NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية حقائق مجتمع عصري | السلسلة الأولي | ـ عشرة أجزاء 27/9/2022

Mizo bizo

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2022
المشاركات
157
مستوى التفاعل
95
نقاط
388
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

انا اسامة 20 سنة اعيش داخل اسرة مكونة من
ابي علي 44 سنة رجل يعمل بشركة لتوزيع الحليب
امي سمية 40 سنة تعمل بشركة بيع ملابس ومديرة مكتب بيضاء جسم صاروخ بزاز مشدودة طيزز مدورة ومرفوعة لبس محترم
اختي امال 22 سنة متزوجة ممرضة بمستشفى بيضاء شبه امي طيز كبيرة و ووجه يذوب الحجر متحجبة ولبس محترم ام ل ولد
عمر زوج اختي 30 سنة يعمل بالجيش
اختي ثانية دليلة 24 سنة متزوجة ام لبنتين ماكثة بالبيت جسم نااار بيضاء شعر قصير طيز ناار طالما لحقها شباب الحي قبل الزواج وبعد الزواج
ياسر زوج اختي 44 سنة مدير بمدرسة
امينة 19 سنة اختي صغيرة جسم ابيض عيون كبيرة شعر طويل اممم بزااز كبيرة من كثرة شقاوة طيز ارووع تدرس بالجامعة اختصاص طب
الجزء الاول..
انا اسامة ادرس بنفس الجامعة الاي تدرس بها اختي امينة يدرس معي صديقي نور و حرب اما مازن يدرس مع اختي امينة هوا على علاقة معهاا وهذا ما لا اعرفه اجلس رفقة نور لشرب السجائر ونتبادل الحكيات الجنسية والنكت نور مثلي ليست له خبرة بالجنس كل يوم نجلس لمراقبة الفتيات امم طيز و بزاز رايحة جاية حرب عكسنا تماما يملك الخبرة الكافية وزير نساء
اخت حرب مليكة استاذة بالجامعة متزوجة احح جسم صاروخ بس تلبس لباس على العموم محترم
تبدأ قصتنا في يوم وانا بالجامعة و ليس رغبة بدخول الدرس قلت اشرب سجائر و امشي بالجامعة حيث للجامعة اشجار و حدائق كبيرة وانا امشى لألاحظ اختي نعم اختي التي كنت اظنها ممرضة المستقبل تمشي رفقة مازن ويضحكون فبدأت ب مراقبة الوضع مازن يحتضن الممرضة اختي ويمسك بيديها ويقودها لمكان خالى بالجامعة عبارة عن غرفة خالية لعمال حديقة بيها سرير وكرسي تدخل امينة ويدخل مازن لي وانا اتابع الموقف اقترب من الغرفة لاسمع مازن يحدث امينة وحشتيني كثير يا شرموطة
امينة: ههههه بشرمطة
مازن: اخوك اسامة ما حب يعزمنى على الغذا ههه
امينة: ههه ليش يعزمك يا مجرم
مازن: كنتى وحشاني وحشتني هذي طيز يمسك ب امينة ويضرب على طيزها المرة لي فاتت ما شبعت منها كنا في سيارة و ماقدرت اكيفهاا
تجلس امينة على رجلين مازن فوق سرير ويبدا مازن باكل شفايفها ويعض و امينة تأن اااه وينزع القميص ااه احلى بزاز يا شرموطة ويعض ويمص وامينة اااااه مجرم تاكل كوول وعض احححح يدخل البز ويمصه مازن
انا: اشاهد من نافذة واسمع بذهول وبدا قضيبي ينتصب وانا في حيرة ادخل عليهم ام اتابع الفيلم بطلته الممرضة امينة اختي
تقف امينة ينزع عنها مازن سروال المحزق لي يجد امامه طيز البيضاء الجميلة تتاكل أكل مازن وحشتني كثير هذي طيز اححححح تاخذ امينة وضع الكلب و مازن وراها يمرر ويصفع طيز الشرموطه وهيا اححححح مازن اااااه مجرم يبدأ مازن بلحس خرم طيز امينة اه ه ه ه اححححح
مازن شوو اليوم حيحانة
امينة: اححححح طيزي بتأكلني يا مازن اااه
مازن: شووو تحتاج طيزك يا شرموطة
امينة: تحتاج زبك يا مازن
مازن: ما سمعت امينة شو تحتاج
امينة: كس أمك يا مازن تحتاج زبك يا مجرم
مازن: بعصبية يمسك امينة من شعر ويصفع طيزها ويدخل صبع داخل الخرم ويعض شفايفها
امينة: احححح تمد يدها تضغط على زب مازن ااااه
مازن: زبه ينتصب ويحطو على الخرم ويحركووو برأس زب مازن يمشي على الخرم وامينة اااااه احححح ماقدرت تجيب شهوتها و تعيط مازن نيكني
مازن: زبي وحشك يا شرموطة
امينة: عذبتني دخلووو
مازن يدخل زبو ب حنية وبطئ احححح طيزك ضيقة و سخونة
امينة: بشوى وحدة وحدة مازن اااااه احححح اااااه احححح اااااه
انا: يعني مشي هاي المرة الاولى يا امينة يا ممرضة المستقبل وزبي وانا في حالة هيجان و يدي تعصر زبي ومازن يدك طيز امينة دك ويحك بكسها وامينة تعيط احححح نيكني مازن اااااه مجرم نيك زبك وحشني انا شرموطتك
مازن: هذي طيز ليا وحدي فهمتي
امينة: ايوااااا احححح اااااه
مازن: يخرج زبو ويحطو قدام وجه امينة لي تحطو بفمها وتأكلو أكل وتمص زب مازن اااااه احححح اااااه يجيب كثير بفم امينة لي تبلعو بلع وتقوم تلبس ويقوم مازن يلبس ملابسو ويضرب طيز امينة
اما انا فقد ساال زبي سيلان وتفرجت فيلم سكسي بطلتو اختي المحترمة امينة
اسرع بالمغادرة نحو ساحة الجامعة و اجلس بكرسي خمس دقائق لأرى امينة قادمة نحوي تمشي بمفردها
امينة: حبيبي اخي اسامة كيفك اخبارك
انا: في داخلي منيوكة... بخير امونتي تمام
امينة: تجلس بجانبي مرهقة من عاصفة النيك
انا: اين كنتي؟؟
امينة: متفاجئة وترد بسرعة كنت اشم شوية هواا
انا: كثير مليح
بعدة مدة يظهر مازن اهلا ب اسامة اهلا لأرد عليه ب جملة لم تتوقعها امينة اهلا ب مازن المجرم وانهض لأسلم عليه اما امينة احمر وجهها بسماع كلمة مازن المجرم وهوا الاسم الي دك حصونها وطيزها ويريحهااا
مازن يسلم على امينة ويشد يدها ويضغط
امينة مازن كيفك اخبارك شو عامل
انا: عامل عامل هواا كان يدك فيك دك يا شرموطة
مازن: انا بخير وانتي مع دراسة
امينة: انت مغيب ما تزورنا بنهاية الاسبوع راح نروح للمزرعة انا وامي واسامة مو هيك اسامة انا اااه نعم ممكن ليش لا راح نروح ونقضي كم يومين هناك ممكن تجي اذا فاضي
مازن: ما بعرف بس راح اتصل بيك واعرفك
امينة: تغمز لمازن وراا ظهري
لي نغادر انا وامينة للبيت
نلتقي في الجزء 2 وهذي اول مرة اكتب في هذا المنتدى بعد غلق القديم


