NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية حقائق مجتمع عـصري | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء آلَأوٌلَ

Mizo bizo

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2022
المشاركات
158
مستوى التفاعل
96
نقاط
445
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
لقـ❣ـہرآءةّ آلسـ❣ـہلسـ❣ـہلةّ
رآبـ❣ـہطـ❣ـہ آلسـ❣ـہلسـ❣ـہلةّ آلأوُلى

داخل اسرة مكونة من

الاب علي 44 سنة رجل يعمل بشركة لتوزيع الحليب
الأم سمية 40 سنة تعمل بشركة بيع ملابس ومديرة مكتب بيضاء جسم صاروخ بزاز مشدودة طيزز مدورة ومرفوعة لبس محترم
الابناء:

امال 22 سنة متزوجة ممرضة بمستشفى بيضاء شبه امي طيز كبيرة و ووجه يذوب الحجر متحجبة ولبس محترم ام ل ولد
عمر: زوج امال 30 سنة يعمل بالجيش

دليلة 24 سنة متزوجة ام لبنتين ماكثة بالبيت جسم نااار بيضاء شعر قصير طيز ناار طالما لحقها شباب الحي قبل الزواج وبعد الزواج
ياسر زوج دليلة44 سنة مدير بمدرسة
اسامة 20 سنة جسم ابيض رياضي يدرس بالجامعة
امينة 19 سنة صغيرة جسم ابيض عيون كبيرة شعر طويل اممم بزااز كبيرة من كثرة شقاوة طيز ارووع تدرس بالجامعة اختصاص طب
تعرفنا في السلسلة الماضية على ابراهيم صديق على وزميل سمية ابنه مازن ورعد جارهم المكانيكي خ
بعض الشخصيات الجديدة سنذكر منها
_ عادل 48 سنة رجل أعمال و مالك الشركة التي تعمل بها سمية رجل نسوانجي يحب السهر والحفلات والرحلات
_ مدام عبير 44 سنة زوجة عادل وأم لثلاثة ***** تعمل أستاذة بالجامعة جسم كيرفي أبيض بزاز متوسطة وطيز مرفوعة وجميلة تلبس لباس محتشم محجبة
ـ يوسف 40 سنة طبيب جراح يعمل بالمستشفى الي تعمل به أمال
هذا الجزء من القصة راح يكون على لسان بطلتنا سمية.
تعود أحداث قصتنا للعائلة مجتمعة بالمزرعة

أنا وزوجي أبنائي مزرعتنا الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة الجميع مجتمع صورة من الجمال والأناقة الكل مرح النكات والمداعبة منذ أن وصلنا للمزرعة أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة خففت عن الجميع الشعور بالكأبة الذى يسببه ضغط العمل و ضوضاء المدينة وكأبتها
زوجي يتصل ب ياسر زوج ابنتنا دليلة الجميع ينتظره لا يرد على الهاتف رغم اتصالات علي المتكررة به
على: مخطبا ابني أسامة خذ السيارة واذهب لياسر
ابراهيم: راح اروح انا بسيارتي
علي: لا يا ابراهيم شغل بسيط ليذهب اسامة رفقة ابنك مازن
سمية: فكرة كثير مليحة
دليلة: بقلق ي..... مايكون صارله شي
ينطلق مازن رفقة اسامة نحو المدينة لمعرفة احوال ياسر
أما سمية رفقة ابنتها أمينة تجهز عشاء لذيذا ساخنا
فيما كانت دليلة تعتني بإبنها الصغير
أما زوجي علي ورعد يتكلمون بشؤن أخر موديلات وصيحات السيارات
لكن ابراهيم غير موجود بقلق و بخطوات سريعة اتجهت سمية نحو غرفة دليلة تعلم جيدا تفكير وشخصية زميلها ابراهيم

