NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية الأستاذة عبير (الشوق والاشتياق) ـ حني الجزء الثامن 7/9/2023

Mizo bizo

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2022
المشاركات
158
مستوى التفاعل
96
نقاط
414
الجنس
ذكر
الدولة
الجزائر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الأستاذة عبير تأثير وتأثر الجزء الأول
تنويه: القصة لشخصية حقيقة مع بعض الاظافة
تعريف بي بطلت القصة
عبير الأستاذة متزوجة أم لثلاثة أولاد40 سنة أستاذة جامعية بيضاء ذات جسد متناسق مثير انيقة ولها رونقها الخاص في اختيار ملابسها المحتشمة والمتناسقة مع جسدها مما يجعلها مثيرة تختار عطورها بعناية انسانة ناعمة في الحديث وطريقة التعامل
سمير: زوج عبير 48 سنة يعمل بالخارجية كثير السفر يحب زوجته
ندي وياسمين وامير اولادهم التلاتة
ندي 06 سنوات وياسمين 09 سنوات وامير 16 سنه

اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز نفسي و أضع بعضا من الماكياج الخفيف قبل أن أسلك طريقي إلى عملي بالجامعة كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليلة باردة جدا من ليالي الطويلة بدون زوجي لا أريد أن أظلم زوجي سمير و لكننا وصلنا بالفعل إلى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع .. و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين

غياب زوجي عن المنزل دوريا لمدة تفوق الشهرين بحكم عمله واسفاره الطويلة لن يجعل أي منا يقع في إطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب و مهما كان الداعي حتى لا يتهمه الطرف الآخر بأشياء ليست فيه كالانحلال الأخلاقي و الخيانة مثلا!!
ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير فا سيارتي الخاصة معطلة . توجهت إلى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي إلى مقر عملي بالجامعة و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة إذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل أحيانا كثيرة إلى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك
بعد يوم روتيني ذهاب الاولاد للمدرسة التحقت بالجامعة زميلتي سندس 35 سنة استاذة متزوجة جسمها المثير طيزها التي تجلب أنظار الجميع
تمر الأيام وانا اعانى من ارهاق الموصلات والعمل مشاكل الاولاد
في صباح الغد وعلى غير العادة دخلت المكتب بدري على غير العادة ، حتى الناس اللي معايا استغربوا لما شافوني داخلة عليهم "صباح الخير ، أستاذ محمد رفع راسه من الورق اللي بيبص فيه مستغرب "ايه دا عبير جاية في معادها يعني ، ايه اللي حصل" ، وقفت قدامهم على باب المكتب و من غير نا ارد عليه رد أستاذ إبراهيم جسم معضل عريض نسوانجي بكل إمتياز متزوج "مالك كدا عالصبح ؟ فين ضحكتك الحلوة؟ لو مجيك بدري هايخليكي تقلبي وشك علينا كدا يبقا تعالي متأخرة احسن" ، ابتسمت مجاملة "مفيش حاجة شوية مشاكل بس" ، مرضيتش احكي لحد حاجة من اللي حصل قولتلهم مشاكل و خلاص. دخلت المكتب بدأت العمل لدي محضارة ، دخل ورايا إبراهيم يعتبر اقرب واحد ليا في الشغل لانه هو الوحيد اللي في مستوايا ، كلهم اساتذة جدد بالحامعة و انا بشتغل دخل استاذ ابراهيم وسندس كان هو كمان مدايق ، قعد على الأريكة اللي في المكتب و ولع سجارة "معلش يا عبير استحميليني واستحملي سيجارتي اليوم ، بصتله " ، خدت بالي انه مدايق "مالك يا واد وشك مقلوب كدا ليه؟" ، "مفيش مشاكل مع زوجتي بس" ، ضحكت كأني بقوله كلنا سوا استغرب و بصلي "مالك انتي " شيلت الاوراق اللي اعمل عليها "هاودي الحاجات دي و ارجعلك". رجعت لاقيته قاعد بالمكتب لوحده "يا ابني فك وشك شوية انا مش ناقصة"
ابراهيم "مالك بجد يا عبير ؟ مش زي عادتك كدا؟" ضحكت "جوزي طول هذي المرة بالسفر و سابني و مشي" مشاكل الاولاد ضغط العمل والمصيبة سيارتي معطلة و ارهاق الاتوبيس ومشاكله

استغرب اوي "دا ليه كدا؟ ايه اللي حصل لدا كله؟" ، معرفتش ارد عليه ، أصل هأقوله أيه؟ ، هو مسكتش "ايه سكتي ليه مالك بجد؟ ايه اللي حصل؟" "مفيش حاجة هي العيشة كلها هم ، مش عارفة ايه؟" ، "في ايه بس يا ام أمير ؟ الراجل مزعلك ليه اوي كدا؟" ، مع كتر اسألته قولتله"مفيش ، ضحك "طب و ايه المشكلة ؟ على فكرة راح اوصلك معي لبيتك و كمان كل صباح اصطحبك معي للجامعة حتى تصلحي سيارتك وكذا تتخلصي من تعب الأوتبيس
يا سلام يا استاذ ابراهيم وناس والطلاب والأساتذة تقول ايه لو شافوني معك بالسيارة إبني وكمان جيراني
ابراهيم انا عندي محاضرة الان اراك لاحقاا القيت المحضارة انتهى الدوام
اتجهت نحو قاعة الاساتذة الجميع غادر وجدت زميلتي سندس تغادر مسرعة كعادتها
أثناء الرجوع للمنزل فضلت الاوتوبيس على عرض زميلي ابراهيم ركبت الاتوبيس ورغم احتشامي في ملابسي حيث انني كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزة وايشارب الا ان هذا لم ينقذني من التحرش الذي تعرضت له فقد شعرت بشاب خلفي يمرر ظهر يده على مؤخرتي وكانه لايقصد وبعدها بلحظات شعرت بكف يده وهو يدخل بلطف بين الفلقتين وشعرت باصبعه داخلهما تعجبت كثيرا وانا اقول في نفسي “ماذا عليا ان افعل هل ارد عليه وامنعه ام ماذا؟” وماهي الا لحظات اخرى وبدات اشعر باصبعه يتوغل داخلي اكثر واكثر ويتحسس منطقة حساسة مني, بدات اشعر بدفء ولذة رغم اعتراضي لافعاله بي ولكنني شعرت ان هذا عادي خصوصا انه كان محترفا ومتمكننا وكانه وصل لهذا الاحتراف من كثرة تحرشة بالبنات في المواصلات العامة ولم اكن اعلم لماذا يفعل ذلك فهل كان يتمتع بفعلته ام انه يريد ان يمتعني انا لانه يدخل اصبعه برفق ويزغزغ برقة حتى شعرت بمتعة ونشوة شديدة ولحسني الحظ نزل الركاب فجاة فقد كانت محطة رئيسية وفرغت الكراسي وجلست وانا متعجبة مما حدث لي.
وصلت للمنزل تعب ارهاق
الاولاد بغرفهم امير ابني يخرج مسرعا لديه حصة في رياضة الكراتي يتدرب عند وليد 35 سنة بطل في رياضة الكراتي جارنا بالعمارة متزوج بدون اولاد
تمضي الايام روتين عمل غياب زوجي الاولاد
هي اعتادت يوميا، حين لا تتأخر في العمل، على المرور على مدرسة ابنتها الصغيرة لتعود بها للمنزل. بحكم أنها امرأة مثيرة مرغوبة للرجال، فإنه من الطبيعي أن يشتهيها أي رجل يتعامل معها بشكل شبه يومي، أحد هؤلاء كان مدرب ابنها وجارها وليد الذي يملك صالةلتدريب الكراتي التي يرتادها ابنها الأكبر كانت عيناه تأكلانها أكلا كلما التقيا لمناقشة أمور تدريب ابنها.
لن يصعب على امرأة جميلة بإغراء و إثارة وليد
لن يحتاج الأمر لمجهود منها، و لا حاجة لوصف لطريقة حدوث ذلك.
في صباح يوم من أيامها المعتادة دخلت المكتب صباح الخير
الجميع يحيها سندس بضحكاتها المعهودة وابراهيم يبتسم لي عبير صباح النور والسرور يرمقها ويتابع حركاتها بل قرر حتى
أن يصبح أكثر جرأة، حيث رأى أنه عليه أن يلامس عبير كلما أتيحت له الفرصة، لمسات تبدو في ظاهرها عفوية و طبيعية، من قبيل وضع أطراف اليد على زندها أثناء الكلام، أو مثلا حين تقدم له قطعة من المرطبات ليقضم منها، فيرفض مدعيا أنه يشعر بالشبع، و يمسك يمعصمها ليمنعها بلطف من ذلك، أو حين يرى جرحا طفيفا في يدها فيمسكها و يمرر اصبعه برفق فوق ذلك الجرح و هو يسألها عن سببه و مدى ألمه، و غير ذلك من الفرص التي قد تُفهم و لا تُفهم على أنها رغبة جنسية.
إبراهيم أصبح يريدها أن تعرف أنه راغب فيها، لا يجتهد لإخفاء ذلك، لكن بحذر طبعا، فمن ناحية لا يريد أن يرمي أوراقه بسرعة و بوضوح حتى لا ترفضه، و من ناحية أخرى هم ليسوا وحدهم في العمل، دائما ما يكون هناك أحد الزملاء متواجدا معهم، كما أنه يعرف أن من لوائح العمل التي يتم التشدد فيها هي التحرش الجنسي، فإن أساء إبراهيم مثلا تقدير إحدى لمساته أو كلمات غزله لها، قد تسبب له فضيحة و طردا من الشغل
بخلاف اللمسات أصبح إبراهيم يرمي عبارات غزل مبطنة.
قد علم منذ مدة أنها أم ل 3 ***** و ليس طفلا واحدا فقط. لهذا و في يوم من الأيام و هو واقف يحادثها في مكتبها، شاهد على هاتفها صورة إبنتها ندى عمرها ست سنوات، قال لها :
"عبير، هل هذه أختك الصغيرة؟"
ضحكت و لم تخفي اتساع عينيها من الفرحة، قائلة :
"تلك ابنتي و ليست أختي"
"مستحيل، كم عمرها؟"
"ست سنوات" الجميع يضحك وعبير لا تستطيع اخفاء سعادتها
تواصلت علاقتهما على هذا المنوال، حلويات متبادلة، مزاح، حديث عام
تمر الأيام إيقاع الحياة و العمل جعل نشاطها الجنسي ينقص مع الوقت، فهي و زوجها يعملان و لديهما 3 اولاد، ما إن تغادر العمل حتى تسرع للعودة بطفلتها من الحضانة، تصل للبيت بعد غروب الشمس متعبة لا تفكر سوى في الراحة. لا تملك هي و زوجها سوى بعض العطل التي يزور بها زوجها المنزل للخروج و السهر، و لإيجاد الوقت لممارسة واجباتهما الجنسية تجاه بعضهما.
كان آداء زوجها الجنسي عاديا، مثل معظم الأزواج، قد يفي بالحد الأدنى من المتعة، لكنه ليس بالمميز أبدا، حياة عبير الجنسية كانت اعتيادية نمطية، خصوصا أن زوجها قد زاد وزنه مع السنوات و هو أمر مؤثر في الممارسة الجنسية.
بما أن عبير تتوهج تألقا و نشاطا في العمل، من حيث التعامل و التصرفات، فمن الطبيعي أن تكون كذلك تتقد شهوة، فالمرح و الروح الجميلة و البشاشة و المزاح دليل على حب الحياة، و محب الحياة لا بد أن يعشق الجنس و يبحث عن أقصى مكامن المتعة فيه.
عبير تعترف بينها و بين نفسها أنها لا تمنع عينيها من الإعجاب برجال آخرين، مؤخرا إبراهيم زميلها الجديد، و قبله وليد مدرب إبنها كثيرون ممن تصادفهم حتى و لو مرة على الأقل.
من الطبيعي أن تعجب المرأة بأكثر من رجل، خصوصا امرأة مثل عبير
بدأت عبير تلاحظ أن إبراهيم يبادلها النظرات، بل و يظهر ذلك بإصرار و جرأة.
كانت تشعر في داخلها بنشوة عارمة و هي ترى عينيه الساحرتين تأكلانها أكلا.
كانت نظراته لها تلهب مشاعرها و تهيجها.
بدأت تفكر بالجنس أكثر من ذي قبل، أحيانا أثناء نومها تضع الوسادة بين فخذيها و تضمها بقوة و هي تشتعل شهوة بينما زوجها غائب و حين تستحم تتلمس جسدها و تتحسس بظرها و عانتها و تمارس العادة السرية و هي تسترجع نظرات إبراهيم و كل الرجال الذين جلبهم سحرها و جمالها.
كانت عبير لا تفكر بخيانة زوجها لكنها كانت تستمتع بنظرات الرجال لها تفترسها، تشعر بالسعادة و هي الآن تجاوزت الأربعين و أنجبت 3 ***** و لا تزال مرغوبة.
كانت في داخلها ترغب في إبراهيم لكنها تعرف أن الأمر صعب جدا و حساس و لن يجلب إلا المشاكل. و كان هذا ما يجعلها تعذره لعدم محاولته معها، بل و هو راحة لها، فهي حين تفكر في وضعها العائلي المستقر مباشرة تطرد من عقلها أي أفكار قد تهدم كل شيء في رمشة عين. لكنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من أن تعجب إبراهيم ، نظراتها له أمر لا تتحكم فيه، صحيح أنها لا تنظر له كالمراهقة البلهاء التي تحدق في فتى أحلامها دون توقف، لكنها تعرف متى تنظر و متى لا.
نقصت نظرات عبير لإبراهيم خصوصا حين اقتربا من بعضهما أكثر، أصبحت بينهما شبه صداقة، أو لنقل توطدت علاقة الزمالة بينهما، لهذا لم تعد محتاجة لجلب انتباهه، و كأنها ضمنته في صفها، لم يعد ذلك البعيد الذي تنظر إليه دون أن تقترب منه. كذلك من الطبيعي أيضا أن البعد بين المعجبين يكون من أسباب الوله، فإن انتفى البعد و تحقق و لو قد يسير من الوصال، نقصت مظاهر الوله قليلا. أيضا لكل جديد و غامض هالة تحيط به تزيد من سحره، بمجرد تجاوزها ينقص السحر.
هي تعرف أنه يزور مكتبهما من أجلها هي و هذا الإحساس يشعرها بالنشوة.
تدرك تماما أنه يتجرأ على لمسها كلما تسنى له ذلك.
حتى سندس زميلتها لاحظت أن إبراهيم معجب ب عبير الأمر واضح و هو لا يجتهد في أن يخفيه أصلا.
تحدثت معها في الموضوع، و كانت كلتاهما تتبادلان النظرات دون أن ينتبه إبراهيم لهما حين يزورهما، حين تذهبان معا للغداء أو للحمام، أحيانا تتحدثان عنه، كانتا تتفقان على أنه وسيم و جذاب، لكن لم تتطرقا لفكرة أن تمارس أي منهما معه الجنس، بدأتا تركزان على تصرفاته حين يكون مع عبير و كانت سندس تقول عبير أنه سيأكلها بعينيه و أنه يتقرب منها، و عبير تقول لها أعرف، تتبادلان الضحكات.
لكن المؤكد بين كل الأفكار و الفوضى في عقل عبير و مشاعرها، أن رغباتها الجنسية بشكل عام أصبحت فتيلا ينتظر فقط عود الثقاب لإشعاله
في يوم من الأيام قررت عبير زيارة قاعة الكراتي أين يتدرب إبنها أمير لم تجد غير المدرب وليد
عبير: مرحبا مساء الخير وليد
وليد: مساء النور مرحبا تفضلي مدام عبير
عبير: على الأرجح أضنني وصلت متأخرة
وليد: نعم لقد غادر الجميع وإبنك أمير أيضا تفضلي بخطوات بطيئة تتجول عبير داخل القاعة تنظر خلصة لجسم وليد المفصل صدره العاري العريض أكتافه جسمه الممشوق
ابتسمت عبير و كانت تنظر للساعة و أحيانا ترفع نظرها لتقابل عيني وليد و هو يمدح إبنها ويمدحها .
انتقل وليد للمس أصابع يدها برقة و هو ممسك بها و يواصل تغزله بها.
اختلطت الأحاسيس داخل عبير لكن شيئا داخلها كان قد وقع أسيرا في شراك وليد.
جذب وليد عبير و أبعدها عن مرمى نظر المارين من أمام باب القاعة و اقترب بها لزاوية لا يمكن لأحد أن يراها لأنها مغلقة بباب يؤدي لغرفة داخلية
مازال ممسكا بيدها، تبعته عبيردون أن تعترض رغم خوفها و توجسها.
لكن صوت الشهوة داخلها جعلها تواصل المسير.
توقف بها وليد و هو يرميها بوابل من كلمات الغزل، ثم اقترب منها و همس في أذنها بكل ثقة :
"هل تعرفين أنك مغرية جدا؟"
ثم أعاد رأسه للخلف و نظر في عينيها و ابتسامة تعلو محياه.
لم تجد عبير ما تجيب به سوى إبقاء عينيها في عينيه دون حراك، بينما بدأت ابتسامة خفيفة ترتسم على شفتيها.
و ماهي إلا لحظات حتى بدأ وليد يقرب شفتيه من شفتيها، ثم أطبق عليهما في قبلة طويلة، ثوان معدودة مرت قبل أن تتفاعل معه عبير فبدأت تبادله القبل. و هي تحيط عنقه بيديها.
كان كل منهما يلتهم شفاه الآخر، ينزل ليمتص شفتها السفلية ثم يصعد ليرتشف شفتها العلوية. كانت هي كذلك تكرر نفس الأمر.
ترك وليد شفتيها و نزل يقبل رقبتها، هنا صدرت آهات خفيفة من عبير
انطلق مارد الشهوة من قمقمه، لم يعد للعقل سلطان.
تذكر وليد أن باب القاعة مفتوح، فتوقف عن التقبيل وسط استنكار واضح و استغراب من عبير
"سأذهب لأغلق الباب
"حسنا، بسرعة بسرعة"
ذهب وليد ليغلق الباب و عاد سريعا ليستأنف ما بدأه، بمجرد عودته استقبلت عبير شفتيه بقبلات هائجة و ساخنة. بدأ لساناهما يلتقيان و يلعقان بعضهما، ثم كان في كل مرة يلتقط أحدها لسان الآخر بشفتيه ثم تلتقي الشفاه مجدد في رقصة ملتوية و كأنهما راقصا تانغو.
بدآ ينزعان ملابسهما بسرعة و بكل عنف، بقي كل منهما بملابسه الداخلية، نزل وليد ب عبير إلى الأرض و بدأ في تقبيل رقبتها و صدرها بنهم و هي تمسك رأسه و تتأوه و تصدر فحيحا كالأفعى. سرعان ما تشتاق شفتاها للقبل فتجذب رأسه بقوة ناحيتها لتلتهم شفتيه بكل جوع و نهم. كانت تقبله كأنها عاشقة له منذ الأزل.
إنه ليس الحب، إنها الشهوة حين تصل مداها، خصوصا مع امرأة مثيرة و ساخنة مثل عبير
بعد ماراثون من القبل، نزع وليد عن عبير ملابسها الداخلية كلها، و هكذا بقيت أمامه بجسدها البض الطري عارية تماما. بدأ يلحس بطنها نزولا إلى عانتها، كلما اقترب من كسها كانت عبير تترقب ما سيفعل في ذلك المكان، اقترب لسانه من أسفل عانتها ... و لكنه ... عاد مجددا ليقبل بطنها و صدرها. لقد قام بتشويقها و جعل كسها يقف على أهبة الإستعداد تحضيرا لغزو قادم من اللسان الغريب.
اول ما لسانه لمس كسي صرخت "آااااه مش قادرة

نلتقي في الجزء الثاني...........


