NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فحل وسخ

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
24 فبراير 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
46
العمر
28
نقاط
104
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
ثنائي الميل
اول قصة لي في المنتدى ان كان هناك اخطاء لابأس في ذالك


يوم 1/12/1996

يوم لا اعلم ان كان غريب ام هو يوم عادي
عاد مصطفى الى بيته لي يجد زوجته شيماء
تصرخ وتتألم وبجانبها امها والدايه يبدو انها على
وشك الانجاب كان يشعر بالخوف على زوجته
شيماء وهي ابنة 17 عاماً شديدة الجمال كان
محضوضا جدا أن يتزوج بواحده مثلها
كان يناديها بـ سهير رمزي للشبه الكبير بينها
وبين سهير رمزي حتى لا اتعب بالوصف
هي كوبي بست منها وأليك ان تتخيل عزيزي
المشاهد

مصطفى كان رجل عاديا جدا بالشكل وبكل شي
كان يعمل في وضيفه لكنه يملك مال ورثهُ من ابوه

كان مصطفى فرحا بأن سيأتي مولوده الاول
كان متشوقا لذلك لكنه كان يريد ان ينجب ذكر
لا يحب خلفة البنات عقلية متحجره ......

في الحضات الأولى كان له ما اراد وكان فرحا
جدا لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
قامت فوزية ام شيماء وحماته وهي على وجهها
علامة استفهام ثم طلبت من الدايه ان تنصرف

اوصلتها حتى باب المنزل ثم عادت وهي في حيره من امرها الامر الذي اعجب مصطفى ودس الخوف في قلب شيماء ولا تعلم ما سبب ذاك الخوف

حتى كسر مصطفى ذاك الصمت والتعجب وقال

مصطفى / مالك يا حماتي في ايه ..؟
فوزيه /........؟
مصطفى/ تكلمي في ايه
شيماء / في ايه يا ماما متخوفنيش
لتتكلم فوزية و تزلزل منزل ابنتها
وزوج ابنتها وتقول
فوزيه / مش ولد
مصطفى وشيماء معا/ ايه بتقولي ايه
, فوزية/ زي ما سمعتو دا مش ولد
دا بنت وعندها عيب خلقي
مصطفى/ انت اكيد تجننتي دا واد وحتى عده زب اهو ......
مصطفى كان متعجب كيف لفض ذالك اما ام زوجته وكيف قال لها انت مجنونه كيف شتمها لا يعرف

فوزيه / ... يسامحك يا مصطفى تشتمني وانا معتراك زي ابني واكتر كتر خيرك يا ابني بس هي دي الحقيقه

شيماء تبكي بحرقه تعرف ان زوجها لا يريد خلفة البنات وكيف ان المصاب اعظم وهي لديها عيب خلقي نصفها انثى والاخر ذكر كان خائفة جدا وهي لاتزال صغيره على الطلاق اذا ما حصل

اما مصطفى فكان كما لذي لديه لسان ولا يستطيع النطق به يراى زوجته التي يحب تبكي بحرقه
وبين يديه حقيقة يصارع القدر لنكارها

قرقرة عيناه بالدموع والصمت بلغ حتى الخرس
شيماء تنظر والخوف قتل ما قتل في داخلها
لاتقوى على الكلام صوت بكاها يتسيد الموقف
والكل بلاحراك كنه شلل جماعي

ينظر الى النافذة حتما يفكر في امر ما
لكنه لن يستطيع مهما كان لديه ضمير
حي لم يمت بعد حارب تلك الفكر وقلعها
من عقله انزل مولوده على طرف السرير
ودون النظر لي احد رحل وصوت غلق الباب
يدل على مغادرة المنزل .......

شيماء تبكي بحرقه وامها تحول ان تهدي من روعها
فوزية/اهدي يبنتي مينفش كده
شيماء/مش قادره يماما يهيطلقني اكيد هيطلقني
مبيحبش خلفة البنات وانا خلفت بنت وكمان عندها زب ينهر اسود خلاص انا تخرب بيتي
فوزيه / يبنتي اهدي جوزك طيب وبيحبك ولا ممكن يسيبك اسكتي بقى عشان صحتك يلا رتاحي و .... يحلها

شيماء الخوف يقتلها وهي تنظر الى ابنتها
وتنظر الى الساعة تنتظر عودة مصطفى
ومن كثرة البكاء وتعب الولاده نامت دون وعي او ادراك

مصطفى عاد الى البيت قبل شروق الشمس بشي قليل ادلف الى غرفة زوجته
ينظر لها والدموع جفت على خديها
وينظر على ابنتة سبب كلما هو في

شيماء وكنها احست بوجوده فتحت عيناها
لترى زوجها ينظر لها شاحب الوجه
والدموع لاتفرق بؤبو عينه بعد

نهضت وهي تتوسل

شيماء / ارجوك يا مصطفى ابوس رجلك
مطلقنيش انا مليش ذنب دي حكمة ر....

حضنها وهو يقول
مصطفى/ متخفيش يحبيبتي دا انا اموت من غيرك انا عمري ما هسيبك بس لازم تفهمي حاجه
انا موعدكيش اننا احبها مهم حصل
مش قصر في حقها بس الحب معتقدش
شيما/ مش مهم يحبيبي المهم اننا نكون سوى
انا بحبك واليوم وموقفك دا خلاني بحبك اكتر
ر.. ما يحرمني منك

مصطفى / خلاص يحبيبتي ارتاحي وكلها كم شهر ونعوض وتجيبيلي الي نفسي في وابتسم

ثم غادر

ارتاحت شيماء بعض الشي
وتوسدت فراشها وعاد لها التعب الولاده والنعاس
لتنام وهي تدعي انها لا يخترب بيتها


يتبع........

مرحبا من جديد / .....

الجزء الثاني

ملاحظة القصة فيها جنس بلا حدود
لحس الباط الاقدام عرق خضوع كل شي
لذاك وجب التنبيه

شهد ......


هذا هو اسم ابنة مصطفى وا شيماء
الوحيده ف شاء .... ان لا تنجب شيماء
غيرها وان يتبخر حلم مصطفى ادراج الرياح
كان حزين للغاية

بعد اثناء عشر عام على انجب شهد
عجز عن انجاب غيرها حتى
قضيبه اصبح ضعيف بعض الشي

هو لم يكن عنتيل زب صغير لا يتجاوز 13 سانتي
ذو عرض لا بأس به لكن على الاقل كان ينيك مره واحده وينام

انا شيماء فا كلما كبرت انفجرت انوثه
صدر كبير ملفت ومشدود طيز واضحه
وكبيره

شيماء تتعرق كثيرا وذالك منذ صغرها
لكن جسمها يفرز رائحه جميله ومثيرة

وذاك ماكن يحصل عند مصطفى
عندما يشمها كان لا يقرف من شي

كان يلحس كل عرق جسدها
ابطها صدرها مؤخرتها اقدامها

حتى ايضا كانت عندما تخرج خارج المنزل
وتعود يقوم بفسخ حذائها بنفسه حتى يشم عرق رجليها والشراب وليلقهم

وذاك كان يثير شيماء وتشعر بخضوع زوجها
وليس هناك من النساء لا يعجبها ان تكون مسيطرة

وكأن القدر لها غاية فا ورثة شهد كل ذالك من ابيها واكثر بقليل

شهد جمالها يفوق جمال امها لكن
هي عكسها بالجسد فكان جسمها
لا يناسب سنها وهي ابنة 12 عاما

هي سمراء لكن جمالها ساحر
صدر كبير متكور ومشدود

طيز كبير بارزه تسر الناظرين

والاهم انها تملك أكبر قضيب في
سنها هذا وقد بلغ 17 سانتي
وعريض جدا ورأس كبيره متكوره

وخصيتان تحملان الكثير من الحلب الطازج
فحله عنتيله ان صح التعبير

منذ الثامنه من عمرها اصبحت تستحم لوحدها

كانت تعرف انها مختلفه عن البنات وتعلم
ان لايجب باحد ان يعرف امرها وان لاحد
يتلمسها من الاسفل

هذا كانت تعليمات شيماء لي ابنتها شهد


منذ ان بلغت 12 عام بدأت تفهم وتشعر بشياء
كثيرة كانت تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم في خصيتها لكن شي بسيط

كانت لا تفهم شي في الجنس لكن عندما تشوف مدرساتها صدورهن اطيازهن
ينتصب قضيبها الي كانت تربطه في قدمها حتى
لا يفضح امرها


في مساء يوم حار جدا دخلت شهد الى الحمام
وهي تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم شديد
في خصيتها

كان ابويها جالسين في الصالون اما التلفاز
كانت شيما متعرقه بسبب حر الصيف ومصطفى يشم ذالك ولكن زبه لا حياة لمن تنادي

شهد من الحمام / ماما يا ماما
شيماء / ايوه يا حبيبتي جيت اهو
دخلت شيماء الحمام وقالت
شيماء/ فيكي حاجه يحبيبتي
شهد / وجع فضيع يماما وتشير الى قضيبها
وخصيتها والمنظر يفوق الخيال

شيماء تنظر والكهرباء تسري في جسمها
من منظر قضيبها تحت القماش وحجمه

حتى كسها افاق من سباته وبدا بضخ العسل
مع تعرقها ورائحتها المكان اصبح بركان شهوه

يقل كل هذا زب يخرب بيتك هكذا تحدث نفسها
شيماء

شيماء كان تردي لباس بيت ( قلبيه ) ضيقه ومفتوحه من الصدر منظر صدرها والتعرق الواضح
ورائحته

زاد ما تشعر به شهد من وجع في قضيبها

دون كلام نزلت شيماء وانزلت بجامة شهد
لي يرتطم قضيب شهد بأنفها لتندهش
من منظر قضيبها وتلفح انفها رائحته المختلطه
بين العرق والشهوه

لتشعل النار بفرجها وينقد الشهد في الارض نعم الارض فا ما عادة شهد لا تلبس الكليوت او الستيانه

بتردد امسكت قضيبها وكاد يحرقها من لهيبهُ
عرفت ما تشعر به ابنتها هو احتقان الشهوة
في خصيتها

لم تنتظر كثيراً فا اخذت تدلك قضيب شهد بيدها
شي فا شي

شهد تشعر بحساس جديد ممتع وجميل
بدائة تتناسه الوجع وتشعر براحه كبيره بعد ذالك
الام

شيماء في نفسها تقول يخرب بيتك كل دا زب
دا ابوكي زبه ميجيش ربع دا اخذت تدلك
اسرع وسقط شعرها على عينيها لترفع يدها تعدل شعرها

شهد رأت شعر ابط امها وهو يلمع من العرق
من ما اثارها بشكل جنوني
لتلقي كل ما تحمل في خصيتيها من لبن

شيماء تتلقى ضربات البن من زب ابنتها
لغرق وجهها وصدرها وملبسها وهي فاتحه فمها
مندهشه من كمية البن

شهد تشعر بسعاده ورتياح وخوف مما فعلت بأمها

شهد/ اسفه ماما و... مش قصدي معرفش اي دا وزاي

شيماء / ولايهمك حبيبتي يلا استحمي وروحي غرفتك

نهضت شيماء تنضف ما وقع عليها من لبن ابنتها
ثم خرجت لزوجها لتجلس بقربه وهيه مصدومه من منظر زب ابنتها وكمية البن

مصطفى رأى ذالك ولاحض شرودها والقليل من لبن على صدرها

مصطفى / ايه دا يا شيماء وهو يشير الى البن

.................يتبع

اهلا بيكم من جديد

الجزء الثالث

ملاحظة فعلا الجزاء قصيرة جدا لك هي اول قصة لي لذالك شوي شوي ممكن اتحسن في دا لذلك سامحوني يا حبايبي

