أولاً: القصة مستوحاة من أحداث حقيقية بالإضافة لخيال الكاتب يرجى أخذها كجانب من المتعه والإثارة
ثانياً :القصة لا تمثل اي شعب او مجتمع من المجتمعات كل ما في الأمر يرجع للكاتب نفسه
اعرفكم بنفسي إسمي مهند وعمري 26سنة طولي 170سم ووزني 65كيلو جسمي متوسط الحجم لوني ابيض ولدي عضلات مفتولة بعض الشيء يعني جسدي مثير بلا مبالغة بدأت علاقتي مع فتاة تدعى منال عمرها 22 سنة اتعرفنا عن طريق الهاتف وإلتقينا لأول مرة اوصفها ليكم أولا طولها 150 سم ولونها ابيض فاتح جسمها تخين ولين لدرجة مظهرها جنسي لدرجة مبالغة شفايفها وردية صغيرة نوع البتشوفها كان حدا مصها كدا صدرها مشدود وبارز وحلماتها مستديرة صغيرة تترك أثر ظاهر على تيابها بتلبس اقمصة وبناطلين في معظم الوقت (العنتيل السوداني) التقينا لأول مرة وكانت لابسة قميص برتقالي زي فنايلي كدا غايتو انا اول مرة اشوفها كنت منبهر من جمال الفتاة طبعا اردافها ظاهرة وشاده البنطلون لدرجة اني ما قدرت اشيل نظري عنها سالمتها بحضن خفيف وانا كنت مركز عليها بشدة واتونست معاها وانا حاطط نظري كلو في جسمه كل حته إثارة أكتر وصارحتها بإنها أجمل بكتير من صورها الفي التلفون وهي عمال تضحك وتحكي كلام رومانسي ومرت الدقائق وانا ما قدرت اشيل نظري عنها لدرجة إنو قضيبي انتصب بشدة طبعا قضيبي متوسط الطول معتدل ومع البنطلون الأنا لابسو قدرت اخفي الإنتصاب وطريقة حديثها اثارتني أكتر وهي بتحبني شديد وكان كدا ظاهر من رنات صوتها المهم قضينا اليوم ولما جاء المساء قالتي خلاص انا ماشة اهلي اتاخرت اليوم قولت ليها طيب حبيبتي التلفون بيننا المهم هي مشت وانا بسرعة على البيت ودخلت الحمام وانا بفكر فيها طلعت تلفوني شغلت سكس اجنبي وأنا عم اتفرج عليه وعملت احلى عادة سرية في حياتي(العنتيل السوداني) طبعاً ما كلمتك اني بشاهد إيباحية أولاً علاقتي بالإباحية وأفلام السكس بدأت وانا في الثانوي وكان عمري وقتها 16 سنة وكنت بشاهد إيباحية بغرض القضاء على الشهوة التي أشعر بها ومن خلال الإباحية تعلمت الكتير مثل العادة السرية الإستمناء وهيك شغلات كما تعلمت معظم الأوضاع لممارسة الجنس وكان تفكيري ناحية الجنس اي فتاة عجبتني اتخيل إني معها وأستمني وكدا انا بكون في غاية المتعة المهم لم يتوقف الأمر هنا بعد الإنتهاء من الإستمناء خرجت من الحمام بعد أن اغتسلت وفتحت الواتساب وكلمتها بإنو لازم نلتقي مرة تانية بس هذة المرة كان تفكيري إنو أمارس معها لأول مرة في حياتي المهم بديت احكي معاها بكل جراءة وهي أيضآ ورتني إنها جريئة وطلبت حاجات ساخنة شوية زي حضن وبوسة وهيك وانا بحاول اسخنها بالكلام لدرجة إنو المرة التانية كنت محضر لها مفاجأة اصلا ابوي عندو عمارة وانا ساكن فيها وهم ساكنين في حتة تانية لأن العمارة قريب من جامعتي وطلبت منها تزورني في البيت بالأول حتى نطلع كنت مجهز لكل شيء أولا اتعطرت بريحة كلها شهوة واستحيت ولبست كويس وانتظرتها لما إجت رحت واخدها على غرفتي والمرة دي أديتها حضن اسخن قليلاً وبوسة ساخنة زي ما وعدتها وقعدت معاها لصق وبديت احكي لها وكانت