- إنضم
- 20 فبراير 2024
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 105
- نقاط
- 578
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
عشت مع هانى شهر العسل كله نيك و متعه و خرجت معاه لفينا مصر و بعد كده هو رجع شغله و انا بدأت اروح لماما و اقعد معاها و كان خالد فى الجيش و مش بييجى الا كل شهر اجازة يومين
لغاية ما فى يوم وانا قاعدة عند ماما لابسة جلابية بيتى قصيرة واصلة لنص فخدى و فتحة الصدر فوق الحلمة بحاجة بسيطة ولابسة برا اسود بوش أب رافع بزازى لفوق الباب خبط و قومت فتحت عشان كنت فاكراها خالتى لقيت خالد واقف ادامى ... انا اتسمرت فى مكانى و مابقتش عارفة اعمل ايه و هو عينه بتاكل بزازى و كسر حاجز السكوت و قاللى ازيك يا رباب عاملة ايه ؟؟ رديت الحمد**** يا خالد كويسة
سيبته و دخلت لبست روب و ربطته على وسطى و خرجت قعدت معاه و فضلنا نتكلم كتير و ماما خرجت من المطبخ قعدت معانا و اتغدينا و بعد كده قومت عشان اروح فخالد عرض عليا يوصلنى و فعلاً نزل معايا و خدنا تاكسى و احنا بنتكلم لقيته قاللى وحشتينى اوى قولتله وانت كمان وحتنى
وصلنا عند البيت و عرضت عليه يطلع لكن هو اعتذر و مشى
و فضلنا نتكلم فى التليفون و كانت مكالماتنا بتفضل ساعات و بدأنا نفتكر اللى كان بيحصل بينا و احنا بنضحك لغاية ما قاللى انه عمره ما نسينى و ان طعم عسل كسى لسة فى بقه ... لقيت كسى ابتدا ينبض و ينزل عسله و بيصرخ عايز خالد ... عايز اتناك من خالد و فضلنا نتكلم و مارسنا الجنس فى التليفون
و مرة هانى بلغنى انه مسافر بعد يومين المنيا فى مأمورية شغل و هيغيب ٣ ايام ... كلمت خالد و قولتله و اتفقنا انه يجيلى لما هانى يسافر
و فعلاً هانى سافر بالليل و تانى يوم الصبح صحيت من النوم و كنت نايمة عريانة كعادتى و لقيت تليفون من خالد بيقولى انه جى لبست اندر و برا و روب و عملت فطار و شوية و لقيت الجرس بيضرب رحت فتحت لقيت خالد واقف ادامى
دعىته للدخول و فعلاً اول ما دخل و بصينا لبعض و اترميت فى حضنه و شفايفنا بتقطع بعض فى بوسة رهيبة فيها شوق السنين اللى فاتت كلها
وما هي الا لحظات الا وخالد بيشيلنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو بيقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر و بدأ يمص لي رقبتي وأنا اكاد يغمي علي من شدة المتعة التي كنت افتقدها وفي لحظة ويمكن اقل خلع عني ملابس الا الكلوت وبدأ ينزل بمصه الي صدري ثم الي بزي ومنها الي الحلمه التي انتصبت من شدة المتعه والاثارة وهو لايبالي بتأوهاتي وانا اقول له بالراحة هموت في ايدك وكلما قلت له ذلك رد علي هو انتي لسه شفتي حاجة ونزل يمص في سرتي الي ان وصل الي كسي وهم يلاعبه من فوق الكلوت
الذي لم يكن يخفي اكثر مما يظهر حتي سحبه باسنانه وظل يلحس في كسي ويلاعب زمبوري وانا ارتعش تحته وهو يتلذد بالسائل ويقول ما أحلاه من سائل لم اذق مثله من قبل حتي قذفت من شدة المتعة وقال لي جاء دورك لكي تمصي زبي فلم اتردد صحيح اني لم افعل ذلك مع زوجي مطلقا ولكني شاهدت ذلك كثيرا في الافلام الجنسية ومن كلام صديقاتي المهم تفأجات بكبر زبه هي اني شعرت بالخوف من كبره فهو اكبر بكثير من زب زوجي بل يكاد يكون ضعفه وخشيت لو دخل في كل ان يفجر احشائي من قوته وطوله وما هي الا لحظات وانا مص له فيه حتي نسيت كل هذه الخواطر وظلت امص له حتي زادت شهوته وشهوتي
وجاءت اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر وهو ان يدخل زبه في كسي الذي اشتاق الي النيك الحقيقي الذي فقدته طوال سنوات زواجي والحقيقة انه لم يتمكن من ادخاله بسهوله في البداية وذلك لكبر حجمه وبدأ يدخله شويه شويه وبهدوء وانا اقول له بالراحة هموت شويه شويه ااه اح حتي ادخل نصفه وبدأ يدخل ويخرجه بسرعة وانا اتواه تحت واصرخ من شدة المتعه وما هي الا مرة وادخل بكل قوة حتي اخره ولا اعرف كيف استوعب كسي ذلك الزب الكبير جدا صرخت معها صرخه شعرت معها اني اقذف
وهو لا يبالي بالمرة ما يحدث لي وبدأ يخرجه ويدخله بسرعة حتي جاءت اللحظة التي اراد ان يقذف فيها وقال لي سوف اقذف فاين تريدي ان اقذف فقلت لها في كسي حتي تطفأ ناره التي أشعلتها فما هي لا لحظات وشعرت بشلال من اللبن يخرج من فوه مدفعه القوي لدرجة انها سال الي خارج كسي وبدأت اجمعه بيدي والحس يدي بلساني لاستمتع بحلاوة ذلك اللبن الذي لم اذقه في حياتي
