NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,983
نقاط
19,256
دا انت زعلك وحش أوي يا أخي







المقدمة :...

أقدم لكم الآن قصتي القصيرة للمشاركة في مسابقة نسوانجي للقصص القصيرة.

القصة فكرتها جديدة ، و هزلية ، أرجو أن تنال إعجابكم

أنتظر ردودكم و آرائكم.


الحريقة (عاشق الأنثى العربية)



::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::



دا انت زعلك وحش أوي يا أخي


رجع عاطف من الشغل يشعر بإرهاق شديد ، إنهاردة بالذات كان يوم صعب مش بس عشان الشغل لكن بعد الخناقة أللي حصلت بينه و بين واحد من زميله في الشغل وصلت لدرجة الشتيمة بالأب و الأم و كانت ممكن تتطور للتشابك بالأيادي لولا ان زمايلهم في الشغل ادخلوا و حجزوا بينهم.
دخل اوضته و غير هدومه و قعد في الصالة قدام التلفزيون ، كان ماسك الريموت و بيقلب في القنوات ، فجأة اتفتح باب أوضة أمه و أبوه و خرجت أمه من الاوضة " أيه دا ؟ أيه اللي بيحصل "
دعك عنيه و بص كويس " أمي خارجة من الاوضة عريانة ملط " ، مصدقش عنيه " يمكن مش شيفاني؟".
لكن الغريب ان أمه بصتله و ابتسمت ، حاول يكلمها مقدرش ، كلامه مش طالع من بوقه ، أمه بتبصله و بتضحك و بتبص لجسمها و بتلف حولين نفسها قدامه كأنها بتفرجو على جسمها "فرك عنيه تاني ، أيه دا".
أمه عديت خمسة و خمسين سنة ، بس الجسم اللي شايفه ناعم و ابيض ممتليء من غير بروز ، جسم بنت في حدود العشرين ، آه هو اول مرة يشوف أمه عريانه بس اكيد مش دا جسمها.
بص في وشها و استغرب بردو " ايه دا ؟ أمي رجعت صغيرة زي الصور بتاعت الفرح بتاعتها هي و أبويا".
فعلاً كان وشها ناعم و مفيهوش تجاعيد خالص ، حاطة مكياج جميل و متناسق جداً ، حاول يتحرك عشان يدخلها اوضتها لكن مش قادر يتكلم او يتحرك كأنه مشلول.
فجأة خبط باب الشقة ، راحت أمه تفتح الباب "استني يا أمي ، هتفتحي الباب كدا ازاي ؟ يادي الفضايح".
فتحت الباب ، مفاجأة تانية "أيه دا ؟ خالد ؟ دا ايه اللي بيحصل"
خالد دا صاحبه اللي متخانق معاه في الشغل "يا أمي كدا هاتفضحينا ، خالد هايفضحني في الشغل و بين أصحابي"
خالد بص في وشه و ضحك بسخرية ، و حضن أمه و قعد يحسس على ضهرها ، أمه خدته من أيديه و دخلوا اوضة النوم و قفلت الباب .
ايه دا ، دا شايف اللي بيحصل في الاوضة كأنه مفيش حيطة و لا باب ، كأنهم واقفين قدامه مفيش بينهم حواجز.
اول ما أمه قفلت باب الاوضة ، كان خالد واقف وراها ، لفت و حضنته جامد و هو حضنها و بيحسس على ضهرها و ينزل بأيده يقفش فقلة طيزها ، تحط شفايفها فوق شفايفه بوسة طويلة و تنزل على ركبها قدامه و تمسك حرف البنطلون و ترفع راسه تبص في وش خالد ، يبصلها و يضحك ، تبدأ تفك زراير البنطلون و تنزله شوية ، كان زبه واقف و باين من البوكسر الأبيض اللي لابسه ، تمسك زبه بأيديها و تنزل البوكسر شوية و تطلع زبه و تبوسه من راسه و تحط راسه بين شفايفها و تبدأ تمص و ترضع زبه .
تقف قدامه و هي لسه ماسكه زبه و تقعدو على السرير و تنزل بين رجليه و تقلعه البنطلون و البوكسر خالص و هو يقلع من فوق و يبقى عريان هو كمان ، تمسك زبه الطويل الناعم المحلوق و تلعب فيه بأيديها كأنها بتضربله عشرة ، و تمسك بيضانه و تنزل بشفايفها و تلحسه من أوله لحد بيضانه ، تحطه في بوقها و تبدأ تمص و باين عليها إنها مستمتعة اوي أيديها التانية بتلعب في كسها ، بدأ يسمع صوت مص شفايف أمه لزب خالد ، يحط خالد أيده على راسها و يدوس عليها بالراحة عشان تدخل زبه اكتر في بوقها "ايه دا خالد بيبصلي و يضحك بسخرية و يشاور بأيده على أمه كأنه بيقولي شايف أمك؟".