الجزء الثاني

بعد ماراثون من القبل، نزع وليد عن عبير ملابسها الداخلية كلها، و هكذا بقيت أمامه بجسدها البض الطري عارية تماما. بدأ يلحس بطنها نزولا إلى عانتها، كلما اقترب من كسها كانت عبير تترقب ما سيفعل في ذلك المكان، اقترب لسانه من أسفل عانتها ... و لكنه ... عاد مجددا ليقبل بطنها و صدرها. لقد قام بتشويقها و جعل كسها يقف على أهبة الإستعداد تحضيرا لغزو قادم من اللسان الغريب.
اول ما لسانه لمس كسي صرخت "آااااه مش قادرة
بدأت تتحرك تحته بعنف تحثه على مداعبة كسها، تمنع عنها مرة و اثنتين ثم حقق لها مرادها، بدأ لسانه رحلة بين بظرها و محيط مهبلها الخارجي. خرجت عبير عن طورها فقد تسببت لها أول لمسة من لسانه لبظرها بحالة تشبه الجنون، حيث ضمت ساقيها لا إراديا على رأسه بقوة و كأنها أفعى تخنق ضحيتها.
عبير بتعض علي شفايفها وايدها علي وشها والمتعة اكبر من اي شيئ يوصف اااااااممممم اااااه
أبعد بين ساقيها بقوة و واصل لحسه لبظرها و كأنه عازف على غيثار. في حين انهمكت هي في آهات متتالية تتلوى آه آه آه ااااه ااااه و تنتفض تحته تترجاه أن يبدأ في إدخال قضيبه.أرجوك، لم أعد أحتمل، أدخله الآن يا وليد اااه
لم يعاندها هذه المرة، حيث نزع سرواله الداخلي ليكشف قضيبا متصلبا متأهبا لاقتحام أسوار كسها. بدأت تمد يدها له مباشرة جاذبة له لكسها كي تدخله، فأمسكه وليد معها و بدآ سويا في إدخاله برفق، أوصله وليد لمنتصفه، ثم أخرجه بهدوء و بطء وهي تتأوه.ااااه ااااح اااه
واصل وليد في إدخاله و إخراجه ببطء ثم بدأ يزيد من وتيرة الإدخال و الإخراج تدريجيا، و زادت معها وتيرة آهات عبير
عبير: اااااه اااأااه براحة . براحة .. هووووف هووووووف احححححح
اححححححح . اااااااااه
سرعان ما وضع وليد يده على فمها ليذكرها أن لا ترفع صوتها فقد يسمعهما بعض المارة
دخلت عبير في عالم آخر و هي تنتاك من وليد بقوة و سرعة لم تعهدها أبدا من زوجها، كان وليد كلما نزل قليلا بصدره على صدرها، تسارع هي لالتقاط شفتيه بقبلات لاهبة تخفي فيها آهاتها و صراخها.
وليد مدخل زبه بالكامل في كسها وحضناه بأيدهاا وشفايفها بتمص وترضع في شفايفه وزبه داخل خارج ببطئ في كسها
ااااحححح اححححححح . اوووي اوووووي ... زبك حلو يا وليد .. زبك حلو .. ايووووه .. نكني .. نكني يا وليد نكني كمان . نكني في كسي اوووي
وليد: بنيكك اهو
عبير: احلي نيك ده .. واحلي زب .. اوووووف .. اووووووف .. ياخرابي . ياخرررررابي .. كسي .. كسي
توقف وليد قليلا و قام برفع عبير من على الأرض و وضعها فوق وسطه و ضمها لصدره بكل قوة، فيها أحاطت هي بساقيها على ظهره و أمسكت خديه و بدأت تلثم كل مكان في وجهه بكل شغف، أمسكها من مؤخرتها و واصل نيكها بنفس الإيقاع و هي تحاول كتم صيحات دفينة. ارتفع نسق الرهز المتواصل حتى بدأت عبير في رعشتها ااااه ااااااح ااااااااااي ااااه هنا خرجت كليا من هذا العالم نسيت كل شيء، نسيت عائلتها و زوجها و أبناءها.لم يعد لهم وجود، هي الآن تحلق في سماء عالية من النشوة.
وليد ثبت زبه جوه كس عبير لحظات بدون حركة . وبعدين بدأ يسحبه براحة اوي . وسطة بيترفع وزبه بيخرج من كسها بشويش .. ورجع راح مدخله للمخاصي.. ويعاود الخروج ببطئ واالدخول مره تانيه في كسها
عبير حضنتة بكل قوته وهي تتأوه وتنفخ من شده المتعة والأثاره اللي كانت حاسة بيها
احووووو احوووووو. ايه ده .. زبك تخين اووووي في كسي .. اوووووف اوووووف
كمان . كمان . كمان .. ايووووه . ايوه كدة
لم تمر ثوان حتى بدأ وليد ينتفض و يفرغ منيه داخلها، مع كل دفقة من منيها كانت تحس بكسها يرتعش و ينقبض.
بعد أن أفرغ وليد كل ما في جعبته، اعتصرها بقوة و نزل على ظهره و هو محتضنها و شفاههما في عناق وثيق.
استمرا لدقيقتين في تلك الوضعية، حتى هدأت أنفاسهما و أنزل وليد عبير من على صدره و ذهب لحمام صغير في القاعة ليغتسل.
بقيت عبير في حالة تشبه التخدّر و عيناها منتشيتان و هي تنظر للسقف، إلى أن رأت وليد و هو يرتدي ملابسه مبتسما ابتسامة الزهو و النصر.
قامت من الأرض و دخلت لتغسل نفسها و تسوي شعرها المنكوش و تصلح ما فسد من ماكياجها جراء المطحنة التي دارت منذ قليل.
خرجت مرتدية ملابسها و هي في أبهى حلة كما دخلت الصالة.
عادت عبير لمنزلها و هي تشعر بنشوة غامرة كانت تطرد أي إحساس بالذنب يخامرها.
لم تشأ أن تفسد على نفسها هذا المزاج الرهيب الذي أعطاه لها وليد بنيكه اللذيذ لها.
طيلة ذلك اليوم لم تسمح لنفسها بالتفكير، فقط إحساس.
من الغد بدأت تفكر، فكرت بينها و بين نفسها كيف أنها تخلت في لحظات عن مقاومتها لرغباتها و خوفها على مستقبل أسرتها، رغم أنها تقريبا أغلقت الباب على زميلها إبراهيم لنفس السبب.
خلصت في نهاية الأمر أنها استسلمت لأن ما فعله معها وليد كان وليد اللحظة، في مكان غير محكوم بقواعد مثل شغلها و لا يحتاج لتخطيط. لربما لو كان إبراهيم معها في مكان ما لوحدهما و بدأ يحاول إغوائها لانقادت له دون مقاومة. لكنهما في مكان عمل محترم حيث معهما عشرون شخصا أو أكثر في نفس الطابق و في كل زاوية هناك كاميرا للمراقبة.
ما يفعلها معها إبراهيم يعطيها فرصة و وقتا للتفكير، حيث يهيجها بنظراته و لمساته في الصباح و أمامها ساعات للعودة لبيتها، تكون قد فكرت و تحكمت في نفسها.
لكن وليد كان معها في مكان لا يراهما فيه أحد، لم يعطها فرصة للتفكير، مباشرة خاطب الجانب الشهواني فيها فتبعت شبقها و سلمته نفسها.
في لقاءها مع وليد، اكتشفت عبير جوانب أكثر في الجنس و فجرت مواهبها الدفينة.
كانت ساخنة جدا، يا لحظ وليد الذي حظي بنيك امرأة ساخنة و هائجة، و فوق ذلك جميلة و مغرية، جسمها ناعم نظيف من رأسه لأخمص قدميه. سخونتها و جمالها و نظارتها زادت من جودة آداء وليد.
كانت عبير في قمة المتعة مع وليد، بالنسبة لها فهي الآن تحظى بأفضل جنس ممكن، فهي لم تضاجع في حياتها سوى رجلين، زوجها و وليد، و بالتالي فالمقارنة سهلة و محسومة.

انتهت عطلة نهاية الأسبوع،قصدت عبير عملها باكرا وصلت لمكتبها
كالعادة، وضعت أغراضها لم يكن في المكتب سوى محمد زميلها. صباح الخير أستاذ محمد
محمد: صباح النور
عبير أين إبراهيم أين سندس
محمد: أبراهيم اااه اظنه بالحمام
خرجت مسرعة للحمام، أرادت رؤية إبراهيم مبكرا و لم تطق صبرا.
وصلت للحمام إقتربت من الباب صوت آهاات سندس
لم تستطع عبير منع نفسها من أن تفتح عينيها لأقصاهما من هول الصدمة.
أحست بالدم توقف في عروقها، شعرت بتنميل في أطرافها
.

اااااااه ااااااااه . برحة يا ابراهيم .ااااااااه
ااااااااه.. اااااااه .. لسانك علي طول مولعني كدة . اخ اخ اخ . اووووووووووف
ابراهيم رفع رجل سندس لفوق اوي وراح منزل سوستة بنطلونة وحط زبه علي طول جوه كسها
اي اي . براحة يا ابراهيم.. براحة علي كسي . ايييييي
ابراهيم: مالك يا متناكة .. كسك وجعك
سندس: اوي .. وجعني اوي يا ابراهيم
ابراهيم: انيكك براحة يا لبوه ؟
سندس: لا نكني خليه يوجعني
ابراهيم طلع زبه ورزعة في كس سندس .. كده ... ولا ارزعة اكتر
اي اي .. ايوووه . كدة يا قلبي.
ابرااااااهيم
ابراهيم: نعم يا متناكة
سندس: قلب المتناكة .. نكني اوووي .. نكني جامد ... ااااااااه .. ايوه كدة ... دخله اوي في كسي .. ااااااااخ . ااااااااااخ
ابراهيم شغال يدخل زبه اوي في كس سندس ويطلعة وسندس تحت منه بتتغنج وتتمايص من اللذه اللي حاسة بيها وهي تحت زبه
شويه وقومها وراح مخليها تقف وتنزل بوشها وجسمها لتحت وايدها سانده عالحيطة
وهو جه من وراها وحط زبه في كسها من ورا
اااااااااااي . ايه ياااا ه .. زبرك فشخني .. اااااااااححححححححح اححححححح
كمان . كمان . اوي . اوي ي ابراهيم. نكني اووووي
ابراهيم عمال ينيك ويدخل ويخرج زبه في كس سندس من ورا ويضرب طيزها البيضااء
وهي مش قادره خلاص
سندس: حبيبي نكني في طيزي
ابراهيم: تصدقي كنت لسة هقولك .. طيزك وحشاني بجد
راح ماسكها من ورا من وسطها وحط زبه علي خرم طيزها
سندس: كدة هتوجعني . بل زبك الأول قبل ما تحطة
ابراهيم: راح تف على خرم طيز سندس وعلى راس زبه وحطه علي خرمها وبدأ يحاول يدخله بشويش
ايييي . ايييي براحة . ببراحة علشان خاطري.. اي اي . بيوجع بيوجع اوي
وراس زب ابراهيم بقت بتدخل في طيز سندس اللي بتتموحن وهي حاسة براس زبه بيفوت في طيزها
اااااحححححححح احححححححححح
حلووووو اووووووي .. دخله براحة . دخله كله في طيزي .. اوووووف ..اووووووف .. يالهوي يالهوي
حلو اووووي ..
زب ابراهيم بقي كلة في طيز سندس
اححححححححح احححححححح
كله يا ابراهيم. كله يا حبيبي. اووووو اووووو . نكني .. نكني في طيزي اووي
اي ااي اي .. اوووو اوووو . يالهوووي يالهوي علي زبك . نيك . نيك اوووي .
انا شرموطتك . انا لبوتك
ابراهيم ماسك سندس من لحم طيزها وشغال ينيك فيها براحة كأنة بيعزف مش بينيك
ابراهيم شغال ينيك في سندس وهي بتتلوي وتتشرمط وتتأوه
حطه في كسي يا ابراهيم. حط زبك في كسي بقي اوووووووف. .
ابراهيم شال زبه من طيزها ورشقة في كسها من الوضع الخلفي
احووووووو.. احووووووو. ياخرابي . يالهووووي .. ايه ده.. ايه المتعة دي .. نكني .. ارزعة فيا اوي ...
ابراهيم عمال يرزع زبه بكل قوه وهي بتتلبون نيك
اححححح. اححححح. كمان.. نيك لبوتك .. نيك الشرموطة بتاعتك اووووي
زبك نياكي .. بعشقه بعشقة اوووووي
ابراهيم عمال يطلع ويرزع زبه وبدأت سرعتة تذيد وصراخ سندس يزيد
جبهم بقي مش قادره
ابراهيم: اجيب ايه
سندس: لبنك .. جيب لبنك بقي
ابراهيم.. اجبهم فين يا لبوه
سندس. في كسي . ااااااااه .. عايزه لبنك يملي كسي يا ابراهيم
اووووووف . اوووووووف . يخرب بيته . يخرب بيتة .. زبرك عمود في كسي ياولا .. بعشقة ..
ابراهيم : بتعشقيه هو بس
سندس: بعشقك انت وهو .. اااااي اااااي . بس زبرك يجنني . اوووووف اوي . اوووي ياحبيبي.. نكني اووووو
ابراهيم: شو رايك غدا راح تجيلي للبيت
سندس: ما بعرف أختي ليلى موجودة ما بقدر
ابراهيم: راح ماسك سندس من شعرها وهو مركب زبه من الخلف في كسها وشد شعرها بقوه لدرجة ان راسها كلها رجعت عليه.. جري ايه ياشرموطة .. انا ميتقليش لا فاهمة
سندس: ااااه ااااه شعري شعري .. ياابراهيم ايوا فاهمة
عادل :: تبقي تسمعي الكلام يا متناكة .. لما اقول تجيلي تجيلي
ابراهيم بيكلمها كان بيرزع زبه بكل قوه في كسها وهو شادد شعرها
سندس حست بقوة وسيطره ابراهيم عليها
وشخصية العنيفة مع قوة ادخال زبه في كسها كان عامل ليها نوع من المتعة
والخضوع ل اومره
وبأيده التانيه بقي بيلسع لحم طيزها بضربات قويه
سندس بتتوجع وتصرخ وفي نفس الوقت شاعره بمتعة مضاعفة ولذه بتسري في كل عروق جسمها لدرجة انها اترعشت اكتر من مره
عبير: ازداد هيجانها وازدادت شهوتها لم تستطع التحمل وخرجت منها ااهات سمعها ابراهيم لمحها تتلصص عليهم لم يقم بأي ردت فعل
وكانت المفاجئة
سندس ساندة الحيط وابراهيم بينكها من الوضع الخلفي .. لحظات من الصدمة او المفاجئة
اللي اترسمت علي وش ابراهيم هل يتوقف ام يتابع وعينه على عبير
سندس وهي ممحونة وبزازها بتروح وبتيجي من شده خبطات لحمة في لحمها
لغايه ما ابراهيم كلبش فيها اوووي . ودخل زبه فيها للأخر وحست باللبن السخن والمولع نار وهو بينزل في كسها
لحظات متتعداش الخمس ثواني اسرعت عبير عائدة و هي تكاد تطير بأجنحة الشهوة نلتقي في الجزء الثالث