لابسة سكيريت فنائلي ضيق واقصر من الركب طبعا هي متحررة لدرجة ولابسة قميص شفاف لدرجة إنو قدرت اشوف صدرها بارز وعليه ستيان احمر (العنتيل السوداني)المهم وانا متلصق فيها رحت حاطط يدي على افخاذها اللينة وهي ما قدرت تعمل اي حاجة وانا عم احكي معها واحاول إثارتها الصراحة كانت مستلمة لدرجة وانا لاحظت كدا فقمت حاضنها مرة تانية بس المرة دي أقوى بكتير لدرجة إني حسيت بستيانها ملتصق بصدري مما جعلني اهيج أكتر واخد منها بوسة أقوى برضو ولما لقيتها مستسلمة بالكامل قمت مقبلها ولاصق شفتها بين شفتي وعمال ارضع فيها بكل جراءة ومصيت شفايفها اوي وهي غرقانة في صمت رهيب المهم وأنا بمص برضع لسانها وشفايفها بلحس رقبتها بكل سخونة لقيتها بتبادلني وعم تمص شفايفي أيضا فرحت بشدة وقمت قالع القميص تبعها ليظهر أمامي لحمها الطري الملتهب وانا هايج عليه بشدة وستيانها الأحمر الذي يحتوي على صدرها المشدود المنتفخ وتواصلت حاطط إيدي على كسها من فوق إسكيرت الفنيل ولقيتها عم ترتجف من الشهوة ورحتت اعصر واحسس عليه وهي عم تتنهد شهوة وقمت قالع الإسكيرت تبعها لأكشف عن اردافها الكبيرة والمنتفخة وكانت عم إتجنن وانا بنظر للكلوت وهو غاطس بين فققلتي حعباتها ويلصق بشفرتي كسها ويدخل طرفه بين شفرتي كسها وكانت شفرات كسها منتفخه وطرية جدا وانا عم احسس عليها لقيتها بتقلع زراير القميص وساعدتها وطلعت القميص والبنطلون والشورت الداخلي وظهرت قدامها وانا عاري تماما شاب مفتول العضلات ومنتفخ القضيب ومشدود الأعصاب وهي بتقولي يا حبيبي دا إنت فحل بالجد انعل ابو دا قضيب ايه دا صارخ يا حبيبي لو كنت اعرف بكذا كنت خليتك فعلتها معي من وقت بكير إنت شايل القضيب دا كلو وانا ما اتمالكت نفسي حتى قلعت ستيانها وكلوتها ورحت نازل بكل قوتي مص ورضاعة في ثديها وارضع وامص حلماتها وانا نازل فيها مص وعصر بكل قوتي طبعا مستعينا بخبرتي في إثارة النساء جعلتها تنزل مياهها ترتجف تحت المص والعصر وانا لسه لم المسها قط وواصلت في المص بطريقة أكثر إحترافية حتى جعلتها تنزل مويتها للمرة التانية انتقلت بعدها لخطوة أخرى اكثر جارءة وشهوة ونزلت بيدي عصر في كسها ونزلت فيهم لحس وانا هاجم عليه وبمصها وباكلها حرفيا طعمها كان حاجة روعه وانا عم الحس وامص فيها ودخلت لساني وانا بحركة بشكل دائري داخل كسها وهي بترجف وتتنهد وبتقولي ايوا أفعلها يا مهند دا الكنت انا عايزاه وانا موصل لحدي ما نزلت للمرة التالتة وهي عم تترجاني انيكها واخلصها وعم بتقولي حتموتني بالشهوة كدا ومن تلك اللحظة الساحرة وضعت طرف قضيبي بين فلقتي كسها وبدأت احرك فيه بطريقة ساخنه جعلتها تتاوه تحتي بكل شهوة وهي عم تقولي دخلو وخلصني وانا مواصل وبثير في شهوتها وعم ادخله تدريجيا لدرجت ما دخلت للنص وجدت الدم عم يطلع من كسها رحت ماسحه بمنديل ومفرجيها اياه وعم اقولها هادي عذريتك يا شرموطة يا متناكة قالت لي المهم هو قضيبك حالياً وانا واصلت ادخله ببطء وإستمرار حتى دخل بالكامل قمت مطلعه وماسح الدم مرة أخرى وقلت لها خربت عذريتك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة يا عاهرة وهي عم تقولي يلا نيك وخلصني يا فحل وانا رحت مدخلة ومطلعه بسرعة الصاروخ (العنتيل السوداني) وصوت زبي يضرب في كسها طق طرق وشفرات كسها اللينة تحك زبي المنتفخ وكسها كان ضيق وممتع جدا وبعد مدة حسيت بنفسي حانزل رحت مطلعه ومنزل على فمها وغرقت فمها بالحليب تبعي نزلت على وجهها ومليت فمها وهي ابتلعت منه الكتير ولحست ما تبقى وما هي إلا ثواني وانا بحرك زبي في فمها وجدته انتصب ثانية وهذة المرة نكتها في فمها قوي لدرجة إنها كادت تختنق بزبي ورحت مدخله مرة أخرى في كسها وهي عم ترتجف وترتعش تحت رحمة هذا الزب المنتصب وانا عمال ادخل واطلع بسرعة وكسها مسخن ويرجف تحتي وهي تتنهد وتتأوه حتى نزلت مرة تانية وغرقتها مرة أخرى بحليبي وهي مستغربة إنت شايل حليب قدر دا كيف ورحت نايم جنبها على السرير واديتها بوسة وقالتلي إنت فحل قوي ما ادري ليه كنت مضيعة عمري من غير متعه قلت لها جسمك يستاهل أكتر من كدا قالت لي بس اليوم اتاخرت بس بوعدك إني هجيلك كل يوم قلت لها شقتي فاتحه لكي يا شرموطة يا متناكة يا قحبة ورسلتها الحمام اخدت دش ولبست ملابسها واخدت أجمل حضن مني وهي طالعة ووعدتني بإنها تكون فتاتي الأيام القادمة وبكدا قدرت أملك فتاة الجنس الخاصة بي ورحت بتكلم معها شات فيديو وهي عريانة وبترسل لي صور وهي عارية وصور من كسها والدنيا ماشية بيننا زي الفل شات جنسي ساخن واستمريت بالوضع دا لفترة طويلة....... أتمنى أن تكون نالت إعجابك
تمت كتابتها بواسطة العنتيل السوداني انتظر جديد القصص المتسلسلة والممتعه على هذا الحساب
ثانياً :القصة لا تمثل اي شعب او مجتمع من المجتمعات كل ما في الأمر يرجع للكاتب نفسه
ملاحظة
اعرفكم بنفسي إسمي مهند وعمري 26سنة طولي 170سم ووزني 65كيلو جسمي متوسط الحجم لوني ابيض ولدي عضلات مفتولة بعض الشيء يعني جسدي مثير بلا مبالغة بدأت علاقتي مع فتاة تدعى منال عمرها 22 سنة اتعرفنا عن طريق الهاتف وإلتقينا لأول مرة اوصفها ليكم أولا طولها 150 سم ولونها ابيض فاتح جسمها تخين ولين لدرجة مظهرها جنسي لدرجة مبالغة شفايفها وردية صغيرة نوع البتشوفها كان حدا مصها كدا صدرها مشدود وبارز وحلماتها مستديرة صغيرة تترك أثر ظاهر على تيابها بتلبس اقمصة وبناطلين في معظم الوقت (العنتيل السوداني) التقينا لأول مرة وكانت لابسة قميص برتقالي زي فنايلي كدا غايتو انا اول مرة اشوفها كنت منبهر من جمال الفتاة طبعا اردافها ظاهرة وشاده البنطلون لدرجة اني ما قدرت اشيل نظري عنها سالمتها بحضن خفيف وانا كنت مركز عليها بشدة واتونست معاها وانا حاطط نظري كلو في جسمه كل حته إثارة أكتر وصارحتها بإنها أجمل بكتير من صورها الفي التلفون وهي عمال تضحك وتحكي كلام رومانسي ومرت الدقائق وانا ما قدرت اشيل نظري عنها لدرجة إنو قضيبي انتصب بشدة طبعا قضيبي متوسط الطول معتدل ومع البنطلون الأنا لابسو قدرت اخفي الإنتصاب وطريقة حديثها اثارتني أكتر وهي بتحبني شديد وكان كدا ظاهر من رنات صوتها المهم قضينا اليوم ولما جاء المساء قالتي خلاص انا ماشة اهلي اتاخرت اليوم قولت ليها