NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

نياك الأخضر واليابس

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
29 ديسمبر 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
31
الإقامة
دبي
نقاط
47
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
الامارات
توجه جنسي
عدم الإفصاح
انا حمد وزوجتي هند
هذه قصه حقيقية حصلت مع تغيير الاسماء فقط
ــــــــــــــــــ
سافرت إلى العقبه مع زوجتى لقضاء اجازتنا في احد الشاليهات التابعه لاحد الفنادق على البحر
بعد تجهيز مكان الاقامه
اقترحت على زوجتى ان نقسم يومنا
الذهاب الى البحر والتعرض لاشعة الشمس في النهار
وفي الليل، السهر في احدى الفعاليات التي يقيمها الفندق من اغاني ورقص
زوجتي ذات جسم ومفاتن تجبر كل من نمر بجانبه بان ينظر اليها عندما تمشي ,وكانها تسحر الرجال لينظرو اليها حتى بتواجدي بجانبها .كانو لا يحيدو بنظرهم عنها حتى نبتعد عنهم
وبنظراتهم تلك التي لا تخلو من الشهوه
امرا اعتدت عليه وكنت اشعر باللذه ويثيرني ويجعلني لا استطيع الانتظار لاختلي بها وامارس الجنس معها

استمرينا على هذا الحال عدة ايام
اعتدنا رؤية مجموعه من النزلاء بشكل متكرر بحكم اقامتنا الطويله بالفندق
ولفت انتباهي احد الاشخاص مع زوجته
كانو تقريبا متواجدين دائما في الاماكن التي نتواجد بها صدفة
وكلما رأونا، ناخذ حيزا كبيرا من انتباههم ونرى ابتسامه على وجوههم ويبداو بالتحدث مع بعضهم وكان واضحا باننا المعنيين بحديثهم
اصبحنا نالف تواجدهم وهم كذالك ولم يتعدى تواصلنا سوى مجرد سلامات وحوار بسيط ليس اكتر
في اليوم التالي وعند نزولنا مساء لاحد المقاهي
التقيت انا وزوجتي بهذا الرجل دون زوجته قرب المصعد وتبادلنا التحيه
عرفني عن نفسه
اسمه سامر
عرض علينا بان نشاركهم الطاوله لقضاء السهره سويا رفقة زوجته
نظرت الى زوجتي لاعرف رايها فاشارت لي بالموافقه
ذهبنا الى طاولتهم ووجدنا زوجته التي استقبلتنا بابتسامه
وتعارفنا جميعا
حمد/ مساء الخير
سامر / اعرفك على
دينا زوجتى
دينا/ اهلا وسهلا
محمد/ وهذه هند زوجتى
اسف يادينا ، اتمنى ان لا نكون قد اقتحمنا خصوصيتكم
دينا/لشو الاسف. انا إللى طلبت من سامر يعزمكو
انا ملاحظه من فتره انكم تسهرو في هذا المقهى
هند/ المكان كتير مرتب وحلو للسهر
جلسنا نستمتع بالموسيقى وعرض الرقص الشرقي
وبدا حوار طويل رباعى الأطراف بين مكان العمل ومكان الاقامه وطبيعه البلد لكل منا
وانا بدأت اتحاور مع سامر حول الاماكن السياحيه والفعاليات المقامه في المنطقه

اما هند ودينا طبعا كان لديهم حوار آخر بين السفر والغربه والاهل والميك اب وغيره
كانو ودودين للغاية
انتهت السهره وذهب كل منا لمقر سكنه بعد أن عرف كل منا منزل الاخر وكنا تقريبا جيران فكان الطريق واحد إلى منزل كل منا
مع مرور الوقت تعددت اللقاءات حيث نتقابل جميعا وربما يتم تحضير بعض المأكولات الخفيفه لزوم السهره مع الترتيب المسبق
شيئا فشيئا اصبحنا تقريبا من بعد إنتهاء عمل كل منا ، نجتمع مع بعض يوميا
عزومه عشاء عندى او عند سامر
وأحيانا فى المطعم
حتى عرفت ان هند ودينا تقريبا لا يفترقان
يوميا يقضيان الوقت سويا بالنهار
وطبعا دون اى اعتراض منا
و اصبح ما اكله فى بيتى هو نفس ما يأكله سامر فى بيته
استمر هذا الامر طوال ليالي السنه
ولكن فى الشتاء كانت السهرات اقل ربما يومين او تلاته فى الاسبوع وليس يوميا
ومع مرور الوقت اصبحن السيدات يتحررن فى ملبسهن بشكل عادى
مثلا عندنا فى البيت فى إحدى السهرات
كانت زوجتى ترتدى بجامه فقط وكانت زوجة سامر أيضا مثلها تلبس ملابس قطنيه لسهوله الحركه
وانتهى الشتاء ودخلنا فى فصل الصيف
وأصبحت العلاقه اكتر من مجرد صداقه
وأصبح كل بيت مكشوف للاخر
سواء فى الاكل او الملبس
واصبحنا تقريبا لا نفترق الا فى اوقات العمل
رغم قرب المسافه بين المنازل
وفى إحدى السهرات
استقبلنا سامر ودينا في بيتنا
وكنا نحن الرجال نرتدي ملابس صيفيه كاجوال
اما بالنسبة لزوجاتنا
كانت دينا تلبس بدي مفتوح البطن و تنوره قصيره
وهند تلبس بدى مفتوح الصدر
وجينز ضيق يبرز مفاتنها
وأصبحت الحركه داخل المنزل وكان لا أحد غريب موجود
فلا تخلو سهراتنا من الضحك واللعب والمزح دون وجود اي حواجز
كنا نلعب بالورق او نحضر احد الافلام
والسيدات اما فى المطبخ او غرفه النوم
او يشاركوننا اللعب
في هذه الليله قمت بجعل الإضاءة خافته نوعا ما ووضع سامر الاراجيل وبدانا بسرد قصصنا المضحكه على انغام بعض الاغاني الطربيه القديمه ودخان الارجيله يزيد من جمالية السهره
تحاورنا كثيرا ما يقرب على الساعه حول طريقه تعارف كل زوج بزوجته
نعم كان حوار قديم تكلمنا فيه من قبل ولكن فى هذه المره كان أكثر امتاعا وبها كثير من التفاصيل الشخصيه
مع مرور الوقت والضحك اصبحنا في مود رائع والاجواء اكثر حميمية
طلبت زوجتى الرقص معى على انغام الموسيقى الهادئه
فتشجع سامر وبدا الرقص مع دينا
وبعد ان دخلنا بالأجواء الرومنسيه
صدف انى خبطت فى دينا اكتر من مره من دون قصد
حاولت ان اتفادى الموقف حتى لا يغضب صديقي
اخذت خطوه للامام
شعرت بهند تلتصق بي اكثر ، ودخلت في جو من الرومانسيه وبدات تمسك بقضيبي من فوق ملابسي وتضغط عليه وتضع راسها على صدري
اعجبني الوضع صراحة
اضطررت بان اجعل سامر ودينا خلف ظهري حتى لا يروا ما تفعله هند بي
كان شعورا غريبا
قضيبي اصبح كالوتد
وهند تأبى ان تتركه في حاله
تتعمد بان تضع خدها على خدي
تتنفس في اذني لتزيد اثارتي
واحساسي بانها تمسك قضيبي بتواجد سامر ودينا كان يزيد الطين بله
وبدون شعور وجدت نفسي وانا ملاصق لدينا مره اخرى
يبدو انهم اقتربو منا دون ان يعو ذلك
وبسبب ان المكان ضيق لابتعد اكثر
تبادلنا الأماكن انا وهند حتى لا اتلامس مع دينا
لكن وجدت ايضا ان سامر ودينا تبادلو الاماكن بنفس الوقت
وهنا اصبحت متوترا بعض الشيء
فلا اريد ان احرج صديقي
وبنفس الوقت اخشى ان يصطدم سامر بهند بدن قصد
وحدث ما كنت اخشاه
ف سامر وكعادة الرقص الهادئ، يضع يدا على خصر زوجته
ويده الاخرى تمسك بيدها الثانيه
وهذه اليد اصبحت تلامس مؤخرة هند
حاولت ان اغير وضعيتنا بدون ان الفت انتباه احد، دون جدوى
ووجدت ان التلامس اصبح مستمرا
بل تجاوز مجرد التلامس ، ويكاد سامر ان يدخل يده بين فلقة طيز هند
الغريب ان هند تتجاوب مع هذه اللمسات بتحريك طيزها وبنفس الوقت تزيد الضغط على قضيبي ووجدتها بدأت تغمض عينيها وتتاوه من شدة الاثاره
ماذا يحدث
هل ما يحدث عن قصد
ام ان هند تعتقد بانني انا من اعبث بمؤخرتها
حسنا ماذا عن سامر
الم يشعر بيده وهي تنتهك مؤخرة زوجتي
بدات افقد صوابي
ولكن احسست بذات الوقت بلذه غريبه وان قضيبي سينفجر ويخرج ما به .كان شعورا غريبا
نظرت الى سامر فوجدته يقبل زوجته من فمها، وهنا اقتربت هند مني وقبلتني
لم استطع التحمل، شعرت بدقات قلبي تتسارع وجسمي بدا بالتعرق من شدة التوتر
اخبرتهم بانني تعبت وبانني لا استطيع الاستمرار بالرقص
فجلست على الكنب انا وهند التي لم تكن على طبيعتها اطلاقا
وتتنفس بسرعه
استاذن سامر ودينا للمغادره بسبب تاخر الوقت
انتظرت مغادرة اصدقائنا لارى كيف افاتح هند واستفسر عما حصل دون ان اخلق مشكلة من العدم
رافقتهم هند الى الباب لتوديعهم
لكن بمجرد مغادرتهم
اغلقت هند الباب
واطفات الانوار وخلعت كل ملابسها بلمح البصر
وهجمت علي ، وبدون مقدمات بدات بخلع ملابسي امام دهشتي من تصرفها
وتناولت زبي بيدها وبدات تمصه بنهم كالمجنونه
ووجهها اصبح احمر اللون
حاولت ان افهم ما يحدث
لكن شعرت باثاره قويه
وكانها اول مره امارس الجنس معها
اصبحت تتصرف بعنف وهي تمص زبي وتضغط عليه بقوه
وبيدها تلعب بخصيتي
واليد الاخرى تعبث بطيزي
لم اعد احتمل
دفعتها الى الكنبه
وضعت رجليها على كتفي
وادخلت زبي في كسها وانا ادفعه بكل قوه وهي تصرخ
وتقول لي
كمان....اقوى
نيكني وريحني
اصبحنا كالمهووسين بالجنس
كل ذلك وهي مغمضة العينين
وكانها تتخيل شيئا ما يزيد من اثارتها
وانا انيكها بكل قوه واعتصر صدرها والعب بحلماتها وهي تمص لساني واضافرها تغرس في ظهري
صوتها اصبح عاليا لدرجه اني خفت ان يسمعه سامر ودينا وهم بالشارع
اجلستني على الكرسي وجلست على زبي واصبحت طيزها تتموج بحركتها صعودا ونزولا وبحركه دائريه
حتى شعرت بان قدميها اصبحت ترتجف بقوه
سالتها ما بك
لم ترد علي واصبحت تشد قبضة يدها على رجلي وتغمض عينيها بقوه
يبدو انها وصلت الى قمة نشوتها
اسرعت بحركتي وانا انيكها حتى قذفت حمم المني بداخلها
وارتخى جسمنا بشكل كامل
ارتمينا على الكنب وانا لا اعلم ماذا يحدث معنا
سالتها / شو مالك مولعه ومو على بعضك
ذهبت هند الى الحمام بدون ان تنطق بكلمه
قررت باني لن اسالها عن ماحدث لانني عشت شعورا جميلا ولا اريد ان اعكر صفونا
ثم ذهبنا الى النوم
عندما استيقظت في الصباح
لم اجد هند بجانبي
وجدتها في المطبخ وقد جهزت افطار من كل صنف
ووجهها يشع جمالا وحمرة ، والابتسامه تعلو وجهها
وهي لا ترتدي شيئآ سوى قميصي الذي كنت البسه بالامس
وبعد الافطار
اخبرتني انها تحدثت مع دينا في الصباح ويقترحن بان ننزل جميعا الى احد الشاليهات الفخمه وتطلب موافقتي
فاخبرتها بانه لا مانع لدي
قمنا بتجهيز ملابسنا وانطلقنا الى هناك
وعند وصولنا وجدت سامر عند باب الشاليه وحيدا بانتظارنا
اوقفت السياره وتوجهنا اليه وسالته اين زوجتك
قال بانها تشعر ببعض الدوار بسبب تعرجات الطريق
وهي ترتاح الان داخل الشاليه
وطلب من هند ان تذهب الى صديقتها للاطمئنان عليها
قالت له حاضر وتوجهت اليها
سألتُ سامر
هل تحتاج نوديها للمستشفى
قال لا مافي داعي خليها ترتاح
وخلينا نروح للمسبح ونتسلى شوي
كان الشاليه يحوي مسبحا خاصا به
فعلا غيرنا ملابسنا وقفزنا في المسبح وبعد ساعه من الزمن
حضرت هند وهي ترتدي ملابس صيفيه
بنطلون ابيض واسع وخفيف وقميص عليه رسومات ورود وتلبس طاقيه من القش
سالها سامر
كيف صاحبتك
ردت هند وهي تنظر في الارض/سيبك منها بتدلع خليها ترتاح شوي
حمد وبخباثه/ طيب تعالي اسبحي معنا
هند بخجل/ انت بتعرف اني ما بعرف اسبح
سامر/حمد ليش ما علمتها السباحه
حمد/حاولت ومش راضيه تتعلم .بتخاف من المي
سامر/انا بعلمك السباحه اذا بتحبي

