دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
أنا ست محترمة و بنت ناس
الجزء الأول
عنوان قصتي اللي سوف احكيها لكم ...
لا تستعجبوا انها حقا قصة الاف النساء يعيشوا نفس التجربة وانهم فعلا محترمات ..
لكن الواقع المرير ذهب بهم للهاوية ..
في يوم من ايام الشتاء كانت بطلة القصة وتدعى شيماء ،بنت جميلة رقيقة في التاسعة عشر من عمرها ، والدها رجل وقور ودكتور متميز ووالدتها دكتورة كبيرة الكل يحسد شيماء علي المستوى المادي والاجتماعي اللتي نشأت فيه ، شيماء كانت بنوتة ذكية وجميلة تحب الحياة وتساعد الناس رقيقة المشاعر تربت علي الاخلاق والتدين ، وذات ليلة كانت شيماء تسير في النادي مع احدي صاحبتها و اذا بشاب جميل يسلم علي صاحبتها فهو ابن خالتها وعندما رأي شيماء نظر اليها نظرة العاشق للوهله الاولي و شيماء تدراكت الموقف سريعا وبعدت حتي لا تري نظرات الاعجاب ولكن الشاب لم يترك شيماء هكذا ، انه احمد صاحب الخامسة والعشرين من عمره ويعمل محاسب في احدي الشركات الكبري ، اخذ احمد رقم شيماء من صاحبتها وبدء يتصل عليها ويرسل لها رسائل الحب والغرام شيماء لا تعرف هذا الدلع ولا هذه العلاقات فكان ردها تريديني ادخل من الباب وبالفعل احمد وقع في حب شيماء الجميلة وتقدم لها وجلس معها حوالي 8 اشهر في خطوبة مرت كالنسيم العابر لان الحب جمع ذالك القلبين وبالفعل تزوج احمد بشيماء ..
وفي ليلة الدخلة كان الجو جميل ومهيئ لليلة سعيدة كلها رومانسية وكانت الصدمة الاولي لشيماء ، احمد الفتي الوسيم صاحب الجسم المفتول لم يفعل شئ ليلة الدخلة ، فعذرته وقالت :قد يكون مرهق فليس من المهم ان يحصل شئ في اول ليلة ، ولكن استمر هذا الحال لمدة 4 ايام و احمد لا يقدر علي الاقتراب من شيماء ولن يتحدثوا معا في هذا فكلاهما محرج ولا يعرفا كيف يبدء الحديث في ذلك ، في اليوم الخامس لجأ احمد الي احد اصحابه ونصحه باستخدام منشط جنسي من نوعية جديدة بالسوق وبالفعل اشتري احمد المنشط وذهب اللي البيت وبدء عليه طابع مختلف فرحت شيماء بذلك ودخلت اعدت العشاء وتزينت لحبيبها ، وبعد العشاء بداء احمد في تقبيل شيماء بقبلات حاااارة وشيماء تظهر عليها علامات الخجل والاحمرار .
جلس احمد يداعب جسد شيماء بلطف وهي ايضا كانت الاجواء رائعة شيماء تستمتع بذلك انه يضع يده علي صدرها ويداعبها بلطف شعووور رائع و احمد يلحس رقبة شيماء ببطئ فتلك الحركة اذابت شيماء شوقاً وولعاً وبدء احمد في خلع ملابسه وبدء يقترب من شيماء اكثر مع انفاسهم الحااارة ..
و شيماء :ااااه بصوت منخفض مثير ..واحمد يشدها اليه بقوووة وبدء الاثنين في مرحلة الهيجان الشديدة ..
احمد: يلاااا يا شيماء تعالي ..
شيماء :ااااه بموت فيك يا احمد يلااا ..
وفي تلك اللحظات يدخل احمد زبره في كس شيماء مع اهات ..
شيماء بصوت عالي :ااااااه
وبعدها تنزل قطرات دماء بسيطة من شيماء فقد ودعت ايام العزوبية انها الان اصبحت مدام وبدء كلاً منهما حياة زوجية الا ان احمد لا يقدر علي جماع شيماء بدون ذلك الدواء فقد كان ذلك مفتاح علاقتهما ومع الوقت بدء احمد يشعر ان الدواء لا يفعل نتيجة ولا يستطيع جماع شيماء التي عشقت عالم الجنس واحبته .
فمن هنا كانت نقطة التحول في حياتهم ....
