- إنضم
- 22 فبراير 2022
- المشاركات
- 160
- مستوى التفاعل
- 1,141
- نقاط
- 739
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- ليبيا
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
المتنمر والديوث ،،،
المقدمة:
هذه القصة من وحي خيالي وتحكي عن عدة شخصيات وفي كل جزء هنتعرف على شخصيات جديدة ، القصة هيكون محتواها في الدياثة والمحارم بطل القصة مش يكون واحد بس هيكون في عدة أبطال بين المتنمرين والأصحاب والأقارب وفي كل جزء هحكي من منظور الديوث وأتمنى تعجبكم.
القصة بتحكي عن حاتم شاب عمره 18 سنة بيعيش مع امه سماح عمرها 43 سنة أبوه عمر عمره 54 سنة وأخواته الاثنين الي أكبر منه أميرة عمرها 21 سنة بتدرس في الكلية وأخته أمل عمرها 23 سنة وهيا متزوجة وبتعيش مع زوجها مش بعيد عن بيته.
الجزء الأول،،،
أبطال هذا الجزء : أمي ، سماح عمرها 43 سنة ، بيضاء شعرها طويل يوصل لمكوتها، مكوتها كبيرة وبزازها بيضاء وكبيرة (فرسة).
سامر : ابن خالتي ، عمره 20 سنة ، بشرته حنطية ، شعره أسود ، وجسده رياضي وزبره 21 سم .
وتبدأ قصتي في يوم من الايام في مناسبة عائلية في بيت خوالي في الليل دخلت نبكي لامي لأنه سامر ابن خالتي ضربني ، وأمي غضبت كثير وراحت لسامر الي كان قاعد في غرفة عاملينها خوالي له في بيتهم لأنه كان بيشتغل مع خالي ، وأمي دخليت عليه الغرفة بدون ما تدق الباب من غضبها.
امي : ليش ضربت ولدي؟
سامر : لانه أزعجني أكثر من مرة واستاهل الضرب.
امي : لا ما يستاهلش تجي تقولي انا وانا نقوله معاش يزعجك.
سامر : لا ي فالحة لما يناشبني أنا نربيه لو ما قدرتي انتي .
وامي تضايقت من كلامه وتضايقت أكثر أنه قاعد راقد وما ناضش وقف وهو يكلم فيها.
امي : به نوض وقف وانا ونحكي معك.
سامر : ولو قلت لك لا.
وامي وقتها حمقت ومشت جبدت الغطاه من عليه وتفاجأت أنه نايم عاري بس الي فاجأها أكثر هو حجم عيره الواقف الي كان أكبر حتى من عير والدي ، وامي قعدت واقفة وتشوف لعيره الكبير وكسها بدأ يتبلل ويبلل كلوتها وتذكرت ان والدي ليه فترة ما ناكها، وأمي طبعا تتناك من غير والدي وهذا الي ه نعرفه الأجزاء الجاية بس عير سامر أثار شهوتها كثير وسامر ابتسم ومسك زبه الواقف.
سامر : شن رايك عجبك خالتي؟
امي ناضت من سرحانها ع صوته : كيف تحكي معي هيك انا خالتك.
سامر وقف قدامها : أي خالتي ، بس عندك جسم احححح يوقف الحجر احترام لي ي فرسة.
وسامر مد يد مسك مكوتها وبزازها وبدا يلعب فيهن بشوي وامي تحاول تبعد عنه بس اول ما بدا يبوس في رقبتها ويلحس فيها شهوتها غلبتها وبدت تقول بصوت ضعيف.
امي : ما يصيرش هكي أنته ولد أختي وبعمر ولدي ما نقدر نسوي كدا.
سامر مسك يدها وحطها على زبره : قصدك ما تبي تذوقي عيري هذا ي فرسة.
