NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

bibo 227

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 فبراير 2024
المشاركات
15
مستوى التفاعل
104
نقاط
577
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قومت من على السرير مش قادرة اقف على رجلى و اعصابى سايبة و خدت هدومى لبستها و خرجت على شقتنا و دخلت اوضتى قلعت هدومى كلها و دخلت اخد شاور و افتكرت اللى حصل و كسى سخن و حطيت ايدى عليه و فضلت ادعك لغاية ما نزلت عسلى كملت حمامى و خرجت لقيت ماما دخلت و قالتلى اجهز الغدا خرجت و روحت المطبخ معاها و جهزنا الغدا و دخلت اوضتى لقيت خالد بيرن رديت عليه
« الو
_ ايوة يا مزتى
« بس يا قليل الادب ... انت ايه اللى عملته ده ؟؟ انا مش عارفة سيبتك ازاى ؟؟
_ عشان بحبك و انتى بتحبينى
« واللى يحب حد يعمل فيه كده ... دى قلة ادب
_ اه بحبك بس بذمتك مش مبسوطة
« بس يا قليل الادب انت
_ بتكلم جد
« بصراحة أه 🤭🤭🤭_ طيب تمام
فضلنا نتكلم و نضحك و خلاص الامر عدى لغاية ما فى يوم خالد قاللى تعالى نطلع الشقة اللى فوق
قولتله بعينك 🤭🤭
فضل يتحايل عليا و مع الحاحه وافقت و طلعت لقيته مستنينى و خدنى من ايدى و دخلنا أوضة فى أخر الشقة و اول ما دخلنا راح حاضنى و فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و رفع الباضى و خلعه خالص و حضنى و شفايفه بتقطع شفايفى و بلمسة سحرية فك مشبك البرا و سحبه و بقيت ادامه عريانه من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و نزل يبوس صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا لقيت نفسي في دنيا تانية و سحبنى و نيمنى على ضهرى على كنبة كانت جنبنا و بايده سحب البنطلون و الاندر سوا و بقيت عريانة ملط و هو وقف و قلع كل هدومه و انا حطيت ايدى على وشى اول ما طلع بتاعه لانى اول مرة اشوف زبر حقيقى ادامى
و هو نزل على شفايفى و فضل يبوسنى و ايده نزلت عند كسى و فضل يدعك فيه و انا مستحملتش و صوتى على بالأهات لغاية ما حسيت اني بجيب و صرخت كفاية يا خالد بجيب بجيب اح اح اح بجييييييييييييب و نزلت كمية رهيبة غرقت ايده و الكنبة و خالد سابنى لغاية ماهديت خالص و نزل يبوسنى تانى و همس فى ودنى نفسى تمصيلى قولتله مش بعرف قاللى هعلمك و فعلا قومت قعدت و خالد واقف ادامىوإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي و لكنه اخرجه فى الوقت المناسب و القانى على الكنبة و وضع زبه على كسى و استمر يحركه وانا نار مشتعله بداخلى و قذفت للمرة لا اعلم عددها ثم قام خالد و ادارنى و امالنى للامام فقولت هتعمل ايه يا مجنون قاللى هنيكك فى طيزك اللى مجننانى دى قولتله هتوجعنى قاللى ماتخفيش
اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى و باس ضهرى و سابنى و لبس
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Reyad Zz, Ahmed.7, الشبكشى و 3 آخرين
قومت من على السرير مش قادرة اقف على رجلى و اعصابى سايبة و خدت هدومى لبستها و خرجت على شقتنا و دخلت اوضتى قلعت هدومى كلها و دخلت اخد شاور و افتكرت اللى حصل و كسى سخن و حطيت ايدى عليه و فضلت ادعك لغاية ما نزلت عسلى كملت حمامى و خرجت لقيت ماما دخلت و قالتلى اجهز الغدا خرجت و روحت المطبخ معاها و جهزنا الغدا و دخلت اوضتى لقيت خالد بيرن رديت عليه
« الو
_ ايوة يا مزتى
« بس يا قليل الادب ... انت ايه اللى عملته ده ؟؟ انا مش عارفة سيبتك ازاى ؟؟
