د
دكتور نسوانجي
ضيف
في ذلك اليوم مارسنا اللواط و عشنا تنايك ساخن جدا انا و صديقي رائد في شاحنة ابوه و لا اعرف كيف وجدت نفسي امارس معه اللواط و نتنايك لاننا في الاول كنا فقط نحكي و نكتشف تلك الشاحنة الجمية التي احضرها ابوه و ركنها في طريق منعزل . و كانت اللقطة التي سخنتنا مع بعض هي لما نزلنا خفها نبول و كنا متقابلين حيث كنت اشاهد زبه و هو ينظر الى زبي ثم انطلقت المقارنات و كل واحد فينا يلح ان زبه اكبر رغم انهما كانا تقريبا في نفس الحجم ثم بدا كل واحد منا يحاول نرفزة الاخر بتقريب زبه نحو زب الاخر و بعد ذلك ركبنا الشاحنة مرة اخرى و طبعا كانت متوقفة .
و احسست برغبة كبيرة في نمارس تنايك ساخن و بقيت العب بزبي امامه ولم استطع اخفاء زبي و في كل مرة احاول ان المس له فخذه او ظهره و احاول ان اصل الى طيزه و هو يحاول ان يمنعني و يضحك لكن لما سخنت لم يعد بامكانه ان يوقفني . و ثم اخبرته اني اريد ان انيكه و زبي يرغب في طيزه و هو اخبرني انه يريد ان ينيكني ايضا و هكدا عرضت عليه ان ينيكني ثم يتركني افعل فيه ما اريد و هو وافق وطلب مني ان ادور في مكاني و تركته ينزل لي البنطلون و اخرج زبه و قربه من طيزي و بدا يحك فيه في تنايك ساخن جدا و احلى لواط و انا في مكاني و لم ازعجه بل تركته ينيك على راحته
و كان رائد يلمس لي طيزي و هو يزفر و يلهث بكل حرارة و قد اعجبه الامر كثيرا و نحن في تنايك ساخن لكن انا كنت انتظر فقط دوري حتى انيكه و اشبع زبي و كلما كان يمر الوقت كان زبي يسخن اكثر و انا اشتعل بالمحنة النجسية . و حين جاءت اللحظة الساخنة و احسست برعشة صديقي و هو من خلفي كنت مسرور جدا لانني اخيرا سانيك و امتع زبي و كان هو يقدف بعيدا عن فلقاتي على فراش الشاحنة حتى لا يلطخ طيزي بمنيه و انا في تنايك ساخن جدا و كل جسمي يرتعش و قلبي ينبض بانفسا حارة و ساخنة نار و هو قبل ان يتوقف عن القذف رت اليه و اخدته في حضني احاول ان اقبله
و كانت في تلك اللحظات شهوتي ساخنة و قوية جدا و يستحيل ان اراقب نفسي و هو يطلب مني ان اتريث قليلا حتى يفرغ من انزال شهوته ولكنه في نفس الوقت كان يعذرني لانه يعلم ان الشهوة قوية و ساخنة و يستحيل السيطرة عليها خاصة في بداية النيك . و اخذته اقبله و هو يطلب مني ان اباشر النيك مباشرة بلا مقدمات ولكن انا كنت اريد المداعبة قليلا و التمتع لانني اعلم ان زبي حين ادخله يقذف بسرعة و لابد ان اعوض الامر بالقبلات و اعيش تنياك ساخن نار و استمتع متعة كاملة و مكتملة
الجزء الثاني
في الاول تركت رائد ينيكني و اان اريد احلى تنايك ساخن معه و لكن انا سخنت و هو ما زال خلفي يحك زبه و يشعلني لانه بكل صراحة حتى طعم الزب و هو يحتك في الطيز جميل جدا و يسخن الشهوة لكن لما صرخ رائد و عرفت انه على وشك انزال الشهوة و القذف فرحت لانه جاء دوري لانيكه . و قبل ان يمسح زبه و يتركه يرتخي دار هو لوكن انا لم ادخل زبي مباشرة في طيزه بل بقيت الحسه و اقبله من الرقبة و هو في الاول منعني لكن انا ضحكت و قلت له كيف تعطيني طيزك و لا تعطيني رقبته و فمك و عرفت كيف اجعله يستسلم و انا سخنت و قلت له لن اكتفي بحك زبي بل اريد ادخاله
و حاول رائد ان يمنعني لكن اصراري كان كبير جدا و انا في تنايك ساخن نار و مسحت راس زبي باللعاب جيدا و لم اترك له اي فرصة و دفعت زبي بقوة كبيرة و ادخلته للنصف و هو يصرخ و نحن مرتمين على مقاعد الشاحنة العالية و لا يمكن ان يرانا احد . و اعجبتني حرارة الطيز و لم اقدر على ابقاء زبي في الخارج و دفعته بالكامل في الطيز و رائد في الاول كان يتالم لكنه مع مرور الوقت بدا يهدا و يرتاح حتى تحرر زبي في طيزه ثم صرت انيكه و احرك زبي بلا توقف في الطيز الى الامام و الخلف بكل حرارة و حرية و اقبله في تنايك ساخن نار و رائد ايضا اعجبه الامر
