رحلتي مع الخضوع ولديثه من طفلطي لحد ما اتجوزت الجزء الربع

[كلب وخدام للبنات وديوث]

بعد ما ابو شيماء خد الفوان مني وقعد بعيد عن الأكل وشاف صور لماما وزبو بقا وقف اوي وشاف صور لخطبيتي واختي ونا وقف قدامو وهوا بيقلب في الشات وشاف مها ولي بيني وبين البنات وقعد يحكي ويقرء بصوت علي قام ابو رحاب قلع ملط ولنسوان بيضحكو على اخرهم مسك زبو ودخلو كان اكبر بكتير وقلي ازبت يا خنزير الليله على شرفك وعرضك وغرز ونا صوت زي النسوان ام رحاب صوتي اكتر يا مرا يا شرموطه خلي الناس تتكلم علينه ويشوفو وحد حطط زبو في طيز خول وقعدت تتحك ونا خخخخخخخ على الي في طيزي ونا مش قدر وأبو رحاب مش بينيك ده بيكسر عيني وبيرزع فيه وبيقلي هنيك أهل بيتك وحدا وحده وخلاني اوكي وخرج زبو وجاب خرطوم ونزل بيه على طيزي ومراته قلتلو حرام عليك سب ليها وقلها محدش يدخل لازم اكسر عين ونا كنت بطنطط من الوجع وزبي نام ونسيت الشهوه وخلاني اوكي تني وقلي لو وقفت تني هخلي الضرب على جسمك كلو ورزه 4رزعات وحطيط ايدي على طيزي وحرفين كنت بعيط وخيف ارفع جسمي فنزلت فوضع الكلب وشدني من شعري خدني اوضه تنيا فيها سرير وطلع نام على ضهرو وخلاني اقعد عليه واركب وي وشي في وشه ومخلانيش اطنطط هوا كان بيزق وسطو ونا لسا بعيط وكان هيج اوي لانو بيبص في عيني ويزق زبو ويطلع لسنو ويعض عليه ويغروظ بزبو ويقلي انتا مراتي من النهارده ونا هجيب منك عيال ونا زبي بدء يقف وبدءت استمتع من تاني ونا قعد فوق زبو وهوا لسا ضربني وبينك فيح حسيني احساس جديد بجد وخلاني احبو بجد واحس ان أنا مراتو بجد وحضني وخلا طيزي على بطنو وزبو ريح جي بجد مخليني شرموطه اوي ونا كل الي عليه اقول احححححححح اوي ابوس رجلك وهوا يسرع كان بيوجع اوي بس كنت حبب الوجع منو وراح زقو لجوه وحضني بايدو الاتنين وبيحسس على جسمي كلو وقلي صحيح الصور الي شفناها دي امك وختك وخطبتك قلتلو اه راح سحب زبز ورزعو مره وحده وقلي ختبطك اسمها اي قلتلو بعد ما رديت سحب زبو ورزعو وقلي انتا هتعرف تنكها وتكيفها ازاي ونتا بتتكيف زيها قلتلو مش عارف بس هلحسلها وراح رفع وسطو ومقعدني عليه كلو وقلي لازم دكر يعملها كده عشان النسوان ده المطور بتعهم لو متنكوش يخربو الدنيه قلتلو هيا موفقه بيا على كده راح مقومني ولبسني قميص نوم من بتوع مراتو وكلوت وخرج ياب الخرطوم ونا اول ما شفتو اترعشت وكنت حبب اوي يضربني رغم الوجع بس هوا اسلوبو حلو في انو يكسر عيني خلاني انام بجسمي على السرير ورزعني كم وحد وأبو شيماء دخل وقلو سبهولي وسبني وخرج ونا سمع صوت النسوان بتتوجع عرفت انو هوا ولرجل الكبير كنو بينيكو النسوان كان زب ابو شيماء وقف حديد بس الفرق انو كان اتخن زب فيهم وتحس انو خرج عن حسمو شويه زبو كان شكلو مختلف ومن اول ما وقف وريا ونا حسو مختلف دخلو ونام فوقي ونا ياح ياح ياح راح خرجو ومدخلو كلو وكلي بس يا عرص امك يابن الزنيه وشخرلي ومسكني من كتفي وزنق بزبو اوي على طيزي وقلي لازم الحرم ده يتكيف وهوا لزق اوي ونا بصوت واتحيل عليه راح منيمني على ضهري ومدخلو بنفس الطريقه وهوا بصصلي وبيقلي زبي ملئ طيزك يا مرا قلتلو اوي وهيومتني قلي النيك ما بيموتش وخرجو ودخلو تني بس انا كررت ادلع عليه وقلتلو اه بدلع