NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,222
نقاط
2,426
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
اللواط مع الرجل الكبير

قبل هذه الحادثة لم اكن قد جربت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى

بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اقرب شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقترب مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب . لم يمضي وقت طويل حتى اقترب مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب​
كنت اريد ان ارى زبه حتى اقارن بينه و بين زبي لكني خشيت ان يظن اني معتاد على ممارسة اللواط و اني احب الازبار لذلك لم انظر ناحية زبه و هنا شعرت بيده تمسك زبي و بدا يستمني لي و همس في اذني لا تخجل يا ابني و صارت نبضات قلبي بسرعة حوالي ثلاثمائة نبضة في الدقيقة و احسست بركانا سيتفجر من زبي و تسمرت في مكاني و لم استطع حتى ان انطق و لو بكلمة فاتكات على الكرسي و رفعت راسي الى الاعلى و تنهدت تنهيدة عميقة و هنا لمحت في الشاشة فتاة شقراء لها بزاز شديدة البياض و هي تدور على عمود بطريقة مغرية و شعرت اني لن استطيع ان اصبر اكثر فوقفت من مكاني و وضعت زبي على الاريكة التي كانت قبلي و شعرت ان المني يتدفق مني زبي بطريقة لم يسبق و ان حدثت معي حتى ان المني حين كان يندفع احسست ان زبي يرتعش و هذا هو الفرق بين النيك مع النساء و بين اللواط مع الرجال و من حسن حظي ان القاعة لم تكن مملوءة و الا لكان المتفرجون قد نهروني من الخلف و لما اكملت القذف مسحت زبي على قماش الكرسي و جلست مرة اخرى و شعرت بتعب شديد و التفت الى الرجل الذي كان امامي فوجته يضحك و قال هل اعجبتك يدي ايها الخبيث و رايت عيناه ذابتين و كنت متاكد انه يريد ممارسة اللواط معي و هنا نزعت الخجل و كلمته فقلت له ماذا تريد مني
فازدادت ضحكاته و قال لاشيئ جلست فقط امامك فامسكت زبي الذي كان ارتخى تماما و قلت له هل اعجبك زبي فقال لي انظر الى زبي و تشجعت ووجهت عيناي نحو زبه و تفاجات بذلك الحجم و لم اتخيل يوما ان هناك رجل له زب كبير بذلك الحجم و كان يشع في تلك الظلمة من القاعة و حجمه يساوي حجم زبي بالضعف او اكثر حيث ان راسه بحجم رهيب و لون زهري و له فتحة كبيرة اما خصيته فكانتا كبيرتين جدا و لاحظ اني انظر الى زبه بكثير من الاستغراب و طلب مني ان نتبادل اللواط بيننا لكني رفضت و قلت له اني مستحيل ان اترك رجل يمارس معي اللواط خاصة و ان مثل هذا الزب سيقودني الى المستشفى لو يدخل في طيزي و شعرت بحرارة تجتاح جسمي اكثر من حرارة الفيلم و خاصة و اني اول مرة اشاهد زب غير زبي و بمثل هذا الحجم و تمنيت لو المسه او الحسه و اتذوق معه اللواط بجنون لكني لم اتجرا على فعل ذلك و راح زبي ينتصب مرة اخرى و و طلبت منه ان يلعب به فوافق و بدا يلعب بزبي و انا في شعور ساخن و متعة لم يسبق و ان تذوقتها من قبل و لكني احسست باني محصور و لا بد لي من التبول فاستاذنت منه و اتجهت الى المرحاض و لما دخلت اتجهت الى جهة التبول و كان رجلا اخر يتبول فاقتربت منه و اخرجت زبي متعمدا امامه لكي يراه
