- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 582
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,349
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
لن أنسى أبدا اجمل لحظات حياتى. القلق. دقات القلب السريعة. العرق. الرائحة. الانتصاب المؤلم. النعومة. الرقة. الانسيابية. الترقب. الانزلاق. الزنق. الامتلاء. التصلب.العنف.العيون التائهة. الآهات.التوسل.الشفايف.التقاء الشفايف.الامتلاك.الرعشات. التتابع. الحرارة. الفيضان. البلل. الدوخة. فقدان الوعى. عناق الافخاذ. طعم الكس. الاشتهاء. التكرار. ابتسامة الرضا. الطلب. الاستجابة. القسم. العهد. الزواج.
.
نادتنى ماما فاسرعت اليها فى حجرتها. نائمة على بطنها عارية تماما. جميلة كالاحلام بيضاء ممتلئة الجسد قليلا . تحتضن ثدييها شعرها البنى الغزير ثقيل مبعثر على الوسادة كلها. وجهها احمر بالخجل .اردافها عالية كبيرة طرية قوية عليها بصمات اصابع و لونها تفاح احمر و آثار ضرب و صفعات. و سوتها جميلة صغيرة. آثار أسنان كوثر جارتنا عشيقة أمى على كتفيها و خديها و بين فخذيها. دموع أمى على خديها و تبلل الوسادة. آثار اظافر كوثر على ظهر و خصر ماما . قرصات اصابع كوثر زرقاء حمراء دموية فى كل جسد ماما. ناولننى أنبوبة ضخمة من كريمات البشرة و زجاجة فازلين ***** فى صمت و هى تتجنب النظر فى عينى مثل كل مرة تنادينى بعد مغادرة كوثر لاحضانها كى أدلك جسمها كله من راسها حى اصابع قدميها. همست اخلع هدومك كلها ملط حتى تستطيع الحركة من غير تعب واجهاد وعرق قبل ان تصعد و تجلس فوق اردافى فلاتمسح وتزيل الدهان بالكلوت بتاعك. و فى بطؤ .. تأملت جسد أمى الجميل المثير ٣٦ عاما من الانوثة الملتهبة . خمسة عشرة عاما يفترس أنوثتها أبى و و و الشباب العشاق و و و العاشقات من البنات و السيدات الصديقات الجديدات كل يوم .. أمى تنمو و تزدهر و تشرق بالحب اكثر بعد وفاة أبى الذى مات بأزمة قلبية بين فخذيها بعد اسابيع من ممارسة الجنس المنون المجنون المتطرف الشاذ يبذل كل الطاقة و العنف و الذكورة لاشباع ماما و اكتساب رضاها و الطرب بآهاتها و شبق الغنج و الصرخات يحاول ان ينافس عبدالتواب زميله والدكتور الظواهرى و ذكى المدرب العنتيل و الدكتور حمدى و طالب الثانوى تلميذه نبيل عشاق أمى يعرفهم بالواحد فكلهم عاشقين لامثيل لهم ناهيك عن قدرية و سنية و نعمات وثريا وعايدة ونادية و جليلة و فواكه و كثيرات من عشيقاتها ليلا ونهارا .. و مات أبى لتنطلق أمى يحملها عشقها اللا محدود للجنس و متعته فوق صواريخ عابرة للمجرات و الكواكب وانا لازلت فى بدايات مراهقتى تلميذ لدروسها و مناقشاتنا انا وهى تعلمني كل شىء فى الجنس الطبيعى و حتى فى حب وجنس المثليين و المثليات و هى تنظر تتأمل و تراقب جسمى و وجهى الجميل و انا انمو عملاقا رياضى لى قضيب عبقري راسه أعجوبة و طوله ثائر و حجمه مجرم و اردافى الانثوية القوية المرتجفة بين يديها و اصابعها كل ليلة يجمعنا الحمام و يطول العناق و تلتصق البطن بالبطن و يعتصر ثدياى ويداى ثدييها بقوة و تحرش قضيبى بين شفايف كسها و فخذيها و لسانها ينيك فمى و فمى يأكل شفتيها و ينطلق عسل كسها يغطى بطنى و ينساب ساخنا على افخاذى فتنفتح خزائن شهوتى و يتدفق اللبن المنوى بين شفايف كسها و اردافها فتلمع عيناها انبهارا و فرحة و تتأوح لذاتها و تطرحنى على ظهرى على أرض الحمام الواسع الفخم و تركبني تهزمني و تفترسنى و تهمس انت عشيقى جوزى حبيبى موش ح اسيبك تتجوز ابدا انت بتاعى انا بس لغاية ما اموت وتموت معايا فى حضنى فاعانقها بشوق وعشق و اصارعها لاعتلى واصعد فوقها و ينزلق قضيبى يشق الأخدود العميق بين اردافها الجميلة المعجزة فتشهق و تتألم و تعترض و لكن قضيبى لايرحم ..
