع صدرها او رقبتها البيضة والطويلة و حس زبي رح ينفجر بس بهدي حالي شوي
و ضلينا لفترة ع الحالة دائما تجي تفيقني و نقوم نقعد سوا و انا كل يوم شهوتي نحوها تزيد و تزيدوعم فكر كيف بدي نيكها و صرت اتقصد احكي معها حكي كلو سفالي و قلت ادب من مبدأ انو نحنا كبار وعادي بيناتنا هل الحكي والمزح لمرة فقت و طلعت ع الشارع بشوفها طالعة بتجاه بيتنا و بعرف انها جاي لعندي براقبها شوي حتى اتأكد انها فاتت البناية و برجع ع تختي بقلع كل تيابي و بشغل مقطع سكس ع الشاشة عندي بغرفة النوم و بوطي الصوت ع اخر شي وبنام وبغطي نصي من تحت بحرام خفيف صيفي و بنطرها
و بالفعل بعد شي ربع ساعة بتفوت زينب و بتوقف ع باب الغرفة شوي وبتطلع من الغرفة فورا بعد شوي بتدخل الغرفة شوي شوي وبتطفي الشاشة و بتقرب مني هون انا بتحرك و بعدل نومتي بحيث يبين زبي واقف وانا نايم من تحت الحرام هون بترجع بتوقف و بتبلش تطلع بزبي انا هون زبي رح ينفجر من التحجير هون بحس شي وقع عليي فجأة و خبطني بقفط و بقعد فورا بلاقيها رامية عليي مخدة من بعيد و عم تقلي يلا قوم و طلعت من الغرفة بسرعة انا ابتسمت و قمت لبست تيابي ورحت وراها من لما قعدنا وهي ساكتة و ما عم تحكي انا هون تنهدت و قلتلها عادي بتصير و انا شب والي ظروفي
طلعت فيي و قالتلي رح تفهمك بس المرة الجاي اقفل باب غرفة النوم وراك
ضحكت انا وقلتلها كيف بدك تفوتي تفيقيني اذا قفلتوا
و صرت روح الموضوع ببعض النكت و الطرائف لحد ما رجع الوضع طبيعي بس طبعا انا صرت دائما انتظرها و ارجع اعمل هالشي وهي صارت تتجنب تفوت ع غرفتي لاخر لحظة
لمرة ما شلحت تيابي و عملت حالي نايم فتحت الباب شوي هيي ولما لاقتني لابس دخلت وتأكدت انو الوضع كلوا تمام قربت وبلشت تفيقني
وطت شوي وبلشت تفيقني انا فتحت عيوني شوي
كان الجو صيفي وحار وهيي لابسة كنزة واسعة وخفيفة شوي من فتحت عيوني شفت صدرها الابيض الحلبي و ما بغطيه تقريبا غير صدريتها الزهرية قدام عيوني رفعت عيوني شوي ع وشها و ابتسمت قلتلاها حلو الزهري كتير هي فكرت شوي و بعدها شهقت وغطت صدرها وبلشت تضربني و تسبني وانا اضحك امسكتها وقلبتها ع التخت وبلشت امزح معها ع اساس عم العب وكل شوي اما المس صدرها او طيزها و ع اساس مو بالقصد و اعمل حالي ما منتبه بالاصل لهاد الشي هي قامت من التخت وضحكت وقالت بردلك ياها و بتشوف و مرقنا الموضوع كانو ما صار شي بس هيي ضلت تطلع فيي و وشها احمر و انا ابتسم بعدها تقوم تضربني و تتوعد انو رح تردها وبعد كم يوم اهلي كانو طالعين برا المنطقة لعند قرايبينا وانا ضليت بالبيت لحالي اجت زينب لعندي وقعدنا متل العادة مزح وضحك قمت انا وقلتلها اني جوعان ورح ساوي شي ناكله و بديت دور بالبراد و انا حاني ما حسيت الا وبشي ضرني من ورا بطيزي بقفز وبطلع وراي بلاقي زينب عم تضحك و مطالعا اصبعها الوسطاني بوشي وقالتي قلتلك بردها انا هون ضحكت و قلتلها وانا رح ردها هداك اليوم بعصتني 3 مرات وانا اركد وراها ع اساس بدي اضربها بس ما اقدر امسكاها بشكل مباشر اخر شي قلتلها خلص