تقوم أمه و تطلع على السرير و تنام على ضهرها ، يلف خالد و يقعد بين رجليها و يتنيهم و يلعب في كسها بأيده و يضربها جامد على كسها ، تصرخ و ترفع راسها تبصله و هي بتضحك ، يحط أيده على ركابها و ينزل براسه و يبدأ يلحس كس أمه "أيه دا ، كس أمي مبلول " بدأت أمه تتلوى و تمد أيدها عشان تلمس شعره و بأيدها التانية تمسك بزها و تقفشه .
يقوم خالد و يقرب منها ويطلع فوق جسمها و يُمسك بزها و ينزل يرضع حلمتها ، يرجع يقعد على ركبه و يُمسك زبه و يحطه على اول كس أمه و يدخله جامد ، تصرخ أمه و تضحك بشهوة : نكني يا خالد ، افشخ أم صحبك.
ينام فوقها و زبه في كسها و يبدأ يتحرك و هو بينكها و يبوسها في خدها و رقبتها و شفايفها و هي تتفاعل معاه و تمد أيديها تحسس على ضهره .
يسمع باب الشقة بيتفتح ، يبص على الباب "يا نهار اسود ، دا أبويا جيه" ، يحاول يتحرك ينبه أمه او يعطل ابوه لكنه ميقدرش "احسن خليه يشوفهم و يقتلهم عشان يموت الفضيحة معاهم".
ابوه يدخل كأنه مش شايفه يفتح باب الاوضة "يالهوي عاللي هايحصل ، دا هايقتلهم".
لكن اللي حصل كان هايطير برج من دماغه ، أبوه دخل و قفل الباب و بص عليهم و سند ضهره على الباب و بص عليهم و هو بيبتسم ، أمه رفعت راسها و بصتله و شاورتله عشان يجي جنبهم.
يقرب منهم و يبوس مراته و يحط أيده على ضهر خالد و يحسس عليه .
بعد كدا يقوم ابوه و يقلع ملط و يقعد على حرف السرير : نيكها جامد ، عاوزك تفشخها فشخ.
تبصله مراته و تضحك بلبونة : آااااه شايف الشباب يا موكوس ؟ أوووف على كدا زبه مكيفني اوي.
يقترب من خالد و يبوسه في خده : خلص بقى انا تعبان و عايزك.
يبصله من فوق لتحت : اصبر يا خول هافشخها و اقوملك.
يفضل خالد يرزع في كسها و تزيد حركته و هي تتلوى تحته و لبنه بيشق لحم كسها و يملاها : آاااه على لبنك يا دكري ، هات كمان.
يزق زبه جواها اكتر و هي تحضنه جامد و تضمه عليها عشان يفرم بزازها بصدره و يتحرك فوقيها : خدي يا لبوة ، بس ياريت تشبعي.
ابوه كان بيتفرج و ماسك زبه يسيبه و يصقف : أيوة بقى ، نكهالي جامد ، خليها تشبع من لبنك.
يقوم خالد من فوقها و لبنه لسه بينزل و يقعد ، يقرب جوزها و يُمسك زب خالد : خليني ادوق لبنك و هو مخلوط بعسل كس لبوتك.
و ياخد زبه و يحطه في بوقه و يبدأ يمصه بشهوة كبيرة ، تقوم مراته و تقرب منه و تبوس خالد من بوقه ، يبصلها خالد : روحي يا متناكة الحسي خرم الخول دا عشان يكون جاهز لزبي.
تلف وراه و تقف على الأرض و كسها المبلول بينقط و تفتح طيز جوزها بأيديها و تنزل بلسانها تلحسه و تدخل صباعها في طيزه ، يتحرك زي اللبوة و يطلع زب خالد من بقوه : آاااه العبيلي في طيزي عشان يدخل زبه فيها علطول.
تضربه على طيزه و تضحك : طيزك هايجة اوي يا خول .
يبعده خالد من زبه و يخليه يلف قدامه ، يقف خالد على ركبه ورا طيزه و يقفشها و يقرب زبه من خرمه و يزق زبه في طيزه جامد : خد يا عرص زبي خليه يطفي نار طيزك.
يحس عاطف بزبه بينطر لبن يفتح عينه يلاقي نفسه نايم على السرير على بطنه و زبه مغرق البوكسر و السرير.
يبص في الساعة يلاقيها تسعة الصبح ، يقعد على سريره : كسم دا حلم.
و يقوم من سريره عشان يروح الحمام يشوف اوضة ابوه و أمه يفتح الباب : ماما .
تتقلب على السرير و ترفع راسها : أيه يا عاطف؟
عاطف و هو واقف عند الباب و ماسك الاوكرة : هو بابا فين؟
تتقلب مرة تانية : هيكون فين يعني ؟ نزل شغله.
يرد عليها : طب انا هاخد دش و اروح الشغل عاوزه حاجة ؟
ترد : متعوقش عشان أختك هاتيجي تبات معانا إنهاردة .
يقفل باب الاوضة و يروح الحمام.