هند /لا خليها بس تصحى دينا وانزل انا وهي
انا رايحه اجيبلكم الشبس واشي تشربوه
وفعلا ذهبت واحضرت الطعام
ولم تجد مكانا لتضعه عليه
فوضعته على الارض
وذهبت لتحضر طاوله صغيره لتضع عليها الطعام
كل هذا وانا وسامر قد توقفنا عن السباحه دون وعي، نراقب هند بتحركاتها وننظر الى مؤخرتها عندما تنحني
اقتربت هند كثيرا من المسبح
وعندما وضعت الطاوله بجانب المسبح
زلقت قدمها بسبب ماء المسبح
ووقعت على الارض ومنه الى داخل المسبح
قفزنا انا وسامر باتجاهها بسرعه قبل ان تغرق وحملناها واخرجناها خارج المسبح
حمد/طمنيني انتي بخير
هند وهي تضحك من الاحراج/ انا كويسه بس وقعت على ظهرى

نظرت من خلف قميصها ووجدت هناك كدمه بسيطه بين كتفيها
قلت لها انتظري هنا وانا ساذهب لابحث عن مرهم مسكن في سيارتي من علبة الإسعافات الأولية
قام سامر بتقريب كرسي التشميس وطلب منها ان تجلس عليه وترتاح
ذهبت ولم اجد اي مرهم لهذه الاصابه
ركبت السياره وانطلقت مسرعا باتجاه الصيدليه التي تبعد حوالي نصف ساعه عن الشاليه.
وانا بالطريق اتصلت بها وقلت لها ساذهب للصيدليه لاشتري المرهم
وفعلا ذهبت الى الصيدليه
وقبل ان اصل
سامر يتصل بي ليخبرني بانه وجد مرهما في سيارته
لاعود الى الشاليه
وعندما وصلت للمسبح
صعقت مما رأيت
زوجتي متمدده على بطنها فوق كرسي التشميس الذي اصبح كالسرير
وهذا البنطال الابيض الذي ترتديه لم يعد يستر شيئا بعد ان تبلل بالمياه ويظهر كلسونها الوردي
وفوق ذلك
زوجتي نائمه على بطنها وطيزها بارزه بسبب التصاق الملابس بها
سامر ينحني فوقها
ويضع يديه على ظهر هند التي خلعت قميصها ولم يبقى عليها سوى حمالة الصدر
ليتسنى لسامر الوصول لمنطقة الكدمه ويضع لها المرهم
وقفت مندهشا ولم اعلم كيف اتصرف
كل ما يدور في ذهني هو ماذا جرى في فترة غيابي عنهم
وكيف اقنعها سامر بان تخلع قميصها ويدلك جسمها بيديه
ينظر الي سامر ويبتسم
ويقول/ اهلا حمد .اعذرني ، انا وضعت المرهم على ظهر هند لانها لم تكن لتتحمل الالم اكثر
وهنا شعرت بان زبي بدا بالانتصاب بسرعه
ولم يكن للشورت ان يخفي هذا الانتصاب
ما الذي جعله ينتصب
هل اصبحت اشعر بالاثاره بمجرد ان ارى شخصا غريبا يتحرش بزوجتي

جلست في الكرسي المجاور وضممت رجلي محاولا اخفاء هذا الزب المتمرد
وسالت هند / كيف تشعرين الان
ترد علي بصوت خافت/ بخير
بدا عليها وكانها لا تستطيع التقاط انفاسها
استمر سامر بعمل مساج لكامل ظهر هند ،يدخل يديه تحت حمالة الصدر حتى كادت اطراف اصابعه ان تلمس صدرها من الجانب
يبدو ان سامر انتبه لي وان قضيبي منتصب
وسكوتي اعتبره ايذانا له بفعل ما يريد
فانزل يده اليمنى ليمسك اعلى فخذها قريبا من طيزها وضغط على فخذها
فرايت هنادي تمسك بطرف الكرسي بشده و ارجلها بدات ترتجف بقوه
زوجتي تشعر بالنشوة الجنسيه
هذا ماحدث معها عندما مارسنا الجنس بعد مغادرة سامر ودينا منزلنا في المره السابقه
نظرت الى سامر لاجده ينظر وبتمعن على طيز هند وهي ترتجف
كأنه سياكلها بعينيه
يضغط باصابعه بالقرب من كسها
وبدا واضحا انتصاب ذالك المارد بين رجلي سامر حتى اني اعتقدت بانه سيمزق شورته
انتبه لي سامر وانا انظر اليه، وكان واضحا علي بانني غير مرتاح لما يحدث
نهض سامر ووضع منشفة حول خصره ليخفي زبه واتجه الى الشاليه
هند تنظر الى زبي وتنظر في عيني
شعرت بنظرتها وكأنها تخبرني بانني افهم ما يثيرك ولن تستطيع فعل شيء
قلت لها
هيا بنا نصعد لنرتاح قليلا
ذهبنا انا وهند الى غرفتنا وغفونا قليلا
وفي المساء نزلنا الى الصاله
لاجد سامر ودينا وقد جهزو أجواء السهره من طعام وشراب وشموع واراجيل
دينا لا يبدو عليها اي تعب

دينا/سلامتك ياهند كيفك الان
هند / انا تمام ويسلم يد سامر، يده كانت زي البلسم
تفاجأت بجراة هند
طلبت دينا من هند ان ترافقها
وصعدو الى غرف النوم بالاعلى
جلسنا انا وسامر نتناوب على الارجيله
ونبحث عن اغاني جديده
مر وقتا ليس بالقليل
وزوجاتنا لم يعودو حتى الآن
انا وسامر شعرنا بالملل
لننادي عليهم باعلى صوتنا
اين اتنم .سنذهب الى المسبح اذا لم تنزلو
ماهي الا دقائق حتى رايناهم ينزلون على الدرج
و ياله من منظر
هند ودينا بكامل زينتهم وتجملو بالمكياج الصارخ وبملابس اشبه بالشلحات او بقمصان النوم من الستان
الذي لا يخفي اي تفاصيل في جسمهم
قصير جدا
وصدر هند يكاد يخرج من هذا القميص الحفر الذي بالكاد يغطي حلماتها
سامر يتغزل بهم
شو هالحلاوه
ترد دينا/انا وهند خربنا عليكم الرحله اليوم الصباح
مشان هيك قلنا نزبط حالنا ونعوضكم
جلست كل واحده بجانب زوجها
هند تحضن ذراعي وتتناول كاس العصير وتشرب منه
رائحة عطرها التي تختلط مع رائحة كريم الجسم
جمالها وملمس يدها الناعم جعلني لا استطيع ان انظم جملة واحده اعبر بها عن اعجابي
شغلنا الموسيقى
واخذ سامر زوجته وبدا بالرقص
وانا اخذت هند ورقصنا
وضعت يدي على خصرها
اتحسسها
ياللهول
هند لا تلبس اي ملابس داخليه تحت هذا اللباس
ونظرت الى صدرها
لاجده يلمع وقد تمت العناية به على اكمل وجه
مالذي تنوي فعله
ثم شعرت بان دينا بدات بالالتصاق بي من الخلف
وهي تحتظن سامر وتتمايل على انغام الموسيقى
ما يجري اقوى من ان استوعبه
انه تكرار لما حدث في السابق
ولكن يبدو الان بانه بات مقصودا وان شيئا كبيرا سيحدث
صرخ سامر وهو يبتسم
سامر/ شو يا عم جالس تخبط فى مراتى مره ثانيه.
بما انها عجبتك خدها
وتركها لي وبدون تفكير سحب هند من يدها ووجدت زوجتى بين احضانه
الان دينا بين يدي، و هند بين أحضان سامر
انها مسرحيه تحاك امامي وانا لا اقوى ان اوقف فصولها
انتصب زبي على ما يحدث ودينا فى حضنى نرقص سويا
احترت ماذا افعل مع ديما خصوصا انها لم تبدي اى رد فعل
حاولت التماسك
حتى لا الفت نظر الآخرين