مصطفى ايه دا ويشير على البن الي على شيماء

شيماء شافت البن وبتسمت

شيماء / قوم اقلك بغرفة النوم يا حبيبي

قام مصطفى وتتبعه شيماء الى غرفه النوم

خلعت شيماء ملابسها واصبحت عارية
مصطفى ينظر ومستغرب من ذلك

حبايبي الاسماء ستكون اول حرف من كل اسم
عشان تعبت وانا بكتب 😂😂

مثلا ش شيماء م مصطفى د شهد وهكذا

ش/ يلا يراجل كسي نار مش قادره تعال نيكني
م/ مالك يا ش فيكي ايه
ش/ يا راجل بقلك عايزه اتناك مش قادره
م/ شوفي ايه عمل فيكي كده وايه البن دا

ش تبتسم وتفرك بكسها وتعض شفتيها

ش/اصلك مشفتش الي شفته
م/شفتي عفريت مثلا متنطقي بقى
ش/ عفريت ايوه عفريت دا ادكده
وتشير بيدها
م/ هو ايه ده الي اد كده

ضحكت ش ضحكت بشرمطه

ش/ زبر البنت اد كده وتخين اوي
م/ انتي جره لعقلك حاجه دي لسه عيله
اكيد بتخرفي من الشهوه ما انا عارفك حيحانه

ش/ دا فعلا جنني دا مش معقول اححح
وتفرك بكسها وتفعص في بزازها

م/ مالك يشرموطه جرالك ايه اليوم
ش/ ايوه انا شرموطه عايزه اتناك اوي
البنت زبرها باربعه من زبرك يا حبيبي
تعال نيكني مش قادره دا مليان لبن غرقني
بهدل وشي وصدري وشعر

م/ انت كنتي بتعمليلها ايه فالحمام
ش/ البنت معبيه لبن زبرها منفوخ من اللبن
ولا بيضاتها مشفتش بالحجم دا اووف

م/ يا مره جارالك ايه

ش/ ححح يكسمك نيكني مش قادره
شيماء فطنت انها شتمت زوجها لاول مره
منذ زوجهم وتوقفت ونظرت للارض

ش/ اسفه يحبيب و... ماعرف كيف قلت كده

م/ ولايهمك يا حبيبتي بس انتي عارفه انو مش بيوقف على اطول اعمل اي تحبي اريحك بيدي

شيماء اصيبت بخيب امل

ش/ حبيبي انا محتاجه اتناك اوي اعمل ايه مش قادر طيب تعال شم اباطي عرقانين ام ولا رجليه
ولا عايز اجيب جزمتي تشمها ممكن يوقف

وترفع يدها ويضهر ابطها المشعر يلمع من اثر التعرق

لكن لا حياة لمن تنادي
م/ وراسه بالارض اسف حبيبتي مش في ايدي

ش/ وقفت وحضنت زوجها ولا يهمك يحبيبي عشانك انا استحمل ايه حاجه

ثم ضحكت بشرمطه وقالت
ش/ بس البنت عندها حتت زب يجنن بصراحة

م/ متبالغييش اوي كده تلاقي قد الصباع بس انتي شهوتك عاميه عيني

قالت بكل شرمطه اححححح
ش/ صباع دا ولا كل اصابك يعادلو زبها دا صاروخ

ثم نظرت لزوجها وقالت
ش/ تعال معاي
م/ على فين
ش/ تعال وانت ساكت

شيماء اخذت يد زوجها وراحت به عند باب غرفة ابنتها

قالت ش/ اقف هنا وتفرج
وتركت الباب موارب

شهد ممتده على سريرها ويبدو ان قضيبها لايزال واقف

ش/ ايه يحبيبتي اعامله ايه ارتحتي ولا لسه في وجع
د/ اه ياماما لسه في شويه وجع وشادد اوي

نظرت شيماء وعضت على شفتيها

ارادت انت زوجها يشاهد قضيب ابنتها
قعدت على حافه السرير وطلبت من ابنتها الوقوف ونظرت الى الباب ورأت زوجها ينظر

ودون تردد او كلام انزلت سروال ابنتها
ليخرج ذالك المارد العملاق
نتظر لها وتنظر لزوجها وكانها تقول شوف
زبر بنتك قد ايه وتفرك رجليها ببعض وتضغط على كسها الذي افرز وكنه لم يفرز من قبل

امسكت قضيب ابنتها تدلك به وتقول
ش/ دا مش وجع يا حبيبتي دا لبن
لازم ينزل عشان ترتاحي قوليلي بيحصلك دا من امتى

د/ مش عارفه يا ماما بس لما مس مي ومس حنين يجو الصف بحس بوجع
.
شيماء تنظر لها وتبتسم وتقول
ش/ لي يعني يعملو ايه عشان تحسي بكده

شهد تعض على شفتها من حلاوة ايد امها
وتقول د/ ميعملوش حاجه بس لما بشوف حاجاتهم وتشر الى صدر والطيز بيحصل كده
ولما يرفع اديهم وشوف العرق الي هنا وتشير الى ابطها بيحصل وجع رهيب

شيماء تبتسم ابتسامه صفره وتنظر لزوجها
وكنها تقول البنت زيك بالضبط

لخطر ببالها شي وترفع يدها ويضهر ابطها المشعر
الامع وتنظر لبنتها التي تقول
اه بصوت مرتفع
وتقذف حمم من قضيبها تغرق امها بها

ليحمر وجهها خجلا وتقول
د/اسفه ماما و .... مش بقصدي معرفش حصل ايه
ش/ تبتسم ولا يهمك يروح ماما يلا نامي عشان المدرسه

ثم تقوم وتتجه الى الباب وتغلقه ورها
لنظر لزوجها وهي تبتسم وترى الصمت والصدمه
على وجها
ونتضر للاسفل وترا انتصاب قضيبه


..........يتبع

الجزء الرابع

شيماء اخذت يد مصطفى واسرعت به الى الغرفه
ادلفت الى غرفتها وامامها وامامها زوجها وهو في حاله من الصدمه الشهوه

شيماء / يلهوي شفت زبر البنت ولبنها
قالت ذالك وهي تنزل بسروله للسفل

مصطفى شارد الذهن يخاطب نفسه هل يعقل انني اتهيج من منظر زبر ابنتي الذي لم اعترف بها قط كيف يكون هكذا جسمها كم هو . كبير صدرها ايعقل ان لديه قضيب بهذا الحجم وان كان لماذا اشعر بهذا الهياج اح اح ده خرم طيزي نبض ايه الهبل ده اللي جرى لي اتكلم زي الخولات

مصطفى افاق من خياله على رعشته وهو يقذف على وجه شيماء

شيماء/ ايه دا هو انت الحقت الي هيجك كده 😂
مصطفى / مش عارف يا شيماء حاسس اني مش انا حساس غريب معرفش ايه ده

شيماء / يحبيبي يمكن عشان حاجه جديده علينا
او ممكن عجبك زبها وحبيت تجرب ضحكت وضع ايدها على طيزه لي يقف زبه يعلن الاستعداد وهو الامر الذي اثار دهشه كل من شيماء وزوجها فا منذ ان تزوجا لم يحدث ذالك ويقف قضيبه مرتين هذا شي غير مسبوق

مصطفى/ نامي انا عايز انيكك يلا بسرعه

انبطحت شيماء على ضهرها بعد تجردها من الجلبيه الذي ترتديها وباعدت بين اقدامها
ليضهر الوحش ذو الشعر الكثيف يلمع من اثار التعرق والشهوه رغم الشعر الكثيف الى انك تستطيع ان تعرف انها تملك كس وردي جميل
ذو بضر متوسط الحجم وشفرات مقببه لفوق
مما يزيد من جماله (بالعراقي نطلق عليه مدنفش 😂😂)


فنزل مصطفى عند رجليها يستنشق ويشم ويتنفس رائحتهم ويلحس اصبع تلو الاخر
وبعد ذالك يصل الى كسها ويضع انفه عند الشعر
ويتنفس بعمق وشهوه شيماء تشعر بانفاسه وتخرج منها اه تذيب الجليد وتحرق النار نفسها

ثم الى خرم طيزها واخذ يلعق ويشم
وكانه كلب جائع
ثم شيئ ف شيئ صعد الى ابطها يتنفس بقوة ويزفر بقوى ويلعق كل مجنون
الابط جمال ما في جسد المرأة ورائحته لا توصف
فا هي اقوى مفعولا من الفاجرا

اما شيماء فكانت تتلوى وتأن تحته من اثر الشهوه فهي تحب شعور انا زوجها خاضع لها
وأن يشتهي جسدها كيف ما كان

انتهى مصطفى من ابطها لكنه لم يشبع منه ما دام حيا ثم نزل الى اعلى قمم العالم شموخا وجمال صدرها الفتاك الي يعشقه نظر وراى المني علي فتذكر ان ذالك مني ابنته شهد الذي سحرته بقضيبها وجسدها فا رفع رأسه عنه

لكن شيماء ارادت ان يتذوق لبن ابنته من صدرها
وتخيلت لو يضع قضيبها بفمه سحبت بيدها رأس زوجها لتدفن وجه في صدرها وتمسك احد الجبال وتضعه بفمه وتصرخ

شيماء/ ارضع ارضع بلبن بنتك اه دا انت عمرج
كله وكل لبنك ميعادلوش ربع الهي جابتهم النهار دا ايو ارضع اه ارضع لو عايز ترضع طبيعي كمان حخليك ترضع اووف اه ياماما عايزه اتفشخ مش قادره دخلو فيا هات زبرك الصغير ونيك

مصطفى حس انه في تحدي فا ادخل زبه في كس شيماء ذات الشعر الكثيف وبدا بالرهز لكن لم يدم كثيرا وتعب واصبح يلهث كما الكلب

شيماء/ تضحك بخبث وشرمطه مالك تعبت
دي لو شهد الي نايمه علي راكباني كان زمانها قطعت كسي وخرم طيزي من النيك مش بعيد تخليني احبل وممكن تنيكنا احنا الاتنين ووضعت
اصبعها على خرم طيزه

مصطفى صرخ بأعلى صوت وقال
حجيبهم احححح ونزل في كس شيماء
لينزل جنبها وهو يلهث ويدخل غيبوبة نوم

شيماء تفطن وتعرف ما حدث زوجها اعجبه الامر
لم ينزل مرتين منذ زواجهم يعني ذالك انه قد يكون لديه شهوة ان يناك قامت وهو نايم على بطنىه تنظر الى طيزه وتفكر هل معقول يكون هو متناك اصلا وانا مش عارفه

باعدت بين فردتين طيزه ورأت خرمه ابيض محمر لكن لسه متفتحتش شكها ليس في محله لكن شي ما دفعها لتدخل انفها وتشم طيزه المتعرقه واعجبتها

ثم دو تردد لعقتها لوقت قصير ثم ذهب للحمام
ونزلت شهوتها وهي تتخيل ابنتها تنيكها بزبها الفتاك وخيلت زوجها وزب شهد في خرم طيزه انزلت شلال من العسل وهي تصرخ من فرط المتعه والجنون

بعد نصف ساعه على الارض تنهض وتغتسل وتذهب الى الفراش وتنام بعمق وسعاده او بعض السعاده فالقادم من المأكد سيكون شي من وحي الخيال ...........يتبع

الجزء الخامس

بعد نوم عميق تستيقض شيماء
لتجد زوجها غادر المنزل ذاهب الى عمله
تنهض من الفراش وتتجه الى غرفه شهد
لتيقضها للذهاب الى المدرسه

تدخل شيماء غرفة شهد وتقترب من السرير
لتجد انا قضيبها منتصب وخارج من السروال
تنزل وتمسكه بيدها وتقترب بأنفها تشم رائحته
الشعر مع العرق والمني الذي خرج على يدها بالامس رغم انه جاف لكن صنع رائحة جميلة جدا

شهد تفتح عينيها على ملمس يد امها

شهد/ صباح الخير ماما
شيماء / صباح الفل ياروح وقلب ماما
ايه انت على طول هايجه وزبرك واقف كده
شهد/ بخجل اسفه ماما بس انا بقالي فتره
كده مش في ايدي و....


