- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 820
- مستوى التفاعل
- 1,909
- نقاط
- 5,212
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اللواط مع الرجل الكبير
قبل هذه الحادثة لم اكن قد جربت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى
بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اقرب شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقترب مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب . لم يمضي وقت طويل حتى اقترب مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب
كنت اريد ان ارى زبه حتى اقارن بينه و بين زبي لكني خشيت ان يظن اني معتاد على ممارسة اللواط و اني احب الازبار لذلك لم انظر ناحية زبه و هنا شعرت بيده تمسك زبي و بدا يستمني لي و همس في اذني لا تخجل يا ابني و صارت نبضات قلبي بسرعة حوالي ثلاثمائة نبضة في الدقيقة و احسست بركانا سيتفجر من زبي و تسمرت في مكاني و لم استطع حتى ان انطق و لو بكلمة فاتكات على الكرسي و رفعت راسي الى الاعلى و تنهدت تنهيدة عميقة و هنا لمحت في الشاشة فتاة شقراء لها بزاز شديدة البياض و هي تدور على عمود بطريقة مغرية و شعرت اني لن استطيع ان اصبر اكثر فوقفت من مكاني و وضعت زبي على الاريكة التي كانت قبلي و شعرت ان المني يتدفق مني زبي بطريقة لم يسبق و ان حدثت معي حتى ان المني حين كان يندفع احسست ان زبي يرتعش و هذا هو الفرق بين النيك مع النساء و بين اللواط مع الرجال و من حسن حظي ان القاعة لم تكن مملوءة و الا لكان المتفرجون قد نهروني من الخلف و لما اكملت القذف مسحت زبي على قماش الكرسي و جلست مرة اخرى و شعرت بتعب شديد و التفت الى الرجل الذي كان امامي فوجته يضحك و قال هل اعجبتك يدي ايها الخبيث و رايت عيناه ذابتين و كنت متاكد انه يريد ممارسة اللواط معي و هنا نزعت الخجل و كلمته فقلت له ماذا تريد منيقبل هذه الحادثة لم اكن قد جربت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى
بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اقرب شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقترب مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب . لم يمضي وقت طويل حتى اقترب مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب
فازدادت ضحكاته و قال لاشيئ جلست فقط امامك فامسكت زبي الذي كان ارتخى تماما و قلت له هل اعجبك زبي فقال لي انظر الى زبي و تشجعت ووجهت عيناي نحو زبه و تفاجات بذلك الحجم و لم اتخيل يوما ان هناك رجل له زب كبير بذلك الحجم و كان يشع في تلك الظلمة من القاعة و حجمه يساوي حجم زبي بالضعف او اكثر حيث ان راسه بحجم رهيب و لون زهري و له فتحة كبيرة اما خصيته فكانتا كبيرتين جدا و لاحظ اني انظر الى زبه بكثير من الاستغراب و طلب مني ان نتبادل اللواط بيننا لكني رفضت و قلت له اني مستحيل ان اترك رجل يمارس معي اللواط خاصة و ان مثل هذا الزب سيقودني الى المستشفى لو يدخل في طيزي و شعرت بحرارة تجتاح جسمي اكثر من حرارة الفيلم و خاصة و اني اول مرة اشاهد زب غير زبي و بمثل هذا الحجم و تمنيت لو المسه او الحسه و اتذوق معه اللواط بجنون لكني لم اتجرا على فعل ذلك و راح زبي ينتصب مرة اخرى و و طلبت منه ان يلعب به فوافق و بدا يلعب بزبي و انا في شعور ساخن و متعة لم يسبق و ان تذوقتها من قبل و لكني احسست باني محصور و لا بد لي من التبول فاستاذنت منه و اتجهت الى المرحاض و لما دخلت اتجهت الى جهة التبول و كان رجلا اخر يتبول فاقتربت منه و اخرجت زبي متعمدا امامه لكي يراه
