الام و البنت و الابن لى تحت قدمى

[سامية سالب]

جاءت عطيات تقابلنى فى المدرسة لتوصينى على ابنها على فى السنة الثالثة الثانوى و على أخته ابنتها علية فى السنة الثانية الثانوى بنات و تطلب منى ان اتكرم واعطيهما دروس خصوصية حيث إننى المدرسة للغة الانجليزية و هما من تلاميذى فى فصولي. فدعوتها للجلوس معى فى مكتبى لتناول الحلوى ولشرب زجاجة مياة غازية مثلجة.. عيونها واسعة جميلة برموش طويلة و حواجب رائعة على أحدث ستايل جديد ، شفايف ممتلئة واسعة عريضة لامعة بروج غامق محدد وخدود نفرتيتى بغمازات و شعر ناعم كالحرير يهرب من تحت ال**** الذى كشفته عندما جلست ملتصقة بها فخذى الكبير الملفوف الممتلىء يلاصق فخذيها المشابه لفخذى ولكنها أكثر امتلاء و أثقل وزنا و ثدييها كبيرا مرفوعة لأعلى و من الجانبين حجمها كبير زائد عن حجم وقدرة السونتيان القماش البلدى الذى تريديه.
تحدثت عطيات معى كثيرا بصوت هادى ناعم نائم كمن لم تستيقظ بعد من النوم و عيونها تغمض كثيرا و تسبل جفنيها كثيرا فعشقت أنوثتها الطاغية و أردت أن اقبل و امتص شفتيها و لسانها الأحمر الكبير الغليظ الطويل الذى كثيرا ما يخرج من شفتيها لتلعق شيئا، و قررت أن تكون عطيات لى و أن تكون عشيقتى وحبيبتي فى السرير، فانتازي بعض الفرص المتكررة و لمست خصلات شعرها باصابعي اعيدها إلى الخلف و أخرى اسحبها وازين بها خدودها وهى تغمض عينيها وينقطع صوتها وتنهج كلما فعلت لها ذلك. و ما أجمل بزاز عطيات فأخذت المس كتفها وانزلق باصابعي وانا أحدثها انظر عميقا فى عينيها و أصابعه تنزلق على ثديها حتى تلامس الحلمة البارزة فأضغطها ضغطا خفيفا مرتعشا كهربيا، فترتجف عطيات وتنظر لعينيى فترى عيونى مركزة بقوة على شفتيها الجميلتين وعيونها ثم على لسانها و وجهى يقترب كثيرا من وجهها وشفتاى تلاحق شفتيها تريد شفط ومص لسانها، و استندت بثقلى على كف يدى بين فخذى عطيات من الداخل اتحسس فخذها وانسحب بيدى لأعلى نحو قبة كسها فاضغط عليها كف يدى بقوة واصابعى تضغط عميقا بين شفتى كسها الكبير المنفوخ، فتشهق عطيات و اقابل شهوتها بقالات ثقيلة على شفتيها و انا اعلن موافقتى النهائية على زيارتها وإعطاء أ
الولد والبنت دروسا خصوصية فى اللغة الانجليزية فتفرح هى وتبتسم و تقول لى و كل الفلوس اللى حضرتك تطلبيها جاهزة معايا اهى ، وتفتح حقيبة يحدها الكبيرة و تضع فى حجرى بين افخاذى عدة آلاف من الجنيه و تظل تضغط يدها بين افخاذى على قبة كسى المشتعل لها، فاحب تجاوب عطيات الجرىء معى و اميل عليها بشدة اقبل شفتيها وامتص لسانها باشتهاء و يدى تعتصر بزها بقوة وقسوة و تضحك عطيات و تقول متأكدة أن انا كمان ح اتعلم من حضرتك دروس مهمة لا نهاية لها ، وتقوم متثاقلة تستند إلى بزازى وكتفى متعمدة أن تشهق لى شهقة دلع و تتجه إلى باب المكتب تهز اردافها الكبيرة الثقيلة و قد ارتفعت قماشة العباءة لصنع موجة متموجة فوق الارداف تعوم مع ارتفاع وانخفاض واحتكاك طياظ اعتماد و انا أسير وراءها اتأمل لحمها الثقيل يهتز ويرتج و أضع ذراعى حول خصرها اتحسس لحم خصرها بينما حضرة المديرة خلفنا تراقبنى وتبتسم تغمز لى عينها و تصفر صفارة إعجاب و تقول بصوت نسمعه انا عاوزة من ده نفسى فى الزبدة السايحة على العسل اللى عاوز اللحس بسرعة ، فاحمرت خدود عطيات والتفت لى و غمزت بعينها و ضحكت ضحكة شغلة نتاية وهى داخلة تتناك ..
إلى اللقاء فى الحلقة الثانية