طيب حبيبتي التلفون بيننا المهم هي مشت وانا بسرعة على البيت ودخلت الحمام وانا بفكر فيها طلعت تلفوني شغلت سكس اجنبي وأنا عم اتفرج عليه وعملت احلى عادة سرية في حياتي(العنتيل السوداني) طبعاً ما كلمتك اني بشاهد إيباحية أولاً علاقتي بالإباحية وأفلام السكس بدأت وانا في الثانوي وكان عمري وقتها 16 سنة وكنت بشاهد إيباحية بغرض القضاء على الشهوة التي أشعر بها ومن خلال الإباحية تعلمت الكتير مثل العادة السرية الإستمناء وهيك شغلات كما تعلمت معظم الأوضاع لممارسة الجنس وكان تفكيري ناحية الجنس اي فتاة عجبتني اتخيل إني معها وأستمني وكدا انا بكون في غاية المتعة المهم لم يتوقف الأمر هنا بعد الإنتهاء من الإستمناء خرجت من الحمام بعد أن اغتسلت وفتحت الواتساب وكلمتها بإنو لازم نلتقي مرة تانية بس هذة المرة كان تفكيري إنو أمارس معها لأول مرة في حياتي المهم بديت احكي معاها بكل جراءة وهي أيضآ ورتني إنها جريئة وطلبت حاجات ساخنة شوية زي حضن وبوسة وهيك وانا بحاول اسخنها بالكلام لدرجة إنو المرة التانية كنت محضر لها مفاجأة اصلا ابوي عندو عمارة وانا ساكن فيها وهم ساكنين في حتة تانية لأن العمارة قريب من جامعتي وطلبت منها تزورني في البيت بالأول حتى نطلع كنت مجهز لكل شيء أولا اتعطرت بريحة كلها شهوة واستحيت ولبست كويس وانتظرتها لما إجت رحت واخدها على غرفتي والمرة دي أديتها حضن اسخن قليلاً وبوسة ساخنة زي ما وعدتها وقعدت معاها لصق وبديت احكي لها وكانت لابسة سكيريت فنائلي ضيق واقصر من الركب طبعا هي متحررة لدرجة ولابسة قميص شفاف لدرجة إنو قدرت اشوف صدرها بارز وعليه ستيان احمر (العنتيل السوداني)المهم وانا متلصق فيها رحت حاطط يدي على افخاذها اللينة وهي ما قدرت تعمل اي حاجة وانا عم احكي معها واحاول إثارتها الصراحة كانت مستلمة لدرجة وانا لاحظت كدا فقمت حاضنها مرة تانية بس المرة دي أقوى بكتير لدرجة إني حسيت بستيانها ملتصق بصدري مما جعلني اهيج أكتر واخد منها بوسة أقوى برضو ولما لقيتها مستسلمة بالكامل قمت مقبلها ولاصق شفتها بين شفتي وعمال ارضع فيها بكل جراءة ومصيت شفايفها اوي وهي غرقانة في صمت رهيب المهم وأنا بمص برضع لسانها وشفايفها بلحس رقبتها بكل سخونة لقيتها بتبادلني وعم تمص شفايفي أيضا فرحت بشدة وقمت قالع القميص تبعها ليظهر أمامي لحمها الطري الملتهب وانا هايج عليه بشدة وستيانها الأحمر الذي يحتوي على صدرها المشدود المنتفخ وتواصلت حاطط إيدي على كسها من فوق إسكيرت الفنيل ولقيتها عم ترتجف من الشهوة ورحتت اعصر واحسس عليه وهي عم تتنهد شهوة وقمت قالع الإسكيرت تبعها لأكشف عن اردافها الكبيرة والمنتفخة وكانت عم إتجنن وانا بنظر للكلوت وهو غاطس بين فققلتي حعباتها ويلصق بشفرتي كسها ويدخل طرفه بين شفرتي كسها وكانت شفرات كسها منتفخه وطرية جدا وانا عم احسس عليها لقيتها بتقلع زراير القميص وساعدتها وطلعت القميص والبنطلون والشورت الداخلي وظهرت قدامها وانا عاري تماما شاب مفتول العضلات ومنتفخ القضيب ومشدود الأعصاب وهي بتقولي يا حبيبي دا إنت فحل بالجد انعل ابو دا قضيب