NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

وانا صغير كان عقاب امي المفضل دايما انها تعملي سبانك على المؤخره المكشوفه وكانت عادة بتضرب بايدها واحيانا بشبشبها او بفرشة شعرها او بمعلقة خشب كبيرة وكان كفايه جدا انها تقول وليد تعالى هنا وتشاور على فخدها كنت ساعتها بافهم ان خلاص القرار اتاخد ولازم يتنفذ فكنت بنام على رجليها من سكات وممنوع اتحرك او اتكلم الا بعد ما تخلص خالص وتقولي قوم البس هدومك.
طبعا هي كانت بتعمل معايا كده من باب التربيه لكن الموضوع بالنسبالي كان له احاسيس كتير اولهم كان الاحراج مش بس منها لكن كانت ساعات كتير بتعاقبني قدام خالاتي او جدتي او صحاب امي القريبين كانو دايما ستات وده طبعا كان بيزود شعوري بالاحراج وكنت بحس ان اللي قاعدين عاجبهم الوضع اللي انا فيه وعايزين يتفرجوا.. جارة امي مثلا كان عندها بنت شقيه مجنناها سمعتها بتشكي منها لامي وكانت قدي في السن وسمعت امي بتنصحها تعاقبها زي ما انا باتعاقب عشان كده لما جت الفرصه واتعاقبت قدام جارتنا كنت ملاحظ ان امي بتستعرض قدامها كانها بتديها درس عملي وكانت الست جارتنا مركزه اوي وبتسال في التفاصيل ... واحيانا كانت امي وهي بتعملي سبانك وجدتي قاعده معاها بيبقو مندمجين في الكلام والنميمه عادي ولا كأن حاجه بتحصل وكانت امي ساعات توقف ضرب لمدة دقيقه عشان تريح ايدها وانا كمان اخد نفسي وترجع تكمل تاني كنت ساعتها باسرح في اي حاجه عشان الوقت يعدي.
اما خالاتي الاتنين لما كنت بتعاقب قدامهم كنت بحس انهم مبسوطين وعينيهم بتلمع وبيقعدو يبصو لبعض ويضحكو وساعات يقعدوا يتريقوا عليا وانا بصرخ من الالم او واحده فيهم تتطوع وتقوم تمسك رجليا عشان معرفش اقاوم وامي تعرف تضرب بسهوله وكانو بنات في العشرينات ساعتها.
وواحده فيهم كانت دايما بتذاكرلي انجليزي وانا في اعدادي ولما اشتكت لامي اني مش بذاكر بجد امي ادتها الضوء الاخضر تعاقبني من غير ما ترجعلها وخالتي كانت مبسوطه بكده وفعلا عملتلي سبانك حوالي ٣ مرات على فترات متباعده وبصراحه كنت بحس باثاره جنسيه وانا بيتعملي سبانك على فخدها وكنت بحب ريحة جسمها وصوتها وهي بتضحك وكانت بتتعمد انها تعمل حركات ولمسات بصوابعها في اماكن حساسه بتثيرني اكتر واكيد كانت بتستمتع بكده يعني كان عقاب خالتي يعتبر تحرش اكتر منه تربيه بس مكنتش اقدر اعترض او اقول لامي لاني كنت هفتح على نفسي باب انا مش قده عشان كده كنت باسكت واستسلم ليها واقول علقه تفوت ولا حد يموت.
ودي كانت ملامح من ذكرياتي مع السبانك على ايد امي وخالتي يا ريت لو اي حد تاني عايز يحكي تجربته مع العقاب ده يشارك ويقولنا مين اللي كان بيعمله سبانك وازاي عشان محسش اني لوحدي وهل السبانك مثير لكل الناس ولا في ناس مش بيتأثرو بيه لما يكبرو
 
  • عجبني
التفاعلات: بشار و ديوث ممحون
وانا صغير كان عقاب امي المفضل دايما انها تعملي سبانك على المؤخره المكشوفه وكانت عادة بتضرب بايدها واحيانا بشبشبها او بفرشة شعرها او بمعلقة خشب كبيرة وكان كفايه جدا انها تقول وليد تعالى هنا وتشاور على فخدها كنت ساعتها بافهم ان خلاص القرار اتاخد ولازم يتنفذ فكنت بنام على رجليها من سكات وممنوع اتحرك او اتكلم الا بعد ما تخلص خالص وتقولي قوم البس هدومك.