الجزء الثالث

لحظات متتعداش الخمس ثواني اسرعت عبير عائدة و هي تكاد تطير بأجنحة الشهوة

خرجت من الحمام لتغادر بسرعة أمسكت هاتفها و اتصلت بوليد ، لا تدري بالضبط لم خيرته
و فعلا اتفقا على أن تلاقيه في منزله بعد خروجها من العمل.
كانت تعد الثواني لتصل بسرعة
خرجت مسرعة و استقلت سيارة أجرة و انطلقت كالصاروخ لملاقاة عشيقها.
وصلت لبيته و دقت الجرس، ما إن فتح وليد الباب حتى هجمت عليه كأنها نمرة متوحشة تنقض على فريستها.
بدأت تلتهم شفتيه بكل عنف و هي تدفعه للحائط، لم تهتم للباب الذي لم يغلق بعد، حتى أفلت وليد نفسه منها ليغلق الباب و هو يقول لها استني الباب مفتوح
عبير قفلت الباب بأيد والأيد التانيه بتشد وليد من القميص بتاعة وتشده عليها
الباب بيتقفل ووليد بيقرب منها
وشفايفة مسكت في شفايفها .. وهي راحت بضهرها تسند عالباب اللي اتقفل
ووليد لذق فيها .. وايدها علي خدوده وشفايفها بتمص في شفايفة
زبه انتصب وخبط في كسها وايدها نزلت
وراحتله .. مسكتة من زبه اوووي وشفايفها بقت بتعض في شفايفه
هاجت جدا عليه ولفت بيه وبقي ضهر وليد هو اللي مسنود عالباب ونزلت علي ركبها وايدها الأتنين علي فخاده تحسس عليهم بهيجان
ايدها بتحسس وتتحرك بولع وعيونها مركزه علي زبه وصوابعها راحت لسوستة بنطلونة .. نزلت بيها ببطئ وبتعض علي شفايفها . وبدأت تنزل بالسوستة
وايدها دخلت جوه ومسكت زبه والأيد التانيه نزلت لكسها تفرك فيه
وليد سند راسه عالباب وايده اتحطت علي وشه من شده الأثاره وخرجت منه ااهات مكتومة لما عبير اخدت زبه بين شفايفها تمصها وترضعها
بعد وصلة من المص ورضاعة زبه وبيضانة
وليد: شو صاير معك هايجة اليوم
"أغلق فمك و هيا ضاجعني"، قالت عبير ذلك و أمسكت بعنق قميصه تجذبه نحوها بقوة و غرق كلاهما في قبلات محمومة، كانت تمرغ شفتيها بين شفتيه باحثة عن لسانه، كانت مضطربة جدا في حركاتها.
حملها بين يديه دون أن يقطعا قبلاتهما إلى غرفة النوم، و بدأت بعنف تنزع ملابسها و تنزع عنه ملابسه و هي تلثم صدره و رقبته و تلفح بشرته بأنفاسها الساخنة.
دفعها على السرير و نزل يقبل شفتيها و خديها و رقبتها و صدرها و هي تنتفض تحته بهيجان غير معهود، كان فكرها مشوشا مشغولا بإبراهيم وسندس، لكن انشغالها ذلك لم يفقدها تركيزها مع وليد بل أن تشوشها و توترها و هوسها بإبراهيم هو ما غذّى رغبتها و جعلها تبدو كالمجنونة الشبقة التي لن تهدأ حتى يسحقها قضيب و يدمر كسها تدميرا.
أمسكت برأس وليد توجهه بين صدرها و بطنها و كسها يلحس و يمص و يعض هنا و هناك، كانت شفتاها ترتعشان من فرط اللذة و عيناها هائمتين مرخيتين، ترمشان بسرعة كبيرة غير قادرة على التحكم بها.
ترجت عبير وليد بكل إلحاح أن يبدأ في نيكها :
"أرجوك، أدخله فيَ الآن ياوليد نيكني .... أحتاجه بشدة ... أشعر بحكة في كسي لن يُذهبها سوى قضيبك ... هيا بسرعة ... أرجوووووك "
و لما تباطئ وليد في ذلك، دفعته بقوة و قامت و طرحته على ظهره و هو يضحك من قوتها العتيدة التي نزلت عليها فجأة.
صعدت عبير فوق وليد و هي تدخل قضيبه داخلها بتوتر، و ما إن رشقته في كسها حتى بدأت رحلة من الجنون، كانت تقفز فوقه بهيجان و سرعة ااااح ااااه امممممم ، وضعت يديها على ركبتيه تستند عليهما و واصلت صعودها و نزولها فوق ذكره. أطلقت عقيرتها للصراخ و الآهات بشكل جريء لم تفعله من قبل اححح ااااه
أغمضت عينيها و زادت وتيرة نطاتها فوق القضيب الذي كان يخترق مهبلها حين قفزت لذهنها صورة إبراهيم و هو يغرس قضيبه في كس سندس يزلزل كيانها و يجعلها ترتجف تحته كالطائر المذبوح.
علا صراخ عبير و بدأت تتفوه بكلام ساخن تحث فيه وليد على نيكها :
نيكني اااه ... قطعني اااح ... لا ترحمني اي ي .... اقسمني لنصفين ... آآآآآآآه"
كان لسانها يوجه تلك الكلمات لوليد و لكن قلبها كان يقصد إبراهيم
اهتاج وليد من السخونة المرعبة التي اعترت عبير فبدأ وسطه يتحرك تحتها بعنف و سرعة رهيبين و هو يمسك خصرها بإحكام يدك حصون كسها، بينما صوت ارتطام عانته بمؤخرتها يعلو كتصفيق حار
عبير حضنتة بكل قوته وهي بتأوه وتنفخ من شده المتعة والأثاره اللي كانت حاسة بيها
احووووو احوووووو. ايه ده .. زبك تخين اووووي في كسي .. اوووووف اوووووف
كمان . كمان . كمان .. ايووووه . ايوه كدة
اوووووف .. نكني . نكني .. اوووووووف
ارتفعت شهوة وليد لمداها حتى بدأ ينتفض تحت عبير و هو يفرغ منيه دفقات ساخنة في مهبلها، نزلت على صدره تقبل فمه معلنة انتهاء المعركة الحامية.
على غير المعتاد لم تطل عبير رقودها على صدر عشيقها، نهضت مباشرة تغسل نفسها و وليد ينظر لها في دهشة و استغراب.
أكملت عبير تبردها و اغتسالها و ارتداء ملابسها و وليد يقول لها :
"وااااو طيزك شيء خرافي تجنن"
اكتفت بابتسامة خفيفة و هي تصلح ماكياجها أمام المرآة.
واصل وليد
"مالذي هيجك هكذا؟ ..... أعني ... أنت ساخنة لكنك منظر طيزك حكاية أخرى .....متى يكون لها نصيب.
أنهت عبير زينتها و التفتت له و هي تبتسم :
"توقع مني كل شيء"
ثم ودعته و غادرت.
اعتقدت عبير أن تلك النيكة ستنسيها إبراهيم و تفكيرها به، اعتقدت أنها كافية لكي تعدل مزاجها و تشبعها و تكبح سيل الأفكار التي هطلت عليها.
و لكنها كانت مخطئة، كانت طوال اليوم تفكر فيه، تمر أمام مكتبه مرات في اليوم تنظر إليه. اشتاقت لرؤيته أيما اشتياق.
ظلت تراه و تتخيله و هي تنتاك من وليد وزوجها أحينا
كانت أكثر تعقل مع زوجها حتى لا يلاحظ انفجارها المفاجئ و يشك في أمر ما.
طبعا كانت تتبادل النظرات مع سندس يوميا و كأن كلا منهما تشتهي جسم إبراهيم ولكن الفارق بينها وبين سندس أنها تذوقت زب إبراهيم إمتطاها بجسمه المفتوول.
سندس: إيه رأيكم أعزمكم عندي الليلة للعشاء
إبراهيم: واوو على فكرة واحشني صنع يديك
عبير: انا مرااح اقدر ألبي الدعوة سندوستي الأولاد وزوجي غائب افتكرت عبير كلام إبراهيم لما كان ينيك في سندس
إبراهيم: لالا راح تلبي الدعوة يا مدام عبير
سندس: زوجي كمان مسافر ليلى أختى عندي بالبيت
عبير: افتكرت كلام إبراهيم وقررت الذهاب وتلبية الدعوة
ليلي كان جسمها مليان وطري طري كانت تقريبا 80 كيلو جسمها رغم انة مليان لكنة كان متناسق
بزازها كبيرة وحلماتها علي طول واقفين من الهيجان اللي ديما فيه .. طيزها كبيرة وبارزه شعرها بني غامق نازل لنص ضهرها .. بشرتها زي اللبن من شدة البياض
عند ليلى في عمارة التي تقطن بها أختها سندس
دق باب شقة ما، يفتح الباب، شاب وسيم يبدو من شكله أنه ذو باع و ذراع مع النساء إنه عادل جسم رياضي قوة جسمانية رهيبة ، يبدو أنها تعرفت عليه في حفلة ما، يطلق تصفيرة يعبر بها عن انبهاره بما يراه أمامه.
تدخل ليلي بسرعة و يغلقان الباب و ينغمسان في عناق و قبل.
ينزع عنها ذلك الفستان المغري في قطعة واحدة، لا ترتدي تحته حمالة للصدر لأنه ذو كتفين مكشوفين. مباشرة تجد ليلى نفسها بكيلوت داخلي قصير.
ليلى: امممممم ههههههه
يحملها بين ذراعيه و يلصقها على الحائط و هو يلثم كل مكان في وجهها و صدرها و رقبتها. ااااح اااه
تنزع عنه ملابسه قطعة قطعة، يكمل نزع كيلوتها و يرمي به بعيدا، يفرك لها كسها بيده بينما هي تتأوه من اللذة، تبعد يديه و تنزل على ركبتيها لتنزل بوكسره و تبدأ في فرك قضيبه و مسحه على خديها و وجهها و شفتيها ثم تلتقمه بفمها لتبدأ بلحسه و مصه بكل شغف، بينما يمسك هو رأسها و يمرر يديه بين خصلات شعرها المصفف بعناية.
عادل: اححح شبه أختك سندس
تنهي رضاعتها لذكره، و يحملها بيديه لأقرب أريكة و يبدأ في لحس بظرها و كسها و هي تشهق من فرط اللذة.
سرعان ما يرفع ساقيها و يفتحهما و ينزل بوسطه مدخلا زبه فيها معلنا بدأ رهزاته المتتالية وسط انتفاضات جسدها، تبدأ في التأوه و الصراخ بصوت عال. ااااه اااحح احححححح
يسحب قضيبه فجأة، فتشعر كأن روحها سحبت منها، تنظر إليه بغضب و استعطاف :
"ماذا تفعل؟ أعده أرجوك" نكني يا عادل
"لا تخافي، سنغير الوضعية، اجثي على ركبتيك"
تقوم بسرعة و دون تردد و تنحني في وضعية الكلب بشكل مغرٍ و هي رافعة مؤخرتها.
يصفع عادل مؤخرتها طيزك أحلى كثير من طيز سندس
زوجك مو مقدر جمال هاي الطيز
عادل :: بقي كدة .. ماشي ياكسمك بس مترجعيش تعيطي
وراح قايم ومسكها من شعرها ومشي بيها علي السرير وهي بتصرخ من الوجع
وخلاها تفلئس في وضع الكلبة وهي سانده بأيدها علي مرتبة السرير وكل شوية تبص عليه وخايفة منة ومش عارفة هو هيعمل ايه
وفضل يصفع في طيزها وكل ما تنزل يده علي طيزها تتلوي زي الشرموطة علشان عادل يرحمها ويدخل زبه فيها
عادل :: عايزة تتناكي يالبوة مش كدة
ليلي :: اووووي اوووي ياعادل . ارحمني ودخل زبك فيا .. هموت وتدخلة في كسي
عادل مسك زبه بأيد وفتح طيز ليلي بأيدي
وطي يابنت المتناكة .. وطي علشان انيكك
ليلي وطت اوي ورفعت طيزها لفوق شوية
وعادل راح مدخل زبه في كسها من ورا
ااااااااااااه.. اااااااااااه نكني ياعادل.
نكني ياحبيبي .. اااااااييييي اااااااااي .. كمان .. كمان علشان خاطري .. نكني بعنف
يدخل أيره مرة أخرى في كسها و هو ممسك بوسطها، و يستأنف ضرباته و هي تشكره على عدم تركها طويلا دون قضيبه الذي تعشقه، و تحثه على أن يزيد من سرعة و قوة نيكه.
و كان لها ذلك، بدأ يصفق مؤخرتها بعانته و وسطه بعنف و قوة، صوت ارتطامه بها مسموع و كأنه تصفيق حار. علا صوتها مجددا بالآهات و هي تقول :
" آآآآآآآآآآه.... نعم ... هكذا أريد ... واصل هكذا ... مممممم"
واصل ضرباته المدوية و مؤخرتها ترتج جيئة و ذهابا، أعجبه ذلك المنظر فأمسك بملء يديه مؤخرتها
ااااااححححححح احححححححح .. جميل اوووي
ليلى كسي و في طيزي .اووووزو اووووووو
كمان ياعادل.. اديني في طيزي .. اديني جامد .. مش شبعانة من زبك ... اووووووووف
عادل :: انتي مومس اوووي .. ولبوة عالاخر ... عارفة يابنت الشرموطة.. انا عمري ما شفت لبوة زيك قبل كدة.. هو جوزك بيكيفك ازاي
ليلي : انت اللي بتكيفني يا عادل .. اووووووف.. مفيش غيرك .. بيعرف ينكني ويشبعني نيك .. اااايييي.. كمااااان .. نيكني كماااان
عادل شال زبه من طيزها وحطة في كسها وليلي بقت عمالة تمص في بزازها ومتخيلة زب إبراهيم
عادل : قومي يالبوة اقعدي علي زبي
عادل راح نام علي ضهره علي الأرض وليلي طلعت فوق منة وحطت زبه علي خرم كسها وراحت قاعدة
وعادل بأيده وبقي بيفرك في حلماتها اللي ورمت من عصرها
ليلي نزلت ببزازها علي شفايف عادل علشان يرضعهم وهي قاعدة علي زبه
ااااااوووووف .. يخرب بيت كدة.. يخرب بيت الهيجان ياعادل.. انا هموت .. هموت بجد .. مش قادرة علي كسي .. اوووووووف اووووووف
وعادل تحت منها شغال يمص في بزازها ويرضع في حلمات بزازها
عادل :: انا خلاص هجبهم يالبوة
دون أن يتوقف عن النيك، كانت تصرخ و لا تهتم إن أسمع صوتها الجيران.
إلى أن ارتفعت وتيرة صورتها حتى توقف تماما، كانت في تلك اللحظة ترتعش، لم تعد قادرة على الصراخ من لذة الرعشة.
تركها تكمل رعشتها ثم استأنف نيكه لها و بعد دقيقة أفرغ منيه فيها و هو يزمجر، و نزل على جسدها البض يقبل قفاها و ظهرها و كتفيها، ثم انتقل لخدها يلثمه و يهمس في أذنها : "كم أنت ساخنة و لذيذة، أيتها القنبلة"
تضحك و هي تدير رأسها لتلتقط شفتيه و تقول له بين القبلات
أيها الشقي العنيف، كدت تقسمني لنصفين
.

انتظركم في الجزء الرابع فأنتظروني



الجزء الرابع
أسف على التأخير بسبب وعكة صحية والعمل

بعد اسبوع مليىء بالاحداث ارهاق العمل تأتي عطلة نهاية الاسبوع تستيقظ عبير على وقع رنين هاتفها انه زوجها سمير
ترد بسرعة مرحبا حبيبي صباح الخير
سمير: جميلتي مرحبا صباح الخير ايقضتك نصف ساعة واكون بالمنزل
عبير: بذهول لكن لا تريد السؤال فهذا ليس موعد زيارة زوجها
لالا انت تمزح حبيبي نورتنااا سأكون بأنتظارك
سمير: ساعتين واكون بالبيت حبيبي
تسمع جرس الباب تنهض بسرعة بلباس نومها السكسي الاسود لا يدااري اي شيء من جسمها الشهي تفتح الباب بدون معرفة من الطارق تسكت برهة فزوجها مزال يحدثها بالهاتف توسع عينيها من المفاجئة انه زميلها ابراهيم تشير بأصبعها له بالسكوت تقف في ذهوول جسمها الشهي امامه ابراهيم يبتسم لم يسبق له رؤية جسمها بزازها نافرة بيضاء وطيزها المرفوعة الكبيرة تواصل الحديث مع زوجها ابراهيم يتابع تفاصيل جسمها بقميص نومها الاسود ستيان و وكيلوت الاسود تبتعد عن الباب يضع ابراهيم اولى خطواته بمنزل صديقته
عبير تكلم زوجها ولازالت تشير لأبراهيم ليلتزم الصمت تتحرك أمامه طيزها المكتنزة تتأرجح يتابع إبراهيم هذا المشهد المثير فهو لم يحضى من قبل بمشهد لعبير كهذا
حالة من الهيجان أصبح زبره واضح تلتفت عبير لأبراهيم رغم البوكسر والبنطلون إلا أن زبه كان منفوخ ومنتصب قميص النوم الشفاف وفخاذها كان منظر لوحدة بتقول أنا عايزة أتناك
إبراهيم بلع ريقة من منظر فخاد عبير اللي كان قرب يشع نور من بياض لحمها وأفخاذها الطرية لم يستطع التحمل اقترب منها بسرعة التصق بظهرها فيما كانت طيزها المكتنزة في مرمى قضيب إبراهيم تتفاجئ عبير بإلتصاق إبراهيم بجسمها تواصل حديثها تفتكر أن أبنائها يغطون في النوم تتجه نحو غرفة نومها للتخلص من إبراهيم و تفادياا لإستيقاظ أحد أولادها.
لكن هيهات تبعها ابراهيم لغرفة النوم تتحرك أمامه اغلق الباب خلفه اقترب منها يقف خلفها شعرها المنسدل فوق جسمها الأبيض يحيطها بذرعيه فيما كان زبره يضغط على طيزها طالة المكالمة مع زوجها فيما ازدادت لمسات ابراهيم
تحركت يد ابراهيم تضغط على فلقة طيزها ازدادت اثارة عبير فيما ازداد قلقها فزوجها يكلمها و يتجه نحو المنزل انهت المكالمة
وضعت عبير عينها بعين ابراهيم لكنها لم تقوى على الكلام ارجوك سيبني امشي علشان متحصلش مصيبة لو حد شافنا قالت تستعطفه بعد ان شعرت بلمسات زبره فوق كسها
ابراهيم: بصراحة مش بقدر اقاوم الجمال داا والجسم داا
وعينيه مثبتتين على بزازها البارزة من اعلى الستيان كانت تحاول ان تُخلِصُ جسمها من بين يديه قبل أن تلمسها شفافه ولكنها لم تتمكن من ذلك
ابراهيم : انا بصراحة مش بقدر اقاوم الجمال وهو ممسكا بكف يديها يضعه فوق زبره
عبير : تشعر بالاثارة تضغط على زبره بدون ارادة تستيقظ من شهوتها انت وقح وقليل الادب
ابراهيم: عجبك وحارمة نفسك اكيد مَدَّ يده إلى خصرها يعصر طيزها يضمها إليها
كانت تدفعه من صدره وهو يضمها بقوة ما جعل زبره المنتصب بشدة يصتدم بعانتها من فوق الكيلوت عبير لم تستطع مقاومة زبر ابراهيم افتكرت مشهد صديقتها سندس اطلقت اولى اهااتهاا ااااه ابراهيم ارجوك سيبني امشي علشان متحصلش مصيبة زوجي زمانه قادم لو حد من الاولاد شافنا قالت تستعطفه بعد ان شعرت بلمسات زبره فوق كسها اححححح
اتفاجئت عبير لما بصت ا إن ابراهيم انزل سراوله البوكسر اللي كان لابسه كان مليان، وكان في حاجة بارزة وواضحة من وسط رجليه وشكلها كان ضخم، عضوه الذكري كان بيتمرجح من تحت هدومه الداخلية. وكان واضح أوي إنه تخين من الطريقة اللي بارز بيها.
قفشه وهي بتبص بانبهار لحجم الخيمة اللي تحت، وابتسم بفخر
لم تقدرعبير ان تمنع كسوفها وإحراجها و قلقها فزوجها قادم
بدأ التوتر الجنسي يجري جوا عبير وبطريقة غريزية لقيت نفسها بتبص على اللي بين رجليه تاني. كأنها فقدت القدرة على التحكم في نفسها عينيها راحت عليه زي المغناطيس
أخد باله أنها عمالة تبص على عضوه الذكري تاني، ورجع لورا خطوتين عشان
تبص عليه كويس. عينا عبيى وسعت لما شفت حدود زوبره اللي كانت متحددة من على البوكسر. كان طويل، وتخين، ونازل لتحت على فخاده. فجأة أخرج إبراهيم زبه احمر وجه عبير من الإثارة، وحلماتيها وقفت وهي بتزق قماشة القميص اللي لابساه، عشان إبراهيم يبص عليها أكتر، والسخونة اللي بين رجليها تضاعفت
إبراهيم: كم بقى من الوقت لوصول زوجك المنزل
عبير: بخضوع تام ساعة على الاكثر
استدارة بظهرها فيما التصق بها ابراهيم عينيها وسعت وضربات قلبها زادت لما حست بملامسة زبره لجسمها وحط إيده على وسطها ووقف وراها .
جسمها تقبل ورحب بلمسته وكسه بدأ يتبل. قفلت عينيها لما حست بإيده بتحسس على جنبه. فجأة، حست بزوبره، سخن وتقيل، راشق في طيزها من فوق. اتفاجئت وخدوده إحمرّت وبدأت تتنفس بصعوبة لما أدركت . الموضوع كان قالقها، بس كان محمسهافي نفس الوقت.
أبراهيم: أنا كنت ناوي أتأكد من حضورك الليلة
عبير: بصوت لطيف أيوه راح ألبي الدعوة وهو وراها ولسه إيده على جنبها وبتاعه ساند على طيزيها ااااه ابراهيم إيده الكبيرة اتحركت من قدام بطنها ، وانزلت شوية من الستيان اللي كنت لابساه بطريقة خفيفة.
حسيت بحجم بتاعه الكبير وهو بينتصب عند طيزي، عيني وسعت من كمية الإثارة اللي حصلتلي وخلّت قلبي يدق أكتر
اححححح ازدادت لمسات ابراهيم وازدادت معها اثارتي لمسات إيد إبراهيم الرجولية كانت مخلياني مش على بعضي.. لأن جسمي كان بيحنّ بحاجة زي كدة من فترة.
أخيرًا حسيت بإيده مشيت على صدري المكشوف، وبدأت تعصر بزازي بين إيديه، وصوابعه وبتلعب في حلماتي الواقفة بتخلق إحساس ميتوصفش من الاحتياج الجنسي جوايا.
إبراهيم همسلي في وداني وهو بيدلّك بزازي من تحت القميص جسمك حلووو كثير . اتأهوت ااااااحححح وقفلت عيني وانا مستلذة من لمساته. الراجل خلّي جسمي يولّع في لحظةااااه نطيت من الخضة وكنت هصرخ لما صوت الهاتف قاطعنا انها سندس رديت على المكالمة فيما ابتعدت عن ابراهيم
كنت لسه دايخة، بحاول أفوق من اللي حصل من دقيقة للواقع من اللحظة اللي عدت. الجانب العقلاني في عقلي رجعلي تاني، وكزوجة وفيّة رديت على سندس صباح الخير
سندس: كيفك استاذتي
عبير: تمام بخير
اتصلت سندس تسألني عن ما اذا راح البي الدعوة ام لا اا اخبرتها انني سأكون في الموعد أنا وزوجي سمير قفلت مع سندس فيما كان ابراهيم قد عدل ملابسه
خدت نفس واستجمعت نفسي من تاني إبراهيم يلا زوجي زمانه بالبيت
إبراهيم: أسف على الإزعااج وابتسم ومشي ناحيتي وضرب طيزي براحة وهو معدّي وغادر مسرعا اقفلت الباب وراء ابراهيم وسندت على الحائط أغمضت عيني وانا لفترة
لقيت صوابعي مدفونة بين رجلي على الكلوت اللي لابساه وكنت بلعب في كسي من عليه كان لازم أعمل أي حاجة عشان أطفّي بيها شهوتي.. أي حاجة. مفيش راجل أبدًا قدر يخليني اتصرف بالطريقة دي، جسمي وعقلي كانوا بيتصرفوا بطريقة غريبة وغير مفهومة بالنسبة الي.
فجأة سمعت صوت
انه زوجها اكيد عدلت من ستيانها وكيلوتها دخل سمير استقبلته بلهفة لمسات ابراهيم جعلتني اشعر بالاثارة احتاج لإطفاء شهوتي اتجهت نحو غرفة النوم بسرعة
عبير نائمة فوق الفراش منبطحة علي بطنها وقد ارتفع قميص النوم عن فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، انحني زوجها فوق قدميها وقبلهما ، أحست به التفتت اليه واستلقت علي ظهرها وبين شفتيها ابتسامة كبيرة تحمل أكثر من معني لازالت تشعر بلمسات ابراهيم على بزازها وطيزها
ابتسمت عبير في دلال وقالت
- قوم اقفل الباب بعدين حد من الاولاد يدخل علينا
قامت من فراشها ، وقفت أمام المرآه ، بدأت تضع المساحيق فوق وجهها ودماؤها تزغرد في عروقها ، زوجها يريدها الان في وضح النهار ، عايز ينيك كأنه تذكر فجأة أن له زوجه
ريثما فرغت من تسريح شعرها وصبغت شفتيها بقلم الروج ، إقترب منها وضمها بين ذراعيه ، دفعته بعيدا عنها وهمست اليه في دلال تتصنع التقل
- خلينا بالليل يا سمير
قال في لهفة
_ انا عايزك دلوقتي
ضحكت وقالت في دلال
- ما انت سايبني بقالك شهرين واكتر رفعت بزازها براحتي يدها تلفت انتباهه، إنه يعشق بزازها المنتفخة التي لا يشوبها ترهل او ضعف لبسها الاسود انعكس علي جسمها البض الابيض فزاده جمالا وفتنة ، اللون الأسود مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً ، كشف مكامن انوثتها وابرز جمالها البارع ، غاصت عيناه بين بزازها المنتفخة الطرية وهي ترتج من أقل حركة ، اقتربت منه وبين شفتيها الكريزتين ابتسامةارتمي فوقها افتكرت المشهد بينها وبين ابراهيم قبل قليل أثار أصابع ابراهيم على طيزها ، التصقت شفتاه بشفتيها ، لم يدري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتيه ام هو الذي بدأ ، لعق لسانها وابتلع عسل فاها ولعقت لسانه ، مكنته من نفسها وبدأ الايلاج وارتفعت معه الانات وصرخات اللذة حاولت ان تكتم صيحاتها خشية أن يسمعها الاولاد ولكنها لم تستطع حتي اتي سمير بشهوته واستلقي الي جوارها يلتقط أنفاسه اللاهثة ، التفتت اليه والتصقت به ، مسحت بيدها الرقيقة وجهة ، انها لم ترتوي بعد ، أنه سريع القذف ، مسحت بشفتيها شفتيه ووهمست بصوات ناعم ماؤه رقة ودلال وحشتني كثير حبيبي
اغتنمت عبير الفرصة لي تخبر زوجها عن عزومة صديقتها سندس بدون تردد اجاب بالموافقة.

