كلمتني فالتلفون
شخرتلها وقلتلها خشي
قلتلها أوال ميرجع اتشرمطي عليه
واعملي خايفه
قالتلي مصطفى انت متخيل ممكن يحصل ايه انا مرعوبه
قلتلها متخافيش انت بينك وبين الشارع صف كراتين لو في حاجه اطلعي المهم أوال ماييجي
وقوليله هستنا فالمخزن شويه لحد متاكد انك مشتهم
هيعرف لواحده انك شرموطه وهيدخل وراك
وفضلت اقولها اخر يوم لينا هنا
خلينا نعمل الي يعجبنا
و
خشي بقي هيتحرش بيكي واحد اخيرا براحته
ويقفشك
واحد غريب هيمسك ويحسسس عليك يا لبوه
هاجت وقالتلي بجد هيحصل كده
قلتلها اعملي زي مقولتلك وسيبيي نفسك
أوال مجه قالتله بطريقه شرمووطه انا خايفه منهم اوي
هستنا عندك شويه مش همشي دالواقتي قالها براحتك يا بطل
وراحت راقعه ضحكه
وقالتله هوا انتو بتحطو ايه فالمخزن ده
عندكم لبن جواه
متوقعتش الجمله دي ولا الأسلوب ده يطلع منها بس ووولعت من كلامها
الواد هاج وقالها تعالي اوريك في لبن وحاجات كتير اوي
أوال مدخلت جري على طول وهيا داخله وحضنها من ضهرها ومسك بزازها الكبيرة وعصرهم
الواد بيقول احااا على كسم دي بزاز طريه وملبن
وهيا بتقول ااااااه من العصره ومن المفاجاء
وانا زبري كان هيفرقع من عروقه الي ناطره
وفضل يبوس فيها وهيا تتأوه منه وتفلفص براحه
فتح صدر العبايه وحط وشه فصدرها وفضل يبوس ويلحس وأيده على تيظها
وانا سامع اهات الاتنين براحه وبمووت فهيجاني
فاجاء الصوت وقف ندهتلها فالسماعه قالتلي في زيون جه والواد خرج جري على برا
انا هطلع بقي كفايه كده
قلتلها ايه الي حصل اعرف قبل متتحركي حكتلي باختصار قلتلها طب مهو حلو والموضوع خفيف خليك شويه ونبي
واتحايلت عليها تقلع العبايه قبل ميدخل مرضيتش
بالمناسبه الواد كان تخين واقرع وعرفت فالاخر أن بتاعه كان صغير جدا
المهم الواد رجع تاني حضنها وفضل بيوس فشفايفها وفتح العبايه تاني خلاها زي الروب كده ورفع البدي القط وطلع بزازها وفضل بالاكل فيهم صوته وهوا بياكل فصدر مراتي خلاني اسيب زبري وجسمي اتنفض من الشهوه وكنت خايف النسخ لينزلوو من الهيجان
وهيا بقت تتوجع باهات عاليه شويه وهوا يقولها هشش واسكتي ودخل أيده ودعك تيظها
وانا سامع وكل الي نازل عليا اني عمال اقولها خليه ينيكك متخافيش خليه علشان خاطري
الواد طلع بتاعه وكان صغير زي مقولتلكم وخلالها مسكته وجه زبون تاني راح خرج
وهيا كانت فاض بيها وقلقانه وهايجانه فنفس الوقت وكنت حاسس أنه بتاعه لو كان أكبر من زبري كانت ممكن متمشيش
المهم هوا خرج وهيا لبست ومبقتش ترد عليا وانا مش فاهم ايه الي بيحصل
غير دققتين وسمعت دوشه الشارع وبتقولي خرجت ومشيت خلاص
كنت متدايق وهايج عليها وعايز اشوفها فورا
استنتها ملط على باب الشقه
ومن غير اي كلام
حصل بنا مدعكه متتوصفش و****
خبطنا اكتر من شهر ونص
بنفرهد بعض فالسرير فكل علاقه بزات أما بنجيب سيره اليوم ده ونتخيله بجد ونتخيله أنه يكمل لحد ميركبها
بس هيا مكنتش بتتمتع اوي علشان كان مش طايقه الواد علشان ريحته كان وحشه وتخين ويتاعه صغير وكده
وهنا التجربه خلصت
عارف انها ممكن تشدكم وممكن لا
بس حبيت اصارح نفسي واحكي على الملاء على سبيل الهيجان وكده
وبجد نفسي فتجربه مجنونه
الي عنده اقتراحات يقولي وانا اعملها واقولكم حصل معايا ايه بالظبط
والمرادي هنزل صورتها بجد علشان اعرف رايكم