ولكن وجدت ما حدث معي يحدث مع سامر
كان واضحا ان زبه منتصب من تحت ملابسه لدرجة انه انغرس بين افخاذ هند دون ان يحاول إخفاء نفسه بعيد عن نظرى. وهند فى عالم اااخر
لاجد سامر يرفع راس هنادي ويقبلها فى رقبتها
وهند مستسلمه له
وانا اعلم ان رقبتها أضعف نقاط جسمها
ما يحدث الان لا يمكن ان يتوقف
كيف له ان يتوقف وانا لا استطيع إخفاء اثارتي وزبي المنتصب كالحديد
زوجتى فى حضن صديقى يقبل رقبتها وهى تحتضنه
وزوجة صديقى فى حضني
وأصبح الرقص مجرد عناق جسدي شهوانى
دينا تحرك اصابعها على ظهري وكتفي حتى شعرت بان الدم سينفجر في عروقي
وضعت هند يدها على زب سامر تداعبه
وهو يحيطها بذراعيه ويمسك بطيزها ويعتصره
وهنا دخل سامر وهند في قبله طويله
يتبارزان بألسنتهم
غير مكترثين بوجودي
مد سامر يده ليتحسس داخل قميصها
ادخل يده اليمنى من اسفل القميص
صعودا حتى وصل الى صدرها واخذ يعتصر بزازها
ليرتفع بذلك قميصها
وهنا انكشفت طيز هند امامي .ويمد سامر يده الاخرى ويدخلها في فلقة طيزها و باصبعه يلعب بخرقها
وهند ترفع له طيزها ليزيد الضغط
كل هذا وهم غارقون في تلك القبله
لتنهار هند فورا
و تنزل على ركبتها وتخلع بنطال سامر وتخرج زبه الذي امسكته بيديها
وتتناوله هند وتبدا بالمص وهي مغمضة العينين وكانها تتلذذ
وهو يتاوه
وبدات دينا بتقبيلي وعض شفايفي وهي تمسك براسي
وانا استرق النظر حولي لاجد سامر امسك صدر هند يرضعهم وكانه ***
وبلسانه واسنانه يداعب حلماتها
فقد كانت بزاز هند أكبر من بزاز دينا
ويد هند لا تزال تدعك زبه
سحبتني دينا وذهبت بي لاقرب كرسى لاجلس عليه وهى تركع بين قدمى لتخرج زبي المنتصب
فقد رأت زوجتي بين احضان زوجها وارادت ان ترد عليها
فاخذت زبى بفمها تمصه بقوه
لم يمنعني ذلك من ان انظر خلفي لاجد سامر قد اوقف هند وهو بين أقدامها يلحس كسها
وهي تمسك راسه وتضغط عليه باتجاه كسها
أشرت لسامر ان يحمل زوجتى بين يديه ويذهب بها لاقرب كرسى حتى لا تقع فقد وصلت الاثاره بها حدا لا تحتمله
وحتى لا تفقد السيطره على اقدامها
وفعلا حمل سامر هند وانزلها على الكنب ورفع قدميها ونزل بين افخادها لياكل من كسها وانا معه نزلت على كس دينا الحس لها
وبدأت اهات هند
وبعدها اهات دينا
اخذت دينا بجوار صديقتها وقد اصبحنا الاربعه عراه تماما
باعد سامر بين اقدام هند وادخل المارد في كسها دون مقدمات
مره واحده وبكل قوه لاسمع منها اجمل ااااااااه حرام عليك
نيكني ...اقوى
بدات مع دينا انيكها بنفس القوه واصبح صوتها عالى جدا مما أثار شهوتى وشهوه سامر زوجها وايضا هند
لترفع هند بصوتها
اااااه دخله كله يا سامر
زبك كبير و حلو
دينا بصوت عالي/ شو ياعروسه ،مش قلتلك حتنبسطي
أيقنت وقتها أن كل هذا التدبير من دينا
ومتأكد بأنه دار حوار جنسى بين هند ودينا وربما اتفاق على التبادل
ولم تكن دينا تشكو من شيء عند قدومنا للشاليه
اخرجت زبى من كس دينا عندما وجدت سامر قد انزل هند على الارض وهي نائمه على ظهرها ورفع رجليها وادخل زبه فى كسها
وجعلت دينا بالوضع الفرنسي وبزازها فى فم هند وانا خلفها
ليصبح الوضع مقارب عكس بعض
واجعلها ترى زب زوجها فى كس صاحبتها وانا بزبى فى كسها من الخلف
واخذت دينا ترضع بزاز هند
كان الجو مشتعلا وكل واحد ينيك زوجه الاخر
واهات الزوجات تعلو وتعلو
حتى قذفنا سويا
كأننا كنا فى حرب والخاسر من يقذف اولا
قذفت حموله زبى على ظهر ديما وسامر قذف حمولته على بطن هند وبزازها
وعندها ارتمينا على الارض
وانتابتنا ضحكه هستيريه
كان منظر هند وهي تضحك عاريه وتمسك بين الحين والاخر زب سامر بعفويه مثيرا للغاية

وبدا كل واحد يقبل زوجة الاخر وكأنه يشكرها على هذه الليله المثيره
غفونا نصف ساعه بدون اي حركه ونحن كما نحن على الأرض
استيقظت
لاجد دينا نائمه بجانبي عاريه كما تركتها
ولم اجد سامر وهند
بحثت عنهم لاسمع صوت الماء قادما من الحمام والباب لم يكن محكم الاغلاق
نظرت من الفتحه
لاجد هند داخل المروش تجلس على ركبتها وهي تمص زب سامر تحت الدوش
تمص زبه. وباصابعها تلعب بكسها
ليلتف سامر ويضع يديه على الحائط وينحني لها
وتقوم هند من خلفه بلحس اسفل خصيته مرورا بطيزه
وبيديها تحلب زبه مستعينة بالصابون
لم ارى هند لهذه الدرجه من المحنه من قبل
اراقبها وانا امسك بزبي اعتصره
واذ بدينا تقف بجانبي وتنظر اليهم وانا غير مكترث لها
اقتربت لتهمس باذني وتقول
لا توقفهم، شوفها وانبسط
وانا رح امص زبك وانت بتراقبها
وفعلا نزلت على ركبتها وبدات بمص زبي وببطئ
وتدلك خصيتي باطراف اصابعها
وانا انظر الى سامر وهو يمسك بشعر هند من الخلف وهم واقفين تحت قطرات الماء
وينيكها من الخلف واسمع صوت ضربات جسمه بطيزها واهاتها
واستمر هذا الحال حتى قذفت في فم دينا
وبعد قليل سامر ينزل حليبه على طيز هند
كانت ليله من العمر
.......................
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: dayousOmy0, kaboelaswany, Ragho و 20 آخرين
يضاف الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
منتظر الاجزاء الجايه
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
قصة حلوة جدا
وانا يقرها شعرت بالاثارة والشهوة القوية
 
  • عجبني
التفاعلات: sarah$$ و حمد وهند
  • عجبني
التفاعلات: حمد وهند
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
نيالكم يا ريتني معكم ههههه هيجتني
 
  • عجبني
التفاعلات: حمد وهند
احا ايه الهيجان ده ، انا نطرت لبني على القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: حمد وهند
قصة حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: حمد وهند
  • عجبني
التفاعلات: اردني رايق
  • عجبني
التفاعلات: زبي نار نار
انا حمد وزوجتي هند
هذه قصه حقيقية حصلت مع تغيير الاسماء فقط
ــــــــــــــــــ
سافرت إلى العقبه مع زوجتى لقضاء اجازتنا في احد الشاليهات التابعه لاحد الفنادق على البحر
بعد تجهيز مكان الاقامه
اقترحت على زوجتى ان نقسم يومنا
الذهاب الى البحر والتعرض لاشعة الشمس في النهار
وفي الليل، السهر في احدى الفعاليات التي يقيمها الفندق من اغاني ورقص
زوجتي ذات جسم ومفاتن تجبر كل من نمر بجانبه بان ينظر اليها عندما تمشي ,وكانها تسحر الرجال لينظرو اليها حتى بتواجدي بجانبها .كانو لا يحيدو بنظرهم عنها حتى نبتعد عنهم
وبنظراتهم تلك التي لا تخلو من الشهوه
امرا اعتدت عليه وكنت اشعر باللذه ويثيرني ويجعلني لا استطيع الانتظار لاختلي بها وامارس الجنس معها

استمرينا على هذا الحال عدة ايام
اعتدنا رؤية مجموعه من النزلاء بشكل متكرر بحكم اقامتنا الطويله بالفندق
ولفت انتباهي احد الاشخاص مع زوجته
كانو تقريبا متواجدين دائما في الاماكن التي نتواجد بها صدفة
وكلما رأونا، ناخذ حيزا كبيرا من انتباههم ونرى ابتسامه على وجوههم ويبداو بالتحدث مع بعضهم وكان واضحا باننا المعنيين بحديثهم
اصبحنا نالف تواجدهم وهم كذالك ولم يتعدى تواصلنا سوى مجرد سلامات وحوار بسيط ليس اكتر
في اليوم التالي وعند نزولنا مساء لاحد المقاهي
التقيت انا وزوجتي بهذا الرجل دون زوجته قرب المصعد وتبادلنا التحيه
عرفني عن نفسه
اسمه سامر
عرض علينا بان نشاركهم الطاوله لقضاء السهره سويا رفقة زوجته
نظرت الى زوجتي لاعرف رايها فاشارت لي بالموافقه
ذهبنا الى طاولتهم ووجدنا زوجته التي استقبلتنا بابتسامه
وتعارفنا جميعا
حمد/ مساء الخير
سامر / اعرفك على
دينا زوجتى
دينا/ اهلا وسهلا
محمد/ وهذه هند زوجتى
اسف يادينا ، اتمنى ان لا نكون قد اقتحمنا خصوصيتكم
دينا/لشو الاسف. انا إللى طلبت من سامر يعزمكو
انا ملاحظه من فتره انكم تسهرو في هذا المقهى
هند/ المكان كتير مرتب وحلو للسهر
جلسنا نستمتع بالموسيقى وعرض الرقص الشرقي
وبدا حوار طويل رباعى الأطراف بين مكان العمل ومكان الاقامه وطبيعه البلد لكل منا
وانا بدأت اتحاور مع سامر حول الاماكن السياحيه والفعاليات المقامه في المنطقه