عذرا على الغياب الطويل الجزء الرابع كان قصير لكن راح اعوض ذلك في الجزء القادم تقبلو مني فائق الاحترام


الجزء الخامس
اغتنمت عبير الفرصة لي تخبر زوجها عن عزومة صديقتها سندس بدون تردد اجاب بالموافقة
نهضت عبير بكل نشاط وحيوية تنظف البيت وتعد ما لذ وطاب من طعاام فيما كان سمير يلاعب ويداعب ابناءه اتصال على هاتف عبير من المتصل عبير بالمطبخ انه ابراهيم تتردد في الرد على المكالمة تضع الهاتف جانبا اتصال أخر تضع الهاتف على الوضع الصامت و في لحظة تتذكر لمسات ابراهيم قلق يعتريها جوزها مشغول مع الاولاد تبتعد قليلا ترد على ابراهيم
عبير: ألوو إبراهيم
أبراهيم: أستاذة عبير
بمجرد سماع صوته الرجولي ارتعش وولع جسم عبير وشعرت بقشعريرة تجتاح كامل جسمها
إبراهيم: يا بخت جوزك بيك انا احسدوو على الجسم المنحوت
عبير: يا وسخ جوزي بالبيت رااح تعملي مصيبة راح دمر حياتي
ابراهيم: انتي احلي من كل الستات اللي شفتهم في حياتي
اطلقت عبير ضحكة عالية تنم عن فرحتها باعجابه وقالت في دلال واحلى كمان من سندس
إبراهيم: على فكرة سندس راح تكون بإنتظارنا الليلة
عبير: يلا سلام زوجي بالبيت وراح يأخذ باله باي
أقفلت عبير المكالمة
تتجه نحو زوجها سمير
سمير: اه صحيح عرفتي اخر الأخبار
عبير : اخبار ايه
سمير : خلاص من اليوم بقي فيه حظر تجوال من الساعة ستة
خلاص من بعد بكره بقي فيه حظر تجوال من الساعة ستة
عبير: مين قال
سمير: االتليفزيون وزميل لي بالوزارة اعلن خلاص حظر تجوال يوميآ لمده اسبوعين من ستة لغاية ستة الفجر حظر تجوال
ومفيش محلات هتفتح طول فترة حظر التجوال غير الصيدليات وحتي المقاهي هتقفل خالص مش هتفتح
عبير: يالهوي .. كده فيه ناس كتير هيتخرب بيتها وكيف راح نروح العزومة عند سندس
سمير: أكيد راح نروح
عبير: تتصل ب سندس سمعتي أخر الاخبار رايح يكون فيه حظر تجول بسبب فيروس كورونا
سندس: ههه هيا كلها اسبوعين تم اعلان ذلك بالتلفزيون
عبير: طول حياتك ما يهمك شي
سندس: راح نستناك الليلة باي
بعد مرور ساعتين تتجه عبير نحو الحمام
بسرعة تقفز داخل الحمام تنزع فستانها تقف أمام المرأة وهي تنزع السوتيان تمر أطراف أصابعها على العلامات التي تركها البروتل المطاطي على جسمها تنزل الكيلوت ترميه مع السوتيان في السلة تقف تحت الرشاش لتأخذ دش تفتح الحنفية و تعدل الصنبور البارد مع الساخن ليخرج ماء دافئ ينزلق على جسمها الممتلئ يتسلسل على جلدها الأبيض الناعم يتسلل بين نهديها الكبيرتين المدورة ذات الحلامات الوردية تمرر الصابون عليهما و يعطيها إحساس جميل وهي تنزلق بين أصابعها تحب مداعبتهم بالصابون حبات حلماتها الوردية تدعكهم بين الإبهام و السبابة تنتفخان و تنتصبان كحبات الفريزة تنزل يدها ببطء و هي تداعب بطنها القليلة الإنحداب كأنها كرية صغيرة يمر إصبعها الأوسط على سرتها ينزل إلى كسها القليل الشعيرات رحلة إصبعها تقف عند بضرها و يأخذ في حركات دائرية عليه وينتصب تغمرها الشهوة تغمض عينيها تفتكر لمسات ابراهيم تفتح فمها وهي تتمحن وسرعة دوران أصابعها عليه تزداد فجأة تتوقف كأن أحدا أيقضها من حلم بعينها تمسح المكان كأنها تبحث عن شيء فقدته تتناول شفرة الحلاقة الخاصة بها ترغون الصابون بين كيفيها و بأصابعها تمسحه على شعرات كسها توسع على مابين فخديها تدفع حوضها قليلا إلى الأمام لي ليخرج كسها تمرر عليه الشفرة التي تقطع كل شئ تجده في طريقها و باليد الأخرى تجذب عليه لكي تفتح لها الطريق وتصل إلى الأماكن الصعبة و البعيدة ثم تنزل إلى فخديها تمرر عليهم بسرعة ثم إلى ساقيها فتستدير ربع دورة لرجلها لتمسح ما بالخلف فتقفز إلى الرجل الثانية تمرر الشفرة تحت رشاش الماء ترفع يدها تجعلها تصل خلف كتفيها بالشفرة تحلق إبطها ثم الآخر تضع الشفرة فوق درج الصابون و تقف تحت رش الماء الدافئ تستدير تحته نصف دورة إلى اليمين ثم إلى اليسار و الماء يتسلسل على جسمها الذي زاد نعومتا و جمالا أصبح حريري الملمس و أخذ بياضا ساطعا تغلق الحنفية و تخرج من بين بخار الحمام
تتناول منشفتها تنشف جسمها و الفوطة تديرها على جسمها و تربطها عند شق ثديها وتدخل غرفتها تقف أمام المرأة الكبيرة للخزانة تحرر ربط الفوطة وتنزلق على جسمها وتسقط أرضا و هي معجبة بالصورة التي تعطيها لها المرأة تستدير ربع دورة على نفسها تتلذذ برؤية جسمها الذي لم يفسده الزمن رغم عمرها والثلاث ولادات عارية تمشط شعرها الأسود المستقيم لم تبلله في الدش تضع ماكياج خفيف تخط عينيها البنية بخط اسود رفيع يجعد عينيها شفتيها تزيدهم بريقا بلون احمر قاتم و خديها أعطتهم لون وردي فتحت خزانتها الممتلئ بالملابس من ملايات وعباءات وفساتين وكذالك السراويل الجينز الضيقة تفتح درجها المخصص للملابس الداخلية تأخذ كيلوت بنفسجي تمرره فيه ساقيها ثم فخديها و تغطي به طيزها المدورة الممرونة تدخل أصابعها تحت الكيلوت لتعدله و تغطي كل كسها بينما هي تحاول أن ترى إلى أبعد نقطة من طيزها كيف هي عاملة بالكيلوت الأحمر ثم تأخذ ستيان بنفسجي شفاف مطروز بدنتال رقيق من الأطراف تقف لحظة هي عاملة كأنها تفكروهي تضع سبابتها على نص شفتيها و في اليد الأخرى ماسكة بالستيان تنظر فيه ومن الباب الأعلى للخزانة تخرج عباية خليجية سوداء مطرز برسوم وردية وزرقاء مفتوحة عند الصدر و مشقوقة من الأسفل حتى الركبة لتسهل المشي لأنها عباية ضيقة لبستها عارية أظهرت مفاتن جسمها و انحناءاته أظهرت ضيق خصرها و عرض طيزها هي عباية مخصرة أخرجة ساقها من شق العباية و بيد إرتكزة على الخزانة لتلبس حذاء أحمر بأكعاب نصف عالية و فوق كل هاذا ترميهم بعطر فواح يملئ المكان فمن لم يرى فليشم