وزعت الكريم والفازلين على جسد ماما كله و رحت ادلكها و انا اشتهيها و اباعد بين اردافها بقوة فيتوتر قضيبى و يضربها على فتحتها الشرجية بقوة فتغمض عينيها تفتح شفتيها تلاعب خصلات شعرها و تتاوه فى شوق الشبق و ترتفع نحوى اردافها تضغط رأس القضيب.. و انزلق قضيبى باصرار بقوة ينزلق ببطؤ شديد جدا فى شفايف فتحتها الشرجية. و التصقت بطنى ببطنها و عضضت رقبتها بحنان الحسها واعض خدها فاغمضت عينيها و التفتت تعطينى شفتيها و اعتصر بزازها الجميلة المتوسطة القوية بجوع الشهوة و تهمس هى انت عشيقى ؟ حبيبى؟ انت جوزى ؟ طوال عمرك بتاعى؟ مفيش غيرى ؟ عاوزنى؟ بجد؟ وحشتك ؟ أد ايه؟ زبرك يحبنى؟ نفسه فيا؟ عاوز ايه؟ ينيكنى؟ انا مين ؟ ماما ؟ تحب تنيك ماما ؟ بجد ؟ مبسوط؟ زوبرك سخن قوى؟ آهه آى أوف !! حاسب ؟ انت مجرم . شقى . سافل؟ قليل الادب؟ بتحب بزازى ؟ طيب و كسى؟ صحيح ؟ اوعى تجيب انتظر ؟ تعالى مص زنبورى ؟ اى بلاش تعض كسى !! دخل لسانك جوة. اوف ح اجيب فى بقك !! كدة؟ اشرب عسل كسى ؟ كمان !! الحس خرم طيظى قوى كمان . أرض بزازى .. انت كلب ؟؟ و ابن كلب زى ابوك؟ نيك كسى حلو .. قل لى انت متناك ؟ تنبسط و زوبر طلعت جوة طيظك ؟ بيوجعك ؟ تحب الزوبر زى ماما ؟ اى مجرم شرموط !! امك حبيبتك ؟ انت مبسوط منى ؟ نفسك تنيك اختك ؟ عاوزني اساعدك واخليك تنيكها قدامى ؟ تفتحها !!! طيب آى آى آى وجعتني؟ بلاش العنف .. احبك اعشقك ياشرموط يا خول ؟ طلعت و أسامة الاثنين ناكوك مع بعض !!! آى آى آى طيب متزعلش، انا شفت أسامة ب ينيكك و انت مبسوط قوى وتقول له كمان !! صح ؟ اوووف انت هايج قوى كدة يا لهوى !! بتهيج اكثر لما انا اشوفك تتناك ؟ موش كدة ؟ نفسك تنيك عشيقتى كوثر ؟ بعينيك الاثنين ؟ اخليك تنيكها بس تقول لطلعت النياك بتاعك ييجى ينيكنى قدامك وانت قاعد جنبي نفسى اتناك منك ومن كل اصحابك و زمايلك فى الكلية !! عاوزاك تنيكنى قدام عميد الكلية بتاعتك و بعدين هو ينيكك قدامى !! آى آى آى ح اجيب ح اجيب .. خد كسى فى بقك عاوزة اجيب جوة بقك ..اووووف اشرب من كسى يا خول
.
