NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,241
نقاط
20,109
أحمد بن دعد
ذهبت لأعزيها فى وفاة زوجها، كنوع من الحجج لإعادة التواصل، بعد ان كانت عشيقتى منذ سنوات بعيدة وهجرتها وسافرت ، كان لديها بنات فى قمة الجمال والإثارة ولكن ابنها الشاب المراهق فى السنة الثانية بالجامعة كان هو محور اهتمامى وهدفى الأول جنسيا ، كان رشيقا أسمر اللون له شفتان أشتهيت مصها وتقبيلها بشكل غريب من الوهلة الأولى، وكان دائما يرتدى الشورت فى البت، ويبرز قضيبه ورأسه المنتصب لأعلى داخل الشورت و البنطلونات الناعمة الحريرية التى يرتديها، كان دائم الضحك والتهريج وكان يتشوق للحب ويخجل من البنات والكلام فى الجنس، حتى جاءتنى الفرصة لأحصل عليه كله لنفسى كيفما شئت، عندما أبدى اعجابه الشديد بالسيارات التى أمتلكها، وأمنيته فى أن يتعلم قيادة السيارات، فأخذته بعيدا فى أماكن منعزلة فى الصحراء، وجلس على أفخاذى أمام عجلة القيادة، وأخذت أعلمه كيف يقود السيارة وكيف يستسلم لشهواتى الجنسية العارمة نحوه، فكنت أتلذذ بأردافه الجالسة الطرية على قضيبى وهى ترتج وتهتز وتتأرجح فتثير شهوتى وانتصاب قضيبى المنغرس بين أردافه، كان يشعر برغبتى فى أن أنيكه، ولكنه كان يخفى ويتجنب الإعلان عن استجابته، فكان يستسلم لحضنى وأنا أضمه من الخلف، أعتصر بطنه وأحيانا من بين فخذيه معتصرا قضيبه القوى الشاب البكر، وأنفاسى تدفىء رقبته وخده، ومن وقت لآخر يلتفت الى شاكرا على تعليمه ويلعث قائلا: أنا بأحبك قوى ياعمو، انت كنت فين من زمان، فتلتقى شفاهنا فى قبلات تبدأ بطيئة متقطعة، وسرعان ما تلتصق شفتاى بشفتية أمتصهما بعمق وأعضهما عضات اشتهاء وأنا أتحسس وأدلك قضيبه داخل بنطلومه فيغمض أحمد عينيه كالأنثى لحظة انفعالها واستجابتها، فأفك أزرار وسوستة أو سحاب البنطلون من فوق قضيبه وأخرجه عاريا فى يدى، أتحسس نعومته وطوله وأعتصر غلظته برفق وحب وعشق ورغبة شديدة، فيفتح أحمد فمه لى ليتلقى قبلاتى الفاجرة التى أعلنت رغبتى فى أن أطارح جسده عاريا الغرام ...، ولا تمضى سوى ساعة على هذا العشق الطويل فى الصحراء، حتى يهلك أحمد ويذوب تماما فى يدى، فيقذف لبنه فى يدى بعد قبلات قليلة واحتضان شديد واغتصاب لشبابه وشهوته، ونعود أدراجنا إلى عين شمس لنلتقى فى اليوم التالى مباشرة، لنسرع الى الصحراء لنمارس العشق تحت ستار تعليمه قيادة السيارة ، حتى لم يعد هناك أى سبب أو حجج لإخفاء رغبتى فى أن أنيكه، فزادت جرعتى بشكل كبير من القبلات والاحتضان وتدليك قضيبه حتى صار أحمد يشهق ويتأوه ويغنج كالأنثى فى لحظات الشبق ، ..... ، نظرت فى عينيه وأطبقت بشفتى أمتص شفتيه طويلا وبتلذذ، و أخرجت قضيبه واعتصرته باشتهاء وأنزلت من على أردافه الكلوت والبنطلون ببطؤ وأنا اقبله تقبيلا عميقا بطيئا ... ، أغمض أحمد عينيه والتفت يداه على أكتافى ونام برأسه وقبلنى فى عنقى بدفء وتركنى أتحسس أردافه العارية وأباعد بينهما فأزيد اتساع الفلق الفاصل، وأصابعى تتحسس طريقها إلى فتحة شرجه، حيث استقرت قليلا تدلكها بحنان وحب وتوسعها ببطؤ، وانساب إصبعى الأكبر يضغط ببطؤ شديد ليغوص داخله الى أعلى فتحته فى السخونة المدفونة، تنهد أحمد وأعطانى شفتيه وذاب معى فى قبلات عاشقة يرويها الشبق والرغبة المجنونة... ، كان انجاز وتحقيق الرغبة واشباعها لكل مننا هو الحقيقة الثابتة ولا مهرب منها ولا نستطيع إخفاءها فى تلك اللحظة، فجلست على المقعد الخلفى فى السيارة، وجلس أحمد ببطؤ على قضيبى المبلل باللبن اللزج المنساب لينزلق داخل طيظه، وأنا أحتضنه بحنان وأقبل خده وشفتيه، وتأوه أحمد تأوهات العاشق المتلذذ بينما قضيبى فى طريقه إلى أعماق بطنه حتى ملأها وتأوه أحمد وقال بس كفاية، بيوجعنى جوة، طلعه برة شوية، وأخذ أحمد يتحرك للأمام والخلف فى دوائر ويصعد ويهبط حتى يستمتع بقضيبى داخله خروجا ودخولا ... فعرفت أن أحمد بناء على حركته على قضيبى سبق أن تمنى أن أنيكه، وأنه كان يخطط لهذه اللحظة أيضا، أو سبق وأن ناكه الأخرون لأنه يعرف كيف يستمتع ويمتعنى كما يحدث الآن... أسرعت أقذف السائل المنوى فى طيظ أحمد، ثم أسرعت به الى شقتى الخاصة فى الحى القديم، لأنيكه بمزاج وأبادله العشق على السرير وفى الحمام وفى التواليت وفى كل مكان ،،، وصار أحمد عشيقى المفضل، حتى اشتقت مرات لقضيبه، فجعلته ينيكنى وعلمته كيف يكون فنانا وحساسا وينيكنى كيفما أريد أنا ... حتى أشبع وأستمتع، ولكننى لأم أشبع من قضيب أحمد أبدا، وعرفت أخته الكبيرة بما بيننا كما عرفت أمه دعد عشيقتى السابقة، ولم تعترض منهن أنثى بل كن يشجعننا أنا وأحمد على ممارسة الجنس حتى فى شقتهم بعين شمس ....
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%