شيماء/ ولا يهمك يحبيبتي وبلاش الخجل دا احنا اصحاب لما تحسي بحاجه قولي على طول متتكسفيش مني ماشي

شهد / حاضر ياماما
شيماء / ايه حاسه بوجع عايزه ادعك لك زي امبارح
شهد / اه يماما ممكن
شيماء/ طبعا ممكن ياحبيبت قلبي انتي تأمري وانا انفذ

شيماء تدعك زب ابنتها ونار في كسها نفسها تركب على هذا الزب الخارق نفسها تتناك وتتشرمط عليه
كسها المشعر يغرق في عسل شهوتها حلماتها منتصبه وبارزه من الجلبيه

شهد / اه امم ماما ممكن طلب
شيماء / ببتسامه ايوه يحبيبتي
شهد/ممكن ترفعي ايدك
شيماء / تضحك بشرمطه وتقوم
حاضر يقلب ماما

تقترب ابطها من وجه ابنتها
شهد تنجذب بلاشعور
وتضع انفها على ابط شيماء
المشعر والمتعرق وتستنشق
بقوى لترتعش وتلقي بكل ما تحمله
من لبن على نفسها وامها

وهي تصرخ من فرط المتعه

شيماء تضحك وتقول

شيماء/ يخرب بيتك ايه البن كله دا
شهد/ تبتسم بخجل
شيماء/ يلا يا قلبي خشي ستحمي بسرعه عشان تفطري وتروحي مدرستك

اثناء ستحمام شهد كانت شيماء تلحس
بلبن شهد من على جسمها والسرير والي فالارض
وتفرك كسها حتى اتت شهوتها ورتاحت

حضرت الفطار وفطرت شهد وثم خرجت
شيماء لم تستحم ارادت ان تكمل ترتيب البيت
واعداد الطعام من ثمه تستحم

مر الوقت سريعا على شيماء بين تنضيف وترتيب
وعداد الغداء

حتى موعد عودة شهد من المدرسه
عادت ودخلت المنزل باب المطبخ اما باب
المنزل القت شهد حقيبتها وتجهت نحو المطبخ

احتضنت امها من الخلف وتركت قبله على وجه امها
شهد/ ازيك يماما
شيماء/ بخير يقلب ماما عامله ايه
شهد/ كويسه وانتي
شيماء/ بخير يحبيبتي

ترفع يدها شيماء تنشف العرق الى جبينها
لتفوح رائحة ابطها الي كان له مفعول السحر
على شهد لتلتسق بأمها وينتصب ذاك الوحش الي بين قدميها

شيماء/تضحك بلبونه وتقول ايه جايه هايجه وزبرك واقف كده ليه

شهد/ بخجل اصل يماما اصل لما بشم ريحتك بحس بوجع

شيماء تضحك وتمد يدها تتلمس قضيب شهد
يكاد ان يتفجر من قوى الانتصاب وتقول تعالي معاي

لتخذها للصالون المنزل

شيماء/ لازم بالاول نشلح الجزمه والهدوم وبعدين حريحك يم زب فتاك وتضحك

شهد/ يعني حلو ولا وحش يماما
شيماء/ وحش اي دا يجنن

شيماء تفسخ الحذاء لتجد انه متعرق جدا
ونتظر للشراب كذالك لتقرب انفها من رجل ابنتها
وتشم شرابها ثم تشلح الشراب وتشم رجليها اوي

شيماء/ يخرب بيتك يجننو اي دا امممم اححح وتلحس

شهد زادت شهوتها وانتصاب زبرها

شهد / ادعكيلي يماما اه مش قادره
شيماء / لا خلاص مفيش دعك

لتقوم وترمي جلبيتها وتصبح عاريه
شهد في صدمه

شيماء تكمل ما تفعله وتجلس بكسها
على زب شهد بنتها وتصرخ

شيماء/ اه يخرب بيتك زبرك فشخني نصين نيكني نيكي ماما اها كسي

شهد لا تعرف ما تفعل سوا انها تشعر بمتعه
ولذه ليس لها مثيل

شيماء تاخذ زمام الامور تعرف انت شهد ليس لها خبره

لتقوم هي بالدور وتصعد وتهبط على زب شهد
بقوى وهي تصرخ وتتلذذ

شهد تشعر بحراره كس امها وقرب ابط شيماء منها جعلها تشم تلك الراىحه السحريه لتصرخ وتقذف بكس امها كميه اكبرر من ايه كميه اخره

شهد لاتزال لاتعرف شي وايضا حتقان الحليب يجعلها تقذف بسرعه
لكن الذي ادهش شيماء

هو ان زب شهد لايزال منتصب شيماء نزلت مرتين على زب بنتها قبل ان تنزل شهد لبنها في كس امها

وقبل ان تقوم من على زب شهد فتح باب المنزل

...........؟يتبع

شهد

فتح باب المنزل وشيماء فوق زب شهد

مصطفى والدهشه على وجه انت بتعملي ايه يا شرموطه

شيماء ببتسامه الحقني يمصطفى البنت فشختني
حتى بص وتقوم من على زب شهد الذي لا يزال
منتصب بقوى

مصطفى يقترب من شيماء وشهد وزبره منتصب واضح تحت البنطلون

شيماء تنزل عند زب مصطفى تمسكه وتضحك تعلم ان المنظر هيجه تفك سوسته البنطلون
وتنزله للارض وتخرج قضيبه تفرك بيدها

مصطفى كل تركيزه على زب شهد وهو يشاهد لبناها وعسل مراته عليه مما يزيد الانتصاب عنده

شيماء تلحض هذا الشي وتبدا بمص زبر مصطفى
والايد الاخر تستقر فوق خرم طيز مصطفى لتجده ينبض بشده

شيماء اححححح انت شوف زبها وخرمك ينبض
امال انا اقول ايه وهو راشق فكسي خرمني
بنتك فحله اوي دكر يحبيبي


مصطفى ينطق بلا وعي وستحملتي ازاي يشرموطه وهو ينظر الى زب شهد

يشماء تخذ بصبعها لبن شهد من كسها وتتجه الى خرم مصطفى وهي مبتسمه

وتقول احح دا فشخني يمصطفى دا حفر كسي
بس ممتع اوي

وتدفع اصبعها بطيز مصطفى الذي
يصرخ بشده

اي بتعملي اي اححح

شيماء دا صباعي يراجل امال لو شهد تنيكك حتعمل اي

نبض طيز وزب مصطفى معا من اثر الجمله

شيماء تضحك وتقول نفسك تتناك يا حبيبي

مصطفى بلا وعي ايوه ايوه اممم

شهد تراقب المنظر وتفرك زبرها مثل ما تعمل امها
وتشعر بمتعه اكبيره

شهد ماما هو ينفع ادخلو فبابا زي مدخلتو فيكي

شيماء تنظر الى مصطفى وعلى وجهاا ابتسامه
وتقول

طبعا يروح ماما دا نفسو اوي في

شيماء تعرف ما يحب مصطفى

تجذب حذاء شهد المتعرق

وتقترب به من انف مصطفى وتقول

شوف يحبيبي وشم دي ريحه عرقها تهيج اوي

مصطفى يشم بعمق وزبه يطلق لبه فوق صدر شيماء

شيماء تضحك بهستيريه انت جبتهم ادوكده ريحة رجلين شهد عجبوك

مصطفى اح اوي يا شيماء تجنن انا عمري مشميت بالحلاوه دي

شيماء تقول لشهد تعالي هنا يشهد تقترب شهد من امها

شيماء تقوم برفع ايد ابنتها وترى ابطها المشعر الامع من اثر العرق وتدخل انفه تشم ريحته

وتقول اححح يخرب بيت ريحتك يشهد تجنن
وتقوم بلعق ابطها اححح طعم اوي

شهد اه ماما جميل اوي اح ممتع الي بتعملي

مصطفى يراقب وقضيبه ينتصب وخرمه ينبض

ويقتر من الايد الاخر لشهد ويرفعها لفوق ويشم
وليعق و وعمال يقول اه يجنن احح يجنن يشيماء
اي دا انا عايز اكله اكل

شيماء تضحك وتقترب من شهد تهمس لها

حبيبت ماما انا هخلي ينزل يلحس فكسي
وانت لما ينزل اقفي ورا طيز بابا ولما افتحلك طيزه ف ايدي انتي دخلي زبك في

شهد تهز راسها موافقه

شيماء تعال يحبيب الحس كسي الي غرق بلبن بنتك تعال شم وهو معرق وفي لبن

مصطفى يسمع كده وينزل وشيماء تفتح رجليها
وينزل عند كسها يشم ويلحس ويقول اها يجنن
طعم اوي شيماء

دا لبن بنتك يخول الحس لبن الفحله شايف البنت الي مش عايزها عملت فكسي اي

وتمد يدها وتفتح طيزه

شهد تفهم وتتقدم عند طيزه وبدون اي خبره
تدفع زبها بخرم طيز ابوها

مصطفى يشعر ان طيزه انقسمت نصين يصرخ
بشده

اه اه اي طيزي تفشخت اه

شيماء تضم راسه الى كسها وتقول

معلش يحبيبي استحمل شويه البنت عايزه تنيكك

شهد خافت ولاتعلم ماذا تفعل

شيماء تقول لبنتها بالراحه على طيز بابه يحبيبتي
شوي شوي وتشرح لها كيف تنيك

شهد تفعل ما تقوله امها وتشعر بمتعه
وحراره طيز ابوها على زبها

مصطفى بدا يزول الام ويشعر متعه
اه اه اممم كبير كبير فشخني
بينيك طيزي
بنتك فشختني يا شيماء

شيماء تضحك بشرمطه وتقول
عجبك زبها يخول شايف بنتك دكر ازاي
ممتعاك وفاشخه طيزك
من النهرده انت خدامها وانا كمان دي ستي وستك
فاهم يبن المتناكه

مصطفى اه اه اه اي اووف ايوه ايوه فاهم زبرها يحرق طيزي اه

شيماء تضحك وترفع ايدها ويضهر ابطها

شهد شافت ابط امها وتجننت وترهز بقوى بطيز ابوها

مصطفى يخاط شهد لاول مره اه اه براحه يستي براحه طيزي اه مش قادر

شهد لم تستحمل اكثر لتفرغ كل لبن زبها ابوها

لتزل من عليه وتجلس على كنبه
وزبها في ددمم ولبن

شيماء ترى ذالك وتجلب راس زوجها
على قضيب بنته وتضعه بفمه
وتقول

نضف زب ستك يخول
نضف البن الي طالع من طيزك
والدم انا عايزه زب ستك يبقى
يلمع

مصطفى يمص زب بنته بشهوه كبيره

شهد قضيبه ينتصب وتحس بمتعه
لتتحرك مع مص ابوها لزبها

وصارت ترهز بق ابوها
لتصرخ وتقذف بفم ابوها

مصطفى يغرق وجه لبن ابنته
والي بلعه

لتصرخ شيماء وتقذف شلال على
المنظر الي امامها

لينام الجميع بلا وعي



........يتبع
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: فحل وزبي راس مالي, abdelazimfarouk, K lion و 35 آخرين
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وسخ
اول قصة لي في المنتدى ان كان هناك اخطاء لابأس في ذالك


يوم 1/12/1996

يوم لا اعلم ان كان غريب ام هو يوم عادي
عاد مصطفى الى بيته لي يجد زوجته شيماء
تصرخ وتتألم وبجانبها امها والدايه يبدو انها على
وشك الانجاب كان يشعر بالخوف على زوجته
شيماء وهي ابنة 17 عاماً شديدة الجمال كان
محضوضا جدا أن يتزوج بواحده مثلها
كان يناديها بـ سهير رمزي للشبه الكبير بينها
وبين سهير رمزي حتى لا اتعب بالوصف
هي كوبي بست منها وأليك ان تتخيل عزيزي
المشاهد

مصطفى كان رجل عاديا جدا بالشكل وبكل شي
كان يعمل في وضيفه لكنه يملك مال ورثهُ من ابوه

كان مصطفى فرحا بأن سيأتي مولوده الاول
كان متشوقا لذلك لكنه كان يريد ان ينجب ذكر
لا يحب خلفة البنات عقلية متحجره ......

