ثقافة استشارة النتاية تفضل الراجل الذكر اللى طيظه كبيرة واللا صغيرة

[خبير صامت]

كما تعودت اسأل ماما عن اى معلومات جنسية فى اى موضوع او وصف اعضاء و اقسم ان هذا حقيقى موش قصص ولا حكايات ولا اى إثارة جنسية و حدث واقعيا :
جلست ماما شبه عارية تماما تماما الا من قميص قصير جدا وشفاف مفتوحة مفشوخة مرفوعة الفخذين على الأرض و ظهرها مسنود لكنبة خلفها و انا أمامها اتفرج واتأمل واشاهد وادرس وتلذذ برؤية كسها المفتوح الشفايف و كنا مستمرين واقسم مثل كل يوم فى الأسابيع الاخيرة غى مناقشة النيك و الكلام فيه ، و كانت خيوط من السائل تنزل من كسها على فوطة وضعتها تحتها. و سألتها بكل جدية (هو الستات تحب ايه فى الراجل جنسيا وعاوزة يبقى كدة خالص علشان تتمتع جنسيا بالنوم معاه ؟ كلميني بكل صراحة علشان اتعلم ؟) فقالت لى بخجل بسيط و ابتسامة واسعة و دلع وهى بتلعب فى شعرها الغزير الحرير المفكوك نازل على طيازها : ( الانثى النتاية قوى تعشق فى الراجل نفس الحاجات التى يعشقها الذكر فى النتاية .. انت تحب وتعشق ايه فى النتاية اللى نفسك تنيكها ؟؟)
قلت انا احب واعشق كل حاجة فيك انت بالذات. اعشق بزازك و افخاذك ، باموت فى طياظك و فى كسك و بطنك و سوتك و حلمات بزازك ، اعشق شفايفك و البوس فيها وخدودك وعنيك وشعرك الناعم الطويل. و اعشق شفايف كسك ونفسى ادخل بقى و شفايفى و زوبرى جوة كسك واحس بيك من جوة و انيكك جوة طيظك واحس بيها حوالين زوبرى ،بس اكتر حاجة احبها طياظك قوى ) كانت أمى سايحة بلا حدود و جابت ونزلت فيضانات من سوائل كسها تتدفق أمام عينى على الفوطة تحتها و شهقت و تنهدت و غنجت و نظرت لى باعجاب وانبهار و نظرت طويلا الى قضيبى المنتصب بعنف مؤلم لى يرتعش و همست :
وانا احب واعشق نفس الحاجات فيك انت ، احب زوبرك الكبير قوى وناشف. احب شفايفك وعنيك وعضلاتك واكتافك و لمسات صوابعك وايديك وحضنك وبزازك وحلمات بزازك امصهم وارضعهم زى شفايفك ولسانك جوة بقى، وعضلات فخاذك تفشخنى قوى وتفتحنى و رأس زوبرك تدخل فيا بالعافية جامد قوى و توجعني و بأحب واعشق طياظك الكبيرة قوى !!!) هنا قاطعت كلامها فجأة: (تحبى طياظى !!!؟؟؟؟؟) بس انا موش ست ولا بنت . انا راجل (فى اول شهور المراهقة ولم أبلغ القذف حتى الآن) تحبى طياظى ازاى وليه . طيب انا كراجل احب طياظك علشان احسس عليها واعضها والحسها وادخل لسانى فيك و انيكك جوة طيظك و زوبرى يخش جواك و يجيب اللبن فى طيظك !!!!؟؟؟؟ طيب انت تحبى طياظى وتعشقيها تعملى بيها ايه مفيش عندك زوبر ينيك طياظى !!!!؟؟؟) فقالت وهى مسهمة سبحانة وشها احمر زى التفاح و شفايفها برقوق احمر و كسها ماية و تزحف على طيظها تقترب منى وتلتصق بى و شفايفها قريبة جدا من شفايفى : (عاوزة ابوس طيازك والحسها واعضها واعصرها واطبطب عليها واضربها جامد بالكفوف جامد قوى و انيكك بصوابع ايدى وادخل فيك صباعين ينيكوك بلذة جميلة المرآة تحس بمتعة زى مايكون ليها زوبر فى صوابع ايديها تنيك بصوابعها الاولاد والبنات والستات و الرجالة وتبقى هايجة عليهم قوى قوى نار مولعة فى بزازى لما احضن طيازك .. وبعدين كل ماطيظ الراجل تبقى كبيرة قوى وتقيلة قوى قوى تبقى ضربة قضيبه جوة كسها او جوة طيظها وهو بينيكها تبقى عنيفة قوية زى المطرقة وطلقة المدفع بكل تقل طياظه ورا على زوبره اللى داخل فيا جامد بيكيفنى )، والتفت ذراعى أمى حول كتفى و نزلت على ظهرها نامت و فتحت فخاذها وانا فوقها تضع قضيبى بيدها فى كسها لأول مرة فى حياتى و تتحسس طيازى وتعتصرها وهمست بعشق (نيكنى قوى .. ) قلت (ازاى ما اعرفش) . .. قالت بجدية (زيى نبيل ما بينيكك ويدخل كل زوبره فى طيظك وانت تبقى مبسوط قوى وتغنج له . و زى عاطف و أسامة ما كلهم بينيكوك حلو .. ياللا نيكنى انت مجرب النيك وعارفه كويس وانا احبك وعاوزاك تنيكنى انا مراتك).. اقسم بكل شىء ان هذا كله حدث بكل دقة ولا اكدب ولا أضيف حرفا ولا خيالات من عندى

اضغط لقراءة المزيد...