الجزء الأول
عنوان قصتي اللي سوف احكيها لكم ...
لا تستعجبوا انها حقا قصة الاف النساء يعيشوا نفس التجربة وانهم فعلا محترمات ..
لكن الواقع المرير ذهب بهم للهاوية ..
في يوم من ايام الشتاء كانت بطلة القصة وتدعى شيماء ،بنت جميلة رقيقة في التاسعة عشر من عمرها ، والدها رجل وقور ودكتور متميز ووالدتها دكتورة كبيرة الكل يحسد شيماء علي المستوى المادي والاجتماعي اللتي نشأت فيه ، شيماء كانت بنوتة ذكية وجميلة تحب الحياة وتساعد الناس رقيقة المشاعر تربت علي الاخلاق والتدين ، وذات ليلة كانت شيماء تسير في النادي مع احدي صاحبتها و اذا بشاب جميل يسلم علي صاحبتها فهو ابن خالتها وعندما رأي شيماء نظر اليها نظرة العاشق للوهله الاولي و شيماء تدراكت الموقف سريعا وبعدت حتي لا تري نظرات الاعجاب ولكن الشاب لم يترك شيماء هكذا ، انه احمد صاحب الخامسة والعشرين من عمره ويعمل محاسب في احدي الشركات الكبري ، اخذ احمد رقم شيماء من صاحبتها وبدء يتصل عليها ويرسل لها رسائل الحب والغرام شيماء لا تعرف هذا الدلع ولا هذه العلاقات فكان ردها تريديني ادخل من الباب وبالفعل احمد وقع في حب شيماء الجميلة وتقدم لها وجلس معها حوالي 8 اشهر في خطوبة مرت كالنسيم العابر لان الحب جمع ذالك القلبين وبالفعل تزوج احمد بشيماء ..
وفي ليلة الدخلة كان الجو جميل ومهيئ لليلة سعيدة كلها رومانسية وكانت الصدمة الاولي لشيماء ، احمد الفتي الوسيم صاحب الجسم المفتول لم يفعل شئ ليلة الدخلة ، فعذرته وقالت :قد يكون مرهق فليس من المهم ان يحصل شئ في اول ليلة ، ولكن استمر هذا الحال لمدة 4 ايام و احمد لا يقدر علي الاقتراب من شيماء ولن يتحدثوا معا في هذا فكلاهما محرج ولا يعرفا كيف يبدء الحديث في ذلك ، في اليوم الخامس لجأ احمد الي احد اصحابه ونصحه باستخدام منشط جنسي من نوعية جديدة بالسوق وبالفعل اشتري احمد المنشط وذهب اللي البيت وبدء عليه طابع مختلف فرحت شيماء بذلك ودخلت اعدت العشاء وتزينت لحبيبها ، وبعد العشاء بداء احمد في تقبيل شيماء بقبلات حاااارة وشيماء تظهر عليها علامات الخجل والاحمرار .
جلس احمد يداعب جسد شيماء بلطف وهي ايضا كانت الاجواء رائعة شيماء تستمتع بذلك انه يضع يده علي صدرها ويداعبها بلطف شعووور رائع و احمد يلحس رقبة شيماء ببطئ فتلك الحركة اذابت شيماء شوقاً وولعاً وبدء احمد في خلع ملابسه وبدء يقترب من شيماء اكثر مع انفاسهم الحااارة ..
و شيماء :ااااه بصوت منخفض مثير ..واحمد يشدها اليه بقوووة وبدء الاثنين في مرحلة الهيجان الشديدة ..
احمد: يلاااا يا شيماء تعالي ..
شيماء :ااااه بموت فيك يا احمد يلااا ..
وفي تلك اللحظات يدخل احمد زبره في كس شيماء مع اهات ..
شيماء بصوت عالي :ااااااه
وبعدها تنزل قطرات دماء بسيطة من شيماء فقد ودعت ايام العزوبية انها الان اصبحت مدام وبدء كلاً منهما حياة زوجية الا ان احمد لا يقدر علي جماع شيماء بدون ذلك الدواء فقد كان ذلك مفتاح علاقتهما ومع الوقت بدء احمد يشعر ان الدواء لا يفعل نتيجة ولا يستطيع جماع شيماء التي عشقت عالم الجنس واحبته .
فمن هنا كانت نقطة التحول في حياتهم ....