في الحضات الأولى كان له ما اراد وكان فرحا
جدا لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
قامت فوزية ام شيماء وحماته وهي على وجهها
علامة استفهام ثم طلبت من الدايه ان تنصرف

اوصلتها حتى باب المنزل ثم عادت وهي في حيره من امرها الامر الذي اعجب مصطفى ودس الخوف في قلب شيماء ولا تعلم ما سبب ذاك الخوف

حتى كسر مصطفى ذاك الصمت والتعجب وقال

مصطفى / مالك يا حماتي في ايه ..؟
فوزيه /........؟
مصطفى/ تكلمي في ايه
شيماء / في ايه يا ماما متخوفنيش
لتتكلم فوزية و تزلزل منزل ابنتها
وزوج ابنتها وتقول
فوزيه / مش ولد
مصطفى وشيماء معا/ ايه بتقولي ايه
, فوزية/ زي ما سمعتو دا مش ولد
دا بنت وعندها عيب خلقي
مصطفى/ انت اكيد تجننتي دا واد وحتى عده زب اهو ......
مصطفى كان متعجب كيف لفض ذالك اما ام زوجته وكيف قال لها انت مجنونه كيف شتمها لا يعرف

فوزيه / ... يسامحك يا مصطفى تشتمني وانا معتراك زي ابني واكتر كتر خيرك يا ابني بس هي دي الحقيقه

شيماء تبكي بحرقه تعرف ان زوجها لا يريد خلفة البنات وكيف ان المصاب اعظم وهي لديها عيب خلقي نصفها انثى والاخر ذكر كان خائفة جدا وهي لاتزال صغيره على الطلاق اذا ما حصل

اما مصطفى فكان كما لذي لديه لسان ولا يستطيع النطق به يراى زوجته التي يحب تبكي بحرقه
وبين يديه حقيقة يصارع القدر لنكارها

قرقرة عيناه بالدموع والصمت بلغ حتى الخرس
شيماء تنظر والخوف قتل ما قتل في داخلها
لاتقوى على الكلام صوت بكاها يتسيد الموقف
والكل بلاحراك كنه شلل جماعي

ينظر الى النافذة حتما يفكر في امر ما
لكنه لن يستطيع مهما كان لديه ضمير
حي لم يمت بعد حارب تلك الفكر وقلعها
من عقله انزل مولوده على طرف السرير
ودون النظر لي احد رحل وصوت غلق الباب
يدل على مغادرة المنزل .......

شيماء تبكي بحرقه وامها تحول ان تهدي من روعها
فوزية/اهدي يبنتي مينفش كده
شيماء/مش قادره يماما يهيطلقني اكيد هيطلقني
مبيحبش خلفة البنات وانا خلفت بنت وكمان عندها زب ينهر اسود خلاص انا تخرب بيتي
فوزيه / يبنتي اهدي جوزك طيب وبيحبك ولا ممكن يسيبك اسكتي بقى عشان صحتك يلا رتاحي و .... يحلها

شيماء الخوف يقتلها وهي تنظر الى ابنتها
وتنظر الى الساعة تنتظر عودة مصطفى
ومن كثرة البكاء وتعب الولاده نامت دون وعي او ادراك

مصطفى عاد الى البيت قبل شروق الشمس بشي قليل ادلف الى غرفة زوجته
ينظر لها والدموع جفت على خديها
وينظر على ابنتة سبب كلما هو في

شيماء وكنها احست بوجوده فتحت عيناها
لترى زوجها ينظر لها شاحب الوجه
والدموع لاتفرق بؤبو عينه بعد

نهضت وهي تتوسل

شيماء / ارجوك يا مصطفى ابوس رجلك
مطلقنيش انا مليش ذنب دي حكمة ر....

حضنها وهو يقول
مصطفى/ متخفيش يحبيبتي دا انا اموت من غيرك انا عمري ما هسيبك بس لازم تفهمي حاجه
انا موعدكيش اننا احبها مهم حصل
مش قصر في حقها بس الحب معتقدش
شيما/ مش مهم يحبيبي المهم اننا نكون سوى
انا بحبك واليوم وموقفك دا خلاني بحبك اكتر
ر.. ما يحرمني منك

مصطفى / خلاص يحبيبتي ارتاحي وكلها كم شهر ونعوض وتجيبيلي الي نفسي في وابتسم

ثم غادر

ارتاحت شيماء بعض الشي
وتوسدت فراشها وعاد لها التعب الولاده والنعاس
لتنام وهي تدعي انها لا يخترب بيتها


يتبع........

مرحبا من جديد / .....

الجزء الثاني

ملاحظة القصة فيها جنس بلا حدود
لحس الباط الاقدام عرق خضوع كل شي
لذاك وجب التنبيه

شهد ......


هذا هو اسم ابنة مصطفى وا شيماء
الوحيده ف شاء .... ان لا تنجب شيماء
غيرها وان يتبخر حلم مصطفى ادراج الرياح
كان حزين للغاية

بعد اثناء عشر عام على انجب شهد
عجز عن انجاب غيرها حتى
قضيبه اصبح ضعيف بعض الشي

هو لم يكن عنتيل زب صغير لا يتجاوز 13 سانتي
ذو عرض لا بأس به لكن على الاقل كان ينيك مره واحده وينام

انا شيماء فا كلما كبرت انفجرت انوثه
صدر كبير ملفت ومشدود طيز واضحه
وكبيره

شيماء تتعرق كثيرا وذالك منذ صغرها
لكن جسمها يفرز رائحه جميله ومثيرة

وذاك ماكن يحصل عند مصطفى
عندما يشمها كان لا يقرف من شي

كان يلحس كل عرق جسدها
ابطها صدرها مؤخرتها اقدامها

حتى ايضا كانت عندما تخرج خارج المنزل
وتعود يقوم بفسخ حذائها بنفسه حتى يشم عرق رجليها والشراب وليلقهم

وذاك كان يثير شيماء وتشعر بخضوع زوجها
وليس هناك من النساء لا يعجبها ان تكون مسيطرة

وكأن القدر لها غاية فا ورثة شهد كل ذالك من ابيها واكثر بقليل

شهد جمالها يفوق جمال امها لكن
هي عكسها بالجسد فكان جسمها
لا يناسب سنها وهي ابنة 12 عاما

هي سمراء لكن جمالها ساحر
صدر كبير متكور ومشدود

طيز كبير بارزه تسر الناظرين

والاهم انها تملك أكبر قضيب في
سنها هذا وقد بلغ 17 سانتي
وعريض جدا ورأس كبيره متكوره

وخصيتان تحملان الكثير من الحلب الطازج
فحله عنتيله ان صح التعبير

منذ الثامنه من عمرها اصبحت تستحم لوحدها

كانت تعرف انها مختلفه عن البنات وتعلم
ان لايجب باحد ان يعرف امرها وان لاحد
يتلمسها من الاسفل

هذا كانت تعليمات شيماء لي ابنتها شهد


منذ ان بلغت 12 عام بدأت تفهم وتشعر بشياء
كثيرة كانت تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم في خصيتها لكن شي بسيط

كانت لا تفهم شي في الجنس لكن عندما تشوف مدرساتها صدورهن اطيازهن
ينتصب قضيبها الي كانت تربطه في قدمها حتى
لا يفضح امرها


في مساء يوم حار جدا دخلت شهد الى الحمام
وهي تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم شديد
في خصيتها

كان ابويها جالسين في الصالون اما التلفاز
كانت شيما متعرقه بسبب حر الصيف ومصطفى يشم ذالك ولكن زبه لا حياة لمن تنادي

شهد من الحمام / ماما يا ماما
شيماء / ايوه يا حبيبتي جيت اهو
دخلت شيماء الحمام وقالت
شيماء/ فيكي حاجه يحبيبتي
شهد / وجع فضيع يماما وتشير الى قضيبها
وخصيتها والمنظر يفوق الخيال

شيماء تنظر والكهرباء تسري في جسمها
من منظر قضيبها تحت القماش وحجمه

حتى كسها افاق من سباته وبدا بضخ العسل
مع تعرقها ورائحتها المكان اصبح بركان شهوه

يقل كل هذا زب يخرب بيتك هكذا تحدث نفسها
شيماء

شيماء كان تردي لباس بيت ( قلبيه ) ضيقه ومفتوحه من الصدر منظر صدرها والتعرق الواضح
ورائحته

زاد ما تشعر به شهد من وجع في قضيبها

دون كلام نزلت شيماء وانزلت بجامة شهد
لي يرتطم قضيب شهد بأنفها لتندهش
من منظر قضيبها وتلفح انفها رائحته المختلطه
بين العرق والشهوه

لتشعل النار بفرجها وينقد الشهد في الارض نعم الارض فا ما عادة شهد لا تلبس الكليوت او الستيانه

بتردد امسكت قضيبها وكاد يحرقها من لهيبهُ
عرفت ما تشعر به ابنتها هو احتقان الشهوة
في خصيتها

لم تنتظر كثيراً فا اخذت تدلك قضيب شهد بيدها
شي فا شي

شهد تشعر بحساس جديد ممتع وجميل
بدائة تتناسه الوجع وتشعر براحه كبيره بعد ذالك
الام

شيماء في نفسها تقول يخرب بيتك كل دا زب
دا ابوكي زبه ميجيش ربع دا اخذت تدلك
اسرع وسقط شعرها على عينيها لترفع يدها تعدل شعرها

شهد رأت شعر ابط امها وهو يلمع من العرق
من ما اثارها بشكل جنوني
لتلقي كل ما تحمل في خصيتيها من لبن

شيماء تتلقى ضربات البن من زب ابنتها
لغرق وجهها وصدرها وملبسها وهي فاتحه فمها
مندهشه من كمية البن

شهد تشعر بسعاده ورتياح وخوف مما فعلت بأمها

شهد/ اسفه ماما و... مش قصدي معرفش اي دا وزاي

شيماء / ولايهمك حبيبتي يلا استحمي وروحي غرفتك

نهضت شيماء تنضف ما وقع عليها من لبن ابنتها
ثم خرجت لزوجها لتجلس بقربه وهيه مصدومه من منظر زب ابنتها وكمية البن

مصطفى رأى ذالك ولاحض شرودها والقليل من لبن على صدرها

مصطفى / ايه دا يا شيماء وهو يشير الى البن

.................يتبع
القصه جميله جدااااا
وأحداثها حلوه بس ياريت تطول الأجزاء ااكتر من كده ❤️‍🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وسخ
القصه حلوه وتسلم ايدك بس محتاجه شويه حاجات
زي تطول الجزء شويه عشان كده الجزء صغيرا اوي
وتحط تفاصيل اكتر ومنتظر الجزء الجي
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وسخ
القصه جميله جدااااا
وأحداثها حلوه بس ياريت تطول الأجزاء ااكتر من كده ❤️‍🔥
من عيني حاضر بس انا مبتدء لذلك اعذرني
 
  • حبيته
التفاعلات: Memo hayag
القصه حلوه وتسلم ايدك بس محتاجه شويه حاجات
زي تطول الجزء شويه عشان كده الجزء صغيرا اوي
وتحط تفاصيل اكتر ومنتظر الجزء الجي
حبيبي دا فعلا بس انا جديد ومحتاج شويه وقت
 
  • أتفق
التفاعلات: Lord Dark
تم اضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: sher 2000
تسلم ايدك تاني
احنا مراعيين انك اول مره وعشان كده بنحاول ندي نصايح تفيدك عشان تقدر في اقرب وقت ضمن احسن الناس اللي بتكتب عادي
وعشان كده حاول تطول الاجزاء وتحط تفاصيل اكتر
 
اول قصة لي في المنتدى ان كان هناك اخطاء لابأس في ذالك


يوم 1/12/1996

يوم لا اعلم ان كان غريب ام هو يوم عادي
عاد مصطفى الى بيته لي يجد زوجته شيماء
تصرخ وتتألم وبجانبها امها والدايه يبدو انها على
وشك الانجاب كان يشعر بالخوف على زوجته
شيماء وهي ابنة 17 عاماً شديدة الجمال كان
محضوضا جدا أن يتزوج بواحده مثلها
كان يناديها بـ سهير رمزي للشبه الكبير بينها
وبين سهير رمزي حتى لا اتعب بالوصف
هي كوبي بست منها وأليك ان تتخيل عزيزي
المشاهد

مصطفى كان رجل عاديا جدا بالشكل وبكل شي
كان يعمل في وضيفه لكنه يملك مال ورثهُ من ابوه

كان مصطفى فرحا بأن سيأتي مولوده الاول
كان متشوقا لذلك لكنه كان يريد ان ينجب ذكر
لا يحب خلفة البنات عقلية متحجره ......