اما هند ودينا طبعا كان لديهم حوار آخر بين السفر والغربه والاهل والميك اب وغيره
كانو ودودين للغاية
انتهت السهره وذهب كل منا لمقر سكنه بعد أن عرف كل منا منزل الاخر وكنا تقريبا جيران فكان الطريق واحد إلى منزل كل منا
مع مرور الوقت تعددت اللقاءات حيث نتقابل جميعا وربما يتم تحضير بعض المأكولات الخفيفه لزوم السهره مع الترتيب المسبق
شيئا فشيئا اصبحنا تقريبا من بعد إنتهاء عمل كل منا ، نجتمع مع بعض يوميا
عزومه عشاء عندى او عند سامر
وأحيانا فى المطعم
حتى عرفت ان هند ودينا تقريبا لا يفترقان
يوميا يقضيان الوقت سويا بالنهار
وطبعا دون اى اعتراض منا
و اصبح ما اكله فى بيتى هو نفس ما يأكله سامر فى بيته
استمر هذا الامر طوال ليالي السنه
ولكن فى الشتاء كانت السهرات اقل ربما يومين او تلاته فى الاسبوع وليس يوميا
ومع مرور الوقت اصبحن السيدات يتحررن فى ملبسهن بشكل عادى
مثلا عندنا فى البيت فى إحدى السهرات
كانت زوجتى ترتدى بجامه فقط وكانت زوجة سامر أيضا مثلها تلبس ملابس قطنيه لسهوله الحركه
وانتهى الشتاء ودخلنا فى فصل الصيف
وأصبحت العلاقه اكتر من مجرد صداقه
وأصبح كل بيت مكشوف للاخر
سواء فى الاكل او الملبس
واصبحنا تقريبا لا نفترق الا فى اوقات العمل
رغم قرب المسافه بين المنازل
وفى إحدى السهرات
استقبلنا سامر ودينا في بيتنا
وكنا نحن الرجال نرتدي ملابس صيفيه كاجوال
اما بالنسبة لزوجاتنا
كانت دينا تلبس بدي مفتوح البطن و تنوره قصيره
وهند تلبس بدى مفتوح الصدر
وجينز ضيق يبرز مفاتنها
وأصبحت الحركه داخل المنزل وكان لا أحد غريب موجود
فلا تخلو سهراتنا من الضحك واللعب والمزح دون وجود اي حواجز
كنا نلعب بالورق او نحضر احد الافلام
والسيدات اما فى المطبخ او غرفه النوم
او يشاركوننا اللعب
في هذه الليله قمت بجعل الإضاءة خافته نوعا ما ووضع سامر الاراجيل وبدانا بسرد قصصنا المضحكه على انغام بعض الاغاني الطربيه القديمه ودخان الارجيله يزيد من جمالية السهره
تحاورنا كثيرا ما يقرب على الساعه حول طريقه تعارف كل زوج بزوجته
نعم كان حوار قديم تكلمنا فيه من قبل ولكن فى هذه المره كان أكثر امتاعا وبها كثير من التفاصيل الشخصيه
مع مرور الوقت والضحك اصبحنا في مود رائع والاجواء اكثر حميمية
طلبت زوجتى الرقص معى على انغام الموسيقى الهادئه
فتشجع سامر وبدا الرقص مع دينا
وبعد ان دخلنا بالأجواء الرومنسيه
صدف انى خبطت فى دينا اكتر من مره من دون قصد
حاولت ان اتفادى الموقف حتى لا يغضب صديقي
اخذت خطوه للامام
شعرت بهند تلتصق بي اكثر ، ودخلت في جو من الرومانسيه وبدات تمسك بقضيبي من فوق ملابسي وتضغط عليه وتضع راسها على صدري
اعجبني الوضع صراحة
اضطررت بان اجعل سامر ودينا خلف ظهري حتى لا يروا ما تفعله هند بي
كان شعورا غريبا
قضيبي اصبح كالوتد
وهند تأبى ان تتركه في حاله
تتعمد بان تضع خدها على خدي
تتنفس في اذني لتزيد اثارتي
واحساسي بانها تمسك قضيبي بتواجد سامر ودينا كان يزيد الطين بله
وبدون شعور وجدت نفسي وانا ملاصق لدينا مره اخرى
يبدو انهم اقتربو منا دون ان يعو ذلك
وبسبب ان المكان ضيق لابتعد اكثر
تبادلنا الأماكن انا وهند حتى لا اتلامس مع دينا
لكن وجدت ايضا ان سامر ودينا تبادلو الاماكن بنفس الوقت
وهنا اصبحت متوترا بعض الشيء
فلا اريد ان احرج صديقي
وبنفس الوقت اخشى ان يصطدم سامر بهند بدن قصد
وحدث ما كنت اخشاه
ف سامر وكعادة الرقص الهادئ، يضع يدا على خصر زوجته
ويده الاخرى تمسك بيدها الثانيه
وهذه اليد اصبحت تلامس مؤخرة هند
حاولت ان اغير وضعيتنا بدون ان الفت انتباه احد، دون جدوى
ووجدت ان التلامس اصبح مستمرا
بل تجاوز مجرد التلامس ، ويكاد سامر ان يدخل يده بين فلقة طيز هند
الغريب ان هند تتجاوب مع هذه اللمسات بتحريك طيزها وبنفس الوقت تزيد الضغط على قضيبي ووجدتها بدأت تغمض عينيها وتتاوه من شدة الاثاره
ماذا يحدث
هل ما يحدث عن قصد
ام ان هند تعتقد بانني انا من اعبث بمؤخرتها
حسنا ماذا عن سامر
الم يشعر بيده وهي تنتهك مؤخرة زوجتي
بدات افقد صوابي
ولكن احسست بذات الوقت بلذه غريبه وان قضيبي سينفجر ويخرج ما به .كان شعورا غريبا
نظرت الى سامر فوجدته يقبل زوجته من فمها، وهنا اقتربت هند مني وقبلتني
لم استطع التحمل، شعرت بدقات قلبي تتسارع وجسمي بدا بالتعرق من شدة التوتر
اخبرتهم بانني تعبت وبانني لا استطيع الاستمرار بالرقص
فجلست على الكنب انا وهند التي لم تكن على طبيعتها اطلاقا
وتتنفس بسرعه
استاذن سامر ودينا للمغادره بسبب تاخر الوقت
انتظرت مغادرة اصدقائنا لارى كيف افاتح هند واستفسر عما حصل دون ان اخلق مشكلة من العدم
رافقتهم هند الى الباب لتوديعهم
لكن بمجرد مغادرتهم
اغلقت هند الباب
واطفات الانوار وخلعت كل ملابسها بلمح البصر
وهجمت علي ، وبدون مقدمات بدات بخلع ملابسي امام دهشتي من تصرفها
وتناولت زبي بيدها وبدات تمصه بنهم كالمجنونه
ووجهها اصبح احمر اللون
حاولت ان افهم ما يحدث
لكن شعرت باثاره قويه
وكانها اول مره امارس الجنس معها
اصبحت تتصرف بعنف وهي تمص زبي وتضغط عليه بقوه
وبيدها تلعب بخصيتي
واليد الاخرى تعبث بطيزي
لم اعد احتمل
دفعتها الى الكنبه
وضعت رجليها على كتفي
وادخلت زبي في كسها وانا ادفعه بكل قوه وهي تصرخ
وتقول لي
كمان....اقوى
نيكني وريحني
اصبحنا كالمهووسين بالجنس
كل ذلك وهي مغمضة العينين
وكانها تتخيل شيئا ما يزيد من اثارتها
وانا انيكها بكل قوه واعتصر صدرها والعب بحلماتها وهي تمص لساني واضافرها تغرس في ظهري
صوتها اصبح عاليا لدرجه اني خفت ان يسمعه سامر ودينا وهم بالشارع
اجلستني على الكرسي وجلست على زبي واصبحت طيزها تتموج بحركتها صعودا ونزولا وبحركه دائريه
حتى شعرت بان قدميها اصبحت ترتجف بقوه
سالتها ما بك
لم ترد علي واصبحت تشد قبضة يدها على رجلي وتغمض عينيها بقوه
يبدو انها وصلت الى قمة نشوتها
اسرعت بحركتي وانا انيكها حتى قذفت حمم المني بداخلها
وارتخى جسمنا بشكل كامل
ارتمينا على الكنب وانا لا اعلم ماذا يحدث معنا
سالتها / شو مالك مولعه ومو على بعضك
ذهبت هند الى الحمام بدون ان تنطق بكلمه
قررت باني لن اسالها عن ماحدث لانني عشت شعورا جميلا ولا اريد ان اعكر صفونا
ثم ذهبنا الى النوم
عندما استيقظت في الصباح
لم اجد هند بجانبي
وجدتها في المطبخ وقد جهزت افطار من كل صنف
ووجهها يشع جمالا وحمرة ، والابتسامه تعلو وجهها
وهي لا ترتدي شيئآ سوى قميصي الذي كنت البسه بالامس
وبعد الافطار
اخبرتني انها تحدثت مع دينا في الصباح ويقترحن بان ننزل جميعا الى احد الشاليهات الفخمه وتطلب موافقتي
فاخبرتها بانه لا مانع لدي
قمنا بتجهيز ملابسنا وانطلقنا الى هناك
وعند وصولنا وجدت سامر عند باب الشاليه وحيدا بانتظارنا
اوقفت السياره وتوجهنا اليه وسالته اين زوجتك
قال بانها تشعر ببعض الدوار بسبب تعرجات الطريق
وهي ترتاح الان داخل الشاليه
وطلب من هند ان تذهب الى صديقتها للاطمئنان عليها
قالت له حاضر وتوجهت اليها
سألتُ سامر
هل تحتاج نوديها للمستشفى
قال لا مافي داعي خليها ترتاح
وخلينا نروح للمسبح ونتسلى شوي
كان الشاليه يحوي مسبحا خاصا به
فعلا غيرنا ملابسنا وقفزنا في المسبح وبعد ساعه من الزمن
حضرت هند وهي ترتدي ملابس صيفيه
بنطلون ابيض واسع وخفيف وقميص عليه رسومات ورود وتلبس طاقيه من القش
سالها سامر
كيف صاحبتك
ردت هند وهي تنظر في الارض/سيبك منها بتدلع خليها ترتاح شوي
حمد وبخباثه/ طيب تعالي اسبحي معنا
هند بخجل/ انت بتعرف اني ما بعرف اسبح
سامر/حمد ليش ما علمتها السباحه
حمد/حاولت ومش راضيه تتعلم .بتخاف من المي
سامر/انا بعلمك السباحه اذا بتحبي