الجزء الثاني

بعد مغادرتي الجامعة انا واختي امينة ونحن في الطريق للمنزل وجدنا سيارة امي امام الفيلا ولكن هذا ليس الوقت لي تكون ب المنزل ف مزال الوقت مبكر لمغادرة الشركة بجوار سيارة امي سيارة من نوع مرسيدس سوداء هيا لي صديق امي ابراهيم رجل ذو جسم طويل رياضي متزوج وهو زميل امي بالعمل وأب صديقي مازن بعد الدخول للفيلا
امينة: اسامة راح اخذ دوش واغير ملابسي سلام
انا: اوكي انا ذاهب لرؤية امي بعدين سلام
الخدامة: كيفك اسامة يا ابني
انا: بخير شكرا
الخدامة: الاستاذة سمية بالداخل ولديها ضيوف بعد اذنك
انا: سلام وانا اقترب من غرفة الضيوف اسمع امي تتكلم مع ابراهيم لا يا ابراهيم مكان غير مناسب توقفت امام الباب اسمع الحديث ابراهيم وحشتني يا حبيبي يا جميل ماما يا ابراهيم زوجي زمانه جاي والاولاد ابراهيم هوا العرص زوجك عندو كثير اعمال مراح يجي الان والاولاد بالجامعة انتي وحشاني كثير ابراهيم حاضن ماما من وراا ااه طيزك وحشتني كثير اممم ويدعك في بزازه وامي تأن اااه يا ابراهيم مو وقتوو زوجي زمانه وصل اتركني ارحمني يا ابراهيم
ابراهيم عاووز اذوق بزازك الحلوة لي يخرج بزاز امي و يفعصهم و يحط شفايفه ويمرر لسانه على رأس بزاز ماما لي فاقدة الوعي ومستسلمة للإبراهيم في هذي اللحظة اسمع الخدامة تتحدث مع بابا وامينة لي تهزر و تعانق بابا اصدرت بعض الضجيج لي تنبيه ماما داخل غرفة الضيوف فبسرعة يبتعد اراهيم عن ماما و يجلس ب الغرفة في حين ماما تدخل بزازها و تسوي ملابسها و تحمل اوراق و تشرح لإبراهيم اعمال الشركة لأدخل عليهم قبل بابا اهلين ماما اهلين عمو ابراهيم ماما: حبيبي اسامة لتجري نحوي وتعانقني والاحظ احمرار رقبتها ف منذ دقيقة كان ابراهيم عامل عمااايل في الجسم الفاجر كانت لابسة لباس مبين كل مفاتن جسمها ابراهم كيف احوال الدراسة مبينلي شقاوة انت ومازن انا بخير شكرا في هذه اللحظة يدخل ابي و معه امينة اهلا مرحبا ابراهيم شرفتنا ماما اهلا حبيبي
ابراهيم: علي ما صرنا نشوفك كثير ما تزورنا هي الاعمال مشغلاتك عنا
ابي: بإنزعاج كبير وينظر لي لبس ماما الاشغال كثيرة هذي الايام
ماما: وجهها احمر اصلو ابراهيم فيه بعض الحسابات ف كنا عم نراجعها
امينة: مقاطعة الجميع ماما عطلة نهاية الاسبوع انتي وعدتني نروح للمزرعة
بابا: على فكرة راح نروح كلنا راح نرتاح من ضغط العمل مو هيك حبيبتي
ماما: أكيد
أمينة: ماما مازن صديق اخي اسامة ابن عمو مازن راح يرفقنا
انا: ايوا يا بابا هوا مغروم بالأحصنة والحيوانات
ابراهيم: كثير حلو يا علي تفتكر ايام زمان والمزرعة
علي: ااه يا ابراهيم ذاا كان وقت زماان على فكرة ممكن ترافقنا يا ابراهيم ونمضي يومين اذا فاضي
ماما: بارتباك هواا مو فاضي على اساس الحسبات و اعمال نهاية الشهر
ابراهيم: ما بعرف يا على ممكن ارافقكم لي يوم واحد راح اتصل بيك و اعلمك والان مع السلامة
امينة: عمو ابراهيم راح نكون بأنتظارك
انا: اتابع المخطط لي ينسج ب وبابا بدون علم
ماما تمشي امام ابراهيم ب طيز الملبن لي تترج رج وابراهيم يبص عليها بكل حذر وانا وراهاا ابراهيم يتحسس طيز ماما وراشق اصبعه وماما تضحك
ماما ابراهيم راح تودينا في داهية غادر ابراهيم لتعود ماما للغرفة.
بابا ليش لابسة هذا اللباس محزق جسمك كلو براا
ماما: حبيبي انت بتغير ذا ابراهيم ابن ناس ومتربي و ما يهز عينو
بابا: اعلم يا حبيبي بس الاولاد
هذه اللحظة تدخل اختي دليلة وزوجها ياسر وابنها الصغير
دليلة: مرحبا بابا ماما اسامة كيفك بخير
ياسر: كيفكم اخباركم عمي علي كيفك
ماما: تلعب مع الصغير
بابا: كيف احوال العمل والمدرسة
ياسر: بخيرالحمد........
امينة: لابسة بودي مبين بزازها و سروال بيجامة طيزها تترج امام ياسر لي مقدر يحط عينوو راح ياكلها أكل
دليلة: تطلع تغير هدومها وتنيم ابنها
بابا وياسر في الشرفة يتكلمون بشوؤن العمل والحياة السياسية
امينة بغرفتها تكلم مازن وتخبره ب الرحلة للمزرعة
ماما مع الخادمة تحضر العشاء.
دليلة تنزع لباسها المحترم وقاعدة بالغرفة وانا ماار بجانب العرفة اسمعها تتحدث في الهاتف كيفك بخير.... توقفت لحظة دليلة تضحك هههههه مع من تتكلم في الهاتف انا بالبيت وصلنا قبل نصف ساعة تقريبا..... نعم واقفة بالنافذة..... اين انت ااه رأيتك نعم انت باسيارة ذهبت ذهبت لنافذة اخرى مع من تتكلم
رعد اااه زميلها بالدراسة وجارنا يعمل مكانيكي سيارات ذو بنية جسمانية و يمارس رياضة رفع الاثقال
بعدها غادر رعد و دليلة مزالت تتحدث بالهاتف
دليلة: رعد ماقدر اخرج اليوم زوجي بالبيت يلا مع السلامة
رعد ذا جارنا يعرف افراد عيلتنا مليح بحكم نصلح العربيات عندو ويعرف ياسر زوج اختي دليلة وليه مزرعة بجانب مزرعتنا
حان وقت العشاء وكل تجمع على طاولة العشاء بابا وانا بجنبو ومقابلني دليلة اختي وبجنبها وامينة وماما بجنبها ياسر
ياسر: تسلم ايديك يا ماما سمية
ماما: بالعافية يا غالي
امينة: على فكرة يا دليلة راح نروح للمزرعة شوو رأيكم تروحو معنا
ياسر: صدفة جميلة انا ايضا معزوم عند صديقي المكانيكي رعد
دليلة: بإبتسامة خبيثة وأنا راح نروح مع العايلة
في الصباح الباكر الكل بنشاط وحيوية ماما يا كسول انهض يلا يلا الكل بإنتظارك ابراهيم ومازن تحت بإنتظارك
أمينة تلبس بودي مبين تفاصيل بزازها و سروال جين اسود وطيز تترج امام الجميع
نزلت لغرفة الضيوف ازيك يا مازن صباح الخير عمو ابراهيم
ابراهيم صباح الخير اسامة وعينو منزلتش على امينة
ونحن بالغرفة ليلتحق بنا ياسر سلم على الجميع
ووتنزل بعدو دليلة لابسة جلابية سوداء ب زخرفة ذهبية عند صدرها في قمة الشياكة ب بزاز راح تقطع الجلبية وطيز تتحرك يمين شماال مرفوعة ومدورة ومغطية شعرها تحمل ابنها الصغير صباح الخير
ابراهيم: عيونو وسعت صباح نور ومركز مع دليلة وراح مقرب يلعب مع ابنها ويشم عطر يدووخ ويذوب الحجر وعينو على بزاز دليلة الي لاحظة تركيز ابراهيم عليها راحت مسلمة ابنها لإبراهيم لي بدورو يتابع طيزها تترج امامه
ونحن نتحدث مازن يهزر مع سمية وبابا يكلم ياسر و انا اتابع الاحداث اما ابراهيم يلعب مع الصغير ابن دليلة لتنزل ماما وهيا ب أبها حلة تلبس قميص وجيبة لكن واسعة وهذا بعد ما جرى بالأمس مع بابا
اما امينة كانت تلبس بودي و جيبة فوق الركبة مبينة افخاضها و الطيزة الملبن
بعد ساعة الكل جاهز
انا وماما ركبنا بعربية بابا اما دليلة ذهبت رفقة زوجها وابنها و ابراهيم مع ابنه مازن و اختي امينة واتجهنا نحوو المزرعة.
بابا يكلم ماما و يسألها عن تجهيزات والاكل وانا في اخذ ورد وافكر في اللي راح يحصل بالمزرعة بعدة نصف ساعة تقريبا لازل امامنا نصف ساعة للووصل يتصل ابراهيم بأبي ليخبره بأنه داخل للمحطة لتغيير عجلة العربية و تزويد بالبنزين افتكرت امينة اختي ومازن
بابا ل عمو ابراهيم راح نتوقف بالمحطة كلنا 10 دقائق ونكون عندك
وصلنا للمحطة ووصل بعدنا ياسر و اختي دليلة وجدنا ابراهيم وحدو باسيارة ومعو مصلح العجلات
بابا فين مازن وامينة
ابراهيم: ب الكفتيريا
ذهبت مسرعا دخلت بحت عنهم غير موجودين ذهبت لدورة المياه لأسمع ااه اااه ورحت اتلصص عرفت ان مازن لن يفوت الفرصة لأشاهد مازن يرفع جيبة امينة و ويفرش بزبو وزانقها للحيط
امينة: يلا نرجع للسيارة ااااه يا مازن زبك ثخين
مازن: هههه يعني زبي تغير بقاا ثخين ام طيزك لي اصبحت ضيقة وبدأ يعصر في بزازها احححح مازن دفعته امينة و بدأت في تسوية ملابسها وشعرها اما انا فذهبت للكفتريا لأجد الجميع وهناك ضيف جديد رعد الشخصية القوية يداعب الصغير و ويهزر مع دليلة و يوجه كلمات لزوج اختي ياسر...... يتبع


الجزء الثالث ⁉️🌶🌶🌶🌶🌶🌶🌶

توقفنا عند رعد في الجزء الثاني ومداعبته لإبن اختي رعد الشخصية القوية نسوانجي بإمتياز وانسان قادر على اخضاع الكل بطريقة كلامه التي تعتبر اوامر وتوجيه تعليمات اضافة ل لباسه المميز والرياضي وصدره رياضي و بشرة سمراء فاتحة طويل القامة رعد موجها كلامه لياسر زوج دليلة
رعد: يا ياسر انت واخذ بالك من دليلة يا ياسر هيا تحتاج كل حاجة حلوة فهمت.
ياسر: بضحكة ووجه احمر بأعمل كل ما بوسعي يا رعد
في هذي الاثناء رعد يهمس لدليلة راح أكل أكل يادليلة اااه من بزازك الحلوة دليلة خايفة من ياسر يأخذ باله ويسمع رعد
دليلة: نعم يا رعد ياسر واخذ باله مني
في هذه الأثناء تدخل أمينة و مازن لنجتمع كلنا بالكفتريا
ب هزار اخذ ورد ونقشات لنسمع بابا
بابا: لنكمل الطريق لتنطلق سيارتنا و بعدها مازن و ابيه ابراهيم ثم ياسر وبعدهم رعد
ونحن بالطريق يرن هاتف ماما
ماما: دليلة خير شو صاار
دليلة: ماصار شي سيارة ياسر تعطلت بس معنا رعد راح يصلحها و نلحقكم
ماما: خذي بالك من الصغير تمام بعدين طريق السلامة
عند ياسر دخان يخرج من السيارة ورعد يتوقف بعد رؤية السيارة بالطريق
رعد: سلامتكم ما صار شي
ياسر: ارتفعت حرارة المحرك فجأة مليح أنك خلفنا
رعد: راح نازل من سيارته ويفحص سيارة ياسر وعيونو كلها على دليلة بعد فحص السبارة ياسر السيارة تحتاج اخذها للقراج ونحتاج شاحنة جر
رعد: راح اتصل بصديقي يملك شاحنة لجر السيارات
ياسر: يكثر خير حبيبي يا رعد بدونك كنت تبهدلت انا ودليلة خصوصا الصغير
رعد: يتوجه نحو دليلة يفتح باب السيارة ويكلم دليلة انتي بخير كيف حال الصغير.
دليلة: بخير يا رعد يكثر خيرك كثير منيح انك معنا
رعد: يلا انزلي واصعدي بسيارتي
دليلة: تنظر لي ياسر الي مزال ساكت بدون رد
رعد: راح أخذ دليلة واسبقك نحو المزرعة وانت يا ياسر راح توصل السيارة للقراج و راح اتصل ب العامل يصلح السيارة مفهوم
ياسر: بكل خضوع نعم فهمت فهمت يلا طريق السلامة.
رعد: ما تخاف راح أخذ بالي من دليلة طبعا والصغير ههههه موجها كلامه لدليلة وحاط ايدو على فخذها ويضغط مو هيك مدام
دليلة: اه طبعا شكرا
ياسر: راح الحقكم في اقرب وقت
تنطلق سيارة رعد وتنطلق معها المتعة وخضوع ياسر لي نكمل القصة على لسان دليلة رعد شوو عملت في سيارة ياسر هههههه ما تخافي هههه راح يصلحها ويلحقنا
رعد: يسوق ويده تتحسس فخذ دليلة وعامل يضغط وحشتني اااه 4 سنوات كلها ما قدرت انسى ذالك اليوم
دليلة: سوق قدامك يا رعد وتبعد يده بكل قوة

عند ياسر الي يقف بجانب السيارة ويفتكر في سنوات
(فلاش باك)
ياسر يفتكر ويعيد شريط الذكريات ياسر الي تزوج دليلة عن حب دليلة الزوجة المحترمة و الخجولة
ياسر: يلا راح نروح للغردقة يا دليلة حضري حالك راح نقضي اسبوع
دليلة: تحكي بجد حبيبي ياسر وتحتظنه راح نروح حضر حالي تلبس دليلة لباسها المحتشم وحجابها المحترم و تحمل حقيبتها وتنزل لياسر وينطلق للغردقة بعد الوصول يحجز ب فندق راقي غرفة مجهزة بكل التجهيزات في الطابق الثاني مطلة على مسبح الفتياة من كل الاعمار
دليلة تنظر لكل هاتي النساء التي تظهرن اكثر ما يخفين من اجسامهم بملابس شبه عارية ان لم نقل عارية يتجه ياسر رفقة دليلة التي مزالت ب لباسها المحترم والمحتشم نحو البحر لتقف في ذوهل من ما ترى نساء عاريات على شاطئ عربيات و أجنبيات شباب يلعبون ويمرحون لي تجلس امام الشاطئ تتمعن اما ياسر فإنطلق نحو البحر ذهابا وإيبا نحو الشاطئ ليشير لدليلة بيديه التي تتحرك بدورها نحو الشاطئ بملابسها تمشي بإستحياء لتشاهد أمامها شاب يعصر في بزاز صديقته فهياا لم تعتد على مشاهد كهذه لي تشعر بحرارة وهيااج مما تشاهد يغمز لها الشاب تبعد عينيها في اتجاه أخر ثم لا تستطيع لي يقتلها الفضول تعيد النظر تجد الشاب يمرر ويعصر بزاز صديقته وهيا في عالم أخر تشعر دليلة برغبة كبيرة في الاقتراب تدخل لي تشاهد عن قرب الفتاة وجه لوجه مع الشاب الي يقفش بزاز صديقته يبوسها من شفايفها تجاوبت معه امسكت قضيبه قضيبه كا الوتد يتقدم نحوها راح ينكها دليلة في حالة هيااج اصابها سائبة يمنعها كبريائها الشاب يوجه قضيبه نحو كس الفتاة يلاحظ دليلة لم تتعرف عليه بعد انه رعد هيا لا تعرفه عن قرب مجرد جاار ومكانيكي بالحي صديق زوجها حضر بيوم زفافها كان يتمنى ان يركب هذه الفرص التي تملك بزاز وطيز تهيج الحجر وعينو عليها بعد لحظة يأخذ باله منها
دليلة دليلة ابنت علي هيا رعد وتتجه نحو ياسر الذي انهكه التعب و يستريح على الشاطئ فوق الشازلونج تتجه نحوه يتبعها رعد الذي انتهى لتوه من الفتاة يلبس شورت يبين تفاصيل زبه الذي ك الوتد وجسمه الرياضي وصدره وعضلاته مرحبا ياسر كيفك دليلة ب ذهول هوا يعرف رعد ب طبعه المتسلط مدام دليلة ابنت علي يا للصدفة ياسر يعرف بأن رعد جاا دليلة
رعد: كيفكم انتم بخير شوو اخبار الزوجية