بلا هاد الشي والا انا رح ردها بحد ما بخلص كلمتي و بدور بلاقيها باعصتني مرة تانية بلتف عليها فورا و بمسكها برفعها وهي عم تصرخ و تضحك و باخدها ع كرسي وبقعد و بحطها بحضني و طيزها لفوق بتضحك وبتقلي اوعك انا بنت ما بصير هل الشي والا بقول لابوك قلتلها انا ما رح ساوي متلك بتقلي لكن شو رح تساوي بضحك وبرفع ايد و بضربها كف ع طيزها بس ما بقوي كتير هي بتشهق و بتنط من حضني و بتطلع فيي وايدها ع طيزها قلتلها كل بعصة بكف و بنسكت شوي عم نطلع ببعض قبل ما نضحك تيناتنا بوش بعض و نوقع ع الارض و ضلينا فترة كل ما بعصتني اضربها كف ع طيزها لحتا صرت اتمنا اني اكل البعصة بس لالمس طيزها الحلوة والطرية مرت الايام لمرة كنا قاعدين بغرفتي عم نتفرج ع فلم وانا قاعد عم العب ع هاتفي هي كل شوي تحدثني وانا ما عم رد عصبت هي وسحبت الهاتف من ايدي و قالتلي علي رد عليي وحاج تلعب لالهاتف انا عملت حالي اني نزعجت وقلتلها ترجع الهاتف رفضت و صارت تحط الهاتف وراها او تحتها وانا حاول اوصلوا اخر شي شالت الهاتف و حطيتوا بصدرها وقالتي يلا خدو لشوف انا اطلعت بيها شوي و قلتلها عطيني احسن ما مد ايدي و سكتت هيي عبست وقالتلي جرب لشوف شو بدك تعمل انا شوي شوي مديت ايدي وقربتها من صدرها شوي وهيي عابسة وعم تتطلع فيي بنظرة كل تحدي انا ابتسمت و بسرعة مديت ايدي وفوفتها بصدرها و مسكت بزها هون هي انصدمت و جمدت انا ماسك صدرها و صرت شوي شوي عم حرك ايدي قلتلها يمكن حطيتيه بالجهة التناية و حركت ايدي و مسكت بزها التاني و هيي لساتها جامدة من الصدمي ومع اني لقيت الهاتف بس ضليت ماسك بزها و عم افركو شوي شوي و مشي شفتها بد تشيل ايدي فور مسكتها و سحبتها نحوي و بستها بشفافها و بلشت مصن وايدي عم تفرك ببزها حاولت تقاوم اول شي بس ارتخت و صارت تطلع بعيوني كانها منصدمي انا ما وقفت وضليت امص شفافها ولسانها وهيي ارتخت شوي هون نزلت بتمي عر قبتها وهي صار نفسها يتقل و تقول علي بعد بس ما تحاول ابد تبعدني عنها ونزلت حتى صرت مص صدرها وحلماتها و مديت ايدي ع ضهرها و صرت حسس ع طيزها من ورا شي خمس دقايق بعدها نزلت ايدي غ فخادها و رفعتن بتجاه كسها هون صارت تتحرك و تقاوم شوي بس هون هديتها وقلتلها بصوت علي سمعي و طلعت فيها ما رح يصرلك شي و ما رح اذيكي وهي هون شافت الشهوة بعيوني و زبي يلي صار قايم و يمكن خافت شوي وما بقا تحركت كملت وبلشت احك كسها من فوق التياب و العب ببزازها و امص شفافها وبايدي التناني عم تنزل شوي شوي من ضهرها باتجاه طيزها و نزلتها تحت تيابها بتجاه طيزها و بلشت العب بخرمها انا لمست خرمها وهي صارت تتنفس بصعوبة و تتاوه بسرعة عرفت انا وقتها انو اكتر شي بثيرها هو خخرم طيزها و صرت ركز عليه و انا عم العب بكسها قعدتها و صرت شلحها تيابها وهي عم تعرق و تحمر خدوها صارو حمر متل الخوخ و شفافها متل الكرز قالت علي وبدها تحكي بس فورا انا بلشت مص شفايفها وما اعطيها مجال نزلت ع بزها و شوي شوي ع بطنها لحتا وصلت ع كلوتها و بعدني ما مشلحها ياه سحبتو شوي شوي وانا مقرب وشي و ناطر شو بدو يطلعلي