ايه دا صارخ يا حبيبي لو كنت اعرف بكذا كنت خليتك فعلتها معي من وقت بكير إنت شايل القضيب دا كلو وانا ما اتمالكت نفسي حتى قلعت ستيانها وكلوتها ورحت نازل بكل قوتي مص ورضاعة في ثديها وارضع وامص حلماتها وانا نازل فيها مص وعصر بكل قوتي طبعا مستعينا بخبرتي في إثارة النساء جعلتها تنزل مياهها ترتجف تحت المص والعصر وانا لسه لم المسها قط وواصلت في المص بطريقة أكثر إحترافية حتى جعلتها تنزل مويتها للمرة التانية انتقلت بعدها لخطوة أخرى اكثر جارءة وشهوة ونزلت بيدي عصر في كسها ونزلت فيهم لحس وانا هاجم عليه وبمصها وباكلها حرفيا طعمها كان حاجة روعه وانا عم الحس وامص فيها ودخلت لساني وانا بحركة بشكل دائري داخل كسها وهي بترجف وتتنهد وبتقولي ايوا أفعلها يا مهند دا الكنت انا عايزاه وانا موصل لحدي ما نزلت للمرة التالتة وهي عم تترجاني انيكها واخلصها وعم بتقولي حتموتني بالشهوة كدا ومن تلك اللحظة الساحرة وضعت طرف قضيبي بين فلقتي كسها وبدأت احرك فيه بطريقة ساخنه جعلتها تتاوه تحتي بكل شهوة وهي عم تقولي دخلو وخلصني وانا مواصل وبثير في شهوتها وعم ادخله تدريجيا لدرجت ما دخلت للنص وجدت الدم عم يطلع من كسها رحت ماسحه بمنديل ومفرجيها اياه وعم اقولها هادي عذريتك يا شرموطة يا متناكة قالت لي المهم هو قضيبك حالياً وانا واصلت ادخله ببطء وإستمرار حتى دخل بالكامل قمت مطلعه وماسح الدم مرة أخرى وقلت لها خربت عذريتك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة يا عاهرة وهي عم تقولي يلا نيك وخلصني يا فحل وانا رحت مدخلة ومطلعه بسرعة الصاروخ (العنتيل السوداني) وصوت زبي يضرب في كسها طق طرق وشفرات كسها اللينة تحك زبي المنتفخ وكسها كان ضيق وممتع جدا وبعد مدة حسيت بنفسي حانزل رحت مطلعه ومنزل على فمها وغرقت فمها بالحليب تبعي نزلت على وجهها ومليت فمها وهي ابتلعت منه الكتير ولحست ما تبقى وما هي إلا ثواني وانا بحرك زبي في فمها وجدته انتصب ثانية وهذة المرة نكتها في فمها قوي لدرجة إنها كادت تختنق بزبي ورحت مدخله مرة أخرى في كسها وهي عم ترتجف وترتعش تحت رحمة هذا الزب المنتصب وانا عمال ادخل واطلع بسرعة وكسها مسخن ويرجف تحتي وهي تتنهد وتتأوه حتى نزلت مرة تانية وغرقتها مرة أخرى بحليبي وهي مستغربة إنت شايل حليب قدر دا كيف ورحت نايم جنبها على السرير واديتها بوسة وقالتلي إنت فحل قوي ما ادري ليه كنت مضيعة عمري من غير متعه قلت لها جسمك يستاهل أكتر من كدا قالت لي بس اليوم اتاخرت بس بوعدك إني هجيلك كل يوم قلت لها شقتي فاتحه لكي يا شرموطة يا متناكة يا قحبة ورسلتها الحمام اخدت دش ولبست ملابسها واخدت أجمل حضن مني وهي طالعة ووعدتني بإنها تكون فتاتي الأيام القادمة وبكدا قدرت أملك فتاة الجنس الخاصة بي ورحت بتكلم معها شات فيديو وهي عريانة وبترسل لي صور وهي عارية وصور من كسها والدنيا ماشية بيننا زي الفل شات جنسي ساخن واستمريت بالوضع دا لفترة طويلة....... أتمنى أن تكون نالت إعجابك
تمت كتابتها بواسطة العنتيل السوداني انتظر جديد القصص المتسلسلة والممتعه على هذا الحساب