لغاية ما فى يوم وانا قاعدة عند ماما لابسة جلابية بيتى قصيرة واصلة لنص فخدى و فتحة الصدر فوق الحلمة بحاجة بسيطة ولابسة برا اسود بوش أب رافع بزازى لفوق الباب خبط و قومت فتحت عشان كنت فاكراها خالتى لقيت خالد واقف ادامى ... انا اتسمرت فى مكانى و مابقتش عارفة اعمل ايه و هو عينه بتاكل بزازى و كسر حاجز السكوت و قاللى ازيك يا رباب عاملة ايه ؟؟ رديت الحمد**** يا خالد كويسة
سيبته و دخلت لبست روب و ربطته على وسطى و خرجت قعدت معاه و فضلنا نتكلم كتير و ماما خرجت من المطبخ قعدت معانا و اتغدينا و بعد كده قومت عشان اروح فخالد عرض عليا يوصلنى و فعلاً نزل معايا و خدنا تاكسى و احنا بنتكلم لقيته قاللى وحشتينى اوى قولتله وانت كمان وحتنى
وصلنا عند البيت و عرضت عليه يطلع لكن هو اعتذر و مشى
و فضلنا نتكلم فى التليفون و كانت مكالماتنا بتفضل ساعات و بدأنا نفتكر اللى كان بيحصل بينا و احنا بنضحك لغاية ما قاللى انه عمره ما نسينى و ان طعم عسل كسى لسة فى بقه ... لقيت كسى ابتدا ينبض و ينزل عسله و بيصرخ عايز خالد ... عايز اتناك من خالد و فضلنا نتكلم و مارسنا الجنس فى التليفون
و مرة هانى بلغنى انه مسافر بعد يومين المنيا فى مأمورية شغل و هيغيب ٣ ايام ... كلمت خالد و قولتله و اتفقنا انه يجيلى لما هانى يسافر
و فعلاً هانى سافر بالليل و تانى يوم الصبح صحيت من النوم و كنت نايمة عريانة كعادتى و لقيت تليفون من خالد بيقولى انه جى لبست اندر و برا و روب و عملت فطار و شوية و لقيت الجرس بيضرب رحت فتحت لقيت خالد واقف ادامى
دعىته للدخول و فعلاً اول ما دخل و بصينا لبعض و اترميت فى حضنه و شفايفنا بتقطع بعض فى بوسة رهيبة فيها شوق السنين اللى فاتت كلها
وما هي الا لحظات الا وخالد بيشيلنى بين ذراعيه وادخلني الي غرفة النوم وهو بيقول جاءت اللحظة التي كنت انتظرها ولم يضيع وقت واخذ يقبلي من شفايفي ويضع لسانه في فمي وكانه يغسلهم لي ولا اخفي عليكم فقد ذهبت الي عالم اخر و بدأ يمص لي رقبتي وأنا اكاد يغمي علي من شدة المتعة التي كنت افتقدها وفي لحظة ويمكن اقل خلع عني ملابس الا الكلوت وبدأ ينزل بمصه الي صدري ثم الي بزي ومنها الي الحلمه التي انتصبت من شدة المتعه والاثارة وهو لايبالي بتأوهاتي وانا اقول له بالراحة هموت في ايدك وكلما قلت له ذلك رد علي هو انتي لسه شفتي حاجة ونزل يمص في سرتي الي ان وصل الي كسي وهم يلاعبه من فوق الكلوت
الذي لم يكن يخفي اكثر مما يظهر حتي سحبه باسنانه وظل يلحس في كسي ويلاعب زمبوري وانا ارتعش تحته وهو يتلذد بالسائل ويقول ما أحلاه من سائل لم اذق مثله من قبل حتي قذفت من شدة المتعة وقال لي جاء دورك لكي تمصي زبي فلم اتردد صحيح اني لم افعل ذلك مع زوجي مطلقا ولكني شاهدت ذلك كثيرا في الافلام الجنسية ومن كلام صديقاتي المهم تفأجات بكبر زبه هي اني شعرت بالخوف من كبره فهو اكبر بكثير من زب زوجي بل يكاد يكون ضعفه وخشيت لو دخل في كل ان يفجر احشائي من قوته وطوله وما هي الا لحظات وانا مص له فيه حتي نسيت كل هذه الخواطر وظلت امص له حتي زادت شهوته وشهوتي
وجاءت اللحظة التي كنت انتظرها بفارغ الصبر وهو ان يدخل زبه في كسي الذي اشتاق الي النيك الحقيقي الذي فقدته طوال سنوات زواجي والحقيقة انه لم يتمكن من ادخاله بسهوله في البداية وذلك لكبر حجمه وبدأ يدخله شويه شويه وبهدوء وانا اقول له بالراحة هموت شويه شويه ااه اح حتي ادخل نصفه وبدأ يدخل ويخرجه بسرعة وانا اتواه تحت واصرخ من شدة المتعه وما هي الا مرة وادخل بكل قوة حتي اخره ولا اعرف كيف استوعب كسي ذلك الزب الكبير جدا صرخت معها صرخه شعرت معها اني اقذف
وهو لا يبالي بالمرة ما يحدث لي وبدأ يخرجه ويدخله بسرعة حتي جاءت اللحظة التي اراد ان يقذف فيها وقال لي سوف اقذف فاين تريدي ان اقذف فقلت لها في كسي حتي تطفأ ناره التي أشعلتها فما هي لا لحظات وشعرت بشلال من اللبن يخرج من فوه مدفعه القوي لدرجة انها سال الي خارج كسي وبدأت اجمعه بيدي والحس يدي بلساني لاستمتع بحلاوة ذلك اللبن الذي لم اذقه في حياتي
