NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الجزء الرابع من روايتى ولما تسالنى اقول لك كان علاج موش سحاق

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,977
نقاط
19,232


الجزء الثالث من رواية ولما تسألني اقول لك كان علاج موش سحاق :


تصببت عراق وهو يضمنى ، قضيبه مغروس فى قبة كسى وبين افخاذى ، بدأ يداعب بشفتيه شفتايى ، يضمنى إلى جسده برفق ، يجردنى من ملابسى و اثمالى الكثيرة، حتى صرت عارية تماما بين ذراعيه ، و رفعنى برفق شديد وعناية بين ذراعيه و وضعنا فى سريره ، وتمديد يعانقنى ، و يمتص ثدييى الكبير فى فمه بجوع ويكاد يبتلع نصفه مع كل هبرة شفط ، تأوهت و أمسكت بشعر رأسه وهمست فى دلال : حاسب ... خللى بالك ... اوعى تعمل حاجة فيا تؤذينى ، انا لست بنت بنوت عذراء ، آخرب بيتك ، اصوت وواجيب لك البوليس هنا. ..
وكأننى لم اهمس بصوت فى أذنه. .. و كاننى همست وتوسلت له أن يزيدنى عشقا. .. و تحسست أصابعه قبة كسى برفق .. داعبت شعرتى شعر العانة الحريرى الناعم ، باعد بين شفتى كسى و أخذ يبحث برفق ورقة عن البظر الملتهب الحساس. .. أعطيته شفتى و امتصصت لسانه .. وهمست .. على مهلك. . بشويش. . وانسابت افرازاتى و فخذه تشق طريقه بين افخاذى. . و رفعت فخذي. . باعدت أوسع له بين افخاذى. .. والتصق بقوة فخذه بين أردافى تضغط كف يده فى كسى الغرقان. .. ، ارتفع فوقى ببطؤ و كأنه حية تسعى فى صمت ، عاريا ولحمه الدافىء يضم عظامى الرقيقة ، ، قضيبه يغرس رأسه يضغط بظرى. .. رأس القضيب تدلك بين شفتى كسى ... فتحت فمى أريد كل شفتيه. .. نظرت فى عينيه بعمق. .. نظرات عينيه تبحث داخل جوف الشبكية فى عينى. .. نظراته العميقة تنغرس فى أعماق مهبلى. ..من خلال عينى. .، أغمضت عينى. .. و لففت ذراعى حول رقبته و ضممته بقوة. ... و باعدت افخاذى اوسعها تماما .... و رفعت سيقانى لففتها حول أردافه. . جذبت بقوة بالضغط على اردافه. ... و زاد زاد زاد زاد ضغط قضيبه بين شفتى كسى. .. و انهمرت فياضانات الإفرازات من كسى حول قضيبه. .. و أنزلقت فى الأخدود العميق الفاصل بين الأرداف. ... واستسلمت تماما له. ... همست. ... دخله جوة ...بسرعة
ودار مفتاح فى باب الشقة ..، و سمعتها تنادى (انت صاحى واللا نائم يا سم سم ؟ )


الجزء الرابع من مسلسلة و لما تسالنى اقول لك كان علاج موش سحاق :

