صباح الخير يا نسوانجية انا جديد معاكم في المنتدي انا هحكيلكم عن حاجات كتير حصلت مع محارمي وكلها حقيقية بس هغير الاسامي وبما فيهم اسمي انا كنت متردد اني احكي اصلا بس اخيرا قررت انه لازم اشارككم الي حصل معايا معلش طولت عليكم ندخل بقي فس الموضوع :
الجزء الاول
اسمي احمد واختي اسمها هدير بابا كان متجوز ٢ ومخلف منهم ٤ اولاد و٧ بنات اختي الي حصلت معاها الحكاية هي الكبيرة والاصغر منها ودي اختي غير شقيقة والاتنين حكايتي انتهت معاهم لما اتجوزوا انا اصغر واحد في اخواتي الاولاد المهم كنت انا واختي هدير الكبيرة مع بعض واختي التانية واسمها هدي ، هدير اكبر مني ب ٤ سنين وهدى ب٣سنين بحكم اني اخوهم الصغير كانوا بيلاعبوني دايما وكنا دايما فالبيت ماما سايبانا مع بعض فكنت علطول شايف جسمهم قدامي والكلام ده كان في ٢٠٠٧ لما ابتدينا نكبر كانت هدير وهدى و بزازهم بتكبر وتدور وطيازهم تطرى ابتدوا هزار البنات بينهم وبين بعض يعني يقرصوا بعض من بزازهم وطيازهم ويبعبصوا بعض وهدير تقول لهدى هحطلك ايدي كلها بس اصبري الليل يجي وانا كمان كنت ابتديت اتجرأ شوية هم بيعملوا اي اختي هدير هي الي كانت بتحميني وكانوا دايما هي وهدى يمسكوا زبي وهم بيحموني ويقرصوا بعض ويضحكوا ومره اختي كانت بتحميني زبي وقف فايديها قعدت تضحك ونادت علي هدى وقالتلها اتعاي شوفي زب أوكي وهو واقف وهدى تقولها ده لسه زبه صغير فانا اتعصبت وقولتلها انا راجل يابت قالتلي طيب بالليل هنشوف وعدى النهار وكنت بنام معاهم في نفس الاوضة وبالليل اختي صحتني من النوم هدى:اصحى يا حمادة
انا: انا نعسان بتصحيني ليه هقول لماما
هدى : مش قولتلك انت عيل اهو هتجري وتعيط لامك
انا : فثانية كنت ناطط من تحت البطانية وقولتلها انا راجل اهو وصحيت ومش هقول لماما
هدى: هوريك حاجة بس اوعى تقول لامك على اي حاحة والا مش هتبقى راجل
انا: حاضر مش هقول لامي ولا اي حد بس انا راجل
هدى : لما نشوف قومي يا هدير خلاص تمام لقيت هدير قامت وقالتلها هو بينيكها؟
هدى : من ربع ساعة تقريبا يلا بينا هاتي حماده علشان نفرجه الرجاله بتلعب ازاي
انا
كنت لسه ١مؤدب واسمع كلمة نيك لكن معرفش معناها) خدوني معاهم وروحنا عند اوضة بابا وماما وهدى قعدت تتفرج من خرم الباب وتقول ده بابا بيعمل جامد اووي يا هدير مش كده ممكن يعورها
هدير: لا شيماء صاحبتي لما حكتلي قالتلي ان خالد اخوها كل ما بينيكها اجمد هي بتتبسط اكتر
هدى : تعال يا حماده اتفرج وهعلمك كل حاجة بتاعت الرجالة بس اوعى تعمل صوت
كنت سامع صوت رزع بابا في طيز ماما وصوت زفلطت زبره في خرم طيزها كان عالي بيتنا كان عباره عن ٤ ادوار وكل دور شقة الاولاد في دور وباقي البنات في دور وجدي وجدتي في دور وانا وماما وبابا وهدير في دور ابويا كان زبير ويعشق الطيز اد عنيه ببص من فتحت الباب لقيت ماما عالسرير ونايمة وضع الكلبة وبابا وراها وومحني عليها وشغال ترزيع وبيشتم في ماما
بابا : طيزك مولعة يا لبوة ووسعت خالص
ماما :اااه يا قلبي زبرك هو الي مولعها وموسعها هو انت بترحمني ده انت كل ليلة تملهالي لبن
بابا : انتي الي بتهيجيني طول النهار بيها اعملك اي
ماما: بتبقى بتاكلني يا حبيبي وبيوحشني زبرك وهو ماليها وبيوحشني لبنك
بابا : خدي يا متناكة يا شرموطة وقعد يعض في رقبتها ويتنطط علي طيزها خلاها بتصوت ونامت علي بطنها وهو اتفرش فوقيها
ماما : متطلعوش خليه جوايا يا دكر
بابا : هو انا هعرف اطلعه يا وسخة ما انتي قامطه عليه وقعدوا يضحكوا ، هدى سحبتني ودخلنا انا وهي وهدير اوضتنا وسدت خرم الباب بالمفتاح وقفلت الباب هدير شوفت بيلعبوا ازاي يا احمد بابا وامك ده لعب الرجالة الكبار مع البنات الكبيرة مش انت راجل
انا: ايوه انا راجل
هدير : يعني تعرف تلعب زي بابا يا حماده
انا : ايوه يا رورو (دلعها)
هدير طيب يلا نلعب انا وانت بعدين تلعب انت وهدى قلعت هدير البيجامة وعملت وضع الكلبة زي ماما وانا قلعت البيجامه وقالتلي يلا اعمل (تمثيل بقى)
انا : مش عارف اعمل اي
هدير : ههههه مش قولتلك انت اهبل
انت : زعلت وقولتلها طيب انا مش عارف اعمل اي علميني
هدى : تعالى انا هعلمك حاجة احسن وقلعت كل هدومها هدي كانت فايرة وبزازها اد الشمامة الصغيرة قالتلي : هنلعب ماما والبيبي انت البيبي وانا ماما
انا : حاضر يعني اعمل اي
هدى : هرضعك تعالى وخلتني انام في حضنها وحطت بزها في بوقي انا من اول ما حطيت بزها فبوقي عشقتها ريحة صدرها حلوووة اووووي
هدى : يلا ارضع ماما هدى يا حماده حرك لسانك علي الحته دي ( الحلمه ) وانا تهت وغمضت عيني
هدير: كانت قلعتني بنطلوني وقاعدة تلعب في زبري بايدها وتقول : هنعلمك كل حاجة يا حماده علشان تنيكنا زي ما شيماء صاحبتي اخوها الكبير بينيكها وزي ما بابا بينيك ماما
هدى: هدير الحسيلي خرمي
هدير : حماده الي هيلحس
هدى قعدت تبوسني من بوقي وتقولي هتلحس لحبيبتك يا حماده
انا : ايوه هلحسه بس ازاي فنست هدى وهدير قعدت تلحسلها وانا كل ده بقلدهم وبلعب معاهم قعدت الحس لهدى زي ما هدير علمتني وهدي بتلحس لهدير لغاية ما قعدوا يتنفسوا بصوت عالي وفالاخر باسوني وقالولي انت كده بقيت راجل وانا فرحت ونمت في حضنهم زي كل يوم وقعدنا علي كده فتره كبيره بتاع يجي ٣ شهور لغاية ما ماما مسكتنا وانا كنت بلحس كس هدير وهدير عيطت وطلعت ميه من كسها (شهوتها ) وامي دخلت علي صوتها وهي بتشهق وفصلونا عن بعض وماما مقالتش لبابا (خافت ليضربنا جامد) وانا كبرت وبقيت بضرب عشرات واتفرج علي سكس وفهمت كل حاجة وعرفت ايه الي كنت بعمله وهدير بقت بطل هي وهدى طبعا كنت بتمنى اعمل معاهم زي زمان بالذات ان بتاعي كبر وبلغت وعرفت يعني اي نيك قعدت مقضيها تخيلات وتجسس لغاية ما كملت ال١٧ وفي يوم بصيت علي هدير وهدى من خرم الباب كان الوقت متأخر لقيت هدير مفلقسه وهدى بتلحس كسها وتبعبص طيزها
هدير: الحسي يا بت لسانك حلو يا شرموطة وبعبصيني
هدى : اهو يا متناكة خالد ده بوظلك طيزك يا واسعه هو مش مكفيه اخته ابو زبر هايج
هدير : قولتلك خالد مناكنيش يا متناكة ااااه بس نفسي ينيكني اوووي يا هدى شيماء بتحكيلي بتقولي بينيكها بالساعة ومخلي طيزها نفق
هدى : اوووف يبختها ومحدش علي كده فالبيت عندهم حاسس
هدير : بينيك امه كمان وامه بتعرص عليه هو واخته
هدى : اااه هاتي يا شرموطه خليني اجيب انا كمان هدير جابتهم من لحس وبعبصت هدى واناجريتعلى اوضتي علشان ماما صحيت وخبطت فالباب وانا بجري فهم حسوا بيا وعدت الليلة وتاني يوم هدير قعدت تبصلي كانها بتقولي انت الي كنت بتتجسس علينا ولا ماما
وهقولكم علي الي حصل الجزء الجاي
لو قصتي عجبتكم ولقيت تفاعل هكمل ...!