بدات اتبول امام الرجل فالتفت و نظر الى زبي الذي كان اثار المني الذي جف عليه واضحا حتى تحول لونه الى الابيض و لما نظرت ناحية زبه وجدته كبيرا ايضا و لكن ليس بنفس حجم زب الرجل الاخر و لما اكملت بولتي بقي الرجل في مكانه و فهمت انه كان يستمني و انا قطعت عليه المتعة و بمجرد ان ابتعدت عنه حتى بدات اسمع انفاسه تتعالى و قبل ان اخرج من الحمام لاحظت رجلا قادما نحوي و ما شد اهتمامي انه حين كان يمشي كان زبه في الجهة اليسري من بنطاله يكاد يخترق سرواله من الانتصاب و لم يكن سوى الرجل الذي كان جنبي في الكرسي و اتجه بدوره الى مكان التبول و اخرج زبه الضخم و سمعت رشرشة البول ثم عدت الى مكاني و انا انتظره بفارغ الصبر كي يطفئ لهيب زبي و بدات هنا رغبة اللواط تدور في ذهني و تمنيت لو اني معه على سرير واحد نمارس اللواط لارى بنفسي لذة النيك مع الرجال
رغم اني لم امارس معه اللواط بطريقة تامة الا اني بدات انجذب اليه و لما عدت الى مكاني كان الفيلم قد اشتدت لقطاته الساخنة و النساء عاريات الا اني لم اعد افكر فيه و جلست في مكاني انتظر عودة ذلك الرجل ليجلس امامي و كانت الافكار تدور في ذهني بطريقة غريبة حيث بقيت افكر في ذلك الزب الذي رايته حين اخرجه امامي و حتى زب الرجل الذي رايته يتبول دار في ذهني و تمنيت للحظات لو امسكه بيدي او حتى ارضعه رغم اني لم يسبق لي ممارسة اللواط و لم اتناك ابدا في حياتي و لكن شعرت بتلك الرغبة رغما عني . و ما هي الا لحظات حتى جلس الرجل امامي مرة اخرى و نظرت بعيني بطريقة سرية الى منطقة زبه فوجدته قد اخفاه و حتى اثر الانتصاب قد زال و بقيت افكر هل انه استمنى و قذف حليبه ام انه ربما ناك مع شخص اخر في الحمام الجماعي للقاعة و هنا بدات العب بزبي ثم اخرجته و كان منتصبا بشدة حتى اجعله يلعب لي به مرة اخرى . بقيت استمني و بللت يدي بلعابي و اتكات جيدا على الكرسي عل الرجل يلمس زبي لكني لاحظته عكس المرة الاولى لا ينظر الى زبي و كدت ارمي يدي الى زبه من شدة الشهوة لكني لم استطع فعل ذلك الامر لاني لم اتعود عليه
اقترب فيلم الاغراء من نهايته و احسست برغبة شديدة في القذف مرة اخرى من خلال يدي الرجل رغم اني رغبت ايضا في ممارسة اللواط معه لكنه لم يفهمني و بقي يشاهد الفيلم و هنا اشعلت سجارة و كنت انسف الدخان على جهته حتى اثيره فاقترب من اذني و همس قائلا ماذا هل انتصب زبك مرة اخرى فنظرت اليه في تلك الظلمة و قلت له انظر انه مثل الحديدة و لمسه اخيرا مرة اخرى و شعرت بحرارة غير عادية تدب في جسمي و بنبضات خارقة في قلبي و عدلت نفسي ناحيته و كانت يداه رغم ضخامتهما الا اني احسست بلذة منقطة النظير و اخرجت حتى خصيتاي من البوكسر الذي كان يضايقني و بمجرد ان بدا يلعب بزبي حتى اخرج زبه مرة اخرى و فرحت كثيرا برؤية ذلك الزب الوحش مرة اخرى . تشجعت و قررت لمس زبه لكني كنت خائف و ازدادت نبضات قلبي و لكن الشهوة هي التي كانت تحركني و بحركة واحدة وجدت يدي تلمس زبه و قد شعرت بملمسه الناعم و السعادة تغمرني و لما حاولت ان استمني له كانت يدي لا تستطيع الالتفاف عليه من كثرة عرضه و ضخامته و رحت اقارنه مرة اخرى بزبي رغم ان زبي لم يكن صغيرا و ما لاحظته حول زبه انه لم يكن منتصبا