فى لمح البصر كنت أنا وكل ملابسى تحت السرير .... ما عدا حذائى المنخفض الأسود المختفين تحت المائدة فى غرفة الطعام
قالت له : انت عريان كده ليه ؟ موش متعود تنام عريان فى برد الشتاء ؟
قال : وحشتيني قوى تعالى نعمل واحد ؟ انا كنت داخل استحمى و قلت ارتاح اتمدد حتى يدفأ الحمام ويمتلىء البانيو بالمياة الساخنة ، إنما انت إيه اللى جابك من اسكندرية النهاردة دى مفاجأة جميلة قوى ، كنت هايج قوى ومحتاج لك يا كلبة ، تا كلى الأول واللا بعدين ؟
قالت : بعدين .... و ساعدها فى انتزاع هدومها فى ثانية واحدة و رماها فوق السرير فوق رأسى و قفز فوقها ينيكها. ... و كان فاصلا له العجب العجاب لم احلم بالمرور فيه فى حياتى. .... هى تغنج وتتاوه و تتوسل وتصرخ. ... وهو يزوم كالكلب السعران. .. وزلزال وهب ونفض فوق دماغى ولولا الألواح الخشبية التى تحمل مراتب تاكى القوية لفقد حياتى من الضرب العنيف فوق السرير و صراع الأجساد الذى اسعدنى الحظ بمشاهدته فى مرآة الدولاب فى الناحية الأخرى من الغرفة. ..... و فجأة صرخت بدلال : انت جبت جوايا. .. ينهار الف أبيض و حنة ....
صرخ متعلق وهو يمسح قضيبه فى قطعة من ملابسها :. .. على فكرة نسيت اقول لك ان صديقتك من دولة خليجية اتصلت و تقول انها نزلت في فندق ماريوت و مفيش معاها فلوس علشان حقيبتها اتسرقت فى المطار. .... خدى معاك فلوس و الحقيها بسرعة
قالت : المسكينة. .. ما تخافش انا رايحة لها على طول ... هات فلوس مصرى و هات دولارات بسرعة. .. بسرعة ياللا لغاية ما اشطف نفسى
مد يده فى درج الكومودينوا و أخرج رزما من الدولارات و المصرى و وضعها لها فى حقيبة يدها .....
ارتدت ملابسها وخطفت الحقيبة بالفلوس. .. وقالت ... لا تنتظرنى الليلة سوف آخذ نوال العريض و ننام عندى فى فيللا المقطم ... بأى بأى بار
واختفت خارج باب الشقة. .....
سحب جثتى الميتة العارية من تحت سريره. ... مبتسما في سعادة. ... يجفف عرقه. ... و يعب زجاجة مثلجة كبيرة الحجم جدا من البيرة الالمانى هاينكز. ....
وضعنى فى صدره. .. يقبل خدودى المثلجة و همس. .. ما تخافيش. .. كل شىء تمام و فى السليم. ... انا متاسف واعتذر. .. كان لازم انيكها .. و فوق دماغك علشان هى ما تحسش بحاجة ولا تشك ..... و حاول أن يقبل شفتى الزرقاء المرتعشة
قلت : مين دى ؟ .... مراتك ؟ عشيقتك ؟ مين دى ؟ .....
قال : هو تحقيق ... بعدين اعترف لك .... دى موش اى حد غريب خالص. ...
قلت : لازم اعرف مين دى قبل ما اقتلك. ..
قال : مخك راح يضرب موش حا تستحملى. ... دى بنت اختى. ... زميلتك فى آداب اسكندرية قسم لغات شرقية. ..
صرخت : بتقول بنت اختك. .. يا نهار اسود ؟ محارم ؟ ... بتنيك بنت اختك ؟ ؟ ازاى. .. ؟
قال : الليلة قدمنا طويلة. .. انا راح اعترف لك ب بعض من أسرار حياتى. .. وانت كمان راح تعترفى لى بكل وأدق أسرار حياتك. .
تعالى نستحمى من آثارها واللى حصل و نبدأ معاك انت ليلة حلوة وجميلة ....
قلت : كفاية كدهه قوى انا عاوزة اروح .... و تمنيته يرفض ذهاب وغيابى عن عنيه. .. وأنا انا انا تعبانة بلا حدود ... أحتاج أحضانه
قال : لأهه. .. ح تباتى هنا معايا. ...
قلت : طيب ح اتصل بخالتى تقول لهم عندنا فى البيت انى نايمة عند بنت صاحبتى متعودة انام معاها كثير. .. سحاق بحجة مذاكرة

وفى الحمام أغمضت عينى. .. غطست فى أحضانه. .. تركت له نفسى وجسدى و عقلى يفعل بى ما يشاء. .. فأنا اعشقه و اتمنى ان ينيكنى كما ناك أخته أو ابنة أخته كما قال. .. و ... و ... ذبت بين زراعيه. .و ركعت بين فخذيه. .. وذبت بين شفتيه. .. فاقدة الوعى تماما. . لعبته وانا دايخة سعيدة بما يفعل بى ..... و وضع وجهى بين اردافه وهمس. .. إلحسى هنا. .. فتحتى الشرجية ... الحسينى. . ادخلى صوابعك فى طيظى ... نيكينى بيدك و لسانك. .. كما تمارسين السحاق مع صديقتك عشيقتك. ... انا الان عشيقتك. .. و نظرت فى عينيه. . جادا ... ينتظر منى أن أفعل كما يقول لى ...
و فعلت. .. و مصصت قضيبه ... فقذف و شربت كل اللبن الملحى الخفيف بطعم السكر المخفف. . كان لذيذا. .. غريبا .. جديدا ... و ظللت انتظر و انتظر منه المزيد ... ولكنه رفعنى إلى أحضانه و قلبنى كثيرا و هو يتحسس و يعتصر أردافى. ... و درت أعطيته ظهرى واستندت على الحائط. .. وكانت المرة الأولى في العالم فى حياتى. .. يضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية .... كنت أريده و أتمناه. . حاولت مساعدته بكثير من الشامبو ... كان مؤلما يمزق لحمى. .. و لكنه لذيذ و ممتع يفوق الوصف. .. قال لى اقمطى عليه قوى. . وفقدت الوعى. ... و سقطت كالسجادة تحت قدميه أنزف دمى. .. ..

افقت بعد ساعات ... كان قد ضمد جراح طيظى بدهانات.. و مسكنات الم قوية موضعية ... تناولنا الكثير من الطعام ... ضمنى إلى صدره العارى و انا عارية مثله ... تحسس بزازى و همس ... لماذا لا تمارسين العادة السرية حتى تشبعى. .. و تبطلى السحاق
قلت : أمارسها طوال الوقت ليلا ونهارا عشرات المرات ما دامت لاتوجد عشيقة لى قريبة من جسدى تشبعنى بجسدها. ..
أمارس العادة السرية حتى يلتهب بظرى و لا أطيق ملامسة الهواء نفسه
امارسها تحت الغطاء و اختيى الاثنتين تنامان بجوارى على السرير
اضم كل أخت قليلا بحجة النوم والتدفئة. .. أمارس معها السحاق حتى أشبع. . ولا أشبع ابدا .. حتى أغيب عن الوعى بالتعب
..........
قال : كيف بدأ موضوع السحاق وإحساسك بعشق الأنثى للأنثى ؟
قلت :

الحلقة الخامسة من مسلسل لو سألتنى اقول لك كان علاج موش سحاق

الموضوع بتاع عشق الأنثى للأنثى بدأ كالتالى :
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%