داخل حجرة النوم تقف عبير امام المرآة بلا كلل ولا ملل تعدل مكياجها وتضبط زينته، تجرب كل انواع الحُلي والمجوهرات التي لديها بكل التباديل والتوافيق الممكنة حتى تصل إلى التوليفة التي ترضيها في ابراز جمالها وتجعلها تبدو فاتنة ومثيرة تخرج من الغرفة يستقبلها زوجها يقف في ذهول يرنو إليها ظنت أنه ساا يرافقها لكن إعتذر متحججا بالتعب وعدم حبه لهكذا عزومات رغم محاولات عبير إلا أن سمير فضل البقاء رفقة الاولاد امام هذا الاصرار ودعت عبير اولادها
عبير: هم ساعتين واكونبالبيت حبيبي
سمير: ولا يهمك بس خذي راحتك ولاتنسي اليوم حظر تجوال
عبير: تمام حبيبي باي تتناول مفتاح سيارة زوجها وتتجه نحو الباب
تغلق باب الشقة تنزل في الدرج يسبقها صوت قرع حذاءها الذي يملأ هدوء العمارة ماسكة ببيدهاا شنطة صغيرة معاها ماسكة وسط العباية رفعتها قليلا على ساقها لكي لا تتعثر عليها قدمها مع ارتفاع أسفل العباية إرتفع معها الشق فوق ركبتها إلى نصف فخذها الأبيض الناعم الحليبي مسرحة شعرها الأسود الطويل ناعم و نازل مستقيم على أكتافها يلمع مع الضوء هي نازلة تترك من خلفها عطرها الفواح الذي يتبعها تلتقي بالساعي البريد يصبح عليها يجاملها على جمالها و يغازلها هي ترد عليه بابتسامة عريضة تقتله في أسفل الدرج تلتقي بجارها وليد تمر أمامه بعد ما أشبع عينيه بصورة فخذها الخارج من شق العباية يدور خلفها خفية ليشبع عينيه بشكل طيزها المدورة المملوءة المرنة وخصرها المعصور داخل العباية هي تعرف أنه يتبعها بعينيه التي تكاد تأكلها لكن هي لا تبالي استقلت عبير السيارة واتجهت نحو العمارة التي تقطن بها سندس كانت أخر الواصلين ركنت سيارتها بجانب سيارة واتجهت نحو باب العمارة وطيزها ترتج رج تطلع سلم العمارة تسبقها رائحة عطرها امام باب سندس ترحب بها
سندس: مرحبا تفضلي حبيبي مرحبا جميلة كا العادة
عبير: يسلمو كلك ذوق يا شريرة
سندس: لوحدك وين سمير
عبير: تعبان من السفر ويعتذر كثير نظرات عبير كلها على جسم سندس لباسها اقل ما يقال عنه سكسي روب سواري أحمر فوق ركبتيها يكشف مقدمة صدرها عاري الكتفين بزازها النافرة تريد القفز للخارج مثيرة للأنثى قبل أن تثير الرجال
مشينا شوية لحد ما وصلنا للسفرة وعرفتني على اللي قاعدين واللي كانوا أستاذ إبراهيم محمد زميلنا ومراته مدام سماح وأختها دليلة و جارهم عادل .
الكل كان اجسامهم حلوة ولبسهم مهندم وشيك على الرغم إني كنت بعتبر عادل جذاب أكتر من الاتنين. ومدام سماح في وسط الثلاثينات بس يبان عليها إنها أقل من سنها ب10 سنين على الأقل جسمها مليان بزاز مكورة و طيز كبيرة . طبعا سلمت عليهم وتبادلنا التحيات .
مدام سماح اللي كانت لابسة فستان أحمر سلمت عليا وقعدت تمدح فيا كتير.
"متشكرة أوي يا استاذة سماح
"لأ بلاش أستاذة دي، خليها سماح وخلاص"
العزومة كانت لذيذة على غير ما توقعت والأكل كان حلو والدردشة ممتعة لدرجة إني نسيت الجو اللي بره نهائي. وطبعا إبراهيم كان بيبصلي طول الوقت. برغم إني اتعودت على كدة والموضوع بقى عادي، بس كنت متضايقة من نفسي عشان بدأت أحب الموضوع. على عكس الرجالة التانية اللي كانت بتبص عليا، إلّا إبراهيم لما كنت ببصله عشان أبينله إني خدت بالي عشان يشيل عينه من عليا مبيشلهاش، وكان بيكمل بص عليا وكأنه بيتحداني لحد ما أنا اللي اتكسف وأبعد عيني. والأسوأ من كدة هو الإحساس الي كنت بحس بيه جوايا واللي كان بيتسلل لبين رجليا
ساعة عدت وخلصنا أكل، والرجالة انصرفو امام التلفزيون عشان يتكلموا في الكورة . قعدت أنا وسماح نتكلم أما دليلة و سندس كانو يتابعون الكورة رفقة الرجال ما لفت انتباهي غياب زوج سندس اما سماح واصلت حديثها معي لي في الأصل ما كنت سمعاه
بعدها بفترة أستاذ محمد دخل علينا وقاطعنا لي يخبر سماح ان عليهم المغادرة بسبب الحظر و ان الاولاد بمفردهم بالمنزل
ودعتني سماح وزوجها
سماح: اتشرفت بمعرفتك استاذة عبير استمتعي بوقتك سلام
عبير : "ميرسي يا جميل" راح يكون لنا لقاء أخر أكيد مع السلامة ليلة سعيدة
اتجها الزوجين نحو الباب برفقتهم سندس يتبادلون اطراف الحديث اغلقت سندس الباب
عبير: حبيبتي سندس عليا انا ايضا المغادرة
سندس: مزال الوقت بكير يلا
عبير: انا وعدت زوجي بالعودة قبل الحظر
يتدخل ابراهيم بصوته الرجولي الخشن لا راح نروح مع بعض والسهرة بيك أحلى أكيد
"متشكرة أوي" رديت عليه وانا مستمتعة بالريحة بتاعته وهو بيقربلي.
انصرفت سندس وتركتنا بمفردنا بدأ يمشي بعينه على جسمي وبنظرة على وجهي قالّي "انتي شكلك أحلى كثير" وهو بيبتسلمي ابتسامة صغيرة وهو بيمدحني كلماته خلتني أحس برعشة صغيرة وحلماتي بدأت تقف من تحت سوتيان و اصبحت اكثر وضوح من العباية ضربات قلبي زادت لما ابراهيم لف معايا، وحط إيده على وسطي ووقف ورايا.
لسبب غير مفهوم جسمي تقبل ورحب بلمسته وكسي بدأ يتبل. قفلت عيني لما حسيت بإيده بتحسس على جنبي. فجأة حسيت بزوبره سخن وتقيل راشق في طيزي من فوق. اتفاجئت وخدودي إحمرّت وبدأت اتنفس بصعوبة لما أدركت إن طبقتين من القماش بس هما اللي كانوا فاصلين بينّا. الموضوع كان قالقني، بس كان محمسني في نفس الوقت دق جرس الباب ابتعدت عن ابراهيم فتحت سندس الباب لي يدخل شاب وسيم طويل مفتول العضلات عرفت ان اسمه شريف بعد ترحيب سندس به عناق كبير بينهما اتضح فيما بعد انه يعرف ابراهيم القى التحية علينا وتوجه نحو غرفة الضيوف داخل الغرفة اجتمعنا مرة أخرى دليلة بجانب عادل وسندس ملتصقة ب الضيف الجديد شريف و بجانبهم انا وابراهيم ايقنت ان سندس تنجذب لشريف بوضوح بعد همسات و لمسات من شريف اتجها الاثنين لغرفة نوم سندس ضحكات عالية سرعان ما تحولت لأهاات اما دليلة اصبحت فوق فخذي عادل يلتقم شفتيها طلبت الاذن بالمغادرة نهضت مسرعة لحق بي ابراهيم عند باب غرفة نوم سندس توقفت استرق النظر ويا لهول المنظر سندس عمالة ترضع في زبه وصوابعها بتلعب في بيضانة من تحت وشريف نزل علي بزازها
واخد حلماتها بين شفايفة وبقي عمال يمصهم ويقرص بصوابعة لغاية ما بقي صوت اهاتها مجلجل في الغرفة
شريف شال زبه من بوق سندس وراح لبين وراكها
وبقي بيحسس علي كسها وسندس بتتلوي وايدها بتفعص فعص في بزازها وتشد حلماتها بصوابعها والنار ماسكة فيها
فتح ما بين رجليها وشدها عليه ونزل علي كسها بلسانه
اااااااااااااه ااااااااااه يا شريف ااااااااااااه
اوووووووف
لسانه داخل بين شفرات كسها وبيتحرك براحة اوووووي طالع نازل وسندس جسمها كلة بيرتجف
وعمالة تشد بأيدها في الملاية مش قادرة علي نار كسها
ااححححححححح اححححححح اووووووو اووووووووو .. مش قااااااددددررة .. اااااااااح اااااااااح
شريف كان بيتفنن في تحريك ليسانه علي كس سندس وكان قاصد يزيد من المحنه اللي كانت فيها
اما انا اتفجأت بإبراهيم يقف ورايا اووووووف فضلنا واقفين كدا شوية نتفرج على سندس وشريف لي مقطعها زبه بدأ في الدخول والتعمق في اعماقها وسندس حست انها لاول مرة في حياتها تتناك من راجل بجد حجم وطول غير طبيعي بالمرة
كان مخليها حاسة ان زبه ماليها بجد وانة واصل لزورها من كتر ما كان داخل جواها
بدأ يسحب زبه براحة اوي ويرجع يدخلة ببطئ وهي بتتأوه وتعض علي شفايفهت وصوابعها هتقطع الحلمة من كتر ماكانت بتشدهم
اااااااوووووف اوووووف .. ايه الجمال ده ياشريف . انت رهيب رهييييييب .. اووووووووف اووووووووف .. زبه جميل اوووووي
شوية شوية شريف بقي بينيك سندس برتم اسرع
وسندس هتموت تحت منة من اللذه والاثاره اللي عمرها ما وصلت ليها قبل كدة
شريف شال زبه من جواها وطلب منها تفلئس علي طرف السرير
سندس قامت وفلئست للدكتور اللي قطع الكلوت بتاعها خالص وايده بقت عمالة تضرب وتلسوع في طيزها .
احاسست بمتعة غريبة ورهيبة وانا اشاهد سندس ..
فجأة، حسيت بزوبر ابراهيم سخن وتقيل، راشق في طيزي فقدت القدرة على التحكم في نفسي عيني راحت عليه سراوله منتفخ زبره في كامل انتصابه رفعت عيني لوشه ودماغي راحت بعيد للحظة شاورلي بعنيه ناحية زوبره. بصيت عليه وعضيت شفايفي أكتر، مقدرتش أمسك نفسي أكتر من كدة.
اول ما ابراهيم لمس ايدي بزبه المنتصب غمضت عيني وبدون ارده عضتت علي شفايفي
ابراهيم كان بيحك زبه في ايدي براحة وفجاءة حصل اللي كنت بتمناه
ابراهيم نزل السوستة وطلع زبه وحطة علي كف ايدي وبص علي وشهي عرف اني خلاص رحت في عالم تاني واني بقيت تحت تأثير غريزتي وشهوتي فتح ازرار الملاية لتتحرر بزازي
وايده راحت لبزازي ازاح السوتيان وبقي بيلعب بصباعة في حلماتي المنتصبة اممممممم اااااه ابراهيم
نزل بأيده برررراحة علي بطني وفك زراير الملاية
وكمل نزول بطرطيف صوابعة لغاية. ما صوابعة لمست انتفاخ كسي اححححححح ااااه
عبير بقت بتعض اكتر علي شفايفها وانفاسها بتتسارع اكتر واكتر
وصوابع ابراهيم راحت لتحت الكلوت الفتلة واول ما بقي صباعة بين شفرات كسي
انطلقت اهاتها اااااااااه ااااه وانفاسها تسارعت اكثر واكثر اححححح اااااااه
وايدها قبضت علي زبه ومسكتة بكل صوابعها
مديت إيدي لفوق ولفيت إيدي الصغيرة حوالين عضوه الذكري في محاولة يائسة إنها تحاوطه. حسيت بسخونته، وزنه، تُقله وفحولته. ارتجفت من خطورة اللي قدامي؛ لأني عمري ما شفت حاجة بالإغراء ده. بدأت ألعب فيه وأدعكه بإيدي اللي كانت مفتوحة ع الآخر، صوابعي كانت بتأمل إنها تلمس بعضها وتحاول تقفل عليه من سمُكه. صوابع إيدي وهي فيها خاتمي جوازي كان شكلها سكسي على زوبره الأسمر وانا عمالة أحلب فيه في خضم المعركة الجنسية
فجاءة تليفون عبير رن بصت علي الفون لقت المتصل زوجها سمير ابراهيم وقف عصر لبزاز عبير اللي ردت على سمير وقالت له مش هتعرف ترجع للمنزل بسب الحظر النهارده وخليها بكره وان سندس منعتها من المغادرة تفهم سمير الوضع على مضض فيما كانت يدي ابراهيم تعصر طيز عبير المربربة
بعد ما عبير قفلت مع سمير التفتت لابراهيم مبتسمة
ابراهيم: البسي ملابسك راح نروح لم تسأله عبير ولم تبدر اي اعتراض همت في ارتداء ملابسها وتعديل ملائتها
حملت محفظتي و مفتاح السيارة اتجها الاثنين نحو الباب غادرت عبير وابراهيم فيما كانت سندس ترهز من طرف شريف براحة ووشها ناحية وجه شريف وبقت عمالة تنزل وتطلع وهي بتتأوه من المتعة اللي بقت فيها
شريف : اقلعي القميص ده بقي
سندس وهي قاعدة علي زب احمد راحت قالعة القميص والسنتيان وشريف شدها عليه
نزلت بحلماتها علي شفايفة اللي اخدهم بين شفايفة مص ورضاعة وفرك وهي رايحة جاية علي زبه ونسيت نفسها وبقت بتتأوه بعلو صوتها لتدخل عليهم دليلة
دليلة: تقوم بصفع مؤخرة سندس يا شرموطة صوتك يملىء المكان تبعها عادل الي بدورو مسك دليلة وراح رازع زبره في كسها مرة وحدة اااااحححح
شريف راح قايم ومنيم سندس علي ضهرها وطلع فوق منها وحشر زبه في كسها ونزل بشفايفة اكل في حلماتها
اااااااه اااااااه . بررراحة علي بزازي. اي اي براحة
بتوجعني
شريف عمال يطلع وينزل بزبه في كس سندس الممحونة ويرضع شوية في بزازها وشويه يمص في شفايفها
قام ونزل من علي السرير وراح واقف علي الأرض
وخلى سندس تفلئس علي طرف السرير جنب أختها دليلة
وراح شدها لبره وهو ماسك طيزها وحط زبه في خرم طيزها .. وراح ضاغط واحدة واحدة وبشويش لغاية ما بقي زبه كله جوه طيزها وراح شادد طيز أختها دليلة لي كانت فوق عادل لي كان تحت منها أخذت دليلة بالها من شريف لي بقى يبعبصه من طيزها بطريقة جميلة وعامل يدخل اصبعو
سندس : نااااااااار.. نااااااار يا ااااا شريف ناااااااار اححححح
زبك خلي طيزي قايدة نار اااااه
شريف : معلش ياحبيبتي هنيكك براحة خالص
سندس: قولي.. يا شرموطة انا عايزة احس اني خدامتك
يا شريف اشتمني وانت بتنكني
شريف: حاضر يا شرموطة .. هخلي زبي ينيكك براحة في طيزك يا شرموطتي
سندس : اااااحححححححح احححححححح.. انت عملت فيا ايه .. انا بقيت مجنونة بزبك .. وطيزي بتاكلني وانت مش معايا فضل شريف ينيك في طيز اللبوة سندس وهي تتمايل ووتتأوه تحت منة وبعدين شال زبه من طيزها وانتقل ناحية دليلة بجسمه لي كانت فوق عادل دليلة رفعت طيزها لي دخلت دماغ شريف جسم دليلة غير جسم سندس
شريف مسكها من لحم طيزها وبقي يمشي زبه برااحة فوق خرم طيز دليلة ويدخله جامد ااه طيزك جميلة قشطة يا دليلة من زمان كان نفسي في هااي الطيز
دليلة: دخل زبك نيكني يا شريف
اصبح زب شريف يخترق طيز دليلة ببطئ فيما كان زب عادل يخترق كسهاا اححححح ااااه ارتفعت اهاات دليلة فيما كانت سندس تعصر بزاازها وتمتص شفتيها من منظر أختها دليلة
الي كانت في عالم أخر
راح شريف قايم وقف جنبها ومسكها من شعرها ومشي بيها ل اوضة النوم
شريف : عايزك كدة تحطي ايدك علي السرير وتفلئسي ومش عايز اسمع صوتك
دليلة: عملت اللي قال عليه عادل وفلئست
دليلة كان جسمها مليان وطري طري كانت تقريبا 80 كيلو جسمها مليان متناسق
بزازها كبيرة وحلماتها علي طول واقفين من الهيجان اللي ديما فيه .. طيزها كبيرة وبارزه شعرها بني غامق نازل لنص ضهرها .. بشرتها زي اللبن من شدة البياض
شريف جه وقف جنبها وهي مفللاسة ونزل علي ودانها بشفايفه ولسانة راح يلحسها وايده راحت ل لحم طيزها الطري والمنفوخ. وصوابعة غرزت في لحم طيزها وشدهم جامد
دليلة : اييييي.. صوابعك بتوجعني
شريف: اسكتي خالص ياشرموطة... انا لسة مورتكيش وجع
وراح سايب طيزها وبقي عمال يضربها بأيده علي طيزها وهي مفلئسة
دليلة كانت بتحس بالمتعة الرهيبة كل ما ايده تنزل علي لحم طيزها الطري وكان لحمها بيرج مع كل ضربة
مسكها ولف وشها ناحيتة وراح منيهما علي السرير
شريق: جاهزة للعقاب يا شرموطة
دليلة: براحة عليا ابوس ايدك يا شريف
افتحتي رجلك
دليلة فتحت رجليها وكسها الأحمر المنفوخ بان قدامة وكانت حاطة ايدها عليه
شريف: شيلي ايدك يا متناكة
دليلة شالت ايدها وحطتها علي بوقها وهي في قمة المتعة
وكان ديما عادل حبيبها بيضربها علي كسها بأيده
شريف قعد علي السرير جنبها .. وبقي بيضربها علي كسها ضربات خفيفية
دليلة حست بالأثارة وبدأت تتلوي وتتأوه وشريف بيذيد واحدة واحدة علي كسها لغاية ما ليلي كسها جاب لبن ابيض بغزارة
شريف: كسك بينزل ياشرموطة
دليلة : ابوس ايدك نكني .. نكني يا شريف مش قادرة.. كسي بينفض اووي وبيحرقني
شريف: عايزة تتناكي يا لبوة ..
دليلة : اه يا عادل ..... أسفة اه ياشريف .. مش قادرة .. عايزه زبك ينكني في كسي بعنف
شريف: مين عادل خطيبك هههه انا أحسده على هذا الجسم الملبن فيما كان عادل وسندس يتابعون معركة النيك وسندس تتكلم بصوت خافت عادل خطيبتك ممحونة بجد

شريف قلع هدومة كلها وبقي عريان ملطع وراح طالع فوق منها وحط زبه علي كسها من غير ما يدخلة ودليلة بتتلوي تحت منة وعايزه تمسك زبه بأيدها علشان تدخلة في كسها لكن شريف كان قافل عليها الطريق بجسمه .. وبقي عمال يحك زبه في زنبورها
دليلة: اااااحححححح ااااااححححححح اوووووف اوووووووف.. ابوس ايدك . ابوس رجلك .دخل زبك في كسي مش قااادرة.. ارحمني يا شريف .. ارحمني مش قااادرة
شريف راح لبزازها وحلماتها المنتصبين علي اخرهم
ومسك الحلمات بصوابعة وبقي بيفرك فيهم
وكل ما يفرك اكتر واشد كانت ليلي تصرح تحت منة من شده الهيجان ..
شدها من جنبها وراح حاطط يديه علي حلمات بزازها. وسابها ونزل تاني لكسها المولع
وبقي بأيده عمال يلسوعها علي زنبورها وكسها المنفوخ
ااااااااااوووووف .. اووووووووف .. جامد .. لسوعني ... انا شرموطة زبك يا شريف .. نفسي دلوقت عادل خطيبي يكون جنبي
شريف: ليه يا لبوة عادل موو مكفيك حقك علياا
دليلة: كسي مولع اوووووي .. وطيزي كمان. فيها نار يا شريف. نفسي اتناك طول الليل . ويتعمل عليا حفلة واتشرمط بين ازباركم

شريف بقي بيضرب كس دليلة اكتر واكتر ودليلة تحتة بتصرخ من المتعة واللذه. وعمال تفعص في بزازها اللي كانت خلاص حلماتها هتجيب ددمم من شده الوجع والمتعة في نفس الوقت
شريف نزل علي الأرض وكان فيه كرسي هزاز جنب باب الأوضة راح قعد عليه
شريف : تعالي يابنت اللبوة.. تعالي مصي زب سيدك يا متناكة
دليلة نزلت علي ركبها وايدها ومشيت لغاية ما بقت تحت رجليه
طلعت بأيدها علي رجلين شريف لغاية ما وصلت لزبه
اللي كان مدلدل لتحت ومنتصبش الأنتصاب الكامل
شريف: انزلي بشفايفك ياكسمك من غير ما ايدك ما تلمسه وعايزك تمصي زبي براحة وترضعي فيه
عارفة لو ايدك لمستة .. مش هنيكك ولا هريح كسك.. وهضرب في كسك وهضرب في كسك وطيزك طول الليل
دليلة نزلت براحةا لتحت بين فخاد عادل وبشفايفها اخدت راس زبه وبقت بتحاول تخاده في بوقها
ونجحت فعلا في انها تاخد زبه بين شفايفها
اممممم امممممم .. ياخرابي علي زبك .. بموووت فيه ياشريف .. امممم امممممم
شريف: شطوره يالبوة .. اهو كدة احسن من سندس
مصي زبي حلو .. من زب خطيبك عادل
زب شريف كل شويه يتزحلق من بوقها وهي ترجع تاخده بين شفايفها وتمص فيه .. وبعدين راحت نازلة تحت خالص براسها وبلسانها وبقت بتلحس في بيضانة وشعرتة المنبتة
شريف: مصي بيضاني يالبوة
دليلة عمالة تلحس في بيضان عادل وتحاول تخدهم في بوقها من غير ما تمسكة
دليلة: مش عارفة.. عايزة امسكة بأيدي علشان اعرف
شريف: ماشي يا متناكة . امسكيه اااه
دليلة مسكت زب شريف وبقت بتدعة بأيدها الأتنين وهي بتتموحن وبتتلبون
زبك ده مجنني اووي يا شريف عايزه احطة في كسي بقي
شريف : مصي يالبوة بيضاني
دليلة : امصها بس .. انا همصها والحسها وانضفها
اممممم.. ياخرابي اممممم حلوين اوووي
شريف: بقي عايزة عادل ينكك يا شرموطة
دليلة : ايوه يا شريف ياريت يكون معانا
شريف: بقي كدة .. ماشي ياكسمك بس مترجعيش تعيطي
وراح قايم ومسكها من شعرها ومشي بيها علي السرير وهي بتصرخ من الوجع
وخلاها تفلئس في وضع الكلبة وهي سانده بأيدها علي مرتبة السرير وكل شوية تبص عليه وخايفة منة ومش عارفة هو هيعمل ايه
وفضل يلطش في طيزها بحزام سراوله وكل ما الحزام تنزل علي طيزها تتلوي زي الشرموطة علشان شريف يرحمها ويدخل زبه فيها
شريف: عايزة تتناكي يالبوة مش كدة
دليلة : اووووي اوووي ياشريف . ارحمني ودخل زبك فيا .. هموت وتدخلة في كسي
شريف مسك زبه بأيد وفتح طيز دليلة بأيدي
وطي يابنت المتناكة .. وطي علشان انيكك
دليلة وطت اوي ورفعت طيزها لفوق شوية
وشريف راح مدخل زبه في كسها من ورا
ااااااااااااه.. اااااااااااه نكني ياشريف
نكني ياحبيبي .. اااااااييييي اااااااااي .. كمان .. كمان علشان خاطري .. نكني بعنف .. عايزة كسي يجيب ددمم
شريف دخل زبه كله جوه كس الشرموطة دليلة وبقي عمال يدك زبه في كسها بكل قوة وهي بتصرخ
نكني نكني اوي ياشريف.. اااايووووه كمان .. كمان
ارزعة في كسي .. اووووووووف اووووووف
سحب زبه من كسها وهو قافش في وسطها بيأده ورجع راح مدخلة بكل قوة وعزم خلي دليلة من شده المتعة واحساسها بزب شريف شخرت
ااااااااااااه كسي ممحووووون اووووووي.. انا عايزة عادل ينكني معك يا شريف
عادل :: كسمك .. عارفة كسمك.. هو كل ده ومش مكفيكي يابنت اللبوة .. طب خدي يامتناكة
وبقي عمال بينيك دليلة بكل مافيه من قوة وهي هتموت من اللذه
شريف شال زبه من كسها وراح جايب زب صناعة
وحطة في كسها من ورا . ونزل وسطها لتحت شويه وقالها امسكي يامومس الزب ده واياكي يطلع من كسك.. وراح حاطط راس زبه علي خرم طيزها وبدأ يدخلة في طيزها واحدة واحدة. ودليلة عمالة تدخل الزب الصناعي في كسها وتخرجة
زب شريف كلة بقي جوه طيزها .. في الأول كان بينكها براحة ..لكنها كانت بتترجاه ميرحمش طيزها وينيكها بكل قوته
شريف بقي عمال ينيك فيها جامد. وهي من الهيجان بتنيك كسها بالصناعي
ااااااححححححح احححححححح .. جميل اوووي
زب في كسي وزب في طيزي .اووووزو اووووووو
كمان ياشريف . اديني في طيزي .. اديني جامد .. مش شبعانة من زبك ... اووووووووف
شريف: انتي مومس اوووي .. ولبوة عالاخر ... عارفة يابنت الشرموطة.. انا عمري ما شفت لبوة زيك قبل كدة.. هو عادل بيكيفك ازاي
دليلة : انت اللي بتكيفني يا شريف.. اووووووف.. مفيش غيرك .. بيعرف ينكني ويشبعني نيك .. اااايييي.. كمااااان .. نيكني كماااان
شريف شال زبه من طيزها وحطة في كسها ودليلة بقت عمالة تمص في الزب الصناعي ومتخيلة زب عادل
شريف: قومي يالبوة اقعدي علي زبي
شريف راح نام علي ضهره علي الأرض ودليلة طلعت فوق منة وحطت زبه علي خرم كسها وراحت قاعدة
وشريف بأيده وبقي بيفرك في حلماتها اللي ورمت
دليلة نزلت ببزازها علي شفايف شريف علشان يرضعهم وهي قاعدة علي زبه
ااااااوووووف .. يخرب بيت كدة.. يخرب بيت الهيجان ياشريف .. انا هموت .. هموت بجد .. مش قادرة علي كسي .. اوووووووف اووووووف
وشريف تحت منها شغال يمص في بزازها ويرضع في حلمات بزازها
شريف : انا خلاص هجبهم يالبوة
دليلة قامت بسرعة من علي زب شريف وراحت بسرعة تمصه وهي بتدعك فيه ولما حست خلاص شريف هيجبهم.. قفلت شفايفها علي زبه وهي بتدعكه بصوابعها لغاية ما شريف جسمة كلة اتشنج وبقي عمال ينزل في لبنة السخن في بوق المنيوكة دليلة
دليلة فضلت تشفط اللبن وهي بتدعك زبه ومفتحتش بوقها لغاية ما شريف جاب لبنة كلة في بوقها.. وفضلت تمص وتلحس في الراس لغاية ما نضفتة خالص
راحت مرمية علي الأرض من الوجع اللي كان في كل جسمها و شريف نام جنبها اما سندس كانت تلتقط اخر قطرات لبن عادل الي أثااره منظر دليلة وهي تتناك من شريف

