- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 582
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,349
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
نشات طفلا وحيدا مع أمى الشابة الجميلة الأرملة فى بيتنا الكبير الذى صار منتدى جنسى مزدحم بعاشقات أمى الليزبيان مختلفات الاعمار و عشاقها من الشباب الصغير المتدفق بالرغبة العنيفة و ينابيع الاشتهاء الذى تعدى أحضان ماما و اغرقتنى امواجه العاتية بين أجساد الاناث يلعبن بى و بين افخاذ الشباب يملأون جشعى للسائل المنوى و الألبان الطازجة الملتهبة كاملة الدسم تملأ جسمى الجميل و شفتيى لا تتوقف ولا تجف ابدا و أمى تدلل روحى و تعلمني كل اسرار المتعة الجنسية الدقيقة التى يرتجف معها مخى و تأخذى فى غياهب اللا معقول بعيدا عن الوعى أذوب و اموت و اصحو مئات و آلاف الرعشات فى أحضانها و أحضان عشيقاتها و عشاقها كريشة تهوى فى شلالات شبكة من الانهار العنيفة الامواج تطير بى و تصفعنى فى أعماق المحيطات كل دقيقة. فنشات فنانا رساما راقصا شاعرا هادئا كتوما للسر مخلصا للحب عاشقا للجمال الانسانى و متاملا فى الوجوه و الشفايف و العيون مسافرا فى روائح الاجساد و العرق و الافرازات و الفتحات و اعضاء الجنس والتناسل و خبيرا بالمنحنيات و الاخاديد و الاغوار و الاعماق و البشرة و الملمس و الدفء و الحرارة يثيرني الدم جنسيا متوحشا مفترسا بلارحمة و تقتلنى دموع العشق و غنجات المتعة فاعيش فيها بين أحضان الشباب ذكورا و اناثا ولكل منها طعم و لون و متعة ولذة .. لكنني دائما صامت كتوم لا انطق الا الحب و الشوق و الرغبة و الإقناع و الاستسلام و كلمات الحب هى كل ما اعرفه فى حياتى ليلا و نهارا.
.
حتى قابلته فى السنة الأولى بالجامعة فصرت مسحورا به عاشقا لعينيه متعطشا لشفتيه فنانا لانحناءات جسده و استدارات اردافه و فخذيه و خصره و ثدييه و هضبة بطنه و رشاقة ظهره فتعهدته بماء و غذاء و نظرات و لمسات العشق حتى صار عبدا مدمنا لى يتنفس هواء انفاسى و يشرب سوائل جسدى و يستلذ بطعم لسانى و يفارق الحياة و الوعى يرضع شفتيى و انا اتحسس أسرار جسده و اعتصر لحمه بيدى تارة و بشفتي تارة و اعض انوثته باسناني تارة و أرضعه لبنى بقضيبى عميقا فى بطنه مرات و اعتصر بقوة ذكورته احلب قضيبه فى فتحتى الشرجية مرات تباعا حتى يفقد انفاسه و يموت بين أردافى و ادفنه فى اعماقى ليلا طويلا حتى تشرق الشموس فيعود للحياة يراودني كى أرضعه قضيبى من جديد .. عشقت (فيفى او فريد) حتى صارت روحى حائرة بين روحه و جسده و بين عشيقاتى و بين أمى تراقبني بعشق و تطلب متى ان انيكها مرة و فيفى ينيكها مرات كلما اجتمعنا فى سهرات الحب بعد العشاء و الشرب حول افلام فيديو تعيد علينا ما فعلناه معا من قبل فتؤجج براكين الشهوة و قد تشاركنا خالتى الصغرى التى كانت عروستى و زوجتى منذ تفتقت أنوثتها و انفجرت شهوتها على قضيبى فخرقها فانتقلت الى سريرى وأصبحت خالتى زوجتى حتى اكتشفت انا فيفى فى الجامعة فاتخذته زوجا و زوجة و عشيقة و عشيقا لى و لأمى و لخالتي الجميلة ..
و مرت الشهور و الايام حتى اقتحمت حياتى السمراء الساحرة المعجونة بلبن النيك و عجينة الشهوة تلك الرقيقة الرشيقة طفلة من أب من اقصى جنوب البلاد اسمر فاحم البشرة قوى البنيان و من زوجته الفنلندية الشقراء الطرية كالزبدة زرقاء العيون ذهبية الشعر مجنونة الجنس فارسة تهزم ذكورة الرجال فانجبت لى (جى جى جلسن) و فيها كل جنون امها وشهواتها و كل سخونة ابيها النوبى و قوته فى النيك و العواطف و الحب ..