امي اندمجت ومعاش قدرت تقاوم شهوتها وسامر عرف وحط شفافه ع شفافها وبدأ يبوس فيها وأمي اندمجت معه وصارت تدخل لسانه في فمه تلحس له أسنانه وتمص لسانه في فمها وهو رفع ثوبها ومسك فردات مكوتها البيضاء الكبيرة وبدأ يلعب بيها ويضرب فلقات مكوتها بين ما أمي ماسكة عيره وتجلخ له وبعدها سامر كسر بوسته مع أمي وقلع لها ثوبها وشافها لابسة كلوت فتلة أزرق وبرا زرقاء ورماها ع السرير ونط جنبها وأمي نزلت بين رجليها وبدت تمص وتلحس بيوضه قبل ما تبدا تأخذ عيره في فمها وبدت تمص له بكل حرفية.
سامر : ااااه امممم مصي عير ي اللبوة ي المتناكة احححح مصي عير ابن اختك ي القحبة.
امي : أمم اغغغغغغ اموت على عيرك أنا ي عمري انته.
سامر : اكبر من عير زوجك ي لبوة؟
أمي : اغغغغ أكبر وأحلى من عير زوجي الديوث.
وبعدها أمي وقفت قلعت كلوتها وقعدت بكسها الوردي على وجه سامر الي بدأ ياكل كسها ويمص شفاف كسها وينيكها بلسانها ويضرب مكوتها البيضاء بين ما أمي ترضع له زبه
أمي : اااااي اممممم كول كسي ي عمري اححححح كول كس خالتك القحبة اوووووف منك نيك كسي بلسانك ي بعد عمري منك اووووف.
وبعدها أمي نامت ع بطنها وسامر جا وقف وراها وضرب مكوتها وحط عيره على كسها وبدا يدخل زبه في كسها الي استقبله وبدأ ينيك أمي بقوة وهو يشد شعرها.
أمي : ااااه اااااه اااااه اوووووف نكني سامر اااااه نيك اللبوة خالتك ااااااخ اويلي من زبك انا نكني سامر اوووووف.
سامر : من نياكك.
امي : انت نياكي سامر.
سامر : من قحبتي .
امي ، انا قحبتك ي بعد عمر منك اووووووف ي كسي.
وبعدها سامر طلع عيره من كس أمي وأمي أخذت عيره بتمها وبدت تمص له عيره وتذوق طعم كسها المخلوط بطعم عيره، وبعدها سامر قعد وجت أمي قعدت على عيره بكسها وبدت تركب له عيره بين ما سامر طلها نهودها البيض الكبيرة وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها من البرا وبدأ يمص ويرضع نهودها وأمي تركب لها في عيره.
امي : امممم ااااااه ارضع نهودي حبيبي اوووووف ارضع نهود القحبة خالتك وهيا تركب لك عيرك ي بعد عمري ااااااااااااااه بجيييييييب ّ!!!.
وأمي بدت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على عير سامر وبعدها أمي قامت من على عير سامر ورجعت تمص له عيره بين ما هو يلعب بمكوتها بس لما دخل اصبعه في خرقها تفاجأ انه مفتوحة مكوتها ، وخلاها تعمل وضع الكلبة وجا وراها بل خرقها ، وامي عرفت ايش ناوي يسوي.
امي : ناوي تنيك مكوتي عمري.
سامر : لازم انيك مكوتك ي قحبتي .
امي : كلي لك أنا ي بعد عمري نكني كيف ما تحب ي عمري.
وسامر بدأ يدخل زبره في مكوتها ببطء ويحس بسخونة مكوتها وكيف تشد زبه أكثر لداخلها.
امي : اممممم ااااااه دخل عيرك بعد ي عمري امممممم اركب مكوة خالتك اللبوة.
وسامر دخل عيره كله في مكوتها وبدأ يركب مكوة أمي البيضاء الكبيرة وينيكها بقوة.
امي : اااااه ااااااه اوووووووف ويلي منك ي بعد عمري اووووووف اركبني حبيبي اركب خالتك الفرسة ي بعد عمري منك ومن عيرك ااااااه نكني ي فحلي اووووووووف .
وسامر الي حس انه قرب يجيب من سخونة مكوة أمي .