طبعا هي كانت بتعمل معايا كده من باب التربيه لكن الموضوع بالنسبالي كان له احاسيس كتير اولهم كان الاحراج مش بس منها لكن كانت ساعات كتير بتعاقبني قدام خالاتي او جدتي او صحاب امي القريبين كانو دايما ستات وده طبعا كان بيزود شعوري بالاحراج وكنت بحس ان اللي قاعدين عاجبهم الوضع اللي انا فيه وعايزين يتفرجوا.. جارة امي مثلا كان عندها بنت شقيه مجنناها سمعتها بتشكي منها لامي وكانت قدي في السن وسمعت امي بتنصحها تعاقبها زي ما انا باتعاقب عشان كده لما جت الفرصه واتعاقبت قدام جارتنا كنت ملاحظ ان امي بتستعرض قدامها كانها بتديها درس عملي وكانت الست جارتنا مركزه اوي وبتسال في التفاصيل ... واحيانا كانت امي وهي بتعملي سبانك وجدتي قاعده معاها بيبقو مندمجين في الكلام والنميمه عادي ولا كأن حاجه بتحصل وكانت امي ساعات توقف ضرب لمدة دقيقه عشان تريح ايدها وانا كمان اخد نفسي وترجع تكمل تاني كنت ساعتها باسرح في اي حاجه عشان الوقت يعدي.
اما خالاتي الاتنين لما كنت بتعاقب قدامهم كنت بحس انهم مبسوطين وعينيهم بتلمع وبيقعدو يبصو لبعض ويضحكو وساعات يقعدوا يتريقوا عليا وانا بصرخ من الالم او واحده فيهم تتطوع وتقوم تمسك رجليا عشان معرفش اقاوم وامي تعرف تضرب بسهوله وكانو بنات في العشرينات ساعتها.
وواحده فيهم كانت دايما بتذاكرلي انجليزي وانا في اعدادي ولما اشتكت لامي اني مش بذاكر بجد امي ادتها الضوء الاخضر تعاقبني من غير ما ترجعلها وخالتي كانت مبسوطه بكده وفعلا عملتلي سبانك حوالي ٣ مرات على فترات متباعده وبصراحه كنت بحس باثاره جنسيه وانا بيتعملي سبانك على فخدها وكنت بحب ريحة جسمها وصوتها وهي بتضحك وكانت بتتعمد انها تعمل حركات ولمسات بصوابعها في اماكن حساسه بتثيرني اكتر واكيد كانت بتستمتع بكده يعني كان عقاب خالتي يعتبر تحرش اكتر منه تربيه بس مكنتش اقدر اعترض او اقول لامي لاني كنت هفتح على نفسي باب انا مش قده عشان كده كنت باسكت واستسلم ليها واقول علقه تفوت ولا حد يموت.
ودي كانت ملامح من ذكرياتي مع السبانك على ايد امي وخالتي يا ريت لو اي حد تاني عايز يحكي تجربته مع العقاب ده يشارك ويقولنا مين اللي كان بيعمله سبانك وازاي عشان محسش اني لوحدي وهل السبانك مثير لكل الناس ولا في ناس مش بيتأثرو بيه لما يكبرو
نفس حكايتك ع ايد خواتي بنات حتى بعبصوني في حمام قا ل عقوبة ودا كان بداية الضو الاخضر ليهم لما ما حكيت لماما زادو عيار حتى احيانا ؤضربوني ع زبي وبيضاتي ودائما كنت مطيع ليهم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%