الى كل اعضاء نسوانجي اتقدم بإعتذاري للجميع عن الاطالة في تكملت القصص بسبب ظروف خارجة عن نطاقي والسفر و لعدة اسباب تقبلو مني كل الاحترام


الجزء السادس

بعد خروج عبير رفقة ابراهيم كل منهما ركب سيارته اخبرها بأن تتبعه في الطريق
اتصال من زوجها يستفسر عن سبب تأخرها لتخبره انها بعد ساعة سوف تكون بالبيت لاتزال تكلم زوجها اوقفتها دورية للشرطة توقفت بجانب الطريق يترجل ضابط الشرطة يتجه نحو سيارتها تحدق فيه وجهه ليس بالغريب اقترب منهاا تعرفت عليه ناصر ابن عم زوجها
ناصر شاب اسمر طويل القامة عريض الكتفين يمتاز ب جسم رياضي كثيرا ما كان يزور منزلها رفقة زوجها وكثيرا ما كان معجب بجسمها كانت حلم وتحقق اقترب من نافذة السيارة قابلته بابتسامة عريضة
ناصر: مرحبا اساتذة عبير
عبير: اهلين حضرت الضابط
ناصر: يقترب من نافذة السيارة تلفحه رائحة عطرها شق صدرها واضح يركز مع بياض صدرها وتكوره تلاحظ نظرات ناصر الجريئة يسألها عن سبب تأخرها وعن زوجها تجيبه وتخبره بالعزومة عند زميلتها يركز مع بزازها المنتصبة من تأثير لمسات ابراهيم تشعر بإثارة كبيرة يقاطعهم صوت هاتفها انه ابراهيم يبتعد ناصر عن زجاج السيارة ترد بسرعة
ابراهيم: عبير اين انتي
عبير: استوقفتني دورية للشرطة سأكون بالمنزل بعد قليل تخاطب ابراهيم على اساس انها تكلم زوجها تخبره ان ابن عمه ناصر هوا من اوقفها
ابراهيم: يتفهم موقفها اوكي
تنهي المكالمة بسرعة قبل ان يدخل ناصر السيارة ويرى ان عبائتها كانت مفتوحه من الأسفل وكانت ساقها عارية وفستانها القصير
لاحظت عبير انه كان ينظر الى ساقها وطرف افخادها المكشوفه امامه يستغل هذه الفرصة فكانت عبائتها من الأعلى تكشف صدرها ومن الأسفل تكشف ساقها وافخادها
عبير: ياسر يبلغك السلام ويدعوك لزيارتنا
ناصر: اكيد يشعر بالقلق يسأل عنك سازوركم في اقرب وقت ومزال يحدق بجسمها وشفتيها يخبرها ان تسير خلفه لتتجنب مضيقات الشرطة بسبب الحظر ترد بابتسامة شكرا اتعبتك معي الليلة يتجه نحو سيارة الشرطة تلحق به عبير التي بدورها تتصل بابراهيم بتفاصيل ما حدث تصل الى منزلها يغادر ناصر بعد ان القى التحية بيده يا لها من ليلة تنزل من السيارة تعيد تعديل عبائتها تصعد بخطوات مثقلة تجد زوجها بإنتظارها تتجه نحو الحمام وهيا تتعرى للاستحمام وكانت حلماتها واقفه ومتصلبه لازالت تشعر ربما بحرارتها
دخلت عبير الحمام أغلقت الباب تفحصت ملابسها وكليوتها
الذي كان رطبا شعرت بالاثارة لتحرش ونظرات الشرطي ناصر نظراته فقط كانت كفيلة لإثارتها سرعان ما أكملت إستحمامها اتجهت لغرفة نومها لتجد زوجها يغط في نوم عميق
في صباح اليوم التالي استيقظت الزوجة على رنين هاتف زوجها ياسر
ياسر: صباح الخير نعم.... أجل... أعلم... سأكون بالمطار بعد ساعة شكرا إلى اللقاء
عبير لاتزال بجانب زوجها تستمع للمكالمة لينهى المكالمة ويخبرها انه عليه الالتحاق بالمطار لظروف عمل خارج الوطن لثلاثة ايام يقبلها و يعتذر لها وينهض مسرعا يختار ملابسه و يحمل حقائبه يغادر مسرعا إنها ظروف العمل
ام انا مزلت على سرير النوم حتى سمعت جرس الباب لعله زوجي قد نسي مفتاح السيارة او وثائق خاصة بعمله نهضت
أفتح الباب لأتفاجئ بناصر إبن عم زوجي توسعت عيناه وهوا يرى جسدي بملابس النوم ارتبكت قليلا رحبت به ووجهت كلامي لإبنه أداعبه تفضلو تفضلو سألني ناصر عن زوجى و إعتذر عن زيارته الغير مناسبة أخبرته ان ياسر في مهمة عمل خارج البلد ادخلتهم لغرفة الضيوف
قمت بحمل بعض الحلوى والعصير لاضيفهم قبل ذهابي لغرفة الضيوف
وقد وقفت عند الباب لاقرر الدخول حتى اخر لحظة ان اتخذ قرار الدخول
هل عليا ان اتعقل او أكون شهوانيه
كيف سيراني بالفستان
وقفت عند الباب قبل ان ادخل عليهم
وقد اخذت نفس قبل ان ادخل الى الغرفة وارحب به وأقول له انني اتيت لكم بشي بارد
وقد نظر ناحيتي ليراني لا ارتدي عبائه ويرى فستاني
وهو يبدو مثير علي ويشكرني قبل ان ادخل الغرفة وانا لا ارتدي عبائتي امام ناصر
وقد رايت كيف يتفحصني بشهوانيه وقد بدات اشعر بالتوتر وبنفس الوقت كيف انني اثيره
تقدمت لاضع على الطاولة الاطباق وانحنيت وقد شعرت بالبداية كم ان الفستان يكشف صدري واشعر ان صدري عاري بسبب فتحه الفستان الواسعه من الرقبة وانا انحني لم اظن انني ساعرض له هذا القدر
فشعرت بنظراته لصدري وانا انحني وهو يقول لي ساساعدك بحملها
واخذت الحلوى لاقدمها لإبنه الذي كان يجلس بطاولة وقد تقدمت ناحية ناصر لعلني اجعله يحتك بي فممرت بجانبه
ولم يحاول ان يحتك بي لكنه لم يتحرك من مكانه ليفسح لي المرور فكنت انا من احتك به وانا اقدم الحلوى والكعك لأبنه على الطاولة وانحني على الطاولة وانا اضع يدي على اكتاف واساله عن الدراسة لاعرض مؤخرتي لناصر الذي كان يقف خلفي
وانا أفكر ماذا أفعل هذا إبن عم زوجي
لكنه ظل واقفا خلفي لكن لا يفعل شيء
وداخل عقلي يقول تحرش بي انظر لطيزي اريد ان اشعر بيده تحرش بي كما فعلت بالسيارة
وبنفس الوقت أقول في نفسي هل ساتركه لو تحرش بي
ربما لا يريد ان يتحرش بي ربما العلاقه الطويلة بينه وبين زوجي لا تجعله يتسرع بالتحرش بي او فهم ما اريد
حينما تقدم ناحية إبنه ليساله كنت أحاول ان اميل بمؤخرتي ناحيته لعله يرى قربي له ويحاول عمل شي
لكنه اقترب حتى اخر مكان يصل اليه دون ان يلامس طيزي او يتحرش بي
كانت المسافه مجرد انش فقط ويلامس جسدي جسده وانا انتظر لعله يضع يده
لكنه ظل واقفا خلفي لو يدفع جسده فقط خطوه
لكن يجعلني احترق وانا انتظر حتى ان جسدي شعر بملابسه فقط ملابسه بخفه وانا افكرفقط لو يدفع جسده لن ابتعد ساجعله يلتصق بي
لو يمد يده لن اتمنع ساجعله يعلم انني اريده
حينما كنت انظر للاسفل كنت أرى انتفاخ بين افخاده يبدو انه أيضا يشعر بالاثارة الان
لكنه كان يتصرف ويقترب دون النظر الي او يحاول ان يقترب اكثر مني هذه المسافة لم تحتاج سوى جرئة منه خطوه واحده
بعد ما فعل بي بعينيه من قبل
لماذا يتوقف الان ؟ الا اثيره بجسدي
ما افعل ؟
فكان علي ان أحاول وانا اميل اكثر ناحيته وكانني امد جسدي ناحيه ابنه وهو جالس وانا انظر الى ما يفعل واساله عن دروسه
حينها قد كنت انا قد تقدمت ناحية ناصر وأصبحت امامه بطرف طيزي فحك طيزي جسده
قد شعرت كيف لامس طيزي فخده وانا امر بجانبه واتوقف عند هذا الحد ولا اتحرك واترك طيزي على جسده وهو واقف خلفي
ولازلت اتحدث مع ابنه حينما أراد هو ان يختبرني ليشير الى ابنه أيضا ويتحدث له فمد هو راسه للامام وانا أيضا انظر وامد راسي ناحية ابنه وهو جالس على مقعده
وهو لا يحرك جسده اكثر ناحيتي فاصبحت انا احرك اكثر ناحيته
فلم يعد هناك شيء اكثر افعله اصبح طيزي الان على جسده وهو يقف خلفي
حينها ابدى حركه يحك فيها جسده وهو يمد جسده للامام وهو يتحدث مع إبنه
وقد اصبح الان يحك طيزي بجسده وقد شعرت بالانتفاخ زبه بطيزي
قد شعرت بهذه اللحظة انني اشعر بحجم زبه الان
هل هذا يكفي ؟ هل علي ان اتوقف الان ؟
علي ان اتخذ قرار الان يمكنني ان أوقف هذا الجنون
لكن حجم زبه وهو يرص طيزي كان يثيرني اكثر
وكان يستفزني انه كان يجعلني انا من احتك به والتصق به واشعر بزبه دون ان يقوم بشيء
وحينما رايته يلتصق بي كنت قد حركت طيزي وكاني افسح له المجال ليقف خلفي
حينها بدا هو يحك أيضا جسده بي
كم كانت شعور مثير جدا ومرعب
وانا أقول في نفسي نعم يمكنك ان تفعل اكثر تحرش بي هل تشعر بطيزي
حينما رايته توقف لم اقاوم ان اشعر به فاصبحت اتحرك اكثر واميل ناحيته ليحك طيزي اكثر بزبه انه الان يلتصق بي من الخلف واصبح زبه بنصف طيزي
حينما تحرك من مكانه واصبح يقف ناحية الأخرى ويكون خلفي وانا اقف بوجه إبنه وهو جالس يتناول البسكويت
وهذه المنطقة علمت ما يريد ان يفعل
انه يريد ان يتحسس جسدي الان يضع يده ربما
وانتظرت
وظل واقفا حينما ملت بطيزي له وانحنيت اكثر له
هل هناك شي اكثر تريد ان افعل ارجوك تحسس جسدي
ولم اشعر بالراحة الا حينما شعرت بيده فوق ولابسي وعلى طيزي
حينها توسعت عيناني وكانني متفاجئه مما فعل وانا من كنت اشجعه ان يفعل بي
وقد شعر وسمع صوت انفاسي وشهيقي لحظة وضع يده وانا انتظر هذه اللحظة ولم التفت اليه ليرى وجهي بعد لمس طيزي
فاصبح يمررها بخفه فوق طيزي وانا اشعر باصابعه حتى وصل الى منتصف فلقتي طيزي فشعرت باصبعه يمررها بين فلقتي طيزي
اممممم كم اشعر بالاثارة باحساس اصبعه على طيزي
وطيزي يتحرك معه أيضا وانا اضع يدي على مقعد واميل بجسدي له اصبح يحرك يده لاسفل فستان ليرفعه وانا هنا افكر ان اوقفه لا اريد ان يكشف جسدي وطيزي
لكنه ادخل يده داخل الفستان وشعرت باصابعه على افخادي
حتى وصل للكليوت
علي ان اتوقف الان.... تحركت بسرعة نحو غرفة نوم سمعت توصيات ناصر لإبنه بأن يكمل أكله و يذهب لغرفة أبناء عمه
لحق بي نااصر لغرفة النوم
حسيت إن وقت كبير عدّى قبل ما أسمعه بيتحرك ناحيتي. ضربات قلبي زادت وبدأت اتنفس بصعوبة من الخوف والإثارة.استلقيت فوق السرير
بعدها حسيت بيه واقف بيبراقبني وبيبص عليّا، وكنت هنتفض لما حسيت بإيده بتلمس جنبي. حاولت أحافظ على هدوءي ومتحركش
أول حاجة لاحظتها كتفيه وشكل زوبره وهو قريب مني هيفضل محفور في دماغي. المسافة بين زوبره وبين وشي متعديش نص متر، حضوره الذكوري مكانش يقدر يتوصف.
قعدت أبحلق فيه شوية، وبعدين رفعت عيني وبصيلته. إيده كملت تحسيس على جسمي، وحسيت إني عايزة أنام على ضهري بعد ما إحساس غريزي سيطر على جسمي.
ناصر: عجبك
صوتي كان سكسي وكان بيهزني من جوايا.
يدوبك هزيت راسي بس، لأن صوتي كان شبه رايح من حالة الإثارة اللي كنت فيها.
إيده بدأت تدخل من تحت القميص، ومن غير تضييع وقت مسك بزازي وقعد يدلك ويدعك فيهم.
رجعت بعيني تاني على زوبره الكبير اللي كان بدأ يقف من الإثارة. الموضوع أخد لحظات قليلة عشان يوصل لقمة انتصابه اللي كان حجمه ميتوصفش، وخصوصًا من المكان اللي كنت ببص منه. بس خدت بالي من حجمه واللي كان كبير وبيتمرجح بتقله لسبب ما حسيت برعشة جوه بطني لما شفته إحساس أنثوي كان جري جوايا.
قعد يكمل لعب في بزازي، مرة يهز في بزازي، ومرة تانية يقرص حلماتي براحة. الإحساس كان حلو ومثير وخلاني أفتح رجليا. حسيت بإيده التانية بتتحرك لتحت وبتقرب من بتاعي، إيده كلها كانت محطوطة على مركز أنوثتي. بدأ يحركها فوق وتحت، حركة إيده خليتني أغلي من الهيجان
ناصر: ااه يا عبير يا بخت زوجك بالجسم دا ااه كم حسدتو عليك من يوم زفافكم
جسمي ساب وتنهيدة هربت من بين شفايفي.
إتكلم براحة بصوته الرجولي "عبير انا حاسس بسخونة كبيرة هنا. ده بسببي؟" ضرب كسي ضربة خفيفة خلت دماغي ترجع لورا من المتعة.
رفعت عيني لوشه ودماغي راحت بعيد للحظة ورديت عليه وأنا بهمسله "ناصر راح اموت من الهيجان"
ابتسمت وقال "وانتي كمان بتجننيني يا عبير بصلي وشاورلي بعنيه ناحية زوبره. بصيت عليه وعضيت شفايفي أكتر، مقدرتش أمسك نفسي أكتر من كدة.
مديت إيدي لفوق ولفيت إيدي الصغيرة حوالين عضوه الذكري حسيت بسخونته، وزنه، تُقله وفحولته. ارتجفت من خطورة اللي قدامي؛ لأني عمري ما شفت حاجة بالإغراء ده. بدأت ألعب فيه وأدعكه بإيدي اللي كانت مفتوحة ع الآخر، صوابعي كانت بتأمل إنها تلمس بعضها وتحاول تقفل عليه من سمُكه. صوابع إيدي وهي فيها خاتمي جوازي كان شكلها سكسي على زوبره الأسمر وانا عمالة أحلب فيه.ازداد هيجانه
أمسك ناصر بعبير من وسطها و جذبها بقوة له و دخل معها في قبلة محكمة.
لم تعانده، بل أنها دفعت نفسها إليه و هجمت على شفتيه تلتهمهما.
واصلا القبل المتبادلة بعنف. و يد ناصر تنزل من وسطها لتمسك مؤخرتها و تعصرها.
ما إن أمسك ردفها حتى سمع آهة تخرج من وسط تلك القبلة.
رفعها بين يديها رماها مرة أخرى على السرير.
أعجبتها تلك الرمية فضحكت بغنج و إثارة.
نزل فوقها يقبل شفتيها و رقبتها بنهم، و هي تطلق آهات و فحيحا كالأفعى.
كانت أنفاسه تلهب عنقها فتسخن معها كل جسدها
امسك بزازي بيديه يعتصرهم ويلعب في حلماتي باصابع يديه
وااااااو، يا لهما من ثديين"
قال ناصر ذلك و هو يمسك بصدرها.
كانا نافرين ينتظران اليدين التين ستلاعبهما.
لم تخفِ عبير نظرات الزهو و الغرور بذلك الإطراء.
