م
مازن المارد
ضيف
حكايتى مع صاحبى اللبناني و مراته و اخته
مساء الخير عليكم جميعا
انا اسمى مازن محاسب فى بنك عندى 29 سنه و دى حكايتى مع صاحبى اللبنانى مروان.
حكايتى ابتدت مع مروان صاحبى اللبنانى اللي كان بيدرس معايا فى مصر فى كلية التجاره بحكم ان ابوه مصري و غنى و كان متجوز من ست لبنانيه صاروخ اسمها منال رغم انها فى اواخر الاربيعنات الا ان بيضا عليها جسم دمار عود فرنساوى ماثرش قيه الزمن فوقيه كورتين بزاز من الملبن توقف اجدع زب, و طيز بارزه مشدوده , لبسها دايما عريان و لسانها حلو كنت بتمنى كل مره انط عليها انيكها بس ملهاش دور فى قصتنا.
اما اخته بقى ميرا اوف عالجمدان جسم امها بس سيكا سمرا, هم عيله متحرره و كنت كتير ببات عندهم بحكم ان بيت صاحبي مروان دايما مفتوح .... مفتوح اوى
مروان الغنى طبعا هو اللي كان بيصرف عليا و بيعزم و مكانش حارم نفسه من حاجه .
سفر خروج حريم , و انا متظبط معاه
كان عنده شقه غير بيت عيلته مقضيها هناك, كان بيشقط بنات موديلز و نديها بقى حفلات نيك.و كام مره جاب ستريبرز روس, كان بيشقط حريم جامده نيك و كان ذوقه دايما العود الفرنساوى زى جسم امه كده و غير كده كنا بنقعد نذاكر هناك يعنى ساعات كده ما هو زميلى فى السكشن.
بس كنت بحلم دايما بامه و اخته ..... بحلم انى بنيكهم و افرتك اكساسهم مع بعض و العب فى بزازهم الطريه و الحسها ... و الاتنين يلحسولى زبي مع بعض واحده تلحس بيضانى و التانيه تلحس راس زبي.... لحد ما اجيبهم على وشهم و بزازهم اللى مهيجانى.
مش هنسى مره كنت بايت عندهم و عديت قدام اوضة امه و كانت واقفه قدام المرايه بعد الدش ملط بتدهن جسمها لوشن و شويه لقيتها بتلاعب حلماتها و ايدها رايحه لكسها , و بتترعش و تضم رجليها بعد ما ريحت نفسها , هجت ساعتها نيك و جبتهم حتى من غير مالمس بتاعى. اما اخته دايما كانت ماشيه فى البيت بقميص النوم من غير برا و حلماتها واقفه على طول بتعلن استعداها على طول للنيك و مقضياها مع اصحابها.
مروان كان دايما هارش انى معجب بامه و اخته و دايما يقولها بهزار .
- ما تتجوز اختى يا عم ؟ بدل ما انت تعبان عليها كده
- اتجوزها ازاى يا عم مش لما نخلص ام الكليه الاول؟
- خلص انت بس و هظبطك
- نفسك فى مين تنيكها من الحريم اللى بجيبهم
- قلتله بصراحه ولا واحده
- امال مين اللى عاجباك يا عم الشبح
- كنت مش دريان بروحى فقولتله اختك ميرا
- و لو جبتهالك هتعمل ايه معاها؟
- مش هسيب حته فى اللبوه دى سليمه و مش هسيب بزازها الملبن دى اللى و هى حمرا من كتر العض و لبنى بينقط من كسها و طيظها مهريه من التقفيش
- قاللى ميرا بس؟
- مش بس نفسى فى امك كمان
- هم الاتنين يمصوا زبي و يلحسوه و الحس كس امك و انيك كس اختك
- حسيته هاج و زبه وقف من كلامى و قعد يحكه من فوق الشورت و كلم بنتنين ساكنين قريب منه و نكناهم بس انا و هو كنا هايجين اكتر من كل مره و قعدنا نتخيل انه بينيك امه و انا بنيك اخته و نبدل نيك بينهم و خلا الاتنين يمصولى مع بعض فعلا.
- و عرفت بعد كده انه كان بينيك امه فعلا و مريحها.
- لما فقنا من الخمره و الحشيش حسيت انى طرطشت كلام كتير و رحت اعتذرله لقيته بيقوللى ولا يهمك اهو كله خيال و ادينا بننبسط.
- ساعتها حسيت فيه الدياثه رسمى و ان التعريص بيهيجه اكتر.
و بعدها سافر نهائى و استقر هناك , بس المكالمات بيننا موقفتش لحد ما فى يوم بعتلى انه هيتجوز . و بعتلى صور فرحه .
متجوز فرسه نص لبنانى نص برازيلى
احا على جسمها
شعرها بنى ناعم نازل على احلى جسم شوفته و بزازها هتنط من الفستان اللى لابساه و فيديوهات فرحهم بتقول انها معلمة رقص
بصراحه وقفت زبى و قعدت العب فيه لحد ما جبت فيضان لبن .
باركلته و قولتله مش هتنورونا فى مصر
قاللى اقرب اجازه و هجيلك
كل شويه كان يبعتلى صور من شهر العسل و هى بالبيكينى و رقص و دعك معاه
و انا فى سرى بقولله حرام عليم تعبتنى , زبى جاب اخره من الوقوف.
العشرين سنتى اللى بين رجليا مش عارف اداريهم , بالمناسبه زبى كان اكبر و اتخن من زب مروان و كنا بننيك قدام بعض فى شقته و يقوللى
بالراحه يا عم هتفشخ ام البت اللى تحتك
و بعد سنه تقريبا , كنت اتلهيت فى الشغل فى البنك
لحد ما فى يوم لقيت رساله من مروان انه جاى مصر هو و مراته و اخته عشان يحتفلوا بعيد جوازهم . طبعا زبى كان بيرقص من الفرحه انى هقابل مراته الصاروخ زينه و اخته ميرا حلم حياتى.
قولتله امتى هتوصلوا
رد يمكن الاسبوع الجاى خليها مفاجاه
و طلب منى اروح اوضب شقته القديمه بتاعت المزاج لانه مش حابب ينزل فى اوتيل.
اول ما دخلت الشقه افتكرت حاجات كتير خصوصا لما دخلت اوضة العمليات ( مروان كان مسميها كده) و كانت مرايات عشان كله يشوف النيك و سرير مدور كبير فى وسطها و اضاءه حمرا و ديسكو فى كل حته.
ذكريات كلها نيك و لبن فى كل حته , حتى لقيت لسه كام اندر فتله بتوع البنات اللى كنا بنجيبهم , ممسكيتسش نفسي و ضربت عشره عليهم و روقت الشقه شويه و جبت حد ينضفها .
و بعد اسبوع لقيت مكالمة تليفون من رقم مصرى معرفوش
- الو ازيك يا موزو (ده كان اسم الدلع بتاعى)
- مارو انت جيت امتى يابنى
- لسه واصلين مصر
- دى احلى مفاجأه دى ولا ايه ؟؟؟؟
- واحشنى يا وحش
- انت اكتر
- خلاص مستنيينك الليله فى شقتنا , ده ميرا فشختنى سؤال عنك و زينه نفسها تتعرف عليك
- ساعتها زبى قام و شد جامد بس كنت فى الشغل و مينفعش كده
- حاولت اتوه الحوار عشان اهدا
- هتيجى الساعه كام؟
- قولتله 9
- تمام نكون ريحنا من السفر
- مستنننينك يا برنس.