في الحضات الأولى كان له ما اراد وكان فرحا
جدا لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
قامت فوزية ام شيماء وحماته وهي على وجهها
علامة استفهام ثم طلبت من الدايه ان تنصرف

اوصلتها حتى باب المنزل ثم عادت وهي في حيره من امرها الامر الذي اعجب مصطفى ودس الخوف في قلب شيماء ولا تعلم ما سبب ذاك الخوف

حتى كسر مصطفى ذاك الصمت والتعجب وقال

مصطفى / مالك يا حماتي في ايه ..؟
فوزيه /........؟
مصطفى/ تكلمي في ايه
شيماء / في ايه يا ماما متخوفنيش
لتتكلم فوزية و تزلزل منزل ابنتها
وزوج ابنتها وتقول
فوزيه / مش ولد
مصطفى وشيماء معا/ ايه بتقولي ايه
, فوزية/ زي ما سمعتو دا مش ولد
دا بنت وعندها عيب خلقي
مصطفى/ انت اكيد تجننتي دا واد وحتى عده زب اهو ......
مصطفى كان متعجب كيف لفض ذالك اما ام زوجته وكيف قال لها انت مجنونه كيف شتمها لا يعرف

فوزيه / ... يسامحك يا مصطفى تشتمني وانا معتراك زي ابني واكتر كتر خيرك يا ابني بس هي دي الحقيقه

شيماء تبكي بحرقه تعرف ان زوجها لا يريد خلفة البنات وكيف ان المصاب اعظم وهي لديها عيب خلقي نصفها انثى والاخر ذكر كان خائفة جدا وهي لاتزال صغيره على الطلاق اذا ما حصل

اما مصطفى فكان كما لذي لديه لسان ولا يستطيع النطق به يراى زوجته التي يحب تبكي بحرقه
وبين يديه حقيقة يصارع القدر لنكارها

قرقرة عيناه بالدموع والصمت بلغ حتى الخرس
شيماء تنظر والخوف قتل ما قتل في داخلها
لاتقوى على الكلام صوت بكاها يتسيد الموقف
والكل بلاحراك كنه شلل جماعي

ينظر الى النافذة حتما يفكر في امر ما
لكنه لن يستطيع مهما كان لديه ضمير
حي لم يمت بعد حارب تلك الفكر وقلعها
من عقله انزل مولوده على طرف السرير
ودون النظر لي احد رحل وصوت غلق الباب
يدل على مغادرة المنزل .......

شيماء تبكي بحرقه وامها تحول ان تهدي من روعها
فوزية/اهدي يبنتي مينفش كده
شيماء/مش قادره يماما يهيطلقني اكيد هيطلقني
مبيحبش خلفة البنات وانا خلفت بنت وكمان عندها زب ينهر اسود خلاص انا تخرب بيتي
فوزيه / يبنتي اهدي جوزك طيب وبيحبك ولا ممكن يسيبك اسكتي بقى عشان صحتك يلا رتاحي و .... يحلها

شيماء الخوف يقتلها وهي تنظر الى ابنتها
وتنظر الى الساعة تنتظر عودة مصطفى
ومن كثرة البكاء وتعب الولاده نامت دون وعي او ادراك

مصطفى عاد الى البيت قبل شروق الشمس بشي قليل ادلف الى غرفة زوجته
ينظر لها والدموع جفت على خديها
وينظر على ابنتة سبب كلما هو في

شيماء وكنها احست بوجوده فتحت عيناها
لترى زوجها ينظر لها شاحب الوجه
والدموع لاتفرق بؤبو عينه بعد

نهضت وهي تتوسل

شيماء / ارجوك يا مصطفى ابوس رجلك
مطلقنيش انا مليش ذنب دي حكمة ر....

حضنها وهو يقول
مصطفى/ متخفيش يحبيبتي دا انا اموت من غيرك انا عمري ما هسيبك بس لازم تفهمي حاجه
انا موعدكيش اننا احبها مهم حصل
مش قصر في حقها بس الحب معتقدش
شيما/ مش مهم يحبيبي المهم اننا نكون سوى
انا بحبك واليوم وموقفك دا خلاني بحبك اكتر
ر.. ما يحرمني منك

مصطفى / خلاص يحبيبتي ارتاحي وكلها كم شهر ونعوض وتجيبيلي الي نفسي في وابتسم

ثم غادر

ارتاحت شيماء بعض الشي
وتوسدت فراشها وعاد لها التعب الولاده والنعاس
لتنام وهي تدعي انها لا يخترب بيتها


يتبع........

مرحبا من جديد / .....

الجزء الثاني

ملاحظة القصة فيها جنس بلا حدود
لحس الباط الاقدام عرق خضوع كل شي
لذاك وجب التنبيه

شهد ......


هذا هو اسم ابنة مصطفى وا شيماء
الوحيده ف شاء .... ان لا تنجب شيماء
غيرها وان يتبخر حلم مصطفى ادراج الرياح
كان حزين للغاية

بعد اثناء عشر عام على انجب شهد
عجز عن انجاب غيرها حتى
قضيبه اصبح ضعيف بعض الشي

هو لم يكن عنتيل زب صغير لا يتجاوز 13 سانتي
ذو عرض لا بأس به لكن على الاقل كان ينيك مره واحده وينام

انا شيماء فا كلما كبرت انفجرت انوثه
صدر كبير ملفت ومشدود طيز واضحه
وكبيره

شيماء تتعرق كثيرا وذالك منذ صغرها
لكن جسمها يفرز رائحه جميله ومثيرة

وذاك ماكن يحصل عند مصطفى
عندما يشمها كان لا يقرف من شي

كان يلحس كل عرق جسدها
ابطها صدرها مؤخرتها اقدامها

حتى ايضا كانت عندما تخرج خارج المنزل
وتعود يقوم بفسخ حذائها بنفسه حتى يشم عرق رجليها والشراب وليلقهم

وذاك كان يثير شيماء وتشعر بخضوع زوجها
وليس هناك من النساء لا يعجبها ان تكون مسيطرة

وكأن القدر لها غاية فا ورثة شهد كل ذالك من ابيها واكثر بقليل

شهد جمالها يفوق جمال امها لكن
هي عكسها بالجسد فكان جسمها
لا يناسب سنها وهي ابنة 12 عاما

هي سمراء لكن جمالها ساحر
صدر كبير متكور ومشدود

طيز كبير بارزه تسر الناظرين

والاهم انها تملك أكبر قضيب في
سنها هذا وقد بلغ 17 سانتي
وعريض جدا ورأس كبيره متكوره

وخصيتان تحملان الكثير من الحلب الطازج
فحله عنتيله ان صح التعبير

منذ الثامنه من عمرها اصبحت تستحم لوحدها

كانت تعرف انها مختلفه عن البنات وتعلم
ان لايجب باحد ان يعرف امرها وان لاحد
يتلمسها من الاسفل

هذا كانت تعليمات شيماء لي ابنتها شهد


منذ ان بلغت 12 عام بدأت تفهم وتشعر بشياء
كثيرة كانت تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم في خصيتها لكن شي بسيط

كانت لا تفهم شي في الجنس لكن عندما تشوف مدرساتها صدورهن اطيازهن
ينتصب قضيبها الي كانت تربطه في قدمها حتى
لا يفضح امرها


في مساء يوم حار جدا دخلت شهد الى الحمام
وهي تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم شديد
في خصيتها

كان ابويها جالسين في الصالون اما التلفاز
كانت شيما متعرقه بسبب حر الصيف ومصطفى يشم ذالك ولكن زبه لا حياة لمن تنادي

شهد من الحمام / ماما يا ماما
شيماء / ايوه يا حبيبتي جيت اهو
دخلت شيماء الحمام وقالت
شيماء/ فيكي حاجه يحبيبتي
شهد / وجع فضيع يماما وتشير الى قضيبها
وخصيتها والمنظر يفوق الخيال

شيماء تنظر والكهرباء تسري في جسمها
من منظر قضيبها تحت القماش وحجمه

حتى كسها افاق من سباته وبدا بضخ العسل
مع تعرقها ورائحتها المكان اصبح بركان شهوه

يقل كل هذا زب يخرب بيتك هكذا تحدث نفسها
شيماء

شيماء كان تردي لباس بيت ( قلبيه ) ضيقه ومفتوحه من الصدر منظر صدرها والتعرق الواضح
ورائحته

زاد ما تشعر به شهد من وجع في قضيبها

دون كلام نزلت شيماء وانزلت بجامة شهد
لي يرتطم قضيب شهد بأنفها لتندهش
من منظر قضيبها وتلفح انفها رائحته المختلطه
بين العرق والشهوه

لتشعل النار بفرجها وينقد الشهد في الارض نعم الارض فا ما عادة شهد لا تلبس الكليوت او الستيانه

بتردد امسكت قضيبها وكاد يحرقها من لهيبهُ
عرفت ما تشعر به ابنتها هو احتقان الشهوة
في خصيتها

لم تنتظر كثيراً فا اخذت تدلك قضيب شهد بيدها
شي فا شي

شهد تشعر بحساس جديد ممتع وجميل
بدائة تتناسه الوجع وتشعر براحه كبيره بعد ذالك
الام

شيماء في نفسها تقول يخرب بيتك كل دا زب
دا ابوكي زبه ميجيش ربع دا اخذت تدلك
اسرع وسقط شعرها على عينيها لترفع يدها تعدل شعرها

شهد رأت شعر ابط امها وهو يلمع من العرق
من ما اثارها بشكل جنوني
لتلقي كل ما تحمل في خصيتيها من لبن

شيماء تتلقى ضربات البن من زب ابنتها
لغرق وجهها وصدرها وملبسها وهي فاتحه فمها
مندهشه من كمية البن

شهد تشعر بسعاده ورتياح وخوف مما فعلت بأمها

شهد/ اسفه ماما و... مش قصدي معرفش اي دا وزاي

شيماء / ولايهمك حبيبتي يلا استحمي وروحي غرفتك

نهضت شيماء تنضف ما وقع عليها من لبن ابنتها
ثم خرجت لزوجها لتجلس بقربه وهيه مصدومه من منظر زب ابنتها وكمية البن