همست في اذنه و سالته هل استمنى في الحمام فابتسم و عرفت انه استمنى و افرغ شهوته و لكني بقيت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا اتخيل اني اتبادل معه اللواط في مكان اخر و رغم ان زبي كان صلبا جدا رغم اني قذفت منذ حين الا ان زبه لم يكن صلبا و كان متمددا جدا و لكن مرتخي و بقيت العب به و احس بحلاوة حين امرر يدي على منطقة الراس الذي كان كبيرا و لما لمست خصيتيه اندهشت من ضخامتهما و لم استطع مسكهما بيد و احدة و . رفع الرجل قميصه الداخلي فظهرت كرشه التي كانت كبيرة نوعا ما و الشعر يكسوها بكثافة و لمستها و كانت طرية جدا و لم اعد اطيق الصبر اكثر فوقفت من مكاني و حاولت التقرب اليه اكثر وكنت ارغب ان احك زبي على بطنه او طيزه حتى احس بلذة اللواط اكثر و لكن الرجل كان له راي اخر حين طلب مني ان ابقى في مكاني و اخفض راسي تحت الكرسي حتى يبدو مكاني فارغا و لم اكن اعرف مغزاه و لكني فعلت ما طلب مني و هنا حدثت اهم لحظة في حياتي حين قام و جلس في حجري بعد ان نزع بنطاله و ثيابه الداخلية . شعرت بحرارة غريبة جدا و احسست بنعومة طيزه و لذة خيالية و لامس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا و رغم ضخامته و جسمه الكبير الا اني لم احس بثقله فوق حجري و لم اشعر الا بلذة النيك و اللواط معه
بقي في حركة صعود و هبوط فوق زبي لمدة حوالي دقيقتين كانتا كافيتين لينفجر المني مرة اخرى من زبي و لكن هذه المرة مباشرة على طيزه رغم اني لم ادخل زبي في فتحته الا اني شعرت بلذة اللواط و كنت اقذف و انا الهث و لما احس الرجل بالماء يتطاير على طيزه عاد الى مكانه و بدا يلبس ثيابه و وجدت نفسي محاصرا بالمني من كل جهة و كل ثيابي تلطخت لكن حلاوة الشهوة و اللواط معه انستني كل شيئ و قمت بسرعة الى الحمام حتى انظف ثيابي و اغسل زبي و وجدت في طريقي رجلين يتبولان و رايت زبهما و كان احدهما يملك زب اصغر من زبي و الاخر له زب كبير نوعا ما و لكن ليس بحجم ذلك الرجل الذي مارست معه اللواط و تعمدت الوقوف امامهما و اخرجت زبي حتى يرياه و كان منتفخا جدا رغم انه ارتخى و بقيت ابول بولة خفيفة ثم عدت الى مكاني و قد انطفات شهوتي و وجدت الرجل جالسا بطريقة هادئة و لما انتهى الفيلم خرجنا سويا و اكلنا شرائح بيتزا مع بعض و بقينا نتعارف وكنت مصرا على اعادة الكرة و ممارسة اللواط معه مهما كلفني الامر حتى و ان تطلب الامر مني اتركه يفرغ شهوته على طيزي و اتفقنا على السرية في الامر
عرفت منه ان اسمه ايمن و عمره اربعة و خمسين سنة و انه متزوج و له خمسة ابناء ثلاثة منهم اكبر مني في السن و لكنه يعشق ممارسة اللواط مع الشباب و يحب الزب بجنون و قد اكد لي انه اعجب بزبي و دفئه و اتفنا على ان نلتقي في قاعة السينما يوم الاحد المقبل لان القاعة تكون شبه فارغة و قد نكون في صف فارغ و ننبطح على الارض و نمارس اللواط بطريقة ساخنة و قد بقيت انتظر تلك الثلاثة ايام على احر من الجمر و كلما ذهبت في نوم الا و حلمت بايمن و انا انيكه و امارس معه اللواط و تمنيت لو ان زبي بحجم زبه و لكن بقيت خائف لو يحدث و ان يرغب هو ان ينيكني و يدخل زبه في طيزي التي لم يسبق لها استقبال اي زب و لو ادخله فيها ساذهب مباشرة الى المستشفى و لكن حلاوة اللواط و لذته معه جعلتني اتشجع و اقرر المضي قدما في هذه المغامرة