سامر : ااااه انا قربت جيب ي قحبتي .
امي : جيب بكسي ي بعد عمري اووووووف طفي نار خالتك الفرسة اوووووف طفي شهوة كسي حبيبي.
وسامر طلع عيره من مكوة أمي ودخله في عمق كسها ورحمها قبل ما يفجر منيه في كسها ورحمها ،
وبعدها طلع عيره من كس أمي ومنيه بدأ ينزل من كس أمي على الغطا وأمي أخذت عيره في تمها تمصه وتنظفه .
بين ما عند حاتم انشغل على أمه الي طولت وفي الأول كان راح يروح لها بس خاف ما تكون امه موجودة وسامر يضربه من جديد فقرر يتصل بيها ،
وعند سماح امه الي قاعدة عارية في حضن سامر يبوسن بعض ، لما سمعت موبايلها يرن وقامت من حضن سامر راحت اخذت موبايلها لقاته حاتم ابنها يتصل ورجعت لحضن سامر الي قال لها ترد عليه وهيا في حضنه ، وامي فتحت عليا بين ما سامر يرضع في نهودها .
امي : ايوة حبيبي.
حاتم : شو صار معك امي تأخرتي عليا.
امي : لا تخاف حبيبي سامر معاد يضربك منوب أنا تفاهمت معه ورحت عند مرة خالك ويمكن أنا هناك فلا تنشغل عليا حبيبي.
حاتم : اوك امي ، تصبحي على خير.
امي : وانت من أهل الخير حبيبي.
وأمي سكرت عليا وشافت عير سامر وقف من جديد : بدك جولة ثانية ي بعد عمري.
سامر ضحك : والي معه فرسة زيك ما يبغى لو يومي معاي انتي ما اشبع من نيكك ي فرستي.
وسامر ناك امي مرتين هذيك الليلة وفضى في طيزها وفي تمها قبل ما يتسبحوا مع بعض وامي تنام عارية في حضن سامر،،،
نهاية الجزء الأول أتمنى يكون عجبكن والجزء الجاي بينزل بعد يومين .
المقدمة:
هذه القصة من وحي خيالي وتحكي عن عدة شخصيات وفي كل جزء هنتعرف على شخصيات جديدة ، القصة هيكون محتواها في الدياثة والمحارم بطل القصة مش يكون واحد بس هيكون في عدة أبطال بين المتنمرين والأصحاب والأقارب وفي كل جزء هحكي من منظور الديوث وأتمنى تعجبكم.
القصة بتحكي عن حاتم شاب عمره 18 سنة بيعيش مع امه سماح عمرها 43 سنة أبوه عمر عمره 54 سنة وأخواته الاثنين الي أكبر منه أميرة عمرها 21 سنة بتدرس في الكلية وأخته أمل عمرها 23 سنة وهيا متزوجة وبتعيش مع زوجها مش بعيد عن بيته.
الجزء الأول،،،
أبطال هذا الجزء : أمي ، سماح عمرها 43 سنة ، بيضاء شعرها طويل يوصل لمكوتها، مكوتها كبيرة وبزازها بيضاء وكبيرة (فرسة).
سامر : ابن خالتي ، عمره 20 سنة ، بشرته حنطية ، شعره أسود ، وجسده رياضي وزبره 21 سم .
وتبدأ قصتي في يوم من الايام في مناسبة عائلية في بيت خوالي في الليل دخلت نبكي لامي لأنه سامر ابن خالتي ضربني ، وأمي غضبت كثير وراحت لسامر الي كان قاعد في غرفة عاملينها خوالي له في بيتهم لأنه كان بيشتغل مع خالي ، وأمي دخليت عليه الغرفة بدون ما تدق الباب من غضبها.
امي : ليش ضربت ولدي؟
سامر : لانه أزعجني أكثر من مرة واستاهل الضرب.
امي : لا ما يستاهلش تجي تقولي انا وانا نقوله معاش يزعجك.
سامر : لا ي فالحة لما يناشبني أنا نربيه لو ما قدرتي انتي .