مصطفى رأى ذالك ولاحض شرودها والقليل من لبن على صدرها

مصطفى / ايه دا يا شيماء وهو يشير الى البن

.................يتبع

اهلا بيكم من جديد

الجزء الثالث

ملاحظة فعلا الجزاء قصيرة جدا لك هي اول قصة لي لذالك شوي شوي ممكن اتحسن في دا لذلك سامحوني يا حبايبي

مصطفى ايه دا ويشير على البن الي على شيماء

شيماء شافت البن وبتسمت

شيماء / قوم اقلك بغرفة النوم يا حبيبي

قام مصطفى وتتبعه شيماء الى غرفه النوم

خلعت شيماء ملابسها واصبحت عارية
مصطفى ينظر ومستغرب من ذلك

حبايبي الاسماء ستكون اول حرف من كل اسم
عشان تعبت وانا بكتب 😂😂

مثلا ش شيماء م مصطفى د شهد وهكذا

ش/ يلا يراجل كسي نار مش قادره تعال نيكني
م/ مالك يا ش فيكي ايه
ش/ يا راجل بقلك عايزه اتناك مش قادره
م/ شوفي ايه عمل فيكي كده وايه البن دا

ش تبتسم وتفرك بكسها وتعض شفتيها

ش/اصلك مشفتش الي شفته
م/شفتي عفريت مثلا متنطقي بقى
ش/ عفريت ايوه عفريت دا ادكده
وتشير بيدها
م/ هو ايه ده الي اد كده

ضحكت ش ضحكت بشرمطه

ش/ زبر البنت اد كده وتخين اوي
م/ انتي جره لعقلك حاجه دي لسه عيله
اكيد بتخرفي من الشهوه ما انا عارفك حيحانه

ش/ دا فعلا جنني دا مش معقول اححح
وتفرك بكسها وتفعص في بزازها

م/ مالك يشرموطه جرالك ايه اليوم
ش/ ايوه انا شرموطه عايزه اتناك اوي
البنت زبرها باربعه من زبرك يا حبيبي
تعال نيكني مش قادره دا مليان لبن غرقني
بهدل وشي وصدري وشعر

م/ انت كنتي بتعمليلها ايه فالحمام
ش/ البنت معبيه لبن زبرها منفوخ من اللبن
ولا بيضاتها مشفتش بالحجم دا اووف

م/ يا مره جارالك ايه

ش/ ححح يكسمك نيكني مش قادره
شيماء فطنت انها شتمت زوجها لاول مره
منذ زوجهم وتوقفت ونظرت للارض

ش/ اسفه يحبيب و... ماعرف كيف قلت كده

م/ ولايهمك يا حبيبتي بس انتي عارفه انو مش بيوقف على اطول اعمل اي تحبي اريحك بيدي

شيماء اصيبت بخيب امل

ش/ حبيبي انا محتاجه اتناك اوي اعمل ايه مش قادر طيب تعال شم اباطي عرقانين ام ولا رجليه
ولا عايز اجيب جزمتي تشمها ممكن يوقف

وترفع يدها ويضهر ابطها المشعر يلمع من اثر التعرق

لكن لا حياة لمن تنادي
م/ وراسه بالارض اسف حبيبتي مش في ايدي

ش/ وقفت وحضنت زوجها ولا يهمك يحبيبي عشانك انا استحمل ايه حاجه

ثم ضحكت بشرمطه وقالت
ش/ بس البنت عندها حتت زب يجنن بصراحة

م/ متبالغييش اوي كده تلاقي قد الصباع بس انتي شهوتك عاميه عيني

قالت بكل شرمطه اححححح
ش/ صباع دا ولا كل اصابك يعادلو زبها دا صاروخ

ثم نظرت لزوجها وقالت
ش/ تعال معاي
م/ على فين
ش/ تعال وانت ساكت

شيماء اخذت يد زوجها وراحت به عند باب غرفة ابنتها

قالت ش/ اقف هنا وتفرج
وتركت الباب موارب

شهد ممتده على سريرها ويبدو ان قضيبها لايزال واقف

ش/ ايه يحبيبتي اعامله ايه ارتحتي ولا لسه في وجع
د/ اه ياماما لسه في شويه وجع وشادد اوي

نظرت شيماء وعضت على شفتيها

ارادت انت زوجها يشاهد قضيب ابنتها
قعدت على حافه السرير وطلبت من ابنتها الوقوف ونظرت الى الباب ورأت زوجها ينظر

ودون تردد او كلام انزلت سروال ابنتها
ليخرج ذالك المارد العملاق
نتظر لها وتنظر لزوجها وكانها تقول شوف
زبر بنتك قد ايه وتفرك رجليها ببعض وتضغط على كسها الذي افرز وكنه لم يفرز من قبل

امسكت قضيب ابنتها تدلك به وتقول
ش/ دا مش وجع يا حبيبتي دا لبن
لازم ينزل عشان ترتاحي قوليلي بيحصلك دا من امتى

د/ مش عارفه يا ماما بس لما مس مي ومس حنين يجو الصف بحس بوجع
.
شيماء تنظر لها وتبتسم وتقول
ش/ لي يعني يعملو ايه عشان تحسي بكده

شهد تعض على شفتها من حلاوة ايد امها
وتقول د/ ميعملوش حاجه بس لما بشوف حاجاتهم وتشر الى صدر والطيز بيحصل كده
ولما يرفع اديهم وشوف العرق الي هنا وتشير الى ابطها بيحصل وجع رهيب

شيماء تبتسم ابتسامه صفره وتنظر لزوجها
وكنها تقول البنت زيك بالضبط

لخطر ببالها شي وترفع يدها ويضهر ابطها المشعر
الامع وتنظر لبنتها التي تقول
اه بصوت مرتفع
وتقذف حمم من قضيبها تغرق امها بها

ليحمر وجهها خجلا وتقول
د/اسفه ماما و .... مش بقصدي معرفش حصل ايه
ش/ تبتسم ولا يهمك يروح ماما يلا نامي عشان المدرسه

ثم تقوم وتتجه الى الباب وتغلقه ورها
لنظر لزوجها وهي تبتسم وترى الصمت والصدمه
على وجها
ونتضر للاسفل وترا انتصاب قضيبه


..........يتبع
رووووعه بقووووه رغم انها قصيره
لكن لازم تكون التكملة جامدة
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وسخ
تم أضافة الجزء الرابع
 
يا باشا القصه حلوه بس قصيره.ياريت تكمل بلا تاخير
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وسخ
تم أضافة الجزء الخامس
 
كمل وماتتاخر
 
منتظر الجزء الجي
 
اول قصة لي في المنتدى ان كان هناك اخطاء لابأس في ذالك


يوم 1/12/1996

يوم لا اعلم ان كان غريب ام هو يوم عادي
عاد مصطفى الى بيته لي يجد زوجته شيماء
تصرخ وتتألم وبجانبها امها والدايه يبدو انها على
وشك الانجاب كان يشعر بالخوف على زوجته
شيماء وهي ابنة 17 عاماً شديدة الجمال كان
محضوضا جدا أن يتزوج بواحده مثلها
كان يناديها بـ سهير رمزي للشبه الكبير بينها
وبين سهير رمزي حتى لا اتعب بالوصف
هي كوبي بست منها وأليك ان تتخيل عزيزي
المشاهد

مصطفى كان رجل عاديا جدا بالشكل وبكل شي
كان يعمل في وضيفه لكنه يملك مال ورثهُ من ابوه

كان مصطفى فرحا بأن سيأتي مولوده الاول
كان متشوقا لذلك لكنه كان يريد ان ينجب ذكر
لا يحب خلفة البنات عقلية متحجره ......

في الحضات الأولى كان له ما اراد وكان فرحا
جدا لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
قامت فوزية ام شيماء وحماته وهي على وجهها
علامة استفهام ثم طلبت من الدايه ان تنصرف

اوصلتها حتى باب المنزل ثم عادت وهي في حيره من امرها الامر الذي اعجب مصطفى ودس الخوف في قلب شيماء ولا تعلم ما سبب ذاك الخوف

حتى كسر مصطفى ذاك الصمت والتعجب وقال

مصطفى / مالك يا حماتي في ايه ..؟
فوزيه /........؟
مصطفى/ تكلمي في ايه
شيماء / في ايه يا ماما متخوفنيش
لتتكلم فوزية و تزلزل منزل ابنتها
وزوج ابنتها وتقول
فوزيه / مش ولد
مصطفى وشيماء معا/ ايه بتقولي ايه
, فوزية/ زي ما سمعتو دا مش ولد
دا بنت وعندها عيب خلقي
مصطفى/ انت اكيد تجننتي دا واد وحتى عده زب اهو ......
مصطفى كان متعجب كيف لفض ذالك اما ام زوجته وكيف قال لها انت مجنونه كيف شتمها لا يعرف

فوزيه / ... يسامحك يا مصطفى تشتمني وانا معتراك زي ابني واكتر كتر خيرك يا ابني بس هي دي الحقيقه

شيماء تبكي بحرقه تعرف ان زوجها لا يريد خلفة البنات وكيف ان المصاب اعظم وهي لديها عيب خلقي نصفها انثى والاخر ذكر كان خائفة جدا وهي لاتزال صغيره على الطلاق اذا ما حصل

اما مصطفى فكان كما لذي لديه لسان ولا يستطيع النطق به يراى زوجته التي يحب تبكي بحرقه
وبين يديه حقيقة يصارع القدر لنكارها

قرقرة عيناه بالدموع والصمت بلغ حتى الخرس
شيماء تنظر والخوف قتل ما قتل في داخلها
لاتقوى على الكلام صوت بكاها يتسيد الموقف
والكل بلاحراك كنه شلل جماعي

ينظر الى النافذة حتما يفكر في امر ما
لكنه لن يستطيع مهما كان لديه ضمير
حي لم يمت بعد حارب تلك الفكر وقلعها
من عقله انزل مولوده على طرف السرير
ودون النظر لي احد رحل وصوت غلق الباب
يدل على مغادرة المنزل .......

شيماء تبكي بحرقه وامها تحول ان تهدي من روعها
فوزية/اهدي يبنتي مينفش كده
شيماء/مش قادره يماما يهيطلقني اكيد هيطلقني
مبيحبش خلفة البنات وانا خلفت بنت وكمان عندها زب ينهر اسود خلاص انا تخرب بيتي
فوزيه / يبنتي اهدي جوزك طيب وبيحبك ولا ممكن يسيبك اسكتي بقى عشان صحتك يلا رتاحي و .... يحلها

شيماء الخوف يقتلها وهي تنظر الى ابنتها
وتنظر الى الساعة تنتظر عودة مصطفى
ومن كثرة البكاء وتعب الولاده نامت دون وعي او ادراك

مصطفى عاد الى البيت قبل شروق الشمس بشي قليل ادلف الى غرفة زوجته
ينظر لها والدموع جفت على خديها
وينظر على ابنتة سبب كلما هو في

شيماء وكنها احست بوجوده فتحت عيناها
لترى زوجها ينظر لها شاحب الوجه
والدموع لاتفرق بؤبو عينه بعد

نهضت وهي تتوسل

شيماء / ارجوك يا مصطفى ابوس رجلك
مطلقنيش انا مليش ذنب دي حكمة ر....

حضنها وهو يقول
مصطفى/ متخفيش يحبيبتي دا انا اموت من غيرك انا عمري ما هسيبك بس لازم تفهمي حاجه
انا موعدكيش اننا احبها مهم حصل
مش قصر في حقها بس الحب معتقدش
شيما/ مش مهم يحبيبي المهم اننا نكون سوى
انا بحبك واليوم وموقفك دا خلاني بحبك اكتر
ر.. ما يحرمني منك

مصطفى / خلاص يحبيبتي ارتاحي وكلها كم شهر ونعوض وتجيبيلي الي نفسي في وابتسم

ثم غادر

ارتاحت شيماء بعض الشي
وتوسدت فراشها وعاد لها التعب الولاده والنعاس
لتنام وهي تدعي انها لا يخترب بيتها


يتبع........