اولا حابب اشكر كل الي تفاعلوا مع القصة والي شجعوني اكمل مش هطول عليكم وهدخل فالموضوع علطول .!
الجزء الثاني:
عدي اليوم الي كان مليان بنظرات هدير وهدى ليا وعينيهم الي بتسأل هل انا ولا ماما وبالليل معملوش حاجة طبعا انا كنت مراقبهم وفضلوا كده فترة كبيرة لغاية ما جي اليوم الي بابا وماما قرروا يروحوا يزوروا خالتي الي فبلد بعيدة عننا ومش هذكر البلد لاسباب شخصية وهنا عرفت معنى مثل إن غاب القط العب يا فار وقصدي هنا علي لبس هدير وهدى رحعت بعد ما كنت مع صحابي فالسايبر لقيتهم لابسين قمصان نوم الاتنين بس قمصان نوم اي حاجة اووف خالص شوفت المنظر وزبي بقى متر قدامي معلومة بس كده انا زبي مش هقولكم ٣٠ سم ولا الكلام ده هو ١٨ وسمكه ٤ سم اول ما شافوني قعدوا يضحكوا
انا : بتضحكوا علي اي
هدير : ولا حاجة افتكرنا حاجة كده هتاكل ولا شبعت وبصت علي زبي
انا : لا مش هاكل مليش نفس
هدير : كنت عايزة اسألك سؤال يا حماده
انا : اسمي احمد مش حماده
هدى : مالك بتكلمها كده ليه ما احنا علطول بنناديك حماده من واحنا صغيرين (المحامية بتاعتها )
انا : اسالي واخلصي يا هدير مش ناقصة حرقة ددمم من الاشكال دي (انا وهدى دايما ناقر ونقير مع انها اكتر واحدة بحبها في اخواتي )
هدى بصتلي بقمصة وسكتت وهدير قالتلي : خلاص بعدين
انا : دخلت نمت بعد خناق مع النوم وخناق مع نفسي اني ماقومش ابص عليهم
وبالليل قومت كانت الساعة حوالي ٢ بالليل ادخل الحمام طلعت لقيت هدير نايمة علي كنبة الانتريه والتلفزيون مفتوح ونفس قميص النوم الي كان مش مداري حاجة ونايمة علي بطنها ورافعة رجليها علي ايد الكنبة زبي وقف وهيجت عليها اوووي دخلت الحمام وطلعت كملت فرجة علي طيزها الي كانت تحفة فنية هدير نسخة طبق الاصل من ممثلة البورن abella danger بجسمها ونظراتها واسترجعت الذكريات واتجرأت وقعدت علي نفس الكنبة بشوفها هتصحى ولا لا وبعد شوية خبطت طيزها بايدي كذا مرة كاني مش قصدي وبتفرج عالتلفزيون ملقتش رد فعل قعدت احسس علي طيزها وبعدين بقيت قاعد علي طيزها وحسيت بنفسها هدير طلعت صاحيه وهيجانه كمان بس لسه بتمثل الشهوة جننتني روحت نايم فوقيها وهي علي بطنها واشتغلت بوس في رقبتها واهمس في ودنها : بحبك ونفسي انيكك اووي وهي نفسها يزيد رفعت قميص النوم من علي طيزها وطلعت زبري كانت لابسة اندر سمني ناعم قلعتهولها لنص رجليها وفتحت فلقتين طيزها بايدي لقيت خرم طيزها بينبض قعدت افرش بزبري فطيزها واقفش بزازها ومسكت زبري حطيته علي خرم طيزها لقيتها رفعت طيزها لفوق وايدها عند كسها بتلعب فيه هنا عرفت انها مولعه وعايزة تتناك زي ما سمعتها بتقول دخلت راس زبري ولقيتها بتترعش وبتئن وطيزها بتقمط علي زبري طيزها كانت نار فضلت ادخل في زبري لغاية ما دخل نصه تقريبا ولقيت هدى طالعه من الاوضة وشافتني وانا نايم فوقيها وهي مفلقسالي برقتلي وجريت ناحيتنا انا قومت جري لاوضتي وهي جريت علي هدير ونزلت فيها ضرب
هدير : عملت نفسها نايمه ولسه صاحيه بتضربيني ليه يا وسخة
هدى : نايم فوقيكي يا شرموطه ومفلقساله وعامله فيها نايمه
انا بتابع الموقف من خرم باب اوضتي
هدير : انا كنت فاكراكي انتي و****
هدى : وانا برضوا عندي زبر يا متناكة انا عارفة اصلا انتي قولتيلي هنام قدام التلفزيون ليه بس كنت فاكراكي هتهيجيه بس مش ناوية تتناكي
هدير : غصب عني انا مولعه من حكاوي شيماء بعدين لحسك مبقاش يهديني بيولعني اكتر
هدى : تعالي قدامي عالاوضة انا ههديكي يا ام خرم واسع (هدى كانت بتتساحق مع هدير بس هي المسيطرة )
دخلوا الاوضة وبعد شوية مبقتش سامع حاجة طلعت من اوضتي بعد تردد كبير ومشين ناحية اوضتهم وبصيت من خرم الباب لقيت هدير نايمة علي ضهرها وهدى فوقيها ملط المنظر جنني هدير نايمة علي بطنها وهدى فوقيها وبتدعك كس هدير وبترفع وسطها وتخبطه فطيز هدير كانها بتنيكها
هدير : ااااه بحبك اوووي وبحب جسمك وهو فوق جسمي
هدى : عايزة تتناكي وتحسي بالزبر يا شرموطه
هدير : نفسي اوووي اتناك نفسي طيزي تتملي لبن زي ما بشوف فافلام السكس
هدى : اتعدلي يا بت علي ضهرك عايزه اشوف كسك المولع ده
هدير : اتعدلت ونامت علي ضهرها وكسها بيلمع من كتر ما نزلت
هدى : نزلتي كام مرة يا متناكة كسك غرقان
هدير : مش عارفة بس كتير اووي كسي مولع
هدى : نزلت لحس في كسها وبعبصة في طيزها وكل شوية تقفش بزازها لغاية ما رعشت وعنيها غربت وفتحت بوقها
هدير : هجيبهم يا هدى هجيبهم
هدى : هاتيهم يا بت هاتيهم بعشق كسك ده انا مش هتجوز بسببك انا بعشق نظرتك وصوتك وانتي بتجيبيهم اترعشي يا هايجة
هدير : اهم جم اهم وضربت نافورة وكنت انا كمان بجيب عالمنظر الي شايفه قدامي وخبطت فالباب من غير ما اقصد
هدى : كده مفيش غيرك اتفرج براحتك يا حماده وقعدت تضحك
انا : دخلت اوضتي ومش عارف اهدى زبي مش عايز ينام ودماغي بتعمل سيناريوهات اني بنيك هدى وسيناريوهات اني بنيكهم هم الاتنين وفي وقت ما انا بفكر لقيت هدير داخلة اوضتي
انا : اي في اي
هدير : هدى قالتلي انام عندك هنا والا هتقول لماما انك بتتجسس علينا
انا : ما تنامي انا منعتك
هدير نامت معايا فالاوضة وانا الشيطان بيقولي هي مش ممانعة وعارفة انك عايز تنيكها وهدى كمان عارفة وفنفس الوقت دماغي بتقولي ممكن تكون هدى عاملالك كمين هدى كانت لابسة جلابية نص كم وانا لابس بيجامه صيفي ونايمة مدياني ضهرها وكل شوية ترجع عليا لغاية ما بقيت لازق فيها من ورا
انا: هدير روحي لهناك شوية ولا بترد واتقلبت علي بطنها والعباية لزقت علي طيزها انا ولعت وقولت هي عايزة تتناك رفعت العباية لقيتها مش لابسة حاجة احا كسها بيسيل دي هيجانه نيك لمست كسها لقيتها رفعت جسمها مع لمستي وغرقت السرير وطلعت منها اااه عالية ولقيت هدى بتضحك وبتقولي من ورا الباب : متورينا بقيت راجل ولا لسه حماده انا ولعت ونزلت بنطلوني وقلعت قميص البيجامه وقولتلها : لو عايزة تيجي انتي كمان هتشوفي راجل ولا حماده
هدى : اوعى تفتحها بس دي هايجة ومش هتمنعك وفتحت الباب ودخلت وفايدها علبة زيت شعر
انا : انتي لبوة اوي يا هدي