شويه لقيتو عمل نفس الحركه ونا اتوجعت تني وفضل على الرتم ده شويه ولقيتو سخن زصوت الطرقعه علي ونا زي الشرموطه قدامو بتلوا بجد احساس أن دكر بيمرس رجلتو في طيز رجل زيو حلوا اوي وهوا نام عليه حضنتو وهوا زي الطور شغال وراح شيلني ووقف بيه وقعد ينططني ونا زي الشرموطه في ايدو وخدني وخرج بيه في الاوضه لقيت الرجل الكبير بينيك ام رحاب ولرجل التاني ابو رحاب بينيك ام شيماء ونا بطنطط على زبو قام ابو رحاب اول ما شفنا وجه عليه وام شيماء وراه ونا أما شفتو جاي حضنت ابو شيماء وهوا عجبو الوضع ام شيماء طلعت زبو وتفت على زب ابو رحاب ودخلتو في طيزي وهيا مسكاه من اولو وبتهز في يمين وشمال وبتقلي مبسوط يا عرص منتا متشال على زب وأبو رحاب اشتغل نيك ونا بتوجع في حضن ابو شيماء وفضلت مبنهم لحد ما ابو رحاب قفش فيه وقعد يتشنج وأبو شيماء زقو وركب زبو فيه وهوا شيلني وخدني على الموضه ونيمني على بطني وركب فوقي وفضل شويه حلوين يرزع فيه ونا قدامو جسا همده بس وهوا بيجيب عرفت يعني اي رجل بيعشر خول لانو زق زبو لاخرو ونام فوقي وقعد ينزع وهوا بيجيب ونا كل دفعه احس جسمي بيرتخي اكتر وقام من عليه ولقيت ام شيماء دخلا عليه وضربتني على طيزي وخلتني الحس خرم طيزها وكسها وقلتلي اي رايك اعزمك عندي في البيت بس تجيب ختبتك معاك وقلتلي أنها فهماني ومسكت زبي وقلتلي ده هوا الي عمل فيك كده لازم تمتعوا وتعرص على ختبطك وقعدت تدعك في وقيا بتشرحلي أن الشقه عندها أوسع وكمان هتعزم حد علي ختبطي وقلتلي هخليك فردت شبشب في رجليها بعد السهرات دي ونا هزيت رسي وادتني ورقه فيها ركم تلفونها ورجعت مسكت زبي وقلتلي في وحده قربتها بتضرب جوزه كل يوام وقلتلي أنها هتوديني عندها تديني علقه في الشرع وست الناس جبتهم وهيا ضحكت وقلتلي خخخخخخخ احا انتا عاوز كده اتكسفت وقلتلي هخليها تضربك بلشبشب على وشك في نص الشارع وقلتلي عاوز ختبطك تشوفك ونتا بيتعمل فيك كده قلتلها لا قلتلي لا هتشوفك وخليها كمان تدخل في طيزك خياره قدام الناس بصراحه ام شيماء عرفت تعرصني صح واتفقت ورحت لبست هدومي كنا خلاص الفجر عقبال ما لبست ولرجل الكبير نكني في الاوضه قبل ما تمشي مشيت ونا حسس اني عملت حجه غلاط لأنهم شفو امي الحقيقيه واني اتنكت منهم وحسس بلزنب بس خرم طيزي الي كان مورم من الي حصل في مبسوط ومرضي ونا مشي بلبن وحسس اني مرا وبحاول اعدل مشيتي بس اللبن والاحتكاك كان عمل زحلقه وكنت مشي مبسوط من ده لحد ما عرفت اوصل للعربيه ورجعت القاهره وماما اطمنت واختي الي مش معبراني فطرت معاهم وقلتلهم محدش يصحيني وخدت دش وحطيت مرعم لخرم طيزي ونمت عريان وقفلت الباب كويس ونمت احلا نومه بجد احلا نومه بعد المجهود ده وكنت حسي برحه مش طبيعيه خلتني نمت لتاني يوام وصحيت لقيت خطبتي مكلماني كتير وإيمان ومها كلموني برضو بس الاهم هنا ختبطي رنيت عليها وقلتلي انتا مختفي ليه هوا انتا زعلت من الي حصل في السنيما ولا اي قلتلها بلعكس بس كان عندي شغل قلتلي الشغل يشغلك عني قلتلها أنا سيبك امبرح قلتلي عوزاك على طول جنبي وتكلمني لحد ما تجي تنام قلتلها لا كده مينفعش واني مش هعرف اعيش كده وأننا هنزهق من بعض زعلت وقعدت اصلح فيها ولقتها بتقول أنا هيجيلك دلوقتي قلتلها تعالي وجت