وصلت الى باب غرفة دليلة متسللة بهدوء سمعت صوت أنين و أهات أنظر من شق الباب إبنتي دليلة جالسة في حضن إبراهيم جسمها العاري حاولت أن أدقق النظر ما كان باليد حيلة أكثر، فاكتفيت بالنظر رأيتها تتحرك على فخذيه وتحك جسمها بقضيبه العاري وتصدر أصواتا خفيفة لا تكاد تسمع
دليلة: عم ابراهيم من فضلك اتركني راح تكون فضيحة
ابراهيم: لاتخافي يا دليلة الجميع مشغول
دليلة: الوقت غير مناسب من فضلك اححح
ابراهيم: راشق زبه بين فخاذ دليلة جسمك جميل يا دليلة
لم استطع الحركة اراقب في صمت ابنتي المتزوجة تخون زوجها مع ابراهيم ولكن هيهات فأمها سبقتها لذلك هاهي تسير على خطى الأم شعرت بالغيرة وهياج شديد إبراهيم ملكي أنا وانا انظر من شق الباب اتابع معركة حامية الوطيس بدون
شعور مني فقدت السيطرةعلى نفسي يداي تداعب بزازي وكسي
ابراهيم بقامته الطويله وجسمه الرياضي حضن ابنتي بلهفة وهي كقطة صغيره في حضنه تلف يديها على رقبته وشفتاها تذوب في شفتيه لم اسمع كلمة سوى أأأأهات ابنتي وانفاس ابراهيم تحرق وجهها أمسكت يده وسار خلفها جلست على حافة السرير وشدته نحوها ارتمى فوقها يهرس لحمها ويلحس رقبتها ويهمس همسا لا اسمع شيئا نزل على صدرها لحسا ورضعا وحلماتها منتصبه وهي تتأأأأأأوه اشتعلت الغيره في قلبي وهممت ان ادخل عليهما ولكن قلت لنفسي انتظرحتى يخلع ابراهيم ملابسه استمر في لحس جسد ابنتي نازلا لبطنها المتكور ليصل لتلك الهضبة اعلى كسها الذي كان مكشوفا بلا لباس يلحس ويهمهم بكلمات غير مفهومة يلحس وهو يقلع قميصه ليظهر صدره المشعر يلتقط اشفار كس ابنتي بشفتيه يلتهمهما ويمصمص بجنون جسدي يرتعش احساس يختلف ألأن عن ماكان قبل قليل نمنمة بين افخادي كسي يشتعل منظر مثير وهو يفتح اشفار كس ابنتي ولسانه يلعق ككلب جائع ودليلة مغمضة عيناها ممسكة برأس سامر تضغطه على كسها المشتعل ااححححح ااااه عم ابراهيم مممممممممممم وانا احس بسريان تيار كهربائي لذيذ في جسدي ....... اشتعل كسي عندما شاهدت ابراهيم يقلع كل ملابسه وزبه الضخم بعروقه المنتفخه امام وجه ابنتي وهي تمسكه ولسانها يداعب راسه اللامع كأنه حبة خوخ كبيره لتفتح فمها وتدخله وتمص هذا الزب امام اعيني وانا ارتعش متعه وخوف وغيره احاسيس مختلطة تجعل جسدي يتشنج وكسي يسيل منه ماء لزج تغير كل شيء هم يعيشون في اجمل متعه وانا اعيش في احاسيس غريبة