بقيت انتظر يوم الاحد بفارغ الصبر حتى حل اليوم و كنت متفائلا جدا باني ساتمكن من ممارسة اللواط معه و تذوق طيز الرجل لاول مرة في حياتي و ظلت تلك اللذة التي حصلت عليها حين جلس في حجري تلهبني لمدة اربعة ايام كاملة و كان هذا تاريخ اللقاء الذي حدث بيننا و كنت اكثر من تناول المكسرات و الاجبان و اللحوم حتى املا خصيتاي بالمني جيدا الى ان وصلت الساعة الى الواحدة زوالا و انا امام شابك القاعة اقتطع تذكرة و افكر في ايمن هل سياتي ام انه ربما كان و نزوة عابرة فقط و كان قد بقي على العرض اقل من ساعة . لاحظت ان الاقبال على تذاكر الفيلم كان ضعيفا رغم ان الفيلم الاول هو فيلم اكشن رائع عنوانه الحارس الشخصي و الفيلم الثاني عنوانه تقبيل الجلد و هو اغرائي و لكن بما ان الفيلمين يظلان لمدة اسبوع فان الاقبال يكون خلال عطلة نهاية الاسبوع . بعد قليل نظرت الى ساعة القاعة و جدت وقت العرض بدا يقترب فلم يعد يفصلنا الا عشرين دقيقة و احسست اني لن احقق حلم اللواط الذي انتظرته و بدات افقد الامل و فجاة حتى امسكني شخص من ذراعي و قال انت هنا و انا ابحث عنك فالتفت و اذا به ايمن واقفا امامي و قد ظهر بلباس انيق عكس المرة الاولى و تحركت في نفسي رغبة اللواط مرة اخرى و كاد انتصاب زبي ان يفضحني امام الجميع
ذهبنا انا و ايمن الى مقهى مقابل لقاعة العرض و بقينا ندردش و كان يرتدي بدلة كلاسيكية انيقة و كان الشيب ناحية اذنيه و اسفل راسه يزيده حلاوة و يشعلني اكثر و كان يرتدي نظارة راي بان فاخرة و عرفت انه رجل ذو مكانة مرموقة و قبل ان اساله بدا يحكي عن نفسه فاخبرني انه مدير في احدى الوزارات وينال مرتب محترم و دائم السفر الى الخارج و ثم خفض صوته و قال انا اعشق الزب لكن في الوزارة لا احد يعلم بالامر ثم دفع ثمن فناجين القهوة و المشروبات و سرنا الى القاعة لان وقت الفيلم لم يبقى عليه الا عشر دقائق او اقل . لما دخلنا اتجهنا الى الجهة العليا و قد كانت القاعة مكونة من طابقين الاول يسمى السفلي و كل كراسيه على مستوى واحد اما الطابق العلوي فيسمى بالشرفة و هو على شاكلة مدرجات الملعب و نحن اتجهنا الى اسفل منطقة في الطابق العلوي حيث كان يقابلنا سور بارتفاع متر واحد و تحتنا الطابق السفلي بحوالي ثمانية امتار و فوقنا الكراسي الباقية و لاحظت ان المكان حقا فارغا اذا لم يكن في صفنا الا رجل واحد كان يبعد عنا بحوالي عشرة كراسي و تمنينا لو يغادر حتى نصبح وحيدين و نمارس اللواط على راحتنا