وماما كنت طيره من الفرحه بيها واختي سلمت عليها وندهو عليه وقعدو يهزرو شويه وماما أحرجت اختي عشان تسبنا أنا وهيا مع بعض وقامو فعلان ولبنت كنت قمر اوي وصتها وتي وفكرتني بلسنما وقلتلي أنها مش هتعمل كده تاني ونا كنت متفجأ وقلتلها وليه التغير ده قلتلي عشان انتا زعلت قلتلها لا مش زعلان وني دي ميولي احب اشوفك تتناكي من غيري وفرحت لما سمعت كده وقلتلي أنا هخليك تشفني بتناك من كل الرحله وأنها من وهيا صغيره وهيا بتتناك ونها مدمنه بسرحه كلام ام شيماء جه في بالي وقلتلها أنا في حجه عاوز اقولك عليها قلتلي قول قلتلها أنا عندي ميول تنيا قتعتني وقلت انتا رنبو بصيت في الأرض وهيا قلتلي أنا موفقا على فكره بس احكيلي وحكتلها ونا صغير وهيا قلتلي مشي لو حبيت تتناك أنا مش هعترض وضحكت وقلتلها بس انا اتورط في ورطه وقلتلها أن في وحده اعرفها عزمتني أن اروح لجوزها ينكني قلتلي روح ونا مش هزعل قلتلها منا كنت عندو امبرح وشاف صورتك وعوزك تجي معانيه وقلي لو انتي جيتي هيعمل لي مفجأه وهيا ابتسمت وقلتلي عاوز الي بينيكك ينكني لا ومراتو هتكون موجوده قلتلها وممكن يعزم صحبو علينا قلتلي قوام نتفرج على اوضتك وطلعنا فوق عند اوضتي واول ما دخلنا رفعت الفستان وظهر كسها المبلول من فوق الكلوت وقلعتو وقعدت على اول الكرسي وشدتني من ايدي قعدتني قدمها ومسكتني من شعري وقلتلي الحس يا خول ونا جبت الكلوت على جنب ونزلت لحس وهيا بطلع وتنزل كسها على لساني وبتقلي عاوز تخدني لصحبك الي بينيكك ينيك مراتك قدامك ونا بلحس وقلتلي أنا بحب اتناك اوي واني وقعتلها من السما ومش هسيبك وهخليك تلحس كسي وهوا مليان لبن من الرحله ونا كنت في دنيا تانيه واختي دخلت علينه ومحسناش بيها زي وقفت مبتسمه ونا من الخضه قعدت على الأرض وهيا نزلت الفستان وختي حطط العصير واتاسفت أنها نا خبتتش وقلتلنا مستعجلين على اي بكرا تزهقو من بعض وحنا الاتنين مكسوفين وختي قالت لخطبتي ها بيعرف يلحس ختبتي قلتلها ممتاز وهيا بتتحك ونا قعد وحولت اقوم بس اختي زقتني من كتفي وقلتلي ريح فين متع كس ختبتك واعمل حجه مفيده ورفعتلها الفستان ونا نزلت لحس وختي وقفا بتتفرج وحطا أيدها على كسها ونا بلحس وعارف أنها وقفه وجت عند ختبتي وطلعت فردت بزها ونزلت ردعه فيها ونزلت الشرت بتاعها وجبت الكلوت على جنب وهيا وقفا جنبي ومسكتني من شعري وفتحت رجليها وشدن دماغي على كسها الي كان رحتو مختلفه وتعمل احلا ونا لحست بنهم شديد وختي بصت لختبتي وقلتلها ممتاز فعلان ونزلت في بقي لدرجت اني حسيت انها بتشخ بس كنت بتجيب زي وقعت شويه على الأرض ورجعتني تني لكي خطبتي وختبتي مسكت دماغي بايدها الاتنين لحد ما جبت ومسكتني من شعري ونزلتها على الأرض مكان ما اختي نزلت وقلتلي الحس خصره يروح على الأرض ولحست وهيا مسكاني من شعري وختي متفجأخ من الي بيحصل وقلتلي شطر وبتسمع الكلام اهوه قلتلها بصيت في الأرض وسكت وقمت قعدت جنب خطبتي الي طلبت مني اجبلها العصير وبتبص لختي وتتحك وفعلان رحت جبتو خدت شويه وقلتلي رجعو تاني ورجعتو وختي رزعتني قلم وقلتلي انتا حتت خول ومشيت وختبتي قلتلي اسفه قلتلها ولا يهمك وحطط أيدها على كسها وقلتلي شواف كسي احمر ازاي منك قلتلها هبوسو ونزلت بوستو وقلتلي هخلي