هدى : خليك في اللبوة دي بس وملكش دعوة بيا انا اوعى بس ادعكلك خرمها وصبت شوية زيت علي صابعين ايدها وفضلت تبعبص هدير وهدير تترعش : اااه هجيب ااه ااح
هدى : يلا دخل زبك ونيك انا موسعاها انا وشيماء
ما انت عارف وبتتصنت
انا : كبست زبري فطيز هدير وهدير قمطت اووي وبقت تفلفص برجليها
هدى : ارخي يا لبوة خليه ينيك مش انتي الي عايزة تجربي الزبر يا متناكة
هدير : اااه ااه ااح ننار مولع براحه
هدى : ارزع ولا اخليها تتناك من خالد زي ما كانت عايزة
انا : اشتغلت رزع وهبد فطيزها وهموت من النشوة
هدى : انت نكت قبل كده ولا اي ده مش رزع واحد اول مرة
انا : نكت واحد صاحبي
هدى : عينها لمعت يخربيتك طب نيك نيك اختك الشرموطة الي عايزة تتناك من اخو صاحبتها
انا : خدي يا متناكة يا مومس طيزك طرية اوي ومولعة هجيب هجيب
هدى : هات فيها املاها لبن خليها تدمن لبنك
هدير : بتوحوح تحت مني وشغالة اااه واووف اوووي ارزع بحبك يا حماده بحبك نيكني زي ماما ما بتتناك من بابا نكني اوووي جبت في طيزها وحسيت زبري عايم في لبن
هدير : اااه لبنك سخن يا حبيبي مليت طيزي مليت طيز اختك
هدى : نامت علي ضهرها وقالت لهدير تعالي يا لبوة الحسي كسي
انا : مش عايزة زيها ؟
هدى : مش دلوقتي قوم خد دوش علشان تنام انتا
انا : انا لسه مشبعتش
هدى : اهي قدامك نيك فيها الليل كله لو عايز كانت عدت حوالي ساعة الا ربع وانا بنيك فيها واشتغلت نيك تاني وهي بتلحس كس هدى
هدى كانت مولعة ومغمضة عنيها وبتزوق وش هدير في كسها وبتقولي : مين الي انت نكته من صحابك
انا : حسن وحسن ده كان صاحبي من صغري وعلطول بيجي عندنا لقيتها هاجت: وبيعمل اي وانت بتنيكه
انا : بيعمل زي ما هدير بتعمل كده
هدي : هاجت وبقت تزق كسها علي وش هدير وتحرك كسها علي مناخيرها ودقنها
وتقولي : طب نيكه وهو بيلحس كس اختك نيك حسن صاحبك
انا : انتي ولعتيني يا بنت المتناكة وبقيت برزع في هدير ولولا ان هدى كاتمه صوتها بكسها كانت لمت الجيران علينا وعرفت ميول هدى وانها بتحب الشذوذ
هدى : صاحبك متناك اوووي اااه ارزع عشره ولا اقوم انا اوريك هنيكه ازاي
انا : اااه هجيب هجيب يا هدى
هدى : هات في طيز صاحبك وانا هلحسهاله يا حبيبي هات زبري انفجر في طيز هدير وهدى قامت ومسكت زبري ومصت كل اللبن الي عليه وقعدت تشفط في طيز هدير وتبعبص فيها يجي ربع ساعة لغاية ما طيزها بقت حفره وسحبتها وطلعت وانا اترميت مكاني ما حسيتش بنفسي غير تاني يوم الضهر وكانت امي وابويا رجعوا ودماغي وزبري هينفجروا من اللي حصل امبارح ..
وبكده يكون الجزء التاني خلص
وقفنا المرة الي فاتت بعد ما هدى خلتني نكت هدير وعرفت ميول هدى وانها bi ( بتميل للمارسة الشاذة) تاني يوم كانت بتتعامل عادي جدا اما بالنسبة لهدير فكانت بتتموحن بطريقة بنت متناكة خلت هدى قلقت لاحسن يبان قدام ماما وبابا ويعرفوا الي بيحصل الجزء ده هوضحلكم فيه طبيعة العلاقة بين خالد وشيماء صاحبت هدير وازاي ناكها اول مرة ..!
الجزء الثالث بعنوان "الي عنده معزه يلمها "
هوصفلكم الاول شيماء كيرفي بمعنى الكلمة بس علي طيز عريضة حبة بس اي جيلي مش طيز ١٦٨ سنتي وسمراء وعليها سوة مرة في سن ال ٣٠ شيماء كانت صايعه حبتين وكانت مصاحبة عيل من مدرسة الولاد الي جمبهم اسمه علاء عيل شمام من الجيل المهبب الي تحسه قبل ما يطلع بيرفع شريط ابتريل وكان واكل بعقلها حلاوة بالمكنة الصيني الي معاه الي هي اصلا مكنة لوط متسواش ٢٠٠٠ جنيه واخت علاء الكبيرة اسمها منى ودي شغالة خياطة وبتعرصله وتخليه ينيك الحريم القارحة من زباينها فعلاء فاتح منى وقالها انه عايز ينيك شيماء فقالتله : وماله هاتها هو السرير هيقول لا يعني
علاء : هخليها تيجي بكرا على اساس انها جاية تعمل عندك شغل
وتاني يوم قال لشيماء وفعلا شيماء راحت وقابلت منى وكانت واخدة معاها طقمين حجة ليها انها رايحة للخياطة
منى : اهلا يا عروسة تعالي بيتك ومطرحك
شيماء : تسلمي وعينها رايحة جاية بتدور علي علاء
منى : عريسك بس راح مشوار وخمسة وجاي شيماء اتلعبكت وذهلت من صراحة منى
شيماء : ممم مش مشكلة يا ابلة
علاء كان وصل واول ما دخل ابتسم لما شاف شيماء وقعد معاها وقعد يحسس على جسمها وهي ابتدت تهيج فمنى قالتلها : لو محتاجة الحمام من هنا بتفتح سكة لعلاء
شيماء : انا فعلا عايزة ادخل الحمام واول ما دخلت ناحية الحمام كان علاء وراها وزنقها فطرقة الحمام ووشها للحيط
علاء : يا بنت المتناكة على قعرك ده هتجنن عليكي تعبتيني
شيماء : ااه منى هتشوفنا حاااسب بررراحه " بيدقر زبه فطيزها من فوق الهدوم "
علاء : دي هتراقبلنا الطريق دخلتك النهاردة يا عروسة هنيك الطيز الملبن دي
شيماء : كانت هااجت جدا وصوتها ابتدا يبقى ممحون اوي " بحبك يا علاء بحبك امتى بقى نتجوز
علاء : قريب يا قلبي قريب تعالي بس وسحبها علي اوضته وبدء يقلعها حتة حتة كانت لابسة جيبة ميلتون وطيزها مقنبرة فيها وقعد يبوس رقبتها وقلعها سنتيانها وقرص حلمتها الي كانت واقفة اوووي وخد بزها الشمال في بوقه وهي
شيماء : اوووف جامد ارضع بزي احححح انت جوزي ابوو عيالي بحبك
علاء : قلعها الجيبه وهو بيقلعها ششغال يبوسها وينزل الجيبة شوية وبعدين يلحس بزها اليمين شوية لغاية ما قلعها ملط وشاف كسها الاسمر
الي كان من جوا لون الدم وعليه سوايلها الي مغرقاه وهي كانت اصلا عاملة حلاوة قبل ما تروحله وعاملة حسابها هيلحسلها ويفرشها زي ما كان بيحكي انه هيعمل فيها وهو بيعمل معاها سكس فون
علاء: ااوف يا لببووة ده انتي جاية على نيكة يا شرموطة اي الجسم النار ده وفتح شفايف كسها ونزل لحس فيه ويدخل لسانه جوا كسها ويحركه ويضرب زنبورها الكبير بصباعه الوسطاني
شيماء : ااااه االللحس اووووي انا تعباانه الحس يا علاء الحس زنبوري يا قلبي كل كسي ده بتاعك ملكك يا حوزي يا حبيبي براحه براحه هجيب وغرقت وشه
علاء : خخخخ احا انتي لبوة اووي ده انا هفشخك يا شرموطة بتجيبيهم فوشي يا متناكة وعض زنبورها عضة خفيفة وهي اشتغلت صريخ وكسها بيجيب نافورة ميه
