- إنضم
- 20 فبراير 2024
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 104
- نقاط
- 577
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
قومت من على السرير مش قادرة اقف على رجلى و اعصابى سايبة و خدت هدومى لبستها و خرجت على شقتنا و دخلت اوضتى قلعت هدومى كلها و دخلت اخد شاور و افتكرت اللى حصل و كسى سخن و حطيت ايدى عليه و فضلت ادعك لغاية ما نزلت عسلى كملت حمامى و خرجت لقيت ماما دخلت و قالتلى اجهز الغدا خرجت و روحت المطبخ معاها و جهزنا الغدا و دخلت اوضتى لقيت خالد بيرن رديت عليه
« الو
_ ايوة يا مزتى
« بس يا قليل الادب ... انت ايه اللى عملته ده ؟؟ انا مش عارفة سيبتك ازاى ؟؟
_ عشان بحبك و انتى بتحبينى
« واللى يحب حد يعمل فيه كده ... دى قلة ادب
_ اه بحبك بس بذمتك مش مبسوطة
« بس يا قليل الادب انت
_ بتكلم جد
« بصراحة أه 🤭🤭🤭_ طيب تمام
فضلنا نتكلم و نضحك و خلاص الامر عدى لغاية ما فى يوم خالد قاللى تعالى نطلع الشقة اللى فوق
قولتله بعينك 🤭🤭
فضل يتحايل عليا و مع الحاحه وافقت و طلعت لقيته مستنينى و خدنى من ايدى و دخلنا أوضة فى أخر الشقة و اول ما دخلنا راح حاضنى و فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و رفع الباضى و خلعه خالص و حضنى و شفايفه بتقطع شفايفى و بلمسة سحرية فك مشبك البرا و سحبه و بقيت ادامه عريانه من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و نزل يبوس صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا لقيت نفسي في دنيا تانية و سحبنى و نيمنى على ضهرى على كنبة كانت جنبنا و بايده سحب البنطلون و الاندر سوا و بقيت عريانة ملط و هو وقف و قلع كل هدومه و انا حطيت ايدى على وشى اول ما طلع بتاعه لانى اول مرة اشوف زبر حقيقى ادامى
و هو نزل على شفايفى و فضل يبوسنى و ايده نزلت عند كسى و فضل يدعك فيه و انا مستحملتش و صوتى على بالأهات لغاية ما حسيت اني بجيب و صرخت كفاية يا خالد بجيب بجيب اح اح اح بجييييييييييييب و نزلت كمية رهيبة غرقت ايده و الكنبة و خالد سابنى لغاية ماهديت خالص و نزل يبوسنى تانى و همس فى ودنى نفسى تمصيلى قولتله مش بعرف قاللى هعلمك و فعلا قومت قعدت و خالد واقف ادامىوإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي و لكنه اخرجه فى الوقت المناسب و القانى على الكنبة و وضع زبه على كسى و استمر يحركه وانا نار مشتعله بداخلى و قذفت للمرة لا اعلم عددها ثم قام خالد و ادارنى و امالنى للامام فقولت هتعمل ايه يا مجنون قاللى هنيكك فى طيزك اللى مجننانى دى قولتله هتوجعنى قاللى ماتخفيش
اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى و باس ضهرى و سابنى و لبس
« الو
_ ايوة يا مزتى
« بس يا قليل الادب ... انت ايه اللى عملته ده ؟؟ انا مش عارفة سيبتك ازاى ؟؟
_ عشان بحبك و انتى بتحبينى
« واللى يحب حد يعمل فيه كده ... دى قلة ادب
_ اه بحبك بس بذمتك مش مبسوطة
« بس يا قليل الادب انت
_ بتكلم جد
« بصراحة أه 🤭🤭🤭_ طيب تمام
فضلنا نتكلم و نضحك و خلاص الامر عدى لغاية ما فى يوم خالد قاللى تعالى نطلع الشقة اللى فوق
قولتله بعينك 🤭🤭
فضل يتحايل عليا و مع الحاحه وافقت و طلعت لقيته مستنينى و خدنى من ايدى و دخلنا أوضة فى أخر الشقة و اول ما دخلنا راح حاضنى و فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و رفع الباضى و خلعه خالص و حضنى و شفايفه بتقطع شفايفى و بلمسة سحرية فك مشبك البرا و سحبه و بقيت ادامه عريانه من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و نزل يبوس صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا لقيت نفسي في دنيا تانية و سحبنى و نيمنى على ضهرى على كنبة كانت جنبنا و بايده سحب البنطلون و الاندر سوا و بقيت عريانة ملط و هو وقف و قلع كل هدومه و انا حطيت ايدى على وشى اول ما طلع بتاعه لانى اول مرة اشوف زبر حقيقى ادامى
و هو نزل على شفايفى و فضل يبوسنى و ايده نزلت عند كسى و فضل يدعك فيه و انا مستحملتش و صوتى على بالأهات لغاية ما حسيت اني بجيب و صرخت كفاية يا خالد بجيب بجيب اح اح اح بجييييييييييييب و نزلت كمية رهيبة غرقت ايده و الكنبة و خالد سابنى لغاية ماهديت خالص و نزل يبوسنى تانى و همس فى ودنى نفسى تمصيلى قولتله مش بعرف قاللى هعلمك و فعلا قومت قعدت و خالد واقف ادامىوإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي و لكنه اخرجه فى الوقت المناسب و القانى على الكنبة و وضع زبه على كسى و استمر يحركه وانا نار مشتعله بداخلى و قذفت للمرة لا اعلم عددها ثم قام خالد و ادارنى و امالنى للامام فقولت هتعمل ايه يا مجنون قاللى هنيكك فى طيزك اللى مجننانى دى قولتله هتوجعنى قاللى ماتخفيش
اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى و باس ضهرى و سابنى و لبس