هند /لا خليها بس تصحى دينا وانزل انا وهي
انا رايحه اجيبلكم الشبس واشي تشربوه
وفعلا ذهبت واحضرت الطعام
ولم تجد مكانا لتضعه عليه
فوضعته على الارض
وذهبت لتحضر طاوله صغيره لتضع عليها الطعام
كل هذا وانا وسامر قد توقفنا عن السباحه دون وعي، نراقب هند بتحركاتها وننظر الى مؤخرتها عندما تنحني
اقتربت هند كثيرا من المسبح
وعندما وضعت الطاوله بجانب المسبح
زلقت قدمها بسبب ماء المسبح
ووقعت على الارض ومنه الى داخل المسبح
قفزنا انا وسامر باتجاهها بسرعه قبل ان تغرق وحملناها واخرجناها خارج المسبح
حمد/طمنيني انتي بخير
هند وهي تضحك من الاحراج/ انا كويسه بس وقعت على ظهرى

نظرت من خلف قميصها ووجدت هناك كدمه بسيطه بين كتفيها
قلت لها انتظري هنا وانا ساذهب لابحث عن مرهم مسكن في سيارتي من علبة الإسعافات الأولية
قام سامر بتقريب كرسي التشميس وطلب منها ان تجلس عليه وترتاح
ذهبت ولم اجد اي مرهم لهذه الاصابه
ركبت السياره وانطلقت مسرعا باتجاه الصيدليه التي تبعد حوالي نصف ساعه عن الشاليه.
وانا بالطريق اتصلت بها وقلت لها ساذهب للصيدليه لاشتري المرهم
وفعلا ذهبت الى الصيدليه
وقبل ان اصل
سامر يتصل بي ليخبرني بانه وجد مرهما في سيارته
لاعود الى الشاليه
وعندما وصلت للمسبح
صعقت مما رأيت
زوجتي متمدده على بطنها فوق كرسي التشميس الذي اصبح كالسرير
وهذا البنطال الابيض الذي ترتديه لم يعد يستر شيئا بعد ان تبلل بالمياه ويظهر كلسونها الوردي
وفوق ذلك
زوجتي نائمه على بطنها وطيزها بارزه بسبب التصاق الملابس بها
سامر ينحني فوقها
ويضع يديه على ظهر هند التي خلعت قميصها ولم يبقى عليها سوى حمالة الصدر
ليتسنى لسامر الوصول لمنطقة الكدمه ويضع لها المرهم
وقفت مندهشا ولم اعلم كيف اتصرف
كل ما يدور في ذهني هو ماذا جرى في فترة غيابي عنهم
وكيف اقنعها سامر بان تخلع قميصها ويدلك جسمها بيديه
ينظر الي سامر ويبتسم
ويقول/ اهلا حمد .اعذرني ، انا وضعت المرهم على ظهر هند لانها لم تكن لتتحمل الالم اكثر
وهنا شعرت بان زبي بدا بالانتصاب بسرعه
ولم يكن للشورت ان يخفي هذا الانتصاب
ما الذي جعله ينتصب
هل اصبحت اشعر بالاثاره بمجرد ان ارى شخصا غريبا يتحرش بزوجتي

جلست في الكرسي المجاور وضممت رجلي محاولا اخفاء هذا الزب المتمرد
وسالت هند / كيف تشعرين الان
ترد علي بصوت خافت/ بخير
بدا عليها وكانها لا تستطيع التقاط انفاسها
استمر سامر بعمل مساج لكامل ظهر هند ،يدخل يديه تحت حمالة الصدر حتى كادت اطراف اصابعه ان تلمس صدرها من الجانب
يبدو ان سامر انتبه لي وان قضيبي منتصب
وسكوتي اعتبره ايذانا له بفعل ما يريد
فانزل يده اليمنى ليمسك اعلى فخذها قريبا من طيزها وضغط على فخذها
فرايت هنادي تمسك بطرف الكرسي بشده و ارجلها بدات ترتجف بقوه
زوجتي تشعر بالنشوة الجنسيه
هذا ماحدث معها عندما مارسنا الجنس بعد مغادرة سامر ودينا منزلنا في المره السابقه
نظرت الى سامر لاجده ينظر وبتمعن على طيز هند وهي ترتجف
كأنه سياكلها بعينيه
يضغط باصابعه بالقرب من كسها
وبدا واضحا انتصاب ذالك المارد بين رجلي سامر حتى اني اعتقدت بانه سيمزق شورته
انتبه لي سامر وانا انظر اليه، وكان واضحا علي بانني غير مرتاح لما يحدث
نهض سامر ووضع منشفة حول خصره ليخفي زبه واتجه الى الشاليه
هند تنظر الى زبي وتنظر في عيني
شعرت بنظرتها وكأنها تخبرني بانني افهم ما يثيرك ولن تستطيع فعل شيء
قلت لها
هيا بنا نصعد لنرتاح قليلا
ذهبنا انا وهند الى غرفتنا وغفونا قليلا
وفي المساء نزلنا الى الصاله
لاجد سامر ودينا وقد جهزو أجواء السهره من طعام وشراب وشموع واراجيل
دينا لا يبدو عليها اي تعب

دينا/سلامتك ياهند كيفك الان
هند / انا تمام ويسلم يد سامر، يده كانت زي البلسم
تفاجأت بجراة هند
طلبت دينا من هند ان ترافقها
وصعدو الى غرف النوم بالاعلى
جلسنا انا وسامر نتناوب على الارجيله
ونبحث عن اغاني جديده
مر وقتا ليس بالقليل
وزوجاتنا لم يعودو حتى الآن
انا وسامر شعرنا بالملل
لننادي عليهم باعلى صوتنا
اين اتنم .سنذهب الى المسبح اذا لم تنزلو
ماهي الا دقائق حتى رايناهم ينزلون على الدرج
و ياله من منظر
هند ودينا بكامل زينتهم وتجملو بالمكياج الصارخ وبملابس اشبه بالشلحات او بقمصان النوم من الستان
الذي لا يخفي اي تفاصيل في جسمهم
قصير جدا
وصدر هند يكاد يخرج من هذا القميص الحفر الذي بالكاد يغطي حلماتها
سامر يتغزل بهم
شو هالحلاوه
ترد دينا/انا وهند خربنا عليكم الرحله اليوم الصباح
مشان هيك قلنا نزبط حالنا ونعوضكم
جلست كل واحده بجانب زوجها
هند تحضن ذراعي وتتناول كاس العصير وتشرب منه
رائحة عطرها التي تختلط مع رائحة كريم الجسم
جمالها وملمس يدها الناعم جعلني لا استطيع ان انظم جملة واحده اعبر بها عن اعجابي
شغلنا الموسيقى
واخذ سامر زوجته وبدا بالرقص
وانا اخذت هند ورقصنا
وضعت يدي على خصرها
اتحسسها
ياللهول
هند لا تلبس اي ملابس داخليه تحت هذا اللباس
ونظرت الى صدرها
لاجده يلمع وقد تمت العناية به على اكمل وجه
مالذي تنوي فعله
ثم شعرت بان دينا بدات بالالتصاق بي من الخلف
وهي تحتظن سامر وتتمايل على انغام الموسيقى
ما يجري اقوى من ان استوعبه
انه تكرار لما حدث في السابق
ولكن يبدو الان بانه بات مقصودا وان شيئا كبيرا سيحدث
صرخ سامر وهو يبتسم
سامر/ شو يا عم جالس تخبط فى مراتى مره ثانيه.
بما انها عجبتك خدها
وتركها لي وبدون تفكير سحب هند من يدها ووجدت زوجتى بين احضانه
الان دينا بين يدي، و هند بين أحضان سامر
انها مسرحيه تحاك امامي وانا لا اقوى ان اوقف فصولها
انتصب زبي على ما يحدث ودينا فى حضنى نرقص سويا
احترت ماذا افعل مع ديما خصوصا انها لم تبدي اى رد فعل
حاولت التماسك
حتى لا الفت نظر الآخرين

ولكن وجدت ما حدث معي يحدث مع سامر
كان واضحا ان زبه منتصب من تحت ملابسه لدرجة انه انغرس بين افخاذ هند دون ان يحاول إخفاء نفسه بعيد عن نظرى. وهند فى عالم اااخر
لاجد سامر يرفع راس هنادي ويقبلها فى رقبتها
وهند مستسلمه له
وانا اعلم ان رقبتها أضعف نقاط جسمها
ما يحدث الان لا يمكن ان يتوقف
كيف له ان يتوقف وانا لا استطيع إخفاء اثارتي وزبي المنتصب كالحديد
زوجتى فى حضن صديقى يقبل رقبتها وهى تحتضنه
وزوجة صديقى فى حضني
وأصبح الرقص مجرد عناق جسدي شهوانى
دينا تحرك اصابعها على ظهري وكتفي حتى شعرت بان الدم سينفجر في عروقي
وضعت هند يدها على زب سامر تداعبه
وهو يحيطها بذراعيه ويمسك بطيزها ويعتصره
وهنا دخل سامر وهند في قبله طويله
يتبارزان بألسنتهم
غير مكترثين بوجودي
مد سامر يده ليتحسس داخل قميصها
ادخل يده اليمنى من اسفل القميص
صعودا حتى وصل الى صدرها واخذ يعتصر بزازها
ليرتفع بذلك قميصها
وهنا انكشفت طيز هند امامي .ويمد سامر يده الاخرى ويدخلها في فلقة طيزها و باصبعه يلعب بخرقها
وهند ترفع له طيزها ليزيد الضغط
كل هذا وهم غارقون في تلك القبله
لتنهار هند فورا
و تنزل على ركبتها وتخلع بنطال سامر وتخرج زبه الذي امسكته بيديها
وتتناوله هند وتبدا بالمص وهي مغمضة العينين وكانها تتلذذ
وهو يتاوه
وبدات دينا بتقبيلي وعض شفايفي وهي تمسك براسي
وانا استرق النظر حولي لاجد سامر امسك صدر هند يرضعهم وكانه ***
وبلسانه واسنانه يداعب حلماتها
فقد كانت بزاز هند أكبر من بزاز دينا
ويد هند لا تزال تدعك زبه
سحبتني دينا وذهبت بي لاقرب كرسى لاجلس عليه وهى تركع بين قدمى لتخرج زبي المنتصب
فقد رأت زوجتي بين احضان زوجها وارادت ان ترد عليها
فاخذت زبى بفمها تمصه بقوه
لم يمنعني ذلك من ان انظر خلفي لاجد سامر قد اوقف هند وهو بين أقدامها يلحس كسها
وهي تمسك راسه وتضغط عليه باتجاه كسها
أشرت لسامر ان يحمل زوجتى بين يديه ويذهب بها لاقرب كرسى حتى لا تقع فقد وصلت الاثاره بها حدا لا تحتمله
وحتى لا تفقد السيطره على اقدامها
وفعلا حمل سامر هند وانزلها على الكنب ورفع قدميها ونزل بين افخادها لياكل من كسها وانا معه نزلت على كس دينا الحس لها
وبدأت اهات هند
وبعدها اهات دينا
اخذت دينا بجوار صديقتها وقد اصبحنا الاربعه عراه تماما
باعد سامر بين اقدام هند وادخل المارد في كسها دون مقدمات
مره واحده وبكل قوه لاسمع منها اجمل ااااااااه حرام عليك
نيكني ...اقوى
بدات مع دينا انيكها بنفس القوه واصبح صوتها عالى جدا مما أثار شهوتى وشهوه سامر زوجها وايضا هند
لترفع هند بصوتها
اااااه دخله كله يا سامر
زبك كبير و حلو
دينا بصوت عالي/ شو ياعروسه ،مش قلتلك حتنبسطي
أيقنت وقتها أن كل هذا التدبير من دينا
ومتأكد بأنه دار حوار جنسى بين هند ودينا وربما اتفاق على التبادل
ولم تكن دينا تشكو من شيء عند قدومنا للشاليه
اخرجت زبى من كس دينا عندما وجدت سامر قد انزل هند على الارض وهي نائمه على ظهرها ورفع رجليها وادخل زبه فى كسها
وجعلت دينا بالوضع الفرنسي وبزازها فى فم هند وانا خلفها
ليصبح الوضع مقارب عكس بعض
واجعلها ترى زب زوجها فى كس صاحبتها وانا بزبى فى كسها من الخلف
واخذت دينا ترضع بزاز هند
كان الجو مشتعلا وكل واحد ينيك زوجه الاخر
واهات الزوجات تعلو وتعلو
حتى قذفنا سويا
كأننا كنا فى حرب والخاسر من يقذف اولا
قذفت حموله زبى على ظهر ديما وسامر قذف حمولته على بطن هند وبزازها
وعندها ارتمينا على الارض
وانتابتنا ضحكه هستيريه
كان منظر هند وهي تضحك عاريه وتمسك بين الحين والاخر زب سامر بعفويه مثيرا للغاية