شيماء : عايزه اشوف زبك يا قلبي عايزه حبيبي وريهوني الي هيحبلني علاء قلع فثانيه وقالها : مصيه اهو هي شافته وبلمت كان ١٥ سنتي بس تخيين اووي
شيماء : هجمت علي زبه ولحست راسه كانه ايس كريم ومشت لسانها عالعرق وبعدين دخلت طربوش زبه في بوقها وهي بيتلوي فايديها
علاء : يا بنت المتناكة انتي اتعلمتي المص منين دا انتى ولا كانك كل يوم بتمصي ازبار
شيماء : انا مدمنه فيديوهات سكس بلوجوب علشان امتعك لما نتجوز وبعدين خدت زبه كله في بوقها وهو اتجنن وثبت دماغها عالسرير وجسمها كله عالارض واشتغل نيك في بوقها وهي
شيماء : اغغغغغ هخموو..ت اااعععععع ومش قادرة تتكلم لغاية ما انفجر زبه في بوقها وهو بيجيب كانت منى دخلت عليهم
منى : احا هتموتها يا عرص طلعه من بوقها
وطلع زبه وشيماء بتبلع واللبن سايل من بقها وبتقول لمنى : جوزي وهيموتني من النيك محدش ليه دعوة
منى : بقى كده ماشي وهجمت عليها قلبتها لعلاء علي بطنها واشتغلت ضرب علي طيزها تعال يواد عايزه الطيز دي تورم من النيك احوو علي خرم طيزك يا متناكة اي الحلاوة دي ونزلت تبوس في خرم شيماء وتلحسه
شيماء : خرمها بدء ينبض ويفتح ويقفل وشغالة لسااانك حلووو اوووي احساس حلو بجيب بجيب ااااه براحه اي ده
منى : ده صباعين يا متناكة اومال هتعملي اي فالشومة الي هتدخل دلوقتي انا اول مرة اولع على وحدة كده يا وسخة انتي اي شكلك جاية من نطة نجسة يا لبوة
علاء : اوعي يا مني بقى انا مش قادر وراح حاطه عالناشف وفضل يرزع وشيماء كل الي عليها ااااه بموووت بررراحه انا اتعورت اااه اااه مش قادرة وصوت رزع جسم علاء عالي اوووي وحاطط ايده جمب كتافها وكانه بيلعب ضغط
منى: نيكها كيفها دي مومس اوووي كسها مش مبطل يجيب اول مرة اشوف واحدة مولعة كده حقيقي نيك السمر يطول العمر افشخ جامد يواد خليها تتكيف
علاء : قاعد يزوم وشغال رزع وبيعض رقبتها هموتك يا متناكة اي الطيز بنت الوسخة دي انتي ملبن اوي يا بت اومال كسك عامل ازاي يا سخنة
شيماء : اااه كفاية حرام عليك برااحه ااه ااوف وفاتحه رجلها سبعة تحته وبتبصله لورا بمووت يا حبيبي براحه ااااه ودخلت في رعشة بتاع ٣٠ ثانية
منى : كانت رافعة جلبيتها وعريانه من تحت وشغالة بعبصة في كسها ( منى مطلقة لان جوزها دخل عليها لقاها نايمة مع اتنين ودي قصة ابقى اقولهالكم بعدين ) تعال يواد انا مش قادرة انا ولعت من اللبوة دي اااخ خخخخخ
علاء: معلش بقى يا شوشو اختى اولى وراح مطلع زبه واول ما طلعه شيماء دخلت في رعشة تاني
شيماء : اااه حاسة طيزي بقت نفق اااح طيزي بتاكلني دخل زبك عشان خاطري نكني وتعيط وقدت تدخل تلت صوابع فطيزها وتدعك فكسها وتشخر كان علاء راح على منى ورزعه فيها وهي عالكرسي وفاشخه رجليها وعريانه من تحت بس
منى : نيك يا عرص نيك ولعتوني يا خول نيك اختك الكبيرة الي خلتك بقرون يا متناك اااه نيك ارررزع اححح نيك البت دي فكرتني بنفسي لما جوز امك ناكني وانا صغيره
علاء : كسمك خدي اهوو يلبوووة بعشقكك كسك بيحضن زبي يا متناكة كسك سخن اوووي وشغال وراح نايم فحضنها كان هيكسر ضلوعها واشتغل زي المكنة فكسها طك طك طك وصوت زفلطت كسها عالي والرزع
منى : براااحه وبتخربش في ضهره زي القطة وقافلة برجلها عليه انت واخد اي يا خول مش عايز تجيب يا عرص اااه كسي يا خول كسي هقطعلك زبك واسيبه جوايا علطول افتري عليا اهبد يا متناك وشيماء في عالم تاني وعمال تهري في كسها لعب منى : قوم با متناك من عليا روح للشرموطة دي انا هخليك تجيب روح نيك بنت العرص دي
راح علي لشيماء وخلاها علي ضهرها وركبهولها فطيزها واشتغلت شيماء فالاهات بس كانت طيزها اتعودت علي زبه ومتمتعه اكتر من الاول ومنى جت بس كانت عريانه ولابسه استرابون معمول من السيلكون شيماء اول ما شافتها استغربت بس مش عارفة تتكلم ولا تسالها
منى : نزلت تلحس طيز اخوها علاء وتبعبصه " نيك يا متناك فاكر لما كسرت عينك من صغرك وكبرت وبقيت تجيبلي صحابك ورزعك الاسترابون فطيزه
علاء: اااه خخخ نكيني يا منى انا خول ااه ايوه فاكر لما جوز امك خلاكي تنكيني
شيماء : زبك بيفشخني اااح انا مش قادرة الي المتعة دي يا ريتك نكتني من بدري اااه اااوف جوزي طلع خول وبقرون نكيه يا منى
منى : هات لبنك يا معرص عبي طيز شوشو لبن شوشو الي هجوزهالك وتعرص علينا يا متناك هات ياض ونامت عليه وسرعت فالنيك بقى المنظر شيماء علي ضهرها وعلاء مدخل زبره فطيزها وهي فاشخه نفسها ومنى فوق علاء بتنيكه
علاء : اااه هجيب هجيب فطيزك يا شوشو وجاب شلال لبن في طيز شيماء راحت مني سحبته من فوق شيماء ودخلت الصناعي في شيماء واشتغلت رزع فيها
منى : يا بنت المتناكة يا لبووة ولعتيني يا وسخة خدي جاب لبنه فيكي يا متناكة كده طيزك هتاكلك وهتحتاجي حد يجيب لبنه فيها علشان تهدى يا رخيصة كسم بزازك دي وفضلت تنيك وتضربها فبزازها
شيماء : حلو اووي انا هموت من المتعة يا منمن نكيني زي ما نكتي جوزي انا هكون خدامتك طول عمري اهبدي جامد اااه
منى : كسك ده انا الي هفتحه يا لبوة لما تيجي تجيبي قوليلي وقعدت تدعكلها في كسهاوهي بترزع فطيزها جامد وبزاز مني قاعدة تتمرجح وهي بتنيك في شوشو يلا يا بت هاتي هاتيهم يا بنت المتناكة هاتيهم ده انا هخليكي تتناكي من طوب الارض
شيماء جابتهم وكانوا عاملين زي النافورة وعنيها قابلت حواجبها من الهيجان وسكر النشوة وفاقت علي منى وهي منيمه علاء على بطنه جنبها عالسرير وبتحلبله زبه وتبعبص في طيزه وهو زي اللبوة قاعد يتاووه
شيماء : احح انا هقوم امشي احسن انتوا شكلكم مش هتخلصوا النهاردة وانا اتاخرت
علاء : ااه براحه يا منمن ماشي يا قلبي روحي انتي ونتقابل بعدين هكلمك فون
منى : اتعلمي يا شوشو ازاي تحكميه شايفة اللبوة نايم ازاي وانا بحلبه العرص وتفت في خرم طيزه ونامت عليه تكمل نيك
شيماء : كانت لبست وظبطت نفسها باي بقى يا منمن وطلعت تجري عالبيت وسابتهم هما يكملوا
شيماء روحت وعدى اليوم عادي لغاية بالليل واخوها خالد رجع ورزع باب اوضتها ونزل تلطيش فيها وهي مش ملاحقة عالضرب وقالها
خالد : انا يتقالي بسببك " الي عنده معزه يلمها " انت هلممك وبكده يكون الجزء التالت خلص ..!