ياسر: كلو تمام يا رعد ياسر يعلم بأن رعد نسونجي وعينو زايغة و من حسن حظه ان دليلة تلبس عباءته التي رغم مفاتن جسمها تستر لحمها الأبيض من عيون رعد ولا يعلم ان دليلة التي مزالت تعيد شريط ما كان يفعل رعد بالفتاة داخل الميه ويزداد هياجها رعد موجها كلامه لي ياسر انتم مقيمين بالفندق ياسر الغرفة 40 الطابق الثاني رعد هههه انا ايضا بنفس الطابق هوا للمتزوجين بس اعلم هههه موجها كلامه لدليلة غرفتي رقم 38 يا ياسر بجنبكم ممكن تزورني نفتكر ايام زمان مع المدام طبعاا نظرت اليه دليلة ونظر اليها وعض على شفايفه لي تدير دليلة وجهها بعيدا وتخاطب ياسر راح اطلع للأوتيل حبيبي وهيا متجهة وطيزها الملبن تترج رج امام رعد لي يدو راحت لا اراديا لزبوو لي رجع وتصلب ك الحجر وبكلام غير مفهوم راح نذوق هاا القشطة يعني راح نذوق
ياسر: واخذ بالو من نظرات رعد لي تاابع طيز دليلة رايحة يمين شماال لي يقاطعه يا رعد انا طالع للأوتيل رايح مشوار لمحلات ملابس.
رعد: مزال ينظر لدليلة تبتعد نعم شو رأيك راح نروح سواا وبي تسلط و توجيهات يا ياسر دليلة ليش لابسة جلبية بالبحر
ياسر: بضيق في نفسو ما تحب مزالت تستحي تلبس لباس مكشوف يعني ما قدرت اقنعها
رعد: ههههه راح اقنعها يا ياسر راح نقنعها بضحكة ساخرة ينظر لعيون ياسر لي ما قدر يتحمل
بعد وصول دليلة الي ما قدرت تتحكم في اعصابها البايضة نزعت عبائتها المبللة وبقيت بالستيانة والكلوت الأسود و راحت مستلقية على السرير تفتكر رعد و الفتاة و بدون شعور تجد يده فوق بزازها تعصرهم وتتخيل زب رعد ثم يأنبها ضميرها وتنهض بسرعة نحو الحمام وهيا تلعن رعد وتلعن هذا المجتمع يدخل ياسر يجدها تستحم يدخل عليها يزنقها للحيط يفتكر رعد ونظراته زبه ينتصب يعتصر ثدييها على غير العادة بقوة ويقرصها وزبه بين فخذها تأن دليلة تفتكر رعد تدور بإتجاهي ظهرها للحائط اقتربت مني قبلتني التصقت شفايفنا بقبلة نارية دليلة في قمة هياجها لم أرها هكذا من قبل دليلة: كفاية بوووس نيك بقى دخل زبك في كسي حطيت رأس زبي في كسها دفعته والصقت فخذيها نحوي لي يزداد تعمق قضيبي بكسهاا وهيا تلف ذراعها حول ظهري انتابني شعور جيد وزبي ينزلق داخل كسها الضيق وهي تتأوه اااااه حبيبي اححححح لإخرجه وأعيد ادخاله زبي يحس بمتعة لتنطق دليلة بدون خجل اوعى اوعى تجيبهم بسرعة يا ياسر راح ازعل منك راح ازعل حبيبي ااااه اااحححح لم تكمل كلامها لم استطع التحمل منظرها و منظر رعد قبل قليل قذفت بسرعة داخل كسها اخرجة قضيبي بغضب وبدون شعور ليش حذرتك انا مخصماك انا زعلانة منك
ياسر: يلا استحمي نكمل بالليل حبيبي ويطبع قبلة على شفايفها يلا راح نروح نتسوق على فكرة رعد راح يرافقنا
دليلة: ليه حتاا يرافقنا رعد هذا
ياسر: هوا ليه معرفة جيدة بالمحلات وعزمنا على العشاء
دليلة: جوات نفسها اففف شو أخرتها تستحم دليلة تلبس كيلوت وستيانة حمراا يضغط على بزازها المشدودة والنافرة تطل من الستيانه تتطلع في المرأة جسمها الأبيض المربرب طيزها القشطةتخرج من الحمام تلبس تنورة تحت الركبة وقميص بودي اسود لتضع عبائتها الامراتية السوداء نظرت للمرأة وإطمأنت لي مظهرها التفتت اليا وقد فرغت من تغيير ملابسي أنا جاهزة تطلعت اليها انها جميلة وسكسية شفاهها الحمراء الداكنة وشعرها ونحن ننزل السلم وجدنا رعد بإستقبالنا
رعد: مرحبا تأخرتو كثير
ياسر: تعرف النساء والمرأة
رعد: هذا الجمال يستحق العناية كل ثانية واليوم بأكمله
دليلة: بانزعاج شكرا
رعد: السيارة جاهزة يلا بينا
صعدنا بالسيارة واتجهنا مباشرة لشوارع الغردقة دليلة بجانبي تمسك ذراعي وياسر في الجهة المقابلة وهيا تتوسطنا رعد يرمقها بنظراته ويتحرش بيها بدون ما ياخذ ياسر باله يمرر يده على جسمها دليلة تأخذ بالها تبتعد عنه عند محل لبيع الملابس الداخلية شورت احمر جميل و مايوه للسباحة يدخل رعد يتبعه الزوجين دليلة ماهذا يا ياسر
ياسر بصمت ولا يستطيع نطق بكلمة يتوجه رعد للعامل ويتفحص الشورت بعناية هواا قياس المدام يا ياسر
كيف يعرف قياسها دليلة لي ياسر ماذا يفعل شو يعمل وبدون مقدمات يشتري رعد الشورت الاحمر والبيكني اسود لي يضعهم في يد دليلة هذي هديتي الصغير لكي يا مدام
دليلة تنظر لرعد لي يمد ياسر يده للهدية ويسلمها لزوجته لي تحملها بتردد يتجه رعد نحو باب المحل والزوجين يتبعانه تتحرك دليلة امام زجاج المحلات لي تشاهد الاكسسورات و ياسر بجنبها و رعد امامه لي يرن هاتف ياسر يبتعد قليلا ينتهز رعد الفرصة يقترب من دليلة يضع يده على مؤخرتها يضغط ويهمس في أذنها راح تكون الملابس فوق هذا الجسم أحسن واروع بكثير دليلة بصمت مطبق و بخضوع تام وبدون ردة فعل و رعد يلتمس طيزها ويحرك يديه عليها بعد لحظة بغضب كبير انت كلب وقليل تربية يا رعد يبتسم رعد ويبتعد هوا الأخر دليلة شو قلت التربية مراح البس... ليقاطعها ياسر حصل خير
رعد: بغضب هيا المدام ما قبلت هديتي والظاهر انك يا ياسر غاصبها تقبل الهدية لالا يا رعد هيا قبلتها و متشكرة كثير و راح تلبسهم ونهبط على البحر غدا
دليلة: بصمت مطبق ونظرات كلها شرور لزوجها
رعد: كثير مليح لازم تغتنمو الفرصة و تقضو اسبوع جميل بالغردقة
ياسر: يا جماعة شو رأيكم نتعشاا مع بعض
رعد: فكرة جميلة
يتجه الجميع للمطعم على ظهر سفينة لي يستقبلهم صاحب المطعم بكل ترحيب اهلا يا سيدي رعد الكل يحترمه يجلس رعد لي تقابله دليلة و بجانبها زوجها
يطلبون الطعام بعد الانتهاء من الأكل تطلب دليلة الحمام لي ينهض رعد يرشده لي مكان دورة المياه ينزل رعد سلم لأسفل السفينة تتبعه دليلة بعد الابتعاد عن انظار ياسر يقترب رعد نحو دليلة ويجذبها بقوة نحوها تلتصق به وتحس بزبه فوق عانتها متصلب تحت بنطلونه لي عامل خيمة وبدون مقدمات راح ضاغط على رقبت دليلة راح تلبسي هديتي مفهوم ودليلة تبرق بعيونها لي تمد يدها وتصفعه و تتجه نحو باب دورة المياه يلحقها رعد لي راح مزنقها بحيط دورة المياه وزبه راشق بطيزها الطرية المرفوعة تهتز وزب رعد راشق كا الحديدة في طيزها القشطة لم تستطع التحمل ابتعد يا حيوان يا سافل زوجي بالخارج ابتعد
رعد: زوجك ما قدر ياخذ باله ويعتني ب الفرس جارتي التي تمنيت ان اركبه يوماا
دليلة: في احلامك يا حيوان ابعد عني يا كلب يا سافل لي تبتعد بسرعة ويرجع رعد لطاولة عند ياسر دليلة لم تستطع اخبار زوجه خوفا من ظنه بها وثقته وخضوعه لصديقه وجارهم رعد ولخيبتها كيف تخبره وهوا الي قبل هديتة صديقه كيف لي رجل ان يهدي زوجة صديقه بيكني اسود وشورت احمر........ يتبع الجزء الرابع