نادتنى ماما فاسرعت اليها فى حجرتها. نائمة على بطنها عارية تماما. جميلة كالاحلام بيضاء ممتلئة الجسد قليلا . تحتضن ثدييها شعرها البنى الغزير ثقيل مبعثر على الوسادة كلها. وجهها احمر بالخجل .اردافها عالية كبيرة طرية قوية عليها بصمات اصابع و لونها تفاح احمر و آثار ضرب و صفعات. و سوتها جميلة صغيرة. آثار أسنان كوثر جارتنا عشيقة أمى على كتفيها و خديها و بين فخذيها. دموع أمى على خديها و تبلل الوسادة. آثار اظافر كوثر على ظهر و خصر ماما . قرصات اصابع كوثر زرقاء حمراء دموية فى كل جسد ماما. ناولننى أنبوبة ضخمة من كريمات البشرة و زجاجة فازلين ***** فى صمت و هى تتجنب النظر فى عينى مثل كل مرة تنادينى بعد مغادرة كوثر لاحضانها كى أدلك جسمها كله من راسها حى اصابع قدميها. همست اخلع هدومك كلها ملط حتى تستطيع الحركة من غير تعب واجهاد وعرق قبل ان تصعد و تجلس فوق اردافى فلاتمسح وتزيل الدهان بالكلوت بتاعك. و فى بطؤ .. تأملت جسد أمى الجميل المثير ٣٦ عاما من الانوثة الملتهبة . خمسة عشرة عاما يفترس أنوثتها أبى و و و الشباب العشاق و و و العاشقات من البنات و السيدات الصديقات الجديدات كل يوم .. أمى تنمو و تزدهر و تشرق بالحب اكثر بعد وفاة أبى الذى مات بأزمة قلبية بين فخذيها بعد اسابيع من ممارسة الجنس المنون المجنون المتطرف الشاذ يبذل كل الطاقة و العنف و الذكورة لاشباع ماما و اكتساب رضاها و الطرب بآهاتها و شبق الغنج و الصرخات يحاول ان ينافس عبدالتواب زميله والدكتور الظواهرى و ذكى المدرب العنتيل و الدكتور حمدى و طالب الثانوى تلميذه نبيل عشاق أمى يعرفهم بالواحد فكلهم عاشقين لامثيل لهم ناهيك عن قدرية و سنية و نعمات وثريا وعايدة ونادية و جليلة و فواكه و كثيرات من عشيقاتها ليلا ونهارا .. و مات أبى لتنطلق أمى يحملها عشقها اللا محدود للجنس و متعته فوق صواريخ عابرة للمجرات و الكواكب وانا لازلت فى بدايات مراهقتى تلميذ لدروسها و مناقشاتنا انا وهى تعلمني كل شىء فى الجنس الطبيعى و حتى فى حب وجنس المثليين و المثليات و هى تنظر تتأمل و تراقب جسمى و وجهى الجميل و انا انمو عملاقا رياضى لى قضيب عبقري راسه أعجوبة و طوله ثائر و حجمه مجرم و اردافى الانثوية القوية المرتجفة بين يديها و اصابعها كل ليلة يجمعنا الحمام و يطول العناق و تلتصق البطن بالبطن و يعتصر ثدياى ويداى ثدييها بقوة و تحرش قضيبى بين شفايف كسها و فخذيها و لسانها ينيك فمى و فمى يأكل شفتيها و ينطلق عسل كسها يغطى بطنى و ينساب ساخنا على افخاذى فتنفتح خزائن شهوتى و يتدفق اللبن المنوى بين شفايف كسها و اردافها فتلمع عيناها انبهارا و فرحة و تتأوح لذاتها و تطرحنى على ظهرى على أرض الحمام الواسع الفخم و تركبني تهزمني و تفترسنى و تهمس انت عشيقى جوزى حبيبى موش ح اسيبك تتجوز ابدا انت بتاعى انا بس لغاية ما اموت وتموت معايا فى حضنى فاعانقها بشوق وعشق و اصارعها لاعتلى واصعد فوقها و ينزلق قضيبى يشق الأخدود العميق بين اردافها الجميلة المعجزة فتشهق و تتألم و تعترض و لكن قضيبى لايرحم ..