و احسست ان زبه انتصب مرة اخرى لانه كان يعبث في منطقة الزب حين كنت انيكه و انا ذائب تماما في تنايك ساخن و جميل و رائد لم يعد يتحرك و حتى انفاسه احسست انها انقطعت كانه مات و انا ما زال زبي يذبح الطيز بقوة و حرارة جنسية كبيرة . و كلما احاول ان ابطئ حركة النيك اجد زبي يدفعني بقوة الى تسريعها و تحريكه بحرارة كبيرة و رائد كان في كل مرة يطلب مني ان اقدف مخافة ان يمر احدهم لكني لم ابالي به و بقيت انيك و استمتع متعة مثلما اريدها و انا في تنايك ساخن جدا و قوي و زبي في طيزه و اتلذذ بكل لحظة كانت تمر علي و بكل وقتي
ثم رفعت له رجليه و قابلته و رايت زبه الواقف كالحديدة و انا انيك طيزه و هو يستمني و يطلب مني ان اسرع بالقذف حتى اتركه ينيكني مرة اخرى لكني رفضت و اخبرته اننا اتفقنا على النيك مرة واحدة فقط و هو كان ما زال يامل ان اعطف عليه و على زبه المسكين . ثم دفعت زبي بالكامل في الطيز و بقيت اشتمه و اقول له انيكك يا ابن القحبة انيك لك امك و هو يضحك و يعرف اني حين اسخن اصبح مجنون و حامي جدا و انا في تنايك ساخن و مشتعل بالشهوة
الجزء الثالث
كان صراخي قوي جدا و انا في تنايك ساخن مع صديقي رائد و احيانا انسى اننا في الشاحنة و هو يلعب بزبه و انا ادخل زبي في الطيز بقوة كبيرة و حرارة طيزه كانت كبيرة جدا و جعلت الشهوة في زبي عالية و حارة جدا و انا اهزه و احس اني املك قوة تمكنني من رفع تلك الشاحنة فوق زبي . و قبلته من رقبته قبلات ساخنة ادركت من خلالها ان زبي على وشك انزال الشهوة الحارة و هو لما قذف تحاشى كب شهوته على مؤخرتي لكن انا لم اقدر على تمالك نفسي و قذفت شهوتي بين فلقاته لانني نزعت زبي من الفتحة و تركته بين الفلقات و رائد كان متفهم جدا و لم ينزعج و لم يغضب
و حين كنت اقذف كنت احس بحلاوة الشهوة الجميلة المثيرة جدا و انا في تنايك ساخن جدا و شهوتي تبرد و تخرج على قطرات حارة جدا في فلقات رائد و طيزه طرية و ساخنة نار و جميلة و انا ملتصق به و اقبله من الفم و احاول ان اجبره ان يدور الي و ينظر الي . ثم لما قذفت دار الي و زبه واقف و طلب مني ان اتركه ينيك مرة اخرى لكن لم اقبل لاننا اتفقنا على تنايك ساخن لمرة واحدة و ل تركته ينيكني ربما ينتصب زبي اناايضا و نبقى هناك لمدة اطوال نتنايك و نستمتع حتى يتم كشف امرنا و انا اعرف ان الشهوة امرها صعب و تعذب صاحبها لذلك قلت له ساخرج لك شهوتك من دون ان تنيكني او انيكك
و امسكت ذلك الزب المتحجر المنتصب في يدي و بدات استمني له و العب به و هو يستمتع في تنايك ساخن و جميل و هو يوحوح اه اح اه اه ا كمل اه اه اريد ان اكب اه اه اه و انا مازلت استمني له و العب بزبه حتى رايته يرتعش في يدي و عرفت انه سيقذف لان فتحته بدات تتمدد . و رايت الزب يقذف و كان امر جميل و ساخن جدا و كان رائد يغمض عينيه مع كل قطرة يلقيها زبه و انا ارى المني في يدي و اعجبني الامر فانا يومها عشت مغامرة جنسية ساخنة و جميلة جدا لم يسبق لها مثيل و كما استمتعت متعت معي صديقي و عشنا تنايك ساخن جدا و كلانا اطفئ المحنة
و لا انكر اني كنت قادر على ان انيكه مرة اخرى او اعطيه زبي يلعب به و لكن لم اشئ حتى لا نفضح امرنا و حتى الشاحنة كانت تفوح برائحة النيك و المني و ربما لو يصعد ابوه يتفطن و من حسن حظنا انها قديمة و مهترئة . و نظفنا المكان جيدا و ازلنا اثار المني و كل واحد فينا منتشي و يحكي للاخر كيف كانت متعته و انا بكل صراحة عشت متعة جميلة و عشت تنايك ساخن و لواط مثير و شبعت من الطيز