الجزء الرابع

تتواصل الاحداث ودليلة الزوجة المحترمة ذات الاخلاق الراقية

المحتشمة في لباسها تقع بين اعين رعد ذلك الرجل الذي ينال ما يريد بأي طريقة كانت متسلط يخضع الجميع لتوجهياته ووجهات نظره
غادرنا المطعم نحو الاوتيل لتبدأ عاصفة رعدية ونحن بالسيارة الجو جميل رعد يدخن سيجارته حرارة عالية داخل سيارة فتحت ازرار العباءة رعد يلاحظ ذلك ياسر يتابع الطريق ويتكلم مع رعد انا انظر لي رعد من خلال المرأة يعض شفاهه يخرج لسانه ابعد نظري عنه ولكن شيء يعدني للنظر نحو المرأة رعد يريدني تربيتي وحبي لزوجي يمنعني حرارة عالية احساس انثوي يجري بداخلي مزال يبص عليا وصلنا للأوتيل ونحن على السلالم ياسر امامي ورعد خلفي انقطاع التيار الكهربائى زاد الطينة بلة اطلع سلالم و خطوات رعد خلفي عامل الفندق يرشد ياسر رعد بطريقة بطيئة وبدون شعور الجميع يضع يده في وسطي نزولا لطيزي لم استطع فعل شيء يضغط على طيزي حرارة انفاسه تلفحني لم اعد استطيع التحمل تخرج مني ااه غصبا رعد يهمس في أذني طيزك جننتني يا دليلة وصلنا لغرفتنا دخل ياسر امامي ذهبت لأخذ حمام تجردت من ملابسي وقفت امام المرأة ذهبت يداي لموضع انوثتي اححح اغمضت عيناي لاسترجع همسات ولمسات رعد وشكل زبره اححح اااه جسمي يرتجف انفاسي تنقطع تأوهاتي ترتفع جبتهم وانا أئن من الشهوة فقدت السيطرة على نفسي اكملت استحمامي لبست ملابسي الداخلية وهرولت بسرعة نحو غرفة النوم مزال الجانب العقلاني يصرخ جوايا تربيتي خيانتي لزوجي دخلت غرفة النوم لأجد زوجي يغط في سابع نووم لأستلقي بجانبه وأغمض عيناي لعلى انسى احداث هذا اليوم
في الصباح الباكر استيقضت لم أجد ياسر بجانبي امسكت الهاتف اتصلت به صباح الخير حبيبي
ياسر: صباح النور يا احلى زوجة انا تحت بالكفتريا الخاصة بالأوتيل
نهضت متثاقلة دخلت لأخذ شاور على السريع ذهبت لشنطتي اختار ما البس لفتة انتباهي هدية رعد حملتها بيدي هممت بي فتحها امسكت بالبيكني الاسود اعصره بين يدي ذهبت للمرآة مسحت بيديها بزازها وهي ترنو اليهما في نشوة وزهو امسكت بالحلمتين تفركهما بين اطراف اناملها حتى اصبح منتصبين بزازها المنتفخة وحلمتها الوردية تترجرج تدور قليلا لرؤية طيزها البيضاء المشدودة والمرفوعة افخاذها المكتنزة نظرة الى بزها قبل ان تشد عليهم ستيانه الاسود ارتفع ثدييها لي تلبس الكيلوت الاسود ابوخيط يظهر اكثر مما يخفي التقطت الشورت الاحمر دفعت ساقيها فيه رفعته لمؤخرتها اوشك على الانفجار مزالت افتكرت كلام رعد وخضوعها لبست بودي ابيض مشطت شعرها تناولت عبائتها بأزرارها الأمامية تلبسها فوق الهدية مفتوحة تحت تظهر سيقانها البيضاء الجميلة تلبس حذائها كعب العالي تحمل حقيبتها اليدوية الصغيرة تتوجه نحو الباب لي تتجه نحو زوجها لتناول فطور الصباح تنزل السلم تلفت انظار الجميع ياسر ورعد يتناولون الفطور
دليلة: صباح الخير
رعد: صباح النور والسرور اتمنى تكوني نمتي مليح مدام
دليلة: بخير تمام نمت كثير
ياسر: كيفك حبيبتي سامحيني نمت من كثرت التعب
دليلة: تجلس بجانب رعد
ينادي رعد النادل تطلب دليلة كأس برتقال ياسر مشغول بهاتفه رعد نظراته على ياسر و يديه تحت الطاولة تزحف لفخذ دليلة لي ترتشف عصير البرتقال لي تحس بي يد رعد فوق عبائتها تنظر اليه بغضب لا تستطيع الكلام رعد يتمادى العبائة مفتوحة يديه فوق لحمها يعتصرها يتفاجئ ب سيقانها وبدون ملابس طويلة على غير العادة تشتعل وجنتيها تنظر لرعد وتطيل النظر خائفة من زوجها الذي يجلس امامه ولايعرف ان لحمها ينهك فجأة يتحدث ياسر يبعد رعد يده بسرعة شو رأيكم ننزل على البحر الجو كثير مليح دليلة تغلق ازرار عبائتها رعد انا عندي مشورا نصف ساعة وألحق بيكما ياسر اوكي ينهض رعد مبتعدا فيما ينزل ياسر و دليلة البحر
تمشي دليلة وقوامها الممشوق وطيزها تتحرك يمين شمال وتترج بعد لبس الشورت تحت العباءة سيقانها البيضاء الكل يتابعها يصل دليلة تلاحقها العيون وصلنا للبلاج أخذنا مكاننا على الشازلونج يتجرد ياسر من ملابسه يلبس شورت ضيق يرنو اليها يلا ننزل للميه دليلة لا تريد ان تنسى الاعراف تصر على النزول بعبائتها ياسر يسبقها تتقدم نحو الشاطئ تلاحظ البلاج مختلط معظمهم من الأجانب تقف في ذهول كل مرة ترمق اجسامها العارية ياسر يبتعد عنها فهو يجيد السباحة دليلة تتقدم للمياه تنظر خلفها لترى رعد يتجرد من ملابسه بنيته القوية مفتول الذراعين شعره الأسود يقترب منها قوامه الممشوق لمحت عينيه يتبعانها يقترب منها شعرت بالإرتباك عضلاته مفتولة وصدره عريض لمحت ابتسامته الواثقة والواسعة بين شفتيه اقترب منها يرتدي مايوه عبارة عن سلب أزرق ملامح زبه واضحة للناظر ابعدت عينيها بإرتباك تبحث عن ياسر غير موجود اقترب رعد منها وراح يقذفها بالماء مزالت متحفظة رعد يقذفها بالماء بدأت دليلة تفك شوي تضحك مع رعد وتتجاوب معه وتبادله قذف الماء ابتلت عبائتها بدأت تفاصيل جسمها تظهر رعد يلعب معه يسألها تجيدين السباحة دليلة بإستحياء للأسف ما بعرف وأخاف من المياه رعد شو رأيك تتعلمي دليلة ياسر ما علمني
رعد: راح أعلمك كل فنون السباحة يا دليلة بس بالأول هذا غير ممكن بهذه العباءة
دليلة: ماذا تقصد بوضوح هيا تعلم ما يريده رعد
رعد: يلزم لباس سباحة
دليلة: عايز الناس تتفرج علي ما اقد اتخلى عن اعرافنا وتقاليدنا في هذه الاثناء يقترب ياسر من رعد وزوجته البحر جميل والمياه دافئة انا خارج ارتاح شوي في هذه الاثناء يبتعد رعد داخ المياه اما زوجي يزهب ليستريح اما انا ذهبت ااتبع واتجول على الشاطئ ابتعدت لأرى كيف يعيش هذا المجتمع اختلاط الجنسين هذا يقبل زوجته او صديقته والاخر يداعبها يلعبون بزازهم عارية بدون سوتيان تحرقها اشعة الشمس لاوجود للاعراف على غير عداتنا وتقاليدنا لا وجود لمن يلاحظ او يتهكم كل متفرغ لما هوا عليه بعد عشرون دقيقة تقريبا عدت ادراجي بإتجاه زوجي لم اجده وجدت رعد يستلقي على الشازلونج يغمض عينيه اااه زبره يكاد ينفجر من سلب أزرق لا يكاد يخرج عضلاته صدره وجهه الأسمر اقتربت ليفتح عينه قفشني وانا ابص بإنبهار لحجم الخيمة لي تحت ابتسم بفخر ناولني كأس عصير برتقال مقدرتش امنع كسوفي واحراجي وابعدت عيناي عن زبره قابلتني ابتسامته الواثقة تناولت العصير لأروي عطشي وابلل ريقي لينطق حلوى اوي مبسوط انه عجبك ليفرج ما بين رجليه وسعت عيناي ليخرج زبه في قمة الانتصاب رأسه الكبير يتمرجح مع كل حركة يعملها بتاعه كان واصل لنص فخاذه مقدرتش اشيل عيني عليه كنت مفتونة بشكله فجأة ادركت ااني اعض على شفايفي والشورت لي لبساه متغرق بإفرازات كسي مقدرتش اشيل عيني عليه فضلت اتابع بنيته الجسمانية صدره عضلاته المفتولة واتأمل اكثر في زبره جرأته في انه يخرج زبره في نفس المكان الي انا موجودة فيه متماشية مع شخصيته القوية اصبحت خاضعة له جسمي وعقلي اصبحو يتصرفو بطريقة غريبة وغير مفهومة بالنسبة لي رعد يمرر يده ويمسح رأس زبره بكف يده ويبتسم ابتسامة المنتصر اما انا اخذت بصة اخيرة لشكل زبره الكبير الي واقف ك الوتد بعروقو البارزة رأسه الكبير راح ينفجر ولسه في حالة ذهول هوا اكبر من زب زوجي ثلاث مراات قفلت عيني وابعد وجهي ورعد خلفي احسست به يقترب التصق بي ايد رعد تتلمسني حسيت بكهربا مشيت بجسمي الاثارة التي حسيت بيها لم تحصلي قبل كدة ايد رعد كملت مشي على بطني بطريقة تصاعدية زبه راشق في طيزي الدافع العقلاني و المسؤول في عقلي عايز يصرخ ويوقفه عند حده يبتعد ويختفي وطغى عليا الشهوة والاثارة لمسات رعد الرجولية خلتني مش على بعضي يده تفتح ازرار العباءة بدون شعور مني وجدت كل الازرار قد فتحت اخيرا يده تتجول فوق افخاذي يعصرها بيديه الرجولية اليد الاخرى نزعت عني عباءة العفة عباءة التقاليد عباءة تخفي تحتها هذا الجسم الصاروخ يهمس رعد الشورت الاحمر يجنن عليك التصق بي رعد وحسيت بزبه راشق بطيزي ذالك المارد الذي يبحث عن خرم طيزي لا يفصل بينه وبينها غير قماش خفيف يد رعد تعصر افخاذي اما اليد الاخرى تمسكني بقوة من وسطي ايده الكبيرة
تتحرك للأعلى لي يرفع البودي عني بطريقة خفيفة واخير حسيت بأيده فوق بزازي وستيان الاسود وهوا لي يهمس في اذني عجبتك هديتي يا دليلة
ااه مم وانا اتمتم و أئن بطريقة غير مفهومة عجبتني ااه متشكرة
رعد يده تعصر بزازي واصابعه تبحث عن حلماتي ويهمس في اذني عجبك دا احسن من عصير البرتقال
لي يرفع عني البدي بطريقة خفيفة ويساعدني في خلعه لم استطع الكلام وبصعوبة رعد انا....
رعد؛: اششت نزع عني البدي بزازي راح تخرج من الستيانة السوداء حلماتي الوردية تظهر
يهمس رعد في اذني يلا الى الماء ذهبت وبدون اي ردة فعل كأني ربوتوب مبرمج امشي وبزازي تتارجح امامي وطيزي وافخاذي الملبن ناصعت البيضا امشي بإتجاه المياه
........... يتبع للجزء الخامس يرجى التفاعل