_ عشان بحبك و انتى بتحبينى
« واللى يحب حد يعمل فيه كده ... دى قلة ادب
_ اه بحبك بس بذمتك مش مبسوطة
« بس يا قليل الادب انت
_ بتكلم جد
« بصراحة أه 🤭🤭🤭_ طيب تمام
فضلنا نتكلم و نضحك و خلاص الامر عدى لغاية ما فى يوم خالد قاللى تعالى نطلع الشقة اللى فوق
قولتله بعينك 🤭🤭
فضل يتحايل عليا و مع الحاحه وافقت و طلعت لقيته مستنينى و خدنى من ايدى و دخلنا أوضة فى أخر الشقة و اول ما دخلنا راح حاضنى و فضل يبوسنى و ابتدى يحط ايده على صدرى و رفع الباضى و خلعه خالص و حضنى و شفايفه بتقطع شفايفى و بلمسة سحرية فك مشبك البرا و سحبه و بقيت ادامه عريانه من فوق و نزل بشفايفه على رقبتى و نزل يبوس صدرى لغاية ماوصل للحلمة و بدء يمص فيها و يعمل دواير بلسانه و انا لقيت نفسي في دنيا تانية و سحبنى و نيمنى على ضهرى على كنبة كانت جنبنا و بايده سحب البنطلون و الاندر سوا و بقيت عريانة ملط و هو وقف و قلع كل هدومه و انا حطيت ايدى على وشى اول ما طلع بتاعه لانى اول مرة اشوف زبر حقيقى ادامى
و هو نزل على شفايفى و فضل يبوسنى و ايده نزلت عند كسى و فضل يدعك فيه و انا مستحملتش و صوتى على بالأهات لغاية ما حسيت اني بجيب و صرخت كفاية يا خالد بجيب بجيب اح اح اح بجييييييييييييب و نزلت كمية رهيبة غرقت ايده و الكنبة و خالد سابنى لغاية ماهديت خالص و نزل يبوسنى تانى و همس فى ودنى نفسى تمصيلى قولتله مش بعرف قاللى هعلمك و فعلا قومت قعدت و خالد واقف ادامىوإذا بي أفاجأ بأن ذكر
خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على
خدي و عنقي . عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى . إلى
أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي
... مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر
المتورد في فمي .... وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي
وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد قد
بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي
وعلى وجهي و لكنه اخرجه فى الوقت المناسب و القانى على الكنبة و وضع زبه على كسى و استمر يحركه وانا نار مشتعله بداخلى و قذفت للمرة لا اعلم عددها ثم قام خالد و ادارنى و امالنى للامام فقولت هتعمل ايه يا مجنون قاللى هنيكك فى طيزك اللى مجننانى دى قولتله هتوجعنى قاللى ماتخفيش
اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأ منى سبقنى ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى و باس ضهرى و سابنى و لبس
حلو أوي نفسي بقا يتعامل معاها من قدام في كسها
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المر
ابن خالتى ٤

استمريت فى علاقتى بخالد و استمر يمارس معى من الخلف حتى وصل عمرى ٢٢ سنة و جائت الطامة الكبرى عندما تقدم لى عريس جاهز و نال قبول اهلى و لم استطيع الرفض و تمت الخطوبة و تم الاتفاق على الزواج بعد شهر و قبل الفرح بيوم كانت مقابلاتى مع خالد توقفت تماما و لم اعد اراه و كنت قد اشتقت اليه فصعدت للشقة العلوية عشنا الجميل لتوديعها و بمجرد دخولى فوجئت بسماع صوت بكاء شديد لشخص فدخلت الأوضة لأفاجئ انه خالد يجلس فى الركن و يبكى بشدة فجريت عليه و امسكت رأسه ليقول لى وسط دموعه
« خلاص هتتجوزى و تسيبينى
_ انا مقدرش اسيبك أبدا