وامي تضايقت من كلامه وتضايقت أكثر أنه قاعد راقد وما ناضش وقف وهو يكلم فيها.
امي : به نوض وقف وانا ونحكي معك.
سامر : ولو قلت لك لا.
وامي وقتها حمقت ومشت جبدت الغطاه من عليه وتفاجأت أنه نايم عاري بس الي فاجأها أكثر هو حجم عيره الواقف الي كان أكبر حتى من عير والدي ، وامي قعدت واقفة وتشوف لعيره الكبير وكسها بدأ يتبلل ويبلل كلوتها وتذكرت ان والدي ليه فترة ما ناكها، وأمي طبعا تتناك من غير والدي وهذا الي ه نعرفه الأجزاء الجاية بس عير سامر أثار شهوتها كثير وسامر ابتسم ومسك زبه الواقف.
سامر : شن رايك عجبك خالتي؟
امي ناضت من سرحانها ع صوته : كيف تحكي معي هيك انا خالتك.
سامر وقف قدامها : أي خالتي ، بس عندك جسم احححح يوقف الحجر احترام لي ي فرسة.
وسامر مد يد مسك مكوتها وبزازها وبدا يلعب فيهن بشوي وامي تحاول تبعد عنه بس اول ما بدا يبوس في رقبتها ويلحس فيها شهوتها غلبتها وبدت تقول بصوت ضعيف.
امي : ما يصيرش هكي أنته ولد أختي وبعمر ولدي ما نقدر نسوي كدا.
سامر مسك يدها وحطها على زبره : قصدك ما تبي تذوقي عيري هذا ي فرسة.
امي اندمجت ومعاش قدرت تقاوم شهوتها وسامر عرف وحط شفافه ع شفافها وبدأ يبوس فيها وأمي اندمجت معه وصارت تدخل لسانه في فمه تلحس له أسنانه وتمص لسانه في فمها وهو رفع ثوبها ومسك فردات مكوتها البيضاء الكبيرة وبدأ يلعب بيها ويضرب فلقات مكوتها بين ما أمي ماسكة عيره وتجلخ له وبعدها سامر كسر بوسته مع أمي وقلع لها ثوبها وشافها لابسة كلوت فتلة أزرق وبرا زرقاء ورماها ع السرير ونط جنبها وأمي نزلت بين رجليها وبدت تمص وتلحس بيوضه قبل ما تبدا تأخذ عيره في فمها وبدت تمص له بكل حرفية.
سامر : ااااه امممم مصي عير ي اللبوة ي المتناكة احححح مصي عير ابن اختك ي القحبة.
امي : أمم اغغغغغغ اموت على عيرك أنا ي عمري انته.
سامر : اكبر من عير زوجك ي لبوة؟
أمي : اغغغغ أكبر وأحلى من عير زوجي الديوث.
وبعدها أمي وقفت قلعت كلوتها وقعدت بكسها الوردي على وجه سامر الي بدأ ياكل كسها ويمص شفاف كسها وينيكها بلسانها ويضرب مكوتها البيضاء بين ما أمي ترضع له زبه
أمي : اااااي اممممم كول كسي ي عمري اححححح كول كس خالتك القحبة اوووووف منك نيك كسي بلسانك ي بعد عمري منك اووووف.
وبعدها أمي نامت ع بطنها وسامر جا وقف وراها وضرب مكوتها وحط عيره على كسها وبدا يدخل زبه في كسها الي استقبله وبدأ ينيك أمي بقوة وهو يشد شعرها.
أمي : ااااه اااااه اااااه اوووووف نكني سامر اااااه نيك اللبوة خالتك ااااااخ اويلي من زبك انا نكني سامر اوووووف.
سامر : من نياكك.
امي : انت نياكي سامر.
سامر : من قحبتي .
امي ، انا قحبتك ي بعد عمر منك اووووووف ي كسي.
