NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,977
نقاط
19,232
حكايات سالي رقم # 0001
مدام زوزو

بعد أن عريته من البيبى دول و سحبت من بين اردافه و قدميه الكلوت البكيني المثير الذى اشتراه خصيصا لإغرائى ... ضممته فى احضانى و لم شفتيه برقة تحولت إلى جوع وجشع فرحت امتص لسانه وشفتيه واعضهما. .. زاد عناق لى وهو يتحسس صدرى و يداعب حلمات بزازى و يلف ذراعيه حول خصرى ... تحسست اردافه و وسعت الشق الأخدود الفاصل حتى وصلت اصابعى إلى فتحته الشرجية. .. إضغط فيها اصبعى الأوسط برقة وحنان و ادلك ها فى دوائر و حلقات فاستسلمت لى .. و انزلق إصبعى عميقا فيها ببطؤ شديد ... و كانت يده وإصابة تعتصر أردافى بشهوة و قوة يجذبنى إليه وقد ارتفع فخذه يحيط خصرى ... و تصادم قضيبه المنتصب الغليظ مع قضيبى يدلك كل منهما الآخر فى حركة تلقائية لا إرادية .... زاد التهامه لشفتيى و همس بدلال و غنج. .. (ياللا بأة) ... و ضغط قضيبه فى بطنى متجاوزا قضيبى الذى انزلق بين فخذيه وأسفل خصيتيه حتى فتحته الشرجية. ... ضغط قضيبى مع إصبعى فى فتحته اوسعها أكثر ... وهمست بين شفتيه برقة وغني و تاوه لذيذ يفوق غنجه هو .... (ياللا. .. إيه ؟ )... همس فى دلال ... (ندخله بأة) ... و نهج فى شبق و قضيبه يبلل بطنى بإفرازات تشوق و رغبة تنطلق رغما عنه. ... عضضت خده بدلال و لحست شفتيه بلسانى. .. وهمست ( هو إيه اللى ندخله ؟ )... نهج و شهقت يستعجلنى. .. (دخل زبرك. . ياللا علشان احبك ) ... قلت بدلال وغنج و انا انهج و تتسارع انفاسى ... (أدخل زبرى فين ؟ ) قال (فى طيظى. . بلاش دلع بأة. . ) ... قلت ...(هل تقدر تستحمله ؟ ... خايف عليك قوى ... أخاف تموت فى حضنى لو هو دخل فيك جوة. .. خليه من برة احسن ... انا أحبك .،. انا اعشقك. . خايف عليك منه. . سيبنى أجيب على الفتحة من برة بالتفريش. .. وبلاش أدخله جوة يموتك. . ) ... ظهرت الدموع فى عينيه. . وقال بدلال .. (ما تخافشى. .. انا حطيت كريم يزفلطه جوة بسهولة. .. انت بس اضغطه لجو بشويش قوى. .. و ... انا حا اساعدك. .. انا حا اسيبك نفسى ... لك .. راح اوسعك لك الفتحة قوى. .. ياللا بأة. .. ) و راح يمتص شفتيى بقوة ونهم ... امتص لسانى باشتهاء .. تاوه وغني وانا اضغط رأس قضيبى فى فتحته الشرجية. . و ادلك طيظه باشتهاء و لهفة ... جذبت فقة طيظه للخارج بحنان ورقة لتوسعة لنفسى فتحته الشرجية. ... اغمض عينيه ... فتحهما بضعف واستسلام ... تاوه بشبق. .. نظر فى عينى. . وهمس .. دخله كمان. .. ما تخافشى عليا. .. انا حاسس. .. الرأس كبيرة قوى قوى ... محتاجة منك زقتين جامدين وراء بعض ... بسرعة بسرعة .... آه ... آى .. آى ... دخلت الرأس .. ياااه ... بس خلاص. .. إضغط زبرك بأة كله جوة ... ما تخافش. . كمان ... كمان ... آى. . ياااه. . ده زحمة و كبير قوى .. لذيذ. . زق .. زق كمان .. بس استنى. . آخد نفسي. .. انتظر. .. عاوز أتنفس. .. استنى. . موش طايقه. . طيب خرجه لبرة شوية .. كمان خرجه بشويش. . يا لهوى بيسحب روحى معاه وهو خارج. .. حاسس بإغماء ... انا دايخ ... سيبنى أتنفس. . عاوز هواء. . بس .... .... ..... بس ما تتحركش. .. خللى رأسه جوة. .. قلبى بيدق بسرعة جامد قوى .... شايف .... شايف ... شايف العرق. .. يالهوى. .. جسمى كله عرق. ... ) سحبت قضيبى كله واخرجته من فتحته الشرجية. ... قطرات ددمم تحيطه حول الحشفه. .. مصبوغ بطوله ... بالدم الأحمر. .. ، غنج فى ضعف وهمس (طلعت زبرك ليه بس ؟ .... خلاص انا مرتاح. .. دخله جوة تانى. .. بسرعة بأة. ... ياللا خلاص. . انا اتعود عليك وعلى زبرك ... دخل جامد ونيكنى قوى براحتك باة ) و تعلق باكتافى يضمنى. .. راح يتحسس و يعتصر عضلات ذراعى وعنقى .،.. و التهم شفتى و اغمض عينيه و راح يمتص لسانى ويرضعه. ...دفعت قضيبى كله داخله مرة واحدة فقط فقفز و نط. . تاوه وابتسم بضعف. .. فرحت انيكه بمزاج .. مخلوطة بين السادية والشفقة والحنان والانتقام من جماله وانوثته و لحمه الطرى السمين. ... عزت بقضيبى داخله أغرب و أعزب الألحان. .. أ ديره دوائر. .. ادلك جدران شرجه حتى الأعماق. .. اسحب قضيبى كله إلى الهواء البارد خارج طيظه. . واطعنه بالقضيب يضرب أعماقه بكل قسوة. .. شهق وتاوه صارخا. .. (انا ب أجيب انا ب أ أ ا أ جيب خلاص. .. دوس اضرب زبرك جوايا. .. قوى. .. سيبه جوة ... ما تتحركش. .. احضنى قوى قوى .... ) وقذف قضيبه فيضانات من اللبن على بطنى و صدرى و عينيى و انزلق بعضه إلى لسانى وشفتى. .. فرحت اقذف انا ايضا بداخله بكل اهتزازات ورعشات أعصابى ... كان يده جسمى وصدر و وجهى بلبنه الساخن المالح. .. و اطبق بشفتيه على شفتى يتذوق معى طعم اللبن الذى قذفه هو فى وجهى. .... و تركت جسدى يرتخى فوقه و نمت بين فخذيه يحيطان بخصرى. ... و ما زال قضيبى يتحرك داخل بطنه. .. همس فى ضعف ودلال. .. (أحبك. .. مبسوط ؟.... زبرك لسة واقف جوايا ... عاوز تنيكنى تانى ؟... ياللا قوام وانت سخن قوم كمل النيكة التانية. .. ياللا انا عاوزك ) قلت وانا الهث (لأهه. .. دلوقت. .. انا ... عاوزك تمص زبرى. . خللينى. .. أجيب تانى بس فى بقك. ... و بعدين انيكك مرة ثالثة فى طيظك. .... هو انت عمرك ما حد مص لك زبرك واللا انت عمرك مصيت زبر حد ؟ ؟ إحكى لى و اعترف ياللا )



