A
Anonymous (fbdc)
ضيف
كان عندى امتحان فى الكلية و روحته مطبق و مش نايم و بعد ما خلصت ركبت الميكروباص علشان اروح و جت قعدتى على الكنبة و جنبي ٢ بنات صحاب و كانوا طالعين من الجامعة بردوا بس معرفش كلية أية ... المشوار بياخد حوالى ساعة و اتحركنا و دفعنا الأجرة و مفيش حاجة بسيطة و النوم كبس عليا فروحت ساند دماغى و نمت و نسيت أنى لما بصحى من النوم بلاقى زوبرى واقف و ده بيسببلى احراج فى البيت و لو بايت عند حد من قرايبنا و انا زوبرى مش طويل و مش قصير طوله حوالى ١٩ سم و السمك بتاعه متوسط ... المهم صحيت فى نص السكة و اخدت بالى ان زوبرى واقف و باين جامد على طول فخذى من تحت البنطلون و كنت محرج جدا و خصوصاً أن اللى جنبي بنات و أنا أصلاً خجول بطبعى فقولت الأفضل انى اكمل نوم و كأنى مش واخد بالى بس مقدرتش انام تانى من الاحراج و بعد شوية حسيت ان البنات اخدت بالها و لقيت البنت التانية بتدى البنت اللى جنبي موبايلها و سمعت صوت الكاميرا لكن مكنش فى فلاش و قعدت تقولها يا غبية مش تكتمى الصوت فعرفت انهم بيصوروا زوبرى ... فهيجت و هاج زوبرى أكتر و حاولت أخبيه بأيدى بس معرفش ليه حبيت احساس أن زوبرى عاجب البنات ... و شوية تانى و انا عامل نفسي لسة نايم ... لقيت البنت اللى جانبي و كانت لابسة بنطلون بتحط ايديها على كسها و بتدعك براحه !!!
و صاحبتها بتهمس لها و تقول اوعى حد يشوفك فقالتلها هخلص بسرعة و بدأت اسمع سرعة انفاسها و اشوف زيادة ضغط صوابعها على كسها ....
لقيت ان دى فرصة و حسيت أنى ممكن امتع واحده و اخليها تنتشي فاتجرأت و صحيت و رجعت ضهرى لورا و هى طبعاً اتلخبطت و اتربكت هى و صاحبتها و مفيش دقايق و حطيت انا ايدى على كسها و هى بصتلى و برقت من الصدمة و انا كملت اضغط على كسها و اكمل اللى هى بدأته و لقيت صاحبتها بتحط شنطة اليد علشان تدارى لحسن حد ياخد باله و بكدا الظروف سمحتلى أنى ادخل ايدى جوا البنطلون القماش و لمست كسها من فوق الكلوت و كان مليان شعر و مبلول و منزل عسل كتير ... بالرغم انى خجول لكن الشهوة تملكتنى ساعتها و قعدت اجمع فى العسل بصوابعى و طلعت ايدى و مصيت صوابعى و رجعت اكمل اللى بدأته و هى زى النافورة مش موقفه عسل لغاية ما وصلت لل orgasm و لقيتها بتمسك رجلي و تغرس ضوافرها جامد لدرجة أنها وجعتنى و تُعصر بفخادها على ايدى من شدة الشهوة و النشوة ... فطلعت ايدى و مصمصت صوابعى و بعد كدا لقيت البنت التانية بتدينى موبايلها و فاتحه على رقم تليفونها علشان اخده و اكلمها واتس و أنا بطبيعة الحال كنت نزلت لبنى كله فى البوكسر من فرط الشهوة
اخدت رفم تليفون صاحبتها و البنت بعد ما جابتهم سندت دماغها لورا و راحت فى عالم تانى و احنا كنا قربنا نوصل ... و من ساعتها و انا مش مصدق اللى حصل !!!
و لما روحت قعدت ادور لغاية لما وصلت لأكونت البنت و دى صور ليها و قد اية طيزها و كسها حلويين
و صاحبتها بتهمس لها و تقول اوعى حد يشوفك فقالتلها هخلص بسرعة و بدأت اسمع سرعة انفاسها و اشوف زيادة ضغط صوابعها على كسها ....
لقيت ان دى فرصة و حسيت أنى ممكن امتع واحده و اخليها تنتشي فاتجرأت و صحيت و رجعت ضهرى لورا و هى طبعاً اتلخبطت و اتربكت هى و صاحبتها و مفيش دقايق و حطيت انا ايدى على كسها و هى بصتلى و برقت من الصدمة و انا كملت اضغط على كسها و اكمل اللى هى بدأته و لقيت صاحبتها بتحط شنطة اليد علشان تدارى لحسن حد ياخد باله و بكدا الظروف سمحتلى أنى ادخل ايدى جوا البنطلون القماش و لمست كسها من فوق الكلوت و كان مليان شعر و مبلول و منزل عسل كتير ... بالرغم انى خجول لكن الشهوة تملكتنى ساعتها و قعدت اجمع فى العسل بصوابعى و طلعت ايدى و مصيت صوابعى و رجعت اكمل اللى بدأته و هى زى النافورة مش موقفه عسل لغاية ما وصلت لل orgasm و لقيتها بتمسك رجلي و تغرس ضوافرها جامد لدرجة أنها وجعتنى و تُعصر بفخادها على ايدى من شدة الشهوة و النشوة ... فطلعت ايدى و مصمصت صوابعى و بعد كدا لقيت البنت التانية بتدينى موبايلها و فاتحه على رقم تليفونها علشان اخده و اكلمها واتس و أنا بطبيعة الحال كنت نزلت لبنى كله فى البوكسر من فرط الشهوة
اخدت رفم تليفون صاحبتها و البنت بعد ما جابتهم سندت دماغها لورا و راحت فى عالم تانى و احنا كنا قربنا نوصل ... و من ساعتها و انا مش مصدق اللى حصل !!!
و لما روحت قعدت ادور لغاية لما وصلت لأكونت البنت و دى صور ليها و قد اية طيزها و كسها حلويين