()()()()()()()() ===== ()()()()()()()() ===== ()()()()()()()()


يدخل المصنع و يثبت حضوره بالبصمة ، و في طريقه للمكتب يقابل خالد يبص كل واحد للتاني من غير كلام و يغير هدومه و يلبس هدوم الشغل ، و يقعد يفكر في الحلم الغريب.
كان نايم في اوضته ، صحي يدخل الحمام ، و هو معدي من اوضة اخته سمع صوت و نور من تحت الباب ، يبص عالباب و يشوف حاجة غريبة .
الباب و حتى الحيطة كأنهم مش موجودين و يشوف اخته واقفة عريانة ورا الباب و معاها راجل عريان زانقها في الباب و نازل فيها بوس و تقفيش و تحسيس ، يبص يلاقيه خالد .
يحس بنفس الشلل ، مش قادر يتحرك او يتكلم ، أما خالد فيمسك أيد أخته و يشدها للسرير و ينيمها على حرف السرير و رجليها على الأرض و ينزل بين رجلها و يلاعب كسها بأيده و يبصلها : كسك مبلول يا شرموطة ، شكله تعبان اوي.
ترفع راسها و باين عليها الشهوة : كسي مستنيك من زمان يا دكري يلا افشخو.
ينزل خالد بشفايفه و يستلم كسها بشفايفه و يبدأ يلحس و يمص بظرها و يدخل لسانه بين لحم كس اخته ، اللي تضحك بلبونة : آاااه بغير من لسانك ، بس بحبه و هو بيلحس كسي.
يمد أيده من بين رجلها و يحسس على بطنها و يلعب في صرتها و اخته تصرخ : آاااه مش قادرة أقوم ارزع زبك في كسي بقا.
يقوم و يشد رجلها ناحية زبه و يزرعه في كسها جامد : خدي يا متناكتي ، زبي اهو بينهش في لحم كسك .
و يرفع رجليها على كتف واحد و بعد كدا يضمهم و ينزلهم على صدرها و يطلع زبه و يحسس على كسها بأيده 'كسها كان أحمر ملهلب و هايج و يبص لعاطف كأنه بيقوله شايف أختك يا خول ، و يبتسم بسخرية '
و يرجع يدخل زبه و اخته بتصرخ : آااااه يا دكري ، زبك بيكيفني و يريحني اوي.
يضرب كسها بزبه جامد و يبقى صوت الدخول و الخروج عالي مع صوت صريخ اخته الهايج : خدي يا لبوة ، صرخي زي أمك و انا بنكها كانت بتصرخ كدا بردو .
يبدأ لبنه ينطر جواها جامد يشدها عليه و يثبت زبه في كسها : آاااه يا لبوة خدي لبني .
يحس عاطف بزبه بينطر هو كمان ، يفتح عينه يلاقي نفسه قاعد على مكتبه في المصنع و راسه على المكتب ، وحد بيخبط على الباب ، يعدل نفسه : اتفضل.
تدخل شيماء زميلته في الشغل و حبيبته اللي المفروض هايخطبها آخر الشهر : أيه يا حبيبي بتعمل ايه كل دا؟
يتعدل لكنه يفضل قاعد يبتسم : مفيش روحي انتي و انا جاي وراكي.
تخرج لكنه يوقفها : هو خالد فين؟
ترد : هو كمان دخل اوضته و أتأخر بعتله منى تشوفه أتأخر ليه هو كمان.
يقوم و يغير بنطلون الشغل اللي أتغرق من لبنه و يخرج يشوف شغله و يقابل خالد في المصنع و ياخد باله ان خالد هو كمان لابس بنطلون غير بتاع الشغل.

()()()()()()()() ===== ()()()()()()()() ===== ()()()()()()()()