بدات اتبول امام الرجل فالتفت و نظر الى زبي الذي كان اثار المني الذي جف عليه واضحا حتى تحول لونه الى الابيض و لما نظرت ناحية زبه وجدته كبيرا ايضا و لكن ليس بنفس حجم زب الرجل الاخر و لما اكملت بولتي بقي الرجل في مكانه و فهمت انه كان يستمني و انا قطعت عليه المتعة و بمجرد ان ابتعدت عنه حتى بدات اسمع انفاسه تتعالى و قبل ان اخرج من الحمام لاحظت رجلا قادما نحوي و ما شد اهتمامي انه حين كان يمشي كان زبه في الجهة اليسري من بنطاله يكاد يخترق سرواله من الانتصاب و لم يكن سوى الرجل الذي كان جنبي في الكرسي و اتجه بدوره الى مكان التبول و اخرج زبه الضخم و سمعت رشرشة البول ثم عدت الى مكاني و انا انتظره بفارغ الصبر كي يطفئ لهيب زبي و بدات هنا رغبة اللواط تدور في ذهني و تمنيت لو اني معه على سرير واحد نمارس اللواط لارى بنفسي لذة النيك مع الرجال
رغم اني لم امارس معه اللواط بطريقة تامة الا اني بدات انجذب اليه و لما عدت الى مكاني كان الفيلم قد اشتدت لقطاته الساخنة و النساء عاريات الا اني لم اعد افكر فيه و جلست في مكاني انتظر عودة ذلك الرجل ليجلس امامي و كانت الافكار تدور في ذهني بطريقة غريبة حيث بقيت افكر في ذلك الزب الذي رايته حين اخرجه امامي و حتى زب الرجل الذي رايته يتبول دار في ذهني و تمنيت للحظات لو امسكه بيدي او حتى ارضعه رغم اني لم يسبق لي ممارسة اللواط و لم اتناك ابدا في حياتي و لكن شعرت بتلك الرغبة رغما عني . و ما هي الا لحظات حتى جلس الرجل امامي مرة اخرى و نظرت بعيني بطريقة سرية الى منطقة زبه فوجدته قد اخفاه و حتى اثر الانتصاب قد زال و بقيت افكر هل انه استمنى و قذف حليبه ام انه ربما ناك مع شخص اخر في الحمام الجماعي للقاعة و هنا بدات العب بزبي ثم اخرجته و كان منتصبا بشدة حتى اجعله يلعب لي به مرة اخرى . بقيت استمني و بللت يدي بلعابي و اتكات جيدا على الكرسي عل الرجل يلمس زبي لكني لاحظته عكس المرة الاولى لا ينظر الى زبي و كدت ارمي يدي الى زبه من شدة الشهوة لكني لم استطع فعل ذلك الامر لاني لم اتعود عليه
اقترب فيلم الاغراء من نهايته و احسست برغبة شديدة في القذف مرة اخرى من خلال يدي الرجل رغم اني رغبت ايضا في ممارسة اللواط معه لكنه لم يفهمني و بقي يشاهد الفيلم و هنا اشعلت سجارة و كنت انسف الدخان على جهته حتى اثيره فاقترب من اذني و همس قائلا ماذا هل انتصب زبك مرة اخرى فنظرت اليه في تلك الظلمة و قلت له انظر انه مثل الحديدة و لمسه اخيرا مرة اخرى و شعرت بحرارة غير عادية تدب في جسمي و بنبضات خارقة في قلبي و عدلت نفسي ناحيته و كانت يداه رغم ضخامتهما الا اني احسست بلذة منقطة النظير و اخرجت حتى خصيتاي من البوكسر الذي كان يضايقني و بمجرد ان بدا يلعب بزبي حتى اخرج زبه مرة اخرى و فرحت كثيرا برؤية ذلك الزب الوحش مرة اخرى . تشجعت و قررت لمس زبه لكني كنت خائف و ازدادت نبضات قلبي و لكن الشهوة هي التي كانت تحركني و بحركة واحدة وجدت يدي تلمس زبه و قد شعرت بملمسه الناعم و السعادة تغمرني و لما حاولت ان استمني له كانت يدي لا تستطيع الالتفاف عليه من كثرة عرضه و ضخامته و رحت اقارنه مرة اخرى بزبي رغم ان زبي لم يكن صغيرا و ما لاحظته حول زبه انه لم يكن منتصبا
