- إنضم
- 20 فبراير 2024
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 104
- نقاط
- 577
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا رباب ٣٣ سنة من مصر متزوجة و عندى ولد و بنت
اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية
طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .
و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر
* الو
_ نعم عايز ايه
* عايز اكلم حبيبى
_ لا معلش مش موجود
* هو الجميل زعلان ليه
_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده
* عملت ايه ... عبرت عن حبى
_ يا سلام عادى كده
و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى
اتولدت فى بيت عيلة امى لان العيلة كلها فى عمارة واحدة الدور الاول شقة واحدة كبيرة بتاعة جدو و تيتة و الدور الثاني شقتنا و شقة خالتى سماح و دى عندها منى و خالد و الدور اللى فوق فيه خالى عمرو و شقة فاضية
طول عمرى و انا متربية مع منى و خالد لان ابواب الشقق. مش بتتقفل الا وقت النوم و كنا بناكل سوا و نشرب سوا و نلعب سوا و خالد كان اكبر منى بسنتين و كنا بنروح المدرسة سوا عشان مدرسته كانت جنب مدرستنا و كنت انا و خالد بنحب نلعب.سوا و نفضل قاعدين مع بعض لدرجة ان اهالينا كانوا بيقولوا رباب لخالد و خالد لرباب لغاية ما وصلت ١٤ سنة و خالد كان ١٦ و بدأت مرحلة المراهقة و بدأت مشاعرى تتحرك نحو خالد و فى يوم كنا بنلعب و بنستخبى من منى خالد خدنى و استخبينا فى اوضته و قالى تعالى نستخبى بسرعة و خدنى و استخبينا ورا الباب بحيث ان هو كان واقف وانا وقفت ادامه و اديته ضهرى فهو شدنى عليه و لزق فيا من ورا و لقيته بيضمنى جامد و حسيت بحاجة ناشفة بتشكنى فى ضهرى فقولتله ايه العصاية اللى بتخبطنى دى قاللى مفيش حاجة و سابنى و جرى .
و فضلنا على الحال ده لغاية لما دخلت ثانوى و كنا انا و خالد بنتكلم كتير و بنقعد كتير مع بعض و حبنا بيكبر لغاية ما خالد قاللى بحبك و كنت ساعتها داخلة تانية ثانوى ساعتها اتكسفت و مردتش عليه و فضل خالد يكلمنى فى التليفون بالليل يقوللى كلام حلو لغاية ما اعترفتله انى كمان بحبه و كنا بنمسك ايد بعض و احنا رايحين المدرسة لغاية ما فى يوم و احنا فى البلكونة خالد باسنى اول بوسة فسيبته و جريت على اوضتى و فضل يبعتلى على الواتس وانا مش برد لغاية بالليل فضل يرن و انا مش برد و هو بيبعتلى لغاية ما رديت فى الاخر
* الو
_ نعم عايز ايه
* عايز اكلم حبيبى
_ لا معلش مش موجود
* هو الجميل زعلان ليه
_ يعنى مش عارف ... ايه اللى انت عملته ده
* عملت ايه ... عبرت عن حبى
_ يا سلام عادى كده
و فضلنا نتكلم و خالد يقوللى كلام حلو لغاية ما ضحكت و فكيت و فى مرة خالد كلمنى و قاللى عايزك ضرورى فخرجت لقيته مسك ايدى و بيشدنى لفوق و انا مش فاهمة و زق شراعة باب الشقة الفاضية و فتح الباب و دخلنى و قفل الباب و وقفنى على الحيطة و فضل باصص فى عينى و بيقولي بحبك و قرب منى و باسنى من شفايفى .. قولتله انت بتعمل ايه قاللى بعمل كدة و باسنى تانى وانا غمضت عينى و غبت عن الدنيا و هو فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و يدعك فيه و نزل بشفايفه على رقبتى و فضل يبوسنى و يرجع لشفايفى تانى و انا حضنت راسه و بقيت بلعب فى شعره و بدء يفتح سوستة الترنج لغاية ما صدرى بدأ يبان
و بدأ ينزل بشفايفه على كل حتة تبان من صدرى و قلعنى التوب بتاع الترنج و بقيت ادامه بالبرا الاحمر و فجأة سمعنا امى بتنده عليا لبست بسرعة و نزلت جرى