صارحت جى جى و شرحت لها مرارا حياتى و اعترفت بعشقى لعشيقى فيفى و علاقتى به فرحت و هللت و رقصت و قالت إنها تتمنى ان ترانى مع فيفى انيكه مرات و ان تراه ينيكنى مرات و فى قلق عرفتها على عشيقى و جلس بينى و بينها فى السرير نتبادل القبلات و الاحضان و نتعرى من الثياب و هى كريمة فى اغداق قبلاتها واحضانها عارية على فيفى و مصت قضيبه و قذف وشربت منه اللبن ثم طلبت منى ان انيكه ففعلت هذا وقد تاه عقلى و غاب عنى الوعى و انا اتابع عينيها و يدها تتحسس جسده و تباعد اردافه و تبادله القبلات و انا احتضنه بقوة وانيكه بلذة غريبة جديدة عميقة وجسدى يرتعش و فيفى تحتنا يرتجف و يغنج فكانت ليلة ليلاء حتى الضحى فى ظهر اليوم التالى و نمنا جميعا أجسادنا كتلة واحدة .. و فى مساء ذلك اليوم التالى همست جى جى ؛ عاوزة اشوف فيفى ينيكك و انت مبسوط متمتع معاه .. فكان لها ما طلبت و غرقنا انا وفيفي فى القبلات و الاحضان و الاثارة و القانى على بطنى و رفعت له طيظى فانزلق قضيبه ببطؤ و قوة وإصرار و ناكنى فيفى بقوة و انتقام و شهوة حقيقية و تمتعت بهمسات الحب و شهقات الاشتهاء منه فى اذنى و هو يعض لحم ظهرى و اكتافى و يفشخنى بعشق واضح و شهوة جميلة متفانية، فقعدت فيفى على اردافه و احتضنته وهو ينيكنى و عضت كتفيه و اخذت تشجعه و تحفذه وتطلب من فيفى ان ينيكنى بقوة و قسوة وان يجعلني اتألم للغاية ففعل بى فيفى ذلك بقوة وانا غائب عن الوعى فى اللذة و المتعة حتى تعبت تماما فغيرت وضعى و نمت على ظهرى و رفع ميمى افخاذى على كتفيه و ناكنى كمن إصابته لوثة عقلية بجنون مرات متتالية عنيفة و هى تصفق له و تشجع كل عنف يفعله بى .. حتى رقدنا جميعا لا نقوى على التنفس ولا اى حركة
. .. فلما جاءت الليلة الثالثة وبعد الشرب والاكل و المزاح طلبت جى جى ان ينيكها فيفى و ان اعانقهما اثناء ذلك و اشترك لو شئت .. ففضلت المشاهدة و الاستمتاع معظم الليلة و قد رأيت فيفى يهلك و يذوب و ينهار مرات عديدة و هو ينيك خطيبتى جى جى من الانهيار الانهاك و الاستهلاك وهى ينيكها بمهارة و متعة
.
فى حفل زفافنا نحن الثلاثة انا و فيفى و جى جى جلست بينى و بين فيفى فى الكوشة و رقصت معه تضغط جسدها العارى و كسها المنتفخ على قضيب فيفى، و دخلنا الى حجرة النوم معا انا و جى جى و معنا عشيقى فيفى
. و عانقنا بعضنا و ناكتنى جى جى وفيفى معا و كانت المتعة ساحرة بلا حدود ثم نكت فيفى انا و جى جى و فى اليوم الثانى قام عشيقى فيفى بكل الواجبات الزوجية وناك زوجتى عروستى جى ، و جاءت أمى تبارك لنا فى الصباحية فنكتها مع فيفى ناكها و جى جى خلصت على ماما تماما...
و الآن نحن نعيش معا و الأكثر سعادة زوجتى جى جى و كذلك ماما فلكل منهما زوجان عشيقان
.
حتى قابلته فى السنة الأولى بالجامعة فصرت مسحورا به عاشقا لعينيه متعطشا لشفتيه فنانا لانحناءات جسده و استدارات اردافه و فخذيه و خصره و ثدييه و هضبة بطنه و رشاقة ظهره فتعهدته بماء و غذاء و نظرات و لمسات العشق حتى صار عبدا مدمنا لى يتنفس هواء انفاسى و يشرب سوائل جسدى و يستلذ بطعم لسانى و يفارق الحياة و الوعى يرضع شفتيى و انا اتحسس أسرار جسده و اعتصر لحمه بيدى تارة و بشفتي تارة و اعض انوثته باسناني تارة و أرضعه لبنى بقضيبى عميقا فى بطنه مرات و اعتصر بقوة ذكورته احلب قضيبه فى فتحتى الشرجية مرات تباعا حتى يفقد انفاسه و يموت بين أردافى و ادفنه فى اعماقى ليلا طويلا حتى تشرق الشموس فيعود للحياة يراودني كى أرضعه قضيبى من جديد .. عشقت (فيفى او فريد) حتى صارت روحى حائرة بين روحه و جسده و بين عشيقاتى و بين أمى تراقبني بعشق و تطلب متى ان انيكها مرة و فيفى ينيكها مرات كلما اجتمعنا فى سهرات الحب بعد العشاء و الشرب حول افلام فيديو تعيد علينا ما فعلناه معا من قبل فتؤجج براكين الشهوة و قد تشاركنا خالتى الصغرى التى كانت عروستى و زوجتى منذ تفتقت أنوثتها و انفجرت شهوتها على قضيبى فخرقها فانتقلت الى سريرى وأصبحت خالتى زوجتى حتى اكتشفت انا فيفى فى الجامعة فاتخذته زوجا و زوجة و عشيقة و عشيقا لى و لأمى و لخالتي الجميلة ..