وبدا كل واحد يقبل زوجة الاخر وكأنه يشكرها على هذه الليله المثيره
غفونا نصف ساعه بدون اي حركه ونحن كما نحن على الأرض
استيقظت
لاجد دينا نائمه بجانبي عاريه كما تركتها
ولم اجد سامر وهند
بحثت عنهم لاسمع صوت الماء قادما من الحمام والباب لم يكن محكم الاغلاق
نظرت من الفتحه
لاجد هند داخل المروش تجلس على ركبتها وهي تمص زب سامر تحت الدوش
تمص زبه. وباصابعها تلعب بكسها
ليلتف سامر ويضع يديه على الحائط وينحني لها
وتقوم هند من خلفه بلحس اسفل خصيته مرورا بطيزه
وبيديها تحلب زبه مستعينة بالصابون
لم ارى هند لهذه الدرجه من المحنه من قبل
اراقبها وانا امسك بزبي اعتصره
واذ بدينا تقف بجانبي وتنظر اليهم وانا غير مكترث لها
اقتربت لتهمس باذني وتقول
لا توقفهم، شوفها وانبسط
وانا رح امص زبك وانت بتراقبها
وفعلا نزلت على ركبتها وبدات بمص زبي وببطئ
وتدلك خصيتي باطراف اصابعها
وانا انظر الى سامر وهو يمسك بشعر هند من الخلف وهم واقفين تحت قطرات الماء
وينيكها من الخلف واسمع صوت ضربات جسمه بطيزها واهاتها
واستمر هذا الحال حتى قذفت في فم دينا
وبعد قليل سامر ينزل حليبه على طيز هند
كانت ليله من العمر
.......................
قصة ممتعة ومثيرة حداً، وتمنيت لو كنت انا وزوجتي معكم، ونتبادل 👍
 
  • عجبني
التفاعلات: حمد وهند
  • عجبني
التفاعلات: kaboelaswany
روعه تجنان
 
  • عجبني
التفاعلات: حمد وهند و زبي نار نار
حلوة كتييييير
 
  • عجبني
التفاعلات: kaboelaswany
انا حمد وزوجتي هند
هذه قصه حقيقية حصلت مع تغيير الاسماء فقط
ــــــــــــــــــ
سافرت إلى العقبه مع زوجتى لقضاء اجازتنا في احد الشاليهات التابعه لاحد الفنادق على البحر
بعد تجهيز مكان الاقامه
اقترحت على زوجتى ان نقسم يومنا
الذهاب الى البحر والتعرض لاشعة الشمس في النهار
وفي الليل، السهر في احدى الفعاليات التي يقيمها الفندق من اغاني ورقص
زوجتي ذات جسم ومفاتن تجبر كل من نمر بجانبه بان ينظر اليها عندما تمشي ,وكانها تسحر الرجال لينظرو اليها حتى بتواجدي بجانبها .كانو لا يحيدو بنظرهم عنها حتى نبتعد عنهم
وبنظراتهم تلك التي لا تخلو من الشهوه
امرا اعتدت عليه وكنت اشعر باللذه ويثيرني ويجعلني لا استطيع الانتظار لاختلي بها وامارس الجنس معها

استمرينا على هذا الحال عدة ايام
اعتدنا رؤية مجموعه من النزلاء بشكل متكرر بحكم اقامتنا الطويله بالفندق
ولفت انتباهي احد الاشخاص مع زوجته
كانو تقريبا متواجدين دائما في الاماكن التي نتواجد بها صدفة
وكلما رأونا، ناخذ حيزا كبيرا من انتباههم ونرى ابتسامه على وجوههم ويبداو بالتحدث مع بعضهم وكان واضحا باننا المعنيين بحديثهم
اصبحنا نالف تواجدهم وهم كذالك ولم يتعدى تواصلنا سوى مجرد سلامات وحوار بسيط ليس اكتر
في اليوم التالي وعند نزولنا مساء لاحد المقاهي
التقيت انا وزوجتي بهذا الرجل دون زوجته قرب المصعد وتبادلنا التحيه
عرفني عن نفسه
اسمه سامر
عرض علينا بان نشاركهم الطاوله لقضاء السهره سويا رفقة زوجته
نظرت الى زوجتي لاعرف رايها فاشارت لي بالموافقه
ذهبنا الى طاولتهم ووجدنا زوجته التي استقبلتنا بابتسامه
وتعارفنا جميعا
حمد/ مساء الخير
سامر / اعرفك على
دينا زوجتى
دينا/ اهلا وسهلا
محمد/ وهذه هند زوجتى
اسف يادينا ، اتمنى ان لا نكون قد اقتحمنا خصوصيتكم
دينا/لشو الاسف. انا إللى طلبت من سامر يعزمكو
انا ملاحظه من فتره انكم تسهرو في هذا المقهى
هند/ المكان كتير مرتب وحلو للسهر
جلسنا نستمتع بالموسيقى وعرض الرقص الشرقي
وبدا حوار طويل رباعى الأطراف بين مكان العمل ومكان الاقامه وطبيعه البلد لكل منا
وانا بدأت اتحاور مع سامر حول الاماكن السياحيه والفعاليات المقامه في المنطقه