الجزء الخامس
♥🚀🚀🚀🚀🚀🚀🚀

انتهينا في الجزء الرابع عند دليلة ورعد الذي همس في أذنها للإتجاه نحو البحر
تمشي دليلة بجسمها الصاروخ طيزها التي تتجه يمين شمال ما زاد من جمالها الشورت الاحمر وافخاضها الملبن بيضاء اللون و تمشي بزازها البيضاء الجميلة تريد الخروج من سوتيان تتلئلى حلمتها الوردية تظهر تتجه بخطوات بطيئة تنظر يمينا ويسارا شعرها المتلئلى عينيها الواسعتين تدخل المياه حتى يغطي الماء معظم جسدها تتجه بنظرها نحو الشاطئ رعد قادم بإتجاهها يقترب اكثر دليلة تنظرتبحث عن زوجها ياسر يقترب منها رعد ابتسامة عريضة على وجهه ابتسم وهوا قريب مني دليلة ورعد وجها لوجه التصق جسمه بها لا تستطيع الحركة بزازها البيضاء تلتصق بصدره العريض تعلقت عينيه ببزازها الشهية انامله تداعب بزازها لم تستطع التحمل استدارة بجسمها لتبتعد عنه امسكه رعد من الخلف بذراعيه الفتولة ضمه لصدره مؤخرتها الرجراجة تلتصق ب زبه لايفصلهما غير قماش يحيطها بذرعيه يتلمس بزازها بكلتا يديه تتحدث بصعوبة رعد زوجي بالقرب راح تدمر عيشتي ميصحش لي انت تعمل ذا انت صديق زوجي انا زوجة صديقك راح تدمر حياتي يا رعد يواصل تلمس بزازها يخرجهما من الستيان بزازي صارت بالخارج حلمتيها منتصبتين يحرك اصابعه فوق الحلمتين همس في اذني وهوا يدلك بزازي بزازك قشطة يا دليلة ينزل احد يديه عني زبه ملتصق ب طيزي يده اسفل بطني تبحث عن موطن عفتي لم استطع التحمل انتظر تأوهت اااه وقفلت عيني وانا مستلذة بلمساته خلى جسمي يولع بلحظة سلمته نفسي يده فوق الشورت عند كسي يعتصره فتحت عيني لأشاهد ياسر يقترب زوجي زوجي قادم يا رعد ابتعد قليلا ادخلت بزازي داخل الستيان يقترب زوجي
ياسر: ينظر الي جسمي لأول مرة وقد تجردت من عفتي و تقاليدي ليطلق ابتسامة ويوجه كلامه لرعد بدأتم الدروس بدوني
رعد: دليلة تتعلم بسرعة راح تصير افضل سباحة بوقت قصير
يتجه ياسر نحو الشاطىء
ياسر: راح ارتاح شوي وانت كمل دروسك يا رعد
انا في حالة هيجان اصابع رعد تركت اثارها فوق بزازي البيضاء ام كسي مولع نار ابتعد ياسر ليقترب رعد مني
بدون ان شعور مني وبخضوع التصق بي احسسة بي زبه ملتصق بي تعلقت برقبته وعيني تنظر نحو الشاطىء تبحث عن زوجي صار رعد يحسس على طيزي و يعصرها بيديه وانا احتظنه احتضنني رعد وامسكني من خصري وزبه يكاد يخترق الشورت وصلا لكسي امسك بيدي نحو جسمه لي يضعهاوتحت الماء بدون شعور مني وجدت نفسي اتحسس قضيبه فوق السلب الذي صار كا الوتد راسه العريض صرت اعصره و رعد يعصر جسمي بزازي طيزي لا أعرف ما يحصل لي تخليت عن مبادئي وها انا اعصر قضيب رعد واتحسسه ادخل رعد يده تحت الشورت يعصر فلقة طيزي يمرر اصبعه يبحث عن خرم طيزي اصبعه يتحسس خرمي لم استطع التحمل تخرج مني اهاات طويلة ااااه ااااااي
رعد يبتسم و السعادة تملئ وجهه لي يهمس بأذني عجبك
لأرد عليه ااااه اعتصرت قضيبه اخرجته من مكانه صار يلامس فخاذي البيضاء شعور جميل زوجي بالشاطئ وانا بالبحر اتعلم السباحة(النياكة) يد رعد تعبث بكسي وطيزي ذبحني لم استطع التحمل التصق بي زبه يزيد انتصابا معقول ذا كلو زب
حسيت بزبه على لحمي
رعد: عجبك زبي يا دليلة
رديت عليه بصوت محرج كثير كبير
رعد: مش نفسك تجربيه
انا كيف...... لأستيقظ من هياجي لأبتعد عن رعد مهرولة نحو زوجي ياسر
اتجهت نحو الشاطىء ياسر مستلقى فوق الشازلونج تناولت عبائتي ارتديتها قبل ان يصل رعد استلقيت بجانب زوجي
ياسر: موجها كلامه لرعد هل هنالك تحسن ملحوظ
رعد: حصتين اضافيتن وتبقى دليلة احسن سباحة
مزالت عيني تتجه لزب رعد الذي كنت اتحسسه قبل قليل ملامحه واضحة رأسه الثخين تفطن رعد انني انظر لزبه بعيدا عن اعين ياسر وضع يده عليه اعتصره
ياسر: يوجد حفل كبير بالفندق اليوم دليلة حضري نفسك راح نكون من بين الحضور
رعد: على فكرة غدا عيد ميلادي يا صديقي شرفنا انت والمدام
مزالت ملتزمة الصمت اتابع حديث رعد وزوجي لكن عقلي مزال يرسم صورة ذالك المارد الذي كان يتحسس طيزي ويريد دق باب كسي بدون شعور مني غادر رعد ليقف ياسر ليوقضني من احلامي ان صح القول غادرنا الشاطئ نحو الفندق
على الساعة التاسعة ليلا تزينت ولبست ستيان و كيلوت اسود نوع فتلة فستان اسود مفتوح من الأمام قصير بعض الشيئ يظهر طيزي البيضاء و بزازي المعصورة داخله و حذائي كعب عالي اسود لم اغطي شعري اتجهنا نحو الحفل موسيقى صاخبة رقص ساخن كل الاجناس على طاولة مستديرة وجدنا رعد ينتظرنا رحب و دعانا الي الجلووس اخذت مكاني بين زوجي ورعد بدأنا نتكلم ب أمور عامة وهو ينظر إليا ويدقق النظر إلى صدري حيث كان الفستان يظهرها بشكل مثير اثناء ذلك شعرت بيده على فخذي تتحسسها لم أعرف ماذا أفعل ابعدتها لم يتراجع رعد اعاد الكرة مرة أخرة نظرت لي زوجي الذي مزال مشغول في الحديث معه لا يدري شيء انطلقت الاضواء والموسيقى الصاخبة الجميع يرقص يد رعد تتجول فوق فخذي ساعده الفستان كثيرا كدت اجن بعدها نجح في ادخال يده تحت الفستان باعدت رجلاي رفعت الفستان يده فوق كسي يمرر اصابعه بطريقة احترافية اغمض عيناي اشاهد زوجي المشغول بالحفل و يتابع اجسام الأجنبيات شعرت بهياج شديد اااااه اححح ابعد الكيلوت واصبح يفرك كسي بسرعة صبعه فوق بظري اححححح بدأ يدخل أصبعه وانا تأوهات المكتومة خوفا من زوجي وانا اعاني من لمسات رعد دعاني زوجي للرقص و الالتحاق وسط قاعة الرقص توجهنا لي يلحق بنا رعد ونحن وسط الزحام زوجي يمسك يدي ورعد يقف ورائي استند ظهري على صدره فيما كانت مؤخرة تدعوه للإلتصاق بها ماهيا الى ثواني حتا اصبح زب رعد فوق طيزي زبه منتصب يحتك بفستني الخفيف و كيلوتي عبارة عن خيط بين الفلقتين............نلتقى بالجزء السادس عذرا للإطالة و قصر هذا الجزء


الجزء السادس ✂️💋🎬

توقفنا عند دعوة زوجي لي لوسط قاعة الرقص فيما كان رعد ملتصق بي زبه يحتك بفستاني لا يفصل بينه وبين طيزي غير قماش خفيف موسيقى عالية اضواء خافتة الجميع في حالة نشوة زوجي يتوغل داخل الحشد المشروبات الكحوليّة في كل مكان لا حدود لهذا المجتمع صخب عالي بزاز الفتيات الأجنبيات تتطاير لاوجود للعرف والتقاليد في وسط الحشد
افلت زوجي يدي و اختفى وسط الحشود يد رعد تمسكني من وسطي يجذبني نحوه وجه يقابل وجه احسست بحركة على فخذي العاريتين وسعت عينياي من الدهشة اخرج زبه من مكانه اصبح بين رجلاي يديه تعبث بشعري ضمني اليه الكل يرقص انفاسه تلفحني احاط بيديه جسمي نزولا لطيزي زبه اسفل بطني لم استطع التحمل يديه تعبث بطيزي يعصر الفلقتين يرفع فستاني اصبح جسمي عاري لا يستره غير كيلوت ذو خيط رفيع بين فلقتي نسمات تلفح جسمي اصبعه تبحث عن خرم طيزي لم استطع التحمل اطلقت عدة اهااات اااه ااااه ااااه حاولت مقاومته والافلات من يديه جذبني بقوة اليه بدأ بتقبيلي اول مره تلتقي شفااهنا يمرر شفاهه على رقبتي بدأت في التجاوب معه شفتيه تعصر لساني اخرجت لساني بدأ بمصه يعض شفتي السفلة يده تعبث بفخذي بدأ التوتر الجنسي يجري جوايا فقدت السيطرة على نفسي احمر وجهي حرارة كبيرة تلفحني وسعت ضربات قلبي لفيت ابحث عن زوجي لف رعد معي احاط بيديه وسطي وقف ورايا جسمي رحب بلمساته وكسي بدأ يبتل قفلت عيني لما حسيت بزبره السخن وتثقيل راشق بطيزي يديه تدلك بزازي بدون ارادة مني يدي تتحسس زبره اصبحت مفتونة به حجمه الطويل رأسه الكبير والجميل امسك بيدي فوق زبره اصبحت اعتصره واتحسس رأسه تركيزي مع كل حركة يعملها رعد باعدت بين رجلاي اتنفس بصعوبة زبره بالقرب من كسي مسك حز الكيلوت باعده جانباا ليضع زبه فوق بظري المنتفخ ااااااه احححححح صرخة صرخة صغيرة بس صوتي كان واطي كسي بدأ يتغرق من الشهوة لما حسيت بزبره على كسي قرب من اذني وهمس اخيرا يا دليلة افتحي رجليك وسلميلي نفسك يا دليلة بدون اي شعور مني همست بأذنه جننتني يا رعد جننتني من الهيجان وانتي كمان يا دليلة بصلي وشاورلي ناحية زوبره بصيت عليه و عضيت شفايفي اكثر في هذه الاثناء ابتعد رعد بسرعة زوجك قادم دليلة التفت وانا احاول الحفاظ على هدوئي و تعديل ملابسي ياسر جو رائع يا رعد
ليرد رعد مبتعدا انا راح اطلع شقتي راسي مصدع اوعى تنسو غدا موعدنا ما تتأخرو ياسر من عينيا صديقي ما راح نتأخر بعد مغادرة رعد توجهنا نحو غرفتنا حالة من الهيجان تتملكني وتفكير شاغل بالي زوجي الذي كان يحرص على ملابسي ونظرت الرجال نحوي زوجي المتشدد لم يعرني اي اهتمام اين غيرته اين اهتمامه اين مبادئنا اسئلة كثيرة ببالي لم استطع الاجابة عنها........

نلتقي في بقية الاحداث الساخنة انتظر تفاعلكم أراءكم تهمني سلبية او اجابية كانت تحياتي للجميع تقبلو مني كل الاحترام.