الجزء الاول
اسمي احمد واختي اسمها هدير بابا كان متجوز ٢ ومخلف منهم ٤ اولاد و٧ بنات اختي الي حصلت معاها الحكاية هي الكبيرة والاصغر منها ودي اختي غير شقيقة والاتنين حكايتي انتهت معاهم لما اتجوزوا انا اصغر واحد في اخواتي الاولاد المهم كنت انا واختي هدير الكبيرة مع بعض واختي التانية واسمها هدي ، هدير اكبر مني ب ٤ سنين وهدى ب٣سنين بحكم اني اخوهم الصغير كانوا بيلاعبوني دايما وكنا دايما فالبيت ماما سايبانا مع بعض فكنت علطول شايف جسمهم قدامي والكلام ده كان في ٢٠٠٧ لما ابتدينا نكبر كانت هدير وهدى و بزازهم بتكبر وتدور وطيازهم تطرى ابتدوا هزار البنات بينهم وبين بعض يعني يقرصوا بعض من بزازهم وطيازهم ويبعبصوا بعض وهدير تقول لهدى هحطلك ايدي كلها بس اصبري الليل يجي وانا كمان كنت ابتديت اتجرأ شوية هم بيعملوا اي اختي هدير هي الي كانت بتحميني وكانوا دايما هي وهدى يمسكوا زبي وهم بيحموني ويقرصوا بعض ويضحكوا ومره اختي كانت بتحميني زبي وقف فايديها قعدت تضحك ونادت علي هدى وقالتلها اتعاي شوفي زب أوكي وهو واقف وهدى تقولها ده لسه زبه صغير فانا اتعصبت وقولتلها انا راجل يابت قالتلي طيب بالليل هنشوف وعدى النهار وكنت بنام معاهم في نفس الاوضة وبالليل اختي صحتني من النوم هدى:اصحى يا حمادة
انا: انا نعسان بتصحيني ليه هقول لماما
هدى : مش قولتلك انت عيل اهو هتجري وتعيط لامك
انا : فثانية كنت ناطط من تحت البطانية وقولتلها انا راجل اهو وصحيت ومش هقول لماما
هدى: هوريك حاجة بس اوعى تقول لامك على اي حاحة والا مش هتبقى راجل
انا: حاضر مش هقول لامي ولا اي حد بس انا راجل
هدى : لما نشوف قومي يا هدير خلاص تمام لقيت هدير قامت وقالتلها هو بينيكها؟
هدى : من ربع ساعة تقريبا يلا بينا هاتي حماده علشان نفرجه الرجاله بتلعب ازاي
انا
كنت لسه ١مؤدب واسمع كلمة نيك لكن معرفش معناها) خدوني معاهم وروحنا عند اوضة بابا وماما وهدى قعدت تتفرج من خرم الباب وتقول ده بابا بيعمل جامد اووي يا هدير مش كده ممكن يعورها هدير: لا شيماء صاحبتي لما حكتلي قالتلي ان خالد اخوها كل ما بينيكها اجمد هي بتتبسط اكتر
هدى : تعال يا حماده اتفرج وهعلمك كل حاجة بتاعت الرجالة بس اوعى تعمل صوت
كنت سامع صوت رزع بابا في طيز ماما وصوت زفلطت زبره في خرم طيزها كان عالي بيتنا كان عباره عن ٤ ادوار وكل دور شقة الاولاد في دور وباقي البنات في دور وجدي وجدتي في دور وانا وماما وبابا وهدير في دور ابويا كان زبير ويعشق الطيز اد عنيه ببص من فتحت الباب لقيت ماما عالسرير ونايمة وضع الكلبة وبابا وراها وومحني عليها وشغال ترزيع وبيشتم في ماما
بابا : طيزك مولعة يا لبوة ووسعت خالص
ماما :اااه يا قلبي زبرك هو الي مولعها وموسعها هو انت بترحمني ده انت كل ليلة تملهالي لبن
بابا : انتي الي بتهيجيني طول النهار بيها اعملك اي
ماما: بتبقى بتاكلني يا حبيبي وبيوحشني زبرك وهو ماليها وبيوحشني لبنك
بابا : خدي يا متناكة يا شرموطة وقعد يعض في رقبتها ويتنطط علي طيزها خلاها بتصوت ونامت علي بطنها وهو اتفرش فوقيها
ماما : متطلعوش خليه جوايا يا دكر
بابا : هو انا هعرف اطلعه يا وسخة ما انتي قامطه عليه وقعدوا يضحكوا ، هدى سحبتني ودخلنا انا وهي وهدير اوضتنا وسدت خرم الباب بالمفتاح وقفلت الباب هدير شوفت بيلعبوا ازاي يا احمد بابا وامك ده لعب الرجالة الكبار مع البنات الكبيرة مش انت راجل
انا: ايوه انا راجل
هدير : يعني تعرف تلعب زي بابا يا حماده
انا : ايوه يا رورو (دلعها)
هدير طيب يلا نلعب انا وانت بعدين تلعب انت وهدى قلعت هدير البيجامة وعملت وضع الكلبة زي ماما وانا قلعت البيجامه وقالتلي يلا اعمل (تمثيل بقى)
انا : مش عارف اعمل اي
هدير : ههههه مش قولتلك انت اهبل
انت : زعلت وقولتلها طيب انا مش عارف اعمل اي علميني
هدى : تعالى انا هعلمك حاجة احسن وقلعت كل هدومها هدي كانت فايرة وبزازها اد الشمامة الصغيرة قالتلي : هنلعب ماما والبيبي انت البيبي وانا ماما
انا : حاضر يعني اعمل اي
هدى : هرضعك تعالى وخلتني انام في حضنها وحطت بزها في بوقي انا من اول ما حطيت بزها فبوقي عشقتها ريحة صدرها حلوووة اووووي
هدى : يلا ارضع ماما هدى يا حماده حرك لسانك علي الحته دي ( الحلمه ) وانا تهت وغمضت عيني
هدير: كانت قلعتني بنطلوني وقاعدة تلعب في زبري بايدها وتقول : هنعلمك كل حاجة يا حماده علشان تنيكنا زي ما شيماء صاحبتي اخوها الكبير بينيكها وزي ما بابا بينيك ماما
هدى: هدير الحسيلي خرمي
هدير : حماده الي هيلحس
هدى قعدت تبوسني من بوقي وتقولي هتلحس لحبيبتك يا حماده
انا : ايوه هلحسه بس ازاي فنست هدى وهدير قعدت تلحسلها وانا كل ده بقلدهم وبلعب معاهم قعدت الحس لهدى زي ما هدير علمتني وهدي بتلحس لهدير لغاية ما قعدوا يتنفسوا بصوت عالي وفالاخر باسوني وقالولي انت كده بقيت راجل وانا فرحت ونمت في حضنهم زي كل يوم وقعدنا علي كده فتره كبيره بتاع يجي ٣ شهور لغاية ما ماما مسكتنا وانا كنت بلحس كس هدير وهدير عيطت وطلعت ميه من كسها (شهوتها ) وامي دخلت علي صوتها وهي بتشهق وفصلونا عن بعض وماما مقالتش لبابا (خافت ليضربنا جامد) وانا كبرت وبقيت بضرب عشرات واتفرج علي سكس وفهمت كل حاجة وعرفت ايه الي كنت بعمله وهدير بقت بطل هي وهدى طبعا كنت بتمنى اعمل معاهم زي زمان بالذات ان بتاعي كبر وبلغت وعرفت يعني اي نيك قعدت مقضيها تخيلات وتجسس لغاية ما كملت ال١٧ وفي يوم بصيت علي هدير وهدى من خرم الباب كان الوقت متأخر لقيت هدير مفلقسه وهدى بتلحس كسها وتبعبص طيزها
هدير: الحسي يا بت لسانك حلو يا شرموطة وبعبصيني
هدى : اهو يا متناكة خالد ده بوظلك طيزك يا واسعه هو مش مكفيه اخته ابو زبر هايج
هدير : قولتلك خالد مناكنيش يا متناكة ااااه بس نفسي ينيكني اوووي يا هدى شيماء بتحكيلي بتقولي بينيكها بالساعة ومخلي طيزها نفق
هدى : اوووف يبختها ومحدش علي كده فالبيت عندهم حاسس
هدير : بينيك امه كمان وامه بتعرص عليه هو واخته
هدى : اااه هاتي يا شرموطه خليني اجيب انا كمان هدير جابتهم من لحس وبعبصت هدى واناجريتعلى اوضتي علشان ماما صحيت وخبطت فالباب وانا بجري فهم حسوا بيا وعدت الليلة وتاني يوم هدير قعدت تبصلي كانها بتقولي انت الي كنت بتتجسس علينا ولا ماما
وهقولكم علي الي حصل الجزء الجاي
لو قصتي عجبتكم ولقيت تفاعل هكمل ...!