همست في اذنه و سالته هل استمنى في الحمام فابتسم و عرفت انه استمنى و افرغ شهوته و لكني بقيت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا اتخيل اني اتبادل معه اللواط في مكان اخر و رغم ان زبي كان صلبا جدا رغم اني قذفت منذ حين الا ان زبه لم يكن صلبا و كان متمددا جدا و لكن مرتخي و بقيت العب به و احس بحلاوة حين امرر يدي على منطقة الراس الذي كان كبيرا و لما لمست خصيتيه اندهشت من ضخامتهما و لم استطع مسكهما بيد و احدة و . رفع الرجل قميصه الداخلي فظهرت كرشه التي كانت كبيرة نوعا ما و الشعر يكسوها بكثافة و لمستها و كانت طرية جدا و لم اعد اطيق الصبر اكثر فوقفت من مكاني و حاولت التقرب اليه اكثر وكنت ارغب ان احك زبي على بطنه او طيزه حتى احس بلذة اللواط اكثر و لكن الرجل كان له راي اخر حين طلب مني ان ابقى في مكاني و اخفض راسي تحت الكرسي حتى يبدو مكاني فارغا و لم اكن اعرف مغزاه و لكني فعلت ما طلب مني و هنا حدثت اهم لحظة في حياتي حين قام و جلس في حجري بعد ان نزع بنطاله و ثيابه الداخلية . شعرت بحرارة غريبة جدا و احسست بنعومة طيزه و لذة خيالية و لامس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا و رغم ضخامته و جسمه الكبير الا اني لم احس بثقله فوق حجري و لم اشعر الا بلذة النيك و اللواط معه
بقي في حركة صعود و هبوط فوق زبي لمدة حوالي دقيقتين كانتا كافيتين لينفجر المني مرة اخرى من زبي و لكن هذه المرة مباشرة على طيزه رغم اني لم ادخل زبي في فتحته الا اني شعرت بلذة اللواط و كنت اقذف و انا الهث و لما احس الرجل بالماء يتطاير على طيزه عاد الى مكانه و بدا يلبس ثيابه و وجدت نفسي محاصرا بالمني من كل جهة و كل ثيابي تلطخت لكن حلاوة الشهوة و اللواط معه انستني كل شيئ و قمت بسرعة الى الحمام حتى انظف ثيابي و اغسل زبي و وجدت في طريقي رجلين يتبولان و رايت زبهما و كان احدهما يملك زب اصغر من زبي و الاخر له زب كبير نوعا ما و لكن ليس بحجم ذلك الرجل الذي مارست معه اللواط و تعمدت الوقوف امامهما و اخرجت زبي حتى يرياه و كان منتفخا جدا رغم انه ارتخى و بقيت ابول بولة خفيفة ثم عدت الى مكاني و قد انطفات شهوتي و وجدت الرجل جالسا بطريقة هادئة و لما انتهى الفيلم خرجنا سويا و اكلنا شرائح بيتزا مع بعض و بقينا نتعارف وكنت مصرا على اعادة الكرة و ممارسة اللواط معه مهما كلفني الامر حتى و ان تطلب الامر مني اتركه يفرغ شهوته على طيزي و اتفقنا على السرية في الامر