ابنتي ترضع زب ابراهيم بلهفة ولعابها يسيل وهو واقف متشنج ويهمهم أأأأأووووو أأأأأه أأأأأأي سحبه من فمها رفع ارجلها وضع راس زبه على اشفار كس دليلة انفرجت اشفار كسها المبلل بماء شهوتها بريق ماء شهوتها اشاهده على راس زب ابراهيم يحرك يفرك يفرش بجنون وهي تصرخ يلا يلا يلا وهو يقول لها عايزه ايه يا دليلة وهي تقول بصوت عالي كأنه رجاء دخخخخلو وهو يعذبها بزبه ويقول لها ادخلو فين ...... ارجوك ياابراهيم دخلوووووووووووووووووو في كسي نيكني نيكني عايزه زبك في كسي اركبني قطع لحم كسي وهو مستمر في تعذيبها بمتعه امسكت بشعر صدره وشدته بقوة انزلق زب ابراهيم في كس دليلة ابنتي مع صرخه منها التفت ساقيها على ظهره بدون حركة كتم صوتها بشفتيه وهي تئن تحته لحظات سكون ماء ينزل بجنون داخل لباسي وارتعاشات متعه ولذه لم اشعر بها من قبل حركات هادئة من زميلي وعشيقي ابراهيم وهو يسحب زبه ويدخله مرات متتاليه ضربات عنيفة متتاليه متسارعه زبه يشق كس دليلة ارجلها ترتعش مع ضربات زبه العملاق حركات اكثر سرعه من ابراهيم وهو يركب دليلة وهي تصرخ وتتتأأأأأأأوه عرقه يتصبب على جسدها الذي اصبح لونه ألأبيض مشوب بألأحمرار ارجلها ترتعش وهي تلوح في الهواء وانا اشاهد زب ابراهيم مبللا بماء كس دليلة ابنتي ابراهيم يخرج زبه بلونه الاحمر وعروقه التي تكاد تنفجر يقلب دليلة على بطنها يرفع وسطها ككلبة مطيعه يضع زبه على خرم طيزها يصفع اردافها
ضمها بين ذراعيه وامتدت يده تعبث بطيزها فنهرته في دلال قائلة
دليلة: اوعي تنكني في طيزي
ابراهيم: ليه تريدين حرماني
دليلة: خايفه طيزي توجعني
انكفأت دليلة علي بطنها فوق السرير وقالت بصوت ناعم
- طب نيك بس بالراحه اوعي توجع طيزي
شعرت بمزيج من الدهشة ابنتي تتناك طيزها كانت تتوجع كلما حاول أختراقها ، سحب قدميها حتي تدليا وارتكزا فوق السرير رفعت طيزها الي اعلي وهمست قائلة بصوت مفعم بالشهوة
- حط كريم قبل ما تدخله واشارت اليه فوق الطاولة
التقط علبة الكريم بسرعه وبدأ يغطي زبه بالكريم ثم باعد ما بين الفلقتين واولج صباعه في الخرم وقد اغرقه بالكريم وهي تئن مستمتعه كلما توغل صباعه في طيزها أكثر وأكثر عض علي شفتيهه وبدأ يدفع قضيبه أنه ينساب الي الداخل بسهوله لم يتوقعها تملكته الشهوة وازدادا قضيبه انتصابا مين المحظوظ لي ناك هاي الطيز قبلي يا شرموطة اكيد ليس زوجك