اولا حابب اشكر كل الي تفاعلوا مع القصة والي شجعوني اكمل مش هطول عليكم وهدخل فالموضوع علطول .!
الجزء الثاني:
عدي اليوم الي كان مليان بنظرات هدير وهدى ليا وعينيهم الي بتسأل هل انا ولا ماما وبالليل معملوش حاجة طبعا انا كنت مراقبهم وفضلوا كده فترة كبيرة لغاية ما جي اليوم الي بابا وماما قرروا يروحوا يزوروا خالتي الي فبلد بعيدة عننا ومش هذكر البلد لاسباب شخصية وهنا عرفت معنى مثل إن غاب القط العب يا فار وقصدي هنا علي لبس هدير وهدى رحعت بعد ما كنت مع صحابي فالسايبر لقيتهم لابسين قمصان نوم الاتنين بس قمصان نوم اي حاجة اووف خالص شوفت المنظر وزبي بقى متر قدامي معلومة بس كده انا زبي مش هقولكم ٣٠ سم ولا الكلام ده هو ١٨ وسمكه ٤ سم اول ما شافوني قعدوا يضحكوا
انا : بتضحكوا علي اي
هدير : ولا حاجة افتكرنا حاجة كده هتاكل ولا شبعت وبصت علي زبي
انا : لا مش هاكل مليش نفس
هدير : كنت عايزة اسألك سؤال يا حماده
انا : اسمي احمد مش حماده
هدى : مالك بتكلمها كده ليه ما احنا علطول بنناديك حماده من واحنا صغيرين (المحامية بتاعتها )
انا : اسالي واخلصي يا هدير مش ناقصة حرقة ددمم من الاشكال دي (انا وهدى دايما ناقر ونقير مع انها اكتر واحدة بحبها في اخواتي )
هدى بصتلي بقمصة وسكتت وهدير قالتلي : خلاص بعدين
انا : دخلت نمت بعد خناق مع النوم وخناق مع نفسي اني ماقومش ابص عليهم
وبالليل قومت كانت الساعة حوالي ٢ بالليل ادخل الحمام طلعت لقيت هدير نايمة علي كنبة الانتريه والتلفزيون مفتوح ونفس قميص النوم الي كان مش مداري حاجة ونايمة علي بطنها ورافعة رجليها علي ايد الكنبة زبي وقف وهيجت عليها اوووي دخلت الحمام وطلعت كملت فرجة علي طيزها الي كانت تحفة فنية هدير نسخة طبق الاصل من ممثلة البورن abella danger بجسمها ونظراتها واسترجعت الذكريات واتجرأت وقعدت علي نفس الكنبة بشوفها هتصحى ولا لا وبعد شوية خبطت طيزها بايدي كذا مرة كاني مش قصدي وبتفرج عالتلفزيون ملقتش رد فعل قعدت احسس علي طيزها وبعدين بقيت قاعد علي طيزها وحسيت بنفسها هدير طلعت صاحيه وهيجانه كمان بس لسه بتمثل الشهوة جننتني روحت نايم فوقيها وهي علي بطنها واشتغلت بوس في رقبتها واهمس في ودنها : بحبك ونفسي انيكك اووي وهي نفسها يزيد رفعت قميص النوم من علي طيزها وطلعت زبري كانت لابسة اندر سمني ناعم قلعتهولها لنص رجليها وفتحت فلقتين طيزها بايدي لقيت خرم طيزها بينبض قعدت افرش بزبري فطيزها واقفش بزازها ومسكت زبري حطيته علي خرم طيزها لقيتها رفعت طيزها لفوق وايدها عند كسها بتلعب فيه هنا عرفت انها مولعه وعايزة تتناك زي ما سمعتها بتقول دخلت راس زبري ولقيتها بتترعش وبتئن وطيزها بتقمط علي زبري طيزها كانت نار فضلت ادخل في زبري لغاية ما دخل نصه تقريبا ولقيت هدى طالعه من الاوضة وشافتني وانا نايم فوقيها وهي مفلقسالي برقتلي وجريت ناحيتنا انا قومت جري لاوضتي وهي جريت علي هدير ونزلت فيها ضرب
هدير : عملت نفسها نايمه ولسه صاحيه بتضربيني ليه يا وسخة
هدى : نايم فوقيكي يا شرموطه ومفلقساله وعامله فيها نايمه
انا بتابع الموقف من خرم باب اوضتي
هدير : انا كنت فاكراكي انتي و****
هدى : وانا برضوا عندي زبر يا متناكة انا عارفة اصلا انتي قولتيلي هنام قدام التلفزيون ليه بس كنت فاكراكي هتهيجيه بس مش ناوية تتناكي
هدير : غصب عني انا مولعه من حكاوي شيماء بعدين لحسك مبقاش يهديني بيولعني اكتر
هدى : تعالي قدامي عالاوضة انا ههديكي يا ام خرم واسع (هدى كانت بتتساحق مع هدير بس هي المسيطرة )
دخلوا الاوضة وبعد شوية مبقتش سامع حاجة طلعت من اوضتي بعد تردد كبير ومشين ناحية اوضتهم وبصيت من خرم الباب لقيت هدير نايمة علي ضهرها وهدى فوقيها ملط المنظر جنني هدير نايمة علي بطنها وهدى فوقيها وبتدعك كس هدير وبترفع وسطها وتخبطه فطيز هدير كانها بتنيكها
هدير : ااااه بحبك اوووي وبحب جسمك وهو فوق جسمي
هدى : عايزة تتناكي وتحسي بالزبر يا شرموطه
هدير : نفسي اوووي اتناك نفسي طيزي تتملي لبن زي ما بشوف فافلام السكس
هدى : اتعدلي يا بت علي ضهرك عايزه اشوف كسك المولع ده
هدير : اتعدلت ونامت علي ضهرها وكسها بيلمع من كتر ما نزلت
هدى : نزلتي كام مرة يا متناكة كسك غرقان
هدير : مش عارفة بس كتير اووي كسي مولع
هدى : نزلت لحس في كسها وبعبصة في طيزها وكل شوية تقفش بزازها لغاية ما رعشت وعنيها غربت وفتحت بوقها
هدير : هجيبهم يا هدى هجيبهم
هدى : هاتيهم يا بت هاتيهم بعشق كسك ده انا مش هتجوز بسببك انا بعشق نظرتك وصوتك وانتي بتجيبيهم اترعشي يا هايجة
هدير : اهم جم اهم وضربت نافورة وكنت انا كمان بجيب عالمنظر الي شايفه قدامي وخبطت فالباب من غير ما اقصد
هدى : كده مفيش غيرك اتفرج براحتك يا حماده وقعدت تضحك
انا : دخلت اوضتي ومش عارف اهدى زبي مش عايز ينام ودماغي بتعمل سيناريوهات اني بنيك هدى وسيناريوهات اني بنيكهم هم الاتنين وفي وقت ما انا بفكر لقيت هدير داخلة اوضتي
انا : اي في اي
هدير : هدى قالتلي انام عندك هنا والا هتقول لماما انك بتتجسس علينا
انا : ما تنامي انا منعتك
هدير نامت معايا فالاوضة وانا الشيطان بيقولي هي مش ممانعة وعارفة انك عايز تنيكها وهدى كمان عارفة وفنفس الوقت دماغي بتقولي ممكن تكون هدى عاملالك كمين هدى كانت لابسة جلابية نص كم وانا لابس بيجامه صيفي ونايمة مدياني ضهرها وكل شوية ترجع عليا لغاية ما بقيت لازق فيها من ورا
انا: هدير روحي لهناك شوية ولا بترد واتقلبت علي بطنها والعباية لزقت علي طيزها انا ولعت وقولت هي عايزة تتناك رفعت العباية لقيتها مش لابسة حاجة احا كسها بيسيل دي هيجانه نيك لمست كسها لقيتها رفعت جسمها مع لمستي وغرقت السرير وطلعت منها اااه عالية ولقيت هدى بتضحك وبتقولي من ورا الباب : متورينا بقيت راجل ولا لسه حماده انا ولعت ونزلت بنطلوني وقلعت قميص البيجامه وقولتلها : لو عايزة تيجي انتي كمان هتشوفي راجل ولا حماده
هدى : اوعى تفتحها بس دي هايجة ومش هتمنعك وفتحت الباب ودخلت وفايدها علبة زيت شعر
انا : انتي لبوة اوي يا هدي