قال بدلع ودلال (طيب تعالى نستحمى. .. و احكي لك على أول مرة لما مدام زوزو ... ياللا بأة قوم على الحمام ... يالهوى. .. الدم غرق السرير ... الحقنة بسرعة ... عالمستشفى بسرعة )







حكايات الصبى سالي #0002
حكى لى حكاية مدام زوزو فى قسم الجراحة

رقد سالي شبه عارى الجسد والارداف على بطنه فى قسم الجراحة فى حجرة خاصة بالدرجة الممتازة الفندقية و الضمادات والقطن والمطارات والدهانات محشورة بين اردافه العارية ... و أخذت اتحسس جسده واردافه و أتبادل معه القبلات والضحكات بعد أن آفاق من البنج ، بعد عمليات علاج الشرخ الشرجى و الفشخة القوية التى أصابه بها قضيبى الليلة السابقة. .... قبلت شفتيه و انا اتحسس طيظه وهمست : (انت وعدتنى تحكى لى حكاية مدام زوزو ؟ )
سرح بعينيه بعيدا ، جذبني من رقبتى وأخذ يمتص شفتى و همس بدلال معاتبا...(كده تفشخنى بزبرك ؟ ؟ انا إعلان منك قوى ، انا حبيبتك سمسمة ؟ )
و بدأ يحكى فقال :
كنت أشاهد ماما عارية فى كل أنحاء الفيلا ، ولكننى لم أشاهد فتحة كسها بوضوح ، كنت أعيش معها وحيدا فى الفيلا الكبيرة ، و قد مات ابى منذ أسابيع وهى فى عز الشباب و قمة الأنوثة تطاردها النساء والبنات لممارسة السحاق معها حتى وأبى حى ينيكها ، ... ، كانت تتحدث كثيرا معهن عن لذة النيك وفنونه وكل ما يتعلق به امامى و انا مستند إلى ثدييها. .... وكان لابد أن أسألها عن كل شىء فى النيك والأنثى. .. فاجابتنى بكل وضوح وصراحة و أبدت كل استعدادها لتعلمنى بنفسها و تشرف على تعليمى كل شىء يتعلق بالجنس مهما كان ممنوعا. .. و تعرت لى لأشاهد ، و طلبت منى أن أقبل فخذيها وجوانب كسها و أن اعضه و الحسه و أن اتعرف وأرى واتعلم كيفما شئت. .. و غنجت لى وتاوهت .. ووصفت لى احاسيسها .... و أنزلت وقذفت فى فمى و وجهى. ....
و انتصب قضيبى بشكل رهيب وقوى ومؤلم للغاية لأول مرة فى حياتى
وفى الحمام على غير المعتاد التصقت بها وانا احميها كما تعودت من قبل و ارتعشت و قذفت بين شفتى كسها فضمتنى و قبلان باشتهاء. . وقالت (مبرووك انت كبرت وبقيت راجل. ... )
فى ظلام الليل غاب عقلى و انا نائم فى أحلام جنسية غامضة متتابعة ، و ضممت امى التى نامت لى عارية تماما ...، ضاجعت فى أحلامى كل النساء والبنات و قريباتى وصديقات امى ........ و امى ... وقذفت انهارا من اللبن فى اجسادهن لا تتوقف ... و استيقظت في الفجر مبللا باللبن. .، و لكن بين فخذي امى و قضيبى داخل كسها لا يزال يتابع القذف. .... ابتسمت امى بفرحة و همست بثقة (انت بقيت راجل ماحصلش ، انت مفيش زيك ابدا ... انت قوى جدا زى البغل و لن تكفيك امرأة واحدة فى كل نيكة ابدا. .. انت تعبتنى قوى. .. بس متعتنى و شبعتنى بزيادة .... شوف لبنك غرق المراتب. .. شوف كسى مليان لبنك ، حتى جسمى وبزازي غرقا لبنك. . انا مصيت زبرك عشر مرات وانت تجيب فى بقى لبنك. .. انت رهيب يا سامى ... حا أخاف عليك من الحسد. .. قوم استحمى معايا ياللا )
وفى الحمام نكت امى بالطريقة التى تعجبها أكثر. .. فى طيظها

و استدعت امى صديقتها التركية الجميلة .... ظننت أنها س تمارس السحاق معها كالمعتاد. .... و ضمت كل منهما الأخرى عاريتين في حجرة النوم .... و بين الأنفاس اللاهثة همست امى لمدام زوزو (سامى بقى راجل. ، ، جامد قوى قوى وممتع بلا حدود ... امبارح جاب عليا. . قذف اللبن بغزارة. ... زبره كبير قوى قوى .. ) فاستغربت زوزو و همست بتعبئة ... (يا لبوة قولى كلام تانى ... خلليتيه ينيكك ويمتلك واللا لاه ؟ ؟ ؟ ؟ ، عاوزة اجربه بنفسى قبل البنات ما تخطفه مننا. .. نادى عليه .. بسرعة ياللا )
وقفت بين فخذي مدام زوزو ، أخذت تتحسس صدرى وخدودى و بطنى ثم أخذت يدى وضعتها على بزازها وقالت لى (حسس لى هنا بالراحة واعصرهم )، نظرت فى عينيها و انتصب قضيبى بعنف و قذف بين يديها بعد أن انتزعته مدام زوزو من بنطلونى. .. ضحكت وهمست ماتستعجلش. .. عاوزاهم فى بقى اشربهم ... تعالى على السرير ننام بالعكس 69 انا امص واشرب منك. .. وانت تلحس وتمص وتشرب منى زى ما عملت مع ماما بتاعتك. ... .... كانت عارية تماما. .. و أصبحت انا ايضا عاريا تماما .. ونمت فوقها أضع قضيبى فى فمها و اغرق بفمى فى كسها بين فخذيها المفتوحتين 69 .... و سرعان ما قذفت وهى أيضا تقذف فى فمى و وجهى. .. و بعد مرات ثلاث كانت تعتصر أردافى بيدها وتعتصر اللحم والده واغوص بقضيبى فى حلقها. .. بدأت اصابعها يفتحون فتحتى الشرجية. ... و انزلق فيها اصبعان ... زادت متعتى بلا حدود ... و رحت اقذف برعشات مجنونة في زور مدام زوزو
ذهبت امى لإحضار بعض البيرة والحلوى. .. همست زوزو لى (هل أنت صحيح نكت مامتك ؟ ) قلت (ايوة. . طول الليل لغاية الصبح) ، ، ، قالت (طيب تحب تنيكنى انا ؟ سوف انتظرك عندى الليلة. .. ) قلت لها (لأهه. .. تعالى انت انيكك هنا قدام ماما ) قالت (اوكيه .. ده انت صاحب مزاج عالى قوى ... ياللا دلوقت ) و دخلت ماما و انا انيك مدام زوزو .....

إلى اللقاء فى الحلقة رقم #0003
حكايات الصبى سالي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%