.. كس ابض تفاحي شوي نضيف و ما عليه الا شوية وبر و خط شعر العانة بالنص لتحت سافل بطنها متل نجمات البورنو انا بتسمت ورفعت راسي و طلعت فيها هون هيي لفت راسها كانها خجلت من طرقة حلاقتها لشعر عانتها اكتر من اني شايف كسها و بدون اي مقدمات امسكت و بلشت امص فيه والعب وشوي ادخل لساني وكاني عم اكل عسل بلشت هيي تتلوى و تحاول تبعد راسي بس مش عم تقدر وشوي شوي بلشت تتأوه وطالع اصوات كأنها سنفونية بتخلي الواحد يموت من الشهوية وانا كل ما عم مص والعب بكسها اكتر ولما حسيت انها رح تجيب عسلها مديت ايد و بعصتها بخرمها ولعبت فيه شوي و هون تحولت متل المجنونة عم ترجف قبل ما تقذف بوشي و همدت بالتخت لما شفتها انا قذفت جن جنوني وبلشت امص بقوة وشغف اكتر و ادعك بظرها اقوي والعب بطيزها وبخمس دقايق لقيتها جايبة ضهرة مرة تانية وعم ترجف كلها سوا هون انا خليتها تاخد نفس شوي قبل ما ارفعها ع وسي ونام تحتيها وامص و الحس بكسها ونزلتها جسمها لعند زبي وشها صار عندي زب وانا قاعد عم الحس تحتها بجنون
ما بحس غير بايدها عم تنزلي البوكسر و بلشت تلعب بزيي شوي شوي بطراف اصابعها قبل ما تبلش تمصلي زبي مع انها ما كانت محترفة و اول مرة الها بس من اول ما حطت زبي بتمها و بلشت مص انا قذفت كلشي بتمها وهي قذفت كلشي و ارتخت اجسادنا شوي كنا عم نتنفس بصعوبة وهي عم تحاول تبزق كلشي في بتمها طلعت عليها حدي و كان بعدو و كسها و طيزها مقابيلي رفعت حالي وحطيت زبي بين فخادها هون هي بلشت تقلي انها بعدها ما نفتحت وانو وقف مسكتها من رقبتها و خنقتها شوي و قلتلها قلتلك ما رح اذيكي بلشت احك زبي بين شفرات كسها الوردية و افرك بزازها و امص بشفافها لربع ساعة تقريبا قبل ما تبلش ترجف و تجيب ضهرها مرة رابعة انا كنت ىح موت بس قاومت ارتكيت وقعدتها فوقي وخليت كسها على زبي بحيث ما يفوت جوا و خليتها تتحرك فوق زبي وتركتها طلعت فيها شوي ما شفتها غير قربت راسها مني وبلشت تبوسني بعد عشر دقائق قالتلي دخلوا رح ندموت دخلو ما فيني اتحمل ومسكت زبي بدها تدخلوا بكسها بس فورا منعتها وقلبتها على التخت قربت منها وقلتها ممنوع بكير هلق و رفعتلها طيزها و قربت زبي من فتحت طيزها و بلحظا رفعت طيزها وبلشت تدفشها نحوا زبي و كانها عم تترجاني دخلو و بالفعل بحركي وحدي د خلتوا جوا طيزها صرخت صوت عالي بس كنت مسكر تمها بايدي رجعت راسها لورا و بستها وبلشت نيك طيزها و بالفعل كل كانت نقطة ضعفها كل شوي ترجف و تجيب ضهرها لحد ما جبت ضهري بطيزها و نمت فوقيتها ومافيني اتحرك نمت و ما حسيت بشي لما فقت ما لقيت زينب حا ولت اتص فيها ما ردت و ضليت تلت ايام ما شفتها ونا خايف من يلي ممكن يصير فينا و ندمان اني يمكن ما شوفها مرة تانية و ما عم اقدر شيلها من بالي لحت ما حسيت حد عم يفيقني فتحت عيوني لقيت زينب طلعت بيها خدودها حمر موطاي لعندي شوي عم تطلع ع جنب نزلت عيني لتحت وانتبهت ع صدرها يلي ما عليه صدرية تغطيه تحت الكنزة ابتسمت و بدون اي مقدمات سحبتها ع التخت..