شخرتلها وقلتلها خشي
قلتلها أوال ميرجع اتشرمطي عليه
واعملي خايفه
قالتلي مصطفى انت متخيل ممكن يحصل ايه انا مرعوبه
قلتلها متخافيش انت بينك وبين الشارع صف كراتين لو في حاجه اطلعي المهم أوال ماييجي
وقوليله هستنا فالمخزن شويه لحد متاكد انك مشتهم
هيعرف لواحده انك شرموطه وهيدخل وراك
وفضلت اقولها اخر يوم لينا هنا
خلينا نعمل الي يعجبنا
و
خشي بقي هيتحرش بيكي واحد اخيرا براحته
ويقفشك
واحد غريب هيمسك ويحسسس عليك يا لبوه
هاجت وقالتلي بجد هيحصل كده
قلتلها اعملي زي مقولتلك وسيبيي نفسك
أوال مجه قالتله بطريقه شرمووطه انا خايفه منهم اوي
هستنا عندك شويه مش همشي دالواقتي قالها براحتك يا بطل
وراحت راقعه ضحكه
وقالتله هوا انتو بتحطو ايه فالمخزن ده
عندكم لبن جواه
متوقعتش الجمله دي ولا الأسلوب ده يطلع منها بس ووولعت من كلامها
الواد هاج وقالها تعالي اوريك في لبن وحاجات كتير اوي
أوال مدخلت جري على طول وهيا داخله وحضنها من ضهرها ومسك بزازها الكبيرة وعصرهم
الواد بيقول احااا على كسم دي بزاز طريه وملبن
وهيا بتقول ااااااه من العصره ومن المفاجاء
وانا زبري كان هيفرقع من عروقه الي ناطره
وفضل يبوس فيها وهيا تتأوه منه وتفلفص براحه
فتح صدر العبايه وحط وشه فصدرها وفضل يبوس ويلحس وأيده على تيظها
وانا سامع اهات الاتنين براحه وبمووت فهيجاني
فاجاء الصوت وقف ندهتلها فالسماعه قالتلي في زيون جه والواد خرج جري على برا
انا هطلع بقي كفايه كده
قلتلها ايه الي حصل اعرف قبل متتحركي حكتلي باختصار قلتلها طب مهو حلو والموضوع خفيف خليك شويه ونبي
واتحايلت عليها تقلع العبايه قبل ميدخل مرضيتش
بالمناسبه الواد كان تخين واقرع وعرفت فالاخر أن بتاعه كان صغير جدا
المهم الواد رجع تاني حضنها وفضل بيوس فشفايفها وفتح العبايه تاني خلاها زي الروب كده ورفع البدي القط وطلع بزازها وفضل بالاكل فيهم صوته وهوا بياكل فصدر مراتي خلاني اسيب زبري وجسمي اتنفض من الشهوه وكنت خايف النسخ لينزلوو من الهيجان
وهيا بقت تتوجع باهات عاليه شويه وهوا يقولها هشش واسكتي ودخل أيده ودعك تيظها
وانا سامع وكل الي نازل عليا اني عمال اقولها خليه ينيكك متخافيش خليه علشان خاطري
الواد طلع بتاعه وكان صغير زي مقولتلكم وخلالها مسكته وجه زبون تاني راح خرج
وهيا كانت فاض بيها وقلقانه وهايجانه فنفس الوقت وكنت حاسس أنه بتاعه لو كان أكبر من زبري كانت ممكن متمشيش
المهم هوا خرج وهيا لبست ومبقتش ترد عليا وانا مش فاهم ايه الي بيحصل
غير دققتين وسمعت دوشه الشارع وبتقولي خرجت ومشيت خلاص
كنت متدايق وهايج عليها وعايز اشوفها فورا
استنتها ملط على باب الشقه
ومن غير اي كلام
حصل بنا مدعكه متتوصفش و****
خبطنا اكتر من شهر ونص
بنفرهد بعض فالسرير فكل علاقه بزات أما بنجيب سيره اليوم ده ونتخيله بجد ونتخيله أنه يكمل لحد ميركبها
بس هيا مكنتش بتتمتع اوي علشان كان مش طايقه الواد علشان ريحته كان وحشه وتخين ويتاعه صغير وكده
وهنا التجربه خلصت
عارف انها ممكن تشدكم وممكن لا
بس حبيت اصارح نفسي واحكي على الملاء على سبيل الهيجان وكده
وبجد نفسي فتجربه مجنونه
الي عنده اقتراحات يقولي وانا اعملها واقولكم حصل معايا ايه بالظبط
والمرادي هنزل صورتها بجد علشان اعرف رايكم