الجزء السابع 👋💋🌶🌶🌶🌶🌶🌶🌶

بعد ليلة طويلة استيقظت صباحا بحيوية ونشاط ياسر مزال يغط في النوم ذهبت لشرفة الغرفة التي تطل على مسبح و غير بعيد منه يظهر الشاطئ نسيم عالي استنشق هواء منعش لفاحت الصباح تدغدغ جسمي اتجهت نحو الحمام جسمي بالمرأة ركزت قليلة ببزازي افتكرت لمسات رعد يده الذي زحفت بكل اطراف جسمي صرت اعصر بزازي تحت الماء استحممت نزعت كل الشعر عن جسمي كأني عروس افتكرت ايام شهر العسل غيرت زوجي ياسر انتهيت من الاستحمام اتجهت نحو ياسر وجدته مستيقضا طلبت منه الذهاب نحو المحلات التجارية لشراء بعض الحاجيات
ياسر: صباح الخير حبيبي ايه النشاط والجمال
انا: صباح النور والسرور يسوور
ياسر: استني يا دليلة استحم واغير ملابسي
بدأت بي لبس ملابسي تجهزت انظر للمرأة شعري القصير استدرت طيزي بارزة للوراء و بزازي المنفوخة تطل من الستيان فتلة يظهر بشكل واضح كيلوت أحمر يظهر أكثر مما يخفي فستان ازرق لبست فوقه عبائتي خلص ياسر الحمام وخرج وافق على طلبي للذهاب للتسوق وتغيير الجو اتجهنا نحو المحلات اعجبتني كثيرا الملابس
ياسر: اليوم حفل عيد ميلاد رعد راح نختار لو هدية
انا: اكيد حبيبي رعد الذي كنت أمقته و أكره تصرفاته تجولنا داخل المحلات اعجبتني ساعة بلون ذهبي ناصع اخترتها هدية لعيد ميلاد رعد اما انا فأشتريت فستان سواريه أحمر و دوبياس كيلوت فتلة اسود ابو خيط تناولنا وجبة الغذاء في المطعم عدنا ادراجنا نحو الفندق في المساء اتجهنا نحو البحر يوم خلى من وجود رعد الغائب الحاضر بمخيلتي عدنا للغرفة اتصل ياسر برعد: اهلا رعد مو مبين يا صديقى
رعد: مشغول شوية كيفكم
ياسر: انت ب قاعة الفندق المخصصة للحفل
رعد: ايوا
ياسر: تحتاج مساعدة شوية اكون بجنبك
رعد: تشرفنا انا بإنتظارك.
غير ياسر ملابسها وعدل من هندامه للحفل متجها لمساعدة رعد في اتمام تحضيراته للحفل
اما انا وقفت امام المرأة ارتديت فستاني الجديد الأحمر شديد الضيق عند منطقة الصدر و الخصر يبرز بزازي وطيزي بشكل كبير مفتوح من الامام يبرز الخط الفاصل بين بزازي و الظهر يظهر عري ساقي حتى منتصف الفخذين الناصعين بياض الثلج زادهم جملا الحذاء الاسود ذوى الكعبين وقفت امام المرأة عدلت مكياجي حملت حقيبتي اليدوية و لم انسى هدية رعد توجهت لقاعة الحفل المكان جميل صخب عالي موسيقى عالية اجتمع الكل على طاولات دائرية القاعة ممتلئ الكل يرقص رائحة المشروبات تملئ المكان تقدمت نحو زوجي يقف بجانب رعد سلمت عليه امسك بيدي ضوء
انا: عيد ميلاد سعيد رعد كل عام وانت بخير عقبال 100 س
رعد: تسلمي يا دليلة
انا: سلمته هديته هذي الهدية متواضعة لك يا رعد
رعد: يهمس بأذني راح تكوني انتي احسن هدية يا جميلة
زوجي منشغل بالرقص وشرب بعض المشروبات رفقة الاجنبيات عيني رعد تتبعها اثدائها المكورة تريد القفز خارج الفستان ستيانها الاحمر يظهر جلياا طيزها ترتج وهيا تمشي نظراته لها تشعرها بالإثارة يمد يده يطلب منها الرقص تلبي طلبه يجذبها نحوها يراقصها يديه فوق خصرها قضيبه المتصلب يحتك ب وسط بطنها تشعر بإثارة كبيرة تتوقف الموسيقى استراحة للحضور الجميع يحتسي الخمر تطلب استأذنت دليلة من الجميع ان تذهب إلي الحمام
رعد و ياسر يتبادلون الحديث الجميع يهنئ رعد
ياسر: متعب واحس بألم وصداع ليسقط أرضا
رعد: مسرعا يحمل ياسر
عادت دليلة من الحمام لتجد ياسر ساقطا على الارض فاقدا للوعي يحمله رعد بمساعدة عمال الفندق نحو غرفة الزوجين فيما تتبعهم دليلة بقلق كبير تفتح الغرفة
فتح ياسر عينيه
رعد: ياسر كيفك صديقى طمني
ياسر: دوخة رهيبة والدنيا بتلف بيا
رعد ساند ياسر يدخله غرفة النوم ينزع عنه حذائه اما دليلة اتجهت بسرعة تحضر بعض المياه لزوجها
بقيا الاثنان بجانب ياسر خوفا على حالته الصحية
دليلة: تشرب حاجة يا رعد اتعبناك معنا
رعد: بإبتسامة لا تعب ولا شي ياسر أخي وانتي جارتي
في هذه الأثناء يغط ياسر في نوم عميق
رعد: تعالي يا دليلة نترك ياسر يرتاح
ابتعدنا عن ياسر اتجهنا نحو شرفة الغرفة التي تطل على حديقة الفندق جو جميل رعد بجانبي يتحرك ورائي طيزي بالقرب من جسمه يلتصق بي قضيبه يحتك به شعرت به وريحته لي سحرتني همس بأذني متخافيش ياسر رااح يكون مليح فيما يديه ترفع فستاني ويديه فوق طيزي فيما كانت يده الأخرى تعصر بزازي ااااه رعد زوجي ارجوك ميصحش كداا يديه تعصر بزازي بقوة ااه ااه ليش ميصحش يا دليلة كم تمنيت هذه اللحظة دليلة زوجي لو شافنا راح تكون مصيبة كبيرة في هذه الاثناء رعد تلامس يده كس دليلة احححح رعد تشعر بإثارة كبيرة يفتح سوسة سرواله ليخرج زبه رأسه الكبير يلامس طزي يصفع رعد مؤخرتي احححح اااي رعد يصفعه مرة أخرى اي اي ي ي رعد ااااه ااااه زب رعد فوق طيزي يضربه فوق لحمي احححححح يمسك بيدي يضعه فوق زبه امسكت به اعصره صرت ادلكه رعد يخرج بزازي مزاال ملتصق بي من الخلف يهمس بأذني عجبك يا دليلة ااطلقت اااهاتي يصفع رعد فلقة طيزي اليمنى اااه تنزلق يديه بين فخذاي وصولا لكسي اصبعه يتحسس كسي ااااه رعد مش قاادرة يضع اصبعه بفمه يعيده لكسي يتوغل داخل كسي ااااه احححح اصبح كسي مبلول من فرط الشهوة صرت اقبض على قضيب رعد بقوة يهمس بأذني مش عاوزة تجربيه اطلقت اهااتي ااااه بصوت خفيض بس هواا كبير يديرني رعد بإتجاهه شفاهه تأكل شفاهي يعتصر لساني يده فوق بزازي يتحسس حلماتي يعتصر اثدائي يلحس بلسانه بزاازي ااااه يدخل بزي بفمه اححححح رعد ااااه ااااه لم استطع التحمل كثيرا قضيبه فوق كسي ااااه رأسه يبحث عن مدخل الولوج لأحضان كسي اححححح يوجه قضيبه بيديه يفرك كسي انظر اليه رعد بشوي ما اقدر زبك كبير اححححح رأسه يتوغل بسلالسة احححح عيني وسعة زبه الضخم بدأ يوسع فتحت كسي اححححح بدأ يدخله بالراحة اااااامممممممممم اااااه كبير يارعد ااااه لم يدخل سوى ثلث زبه احححح بدأ في إخراجه بالراحة احححح ليعيد ادخاله احسست بإثارة عالية زادت من تأوهات رعد يلتهم شفتاي بقوة ويدلك ويعصر بزازي اااه احححح توقف رعد ينظر في عيناي اخرج زبه يعيده داخل سرواله يهمس في اذني بإبتسامته و شخصيته القوية انا ذاهب لغرفتي دليلة غيري ملابسك وانا بإنتظارك لي يتحرك ويغادر لم ينتظر موافقتي او الاخذ برأيي وقفت في ذهول بزازي يلسعها الهواء اما كسي الذي مازال ينقبض وينبض يعلم رعد كم صرت خاضعة له ولشخصيته الرجولية لم اشعر بهذا مع زوجي الذي يحبني كثيرا لقد اصبحت خائنة تأنيب الضمير طغى عليه شهوتي وإثارتي أين تلك الزوجة المطيعة التي تتقيد بكل العادات والتقاليد...... الى هنا ينتهي لقائي بكم نلتقي في الجزء القادم تحياتي لكم جميعا انتظر كل تعليقاتكم السلبية والاجابية شكرا 🌹


الجزء الثامن والتاسع


💋🌶👗👗👗👆 تحية لكل من ساعدني من قريب وبعيد.

تتواصل احداث قصتنا توقفنا عند تأنيب الضمير لدليلة و تذكرها زوجها و حبيبها عادتها تقاليدها لبسها المحتشم تدخل للغرفة تنظر لزوجها المسكين الذي مزال نائما تتحسس جسمها لمسات رعد تثيرها تتذكر ما قاله تغمض عينيها تتجه نحو المرآة تنظر لجسمها اثار اصابع رعد مزالت فوق بزازها انتصاب حلمتيها الجملتين لونهما الوردي يعطي رونقا لبياض بزازها النافرة تتذكر هدية رعد لها تلبس شورت الأحمر بدون ملابس داخليه طيزها المكورة البارزة تنزع ستيانها تعصر ثدييها المتصلبين تلبس عبائتها تغلق ازرارها تلقي نظرة أخيرة على زوجها بسرعة تتجه نحو باب الغرفة مغادرة نحو شقة رعد باب شقته مفتوح دخلت بسرعة خوفا من رؤيتها ادلف الباب ورائها وجدت رعد يقابلها نظرت اليه ونظر اليها عيونهما تومض بالرغبة والمحبة تملكها الرعب جسده الممشوق عاري صدره وعضلاته المفتولة يلبس شورت اسود يظهر ملامح قضيبه عينيها بإتجاه هذا المارد تعض على شفتيها يتقدم رعد منها يلتهم شفتيها يلصقها بالجدار تأن وتزداد اثارتها تظم دليلة رعد اليها صارت تلتهم شفتيه وتمص لسانه يتجول بيديه نحو صدرها المنتفخ بدون ستيان يعصرهم بقوة يتجول بفمه فوق صدرها يضربه بقوة نزع عبائتها يبتسم لرؤيتها بالشورت الاحمر افخذها البيضاء طيزها الجميلة المكورة البارزة
دليلة: رعد يلا بسرعة راح يستيقظ ياسر وتكون مصيبة
رعد: بدون اي كلمة يدير جسم دليلة نحو الحائط يعصر طيزها يقيف ورائها قضيبه يحتك بمؤخرتها يضغط على طيزها يعصر بزازها بقوة تأن دليلة اه ااه تأوهاته تزداد يتجرد رعد من لباسه الاسود الذي يفصل قضيبه عن طيز دليلة ضمها بين ذراعيه اخذ يتسلل بشفتيه حتا نام بهما فوق شفتيها تريد دليلة ان تجرب هذين الشغتين انهما قاسيتين انها تحس بهم ابتعدت الشفاه ظل ينظر اليها والعسل يغرقها قالت مبهورة الانفاس وهي تنظر اليه بنهم بوسني تاني يا رعد
قبلها فوق شفتيها عصرهم بقوة يفتعل القسوة يضغط استسلمت لنشوته استسلمت كما لم تستسلم من قبل اغمضت عيناها شرعت تبادله القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاه تركت يديه تمرحان فوق جسدها احست بإنتصاب قضيبه والتصاقه بفخذيها هاج جسد كل منهما لم تكد تتباعد الشفاه حتى قالت في نشوة بوسني تاني رعد ااه رعد اغمضت عيناها فتحت فمها فتح فمه ادخلت لسنها وأدخل لسانه رشف من فمها حلو رحيقها بادلته نفس الشيء اعتصرها بقوة صار يلتهم رقبتها بشفتيه دليلة تأن في عالم اخر من اللذة رعد يشد طيزها بيديه بقوة اصبعه يبحث عن خرم طيزها تأوهت في نشوة وقالت عيب كدا شيل ايدك من على طيزي أشار اليها نحو حجرة النوم جذبها من يديها نحو السرير دليلة ترى زب رعد يصل لمنتصف فخذه زادت محنتها وجدت دليلة تلقى نفسها على السرير تشعر بإثارة عالية راح تتناك من صديق زوجها و جارهم المكانيكي بدون علم زوجها اعتدلت جالسة فوق السرير مدت يدها وتحسست بأنملها زبه الذي كان في قمة انتصابه فرصة لكي تراه جيدا تطلعت اليه بنهم
ــ زبك كبير
يبتسم رعد: عجبك
دليلة بشهوة تمسكه عجبني كثير تتحسس رأسه بأصابعها لم ترى مثل هذا الزب من قبل طويل و رأسه الكبير لم تستطع ان تثني يده واصابعها عليه بدأت في مداعبت زبه تداعبه وتلعقه تمرر لسانها فوقه اصبح رعد يدخله ويخرجه بفمها وهي تلعقه دفع يديه فوق صدري بدأ يقفش بزازي اه ااه رعد هاج جسد كل منهما جذبته من قضيبه الى السرير اخذت تقبل صدره بعنف ااااه ااااه نامت على ظهرها منفرجة الساقين رعد فوقها دليلة تأن تشعر بزبه يتحرك اسفل بطنها تعنقا من جديد و اصبحت الشفاه فوق بعضها تلتصق من جديد تحركت شفتاه الي عنقها واكتافها الناصعة البياض ثم يهبط الى صدرها غمره بالقبلات يلتهم حلماتي اااه رعد تصيح دليلة يدغدغ رأس حلمتاها بأسنانه الحادة القوية سرح بلسانه فوق بطنها مرورا لكسها الوردي المحلووق لعق شفراته بنهم اححححح رعد دليلة تغمض عينيها ارتفعت اهاتها تأوهت بصوت ناعم اااه اااه اااه رعد و صرخة بقوة
ـ رعد مش قادرة استحمل اكثر يا رعد نكني
لم يعرها رعد اي اهتمام واصلة في لحس شفرات كسها ويعض بظرها اححححح رعد يزيدها اثارة ورغبة في النيك تزداد صرخاتها حرام عليك يا رعد نكني بصوت متهالك
يمسكها رعد يرفع ساقيها فوق كتفيه ينظر إليها اقترب بزبه من كسها وبدأ يخترقه احححححح اااااه لاج في جوف كسها الساخن جدا أحست بإنزلاقه المثير زبه الخشن يدخل و يخرج بقوة اااااي اااااااااه ااااااااااه ارتعشت من شدة الشهوة والشحنة الجنسية التي اخذتها اااااااممممممممم أرتفعت أناتها وصراخاتها احححححححح اااااه صوتها المثير زاده لهفة إلى روعة نيك كسها الضيق جعله يقذف المني في باطن كسها شلال عنيف من المني خرج من زبه أرتوت واستمرت رعشتها ، رفع ساقيها عن كتفيه واستلقي بجانبها مسحت بيدها علي وجهه وهمست اليه في نشوة وفرحة
- حليبك سخن ولذيذ يا رعد
رعد مستلقي بجانبها طيزها الجميلة المكورة البارزة امامه اصبح يدغدغ خرم طيزها بأصابعه
ـ يهمس في اذنيها جربتي نيك الطيز يا شرموطة
ـ تجيبه دليلة بكل خضوع لااا
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة تقلبت في الفراش نامت علي جنبها واعطته ظهرها احتضنها من الخلف لصقت طيزها الكبيرة بزبه الذي عاد ينتصب من جديد همست بعد لحظة صمت انها تريد أن تجرب نيك الطيز لم تفعلها من قبل يمد رعد يده الي طيزها البيضاء الكبيره تحسسها بنهم اححح وبدأ يقبلها ويلعقها ااااااه مسحها طولا وعرضا بلسانه وهي تتأوه وتزوم مستمتعة بقبلاته ولمسات يداه الساحرة وأنامله الغليظة الخشنه تلف وتحوم وحول خرم طيزها اااااه اااااااه اهتزت بقوة عندما احست فجاة باصبعه يتوغل في خرم طيزها اي اي يي ي ي صرخت في هلع وقالت