 

[نزيه الخاطر]

جاءت عطيات تقابلنى فى المدرسة لتوصينى على ابنها على فى السنة الثالثة الثانوى و على أخته ابنتها علية فى السنة الثانية الثانوى بنات و تطلب منى ان اتكرم واعطيهما دروس خصوصية حيث إننى المدرسة للغة الانجليزية و هما من تلاميذى فى فصولي. فدعوتها للجلوس معى فى مكتبى لتناول الحلوى ولشرب زجاجة مياة غازية مثلجة.. عيونها واسعة جميلة برموش طويلة و حواجب رائعة على أحدث ستايل جديد ، شفايف ممتلئة واسعة عريضة لامعة بروج غامق محدد وخدود نفرتيتى بغمازات و شعر ناعم كالحرير يهرب من تحت ال**** الذى كشفته عندما جلست ملتصقة بها فخذى الكبير الملفوف الممتلىء يلاصق فخذيها المشابه لفخذى ولكنها أكثر امتلاء و أثقل وزنا و ثدييها كبيرا مرفوعة لأعلى و من الجانبين حجمها كبير زائد عن حجم وقدرة السونتيان القماش البلدى الذى تريديه.
تحدثت عطيات معى كثيرا بصوت هادى ناعم نائم كمن لم تستيقظ بعد من النوم و عيونها تغمض كثيرا و تسبل جفنيها كثيرا فعشقت أنوثتها الطاغية و أردت أن اقبل و امتص شفتيها و لسانها الأحمر الكبير الغليظ الطويل الذى كثيرا ما يخرج من شفتيها لتلعق شيئا، و قررت أن تكون عطيات لى و أن تكون عشيقتى وحبيبتي فى السرير، فانتازي بعض الفرص المتكررة و لمست خصلات شعرها باصابعي اعيدها إلى الخلف و أخرى اسحبها وازين بها خدودها وهى تغمض عينيها وينقطع صوتها وتنهج كلما فعلت لها ذلك. و ما أجمل بزاز عطيات فأخذت المس كتفها وانزلق باصابعي وانا أحدثها انظر عميقا فى عينيها و أصابعه تنزلق على ثديها حتى تلامس الحلمة البارزة فأضغطها ضغطا خفيفا مرتعشا كهربيا، فترتجف عطيات وتنظر لعينيى فترى عيونى مركزة بقوة على شفتيها الجميلتين وعيونها ثم على لسانها و وجهى يقترب كثيرا من وجهها وشفتاى تلاحق شفتيها تريد شفط ومص لسانها، و استندت بثقلى على كف يدى بين فخذى عطيات من الداخل اتحسس فخذها وانسحب بيدى لأعلى نحو قبة كسها فاضغط عليها كف يدى بقوة واصابعى تضغط عميقا بين شفتى كسها الكبير المنفوخ، فتشهق عطيات و اقابل شهوتها بقالات ثقيلة على شفتيها و انا اعلن موافقتى النهائية على زيارتها وإعطاء أ
الولد والبنت دروسا خصوصية فى اللغة الانجليزية فتفرح هى وتبتسم و تقول لى و كل الفلوس اللى حضرتك تطلبيها جاهزة معايا اهى ، وتفتح حقيبة يحدها الكبيرة و تضع فى حجرى بين افخاذى عدة آلاف من الجنيه و تظل تضغط يدها بين افخاذى على قبة كسى المشتعل لها، فاحب تجاوب عطيات الجرىء معى و اميل عليها بشدة اقبل شفتيها وامتص لسانها باشتهاء و يدى تعتصر بزها بقوة وقسوة و تضحك عطيات و تقول متأكدة أن انا كمان ح اتعلم من حضرتك دروس مهمة لا نهاية لها ، وتقوم متثاقلة تستند إلى بزازى وكتفى متعمدة أن تشهق لى شهقة دلع و تتجه إلى باب المكتب تهز اردافها الكبيرة الثقيلة و قد ارتفعت قماشة العباءة لصنع موجة متموجة فوق الارداف تعوم مع ارتفاع وانخفاض واحتكاك طياظ اعتماد و انا أسير وراءها اتأمل لحمها الثقيل يهتز ويرتج و أضع ذراعى حول خصرها اتحسس لحم خصرها بينما حضرة المديرة خلفنا تراقبنى وتبتسم تغمز لى عينها و تصفر صفارة إعجاب و تقول بصوت نسمعه انا عاوزة من ده نفسى فى الزبدة السايحة على العسل اللى عاوز اللحس بسرعة ، فاحمرت خدود عطيات والتفت لى و غمزت بعينها و ضحكت ضحكة شغلة نتاية وهى داخلة تتناك ..
إلى اللقاء فى الحلقة الثانية

وحصل ايه بعديه