عرفت منه ان اسمه ايمن و عمره اربعة و خمسين سنة و انه متزوج و له خمسة ابناء ثلاثة منهم اكبر مني في السن و لكنه يعشق ممارسة اللواط مع الشباب و يحب الزب بجنون و قد اكد لي انه اعجب بزبي و دفئه و اتفنا على ان نلتقي في قاعة السينما يوم الاحد المقبل لان القاعة تكون شبه فارغة و قد نكون في صف فارغ و ننبطح على الارض و نمارس اللواط بطريقة ساخنة و قد بقيت انتظر تلك الثلاثة ايام على احر من الجمر و كلما ذهبت في نوم الا و حلمت بايمن و انا انيكه و امارس معه اللواط و تمنيت لو ان زبي بحجم زبه و لكن بقيت خائف لو يحدث و ان يرغب هو ان ينيكني و يدخل زبه في طيزي التي لم يسبق لها استقبال اي زب و لو ادخله فيها ساذهب مباشرة الى المستشفى و لكن حلاوة اللواط و لذته معه جعلتني اتشجع و اقرر المضي قدما في هذه المغامرة
بقيت انتظر يوم الاحد بفارغ الصبر حتى حل اليوم و كنت متفائلا جدا باني ساتمكن من ممارسة اللواط معه و تذوق طيز الرجل لاول مرة في حياتي و ظلت تلك اللذة التي حصلت عليها حين جلس في حجري تلهبني لمدة اربعة ايام كاملة و كان هذا تاريخ اللقاء الذي حدث بيننا و كنت اكثر من تناول المكسرات و الاجبان و اللحوم حتى املا خصيتاي بالمني جيدا الى ان وصلت الساعة الى الواحدة زوالا و انا امام شابك القاعة اقتطع تذكرة و افكر في ايمن هل سياتي ام انه ربما كان و نزوة عابرة فقط و كان قد بقي على العرض اقل من ساعة . لاحظت ان الاقبال على تذاكر الفيلم كان ضعيفا رغم ان الفيلم الاول هو فيلم اكشن رائع عنوانه الحارس الشخصي و الفيلم الثاني عنوانه تقبيل الجلد و هو اغرائي و لكن بما ان الفيلمين يظلان لمدة اسبوع فان الاقبال يكون خلال عطلة نهاية الاسبوع . بعد قليل نظرت الى ساعة القاعة و جدت وقت العرض بدا يقترب فلم يعد يفصلنا الا عشرين دقيقة و احسست اني لن احقق حلم اللواط الذي انتظرته و بدات افقد الامل و فجاة حتى امسكني شخص من ذراعي و قال انت هنا و انا ابحث عنك فالتفت و اذا به ايمن واقفا امامي و قد ظهر بلباس انيق عكس المرة الاولى و تحركت في نفسي رغبة اللواط مرة اخرى و كاد انتصاب زبي ان يفضحني امام الجميع
ذهبنا انا و ايمن الى مقهى مقابل لقاعة العرض و بقينا ندردش و كان يرتدي بدلة كلاسيكية انيقة و كان الشيب ناحية اذنيه و اسفل راسه يزيده حلاوة و يشعلني اكثر و كان يرتدي نظارة راي بان فاخرة و عرفت انه رجل ذو مكانة مرموقة و قبل ان اساله بدا يحكي عن نفسه فاخبرني انه مدير في احدى الوزارات وينال مرتب محترم و دائم السفر الى الخارج و ثم خفض صوته و قال انا اعشق الزب لكن في الوزارة لا احد يعلم بالامر ثم دفع ثمن فناجين القهوة و المشروبات و سرنا الى القاعة لان وقت الفيلم لم يبقى عليه الا عشر دقائق او اقل . لما دخلنا اتجهنا الى الجهة العليا و قد كانت القاعة مكونة من طابقين الاول يسمى السفلي و كل كراسيه على مستوى واحد اما الطابق العلوي فيسمى بالشرفة و هو على شاكلة مدرجات الملعب و نحن اتجهنا الى اسفل منطقة في الطابق العلوي حيث كان يقابلنا سور بارتفاع متر واحد و تحتنا الطابق السفلي بحوالي ثمانية امتار و فوقنا الكراسي الباقية و لاحظت ان المكان حقا فارغا اذا لم يكن في صفنا الا رجل واحد كان يبعد عنا بحوالي عشرة كراسي و تمنينا لو يغادر حتى نصبح وحيدين و نمارس اللواط على راحتنا