يرجع بيتهم بعد الشغل ، و يقعد مع اخته و أمه و ابوه و يلعب مع ابن اخته شوية و يستأذن : انا داخل انام يا ماما عاوزه حاجة؟
ترد : لا يا حبيبي شكراً.
يدخل أوضته و يُمسك تليفونه و يتصل : ايوة يا حبي ، بتعملي أيه؟
ترد شيماء : مفيش يا حبيبي ، داخلة انام اهو.
عاطف : طيب هاجيلك عند الموقف و نخرج مع بعض .
شيماء : أخيراً جيه يوم الإجازة ؟ عشان نخرج مع بعض؟
و يقفلوا و ينام ، و يقابلها و يخرجوا في الجنينة اللي دايما يتقابلوا فيها و يقعدوا على كرسي يفطروا .
فجأة يعدي خالد من قدامهم ، هو يعمل انه مش شايفه ، لكن شيماء تقوم منطورة و تجري على خالد و تسلم عليه : ازيك يا خالد ، صدفة جميلة اوي.
يبصلها خالد جايبها من فوق لتحت : ايه يا بت الجمال دا؟
تضحك و تمسك أيده : كان قلبي حاسس أني هاقبلك لبستلك أشيك حاجة عندي.
يُمسك أيدها و يمشوا لمكان مداري ، يحاول عاطف يقوم لكن يجيله نفس الشلل مش قادر يتحرك ولا يتكلم ، و يتكشف قدامه المكان اللي قاعد فيه خالد و شيماء ، يشوف خالد قاعد و شيماء جنبه ، حاطط أيده على كتفها و يبوسها في خدها بعد ما يضمها عليه ، تتفاعل معاه شيماء و ترفع راسها و تقرب شفايفها من شفايفه و يبوسوا بعض بوسة طويلة كانت أيد خالد اللي حاضنها بيها قافشة بزها جامد ، و تطول البوسة بينهم و يفكوا بعض و يبصوا في عيون بعض : نفسي اوي فيكي يا شيمو.
تضحك : نفسك في ايه يا صايع.
يرد و هو بيدخل ايده من تحت بلوزتها عشان يمسك بزها : هيكون نفسي في ايه يعني ؟
تقرب منه اكتر ، و تنزل أيديها تمسك زبه من فوق البنطلون : و انا كمان هاموت على دا .
يطلع أيده من بلوزتها و يفتح زرايرها و يخرج بزها و ينزل يرضعه كانت هي فتحت زراير بنطلونه و مسكت زبه و بتلعب فيه ، و تنزل عليه و تحطه بين شفايفها و تبدأ تمصه و خالد يغمض عينه : آااااه من شفايفك يا لبوتي .
ترفع شفايفها و تبصله : انا نفسي في زبك في كسي يا حبيبي .
يبصلها : عاوزاني انيك؟
تضحك بلبونة : آاااه نفسي بس ازاي؟
يقومها و يلفها و ينزلها البنطلون و يقف وراها : هانيكك في طيزك .
توطي قدامه : بس بالراحة عشان طيزي بتوحعني من زبك.
يُمسك وسطها و يثبت زبه عند خرم طيزها و يزق زبه جامد ، يوجعها فتصرخ جامد.