اخيرا انطفات الانوار و صار الظلام حالك حتى اني لم اكن اشاهد حتى ايمن الذي كان جالسا جنبي و بسرعة اخرجت زبي و كان منتصبا بشدة و لم اره بعيناي من شدة الظلام و امسكت بيد ايمن و حملتها فوق زبي و ضحك بشدة ثم همس في اذني ما بك الهذه الدرجة انت ساخن ثم اغتنمت فرصة الظلام و قربت فمي من فمه لاقبله من شفتيه و كانت اول مرة ساقبل فيها رجل لاني كنت مستعدا لفعل اي شيئ لتجريب اللواط الذي كان انذاك غير منتشر مثل هذه الايام . احسست بانفاسه العميقة تصدر منه و بمجرد ان وصلت اليه احتضنته و رحت في قبلة عميقة من فمه و كان وجهه محلوقا بطريقة مثيرة و خدوده طرية جدا و احسست بمتعة لم يسبق لي تذوقها رغم اني قبلت نساءا من قبل و لكن تلك الحرارة كانت غريبة علي وقتها . ثم عدت الى مكاني و نبضات قلبي يمكن سماعها حتى من بعيد و لم اصدق اني قبلت ايمن من شفتيه و رغبت بمعاودة الكرة لكن بدا الظلام ينقشع و بدات ارى الاشخاص و حتى زبي صار واضحا جدا و هنا التفتت الى الرجل الذي كان بعيدا في صفنا وجدته في مكانه لكن ملامحه لا تظهر بوضوح و طلبت من ايمن ان يلعب بزبي لاني لم استطع الصبر اكثر
لما لعب ايمن بزبي شعرت ان الرجفة تدف جسمي و اني لن استطيع السيطرة على نفسي اكثر فوقفت واسرعت الى الجدار الذي كان يقابلني و اتكات عليه و تظاهرت اني اطل على الطابق الاسفل و لما الصقت زبي عليه و كان ملمسه ناعما لانه مغطى بقماش ناعم بدا زبي يكب و قذفت المني و احسست انه يخرج بطريقة حارة جدا ثم مسحت زبي على القماش و عدت للجلوس و شعرت بتعب خفيفو بقيت ارى مشاهد الاكشن و لم يكن مر على بداية الفيلم اكثر من ربع ساعة فقط . اخرج بعدها ايمن كابوت من جيه و طلب مني ان اضعه على زبي لانه يريد مني ان امارسمعه اللواط و هنا رفعت مسند اليد الذي نتكا عليه على جهتي اليمنى و اليسرى ثم رفعت مسندي الكرسي الذي كان على يساري و فعل هو نفس الشيئ في كرسيه ثم تمددت على الكرسي الذي صار مثل السرير و نزل يقبلني و شعرت بحرارة اللواط التي لم يسبق لي تذوقها من قبل و هممت بوضع الكابوت لكن طلب مني الانتظار و بدا يقبلني من فمي و طلب مني ان انزع عنه بنطاله و بمجرد ان سحبت عنه البوكسر حتى لامس زبه العملاق زبي و ازدادت حرارتي اكثر و تاكدت ان حلاوة اللواط ليس لها مثيل
بعد ذلك رضع زبي و لحس حتى خصيتاي ثم اعطيته الكابوت و وضعه بنفسه على زبي ثم مصه مرة اخرى و بدا يجلس على زبي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى كان زبي كله في طيزه و كان اللواط امتع مما تخيلت و استمر يصعد و ينزل و انا المس فلقتي طيزه الكبيرتين و الطريتين ثم قبلته من فمه و كان زبه يتدلى فوق بطني و لما لمسته وجدته مرتخيا و متمددا جدا و لم يدم الامر كثيرا حتى قذفت حليب زبي و انا الهث مثل الكلب من الشهوة التي كنت عليها و لما شعرت ببرودة في جسمي طلبت منه ان يقوم من فوقي خاصة و اني شعرت بثقله لكنه كان يريد ان يبقى وقتا اطول لانه مرتاح لهذه الوضعية رغم ان زبي ارتخى . بعد ذلك عاد الى مكانه و نزعت الكابوت من زبي و رميت به على الارض و كان مملوءا بالمني و رغم ان الفيلم كان يعرض لقطاء جنسية نار الا ان ممارسة اللواط مع ايمن بتلك القوة و اللذة افقدني رغبة الجنس و من يومها و انا احب الرجال خاصة الكبار في السن و كرهت النيك مع النساء
 
  • عجبني
التفاعلات: chuloverrr، Moccha boy و marcel1955
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%