 

[White_Wolf]

كما تعودت اسأل ماما عن اى معلومات جنسية فى اى موضوع او وصف اعضاء و اقسم ان هذا حقيقى موش قصص ولا حكايات ولا اى إثارة جنسية و حدث واقعيا :
جلست ماما شبه عارية تماما تماما الا من قميص قصير جدا وشفاف مفتوحة مفشوخة مرفوعة الفخذين على الأرض و ظهرها مسنود لكنبة خلفها و انا أمامها اتفرج واتأمل واشاهد وادرس وتلذذ برؤية كسها المفتوح الشفايف و كنا مستمرين واقسم مثل كل يوم فى الأسابيع الاخيرة غى مناقشة النيك و الكلام فيه ، و كانت خيوط من السائل تنزل من كسها على فوطة وضعتها تحتها. و سألتها بكل جدية (هو الستات تحب ايه فى الراجل جنسيا وعاوزة يبقى كدة خالص علشان تتمتع جنسيا بالنوم معاه ؟ كلميني بكل صراحة علشان اتعلم ؟) فقالت لى بخجل بسيط و ابتسامة واسعة و دلع وهى بتلعب فى شعرها الغزير الحرير المفكوك نازل على طيازها : ( الانثى النتاية قوى تعشق فى الراجل نفس الحاجات التى يعشقها الذكر فى النتاية .. انت تحب وتعشق ايه فى النتاية اللى نفسك تنيكها ؟؟)
قلت انا احب واعشق كل حاجة فيك انت بالذات. اعشق بزازك و افخاذك ، باموت فى طياظك و فى كسك و بطنك و سوتك و حلمات بزازك ، اعشق شفايفك و البوس فيها وخدودك وعنيك وشعرك الناعم الطويل. و اعشق شفايف كسك ونفسى ادخل بقى و شفايفى و زوبرى جوة كسك واحس بيك من جوة و انيكك جوة طيظك واحس بيها حوالين زوبرى ،بس اكتر حاجة احبها طياظك قوى ) كانت أمى سايحة بلا حدود و جابت ونزلت فيضانات من سوائل كسها تتدفق أمام عينى على الفوطة تحتها و شهقت و تنهدت و غنجت و نظرت لى باعجاب وانبهار و نظرت طويلا الى قضيبى المنتصب بعنف مؤلم لى يرتعش و همست :
وانا احب واعشق نفس الحاجات فيك انت ، احب زوبرك الكبير قوى وناشف. احب شفايفك وعنيك وعضلاتك واكتافك و لمسات صوابعك وايديك وحضنك وبزازك وحلمات بزازك امصهم وارضعهم زى شفايفك ولسانك جوة بقى، وعضلات فخاذك تفشخنى قوى وتفتحنى و رأس زوبرك تدخل فيا بالعافية جامد قوى و توجعني و بأحب واعشق طياظك الكبيرة قوى !!!) هنا قاطعت كلامها فجأة: (تحبى طياظى !!!؟؟؟؟؟) بس انا موش ست ولا بنت . انا راجل (فى اول شهور المراهقة ولم أبلغ القذف حتى الآن) تحبى طياظى ازاى وليه . طيب انا كراجل احب طياظك علشان احسس عليها واعضها والحسها وادخل لسانى فيك و انيكك جوة طيظك و زوبرى يخش جواك و يجيب اللبن فى طيظك !!!!؟؟؟؟ طيب انت تحبى طياظى وتعشقيها تعملى بيها ايه مفيش عندك زوبر ينيك طياظى !!!!؟؟؟) فقالت وهى مسهمة سبحانة وشها احمر زى التفاح و شفايفها برقوق احمر و كسها ماية و تزحف على طيظها تقترب منى وتلتصق بى و شفايفها قريبة جدا من شفايفى : (عاوزة ابوس طيازك والحسها واعضها واعصرها واطبطب عليها واضربها جامد بالكفوف جامد قوى و انيكك بصوابع ايدى وادخل فيك صباعين ينيكوك بلذة جميلة المرآة تحس بمتعة زى مايكون ليها زوبر فى صوابع ايديها تنيك بصوابعها الاولاد والبنات والستات و الرجالة وتبقى هايجة عليهم قوى قوى نار مولعة فى بزازى لما احضن طيازك .. وبعدين كل ماطيظ الراجل تبقى كبيرة قوى وتقيلة قوى قوى تبقى ضربة قضيبه جوة كسها او جوة طيظها وهو بينيكها تبقى عنيفة قوية زى المطرقة وطلقة المدفع بكل تقل طياظه ورا على زوبره اللى داخل فيا جامد بيكيفنى )، والتفت ذراعى أمى حول كتفى و نزلت على ظهرها نامت و فتحت فخاذها وانا فوقها تضع قضيبى بيدها فى كسها لأول مرة فى حياتى و تتحسس طيازى وتعتصرها وهمست بعشق (نيكنى قوى .. ) قلت (ازاى ما اعرفش) . .. قالت بجدية (زيى نبيل ما بينيكك ويدخل كل زوبره فى طيظك وانت تبقى مبسوط قوى وتغنج له . و زى عاطف و أسامة ما كلهم بينيكوك حلو .. ياللا نيكنى انت مجرب النيك وعارفه كويس وانا احبك وعاوزاك تنيكنى انا مراتك).. اقسم بكل شىء ان هذا كله حدث بكل دقة ولا اكدب ولا أضيف حرفا ولا خيالات من عندى

صعب هذا الكلام يحصل بين ام وابنها

 

[الصقر_الجارح]

صعب هذا الكلام يحصل بين ام وابنها

وانت مالك