يفتح هاطف عينه و يتفزع ، يلاقي نفسه نايم في اوضته و على سريره و مغرق البوكسر و السرير من لبنه و تليفونه بيرن : الو يا خالد انت فين ؟ بتصل بيك رابع مرة مبتردش.
يرد : آسف يا حبيبتي هاخد دش و انزلك.
بعد ما يقفل معاها يقعد على حرف السرير و يفكر "كدا مش هينفع ، انا مش عارف انام ، انا هاتصل بخالد و أصلحو عشان الأحلام الزفت دي"
يمسك التليفون و يدور على رقم خالد ، لكن التليفون يرن في أيده ، يبص "دا رقم خالد ، ايه دا هو بيتصل ليه؟" .
يرد : ازيك يا خالد ، صباح الخير.
يرد خالد : صباح النور يا عم ، عامل ايه؟
يرد عاطف : كله تمام ، المهم انت لسه زعلان مني؟
خالد : لا خالص ، و حياة امك انت تسامحني ، انا مش عارف انام من ساعة ما انخانقنا مع بعض.
يضحك عاطف باستغراب : ليه كدا ؟ خير.
يسكت خالد لحظة و يرد: كوابيس بنت متناكة ، في كل حتة ، خلتني كرهت النوم.
يضحك عاطف مش مصدق : انا لازم اقبلك إنهاردة وراك حاجة بالليل؟
يرد خالد : لا انا خارج دلوقتي مع خطيبتي و هاكون فاضي بالليل.
يبتسم عاطف : و انا خارج مع شيماء و نتقابل بالليل .

()()()()()()()() ===== ()()()()()()()() ===== ()()()()()()()()


يدخل عاطف القهوة و يبص بيدور على خالد اللي وقف في ركن من القهوة يناديله : عاطف تعالى أنا هنا أهو .
يستقبله و هو فاتح درعاته بالحضن : دا انت زعلك وحش أوي يا أخي.
يضحك عاطف : أنا بردو ؟
يضحك خالد : طب انا معرفتش أنام بسبب الأحلام بنت الوسخة ، انت بقا معرفتش تنام ليه؟
عاطف : أحلام أيه يا جدع دي كوابيس.
يستغرب خالد : و انت عرفت منين؟
عاطف : عرفت أيه؟
خالد : عرفت منين أني بحلم ؟
عاطف : انا بتكلم عن نفسي يا خالد.
خالد : هو انت كنت بتحلم زيي ، انك بتنيك أهلي؟
يضحك عاطف و يشهق من شدة الضحك : و النعمة لو كنت بحلم أني بنيك أهلك ، أمك و ابوك و اختك و خطيبتك ما كونت شلت هم .
خالد مستغرباً : آمال ايه.
عاطف : يا ابني أنا كنت بحلم ان انت اللي بتنيكهم.
يضحك خالد : أحا ، دي نفس اللي بيحصلي .
يضربكفهما مع بعض و يرد عاطف : عرفت بقا مين اللي زعله وحش؟
يضحكوا مع بعض و يتصافوا ، و و ياخدوا قرار أن عمرهم ما يزعلوا مع بعض مهما حصل بينهم .