  • انت راح تنكني بجد في طيزي يا رعد
  • ماحدش ناك طيزي قبل كده
ااااه يضرب رعد طيزها بكل قوة ااااح شيل صباعك من طيزي بيوجعني
قال في حدده

  • طيزك ضيقه لازم اوسع الخرم
  • ارجوك بلاش نيك كسي اححححح رعد
  • طيزك حلوه لا يمكن ان اعتقها انا احلم بها كل ليلة
بدأ يدلك ويدعك في طيزها يضربها براحة يدها ضربات سريعة متتالية ضرباته حاره لسعت طيزها صاحت بصوت مفعم باللذة . أحححح يوووه . . أووووف منك طيزها بقيت حمراء من شدة الضربات وهي مستمرة في اناتها في نشوة انحني فوق طيزها وبدأ يقبلها طولا وعرضا يلعق الخرم ويداعبه بلسانه . . يبللها بلعابه وهي مستمرة في نشوتها وأناتها ترتفع لحظة بعد أخري بلل زبه بلعابه وضعه عند خرم طيزها يحركه ببطئ ونغم يدغدغ خرم طيزها بحركة سلسة احححح تستمتع دليلة بهاته الحركة ااااه رعد
زبه يضغط بكل سلاسة أصبحت طيزها في متناول زبه طيزها كبيرة والخرم مقفول ضغط زبه في خرم طيزها توجعت وكتمت صرخات الالم احححححح من شدة الضيق انزلق زبه وارتفع عن الخرم ااااااااااه فتنفست الصعداء وقالت بصوت متهالك
- كفايه كده الالم فظيع
قال وهو يحاول أن يهدي من روعها دهن زبه بكريم اقتناه خصيصا لنيك الطيز فهو يعشقها
وراح يدفع قضيبه في خرم طيزها ارتعدت وصرخت في هلع
- حرام عليك راح
توجعني

قال في نشوي وهومستمر في دفع زبه
- ماتخفيش راح اخليكي تنسي الوجع
ادخل رأس بزبه بصعوبة اااااااااه ااااي صرخت بصوت عالي حتي ظنت ان الكل استمعوا الي صرخاتها ااااااااااااه مع دفعات زبه المستمرة احست بقلبها يكاد يقف ، الالم فظيع وزبه ينساب داخل طيزها ببطء قالت يصوت واهن ترجوه اااااح ااااااه
- كفايه رأسه انا مش قادره استحمل أكتر من كده
اصبح مسيطرا عليها وراح يدفع زبه أكثر وأكثر وهي مستمرة في توسلها
- حرام عليك كفايه طلعه كفايه
قال يهدي من روعها
- خلاص مادام دخل رأسه راح يدخل كله
شعرت بسيخ محمي في النار يخترق طيزها يوجعها ولكنه يبعث في داخلها احساس لذيذ ومتعة ااااام ااااااه لم تحسها من قبل وهي مستمرة في الصراخ والجز علي شفتيها حتي كاد يغمي عليها وهو يزيد من دفع زبه حتي صار كله في الداخل ولم يبقي الا بيوضه المنتفخة ااااااح اااح بدأ يدفع قضيبه للداخل والخارج في ايقاع بطئ وهي تئن وتتوجع وتستمتع بالنيك وتصيح اااااه اااوف اااااااه اااااح بين لحظة واخري ترجوه ان يخرج زبه وهو لا يبالي مستمر في نشوته وبطنه تضرب اردافها ويداه تعبث بصدرها المنتفخ حتي قذف لبنه داخل طيزها حمم تشعر بإثارةعاليةرغم ألمها وبدأ يسحب زبه من طيزها وهي ساكنة من شدة الالم لا تقوي علي الحركة والدموع تغمر وجنتيها نظر اليها في نشوة وأبتسم قائلا
- المرة الجايه مش راح يكون في الم خالص
تنهدت في نشوي وكست شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت في دلال
- انت مجرم عملت معايا اللي ماعملوش جوزي
في تلك الليلة اوصل رعد دليلة لمتعة لن تنساها طول العمر
اغمضت عيناها واحست بالنشوة انها لا تكاد تصدق أن رعد فتح طيزها ، اتناكت في طيزها لاول مره هبت من الفراش في تكاسل متوجعة وطيزها لاتزال تؤلمها ، لم تجد أمامها الا عبائتها والشورت الفاضح شدته الي جسمها وهرولت الي الباب وهي تجر قدميها وقد احست بثقل مؤخرتها نظرت الى رعد نظرة أخير لتغادر نحو غرفتها

الى هنا ينتهي الفلاش باك عزيزي القارئ لنتابع أحداث قصتنا
رعد: راح أخذ دليلة واسبقك نحو المزرعة وانت يا ياسر راح توصل السيارة للقراج و راح اتصل ب العامل يصلح السيارة مفهوم...........



الجزء 10 العاشر والأخير من السلسلة الأولى 🌶🌶🌶

يتجه رعد نحو المزرعة دليلة بجانبه يتطلع اليها تلتقى عيونها تتذكر تلك الليلة لا تزال راسخة بذاكرتها كيف لا وهوا الذي انتهك كل جدرانها التي تساقطت أمامه صمت يخيم داخل السيارة
رعد: لازلت اتذكر ليلتنا يا دليلة
دليلة: لقد كان خطأ مناا نحن الإثنين فأنا زوجة صديقك وأم لإبنه ارتكبنا خطأ منذ زمن بعيد وحان الوقت لطي هذه الصفحة
يتواصل الحديث اصبحو على مشارف المزرعة وصل الجميع بإستثناء ياسر الذي عاد ادراجه لتصليح سيارته
اجتمع الجميع الجو هادئ وجميل منزل رائع مكون من ثلاث طوابق طابق ارضي لغرفة الضيوف مكتب ومطبخ اما الطابق الثاني مكون من مجموعة غرف نوم ابراهيم اوو كما يلقبه البعض عم ابراهيم يجلس رفقة الأب علي صديقه يتذكرون ويطالعون شريط الذكريات اما مازن واسامة انهكهم التعب أمينة و دليلة والأم سمية ينظفون المطبخ و يحضرون القهوة رعد يجلس بغرفة الضيوف يستمع لأحاديث الاب على تدخل سمية تحمل القهوة نظرات رعد اليها يتابعها يتذكر جسم ابنتها دليلة ليس هنالك اوجه اختلاف اما ابراهيم يتابع جسمها يتذكر اهاتها وتوسلاتها كيف روض هذا الفرس الجامح
تنظر اليه سمية وتفتكر.......
فلاش باك .........
علاقة ابراهيم ب سمية اوكما يناديه بعض الزملاء عم إبراهيم........
تعود بنا الاحداث سمية مديرة مبيعات ومصنع لبيع الملابس صارمة اثناء العمل مرحة مع الجميع تحب مساعدة الجميع تعمل رفقة ابراهيم صديق زوجها علي تربطهم صداقة تطورت لصداقة عائلية فأبناء وزوجة ابراهيم بيننا زيارات متكررة اضافة الى رحلات للمزرعة حتي اننا كنا نتجمع في المناسبات او ايام العطلة اما في بيتهم او بيتنا كنا ومازلنا كعائلة واحدة .
المديرة سمية توجه الجميع متفانية في العمل لا تقبل التأخير الكل يشهد لها بالتفاني في العمل كل صباح تتجه للعمل لباس محترم لكن يحمل تحته ذلك الجسم الفاجر طيزها الكبيرة مرفوعة بزازها الجميلة شفتيه تلفت الانتباه
مكتبها في أخر الرواق تمر على الجميع تلقي التحية كا العادة ابراهيم امامها تلقى التحية يبتسم يرد التحية الكل يحبها الجميع يحترمها اما ابراهيم صداقة خاصة
ابراهيم: صباح الخير لأفضل مديرة في الكون
سمية: صباح النور اذهب لعملك يا ابراهيم تقف بالرواق اكثر من جلوسك بمكتبك
يضحك الجميع تتوالى الايام ابراهيم يتابعها اينما حلت وارتحلت يتناولنا الغداء معا سمية تلك الأم الجميلة
بيضاء ذات جسد متناسق مثير انيقة ولها رونقها الخاص في اختيار ملابسها المحتشمة والمتناسقة مع جسدها مما يجعلها مثيرة تختار عطورها بعناية انسانة ناعمة في الحديث وطريقة التعامل
في بداية الامر لم اكن انظر اليها اكثر من انها زوجة صديقي ولكن بمرور الوقت وكثرة التعامل والزيارات وازالة بعض الروتين بيننا اصبحت نظراتي اليها تختلف فأصبحت اعشق تفاصيلها ونعومة جسدها وكنت انظر الي كل جزء في جسدها حتي هي اصبحت حينها تلاحظ نظراتي فقد كنت مسلوب الارادة وعيني لا تفارق تفاصيل جسدها الذي مهما ابدعت في الكتابة عن انوثتها لن استطيع لا انا ولا حروفي وصفها
كانت سمية تلاحظ ابراهيم وملاحقاته وملامساتها ظاهرها عفوية باطنها يحمل الكثير
كثيرا ما كان يلفت انتبهها انتفاخ ما بين فخذي ابراهيم
صارت تتحاشى النظر اليه لكن هيهات ابراهيم لا يترك لها اي مجال للإبتعاد
تتوالى تصرفات ابراهيم وتتطور العلاقة بين الاثنين للضحك والود والهزار والنكات
لمساته على جسدها التي صارت تشعر بها
تغيب عن العمل سمية لظروف عائلية لمدة أسبوع تتصل بإبراهيم لضمان استمرارية العمل والسير الحسن للشركة
إبراهيم: خذي راحتك ولا يهمك طول ما أنا موجود
بعد مرور اسبوع تلتحق سمية بالشركة في وقت متأخر من المساء تلقى التحية على الحارس تصعد نحو مكتبها الكل غير موجود تتابع بعض التقارير
اشتقتللك كتير ماغبتى عن بالى اختنق صوتى ولمعت بعيونى دموع الاشتياق جذبنى من يدى مشيت معه قال لى تعالى سمية نحكى شوى اومأت براسى موافقه واه من هذا اليوم ليتكم معى حدث مالم يخطر على البال وصلنا المكتب كان مكتبي يكاد ينطق من شده الإحساس والزوق الرفيع جلست على الاريكه وجاء إلى جانبى ابتعدت عنه اخذ ينظر بعيونى وامتدت يديه لتلمسنى سرت بقلبى قشعريره وتمنى قلبى ان يرتوى من احضانه لكنى جذبت يدى قال لى مابك لا اريد منك غير اشباع عيونى اقترب منى وتلاهست انفاسى اه من عطره الجذاب ولمساته الساحره مد يديه واخذ راسى بينهما واخذ يقرب شفاهه من شفاهى وصهد انفاسه تحرقنى وانا لا اتفوه بكلمه لكن انين اشتياقى يحشر انفاسى وعيونى لا تبعد عن عيونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ في التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ابراهيم ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار الاشتياق الا ترفقين بى قلت انا متزوجه وزوجي صديقك و نحن عائلة واحدة.
ابراهيم: احلم بهذا اليوم ان تكونى لى وحدى وبين يدى اضطربت انفاسى ومد يديه وضعهما على كتفى ومن ثم فجاه وانا انظر بعينيه نزلت يداه على زراير البلوزه تمنعت وكانت لونها روز وجيب اسود قصير قلت له بليز لا تجبرنى على الصراخ وفجأه وبدون اى انذار وكانه يعدل لى لياقه البلوزه وشقها نصفين صعقت صرخت مجنون يا ابراهيم ماذا تفعل بى قال انتى لى ابتعدت عنه جذبنى من يدى القى بى على الاريكه واخذ يعبث بصدرى وشفاهه في فمى ولسانه بلسانى وانا ابعده عنى ولكن هيهات فانا احترق شوقا اليه مد يده ينزل الجيبه صرخت بليز لالالا بليز سيبنى ارجوك وانا ابعده واضرب على صدره بيدى احاط بيديه جسمي جلس فوق الأريكة أوراكي وطيزي فوق قبة زبه المنتصب اصرخ سيبنى راح يعبث بكل شئ يعبث بكل شئ بشفاهه الجمر ويمتص بزى بقوه تاره ويعضه تارة اخرى اشعر بإثارة كبيرة نسيت زوجي عفتي تقاليد تلك الأم الحنونة صديقة الجميع في كل مرة استيقظ من محنتي يزيدني احتكاك زبه المنتصب شعورا بالهيجان
رفع كفه ومسح به علي شعرها وعيناها مفتوحتان نصف فتحه كأنه يحتار من أين يقبلها ثم جذب وجهها اليه في عنف امممممم تعلقت عيناها بشفتيه الغليظتين إنها تريد أن تذيب شفتيها بين شفتيه تنظر اليه لتصل الي شفتيه لصقت شفتيها بشفتيه اممممممم ضمها اعتصر جسمها الرقيق بين ذراعيها بقوة سحق بزازها علي صدره رفعها بين ذراعيها وهي متعلقة بعنقه ولا تزال شفتاها بين شفتيه لسانه يداعب لسانها ويرتشف من لعابها اللذيذ تنبهت ويده فوق صدرها تعبث بنهديها سرت قشعريرة خفيفة في بدنها ولكنها لم تكفل تماسكت وافتعلت حركة طبيعية ابتعدت بها تنهدت في نشوي واطرقت في خجل وقالت بصوت خفيض ملؤه الدلال والرقه ابراهيم اححححح دعنا نذهب ارجوك زوجي لا يستحق ذلك اااه
ابراهيم: اجمل ست في الدنيا قدام عيني وجسمها ملكي اعمل كل اللي نفسي فيه معاها
وبدون ترتيب مني او منه قربنا من بعض في شوق ولهفة واجسامنا تشابكت وشفايفه اخدت شفايفي وانفاسنا اختلطت وبقينا جسدين في جسد واحد
ايد ابراهيم التفت بين رقبتي وشفايفه بتمص شفايفي ورقبتي وزبه منتصب وداخل بين اوراكي نزل بيديه علي ظهري حتي وصل لطيزي فضل يحسس ويفعص فيها ويضغط بزبه علي كسي وهو يحضنني ويضغط جسمه في جسمي لفينا المكتب واحنا في احضان بعض نيمني علي الأريكة وطلع بين رجلي فتحت رجلاي ودخل بينهم وبصباعه بدأ يمشي علي كسي بكل رقة
ابراهيم: احلي مكان في الكون وادفئ مكان في الكون هو كسك يا سمية ونزل بشفايفه يلحس كسي من فوق الأندر وانفاسه تلامسه
سمية: تتأوه تحتي شفايف وصوابع ابراهيم ااااه اااه
ابراهيم: يمسك الاندر ويقلعهولها
وظهر كسها المغري والمثير طلع طرف لسانه وفضل يلحسه من الشمال واليمين واخده بين شفايفه يمتصه وهي تتأوه اااااه ااااااااه اااااااااه حلووووو اوووي
وفتح كسها اللي كان لونه من جوا وردي مائل للإحمرار ادخل لسانه جوا كسي اللي كان سخن
سمية: وهي ماسكة شعر ابراهيم وبتشده اكثر من كتر المتعة واهاتها بتطلع بسخونة ااااه اااااح ما قدرت
زب ابراهيم بيزيد في انتصابة اكتر واكتر سمية بهياج كبير تصرخ
اااااااااه اااااااااااه كسي مووولع يا ابراهيم عايزاك تنكني بزبك الجامد اااه
قام ابراهيم ومشى زبه علي كسها و سمية عمالة تقول اااااه اااااه يا ابراهيم حطه بقي جوا كسي عايزاه يملاني اااااه
حط راس زبه علي مقدمة كسها وبدأ في الضغط عليه بوسطه شوية شوية زبه بيدخل بين شفارتها وجوا كسها لغاية ما بقى زبه بالكامل جوا كسها وبدأ بالصعود والنزول بجسمه وزبه يحتك بجدار كسها
وهي اهاتها نار نار بتشتعل وتشعل ابراهيم معاها
ااااااااااااه يا كسي اااااااااه يا كسي نيك يا ابراهيم نيك اووووووي
بدأ ابراهيم في اسراع طريقة ادخال واخراج زبه في كسها وبزازها بتروح وتيجي مع جسمها واهاتها مش بتهدي
طلبت من ابراهيم ان يحط زبه في كسها وهي مفلئسة
قامت وفلئست ( وضع الكلبة ) وقالت يلا يا ابراهيم دخل زبك في كسي
مسكها من وسطها وشدها عليه ومسك
زبه وحطه علي بداية فتحة كسها وبراحة وبشويش يدخل زبه جواها ... زبه كله بقي جوه كس سمية اااااححححح وابتدى ينكها براحة وسمية تقوله بالراحة لا بالراحة لا عايزاك تنكني بعنف وبقوة عايزة زبك وهو بيرزع جوايا يوصل لزوري يا ابراهيم
مسكني من طيزي وبدأ يرزع زبه جوايا بعنف واصابعه تبعبص خرم طيزي و انا اصرخ اااااااااااااه ايوة كدة يا ابراهيم هو ده النيك اللي عايزاه
فضل ابراهيم ينكها وسمية تصرخ اااااه ااااح كمان لغاية ما قالت ابراهيم عايزة انا اللي اقعد علي زبك