وزعت الكريم والفازلين على جسد ماما كله و رحت ادلكها و انا اشتهيها و اباعد بين اردافها بقوة فيتوتر قضيبى و يضربها على فتحتها الشرجية بقوة فتغمض عينيها تفتح شفتيها تلاعب خصلات شعرها و تتاوه فى شوق الشبق و ترتفع نحوى اردافها تضغط رأس القضيب.. و انزلق قضيبى باصرار بقوة ينزلق ببطؤ شديد جدا فى شفايف فتحتها الشرجية. و التصقت بطنى ببطنها و عضضت رقبتها بحنان الحسها واعض خدها فاغمضت عينيها و التفتت تعطينى شفتيها و اعتصر بزازها الجميلة المتوسطة القوية بجوع الشهوة و تهمس هى انت عشيقى ؟ حبيبى؟ انت جوزى ؟ طوال عمرك بتاعى؟ مفيش غيرى ؟ عاوزنى؟ بجد؟ وحشتك ؟ أد ايه؟ زبرك يحبنى؟ نفسه فيا؟ عاوز ايه؟ ينيكنى؟ انا مين ؟ ماما ؟ تحب تنيك ماما ؟ بجد ؟ مبسوط؟ زوبرك سخن قوى؟ آهه آى أوف !! حاسب ؟ انت مجرم . شقى . سافل؟ قليل الادب؟ بتحب بزازى ؟ طيب و كسى؟ صحيح ؟ اوعى تجيب انتظر ؟ تعالى مص زنبورى ؟ اى بلاش تعض كسى !! دخل لسانك جوة. اوف ح اجيب فى بقك !! كدة؟ اشرب عسل كسى ؟ كمان !! الحس خرم طيظى قوى كمان . أرض بزازى .. انت كلب ؟؟ و ابن كلب زى ابوك؟ نيك كسى حلو .. قل لى انت متناك ؟ تنبسط و زوبر طلعت جوة طيظك ؟ بيوجعك ؟ تحب الزوبر زى ماما ؟ اى مجرم شرموط !! امك حبيبتك ؟ انت مبسوط منى ؟ نفسك تنيك اختك ؟ عاوزني اساعدك واخليك تنيكها قدامى ؟ تفتحها !!! طيب آى آى آى وجعتني؟ بلاش العنف .. احبك اعشقك ياشرموط يا خول ؟ طلعت و أسامة الاثنين ناكوك مع بعض !!! آى آى آى طيب متزعلش، انا شفت أسامة ب ينيكك و انت مبسوط قوى وتقول له كمان !! صح ؟ اوووف انت هايج قوى كدة يا لهوى !! بتهيج اكثر لما انا اشوفك تتناك ؟ موش كدة ؟ نفسك تنيك عشيقتى كوثر ؟ بعينيك الاثنين ؟ اخليك تنيكها بس تقول لطلعت النياك بتاعك ييجى ينيكنى قدامك وانت قاعد جنبي نفسى اتناك منك ومن كل اصحابك و زمايلك فى الكلية !! عاوزاك تنيكنى قدام عميد الكلية بتاعتك و بعدين هو ينيكك قدامى !! آى آى آى ح اجيب ح اجيب .. خد كسى فى بقك عاوزة اجيب جوة بقك ..اووووف اشرب من كسى يا خول