ألقت بنفسها على السرير، و ناصر يمص حلمتيها و يعتصر نهديها بيديه و هي تمسك رأسه و تمرر يديها على كتفيه و ظهره، و تطلق بين الحين و الآخر آها تعبر بها عن سخونتها و لذتها. ااااح ااااااه ناصر ارضع ااااه
كان ناصر يلتهمها التهاما، كان جائعا نهما، كان ينتظر لحظة كهذه منذ أول يوم رأها فيه كانت تغريه ب صدرها المرفوع الجميل كان يتمنى ان يمرر كفيه حول بزازها
لفت عبير ساقيها على ظهر ناصر الذي رفعها إليه يقبل شفتيها من جديد بنهم عصرها بقوة و هو يبادلها القبل، كانت يداه تتنقلان في كل مكان من جسدها، ردفاها، ظهرها، فخذاها، شعرها، خداها، رقبتها، ثدياها، بطنها....
صحيح أنها كانت جميلة وانثى كاملة كانت تعلم بتحرشات ونظرات ناصر، لكن ناصر كان مثقفا جنسيا لأقصى درجة، اطلع على كل تفاصيل الممارسة الجنسية و يفهم كل ما يثير المرأة"لا تركز على إمتاع نفسك يجب التريكز على إمتاع المرأة
كان يطبق ذلك حرفيا مع عبير
أطال من مداعبتها حتى جعلها تترجاه أن يعطيها قضيبه.
قالت بصريح العبارة : "ألهبتني و أشعلتني لأقصى درجة ... هيا أرجوك أعطني إياه"
فابتعد عن جسدها قليلا ليلبي طلبها، و لم تترك له الفرصة أصلا ، بل سبقته يداها لفعل ذلك.
أمسكت القضيب المتصلب، و الذي انتفخت
اتسعت حدقتاها و لمعت عيناها بمجرد رؤيته و لمسه،مرة ثانية لقد كان صلبا كالصخر،لم تتعود على ذكر بهذه الصلابة.
لم يكن كبير الحجم من ناحية الطول مثل زب إبراهيم ، لكنه كان منتصبا شامخا كسيف شُهِرَ أمام عينيها.
لم تمالك نفسها فاحتضنته بشغف و بدأت تقبل كل سنتيمتر فيها نزولا من رأسه حتى أسفل بويضاته.
كانت تمرغ أنفها فيه تشم عبق رجولته.
نظر لها ناصر غير مصدق لما يحصل، إذا زاد هيجانه حين وجدها عارفة و خبيرة و شبقة
فاجأته بهيجانها و حركاتها و مبادرتها
أمسك رأسها و هي تتلذذ بقضيبه مصا و لحسا و هو يتأوه من فرط اللذة. اااااه ااااه عبيى...ر.
خشي أن يقذف منيه بسرعة فجذب رأسها و طرحها بقوة على السرير و فتح ساقيها و قال لها :
"الآن دوري في اللحس"
عبير: بإبتسامة تغمرها محنة وشهوة اااامممممم
فجأة ناصر حرك إيده وبدأ يحركها وبدأ يلمس بيها بظري المنتفخ وقعد يلعب فيه بحركات دائرية خليتني أتنهد أكتر ااااه اااه مع كل لحظة بتمر. صرخت صرخة صغيرة بس صوتي كان واطي ااااي أااه ، وناصر وقف شوية ومسك رجلاي مباعد بينهما جسمي اترعش لما حسيت بلسعة برد لمست كسي السخن مع الشعور المفزع إني كنت قالعة وهايجة على إبن عم جوزي
بدأ يحط ركبته عالسرير واحدة ورا التانية. وبعدين مسكني من ورا فخادي ورفع جسمي أكتر على السرير وبدأت ألهث لما حسيت براسي عند مخدات السرير وبزاري بتتهز تحت القميص. حركة بزازي واضح إنها استفزته، لأنه مسكني من عند ياقة القميص وقطعه بكل سهولة لحد نصه، وبزازي بقت مكشوفة قدام عينيه. معرفتش افهم اللي كان بيحصل بالظبط، بس كسي بدأ يتغرق من الشهوة لما حسيت بزوبره على جسمي.
"أخيرًا يا عبير " صوت ناصر الهادي قطعني من حبل أفكاري. وبدأ يضرب بزوبره الكبير على بظري وقعد يمشيه لورا وقدام على مركز أنوثتي بطريقة جننتني اححححح اااه . كمل بعد لما بص في عيني وقال "افتحي رجلك عبير وسلمي نفسك راح امتعك يا عبير ، أنا عارف إنك عايزة كده
بعكس أي تفكير منطقي كان عندي، وضد أي حاجة كنت اتربيت عليها.. طاوعته، وفتحت رجليا وسلمتله نفسي عن طيب خاطر، وكسي كان بيدعوه إنه يدخل زوبره في أكتر الأماكن حميمية في جسمي عشان ياخدني.
عيني فتحت أكتر لما حسيته بيقربلي، زوبره الضخم كان بدأ يضغط وبدأ يوسع فتحتي. اتفاجئت إن كسي كان مستعد إنه يستقبل حجمه وهذا بسبب إني عمري ما كانت مبلولة في أي وقت في حياتي زي دلوقتي بدأ يدخله براحة، وعينيه بتدرس تعابير وشي واللي كانت ما بين الصدمة والنشوة. كان عارف إني مش متعودة على طوله، وإتأكد إني أخد كل سنتي جوايا بطريقة احترافية. الضغط زاد لما بدأ يتعمق أكتر، وجدران كسي كانت بتفتح نفسها ليه. حسيت بعضوه كأنه وصل لأبعد نقطة
ببضانه الكبيرة كانت عند طيزي وأدركت إنه دخل كله جوا. حسيت بشهوة كبيرة جوايا محستش بيها قبل كدة خليتني أفرص على بتاعه بكسي وأمسك دراعاته المعضلة عشان أمسك وأسند فيها. إحساس إني مليانة مكانش يتوصف، وصُعقت لما حسيت بكمية الأنوثة اللي حسيت بيها لما كان جوايا.
الإحساس ده زاد لما ناصر بدأ ينيكني. اتعقلت في جسمه لما بدأيحرك بتاعه جوه وبرة بزوبره الكبير. بصيت لتحت ومقدرتش استوعب شكله وهو بيدخل جوه. بضانه كانت بتتهز، وبظري كان بيملع مع كل دفعة جوايا؛ عضيت شفايفي واتحايلت عليه ينيكني اححححح ااااه اااه
اتأوهت بصوت عالي " نيكني يا ناصر أرجوك، نكيني جامد".اححححح
صوته بدأ يعلى وبدأ يقلل السرعة وإيدي كانت ماسكة فيه أكتر بضوافري. بضانه كانت بتخبط في طيزي، عاملة صوت امتزجت مع صوت التأوهات اللي ملت الأوضة اااح اااه . صوتي بدأ يعلى واتنفست بصعوبة وهو بيوسع في مهيلي.
"ناصر .. ااه..ه..هجيبهم" همستله بصوت مبحوح
صوابعي غرزت في ضهره وصرخت في حضنه وأنا بأنّ من الشهوة لما فقدت السيطرة على نفسي.
"هجيبهم خلااااص" دماغي رجعت لورا على مخدته وجسمي اتخدر في خضوع تام ليه.
ناصر فضل ينيك فيا بطريقة احترافية في الوقت اللي كنت بجيبهم فيه، وجدران مهبلي بتقفل عليه، بتلين في خضوع لزوبره. جسمي استمر في الارتجاف والإحساس الجسدي الغامر لسه بيجري جوايا. أخيرا، عرفت أخد نفسي تاني وتأوهاتي ااااه اااه بدأت تقل وناصر قلل سرعته. فضلت ثابتة شوية وانا بستمتع بأقوي أورجازم حصلي فحياتي.
فتحت عيني وبصيت لتحت بين بزازي والعرق مغطيهم. بصيت على حلماتي اللي كانت واقفة على الآخر، وبعدين بصيت على جسم ناصر وعضوه لسه جوايا. رفعت عيني لفوق وبصيت لوشه الوسيم، وعرفت إني مش هقدر أبصله بنفس الطريقة تاني أبدًا إفتكرت زوجي و العائلة ناصر ابتسم لتحت وبصلي وابتسامته كانت ابتسامة راجل أدرك إنه عرف يكيّف أنثى وخدها فمكان تاني هي موصلتلوش فحياتها قبل كدة. حسيت إني عايزة أبوسه أوي، إني أرفع راسي وأبوس الراجل اللي إداني الحاجة اللي كنت طول عمري محتاجاها.. بس مسكت نفسي وقاومت.
"جبتيهم يا عبير سؤال لم اسمعه من حد غير جوزي. بصيتله وهزيت راسي بكسوف.
فجأة ناصر خرج زوبره وعمل فجوة كبيرة جوايا.
نزل برأس لسانه باحثا عن بظرها حتى وجده، و ما إن لامسه حتى انتفضت تحته مطلقة آهة من أعماقها.اااااه اااااه ناصر
مسكني من وسطي وسحبني ناحيته وقلبني الناحية التانية، خدودي احمرت لما وقف ورايا. رفع نصي الفوقاني شوية وعلى طول فهمت إنه عايز ينيك كسي من ورا. سندت على دراعاتي وحسيت بزازي مدلدلة فوق السرير.
اتخضيت وانتفضت لقدام لما حسيت بإيده ضربت طيزي الي بقت تترج من ضرباته وتغير لونها من الابيض للإحمرار ولما فخاده لزقت في فخادي من ورا. حسيت بشفرات كسي بتوسع لما لقيته بيوجه جسمي للطريقة اللي تريحه واتحكم فيا تمامًا؛ والموضوع ده عجبني أوي. افتكرت زوجي وطريقته وقلقه عليا اثناء العلاقة ناصر حاجة تانية، لف شعري في إيده وشده لورا كأنه ماسك فرسة، وضرب طيزي تاني وواصل الضربات على طيزي خلى الصرخات تهرب من بُقي. بعدها ضرب ببتاعه على كسي من تحت، وقبل ما أخد وقت عشان استوعب لقيته فجأة حشر بتاعه جوايا من غير ما يهتم احححححح ناصر ااه
بدأ ينيكني بطريقة أقوى "أيوة يا ناصر .. نيكني.. نيكني أوي" زوبره كان داخل كله جوايا، وفخاده كانت بتخبط في طيزي من ورا، وبعدها ضربني على طيزي تاني.
بصيت قدامي لطرف السرير و افتكرت كل لمساته وتحرشاته
بزازي قعدت تترج وتترمجح وتخبط في بعض مع كل دفعة من حبيبي وهو بينكني وبيعتليني من ورا بجسمه وقوته وهو بيفرض سيطرته عليا. فرق الحجم واللون اللي ما بينّا كأن عامل مفعول السحر ومخلي الموضوع مثير أكتر. بصيت في عين ناصر وهو بصلي، شاركنا نظرة عميقة في عين بعض وإحنا بنستمتع باللي بنعمله.
صوابعي كانت ماسكة في ملاية السرير جامد، وصوابع رجلي ملوية ورايا. "نيكني يا ناصر.. ني.. هجيبهم" انتفضت وانا برجع بطيزي لورا على زوبر حبيبي. ضربني تاني على طيزي، اااه طيزك جميلة يا لبوتي واللسعة زودت من تحفيز رعشتي أكتر تنهيدة خرجت مني وبصوت يائس "ناصر ، هجيبهم تاني، هج.. هجيبهم تاني على زوبرك الكبيير
ابتسمتله وبصيت لتحت على زوبره، على عضو ذكورته اللي حسسني بأنوثتي من لحظات فاتوا، وكان متغطي بافرازات مهبلي اللي كان لونها أبيض على زوبره الأسمر. ضرب كسي ببتاعه وبدأ يمشيه فوق وتحت على كسي.
فتحتله رجلي.. حيائي اختفي من بدري خلاص. حسيت بخضوع كبير ناحيته في اللحظة دي، إحساس قوي إني أسلمله جسمي لمتعته هو بس رفعت رجلي لفوق غريزيًا عشان أدي لزوبره مساحة أفضل عشان يوصل للرحم بتاعي.
المرة دي دخله جوايا بس لهدف معين، حسيت من حرارة بضانة الكبيرة على طيزي إنها قربت تفضي حمولتها جوايا. عيني اتفتحت عالاخر لما افتكرت إنه طول الوقت ده كان بينكني وإن غريزتي كأنثى مكانتش عايزاه يقف، ومكانتش عايزة أي حاجة منه غير إنه يملاني باللبن بتاعه. جنون رغبتي ساعتها كان شديد، وشهوتي تغلبت على أي تفكير منطقي كان جوايا.نيكنيي اااااه اححححح ااااااااه ناااصر " تأوهت وانا ماسكة في دراع ناصر جامد، عياطي اللي كان من الفرحة خلّى ناصر يمد إيديه الاتنين تحتي وقفش في طيزي جامد.
حبيبي بدأ يدخل بتاعه جوه أكتر عشان يستعد إنه يجيبهم. رفعت عيني وبصيتله في عينه بتوسُّل عشان يكمل غزوته الذكورية ليا زي ما الطبيعة ويطفى ناار جوايا .
نيك نيكني اححح ناصر زبك ماليني كلامي حفّز عماد إنه يدخل بتاعه أكتر ويسرع بطريقة مبالغ فيها.
"هاتهم جوايا يا ناصر " قلتله بطريقة مُلحة بصوت شهواني. كأن الدم جري أكتر في عروقه. صرخت من الشهوة وعيني اتسعت وتأوهاتي زادت. رجلي سابت وكسي التهم زوبره المتصلب جوايا وهو بيجيبهم. إحساس إن راجل زي ده يعشرني ويحبلني، فجّر هرمونات الحب والسعادة جوايا. لهثت وأنا بتلذذ من إحساس لبنه جوايا، كل دَفعة من جسمه بترسل دفعة ورا التانية من حيواناته المنوية جوا مهبلي الخصب. عيني توسعت أكتر لما أحسست بلبنه الدافئ
بسعادة كبيرة شديت جسم ناصر عليا ومسكت فيها جامد وبوسته. رد فعلي كان غريزي، وفعل أخير يثبت خضوعي العاطفي والحميمي ناحيته. شفايفه الطرية جت على شفايفي، ولساني بيلعب في لسانه من الشهوة وهو مكمل نيك وبيكب لبنه جوايا. قدرت أحس بتقل زوبره وهو بيتهز جوايا، جوانب كسي بتحلبه وهو بيضخ حيواناه المنوية جوايا. قعدت ألهث، مش مصدقة كمية اللبن اللي عمال يجيبها. وبضانه بتنبض وهو يحتضني
في الاخر طلع بتاعه عشان ينطر أواخر لبنه على بظري وكسي من برا
و مسك طيزي يصفعها ويعتصرهاا
بعد ما عبير اتناكت من ناصر ونامت علي بطنها وكان نايم فوق منها ناصر وهي حاسة براحة رهيبة رغم انه كان تقيل عليها
شوية ناصر نزل من فوق منها ونام جنبها
ناصر : تعرفي يا عبير اني من زمان اوي وانا معجب بيكي
عبيربتمشي صباعها علي حلمات صدره براحة اوي
ازاي بقي كنت معجب بيا .. ومن امتي يعني
ناصر: من زمان اوي يمكن حتي من بعد جوازكم علي طول وحتي فاكر اول مرة قابلتك فيها وسلمت عليكي كنتوا لسة عرسان جدد وانتي كنتي خارجة مع ياسر يومها ووقفت سلمت علي زوجك ياسر وعليكي
عبير: ياااه ده من زمان اوي ده اكتر من 10 سنين
ناصر: ايوة
عبير: وانت بقي كنت معجب بيا ليه. مع اني كنت عروسة جديدة
ناصر: بصي انتي كل حاجة فيكي جميلك. شكلك ونعومتك غير انك شيك اوي حتي في العبايات اللي بتلبسيها
عبير: هههههه بس كدة
ناصر: هو الصراحة مش بس كدة .. جسمك كمان شدني اوي .. طب انتي عارفة انك لما كنتو بتيجو لبيت العايلة عيني مكنتش بتتشال من عليكي وعلى طيزك على فكرة من اليوم انتي بتاعتي و طيزك دي لهاا يوووم
عبير :ههههه انت حالتك صعبة بقي وانا مش حاسة
ناصر: بصراحة انا لغاية دلوقت مش مصدق نفسي

تحياتي للجميع انتظرك تشجيعكم وارائكم اعلم انني غيبت عنكم بس بحبكم كثير تقبلو تحياتي



الجزء السابع
أعتذر من الجميع عن الغياب الطويل كاا العادة هههه يوجد من اشتاق لغيابي كما يوجد من لا يبالي بغيابي أحب الإثنان معاا إحترامي لكل الأعضاء لكل النسونجية لكل المشرفين أهلا وسهلا أرجو أن تكون كتباتي محل إهتمامكم أترككم مع الجزء السابع


