NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

bibo 227

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 فبراير 2024
المشاركات
15
مستوى التفاعل
104
نقاط
577
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت

اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية

طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .

و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر

* الو

_ نعم عايز ايه

* عايز اكلم حبيبى

_ لا معلش مش موجود

* هو الجميل زعلان ليه

_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده

* عملت ايه ... عبرت عن حبى

_ يا سلام عادى كده

و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: عاشق المر, Ahmed.7, Abo hassan و 12 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت

اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية

طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .

و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر

* الو

_ نعم عايز ايه

* عايز اكلم حبيبى

_ لا معلش مش موجود

* هو الجميل زعلان ليه

_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده

* عملت ايه ... عبرت عن حبى

_ يا سلام عادى كده

و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت

اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية

طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .

و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر

* الو

_ نعم عايز ايه

* عايز اكلم حبيبى

_ لا معلش مش موجود

* هو الجميل زعلان ليه

_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده

* عملت ايه ... عبرت عن حبى

_ يا سلام عادى كده

و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
بداية حلوه كملها
 
𝐵𝑜𝓁𝒹 𝒶𝓃𝒹 𝒻𝓊𝓃 𝓉𝒽𝒶𝓃𝓀𝓈
 
تنشر الأجزاء التالية كتعليق ، ثم يتم طلب الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المر
انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت

اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية

طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .

و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر

* الو

_ نعم عايز ايه

* عايز اكلم حبيبى

_ لا معلش مش موجود

* هو الجميل زعلان ليه

_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده

* عملت ايه ... عبرت عن حبى

_ يا سلام عادى كده

و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
الجزء الثاني حلو جدا ياريت متتأخرش علينا بباقي الأجزاء وياريت تطول الجزء شويا ❤️🙏
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المر
بعد كده فضلنا على كده نتكلم و يخطف بوسة على السلم يضربنى على طيزى و انا معدية
لغاية يوم خالتى و جوزها و منى راحوا مشوار و هو كان لوحده رن عليا و رديت عليه فقالى اروحله و انا رفضت و لكن بعد الحاح روحت
و اول ما خبطت فتح و شدنى من ايدى دخلنى و زنقنى فى الحيطة ورا الباب و شفايفه بتقطع شفايفى وانا توهت خالص و هو فضل يحضن فيا و رفع ايده لغاية صدرى و بقى بيدعك فى صدرى و هو بيبوس رقبتى و بيطلع لودنى و يمص شحمة ودنى و ايده بدأت ترفع التيشيرت اللى كنت لابساه لغاية ما صدرى بان ادامه بالبرا الاحمر و قلعنى التيشيرت خالص و بقيت ادامه بالبرا و البنطلون و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل ينزل على صدرى و ايده نزلت بين رجلى على موطن عفتى و همس فى ودنى : عارفة ايدى فين دلوقتى ؟؟
* على بتاعى
_ اسمه كسك
* يا قليل الادب
_ قولى اسمه ايه
* كسى
فضل يدعك فيه و انا فى دنيا تانية لغاية ما حسيت بكهربا مسكتنى و حاجات سخنة بتنزل منى
خدنى خالد فى حضنه لغاية ما هديت و بقيت مش قادرة اقف فسندنى و دخلنا اوضته و نيمنى على السرير و نزل يبوس فيا تانى و لسانه بيدخل فى بقى و كنت بمصه و بايده فتح البرا و سحبه و بقيت عريانة من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل ينزل على صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا جسمى ولع تانى من حركاته و نزل بشفايفه على بطنى لغاية ما وصل لاول البنطلون و مسكه و شده لتحت هو و الاندر سوا و خلعه من رجلى خالص و بقيت نايمة ملط ادامه و هو نزل لغاية بين رجلى و انا لقيت رجلى بتتفتح لوحدها و بقا ادام كسى و مرة واحدة حسيت بلسانه على كسى و فضل يبوس شفايف كسى وانا مسكت راسه وفضلت اضغطها فى كسى وانا بصرخ : اح اح بنزل بنزل و غرقت وشه و هو فضل يشرب عسلى و بعد كده قام طلعلى و باسنى و بقيت بلحس عسلى من على وشه و فجأة حسيت بزبه بيلمس كسى برقت و قولتله يخرب بيتك انت قلعت امتى ؟
راح بايسنى و رفع رجلى على كتفه روحت حاطة ايدى على كسى و انا مرعوبة لكن هو قاللى ماتخفيش مش هدخله و شال ايدى و بدأ يمشى زبه على كسى و حسيت احساس رهيب و لو كان دخله كنت هسيبه يفتحنى و نام عليا و فضل يدعك فى بزازى و يمص فى الحلمة و يتبادل بينهم لغاية ما لقيت نفسى بنزل و هو كمان لقيته بيتحرك جامد لغاية ما نافورة غرقت بطنى و صدرى

انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت

اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية

طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .

و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر

* الو

_ نعم عايز ايه

* عايز اكلم حبيبى

_ لا معلش مش موجود

* هو الجميل زعلان ليه

_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده

* عملت ايه ... عبرت عن حبى

_ يا سلام عادى كده

و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
بعد كده فضلنا على كده نتكلم و يخطف بوسة على السلم يضربنى على طيزى و انا معدية
لغاية يوم خالتى و جوزها و منى راحوا مشوار و هو كان لوحده رن عليا و رديت عليه فقالى اروحله و انا رفضت و لكن بعد الحاح روحت
و اول ما خبطت فتح و شدنى من ايدى دخلنى و زنقنى فى الحيطة ورا الباب و شفايفه بتقطع شفايفى وانا توهت خالص و هو فضل يحضن فيا و رفع ايده لغاية صدرى و بقى بيدعك فى صدرى و هو بيبوس رقبتى و بيطلع لودنى و يمص شحمة ودنى و ايده بدأت ترفع التيشيرت اللى كنت لابساه لغاية ما صدرى بان ادامه بالبرا الاحمر و قلعنى التيشيرت خالص و بقيت ادامه بالبرا و البنطلون و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل ينزل على صدرى و ايده نزلت بين رجلى على موطن عفتى و همس فى ودنى : عارفة ايدى فين دلوقتى ؟؟
* على بتاعى
_ اسمه كسك
* يا قليل الادب
_ قولى اسمه ايه
* كسى
فضل يدعك فيه و انا فى دنيا تانية لغاية ما حسيت بكهربا مسكتنى و حاجات سخنة بتنزل منى
خدنى خالد فى حضنه لغاية ما هديت و بقيت مش قادرة اقف فسندنى و دخلنا اوضته و نيمنى على السرير و نزل يبوس فيا تانى و لسانه بيدخل فى بقى و كنت بمصه و بايده فتح البرا و سحبه و بقيت عريانة من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل ينزل على صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا جسمى ولع تانى من حركاته و نزل بشفايفه على بطنى لغاية ما وصل لاول البنطلون و مسكه و شده لتحت هو و الاندر سوا و خلعه من رجلى خالص و بقيت نايمة ملط ادامه و هو نزل لغاية بين رجلى و انا لقيت رجلى بتتفتح لوحدها و بقا ادام كسى و مرة واحدة حسيت بلسانه على كسى و فضل يبوس شفايف كسى وانا مسكت راسه وفضلت اضغطها فى كسى وانا بصرخ : اح اح بنزل بنزل و غرقت وشه و هو فضل يشرب عسلى و بعد كده قام طلعلى و باسنى و بقيت بلحس عسلى من على وشه و فجأة حسيت بزبه بيلمس كسى برقت و قولتله يخرب بيتك انت قلعت امتى ؟
راح بايسنى و رفع رجلى على كتفه روحت حاطة ايدى على كسى و انا مرعوبة لكن هو قاللى ماتخفيش مش هدخله و شال ايدى و بدأ يمشى زبه على كسى و حسيت احساس رهيب و لو كان دخله كنت هسيبه يفتحنى و نام عليا و فضل يدعك فى بزازى و يمص فى الحلمة و يتبادل بينهم لغاية ما لقيت نفسى بنزل و هو كمان لقيته بيتحرك جامد لغاية ما نافورة غرقت بطنى و صدرى
 
  • عجبني
التفاعلات: العنتيل 007 و Ahmed.7
انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت

اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية

طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .

و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر

* الو

_ نعم عايز ايه

* عايز اكلم حبيبى

_ لا معلش مش موجود

* هو الجميل زعلان ليه

_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده

* عملت ايه ... عبرت عن حبى

_ يا سلام عادى كده

و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
قومت من على السرير مش قادرة اقف على رجلى و اعصابى سايبة و خدت هدومى لبستها و خرجت على شقتنا و دخلت اوضتى قلعت هدومى كلها و دخلت اخد شاور و افتكرت اللى حصل و كسى سخن و حطيت ايدى عليه و فضلت ادعك لغاية ما نزلت عسلى كملت حمامى و خرجت لقيت ماما دخلت و قالتلى اجهز الغدا خرجت و روحت المطبخ معاها و جهزنا الغدا و دخلت اوضتى لقيت خالد بيرن رديت عليه
« الو
_ ايوة يا مزتى
« بس يا قليل الادب ... انت ايه اللى عملته ده ؟؟ انا مش عارفة سيبتك ازاى ؟؟
_ عشان بحبك و انتى بتحبينى
« واللى يحب حد يعمل فيه كده ... دى قلة ادب
_ اه بحبك بس بذمتك مش مبسوطة
« بس يا قليل الادب انت
_ بتكلم جد
« بصراحة أه 🤭🤭🤭_ طيب تمام
فضلنا نتكلم و نضحك و خلاص الامر عدى لغاية ما فى يوم خالد قاللى تعالى نطلع الشقة اللى فوق
قولتله بعينك 🤭🤭
فضل يتحايل عليا و مع الحاحه وافقت و طلعت لقيته مستنينى و خدنى من ايدى و دخلنا أوضة فى أخر الشقة و اول ما دخلنا راح حاضنى و فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و رفع الباضى و خلعه خالص و حضنى و شفايفه بتقطع شفايفى و بلمسة سحرية فك مشبك البرا و سحبه و بقيت ادامه عريانه من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و نزل يبوس صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا لقيت نفسي في دنيا تانية و سحبنى و نيمنى على ضهرى على كنبة كانت جنبنا و بايده سحب البنطلون و الاندر سوا و بقيت عريانة ملط و هو وقف و قلع كل هدومه و انا حطيت ايدى على وشى اول ما طلع بتاعه لانى اول مرة اشوف زبر حقيقى ادامى
و هو نزل على شفايفى و فضل يبوسنى و ايده نزلت عند كسى و فضل يدعك فيه و انا مستحملتش و صوتى على بالأهات لغاية ما حسيت اني بجيب و صرخت كفاية يا خالد بجيب بجيب اح اح اح بجييييييييييييب و نزلت كمية رهيبة غرقت ايده و الكنبة و خالد سابنى لغاية ماهديت خالص و نزل يبوسنى تانى و همس فى ودنى نفسى تمصيلى قولتله مش بعرف قاللى هعلمك و فعلا قومت قعدت و خالد واقف ادامىوإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي و لكنه اخرجه فى الوقت المناسب و القانى على الكنبة و وضع زبه على كسى و استمر يحركه وانا نار مشتعله بداخلى و قذفت للمرة لا اعلم عددها ثم قام خالد و ادارنى و امالنى للامام فقولت هتعمل ايه يا مجنون قاللى هنيكك فى طيزك اللى مجننانى دى قولتله هتوجعنى قاللى ماتخفيش
اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى و باس ضهرى و سابنى و لبس
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المر، العنتيل 007 و Ahmed.7

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%