نام ابراهيم على ظهره وسمية جت فوق وابتدت تقعد علي زبه مسكت زبه بأيدها وقفتة وابتدت تنشن فتحتة كسها على راس زب ابراهيم وبدأت تقعد براحة لغاية ما بقي زبه كله جواهاا.ااااااه ااااح اححح وفضلت تقوم وتقعد تقوم وتقعد .
. وتثبت مكانها وترجع لورا وتطلع لقدام وزب ابراهيم كله جوه كسها يجي اكتر من عشر دقايق لغاية ما احس ابراهيم خلاص هجبهم يا سمية قومي قامت سمية

اخدها ابراهيم من يدها ولفها وخلا وشها ناحية الباب وضهرها ليه التصق بيها من ورا ورشق زبه بين طيزها وبقي يبوس ضهرها وايده حضناها وبتفعص في بزازها
اللي كانت حلماتها واقفين ومنتصبين وبصوابعه يقرصهم قرص خفيف
اااااه يا ابراهيم اااه ياعمري انت اااااه
فضل يضغط بزبه بين طيزي وايديه تقفش وتفعص في بزازي الجامدة وبعد كدة خلاني الف وجهي ليه واخد لسانها بين شفايفه يمصه ويبلع رقيه كان يثرني اكتر امسكه ابراهيهم يتجه بها نحو طاولة المكتب يقف ورائها زبه يحتك بطيزها يدغدغ خرم طيزها رأس زبه الكبير يضغط على طيزها يضربها على وركيها ضربات متتالية
سمية: ااااه وجعتني يا ابراهيم طيزها البيضاء احمرت من ضربات ابراهيم

قام ومسك زبه وحطه علي خرم طيزها
سمية: تنظر للخلف وبرجاء وصوتها الناعم يا ابراهيم انا عمري ما اتنكت في طيزي ونفسي اجربه معاك
ابراهيم: طب استني علشان زبي كدة هيوجعك
جاب علبة فزلين يبتسم لسمية هذه احتياطي علشان طيزك
سمية ااه منك يا مجرم يا ابراهيم عامل حسابك
حط منه علي خرم طيزي وعلى زبه امسكه بيده وهي تنتظره اهاااته تزداد اححححححح
زب ابراهيم علي خرم طيزي يضغط براحة علي الراس بطيزها شوية شوية بدأت رأس زبه تغوص في طيزها
اااااااي. زبك تخين اووووي اااااي ااااي
زب ابراعيم خلاص بقي ثلثه جوا طيزي ومش فاضل غير جزء بسيط منه فضل يضغط بزبه يتحرك بطيزي لغاية ما طيزي بلعته اااااه وجعتني ابراهيم اااه
زبه كله جواي امسكني من طيزي براحة بقي وبشويش صار يدخل ويخرج برااحة
ااااه ااااح ايوة كدة بقي حلووو وبقي فيه زفلطة جامدة
فضلت شوية شوية لغاية ما طيزها استجابت لحجم زب ابراهيم واخدت عليه.سرع ابراهيم من دخول وخروج زبه ااااااه صيحاتها العالية واهاتها تزداد صار يضربها على طيزها بقوة اه اااه
ابراهيم: طيزك سخنة كثير هذه الطيز ليا انا وحدي
سمية: اااه مجرم يا ابراهيم اححح زبك يوجع اااهه
ابراهيم: راح تتعودي عليه
سمية : زبك حلو اووووي وتخين وجميل
ابراهيم: زبي انا ولا زب زوجك صديقي علي
سمية : اه اه احح لا زبك انت احلي واتخن يا روحي
ابراهيم : عاجبك زبي وهو في طيزك
سمية: اووي اوووي زبك جميل وناعم اوووي علي طيزي
ابراهيم: بدأ يرزع زبه بكل قوة جوا طيزها اللي بقت واسعة اووووووي
سمية : ااااااه برررراحة يا ابراهيم بيوجع
فضل ابراهيم يدخل زبه ويخرجة بسرعة اكتر وماسكها من لحم طيزها بكل قوة وهي عمالة تصرخ من الالم ابطئ ابراهيم من سرعة ادخال زبه وصار يدخله بالراحة
اااااااااح ايوة ايوة يا ابراهيم دخلة براحة كدة
اااااه حلو اووووي زبك
زبه بقي كلة جوة طيزها وايده ماسكة طيزها من جنب وسطها وبدأ في ادخال زبه براحة وسحبة براحة وهي ممحوووونة
اااااااااااااه عالحلاوة يا ابىاهيم كمان يا روحي نكني بمزاج وحنية لم يتحمل ابراهيم منظرها وصوتها ااااااه لغاية ما حس خلاص راح يقذف سمية رااح هجبهم
سمية: جبهم جوة طيزي مطلعوش يا ابراهيم
لغاية ما انفجر زبه في طيزها وغرقه لبن فضلت ساكتة بدون اي حركة
وتتأوه من الوجع.. زبه كان شارخها شرخ وبدأت تحس بسخونية لبن ابراهيم بتنزل في طيزها
سمية: جبتهم في طيزي يا قلبي .. نفسي اشوف لبنك وهو بينقط من خرمي .. نفسي افضل كدة تحت منك وتحت زبك
ابراهيم : وانا نفسي ابقي عمري كلة تحت امرك يا سمية
بإرتباك كبير نهظت سمية وطيزها توجعها اااه يا ابراهيم لا استطيع الحركة فشختني
يجب عليا العودة الى المنزل لقد تأخرت..................
.

هذا الفلاش باك الخاص بعلاقة سمية و ابراهيم صديق زوجها علي الى هنا تنتهي السلسلة الأولى من حقائق مجتمع عصري نلتقي في أقرب وقت لنتابع بقية الأحداث الساخنة أتقدم ب كل تحياتي وتشكري لجميع من تواصل معي و لم يبخل بأي نصائح شكر خاص لكي انتي من تتابعين سلسلتي شكرا 🌹


 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: فرعون 1511، fares1980 و Bhzyman
واو استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
التفاعل غائب تماما على الرغم هذه المرة الاولى التي اكتب فيها
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
يرجى التفاعل من فظلكم انتظر ارائكم ايجابية اوسلبية تحياتي للجميع
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
دي دياثه صح
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
لا زالت الطريق طويلة في الاجزاء القادمة
بس كلها دياثه كنت متوقع اتكون قصه جميله بس بالنسبه ليا الدياثه شئ مقرف
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
بس كلها دياثه كنت متوقع اتكون قصه جميله بس بالنسبه ليا الدياثه شئ مقرف
لا تتسرع هذا جزء من القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
تم أضافة الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
غير موضوع الدياثه شويه
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
تم أضافة الجزء السابع
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511
لن اكمل القصة اعتذر من القرااء قصتي حقائق مجتمع عصري تم نقلها من قسم قصص جنسية الى قسم دياثة وخيانة الزوجية على الرغم ان قصتى لم تتبين بعد وبهذا قررت عدم اكمالها الى حين ارجاعها لقسم قصص جنسية على الرغم من هذا يوجد عدة قصص بها خيانات زوجية مزالت ب قسم قصص جنسية.
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون 1511

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%