وبعدها سامر طلع عيره من كس أمي وأمي أخذت عيره بتمها وبدت تمص له عيره وتذوق طعم كسها المخلوط بطعم عيره، وبعدها سامر قعد وجت أمي قعدت على عيره بكسها وبدت تركب له عيره بين ما سامر طلها نهودها البيض الكبيرة وحلماتها البنية الواقفة من شهوتها من البرا وبدأ يمص ويرضع نهودها وأمي تركب لها في عيره.
امي : امممم ااااااه ارضع نهودي حبيبي اوووووف ارضع نهود القحبة خالتك وهيا تركب لك عيرك ي بعد عمري ااااااااااااااه بجيييييييب ّ!!!.
وأمي بدت ترجف قبل ما تجيب شهوتها على عير سامر وبعدها أمي قامت من على عير سامر ورجعت تمص له عيره بين ما هو يلعب بمكوتها بس لما دخل اصبعه في خرقها تفاجأ انه مفتوحة مكوتها ، وخلاها تعمل وضع الكلبة وجا وراها بل خرقها ، وامي عرفت ايش ناوي يسوي.
امي : ناوي تنيك مكوتي عمري.
سامر : لازم انيك مكوتك ي قحبتي .
امي : كلي لك أنا ي بعد عمري نكني كيف ما تحب ي عمري.
وسامر بدأ يدخل زبره في مكوتها ببطء ويحس بسخونة مكوتها وكيف تشد زبه أكثر لداخلها.
امي : اممممم ااااااه دخل عيرك بعد ي عمري امممممم اركب مكوة خالتك اللبوة.
وسامر دخل عيره كله في مكوتها وبدأ يركب مكوة أمي البيضاء الكبيرة وينيكها بقوة.
امي : اااااه ااااااه اوووووووف ويلي منك ي بعد عمري اووووووف اركبني حبيبي اركب خالتك الفرسة ي بعد عمري منك ومن عيرك ااااااه نكني ي فحلي اووووووووف .
وسامر الي حس انه قرب يجيب من سخونة مكوة أمي .
سامر : ااااه انا قربت جيب ي قحبتي .
امي : جيب بكسي ي بعد عمري اووووووف طفي نار خالتك الفرسة اوووووف طفي شهوة كسي حبيبي.
وسامر طلع عيره من مكوة أمي ودخله في عمق كسها ورحمها قبل ما يفجر منيه في كسها ورحمها ،
وبعدها طلع عيره من كس أمي ومنيه بدأ ينزل من كس أمي على الغطا وأمي أخذت عيره في تمها تمصه وتنظفه .
بين ما عند حاتم انشغل على أمه الي طولت وفي الأول كان راح يروح لها بس خاف ما تكون امه موجودة وسامر يضربه من جديد فقرر يتصل بيها ،
وعند سماح امه الي قاعدة عارية في حضن سامر يبوسن بعض ، لما سمعت موبايلها يرن وقامت من حضن سامر راحت اخذت موبايلها لقاته حاتم ابنها يتصل ورجعت لحضن سامر الي قال لها ترد عليه وهيا في حضنه ، وامي فتحت عليا بين ما سامر يرضع في نهودها .
امي : ايوة حبيبي.
حاتم : شو صار معك امي تأخرتي عليا.
امي : لا تخاف حبيبي سامر معاد يضربك منوب أنا تفاهمت معه ورحت عند مرة خالك ويمكن أنا هناك فلا تنشغل عليا حبيبي.
حاتم : اوك امي ، تصبحي على خير.
امي : وانت من أهل الخير حبيبي.
وأمي سكرت عليا وشافت عير سامر وقف من جديد : بدك جولة ثانية ي بعد عمري.
سامر ضحك : والي معه فرسة زيك ما يبغى لو يومي معاي انتي ما اشبع من نيكك ي فرستي.
وسامر ناك امي مرتين هذيك الليلة وفضى في طيزها وفي تمها قبل ما يتسبحوا مع بعض وامي تنام عارية في حضن سامر،،،
نهاية الجزء الأول أتمنى يكون عجبكن والجزء الجاي بينزل بعد يومين .