اخيرا انطفات الانوار و صار الظلام حالك حتى اني لم اكن اشاهد حتى ايمن الذي كان جالسا جنبي و بسرعة اخرجت زبي و كان منتصبا بشدة و لم اره بعيناي من شدة الظلام و امسكت بيد ايمن و حملتها فوق زبي و ضحك بشدة ثم همس في اذني ما بك الهذه الدرجة انت ساخن ثم اغتنمت فرصة الظلام و قربت فمي من فمه لاقبله من شفتيه و كانت اول مرة ساقبل فيها رجل لاني كنت مستعدا لفعل اي شيئ لتجريب اللواط الذي كان انذاك غير منتشر مثل هذه الايام . احسست بانفاسه العميقة تصدر منه و بمجرد ان وصلت اليه احتضنته و رحت في قبلة عميقة من فمه و كان وجهه محلوقا بطريقة مثيرة و خدوده طرية جدا و احسست بمتعة لم يسبق لي تذوقها رغم اني قبلت نساءا من قبل و لكن تلك الحرارة كانت غريبة علي وقتها . ثم عدت الى مكاني و نبضات قلبي يمكن سماعها حتى من بعيد و لم اصدق اني قبلت ايمن من شفتيه و رغبت بمعاودة الكرة لكن بدا الظلام ينقشع و بدات ارى الاشخاص و حتى زبي صار واضحا جدا و هنا التفتت الى الرجل الذي كان بعيدا في صفنا وجدته في مكانه لكن ملامحه لا تظهر بوضوح و طلبت من ايمن ان يلعب بزبي لاني لم استطع الصبر اكثر
لما لعب ايمن بزبي شعرت ان الرجفة تدف جسمي و اني لن استطيع السيطرة على نفسي اكثر فوقفت واسرعت الى الجدار الذي كان يقابلني و اتكات عليه و تظاهرت اني اطل على الطابق الاسفل و لما الصقت زبي عليه و كان ملمسه ناعما لانه مغطى بقماش ناعم بدا زبي يكب و قذفت المني و احسست انه يخرج بطريقة حارة جدا ثم مسحت زبي على القماش و عدت للجلوس و شعرت بتعب خفيفو بقيت ارى مشاهد الاكشن و لم يكن مر على بداية الفيلم اكثر من ربع ساعة فقط . اخرج بعدها ايمن كابوت من جيه و طلب مني ان اضعه على زبي لانه يريد مني ان امارسمعه اللواط و هنا رفعت مسند اليد الذي نتكا عليه على جهتي اليمنى و اليسرى ثم رفعت مسندي الكرسي الذي كان على يساري و فعل هو نفس الشيئ في كرسيه ثم تمددت على الكرسي الذي صار مثل السرير و نزل يقبلني و شعرت بحرارة اللواط التي لم يسبق لي تذوقها من قبل و هممت بوضع الكابوت لكن طلب مني الانتظار و بدا يقبلني من فمي و طلب مني ان انزع عنه بنطاله و بمجرد ان سحبت عنه البوكسر حتى لامس زبه العملاق زبي و ازدادت حرارتي اكثر و تاكدت ان حلاوة اللواط ليس لها مثيل
بعد ذلك رضع زبي و لحس حتى خصيتاي ثم اعطيته الكابوت و وضعه بنفسه على زبي ثم مصه مرة اخرى و بدا يجلس على زبي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى كان زبي كله في طيزه و كان اللواط امتع مما تخيلت و استمر يصعد و ينزل و انا المس فلقتي طيزه الكبيرتين و الطريتين ثم قبلته من فمه و كان زبه يتدلى فوق بطني و لما لمسته وجدته مرتخيا و متمددا جدا و لم يدم الامر كثيرا حتى قذفت حليب زبي و انا الهث مثل الكلب من الشهوة التي كنت عليها و لما شعرت ببرودة في جسمي طلبت منه ان يقوم من فوقي خاصة و اني شعرت بثقله لكنه كان يريد ان يبقى وقتا اطول لانه مرتاح لهذه الوضعية رغم ان زبي ارتخى . بعد ذلك عاد الى مكانه و نزعت الكابوت من زبي و رميت به على الارض و كان مملوءا بالمني و رغم ان الفيلم كان يعرض لقطاء جنسية نار الا ان ممارسة اللواط مع ايمن بتلك القوة و اللذة افقدني رغبة الجنس و من يومها و انا احب الرجال خاصة الكبار في السن و كرهت النيك مع النساء