في شقة في اسكندرية مش بس وقفت عريان لا انا نمت عريان كمان بس عشان كنت لوحدي احساس مايتوصفش و مش يتقارن بيه غير من كام اسبوع دخلت اوضة اختي بالصدفة و شوفت منظر و هي نايمة خلاني طلعت الفون صورتها فيديوهات و خدت برا و بانتي من بتوعها و خرجت قفلت الباب و قلعت هدومي كلها ادام باب اوضتها و لبست البرا و البانتي بتوعها و كنت بفشخ في جسمي حرفيا من الاحساس اللي انا حاسس بيه