صحبك يفشخو قدامك وهخليك تلحسو عشان تبردو ونا فرحت وقلتلي أنها مستعده تجي معانيه ونا كنت هموت من الفرحه وكلمت ام شيماء وقلتلها أنا مازن الي كنت معاكو امبر قلتلي ازيك يا متناك اتاخرت عليه ليه وأما تجيلي هعلمك الادب وقلتلها اسف وان ختبتي قعده معانيه وسمعاكي وسلمت عليها وقلتلها هتنورينا النهرضه بليل مع العرص ده قلتلها أنا تحت امرك انتي وجوزك وقلتلي متتاخرش يا عرص توصل اوول البلد وترن عليه وقفلت معاها زفهمتها أن دي شرموطه وكنت عاوز ه تضربني وتخليني تحت رجليها بس خدتني لجوزها وهيا قلتلي هنروح دلوقتي ونزلنا ركبنا العربيه وطلعنا على الطريق وهيا اول مد دخلنا في الصحراوي طلعت بزها ورفعت الفستان وكل ما عربيه تشفنا تجري ورانه وتقعد تديقني في السواقه لحد ما وصلنا عند الموقف ونزلنا وطبعن اتعكست من طوب الارض بسبب الفستان تحت الركبه وشق بززها بين وركبت ورحنا عند أول البلد ورنيت عليها وهيا فرحت وجت قبلتني وسلمت على ختبتي وكان معاها ولد 17سنه تقريبان وهيا خدتني في جنب وخدت مني فلوس عشان الاكل والحشيش زي ادتهم للولد وقلتلو حصاني على البيت ورحنا معاهم في البيت ودخلنا بس كان في كرسي وكنب قعدت ختبتي ونا جيت اقعد ام شيماء رزعتني قلم وقلتلي انتا هتفعد معانه فضلت وقف وهيا بتهزر مع ختبتي وبطتحط أيدها على بزها وبتضمهم وراحت منزله الحملات وظهر حلمت بزها وام شيماء بصتلي وضربتها باديها على بززها وختبتي اتشرمتت وقلتلها اه بدلع رغم الضربه كنت قويه ونزلت ترضع فيهم ولد جه ومعاه شنط وقلتلي افرش الاكل عقبال ما الرحله تجي وختبتي بصتلي وبرقت وام شيماء قلتلها اصل جوزي هيجيب صحابو وجاي ونا فرشت الاكل ورجعتلهم لقيت ختبتي في وضع الكلب وفي خياره في طيزها وربطها من رقبتها بطرحه سوده وبتبوس في رجل ام شيماء الي كنت مبسوطه فشخ وقلتلي خش الاوضه هتلقي عماد الولد الصغير 17سنه ده الي جاب الاكل البسلو قميص نوام وخليه ينيكك دخلت ولواد وقف وقلعت وهوا طلع زبو ونا لبست قميصص نوام وخلاني انام على بطني وهوا بيحاول يدخل واول ما دخل الواد مبطلش ولقيت الباب بيتفتح وام شيماء معها وحدا ست سمرا تقريبن40او دخلا عليها وقفا بتشتم فيه وجت نحيتي وقلتلي جيب مراتك تتناك عندنا وكمان بتتناك من عيل صغير يا رجل يا متناك مش مكسوف من نفسك وشدتني من شعري وخرجت بيا برا الشقه ونا كنت مش عاوز ومسكت في الباب لقيت خرطوم نزل على ضهري من ام شيماء وخرجوني في الشرع ولست تقلهم اتفرجو على الخول الي لبي قميص نوام زي النسوان العرص جيب مراتو لابو شيماء عشان ينكها ولبسلهم قميص نوام وام شيماء نزله بلخركوم عليه ولوليه مسكني وعوزه توقعني ووقعت ولقيت اكتر من وحده نزلين عليا ضرب بلشبشب وفي وحده كنت مسكا عصيه وبتضرب وام شيماء بعدتهم عني وجبت خياره دخلتها في طيزي وقلعت كلتها لبستهولي في وشي وخدتني من ايدي ودخلت جوا البيت رجعت لقيت ابو شيماء في البلكونه وشايل ختبتي وزبو في طيزها والناس بتهيص تحت البيت ولقيت وحد جه عليا وهوا ملط وشلني وام شيماء شلت الخساره وركبت زبو وخرج بيا علي البلكونه وهوا بينططني جنب ختبتي ولناس بتهيس وتصفر وكل ما الصوت يعلا الرحله تسخن وهنا خلص الربع

اضغط لقراءة المزيد...

 

[معرض ماما]

صفر واقعية