كيف اصبحت ديوث ٢

[soma1212]

انا عادل زوج هبة نكمل سوا الجزء التانى اللى يخص وائل زوج أخت مراتى كان دايما يبص على جسم مراتى ولاحظت أنها كانت حاسة وعارفة وبتسكت ممكن من جواها كانت مبسوطة أن جسمها مثير وبيهيج والرجال لكن انا من كتر ما بتفرج على سكس للديوثين عجبنى الاحساس اوى وحسيت انى بهيج اوى وبقيت بتخيل... أن مراتى مع وائل زوج اختها وكان زبى يقف اوى لما كنت بتخيل كدة
المهم بقيت وانا بنكها وبلعب فى كسها اقولها نفسك راجل تانى يلعب فى كسك هى كانت بقول اه من الهيجان
وفى مرة قلتلها نفسك فى حد معين ينيكك قالت مش عارفة قلت لها ايه رأيك فى وائل هى اتفاجأت قالت ازاى قلتلها هو هايج عليكى اوى ونفسه ينيكك من نظراته على طيازك وبزازك
واتفقت معاها انىنا نجرب واجيبه البيت عادى زى ما بييجى قلتلها جربى تلبسى حاجة مثيرة قالت ماشى
تانى يوم اتصلت بوائل وانا فى الشغل وقلت له ماتيجى تسهىدر معانا شوية انا وهبة وقتله دى عاملاك حلويات من اللى بتحبها قالى ماشى واتفقنا
وبعدها اتصلت بهبة قولتلها أن وائل جاى بالليل يسهر معانا عاوزك تجهزى نفسك يا قمر قالت ماشى
وبعدها حوالى الساعة ٨ رجعت انا من الشغل وكانت المفجأة انى لما فتحت الباب و دخلت الشقة لقيت هبة لابسة قميص جديد
قصير اوى ووراكها البيضة الملفوفة تهيج ومفتوح من على البزاز و مراتى بزازها كبيرة ومثيرة
ولقتها راسمه حاجات على جسمها وبزازها خلت زبى يقف وكمان حاطة مكياج مخليها ملكة جمال تهيج اى راجل وتخلى زبه يقف على طول
لما شفتها افتكرت وائل على طول وحسيت بمتعة انى ديوث وكانت أول مرة أحس أن مراتى شرموطة عاوزة تتناك من راجل تانى لأن كان شكلها ونظرة عنيها زى ما تكون واحدة لبوة اول مرة أشوفها
واول حاجة خطرت على بالى سؤال قلتلها لما كنت بنيكك قبل كدة عمرك ما كنتى بتهتمى بنفسك الاهتمام ده وكان ردها مفاجئ ليا لانها قالت لى
انا مجهزة نفسى يا عرص لوائل اللى هينكنى انهاردة ويكيفنى ويركبنى وابقى تحت أمره
لأنى حاسة أنه هينكنى احسن منك وشكل زبه هيكون اكبر منك يا خول
رغم انى اتفاجأت بكلامها ده إلا أن زبى وقف اووى وشد جدا
كانه عمره ما وقف الوقفة دى قبل كدة وكانت أول مرة تشتمنى فى حياتها لكن بينى وبينكم انا من جوايا كنت مستمتع اوى بكلامها وحسيت وحسيت انى بقيت ديوث لأول مرة فى حياتى
وبعد ما قالت الكلام مشيت من قدامى تترقص بطيازها الكبيرة ووراكها البيضة ودخلت المطبخ وانا كنت مذهول وهايج اوى على الاخر
غيرت هدومى ولبست شورت وجرس الباب رن
فتحت والباب ولقيت وائل على الباب لابس طقم جامد ومسرح شعره و ريحته كلها برفان
دخلته الصالون ورحبت بيه وكان معاه حاجة ماسكها فى أيده
سبته ودخلت جوة لمراتى قلت لها وائل وصل قالت جاية وخلت قعدت معاه فى الصالون وبعدين مراتى دخلت علينا بس كانت لابسة روب طويل فوق القميص وكانت بس بشعرها لأول مرة قدام وائل وايدئل لما شافها قام وقف وبص عليها مدت ايديها وسلمت عليه وكانت لبوة اوى فى بصتها وقالت اهلا ياوائل نورت بصوت ناعم كله أنوثة كأنها شرموطة من زمان
وهنا ينتهى الجزء الثانى
وألى اللقاء مع الجزء الثالث

اضغط لقراءة المزيد...