اما هند ودينا طبعا كان لديهم حوار آخر بين السفر والغربه والاهل والميك اب وغيره
كانو ودودين للغاية
انتهت السهره وذهب كل منا لمقر سكنه بعد أن عرف كل منا منزل الاخر وكنا تقريبا جيران فكان الطريق واحد إلى منزل كل منا
مع مرور الوقت تعددت اللقاءات حيث نتقابل جميعا وربما يتم تحضير بعض المأكولات الخفيفه لزوم السهره مع الترتيب المسبق
شيئا فشيئا اصبحنا تقريبا من بعد إنتهاء عمل كل منا ، نجتمع مع بعض يوميا
عزومه عشاء عندى او عند سامر
وأحيانا فى المطعم
حتى عرفت ان هند ودينا تقريبا لا يفترقان
يوميا يقضيان الوقت سويا بالنهار
وطبعا دون اى اعتراض منا
و اصبح ما اكله فى بيتى هو نفس ما يأكله سامر فى بيته
استمر هذا الامر طوال ليالي السنه
ولكن فى الشتاء كانت السهرات اقل ربما يومين او تلاته فى الاسبوع وليس يوميا
ومع مرور الوقت اصبحن السيدات يتحررن فى ملبسهن بشكل عادى
مثلا عندنا فى البيت فى إحدى السهرات
كانت زوجتى ترتدى بجامه فقط وكانت زوجة سامر أيضا مثلها تلبس ملابس قطنيه لسهوله الحركه
وانتهى الشتاء ودخلنا فى فصل الصيف
وأصبحت العلاقه اكتر من مجرد صداقه
وأصبح كل بيت مكشوف للاخر
سواء فى الاكل او الملبس
واصبحنا تقريبا لا نفترق الا فى اوقات العمل
رغم قرب المسافه بين المنازل
وفى إحدى السهرات
استقبلنا سامر ودينا في بيتنا
وكنا نحن الرجال نرتدي ملابس صيفيه كاجوال
اما بالنسبة لزوجاتنا
كانت دينا تلبس بدي مفتوح البطن و تنوره قصيره
وهند تلبس بدى مفتوح الصدر
وجينز ضيق يبرز مفاتنها
وأصبحت الحركه داخل المنزل وكان لا أحد غريب موجود
فلا تخلو سهراتنا من الضحك واللعب والمزح دون وجود اي حواجز
كنا نلعب بالورق او نحضر احد الافلام
والسيدات اما فى المطبخ او غرفه النوم
او يشاركوننا اللعب
في هذه الليله قمت بجعل الإضاءة خافته نوعا ما ووضع سامر الاراجيل وبدانا بسرد قصصنا المضحكه على انغام بعض الاغاني الطربيه القديمه ودخان الارجيله يزيد من جمالية السهره
تحاورنا كثيرا ما يقرب على الساعه حول طريقه تعارف كل زوج بزوجته
نعم كان حوار قديم تكلمنا فيه من قبل ولكن فى هذه المره كان أكثر امتاعا وبها كثير من التفاصيل الشخصيه
مع مرور الوقت والضحك اصبحنا في مود رائع والاجواء اكثر حميمية
طلبت زوجتى الرقص معى على انغام الموسيقى الهادئه
فتشجع سامر وبدا الرقص مع دينا
وبعد ان دخلنا بالأجواء الرومنسيه
صدف انى خبطت فى دينا اكتر من مره من دون قصد
حاولت ان اتفادى الموقف حتى لا يغضب صديقي
اخذت خطوه للامام
شعرت بهند تلتصق بي اكثر ، ودخلت في جو من الرومانسيه وبدات تمسك بقضيبي من فوق ملابسي وتضغط عليه وتضع راسها على صدري
اعجبني الوضع صراحة
اضطررت بان اجعل سامر ودينا خلف ظهري حتى لا يروا ما تفعله هند بي
كان شعورا غريبا
قضيبي اصبح كالوتد
وهند تأبى ان تتركه في حاله
تتعمد بان تضع خدها على خدي
تتنفس في اذني لتزيد اثارتي
واحساسي بانها تمسك قضيبي بتواجد سامر ودينا كان يزيد الطين بله
وبدون شعور وجدت نفسي وانا ملاصق لدينا مره اخرى
يبدو انهم اقتربو منا دون ان يعو ذلك
وبسبب ان المكان ضيق لابتعد اكثر
تبادلنا الأماكن انا وهند حتى لا اتلامس مع دينا
لكن وجدت ايضا ان سامر ودينا تبادلو الاماكن بنفس الوقت
وهنا اصبحت متوترا بعض الشيء
فلا اريد ان احرج صديقي
وبنفس الوقت اخشى ان يصطدم سامر بهند بدن قصد
وحدث ما كنت اخشاه
ف سامر وكعادة الرقص الهادئ، يضع يدا على خصر زوجته
ويده الاخرى تمسك بيدها الثانيه
وهذه اليد اصبحت تلامس مؤخرة هند
حاولت ان اغير وضعيتنا بدون ان الفت انتباه احد، دون جدوى
ووجدت ان التلامس اصبح مستمرا
بل تجاوز مجرد التلامس ، ويكاد سامر ان يدخل يده بين فلقة طيز هند
الغريب ان هند تتجاوب مع هذه اللمسات بتحريك طيزها وبنفس الوقت تزيد الضغط على قضيبي ووجدتها بدأت تغمض عينيها وتتاوه من شدة الاثاره
ماذا يحدث
هل ما يحدث عن قصد
ام ان هند تعتقد بانني انا من اعبث بمؤخرتها
حسنا ماذا عن سامر
الم يشعر بيده وهي تنتهك مؤخرة زوجتي
بدات افقد صوابي
ولكن احسست بذات الوقت بلذه غريبه وان قضيبي سينفجر ويخرج ما به .كان شعورا غريبا
نظرت الى سامر فوجدته يقبل زوجته من فمها، وهنا اقتربت هند مني وقبلتني
لم استطع التحمل، شعرت بدقات قلبي تتسارع وجسمي بدا بالتعرق من شدة التوتر
اخبرتهم بانني تعبت وبانني لا استطيع الاستمرار بالرقص
فجلست على الكنب انا وهند التي لم تكن على طبيعتها اطلاقا
وتتنفس بسرعه
استاذن سامر ودينا للمغادره بسبب تاخر الوقت
انتظرت مغادرة اصدقائنا لارى كيف افاتح هند واستفسر عما حصل دون ان اخلق مشكلة من العدم
رافقتهم هند الى الباب لتوديعهم
لكن بمجرد مغادرتهم
اغلقت هند الباب
واطفات الانوار وخلعت كل ملابسها بلمح البصر
وهجمت علي ، وبدون مقدمات بدات بخلع ملابسي امام دهشتي من تصرفها
وتناولت زبي بيدها وبدات تمصه بنهم كالمجنونه
ووجهها اصبح احمر اللون
حاولت ان افهم ما يحدث
لكن شعرت باثاره قويه
وكانها اول مره امارس الجنس معها
اصبحت تتصرف بعنف وهي تمص زبي وتضغط عليه بقوه
وبيدها تلعب بخصيتي
واليد الاخرى تعبث بطيزي
لم اعد احتمل
دفعتها الى الكنبه
وضعت رجليها على كتفي
وادخلت زبي في كسها وانا ادفعه بكل قوه وهي تصرخ
وتقول لي
كمان....اقوى
نيكني وريحني
اصبحنا كالمهووسين بالجنس
كل ذلك وهي مغمضة العينين
وكانها تتخيل شيئا ما يزيد من اثارتها
وانا انيكها بكل قوه واعتصر صدرها والعب بحلماتها وهي تمص لساني واضافرها تغرس في ظهري
صوتها اصبح عاليا لدرجه اني خفت ان يسمعه سامر ودينا وهم بالشارع
اجلستني على الكرسي وجلست على زبي واصبحت طيزها تتموج بحركتها صعودا ونزولا وبحركه دائريه
حتى شعرت بان قدميها اصبحت ترتجف بقوه
سالتها ما بك
لم ترد علي واصبحت تشد قبضة يدها على رجلي وتغمض عينيها بقوه
يبدو انها وصلت الى قمة نشوتها
اسرعت بحركتي وانا انيكها حتى قذفت حمم المني بداخلها
وارتخى جسمنا بشكل كامل
ارتمينا على الكنب وانا لا اعلم ماذا يحدث معنا
سالتها / شو مالك مولعه ومو على بعضك
ذهبت هند الى الحمام بدون ان تنطق بكلمه
قررت باني لن اسالها عن ماحدث لانني عشت شعورا جميلا ولا اريد ان اعكر صفونا
ثم ذهبنا الى النوم
عندما استيقظت في الصباح
لم اجد هند بجانبي
وجدتها في المطبخ وقد جهزت افطار من كل صنف
ووجهها يشع جمالا وحمرة ، والابتسامه تعلو وجهها
وهي لا ترتدي شيئآ سوى قميصي الذي كنت البسه بالامس
وبعد الافطار
اخبرتني انها تحدثت مع دينا في الصباح ويقترحن بان ننزل جميعا الى احد الشاليهات الفخمه وتطلب موافقتي
فاخبرتها بانه لا مانع لدي
قمنا بتجهيز ملابسنا وانطلقنا الى هناك
وعند وصولنا وجدت سامر عند باب الشاليه وحيدا بانتظارنا
اوقفت السياره وتوجهنا اليه وسالته اين زوجتك
قال بانها تشعر ببعض الدوار بسبب تعرجات الطريق
وهي ترتاح الان داخل الشاليه
وطلب من هند ان تذهب الى صديقتها للاطمئنان عليها
قالت له حاضر وتوجهت اليها
سألتُ سامر
هل تحتاج نوديها للمستشفى
قال لا مافي داعي خليها ترتاح
وخلينا نروح للمسبح ونتسلى شوي
كان الشاليه يحوي مسبحا خاصا به
فعلا غيرنا ملابسنا وقفزنا في المسبح وبعد ساعه من الزمن
حضرت هند وهي ترتدي ملابس صيفيه
بنطلون ابيض واسع وخفيف وقميص عليه رسومات ورود وتلبس طاقيه من القش
سالها سامر
كيف صاحبتك
ردت هند وهي تنظر في الارض/سيبك منها بتدلع خليها ترتاح شوي
حمد وبخباثه/ طيب تعالي اسبحي معنا
هند بخجل/ انت بتعرف اني ما بعرف اسبح
سامر/حمد ليش ما علمتها السباحه
حمد/حاولت ومش راضيه تتعلم .بتخاف من المي
سامر/انا بعلمك السباحه اذا بتحبي

هند /لا خليها بس تصحى دينا وانزل انا وهي
انا رايحه اجيبلكم الشبس واشي تشربوه
وفعلا ذهبت واحضرت الطعام
ولم تجد مكانا لتضعه عليه
فوضعته على الارض
وذهبت لتحضر طاوله صغيره لتضع عليها الطعام
كل هذا وانا وسامر قد توقفنا عن السباحه دون وعي، نراقب هند بتحركاتها وننظر الى مؤخرتها عندما تنحني
اقتربت هند كثيرا من المسبح
وعندما وضعت الطاوله بجانب المسبح
زلقت قدمها بسبب ماء المسبح
ووقعت على الارض ومنه الى داخل المسبح
قفزنا انا وسامر باتجاهها بسرعه قبل ان تغرق وحملناها واخرجناها خارج المسبح
حمد/طمنيني انتي بخير
هند وهي تضحك من الاحراج/ انا كويسه بس وقعت على ظهرى

نظرت من خلف قميصها ووجدت هناك كدمه بسيطه بين كتفيها
قلت لها انتظري هنا وانا ساذهب لابحث عن مرهم مسكن في سيارتي من علبة الإسعافات الأولية
قام سامر بتقريب كرسي التشميس وطلب منها ان تجلس عليه وترتاح
ذهبت ولم اجد اي مرهم لهذه الاصابه
ركبت السياره وانطلقت مسرعا باتجاه الصيدليه التي تبعد حوالي نصف ساعه عن الشاليه.
وانا بالطريق اتصلت بها وقلت لها ساذهب للصيدليه لاشتري المرهم
وفعلا ذهبت الى الصيدليه
وقبل ان اصل
سامر يتصل بي ليخبرني بانه وجد مرهما في سيارته
لاعود الى الشاليه
وعندما وصلت للمسبح
صعقت مما رأيت
زوجتي متمدده على بطنها فوق كرسي التشميس الذي اصبح كالسرير
وهذا البنطال الابيض الذي ترتديه لم يعد يستر شيئا بعد ان تبلل بالمياه ويظهر كلسونها الوردي
وفوق ذلك
زوجتي نائمه على بطنها وطيزها بارزه بسبب التصاق الملابس بها
سامر ينحني فوقها
ويضع يديه على ظهر هند التي خلعت قميصها ولم يبقى عليها سوى حمالة الصدر
ليتسنى لسامر الوصول لمنطقة الكدمه ويضع لها المرهم
وقفت مندهشا ولم اعلم كيف اتصرف
كل ما يدور في ذهني هو ماذا جرى في فترة غيابي عنهم
وكيف اقنعها سامر بان تخلع قميصها ويدلك جسمها بيديه
ينظر الي سامر ويبتسم
ويقول/ اهلا حمد .اعذرني ، انا وضعت المرهم على ظهر هند لانها لم تكن لتتحمل الالم اكثر
وهنا شعرت بان زبي بدا بالانتصاب بسرعه
ولم يكن للشورت ان يخفي هذا الانتصاب
ما الذي جعله ينتصب
هل اصبحت اشعر بالاثاره بمجرد ان ارى شخصا غريبا يتحرش بزوجتي