الجزء السابع

بعد ما حصل مع ناصر ابن عم زوجي وبمرور الثلاثة ايام عاد زوجي من رحلة العمل عادت الامور الى مجراها الطبيعي وبقيت عبير الانسان المحترمة الراقية المحتشمة اقضي معظم اوقاتي رفقة العائلة غياب ابراهيم وسفر سندس و اختها ليلى ناصر مشغول بعمله
زوجي أصبح يهتم بكل تفاصيل العائلة مشتريات و هدايا وخرجات يومية رفقة الاولاد
جاء موسم الصيف أخيرا نظمت جمعية علمية ثقافية رحلات خارج الوطن كا العادة وفي كل موسم ذهب ******* للمصيف اما انا وزوجي نعيش اجمل الايام سهرات يومية وزيارة متبادلة نسيت فيها كلا من ناصر وابراهيم لا اكذب انني اشتقت لي لمسات إبراهيم
بعد سفر الاولاد زارنا بالمنزل ناصر رفقة زوجته نادية 29 سنة بيضاء وجميلة
وذو قوام رائع جسم مفصل تفصيل
لا هي بقصيرة ولا هيي بطويلة صدرها كبير كالتفاح ألباني مُهجن
لديها بطن خفيف بارز قليلاً وطبعاً مُخصرة مثل الكمثرى
وتتكون من تحت الخصر التضاريس السفلية
وتبدأ بالعرض الدائري من الأرداف والمؤخرة البارزة المرسومة بالانسيابية
ونزولاً إلى الأفخاذ والسيقان البيضاء
كانت محبوبة ولا زالت من جميع أفراد العائلة
وكانوا دائماً يمتدحون طريقة لبسها وأخلاقها بعد استقبال ناصر وزوجته التي كانت تلبس عبائتها السوداء رغم احتشامها الى ان مفاتن جسمها أبت إلااا البروز خصوصا ارتجاج طيزها الجميلة انتقلت للمطبخ لتحضير بعض المشروبات والقهوة لإستقبال الضيفين أما زوجي فكان يجالس ناصر إبن عمه وزوجته
ناصر الذي دك حصون كسي لازلت افتكر شكل قضيبه يغزو كسي وناار انفاسه وكلماته خيلات ذهبت بي لتلك الزيارة لأستيقظ منها على وقع جرس الباب من الطارق اتجهت نحو الباب بلباسي البيتي لا أغطي شعري المنسدل فوق كتفي يبرز بزازي و تكور قبة طيزي فتحت الباب لأتفاجئ بإبراهيم
مرحبا أستاذ إبراهيم
إبراهيم: جميلة كالعادة مرحبا عبير تقدم نحوي بسرعة نحوي التصق بجسمي من الخلف امسك ببزازي يعتصرها فيما كانت شفاهه تتجول عند رقبتي اما طيزي فكانت في مرمى قضيبه
إبراهيم: وحشتني كثير
عبير: إوعى زوجى موجود
إبراهيم: لازال يدعك بزاز عبير ويتجول بيديه فوق جسمها الطري
عبير: راح تكون مصيبة لوو خرج زوجي احححح إبراهيم اعقل يا استاذ ااااه
إبراهيم: وحشني لحمك الطري استمر ابراهيم بعصر بزازي والالتصاق بطيزي حتا سمعنا صوت زوجي يسأل من الطارق
افلتني بسرعة لتعديل ملابسه و اخفاء مارده تحت سرواله
مشيت عبير قدام إبراهيم علشان تغرية برجة طيزها اللي زي الملبن وطلعت بيه غرفة الضيوف
عبير: اتفضل يا ابراهيم
ابراهيم: دخل إبراهيم سلم على الجميع لفت انتبهاه جسم نادية
معرفة قديمة تجمع ناصر وبالخصوص إبراهيم عبير تلاحظ نظرات ابراهيم نحو نادية بدأ الحديث بين الرجال إقترح إبراهيم رحلة مصيف لأحد الشواطئ الجميل رحب الجميع زوجي ياسر بالفكرة فيما ظل ناصر يلتزم الصمت أما نادية فهي من النوع الذي لايتكلم كثيرا
عبير: فكرة رائعة وعيناي تتجه نحو ناصر الذي لم يصمت كثيرا فل يكن ذلك إذن أنا موافق متى الموعد في وسط هذا الأخذ اتفق الكل على بعد يومين نحجز في شليهات إستأذنت للذهاب للمطبخ
نادية: بعد إذنك يا عبير نهضت تلحق بي وياله من منظر جسمها فعلا جميل فطيزها أكبر من طيزي بقليل بالنسبة لي لكن كلينا نفس الجسم فهيا تفوتني ب بروز طيزها قليلا تبعتني نادية وتبعتها نظرات إبراهيم أعلم في داخلي و أتيقن كل اليقين أن الذئب إبراهيم سيعبث بجسمها لن يقف بطريقه أي شيء لتحقيق مراده
اتجهت للمطبخ استأذنت مني نادية الذهاب للحمام هممت بتنظيف بعض الأوني لأسمع سقوط نادية أرضا
ياسر ناصر إلحقوني كانت نادية تسقط ارضا مغمى عليها حملها ناصر و وزوجي اتجها بها نحو غرفة الضيوف ذهبت مسرعة لجلب كوب من الماء أفاقت نادية متثاقلة
ياسر زوجي: يجب علينا أخذها لأقرب مستشفى
ناصر: نعم... بسرعة
إبراهيم: ساسبقكم للسيارة
ناصر: لا عليك يا استاذة ابراهيم سنتدبر الأمر أنا وياسر
عبير: انتي بخير يا نادية لكن يجب زيارة الطبيب
خرج ياسر بسرعة لجلب السيارة تبعه ناصر و زوجته نادية بحرص شديد غادرو
فيما كان إبراهيم جالسا في غرفة الضيوف جلست معه لبرهة نتحدث حول وقوع نادية والمشاكل الطبية والطب و..... استأذنت من إبراهيم لأنهض نحو غرفة النوم اردت ان اغيير ثيابي افتكرت ان إبراهيم في الخارج الرجل الذي طال ماكان يتحرش بي يهتك تفاصيل جسمي لمساته الهبت مشاعري شعرت بحرارة شديدة اسفل جسمي كنت بملابس النوم حين وجدت إبراهيم يلتصق بجسمي من الخلف احاطني بيديه لم انطق شيء انتظرت تجول يديه فوق بزاازي شعرت بحرارة جسمه يديه تدعك بزازي ااااه إبراهيم
ابراهيم يضغط ويعتصر عبير ويتجول بيديه حول جسمها الطري
كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع إبراهيم أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ، فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئة الناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيها المكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورا فظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ، وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف إبراهيم كيف يتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذى يكتم أنفاسه داخل سرواله الضيق. راحت تثير ذكورته بنظرة عينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهى تداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلت بدلال وابراهيم يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافها الطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزون الأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخله فيقفزان يتلاعبان ويتنططان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها
وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع إبراهيم لباسه وبنطلون على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهج ويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنف وتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها إبراهيم وقد زادت متعته بشدة بطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانه بقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس أبراهيم على لحم بطنه بلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسية العارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاع الكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهرب ولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبه الحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فى أذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك .... ، سيبنى ،.... ، عيب كده ، .... حازعل منك ، ... آ ى ، ..... آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوة لم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راح رأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوة وقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخ محمرا ، فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف
قرر إبراهيم أن يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أن يدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرما جديدا بقوة الضربات التى أصبحت مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ، تلذذت عبير كثيرا بذلك فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورة والمداورات ،اااممممم اه إبراهيم وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب فى بظرها وبين شفايف كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا أن ينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين شفتى كسها
إعتصر إبراهيم خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييها يعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفها وهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها، كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها اححح ااااه اااااممممم
أنفاسها، و لكنها عجزت عن ذلك، فما كان منها إلا أن أمسكت بشعرها هي مغمضة عينيها من شدة ما يمر بها في الأسفل.
بدأت تستعطفه بصوت متهدج أن ينيكها :
"أرجوك ...... كسي يأكلني ... أدخله فيه حالا اااه اااه
و كان لها ما أرادت.
رفع ساقيها إلى كتفيها، و ضرب برأس قضيبه بين شفرتيها ضربات خفيفة، أطلقت صيحة خفيفة كمن يدغدغها.
بدأ يدخل ذكره فيها ببطء، لكن كسها المبتل و الرطب، جعل قضيبه ينزلق داخله بسرعة أكبر مما خطط لها، فصدرت آهة عميقة من عبير اااااااااااااااه اااااااااااه
لا يمكن أن يصف إبراهيم إحساسه في تلك اللحظة،طالما تمنى نيك عبير، إحساس رهيب طال انتظاره، كمية من اللحم الرطب الساخن تحيط بقضيبه و تقبض عليه.
لحظة الإنزلاق تلك لوحدها كادت أن تجعله يقذف مائه داخلها.
بدأ إبراهيم يسرع تدريجيا في حركاته، و كله حذر من أن يقذف باكرا
يبدو أن عبير تريد إيقاعا أعنف، فبدأت تتحرك تحته و تقرب بطنها و صدرها منه بانتفاض حتى يزيد من سرعته، لم يقاوم رغبتها فبدأ يرهزها بقوة و عنف، بدأ صراخها يعلو بشكل واضح، احححح يالهوي ااااح إبراهيمممممم زاد صراخها من هيجانه فما كان منه إلا أن أسرع في ضرباته استجابة لشهوته المتزايدة، بدأ يسمع صوت ارتطام فخذيه بمؤخرتها كأنه تصفيق.
زادة سرعة التصفيق بدرجة جنونية، و علت معها صرخات عبير اححح ، إلى أن بدأ كلاهما ينتفضان، هو قذف بداخلها كميات غزيرة من المني ااااه ، و هي بدأت ترتعش و ترتجف بجنون، و صوتها يختفي بين الشهقات المتتالية.
نعم، لقد نجح إبراهيم في إيصال عبير للرعشة
شعر بالفخر
نزل فوق صدرها مباشرة لأنه يعرف أن المرأة لا تحب من الرجل أن يبتعد عنها بعد أن يفرغ منها، بدأ يقبلها و يتقلب معها على الفراش و هو يمسح بيديه على ظهرها و مؤخرتها.
مازالت عبير في شهقاتها التي تسببت فيها رعشتها، و ما إن أنهت أخر رجفة لم تمسك نفسها من أن تقول له بكل حماس أنها أول مرة ترتعش في حياتها. و أنها استمتعت أيما استمتاع. كانت تتحدث بسرعة و حماس كمن انتشى للتو بحقنة من الكوكايين.لتلتقط هاتفها لتسأل زوجها عن حال نادية طمأنها زوجها بأنها بخير لينهضاا مسرعين يا لهوي يلاا زمنهم جايين يلا يا إبراهيم



الجزء الثامن
أسف على الغياب لظروف لا أعلمها........
هذا الجزء سنحافظ على الشخصيات الأساسية و أضافات طفيفة عبير و زوجها و نادية وناصر وكا العادة إبراهيم تتجه الأحداث نحو المصيف حضرنا أنفسنا واتجهنا نحو الغردقة بعد وصولنا وحجزنا داخل الفندق كانت الغرف متقاربة ناصر وزوجته نادية انا ياسر وزوجتي عبير اما ابراهيم بغرفته الخاصة
علي شاطئ البحر الابيض وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري كيف وصلنا الى هنا ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف
وقفت اتطلع نحو ناصر نظراته وغضبه واحتشام نادية وعفتها وصولا لزوجتي التي كان تتابع الموقف وتتحاشى النظر للجميع لم تتخلى زوجاتنا عن عفتهما نادية لازالت تحافظ على الجزء الأكبر من الإحتشام زوجتي تتغاضى عن المشهد تحرك رجليها داخل الرمال تتحدث وتبتعد قليلا رفقة نادية
ناصر: بشيئ بعدم قبول ما نحن فيه يستشيط غضبا
أنا: لا عليك يا ناصر لا تقلق هيا كلها 4 او 5 ايام ونغادر
إبراهيم: يا جماعة لسنا هنا للغضب و القلق اتركونا نسبح ونمرح
اتجهت نحو عبير وجدتها تجلس بجانب الماء على الشط جت جانبى ونامت على كتفى كانت تعبانه اوووى فضلت العب فى شعرها وهى نايمه واحسس عليها من تحت من غير ما حد ياخد باله فضلت توشوشنى فى ودانى تقولى بحبك يا سر انت جوزى وانا اقولها دا انا الى بعبدك دا انا ابوس الطراب الى بتمشى عليه يا عبير شويه وقمنا نمشى نروح الشقه دخلت انا الاول اخد دوش ولبست شورت من غير بوكسر وقعدت فى الغرفة اتفرج على التلفزيون وهى قعدت قدامى النحيه التانيه وكل شويه نبص لبعض ونضحك بجد كنا بنحب بعض قامت تعمل الاكل قمت اقف معاها دخلت عليها وهى واقف وحضنتها اوووى من وراء قالتلى ما تلم نفسك احسن حد يشوفنا قولتلها وماله انتي زوجتي
راحت لافه وبيسانى وقالتلى ياترى ناصر راح يقبل يخلي نادية اسبوع بالمصيف وطول ما هى بتعمل الاكل عمال اخبط فيها واطلع بزازها امصها وادخلها تانى لحد ما هيجنا على بعض قولتلها يا عبير ما تمصى زوبرى على السريع كدة قالتلى بس كدة ونزلت تمص زوبرى وانا سامع الاهات والمحن بتاعتها عماله تقول يخربيتك دا زوبر دا ولا شريط قطر دا جميل اووووى اممممممم طعموة معسل يا حبيبى اووووى نفسى افضل حطاة فى بئى رحت ماسك دماغها وفضلت اخبط بى زوبرى فى بئها كانت بتيلع زوبرى كله فى بئها قولتلها هنزل راحت ماسكه زوبرى باديها ووفضلت تحلبوا على بوئها قالتلى انا عايز ادوق لبن جوزى وراجلى قمت منزل فى بئها شربت كل اللبن ونضفت زوبرى ورفعت الشورط تانى ووقفنا نخلص الاكل وكل شويه اديها بوسه خلصنا الاكل فا بتدينى معلقه ادوق قولتلها لا عايز ادوق من ايدك راحت جابت الاكل وبتاكلنى من ايديها كلت وفضلت امص صوابعها وبعدين بوست ايديها لايتها بتغمض اوووى وبتقولى لو فضلت كدة انا هتعب براحه عليا يا ياسر قولتلها ماقدرش امسك نفسى بحبك اووووى يا عبير كلنا ودخلت نمت على الساعه اتنين كدة حسيت بحاجه غريبه بفتح عينى لاقيت عبير ماسكه زوبرى وعماله متص وتمرمغ وشها فيه رحت قايم عليها ونيمتها على ظهرها وفتحت رجليها ونزلت على بطنها الحسها والحس سوتها وفضلت نازل الحس مكان شعرتها وبعدين رحت ماسك زنبورها بسنانى وفقضلت اعض على خفيف وهى بقت عماله تعض فى المخدة وانا عمال ادخل لسانى فى كسها من جوة واعض تانى على زنبورها لحد اما قالتلى انا عايزة انزل يا ابراهيم ووشها بقى احمر اوووى لم أعرها أي إهتمام واصلت ذالك وعماله تدمع صعبت عليا قولتلها نزلى فى بئى انا عايز اشرب الميه بتاعتك راحت منزله فى بئى وانا شربت كل الميه كان طعمها جميل عشان من حبيبتى ونضفت كسها وبعدين قالتلى يلا ياحبيبي في حضني
نمنا تلك الليلة ولا اعلم متى وضعت راسي سوى انني وجدت نفسي استيقظ ليلا و كلمة ابراهيم لازالت بداخل عقلي وكياني هل هيا مجرد زلة لسان ام هناك أمر يحاك
استيقظت صباحا تركت عبير نائمة اتجهت مباشرة أخذت حمام على السريع اتجهت نحو مطعم الفندق وجدت ناصر وزوجته نادية كانت نادية تلبس لباس محتشم لكن هيهات تضاريس جسمها و مقدمة بزازها هذا الصاروخ الذي يلفت الانتباه
صباح الخير كيف كانت ليلتكم ناصر يسأل عن عبير اجبته بأنها لازلت نائمة لحظة من الصمت نادية تسأل عن غياب إبراهيم الذي اسمه غير ملامح ناصر ووقع كا الصاعقة على مسامعي
فلاش باك
ناصر ونادية يجلسون أمام المسبح وإبراهيم يتفنن في سباحة
إبراهيم: تعال يلاا اقفز
ناصر: لست ندا لك ولا أجيد السباحة
إبراهيم: وليش تحرم نادية من السباحة
كانت نادية تلبس لباس سباحة يغطي كامل جسمها
نادية: بصمت تنظر نحو ناصر و تنظر نحو جسم إبراهيم المعضل وبروز عضلاته وهو داخل المسبح
يصر إبراهيم على دخولهم الماء يقفز ناصر لايجيد السباحة يبقى بمقدمة المسبح تلحق به نادية يتقدم نحوهم إبراهيم يبدأ بإغراق ناصر داخل الماء تبتعد نادية في الإتجاه الأخر تجيد السباحة يلحق بها إبراهيم يقترب منها أكثر ثم أكثر ناصر ينظر من بعيد تنظر نحوه نادية مجال الرؤية صعب في وجود اجانب من مختلف الجنسيات يقترب ابراهيم من نادية بإندفاع ، اقترب واقترب أكثر وعينيه عليها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، عضلاته مفتولة وصدره عريض اقترب منها وهما يتقاذفان بالماء ، اقترب إبراهيم من نادية وراح يقذفها بالماء ، تجاوبت معه وبادلته قذف الماء كأنها ازالت جدار الحياء بينهما ، وقفت نادية ترنو اليه في دهشة ، إبراهيم حط إيدو فوق طيزها وإعتصرها ، انتابها احساس غريب مزيج من الخجل والبهجة هرولت بعيدا نحو زوجها ناصر لازالت يد إبراهيم وجرأته في لمس طيزها وإعتصرها كلما تتذكر ذلك تشعر بأثرة كبيرة خصوصا وهي الزوجة المطيعة الملتزمة التي تخاف من ناصر و غضبه المستمر وطباعه

عودة من الفلاش
بعد سماعي لإسم إبراهيم لم أستطع الجلوس وشعرت بقلق شديد وافتكرت كلمة ابراهييييم.

نلتقي في الجزء التاسع أسف على الغياب الطويل أوعدكم بمواصلة الكتابة رغم الظروف ♥
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ahmedalbakry, mido.dido, karama و 20 آخرين
حلوة والهدوء في الاحداث لذيذ
 
  • عجبني
التفاعلات: امير محمد, مثير زوجتي, Moheb sex و شخص آخر
قصة جميله جدا كمل يا استاذ
 
  • عجبني
التفاعلات: امير محمد، Moheb sex و Mizo bizo
كمل بسرعة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Mizo bizo
قصة رائعة ننتظر منك الجزء القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: Mizo bizo
تم أضافة الجزء الثالث
 
قصة نار نار مدمرة وخطيرة في احداثها كم تمنيت لو قاومت عبير المدرب ولم تخن زوجها وحبيبها
تضامني الكامل مع مشاعر ابنها امير اتمني ان يعامله المدرب باحترام اكثر ولا يعتبره ابن
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح
قصة نار نار مدمرة وخطيرة في احداثها كم تمنيت لو قاومت عبير المدرب ولم تخن زوجها وحبيبها
تضامني الكامل مع مشاعر ابنها امير اتمني ان يعامله المدرب باحترام اكثر ولا يعتبره ابن
عندك حق.
هي بدايتها كانت منطقية بس بعدين فلتت
كيف أستاذ وأستاذة بنيكو بعض في حمام المدرسة؟
 
عندك حق.
هي بدايتها كانت منطقية بس بعدين فلتت
كيف أستاذ وأستاذة بنيكو بعض في حمام المدرسة؟
جيد جداً اااه اظن أن اساتذة الجامعة يستعملون مرحاض الطلبة هذا ما وجدت لنقدك للقصة لو انتقدت شيء أخر في القصة مقبول لكن انتقادك صديقي ليس في محله
 
جيد جداً اااه اظن أن اساتذة الجامعة يستعملون مرحاض الطلبة هذا ما وجدت لنقدك للقصة لو انتقدت شيء أخر في القصة مقبول لكن انتقادك صديقي ليس في محله
كيف ذلك؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%