هدى : خليك في اللبوة دي بس وملكش دعوة بيا انا اوعى بس ادعكلك خرمها وصبت شوية زيت علي صابعين ايدها وفضلت تبعبص هدير وهدير تترعش : اااه هجيب ااه ااح
هدى : يلا دخل زبك ونيك انا موسعاها انا وشيماء
ما انت عارف وبتتصنت
انا : كبست زبري فطيز هدير وهدير قمطت اووي وبقت تفلفص برجليها
هدى : ارخي يا لبوة خليه ينيك مش انتي الي عايزة تجربي الزبر يا متناكة
هدير : اااه ااه ااح ننار مولع براحه
هدى : ارزع ولا اخليها تتناك من خالد زي ما كانت عايزة
انا : اشتغلت رزع وهبد فطيزها وهموت من النشوة
هدى : انت نكت قبل كده ولا اي ده مش رزع واحد اول مرة
انا : نكت واحد صاحبي
هدى : عينها لمعت يخربيتك طب نيك نيك اختك الشرموطة الي عايزة تتناك من اخو صاحبتها
انا : خدي يا متناكة يا مومس طيزك طرية اوي ومولعة هجيب هجيب
هدى : هات فيها املاها لبن خليها تدمن لبنك
هدير : بتوحوح تحت مني وشغالة اااه واووف اوووي ارزع بحبك يا حماده بحبك نيكني زي ماما ما بتتناك من بابا نكني اوووي جبت في طيزها وحسيت زبري عايم في لبن
هدير : اااه لبنك سخن يا حبيبي مليت طيزي مليت طيز اختك
هدى : نامت علي ضهرها وقالت لهدير تعالي يا لبوة الحسي كسي
انا : مش عايزة زيها ؟
هدى : مش دلوقتي قوم خد دوش علشان تنام انتا
انا : انا لسه مشبعتش
هدى : اهي قدامك نيك فيها الليل كله لو عايز كانت عدت حوالي ساعة الا ربع وانا بنيك فيها واشتغلت نيك تاني وهي بتلحس كس هدى
هدى كانت مولعة ومغمضة عنيها وبتزوق وش هدير في كسها وبتقولي : مين الي انت نكته من صحابك
انا : حسن وحسن ده كان صاحبي من صغري وعلطول بيجي عندنا لقيتها هاجت: وبيعمل اي وانت بتنيكه
انا : بيعمل زي ما هدير بتعمل كده
هدي : هاجت وبقت تزق كسها علي وش هدير وتحرك كسها علي مناخيرها ودقنها
وتقولي : طب نيكه وهو بيلحس كس اختك نيك حسن صاحبك
انا : انتي ولعتيني يا بنت المتناكة وبقيت برزع في هدير ولولا ان هدى كاتمه صوتها بكسها كانت لمت الجيران علينا وعرفت ميول هدى وانها بتحب الشذوذ
هدى : صاحبك متناك اوووي اااه ارزع عشره ولا اقوم انا اوريك هنيكه ازاي
انا : اااه هجيب هجيب يا هدى
هدى : هات في طيز صاحبك وانا هلحسهاله يا حبيبي هات زبري انفجر في طيز هدير وهدى قامت ومسكت زبري ومصت كل اللبن الي عليه وقعدت تشفط في طيز هدير وتبعبص فيها يجي ربع ساعة لغاية ما طيزها بقت حفره وسحبتها وطلعت وانا اترميت مكاني ما حسيتش بنفسي غير تاني يوم الضهر وكانت امي وابويا رجعوا ودماغي وزبري هينفجروا من اللي حصل امبارح ..
وبكده يكون الجزء التاني خلص
وقفنا المرة الي فاتت بعد ما هدى خلتني نكت هدير وعرفت ميول هدى وانها bi ( بتميل للمارسة الشاذة) تاني يوم كانت بتتعامل عادي جدا اما بالنسبة لهدير فكانت بتتموحن بطريقة بنت متناكة خلت هدى قلقت لاحسن يبان قدام ماما وبابا ويعرفوا الي بيحصل الجزء ده هوضحلكم فيه طبيعة العلاقة بين خالد وشيماء صاحبت هدير وازاي ناكها اول مرة ..!
الجزء الثالث بعنوان "الي عنده معزه يلمها "
هوصفلكم الاول شيماء كيرفي بمعنى الكلمة بس علي طيز عريضة حبة بس اي جيلي مش طيز ١٦٨ سنتي وسمراء وعليها سوة مرة في سن ال ٣٠ شيماء كانت صايعه حبتين وكانت مصاحبة عيل من مدرسة الولاد الي جمبهم اسمه علاء عيل شمام من الجيل المهبب الي تحسه قبل ما يطلع بيرفع شريط ابتريل وكان واكل بعقلها حلاوة بالمكنة الصيني الي معاه الي هي اصلا مكنة لوط متسواش ٢٠٠٠ جنيه واخت علاء الكبيرة اسمها منى ودي شغالة خياطة وبتعرصله وتخليه ينيك الحريم القارحة من زباينها فعلاء فاتح منى وقالها انه عايز ينيك شيماء فقالتله : وماله هاتها هو السرير هيقول لا يعني
علاء : هخليها تيجي بكرا على اساس انها جاية تعمل عندك شغل
وتاني يوم قال لشيماء وفعلا شيماء راحت وقابلت منى وكانت واخدة معاها طقمين حجة ليها انها رايحة للخياطة
منى : اهلا يا عروسة تعالي بيتك ومطرحك
شيماء : تسلمي وعينها رايحة جاية بتدور علي علاء
منى : عريسك بس راح مشوار وخمسة وجاي شيماء اتلعبكت وذهلت من صراحة منى
شيماء : ممم مش مشكلة يا ابلة
علاء كان وصل واول ما دخل ابتسم لما شاف شيماء وقعد معاها وقعد يحسس على جسمها وهي ابتدت تهيج فمنى قالتلها : لو محتاجة الحمام من هنا بتفتح سكة لعلاء
شيماء : انا فعلا عايزة ادخل الحمام واول ما دخلت ناحية الحمام كان علاء وراها وزنقها فطرقة الحمام ووشها للحيط
علاء : يا بنت المتناكة على قعرك ده هتجنن عليكي تعبتيني
شيماء : ااه منى هتشوفنا حاااسب بررراحه " بيدقر زبه فطيزها من فوق الهدوم "
علاء : دي هتراقبلنا الطريق دخلتك النهاردة يا عروسة هنيك الطيز الملبن دي
شيماء : كانت هااجت جدا وصوتها ابتدا يبقى ممحون اوي " بحبك يا علاء بحبك امتى بقى نتجوز
علاء : قريب يا قلبي قريب تعالي بس وسحبها علي اوضته وبدء يقلعها حتة حتة كانت لابسة جيبة ميلتون وطيزها مقنبرة فيها وقعد يبوس رقبتها وقلعها سنتيانها وقرص حلمتها الي كانت واقفة اوووي وخد بزها الشمال في بوقه وهي
شيماء : اوووف جامد ارضع بزي احححح انت جوزي ابوو عيالي بحبك
علاء : قلعها الجيبه وهو بيقلعها ششغال يبوسها وينزل الجيبة شوية وبعدين يلحس بزها اليمين شوية لغاية ما قلعها ملط وشاف كسها الاسمر
الي كان من جوا لون الدم وعليه سوايلها الي مغرقاه وهي كانت اصلا عاملة حلاوة قبل ما تروحله وعاملة حسابها هيلحسلها ويفرشها زي ما كان بيحكي انه هيعمل فيها وهو بيعمل معاها سكس فون
علاء: ااوف يا لببووة ده انتي جاية على نيكة يا شرموطة اي الجسم النار ده وفتح شفايف كسها ونزل لحس فيه ويدخل لسانه جوا كسها ويحركه ويضرب زنبورها الكبير بصباعه الوسطاني
شيماء : ااااه االللحس اووووي انا تعباانه الحس يا علاء الحس زنبوري يا قلبي كل كسي ده بتاعك ملكك يا حوزي يا حبيبي براحه براحه هجيب وغرقت وشه
علاء : خخخخ احا انتي لبوة اووي ده انا هفشخك يا شرموطة بتجيبيهم فوشي يا متناكة وعض زنبورها عضة خفيفة وهي اشتغلت صريخ وكسها بيجيب نافورة ميه