قضيبه يتحرك رويدا الي الداخل ،يحفر في طيزها وهي تئن اااه اااو مستمتعه حتي اصبح كله في الداخل ااااح ااااااه اححح وبدأ السحب والدفع لتزداد صرخاتها
لسع طيزها بضربات متتاليه من زبه لم يستطع ان يقاوم فتنة واغراء طيزها البيضاء ، بلل زبه بلعابه وبدأ يدفعه بقوة داخل طيزها الضيق، صرخت صرخة مكتومه ومن شدة الالم وشدة اللذة ارتعدت ، قالت تستطعفه ابراهيم ااااه اي ايييي
- أبوس رجليك دخله بالراحه
انه يخترق طيزها رويدا رويدا يحفر طيزها ومن شدة احساسها بالالم أحست أن قلبها كاد يقفز من بين ضلوعها وبرغم الدموع التي كانت بعينيها صرخت وفي نبرات صوتها شهوة
- دخله كله خليه يفشخني ويقطع طيزي
ارتمي فوق ظهرها ويداه تداعب كسها ، تأوهت بشده وخرج صوتها ضعيفا
- اح . . اح . .اوف اه منك كنت فين من زمان
صرخت صرخة عاليه وقالت في نشوه
- يابن الكلب حرام عليك يامفتري
بدأ صراخها يخبو وانفاسها تتلاحق وقلبها يخفق . . كاد ان يوقف . .. وهي سابحة في بحر اللذة وابراهيم يحرث كسها بقوة ، انفجرت البراكين وقذف في طيزها ، استلقي بجانبها واللبن يخرج من بين فلقتي طيزها وينساب عليهما ، ناما يلتقطا انفاسهما غارقان في بحرالعسل . . انهما بعالم الجنس والشهوة . . دق الباب انتفضا في مكانهما وتبادلا النظرات في هلع وكأن كل منهما يسأل الاخر من بالباب رفعت دليلة عينيه
ا لتجد أمها سمية أمامها ارتعدت من شدة الخوف ، تلاشت كل متعتها في لحظة لم يشعرا بمرور الوقت. . خدرتهما اللذة فنسيا انفسهما ، قامت تبحث غن قميص النوم تستر نفسها ـ سمية: تصرخ في ابراهيم بصوت في نبراته غضب ماذا تفعل يا حيوان وانتي يا شرموطة
يبتسم ابراهيم بكل ثقة ههههه شكلك غيرانه ما تخافي
استطيع ارضاء المزتين معاا الأم والبنت
خوف وخجل يعتري سمية تخرج من الغرفة مسرعة
دليلة: برعب تلبس لباسها تصرخ في وجه ابراهيم اوصلتنا لمصيبة اااه ياا حيوان
يلبس ابراهيم ملابسه يتجه نحو غرفة الضيوف
اما دليلة أحست باعصابها تنهار وركبتيها يتخليان عنها ، دفعت جسمها تلبس ملابسها هرولت الي الباب لتجد ان ياسر زوجها امامها ياسر انت جيت قلقت كثير عليك
ياسر: شو بك مرعوبة
دليلة: لالا ولاشي كنت قلقانة لغيابك الطويل
ياسر: اوكي عيوني انا امامك ما صار شي ذهب يداعب ابنه
الصغير
احست دليلة بالراحه راحه موقوته اشبه براحة الساهد يتقلب من جنب الي جنب وما به من نوم ولا غفوه علي هذا الجنب ولا ذاك ، انها لا تستطيع ان تنسي ان أمها وجدتها في احضان عم ابراهيم فضيحتها أمامها اهون علي نفسها من فضيحتها
عندما تقابل أمها وإبراهيم والجميع في صالة الضيوف على طاولة العشاء
سمية تتحدث في قرارات نفسها لا أعلم ما الذي حدث وأفكر فيما رأيت، حاولت أن أفهم لكن لا فائدة إبراهيم يطارح ابنتي الفراش بعدما ناال من أمها وعبث بها وصارت أسيرته هاهو الأن يعبث بإبنتها مِےـثًےـلَ ما فعل بأمها

يجلس الجميع سويا لتناول العشاء في وسط جو مليء بالضحكات المرحة والحكايات المسلية أما سمية و دليلة تتبدلان النظرات في صمت....... نلتقى في الجزء الثاني




 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: راشد الأحمر, ليلي احمددد, Bhzyman و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أنتظر تشجيعاتكم وأرائكم
 
عم ابراهيم متهور بشدة كيف يركب الشابة في منزل والدها وامها موجودة
كيف سمحت سمية لعشيقها اب يلاحق ابنتها
تضامني مع سمية ومشاعرها
 
  • حبيته
التفاعلات: Mizo bizo
عم ابراهيم متهور بشدة كيف يركب الشابة في منزل والدها وامها موجودة
كيف سمحت سمية لعشيقها اب يلاحق ابنتها
تضامني مع سمية ومشاعرها
حقائق مجتمع لا أكثر
 
جامدة كثير
 
اجعلها عن انتقام أسامة لا تجعلها دياثة
 
فين بقية الأجزاء
 
رووووووووووووووعه
 
اكمل اكمل اكمل 🔥🔥🔥🔥🔥
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Mizo bizo
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
خيالية أو واقعية يا































































@CESAR
 
  • عجبني
التفاعلات: CESAR

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%