مرحبا من جديد / .....

الجزء الثاني

ملاحظة القصة فيها جنس بلا حدود
لحس الباط الاقدام عرق خضوع كل شي
لذاك وجب التنبيه

شهد ......


هذا هو اسم ابنة مصطفى وا شيماء
الوحيده ف شاء .... ان لا تنجب شيماء
غيرها وان يتبخر حلم مصطفى ادراج الرياح
كان حزين للغاية

بعد اثناء عشر عام على انجب شهد
عجز عن انجاب غيرها حتى
قضيبه اصبح ضعيف بعض الشي

هو لم يكن عنتيل زب صغير لا يتجاوز 13 سانتي
ذو عرض لا بأس به لكن على الاقل كان ينيك مره واحده وينام

انا شيماء فا كلما كبرت انفجرت انوثه
صدر كبير ملفت ومشدود طيز واضحه
وكبيره

شيماء تتعرق كثيرا وذالك منذ صغرها
لكن جسمها يفرز رائحه جميله ومثيرة

وذاك ماكن يحصل عند مصطفى
عندما يشمها كان لا يقرف من شي

كان يلحس كل عرق جسدها
ابطها صدرها مؤخرتها اقدامها

حتى ايضا كانت عندما تخرج خارج المنزل
وتعود يقوم بفسخ حذائها بنفسه حتى يشم عرق رجليها والشراب وليلقهم

وذاك كان يثير شيماء وتشعر بخضوع زوجها
وليس هناك من النساء لا يعجبها ان تكون مسيطرة

وكأن القدر لها غاية فا ورثة شهد كل ذالك من ابيها واكثر بقليل

شهد جمالها يفوق جمال امها لكن
هي عكسها بالجسد فكان جسمها
لا يناسب سنها وهي ابنة 12 عاما

هي سمراء لكن جمالها ساحر
صدر كبير متكور ومشدود

طيز كبير بارزه تسر الناظرين

والاهم انها تملك أكبر قضيب في
سنها هذا وقد بلغ 17 سانتي
وعريض جدا ورأس كبيره متكوره

وخصيتان تحملان الكثير من الحلب الطازج
فحله عنتيله ان صح التعبير

منذ الثامنه من عمرها اصبحت تستحم لوحدها

كانت تعرف انها مختلفه عن البنات وتعلم
ان لايجب باحد ان يعرف امرها وان لاحد
يتلمسها من الاسفل

هذا كانت تعليمات شيماء لي ابنتها شهد


منذ ان بلغت 12 عام بدأت تفهم وتشعر بشياء
كثيرة كانت تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم في خصيتها لكن شي بسيط

كانت لا تفهم شي في الجنس لكن عندما تشوف مدرساتها صدورهن اطيازهن
ينتصب قضيبها الي كانت تربطه في قدمها حتى
لا يفضح امرها


في مساء يوم حار جدا دخلت شهد الى الحمام
وهي تشعر بأنتصاب قضيبها وتشعر بألم شديد
في خصيتها

كان ابويها جالسين في الصالون اما التلفاز
كانت شيما متعرقه بسبب حر الصيف ومصطفى يشم ذالك ولكن زبه لا حياة لمن تنادي

شهد من الحمام / ماما يا ماما
شيماء / ايوه يا حبيبتي جيت اهو
دخلت شيماء الحمام وقالت
شيماء/ فيكي حاجه يحبيبتي
شهد / وجع فضيع يماما وتشير الى قضيبها
وخصيتها والمنظر يفوق الخيال

شيماء تنظر والكهرباء تسري في جسمها
من منظر قضيبها تحت القماش وحجمه

حتى كسها افاق من سباته وبدا بضخ العسل
مع تعرقها ورائحتها المكان اصبح بركان شهوه

يقل كل هذا زب يخرب بيتك هكذا تحدث نفسها
شيماء

شيماء كان تردي لباس بيت ( قلبيه ) ضيقه ومفتوحه من الصدر منظر صدرها والتعرق الواضح
ورائحته

زاد ما تشعر به شهد من وجع في قضيبها

دون كلام نزلت شيماء وانزلت بجامة شهد
لي يرتطم قضيب شهد بأنفها لتندهش
من منظر قضيبها وتلفح انفها رائحته المختلطه
بين العرق والشهوه

لتشعل النار بفرجها وينقد الشهد في الارض نعم الارض فا ما عادة شهد لا تلبس الكليوت او الستيانه

بتردد امسكت قضيبها وكاد يحرقها من لهيبهُ
عرفت ما تشعر به ابنتها هو احتقان الشهوة
في خصيتها

لم تنتظر كثيراً فا اخذت تدلك قضيب شهد بيدها
شي فا شي

شهد تشعر بحساس جديد ممتع وجميل
بدائة تتناسه الوجع وتشعر براحه كبيره بعد ذالك
الام

شيماء في نفسها تقول يخرب بيتك كل دا زب
دا ابوكي زبه ميجيش ربع دا اخذت تدلك
اسرع وسقط شعرها على عينيها لترفع يدها تعدل شعرها

شهد رأت شعر ابط امها وهو يلمع من العرق
من ما اثارها بشكل جنوني
لتلقي كل ما تحمل في خصيتيها من لبن

شيماء تتلقى ضربات البن من زب ابنتها
لغرق وجهها وصدرها وملبسها وهي فاتحه فمها
مندهشه من كمية البن

شهد تشعر بسعاده ورتياح وخوف مما فعلت بأمها

شهد/ اسفه ماما و... مش قصدي معرفش اي دا وزاي

شيماء / ولايهمك حبيبتي يلا استحمي وروحي غرفتك

نهضت شيماء تنضف ما وقع عليها من لبن ابنتها
ثم خرجت لزوجها لتجلس بقربه وهيه مصدومه من منظر زب ابنتها وكمية البن

مصطفى رأى ذالك ولاحض شرودها والقليل من لبن على صدرها

مصطفى / ايه دا يا شيماء وهو يشير الى البن

.................يتبع

اهلا بيكم من جديد

الجزء الثالث

ملاحظة فعلا الجزاء قصيرة جدا لك هي اول قصة لي لذالك شوي شوي ممكن اتحسن في دا لذلك سامحوني يا حبايبي

مصطفى ايه دا ويشير على البن الي على شيماء

شيماء شافت البن وبتسمت

شيماء / قوم اقلك بغرفة النوم يا حبيبي

قام مصطفى وتتبعه شيماء الى غرفه النوم

خلعت شيماء ملابسها واصبحت عارية
مصطفى ينظر ومستغرب من ذلك

حبايبي الاسماء ستكون اول حرف من كل اسم
عشان تعبت وانا بكتب 😂😂

مثلا ش شيماء م مصطفى د شهد وهكذا

ش/ يلا يراجل كسي نار مش قادره تعال نيكني
م/ مالك يا ش فيكي ايه
ش/ يا راجل بقلك عايزه اتناك مش قادره
م/ شوفي ايه عمل فيكي كده وايه البن دا

ش تبتسم وتفرك بكسها وتعض شفتيها

ش/اصلك مشفتش الي شفته
م/شفتي عفريت مثلا متنطقي بقى
ش/ عفريت ايوه عفريت دا ادكده
وتشير بيدها
م/ هو ايه ده الي اد كده

ضحكت ش ضحكت بشرمطه

ش/ زبر البنت اد كده وتخين اوي
م/ انتي جره لعقلك حاجه دي لسه عيله
اكيد بتخرفي من الشهوه ما انا عارفك حيحانه

ش/ دا فعلا جنني دا مش معقول اححح
وتفرك بكسها وتفعص في بزازها

م/ مالك يشرموطه جرالك ايه اليوم
ش/ ايوه انا شرموطه عايزه اتناك اوي
البنت زبرها باربعه من زبرك يا حبيبي
تعال نيكني مش قادره دا مليان لبن غرقني
بهدل وشي وصدري وشعر

م/ انت كنتي بتعمليلها ايه فالحمام
ش/ البنت معبيه لبن زبرها منفوخ من اللبن
ولا بيضاتها مشفتش بالحجم دا اووف

م/ يا مره جارالك ايه

ش/ ححح يكسمك نيكني مش قادره
شيماء فطنت انها شتمت زوجها لاول مره
منذ زوجهم وتوقفت ونظرت للارض

ش/ اسفه يحبيب و... ماعرف كيف قلت كده

م/ ولايهمك يا حبيبتي بس انتي عارفه انو مش بيوقف على اطول اعمل اي تحبي اريحك بيدي

شيماء اصيبت بخيب امل

ش/ حبيبي انا محتاجه اتناك اوي اعمل ايه مش قادر طيب تعال شم اباطي عرقانين ام ولا رجليه
ولا عايز اجيب جزمتي تشمها ممكن يوقف

وترفع يدها ويضهر ابطها المشعر يلمع من اثر التعرق

لكن لا حياة لمن تنادي
م/ وراسه بالارض اسف حبيبتي مش في ايدي

ش/ وقفت وحضنت زوجها ولا يهمك يحبيبي عشانك انا استحمل ايه حاجه

ثم ضحكت بشرمطه وقالت
ش/ بس البنت عندها حتت زب يجنن بصراحة

م/ متبالغييش اوي كده تلاقي قد الصباع بس انتي شهوتك عاميه عيني

قالت بكل شرمطه اححححح
ش/ صباع دا ولا كل اصابك يعادلو زبها دا صاروخ

ثم نظرت لزوجها وقالت
ش/ تعال معاي
م/ على فين
ش/ تعال وانت ساكت

شيماء اخذت يد زوجها وراحت به عند باب غرفة ابنتها

قالت ش/ اقف هنا وتفرج
وتركت الباب موارب

شهد ممتده على سريرها ويبدو ان قضيبها لايزال واقف

ش/ ايه يحبيبتي اعامله ايه ارتحتي ولا لسه في وجع
د/ اه ياماما لسه في شويه وجع وشادد اوي

نظرت شيماء وعضت على شفتيها

ارادت انت زوجها يشاهد قضيب ابنتها
قعدت على حافه السرير وطلبت من ابنتها الوقوف ونظرت الى الباب ورأت زوجها ينظر

ودون تردد او كلام انزلت سروال ابنتها
ليخرج ذالك المارد العملاق
نتظر لها وتنظر لزوجها وكانها تقول شوف
زبر بنتك قد ايه وتفرك رجليها ببعض وتضغط على كسها الذي افرز وكنه لم يفرز من قبل

امسكت قضيب ابنتها تدلك به وتقول
ش/ دا مش وجع يا حبيبتي دا لبن
لازم ينزل عشان ترتاحي قوليلي بيحصلك دا من امتى

د/ مش عارفه يا ماما بس لما مس مي ومس حنين يجو الصف بحس بوجع
.
شيماء تنظر لها وتبتسم وتقول
ش/ لي يعني يعملو ايه عشان تحسي بكده

شهد تعض على شفتها من حلاوة ايد امها
وتقول د/ ميعملوش حاجه بس لما بشوف حاجاتهم وتشر الى صدر والطيز بيحصل كده
ولما يرفع اديهم وشوف العرق الي هنا وتشير الى ابطها بيحصل وجع رهيب

شيماء تبتسم ابتسامه صفره وتنظر لزوجها
وكنها تقول البنت زيك بالضبط

لخطر ببالها شي وترفع يدها ويضهر ابطها المشعر
الامع وتنظر لبنتها التي تقول
اه بصوت مرتفع
وتقذف حمم من قضيبها تغرق امها بها