جلست في الكرسي المجاور وضممت رجلي محاولا اخفاء هذا الزب المتمرد
وسالت هند / كيف تشعرين الان
ترد علي بصوت خافت/ بخير
بدا عليها وكانها لا تستطيع التقاط انفاسها
استمر سامر بعمل مساج لكامل ظهر هند ،يدخل يديه تحت حمالة الصدر حتى كادت اطراف اصابعه ان تلمس صدرها من الجانب
يبدو ان سامر انتبه لي وان قضيبي منتصب
وسكوتي اعتبره ايذانا له بفعل ما يريد
فانزل يده اليمنى ليمسك اعلى فخذها قريبا من طيزها وضغط على فخذها
فرايت هنادي تمسك بطرف الكرسي بشده و ارجلها بدات ترتجف بقوه
زوجتي تشعر بالنشوة الجنسيه
هذا ماحدث معها عندما مارسنا الجنس بعد مغادرة سامر ودينا منزلنا في المره السابقه
نظرت الى سامر لاجده ينظر وبتمعن على طيز هند وهي ترتجف
كأنه سياكلها بعينيه
يضغط باصابعه بالقرب من كسها
وبدا واضحا انتصاب ذالك المارد بين رجلي سامر حتى اني اعتقدت بانه سيمزق شورته
انتبه لي سامر وانا انظر اليه، وكان واضحا علي بانني غير مرتاح لما يحدث
نهض سامر ووضع منشفة حول خصره ليخفي زبه واتجه الى الشاليه
هند تنظر الى زبي وتنظر في عيني
شعرت بنظرتها وكأنها تخبرني بانني افهم ما يثيرك ولن تستطيع فعل شيء
قلت لها
هيا بنا نصعد لنرتاح قليلا
ذهبنا انا وهند الى غرفتنا وغفونا قليلا
وفي المساء نزلنا الى الصاله
لاجد سامر ودينا وقد جهزو أجواء السهره من طعام وشراب وشموع واراجيل
دينا لا يبدو عليها اي تعب

دينا/سلامتك ياهند كيفك الان
هند / انا تمام ويسلم يد سامر، يده كانت زي البلسم
تفاجأت بجراة هند
طلبت دينا من هند ان ترافقها
وصعدو الى غرف النوم بالاعلى
جلسنا انا وسامر نتناوب على الارجيله
ونبحث عن اغاني جديده
مر وقتا ليس بالقليل
وزوجاتنا لم يعودو حتى الآن
انا وسامر شعرنا بالملل
لننادي عليهم باعلى صوتنا
اين اتنم .سنذهب الى المسبح اذا لم تنزلو
ماهي الا دقائق حتى رايناهم ينزلون على الدرج
و ياله من منظر
هند ودينا بكامل زينتهم وتجملو بالمكياج الصارخ وبملابس اشبه بالشلحات او بقمصان النوم من الستان
الذي لا يخفي اي تفاصيل في جسمهم
قصير جدا
وصدر هند يكاد يخرج من هذا القميص الحفر الذي بالكاد يغطي حلماتها
سامر يتغزل بهم
شو هالحلاوه
ترد دينا/انا وهند خربنا عليكم الرحله اليوم الصباح
مشان هيك قلنا نزبط حالنا ونعوضكم
جلست كل واحده بجانب زوجها
هند تحضن ذراعي وتتناول كاس العصير وتشرب منه
رائحة عطرها التي تختلط مع رائحة كريم الجسم
جمالها وملمس يدها الناعم جعلني لا استطيع ان انظم جملة واحده اعبر بها عن اعجابي
شغلنا الموسيقى
واخذ سامر زوجته وبدا بالرقص
وانا اخذت هند ورقصنا
وضعت يدي على خصرها
اتحسسها
ياللهول
هند لا تلبس اي ملابس داخليه تحت هذا اللباس
ونظرت الى صدرها
لاجده يلمع وقد تمت العناية به على اكمل وجه
مالذي تنوي فعله
ثم شعرت بان دينا بدات بالالتصاق بي من الخلف
وهي تحتظن سامر وتتمايل على انغام الموسيقى
ما يجري اقوى من ان استوعبه
انه تكرار لما حدث في السابق
ولكن يبدو الان بانه بات مقصودا وان شيئا كبيرا سيحدث
صرخ سامر وهو يبتسم
سامر/ شو يا عم جالس تخبط فى مراتى مره ثانيه.
بما انها عجبتك خدها
وتركها لي وبدون تفكير سحب هند من يدها ووجدت زوجتى بين احضانه
الان دينا بين يدي، و هند بين أحضان سامر
انها مسرحيه تحاك امامي وانا لا اقوى ان اوقف فصولها
انتصب زبي على ما يحدث ودينا فى حضنى نرقص سويا
احترت ماذا افعل مع ديما خصوصا انها لم تبدي اى رد فعل
حاولت التماسك
حتى لا الفت نظر الآخرين

ولكن وجدت ما حدث معي يحدث مع سامر
كان واضحا ان زبه منتصب من تحت ملابسه لدرجة انه انغرس بين افخاذ هند دون ان يحاول إخفاء نفسه بعيد عن نظرى. وهند فى عالم اااخر
لاجد سامر يرفع راس هنادي ويقبلها فى رقبتها
وهند مستسلمه له
وانا اعلم ان رقبتها أضعف نقاط جسمها
ما يحدث الان لا يمكن ان يتوقف
كيف له ان يتوقف وانا لا استطيع إخفاء اثارتي وزبي المنتصب كالحديد
زوجتى فى حضن صديقى يقبل رقبتها وهى تحتضنه
وزوجة صديقى فى حضني
وأصبح الرقص مجرد عناق جسدي شهوانى
دينا تحرك اصابعها على ظهري وكتفي حتى شعرت بان الدم سينفجر في عروقي
وضعت هند يدها على زب سامر تداعبه
وهو يحيطها بذراعيه ويمسك بطيزها ويعتصره
وهنا دخل سامر وهند في قبله طويله
يتبارزان بألسنتهم
غير مكترثين بوجودي
مد سامر يده ليتحسس داخل قميصها
ادخل يده اليمنى من اسفل القميص
صعودا حتى وصل الى صدرها واخذ يعتصر بزازها
ليرتفع بذلك قميصها
وهنا انكشفت طيز هند امامي .ويمد سامر يده الاخرى ويدخلها في فلقة طيزها و باصبعه يلعب بخرقها
وهند ترفع له طيزها ليزيد الضغط
كل هذا وهم غارقون في تلك القبله
لتنهار هند فورا
و تنزل على ركبتها وتخلع بنطال سامر وتخرج زبه الذي امسكته بيديها
وتتناوله هند وتبدا بالمص وهي مغمضة العينين وكانها تتلذذ
وهو يتاوه
وبدات دينا بتقبيلي وعض شفايفي وهي تمسك براسي
وانا استرق النظر حولي لاجد سامر امسك صدر هند يرضعهم وكانه ***
وبلسانه واسنانه يداعب حلماتها
فقد كانت بزاز هند أكبر من بزاز دينا
ويد هند لا تزال تدعك زبه
سحبتني دينا وذهبت بي لاقرب كرسى لاجلس عليه وهى تركع بين قدمى لتخرج زبي المنتصب
فقد رأت زوجتي بين احضان زوجها وارادت ان ترد عليها
فاخذت زبى بفمها تمصه بقوه
لم يمنعني ذلك من ان انظر خلفي لاجد سامر قد اوقف هند وهو بين أقدامها يلحس كسها
وهي تمسك راسه وتضغط عليه باتجاه كسها
أشرت لسامر ان يحمل زوجتى بين يديه ويذهب بها لاقرب كرسى حتى لا تقع فقد وصلت الاثاره بها حدا لا تحتمله
وحتى لا تفقد السيطره على اقدامها
وفعلا حمل سامر هند وانزلها على الكنب ورفع قدميها ونزل بين افخادها لياكل من كسها وانا معه نزلت على كس دينا الحس لها
وبدأت اهات هند
وبعدها اهات دينا
اخذت دينا بجوار صديقتها وقد اصبحنا الاربعه عراه تماما
باعد سامر بين اقدام هند وادخل المارد في كسها دون مقدمات
مره واحده وبكل قوه لاسمع منها اجمل ااااااااه حرام عليك
نيكني ...اقوى
بدات مع دينا انيكها بنفس القوه واصبح صوتها عالى جدا مما أثار شهوتى وشهوه سامر زوجها وايضا هند
لترفع هند بصوتها
اااااه دخله كله يا سامر
زبك كبير و حلو
دينا بصوت عالي/ شو ياعروسه ،مش قلتلك حتنبسطي
أيقنت وقتها أن كل هذا التدبير من دينا
ومتأكد بأنه دار حوار جنسى بين هند ودينا وربما اتفاق على التبادل
ولم تكن دينا تشكو من شيء عند قدومنا للشاليه
اخرجت زبى من كس دينا عندما وجدت سامر قد انزل هند على الارض وهي نائمه على ظهرها ورفع رجليها وادخل زبه فى كسها
وجعلت دينا بالوضع الفرنسي وبزازها فى فم هند وانا خلفها
ليصبح الوضع مقارب عكس بعض
واجعلها ترى زب زوجها فى كس صاحبتها وانا بزبى فى كسها من الخلف
واخذت دينا ترضع بزاز هند
كان الجو مشتعلا وكل واحد ينيك زوجه الاخر
واهات الزوجات تعلو وتعلو
حتى قذفنا سويا
كأننا كنا فى حرب والخاسر من يقذف اولا
قذفت حموله زبى على ظهر ديما وسامر قذف حمولته على بطن هند وبزازها
وعندها ارتمينا على الارض
وانتابتنا ضحكه هستيريه
كان منظر هند وهي تضحك عاريه وتمسك بين الحين والاخر زب سامر بعفويه مثيرا للغاية

وبدا كل واحد يقبل زوجة الاخر وكأنه يشكرها على هذه الليله المثيره
غفونا نصف ساعه بدون اي حركه ونحن كما نحن على الأرض
استيقظت
لاجد دينا نائمه بجانبي عاريه كما تركتها
ولم اجد سامر وهند
بحثت عنهم لاسمع صوت الماء قادما من الحمام والباب لم يكن محكم الاغلاق
نظرت من الفتحه
لاجد هند داخل المروش تجلس على ركبتها وهي تمص زب سامر تحت الدوش
تمص زبه. وباصابعها تلعب بكسها
ليلتف سامر ويضع يديه على الحائط وينحني لها
وتقوم هند من خلفه بلحس اسفل خصيته مرورا بطيزه
وبيديها تحلب زبه مستعينة بالصابون
لم ارى هند لهذه الدرجه من المحنه من قبل
اراقبها وانا امسك بزبي اعتصره
واذ بدينا تقف بجانبي وتنظر اليهم وانا غير مكترث لها
اقتربت لتهمس باذني وتقول
لا توقفهم، شوفها وانبسط
وانا رح امص زبك وانت بتراقبها
وفعلا نزلت على ركبتها وبدات بمص زبي وببطئ
وتدلك خصيتي باطراف اصابعها
وانا انظر الى سامر وهو يمسك بشعر هند من الخلف وهم واقفين تحت قطرات الماء
وينيكها من الخلف واسمع صوت ضربات جسمه بطيزها واهاتها
واستمر هذا الحال حتى قذفت في فم دينا
وبعد قليل سامر ينزل حليبه على طيز هند
كانت ليله من العمر
.......................
قصه حلوه جدا , ريتني كنت معكم
 
original.gif

خذو اختي نوره معاها
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: kaboelaswany, احمد ديوثي, Wael moon و 6 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: XMARKX
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%