« ماهو دا اللى حصل ... انا مش مصدق ان حلم عمرى يضيع من ايدى و حب حياتى خلاص راح .... و عاد للبكاء فأخذته فى حضنى و انا اقول ماتخفش يا عمرى انا مش هسيبك و بدأت أقبله على خده و كل انحاء وجهه حتى غيبنا فى قبلة لم افق منها الا ووجدت نفسى عارية تماما و نايمة على السرير و خالد بين رجلى و زبه على كسى و فجأة سمعنا صوت بيقول ... ايه اللى بتعملوه ده يا أوساخ لأفاجئ بأمى على باب الاوضه فقفز خالد من فوقى و لم ملابسه على عجل و جرى على بره و أمى مسكت الشبشب و مسكتنى من شعرى و انا عريانة ملط و بقت بتضربنى و هى بتقول عايزة تفضحينا يا شرموطة ... مش قادرة تستنى لبكرة خلاص كسك بياكلك يا وسخة ... خلصت نفسى منها بالعافية و جريت لدرجة انى نزلت شقتنا عريانة و حمدت **** ان محدش شافنى و دخلت اوضتى اترميت على السرير و انا بعيط ..... شوية و امى جت خبطت عليا و قالتلى افتحى ففتحتلها دخلت قعدت على الكرسى ادامى و قالتلى الواد دا فتحك ..... ردى عليا بقولك فتحك ... قولتلها لأ و حلفتلها انى بنت بنوت زى ما انا لكن قالتلى البسى عشان نروح نكشف و لو طلع غير كده هموتك بايدى يا فاجرة .... و فعلا كشفنا و لما رجعنا بعد ما الدكتورة طمنت ماما و قالتلها بنتك زى الفل ... ماما دخلت الأوضة وانا كنت قاعدة فى السرير بعيط قعدت جنبى و خدتنى فى حضنها و انا عيطت اكتر ... سابتنى لغاية ماهديت خالص و قالتلى بتحبى خالد هزيت دماغى بأه قالتلى طب و هو قولتلها هيموت عشان انا هتجوز غيره
_ طب هو ماقلش ليه ولا لمح حتى
• كان بيحاول يجهز نفسه الأول عشان ماترفضوهوش
_ وانا كنت اقدر ارفضه هو انا عندى اعز منه عشان اجوزك ليه
• بجد يا ماما
_ ايوة ياروح ماما بس خلاص مالوش لازمة الكلام ده انتى كتب كتابك و فرحك بكرة ... اترميت فى حضنها و عيطت تانى
امى خرجت من اوضتى و راحت شقة خالتى و دخلت اوضة خالد لقيته قاعد فى السرير مرعوب
_ لما انتوا بتتنيلوا تحبوا بعض اوى كدة ماجيتش تقولى ليه ياروح امك
• كنت عايز اكون نفسى الأول
_ وحياة امك ... وانا يعنى يا واد كنت هطلب منك السرايا ما الشقة اللى فوق جاهزة و كنتم اتلميتم فيها ... عاجبك حالكم ده هى جوة مفلوقة من العياط و هتتجوز واحد مش بتحبه عشان بتحب حمار زيك ... فاتفجر خالد بالبكاء فدخلت خالتى تشوف فى ايه فأمى خدتها و خرجت و شرحتلها الموضوع بس طبعاً خلاص مفيش حل
تانى يوم كان فرحى و كله لاحظ انى حزينة حتى ماما قالتلى افردى وشك و اضحكى عشان الناس بدأت تاخد بالها فبدأت اضحك و ارقص مع صحباتى وانا مخى مشغول بخالد اللى مجاش الفرح و خرج من الصبح و محدش يعرف عنه حاجة
و انتهى الفرح ووصلونا البيت و مشيوا و بقبت انا و هانى لوحدنا دخلت الاوضة قعدت على السرير وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط و انا مستمتعة في ليلة دخلتي التي تعتبر احلى الليالي .
وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يب***ا، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،
وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليب***ما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،
كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، لان الزب ليس كل المتعه فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .
، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا وهمومها وانا مرتاحة جدا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: عاشق المر, Ahmed.7, الجوكر ٥٤٥٦٤٥٦ و 2 آخرين
ارجو الدمج
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%