شيماء : عايزه اشوف زبك يا قلبي عايزه حبيبي وريهوني الي هيحبلني علاء قلع فثانيه وقالها : مصيه اهو هي شافته وبلمت كان ١٥ سنتي بس تخيين اووي
شيماء : هجمت علي زبه ولحست راسه كانه ايس كريم ومشت لسانها عالعرق وبعدين دخلت طربوش زبه في بوقها وهي بيتلوي فايديها
علاء : يا بنت المتناكة انتي اتعلمتي المص منين دا انتى ولا كانك كل يوم بتمصي ازبار
شيماء : انا مدمنه فيديوهات سكس بلوجوب علشان امتعك لما نتجوز وبعدين خدت زبه كله في بوقها وهو اتجنن وثبت دماغها عالسرير وجسمها كله عالارض واشتغل نيك في بوقها وهي
شيماء : اغغغغغ هخموو..ت اااعععععع ومش قادرة تتكلم لغاية ما انفجر زبه في بوقها وهو بيجيب كانت منى دخلت عليهم
منى : احا هتموتها يا عرص طلعه من بوقها
وطلع زبه وشيماء بتبلع واللبن سايل من بقها وبتقول لمنى : جوزي وهيموتني من النيك محدش ليه دعوة
منى : بقى كده ماشي وهجمت عليها قلبتها لعلاء علي بطنها واشتغلت ضرب علي طيزها تعال يواد عايزه الطيز دي تورم من النيك احوو علي خرم طيزك يا متناكة اي الحلاوة دي ونزلت تبوس في خرم شيماء وتلحسه
شيماء : خرمها بدء ينبض ويفتح ويقفل وشغالة لسااانك حلووو اوووي احساس حلو بجيب بجيب ااااه براحه اي ده
منى : ده صباعين يا متناكة اومال هتعملي اي فالشومة الي هتدخل دلوقتي انا اول مرة اولع على وحدة كده يا وسخة انتي اي شكلك جاية من نطة نجسة يا لبوة
علاء : اوعي يا مني بقى انا مش قادر وراح حاطه عالناشف وفضل يرزع وشيماء كل الي عليها ااااه بموووت بررراحه انا اتعورت اااه اااه مش قادرة وصوت رزع جسم علاء عالي اوووي وحاطط ايده جمب كتافها وكانه بيلعب ضغط
منى: نيكها كيفها دي مومس اوووي كسها مش مبطل يجيب اول مرة اشوف واحدة مولعة كده حقيقي نيك السمر يطول العمر افشخ جامد يواد خليها تتكيف
علاء : قاعد يزوم وشغال رزع وبيعض رقبتها هموتك يا متناكة اي الطيز بنت الوسخة دي انتي ملبن اوي يا بت اومال كسك عامل ازاي يا سخنة
شيماء : اااه كفاية حرام عليك برااحه ااه ااوف وفاتحه رجلها سبعة تحته وبتبصله لورا بمووت يا حبيبي براحه ااااه ودخلت في رعشة بتاع ٣٠ ثانية
منى : كانت رافعة جلبيتها وعريانه من تحت وشغالة بعبصة في كسها ( منى مطلقة لان جوزها دخل عليها لقاها نايمة مع اتنين ودي قصة ابقى اقولهالكم بعدين ) تعال يواد انا مش قادرة انا ولعت من اللبوة دي اااخ خخخخخ
علاء: معلش بقى يا شوشو اختى اولى وراح مطلع زبه واول ما طلعه شيماء دخلت في رعشة تاني
شيماء : اااه حاسة طيزي بقت نفق اااح طيزي بتاكلني دخل زبك عشان خاطري نكني وتعيط وقدت تدخل تلت صوابع فطيزها وتدعك فكسها وتشخر كان علاء راح على منى ورزعه فيها وهي عالكرسي وفاشخه رجليها وعريانه من تحت بس
منى : نيك يا عرص نيك ولعتوني يا خول نيك اختك الكبيرة الي خلتك بقرون يا متناك اااه نيك ارررزع اححح نيك البت دي فكرتني بنفسي لما جوز امك ناكني وانا صغيره
علاء : كسمك خدي اهوو يلبوووة بعشقكك كسك بيحضن زبي يا متناكة كسك سخن اوووي وشغال وراح نايم فحضنها كان هيكسر ضلوعها واشتغل زي المكنة فكسها طك طك طك وصوت زفلطت كسها عالي والرزع
منى : براااحه وبتخربش في ضهره زي القطة وقافلة برجلها عليه انت واخد اي يا خول مش عايز تجيب يا عرص اااه كسي يا خول كسي هقطعلك زبك واسيبه جوايا علطول افتري عليا اهبد يا متناك وشيماء في عالم تاني وعمال تهري في كسها لعب منى : قوم با متناك من عليا روح للشرموطة دي انا هخليك تجيب روح نيك بنت العرص دي
راح علي لشيماء وخلاها علي ضهرها وركبهولها فطيزها واشتغلت شيماء فالاهات بس كانت طيزها اتعودت علي زبه ومتمتعه اكتر من الاول ومنى جت بس كانت عريانه ولابسه استرابون معمول من السيلكون شيماء اول ما شافتها استغربت بس مش عارفة تتكلم ولا تسالها
منى : نزلت تلحس طيز اخوها علاء وتبعبصه " نيك يا متناك فاكر لما كسرت عينك من صغرك وكبرت وبقيت تجيبلي صحابك ورزعك الاسترابون فطيزه
علاء: اااه خخخ نكيني يا منى انا خول ااه ايوه فاكر لما جوز امك خلاكي تنكيني
شيماء : زبك بيفشخني اااح انا مش قادرة الي المتعة دي يا ريتك نكتني من بدري اااه اااوف جوزي طلع خول وبقرون نكيه يا منى
منى : هات لبنك يا معرص عبي طيز شوشو لبن شوشو الي هجوزهالك وتعرص علينا يا متناك هات ياض ونامت عليه وسرعت فالنيك بقى المنظر شيماء علي ضهرها وعلاء مدخل زبره فطيزها وهي فاشخه نفسها ومنى فوق علاء بتنيكه
علاء : اااه هجيب هجيب فطيزك يا شوشو وجاب شلال لبن في طيز شيماء راحت مني سحبته من فوق شيماء ودخلت الصناعي في شيماء واشتغلت رزع فيها
منى : يا بنت المتناكة يا لبووة ولعتيني يا وسخة خدي جاب لبنه فيكي يا متناكة كده طيزك هتاكلك وهتحتاجي حد يجيب لبنه فيها علشان تهدى يا رخيصة كسم بزازك دي وفضلت تنيك وتضربها فبزازها
شيماء : حلو اووي انا هموت من المتعة يا منمن نكيني زي ما نكتي جوزي انا هكون خدامتك طول عمري اهبدي جامد اااه
منى : كسك ده انا الي هفتحه يا لبوة لما تيجي تجيبي قوليلي وقعدت تدعكلها في كسهاوهي بترزع فطيزها جامد وبزاز مني قاعدة تتمرجح وهي بتنيك في شوشو يلا يا بت هاتي هاتيهم يا بنت المتناكة هاتيهم ده انا هخليكي تتناكي من طوب الارض
شيماء جابتهم وكانوا عاملين زي النافورة وعنيها قابلت حواجبها من الهيجان وسكر النشوة وفاقت علي منى وهي منيمه علاء على بطنه جنبها عالسرير وبتحلبله زبه وتبعبص في طيزه وهو زي اللبوة قاعد يتاووه
شيماء : احح انا هقوم امشي احسن انتوا شكلكم مش هتخلصوا النهاردة وانا اتاخرت
علاء : ااه براحه يا منمن ماشي يا قلبي روحي انتي ونتقابل بعدين هكلمك فون
منى : اتعلمي يا شوشو ازاي تحكميه شايفة اللبوة نايم ازاي وانا بحلبه العرص وتفت في خرم طيزه ونامت عليه تكمل نيك
شيماء : كانت لبست وظبطت نفسها باي بقى يا منمن وطلعت تجري عالبيت وسابتهم هما يكملوا
شيماء روحت وعدى اليوم عادي لغاية بالليل واخوها خالد رجع ورزع باب اوضتها ونزل تلطيش فيها وهي مش ملاحقة عالضرب وقالها
خالد : انا يتقالي بسببك " الي عنده معزه يلمها " انت هلممك وبكده يكون الجزء التالت خلص ..!