()()()()()()()() ===== ()()()()()()()() ===== ()()()()()()()()


يدخل عاطف أوضة نومه و يغير هدومه ، و ينام على سريره و هو مرتاح أنه أخيراً هايعرف ينام ، لكن أول ما عينه تغفل يصحى على صوت حد بيخبط على الباب ، وقبل ما يقول ادخل يتفتح الباب ويلاقي خالد واقف قدامه : انت هتانم يا روح أمك ولا ايه؟
يبص لخالد و يستغرب "هو بقى ضخم كدا ليه " و يرد : في أيه ؟ انت دخلت هنا ازاي؟
يقترب منه خالد و يسحبه من أيده : قوم يا ابن المتناكة ، انا تعبان و عاوز انيك.
يقوم عاطف و عاوز يجري لكن رجليه تثبت مكانها ، يمسكه خالد و يقلع البنطلون و يقعد على السرير : تعالى مص زبي يا خول .
عاطف مش عارف ياخد كنترول ، يلاقي نفسه بيقرب من خالد و ينزل على ركبه و يمسك زبه و يبدأ يمصه ، وخالد يحط أيده على راسه : مص يا بان المرة الوسخة ، أحا دا انت بتمص أحسن من أمك و اختك و خطيبتك يا عرص .
يفضل يمص في زبه لحد ما يقف خالد و يقلع عاطف ملط ، و يلف حوليه يتفرج على جسمه ، ويبدأ يحسس عليه ، ويجي وراه ويرزعه بعبوص يخلي عاطف يتقدم خطوتين لقدام : يضحك خالد بصوت عالي : تحبي أنيكك ازاي يا شرموطة.
عاطف مش عارف أيه اللي بيحصل مستسلم خالص لخالد اللي يزقه على السرير و وينيموا على بطنه و يرفعه من طيزه : دا انا هافشخ طيزك يا ابن القحبة.
و ينزل بلسانه على طيزه و يفرق بين الفلقتين و يحلس خرم طيزه و يبدأ يوسعه بصباعه ، و عاطف بدأ يستحلى الموضوع و يتحرك ناحية خالد عشان ينيكه .
يضربه خالد على طيزه : أيه بتاكلك يا متناكة ؟
و يقرب بزبه من خرم طيزه و يثبته على الخرم و يزقه مرة واحدة ، يصرخ عاطف آاااااه.
يفنح عينه و هو بيصرخ بصوت عالي و يلاقي نفسه نايم على سريره بنفس الوضع اللي خالد كان بينيكه بيه في الحلم و زبه مغرق الدنيا ، كان زبه لسه بنزل.
مد أيده و خد التليفون ، و لسه بيقلب في الأرقام ، تليفونه رن : ايوة يا خالد ؟
قبل ما يكمل كلامه : أيه يا عاطف مش قلنا نصفي اللي بينا بقا؟
يرد عاطف بضحكة : أحا ، دا انا لسه كنت هاكلمك .
يضحكان سوياً و يرددان : انت زعلك وحش أوي يا أخي.

()()()()()()()() =====((((( انتهت )))))===== ()()()()()()()()
()()()()()()()() ===== ()()()()()()()() ===== ()()()()()()()()
()()()()()()()() ===== ()()()()()()()() ===== ()()()()()()()()


تقبلوا تحياتي و أتمنى أن تنال إعجابكم

ولا تنسوا متابعة القصتين المتسلسلتين

فتاة الغابة (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=451702)

غراميات أدهم (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=453551)

الحريقة (عاشق الأنثى العربية)
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%