و مرت الشهور و الايام حتى اقتحمت حياتى السمراء الساحرة المعجونة بلبن النيك و عجينة الشهوة تلك الرقيقة الرشيقة طفلة من أب من اقصى جنوب البلاد اسمر فاحم البشرة قوى البنيان و من زوجته الفنلندية الشقراء الطرية كالزبدة زرقاء العيون ذهبية الشعر مجنونة الجنس فارسة تهزم ذكورة الرجال فانجبت لى (جى جى جلسن) و فيها كل جنون امها وشهواتها و كل سخونة ابيها النوبى و قوته فى النيك و العواطف و الحب ..
صارحت جى جى و شرحت لها مرارا حياتى و اعترفت بعشقى لعشيقى فيفى و علاقتى به فرحت و هللت و رقصت و قالت إنها تتمنى ان ترانى مع فيفى انيكه مرات و ان تراه ينيكنى مرات و فى قلق عرفتها على عشيقى و جلس بينى و بينها فى السرير نتبادل القبلات و الاحضان و نتعرى من الثياب و هى كريمة فى اغداق قبلاتها واحضانها عارية على فيفى و مصت قضيبه و قذف وشربت منه اللبن ثم طلبت منى ان انيكه ففعلت هذا وقد تاه عقلى و غاب عنى الوعى و انا اتابع عينيها و يدها تتحسس جسده و تباعد اردافه و تبادله القبلات و انا احتضنه بقوة وانيكه بلذة غريبة جديدة عميقة وجسدى يرتعش و فيفى تحتنا يرتجف و يغنج فكانت ليلة ليلاء حتى الضحى فى ظهر اليوم التالى و نمنا جميعا أجسادنا كتلة واحدة .. و فى مساء ذلك اليوم التالى همست جى جى ؛ عاوزة اشوف فيفى ينيكك و انت مبسوط متمتع معاه .. فكان لها ما طلبت و غرقنا انا وفيفي فى القبلات و الاحضان و الاثارة و القانى على بطنى و رفعت له طيظى فانزلق قضيبه ببطؤ و قوة وإصرار و ناكنى فيفى بقوة و انتقام و شهوة حقيقية و تمتعت بهمسات الحب و شهقات الاشتهاء منه فى اذنى و هو يعض لحم ظهرى و اكتافى و يفشخنى بعشق واضح و شهوة جميلة متفانية، فقعدت فيفى على اردافه و احتضنته وهو ينيكنى و عضت كتفيه و اخذت تشجعه و تحفذه وتطلب من فيفى ان ينيكنى بقوة و قسوة وان يجعلني اتألم للغاية ففعل بى فيفى ذلك بقوة وانا غائب عن الوعى فى اللذة و المتعة حتى تعبت تماما فغيرت وضعى و نمت على ظهرى و رفع ميمى افخاذى على كتفيه و ناكنى كمن إصابته لوثة عقلية بجنون مرات متتالية عنيفة و هى تصفق له و تشجع كل عنف يفعله بى .. حتى رقدنا جميعا لا نقوى على التنفس ولا اى حركة
. .. فلما جاءت الليلة الثالثة وبعد الشرب والاكل و المزاح طلبت جى جى ان ينيكها فيفى و ان اعانقهما اثناء ذلك و اشترك لو شئت .. ففضلت المشاهدة و الاستمتاع معظم الليلة و قد رأيت فيفى يهلك و يذوب و ينهار مرات عديدة و هو ينيك خطيبتى جى جى من الانهيار الانهاك و الاستهلاك وهى ينيكها بمهارة و متعة
.
فى حفل زفافنا نحن الثلاثة انا و فيفى و جى جى جلست بينى و بين فيفى فى الكوشة و رقصت معه تضغط جسدها العارى و كسها المنتفخ على قضيب فيفى، و دخلنا الى حجرة النوم معا انا و جى جى و معنا عشيقى فيفى
. و عانقنا بعضنا و ناكتنى جى جى وفيفى معا و كانت المتعة ساحرة بلا حدود ثم نكت فيفى انا و جى جى و فى اليوم الثانى قام عشيقى فيفى بكل الواجبات الزوجية وناك زوجتى عروستى جى ، و جاءت أمى تبارك لنا فى الصباحية فنكتها مع فيفى ناكها و جى جى خلصت على ماما تماما...
و الآن نحن نعيش معا و الأكثر سعادة زوجتى جى جى و كذلك ماما فلكل منهما زوجان عشيقان