قصيرة بابا يمارس اللواط و ينيك شاب في البيت و انا اراقبهما و استمني عليهما

[دكتور نسوانجي]

لم اصدق عيني حين رايت بابا يمارس الولاط و اصبت بالذهول و لكن من حسن حظي اني وجدته ينيك و ليس يتناك و الحادثة وقعت في ذلك اليوم الذي ذهب بابا ليشتري كبش العيد و احضر معه احد الشباب و ربط الكبش في ركن الحديقة و انا لما وصلت كنت اريد رؤية الكبش . و لما هممت بالاقتراب من الكبش رايت باب يحك جسمه بجسم الشاب ثم قبله من الرقبة وطلب منه ان يتبعه و انا تبعتهما و انا مذهول لما رايت بابا ياخذ ذلك الشاب معه الى جهة مراب السيارة و لما وصلا بدا بابا يقبل الشاب بمحنة و حرارة كبيرة ويبدو انه منيوكه و معتاد على النيك معه .
و كان بابا يقبله بحرارة كبيرة ويرفع له الثياب و زب بابا كان واضح في بنطلونه و بابا يمارس اللواط مع الشاب بحرارة كبيرة و الشاب ذائب معه و ساخن ثم اخرج ابي زبه الذي كان كبي جدا و مدهش و انا لحظتها بدات اسخن و اخرجت ايضا زبي و رايت الشاب يدخل قضيب ابي في فمه ويرضع فيه بمحنة كبيرة . و كان الشاب يرضع لبابا و هو يتكئ على الحائط و يغمض عينيه و ينازع بمحنة و حرارة كبيرة جدا و الشاب ما زال يلحس الزب و الخصيتين الكبريتين و يمص و بابا يمارس اللواط بكل حرارة و يشتعل ثم خلع للشاب بنطلونه ليدخل له الزب
و كانت طيز الشاب جميلة و بيضاء و بابا دهن زبه بالبزاق و وضعه في الفتحة وبدا يدخل و الشاب ينازع بمحنة كبيرة و انا استمني و زبي واقف و ارى بابا يمارس اللواط بتلك الحرارة الكبيرة والشاب يميل و يتركه يدخل له كل ذلك الزب الكبير الضخم . و كان واضحا على ابي انه في قمة المتعة من خلال انفاسه و حركاته الساخنة و هو يلمس المؤخرة ويتحسس عليها و يدفع زبه بقوة في الطيز و يدخله للخصيتين والشاب يتاوه من المتعة و زبه ايضا واقف بشدة و معجب بالنيك و ابي بسرعة سحب زبه ووضعه في ظهر الشاب و بدا الحليب يخرج من زب ابي و بابا يمارس اللواط بل قوة
و كان بابا يقذف بمحنة و الشاب منحني و ما زال يستمني ويلعب بزبه الواقف و بابا يتلوى من المحنة و انا ايضا قذفت حليب زبي بحرارة كبيرة جدا و الشهوة تخرج مني و انا ارى ذلك اللواط الساخن و بابا ينيك شاب جميل و مثير و هو ايضا اخرج شهوته من المتعة و اللذة . و ادركت يومها ان ابي نياك و يحب اللواط و الشواذ الملاح من الشباب و انا لا اخفي ان زب ابي و تمنيت انه لم يكن ابي حتى اتركه ينيكني و صرت احب الزب من بوم ما رايت بابا يمارس اللواط و ينيك ذلك الشاب الجميل الممتعو يدخل له الزب في مؤخرته الجميلة البيضاء