ليحمر وجهها خجلا وتقول
د/اسفه ماما و .... مش بقصدي معرفش حصل ايه
ش/ تبتسم ولا يهمك يروح ماما يلا نامي عشان المدرسه

ثم تقوم وتتجه الى الباب وتغلقه ورها
لنظر لزوجها وهي تبتسم وترى الصمت والصدمه
على وجها
ونتضر للاسفل وترا انتصاب قضيبه


..........يتبع

الجزء الرابع

شيماء اخذت يد مصطفى واسرعت به الى الغرفه
ادلفت الى غرفتها وامامها وامامها زوجها وهو في حاله من الصدمه الشهوه

شيماء / يلهوي شفت زبر البنت ولبنها
قالت ذالك وهي تنزل بسروله للسفل

مصطفى شارد الذهن يخاطب نفسه هل يعقل انني اتهيج من منظر زبر ابنتي الذي لم اعترف بها قط كيف يكون هكذا جسمها كم هو . كبير صدرها ايعقل ان لديه قضيب بهذا الحجم وان كان لماذا اشعر بهذا الهياج اح اح ده خرم طيزي نبض ايه الهبل ده اللي جرى لي اتكلم زي الخولات

مصطفى افاق من خياله على رعشته وهو يقذف على وجه شيماء

شيماء/ ايه دا هو انت الحقت الي هيجك كده 😂
مصطفى / مش عارف يا شيماء حاسس اني مش انا حساس غريب معرفش ايه ده

شيماء / يحبيبي يمكن عشان حاجه جديده علينا
او ممكن عجبك زبها وحبيت تجرب ضحكت وضع ايدها على طيزه لي يقف زبه يعلن الاستعداد وهو الامر الذي اثار دهشه كل من شيماء وزوجها فا منذ ان تزوجا لم يحدث ذالك ويقف قضيبه مرتين هذا شي غير مسبوق

مصطفى/ نامي انا عايز انيكك يلا بسرعه

انبطحت شيماء على ضهرها بعد تجردها من الجلبيه الذي ترتديها وباعدت بين اقدامها
ليضهر الوحش ذو الشعر الكثيف يلمع من اثار التعرق والشهوه رغم الشعر الكثيف الى انك تستطيع ان تعرف انها تملك كس وردي جميل
ذو بضر متوسط الحجم وشفرات مقببه لفوق
مما يزيد من جماله (بالعراقي نطلق عليه مدنفش 😂😂)


فنزل مصطفى عند رجليها يستنشق ويشم ويتنفس رائحتهم ويلحس اصبع تلو الاخر
وبعد ذالك يصل الى كسها ويضع انفه عند الشعر
ويتنفس بعمق وشهوه شيماء تشعر بانفاسه وتخرج منها اه تذيب الجليد وتحرق النار نفسها

ثم الى خرم طيزها واخذ يلعق ويشم
وكانه كلب جائع
ثم شيئ ف شيئ صعد الى ابطها يتنفس بقوة ويزفر بقوى ويلعق كل مجنون
الابط جمال ما في جسد المرأة ورائحته لا توصف
فا هي اقوى مفعولا من الفاجرا

اما شيماء فكانت تتلوى وتأن تحته من اثر الشهوه فهي تحب شعور انا زوجها خاضع لها
وأن يشتهي جسدها كيف ما كان

انتهى مصطفى من ابطها لكنه لم يشبع منه ما دام حيا ثم نزل الى اعلى قمم العالم شموخا وجمال صدرها الفتاك الي يعشقه نظر وراى المني علي فتذكر ان ذالك مني ابنته شهد الذي سحرته بقضيبها وجسدها فا رفع رأسه عنه

لكن شيماء ارادت ان يتذوق لبن ابنته من صدرها
وتخيلت لو يضع قضيبها بفمه سحبت بيدها رأس زوجها لتدفن وجه في صدرها وتمسك احد الجبال وتضعه بفمه وتصرخ

شيماء/ ارضع ارضع بلبن بنتك اه دا انت عمرج
كله وكل لبنك ميعادلوش ربع الهي جابتهم النهار دا ايو ارضع اه ارضع لو عايز ترضع طبيعي كمان حخليك ترضع اووف اه ياماما عايزه اتفشخ مش قادره دخلو فيا هات زبرك الصغير ونيك

مصطفى حس انه في تحدي فا ادخل زبه في كس شيماء ذات الشعر الكثيف وبدا بالرهز لكن لم يدم كثيرا وتعب واصبح يلهث كما الكلب

شيماء/ تضحك بخبث وشرمطه مالك تعبت
دي لو شهد الي نايمه علي راكباني كان زمانها قطعت كسي وخرم طيزي من النيك مش بعيد تخليني احبل وممكن تنيكنا احنا الاتنين ووضعت
اصبعها على خرم طيزه

مصطفى صرخ بأعلى صوت وقال
حجيبهم احححح ونزل في كس شيماء
لينزل جنبها وهو يلهث ويدخل غيبوبة نوم

شيماء تفطن وتعرف ما حدث زوجها اعجبه الامر
لم ينزل مرتين منذ زواجهم يعني ذالك انه قد يكون لديه شهوة ان يناك قامت وهو نايم على بطنىه تنظر الى طيزه وتفكر هل معقول يكون هو متناك اصلا وانا مش عارفه

باعدت بين فردتين طيزه ورأت خرمه ابيض محمر لكن لسه متفتحتش شكها ليس في محله لكن شي ما دفعها لتدخل انفها وتشم طيزه المتعرقه واعجبتها

ثم دو تردد لعقتها لوقت قصير ثم ذهب للحمام
ونزلت شهوتها وهي تتخيل ابنتها تنيكها بزبها الفتاك وخيلت زوجها وزب شهد في خرم طيزه انزلت شلال من العسل وهي تصرخ من فرط المتعه والجنون

بعد نصف ساعه على الارض تنهض وتغتسل وتذهب الى الفراش وتنام بعمق وسعاده او بعض السعاده فالقادم من المأكد سيكون شي من وحي الخيال ...........يتبع

الجزء الخامس

بعد نوم عميق تستيقض شيماء
لتجد زوجها غادر المنزل ذاهب الى عمله
تنهض من الفراش وتتجه الى غرفه شهد
لتيقضها للذهاب الى المدرسه

تدخل شيماء غرفة شهد وتقترب من السرير
لتجد انا قضيبها منتصب وخارج من السروال
تنزل وتمسكه بيدها وتقترب بأنفها تشم رائحته
الشعر مع العرق والمني الذي خرج على يدها بالامس رغم انه جاف لكن صنع رائحة جميلة جدا

شهد تفتح عينيها على ملمس يد امها

شهد/ صباح الخير ماما
شيماء / صباح الفل ياروح وقلب ماما
ايه انت على طول هايجه وزبرك واقف كده
شهد/ بخجل اسفه ماما بس انا بقالي فتره
كده مش في ايدي و....


شيماء/ ولا يهمك يحبيبتي وبلاش الخجل دا احنا اصحاب لما تحسي بحاجه قولي على طول متتكسفيش مني ماشي

شهد / حاضر ياماما
شيماء / ايه حاسه بوجع عايزه ادعك لك زي امبارح
شهد / اه يماما ممكن
شيماء/ طبعا ممكن ياحبيبت قلبي انتي تأمري وانا انفذ

شيماء تدعك زب ابنتها ونار في كسها نفسها تركب على هذا الزب الخارق نفسها تتناك وتتشرمط عليه
كسها المشعر يغرق في عسل شهوتها حلماتها منتصبه وبارزه من الجلبيه

شهد / اه امم ماما ممكن طلب
شيماء / ببتسامه ايوه يحبيبتي
شهد/ممكن ترفعي ايدك
شيماء / تضحك بشرمطه وتقوم
حاضر يقلب ماما

تقترب ابطها من وجه ابنتها
شهد تنجذب بلاشعور
وتضع انفها على ابط شيماء
المشعر والمتعرق وتستنشق
بقوى لترتعش وتلقي بكل ما تحمله
من لبن على نفسها وامها

وهي تصرخ من فرط المتعه

شيماء تضحك وتقول

شيماء/ يخرب بيتك ايه البن كله دا
شهد/ تبتسم بخجل
شيماء/ يلا يا قلبي خشي ستحمي بسرعه عشان تفطري وتروحي مدرستك

اثناء ستحمام شهد كانت شيماء تلحس
بلبن شهد من على جسمها والسرير والي فالارض
وتفرك كسها حتى اتت شهوتها ورتاحت

حضرت الفطار وفطرت شهد وثم خرجت
شيماء لم تستحم ارادت ان تكمل ترتيب البيت
واعداد الطعام من ثمه تستحم

مر الوقت سريعا على شيماء بين تنضيف وترتيب
وعداد الغداء

حتى موعد عودة شهد من المدرسه
عادت ودخلت المنزل باب المطبخ اما باب
المنزل القت شهد حقيبتها وتجهت نحو المطبخ

احتضنت امها من الخلف وتركت قبله على وجه امها
شهد/ ازيك يماما
شيماء/ بخير يقلب ماما عامله ايه
شهد/ كويسه وانتي
شيماء/ بخير يحبيبتي

ترفع يدها شيماء تنشف العرق الى جبينها
لتفوح رائحة ابطها الي كان له مفعول السحر
على شهد لتلتسق بأمها وينتصب ذاك الوحش الي بين قدميها

شيماء/تضحك بلبونه وتقول ايه جايه هايجه وزبرك واقف كده ليه

شهد/ بخجل اصل يماما اصل لما بشم ريحتك بحس بوجع

شيماء تضحك وتمد يدها تتلمس قضيب شهد
يكاد ان يتفجر من قوى الانتصاب وتقول تعالي معاي

لتخذها للصالون المنزل

شيماء/ لازم بالاول نشلح الجزمه والهدوم وبعدين حريحك يم زب فتاك وتضحك

شهد/ يعني حلو ولا وحش يماما
شيماء/ وحش اي دا يجنن

شيماء تفسخ الحذاء لتجد انه متعرق جدا
ونتظر للشراب كذالك لتقرب انفها من رجل ابنتها
وتشم شرابها ثم تشلح الشراب وتشم رجليها اوي

شيماء/ يخرب بيتك يجننو اي دا امممم اححح وتلحس

شهد زادت شهوتها وانتصاب زبرها

شهد / ادعكيلي يماما اه مش قادره
شيماء / لا خلاص مفيش دعك

لتقوم وترمي جلبيتها وتصبح عاريه
شهد في صدمه

شيماء تكمل ما تفعله وتجلس بكسها
على زب شهد بنتها وتصرخ

شيماء/ اه يخرب بيتك زبرك فشخني نصين نيكني نيكي ماما اها كسي

شهد لا تعرف ما تفعل سوا انها تشعر بمتعه
ولذه ليس لها مثيل

شيماء تاخذ زمام الامور تعرف انت شهد ليس لها خبره

لتقوم هي بالدور وتصعد وتهبط على زب شهد
بقوى وهي تصرخ وتتلذذ

شهد تشعر بحراره كس امها وقرب ابط شيماء منها جعلها تشم تلك الراىحه السحريه لتصرخ وتقذف بكس امها كميه اكبرر من ايه كميه اخره

شهد لاتزال لاتعرف شي وايضا حتقان الحليب يجعلها تقذف بسرعه
لكن الذي ادهش شيماء

هو ان زب شهد لايزال منتصب شيماء نزلت مرتين على زب بنتها قبل ان تنزل شهد لبنها في كس امها

وقبل ان تقوم من على زب شهد فتح باب المنزل

...........؟يتبع
 
جامده جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وسخ
طول الاجزاء شويه بس ارجوك
عايزك تخلي شهد دي تتحول لي عنتيل العيله حرفيا
واتمني تنزل صوره ليها
 
تم اضافة الجزء السادس
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%