NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

TIAZEVA

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
8 يوليو 2023
المشاركات
144
مستوى التفاعل
218
نقاط
91
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
(شوف الدم .. صدقت أن انت اول واحد ينيكنى فى حياتى ؟ مفيش غيرك بس الحب الوحيد .. وانت آخر واحد . انت جوزى وحبيبى و انا مراتك و مفيش خيانة بيننا ، انت موش ح تتجوز ولا انا .. احنا مع بعض خلاص متجوزين ) .... قبلات طويلة تقليدية متتابعة وهمست له (موش عاوز تانى ؟؟ انا عاوزة تانى . ياللا قوم نيكنى . ) و رفعت افخاذى على كتفيه .. ونظرت باشتهاء إلى شفتيه .. جذبته من كتفيه ورقبته و تلاقت شفاهنا و قضيبه يضغط فتحتى و انا اقاوم بالقمط ثم ينزلق بصعوبة داخلى .. ضممته بقوة وهمست ... (نيكنى حلو .. متعنى قوى . وخد منى كل اللى نفسك فيه و اتمتع خالص بطيظى ) قال (عارفة يا سمسمة ؟ ... دى اول مرة فى حياتى أنيك. و اول مرة اجيب اللبن وانزلهم .. فيك انت حبيبتى . ) و اخذت ارضع شفتيه
.
نمت فى سرير أسامة عاريا انظر إليه فى دلال و دموع فى عينى اتاوه من الألم كاذبا ممثلا أريد بقوة كأننى انثى لبؤة و شرموطة محترفة مشحونة برغبتى الجنسية نحوه و عاشقة أريد السيطرة التامة عليه عن طريق امتاعه جنسيا و خداعه نفسيا بأن أقنعه باننى ضحيته و انه اغتصبني وأن قضيبه كبير جدا رهيب و مؤلم حتى اللاعب بغروره وثقته بنفسه ، نظرت فى عينيه من خلال دموعى و زدت فى اللوم والبكاء و العتاب و هو يحتضننى ويقبلنى برفق خدوده حمراء ملونة و أعطيته شفتاى وأخذت شفتيه فى قبلات طويلة محمومة و يدى تتحسس اكتاف و عضلات ذراعيه و اعتصر بزازه .. و همست فى أنوثة.. شوف فتحتى الشرجية بعنيك .. فيها ددمم ؟؟ حط لى مرهم او اى حاجة علشان بتوجعنى .. عالجها باة زى ما انت فشختنى و نكتها ماليش دعوة ياللا عالجها بصوابعك .. و احضر اسامة كريم نيفيا و دس اصبعه بالكريم فى فتحتىالشرجية.. غنجت و تاوهت بدلع وانا افتح له اردافى بيدى ، همست .. دخل صباعك التانى .. كنت أرى قضيبه منتصبا لونه احمر لايزال دمى لم يجف عليه ... قلت له دخل الكريم جوايا قوى بزبرك احسن علشان يوصل للجرح جوايا بس بشويش قوى .. و ابتسم أسامة لى بحب و حضنى بقوة و همس .. عاوزني انيكك تانى ؟ قلت له بخجل مصطنع كاذب وابتسامة شهوة ساخنة ... آيوة .. آه .. و انبطحت على بطنى و تحتها وسادة ترفع اردافى العارية المفتوحة افتحها بيدى و انا انظر فى مرآة الدولاب أرى اسامه يمسك قضيبه و يضعها بحرص شديد فى فتحتى الشرجية بين اردافى المبلولة بالدم و الافرازات ولبن أسامة الذى قذفه فى طيظى... و رفعت له نفسى أضغط فتحتى الشرجية على قضيبه باشتهاء غريب و اشهق غنجا وانا أشعر رقيبه الساخن ملتهب لذيذ ينزلق فى أعماق بطنى يهزنى بارتعاشات شبق متتالية.. همست .. احضنى قوى .. بوسني فى شفايفى .. خد بزازى كلها فى ايديك .. نيكنى باة حلو بالراحة .. آه .. آى آى آى حاسب .. دخله جوة كمان قوى ... آه آه آه .. زقه شوية ... اضرب برأسه ايوة فى الحتة دى .. لذيذ قوى .. اوعى تجيب دلوقت .. زبرك كبير قوى قوى بيوجعنى جوة بس لذيذ موت ... و سرعان ماقذف أسامة اللبن بعنف. و قوة داخل بطنى عميقا .. اغمضت عينى من النشوة والتلذذ و شهقت شهقة طويلة جدا جدا استعراض تمثيلية مقصودة تماما ... و همست احضنى قوى ياحبيبى وانت عمال تجيب لبنك جوايا .. خللينى فى حضنك اوعى تقوم دلوقت .. احضنى قوى. هات شفايفك و خد شفايفى جوة شفايفك ...
كنت احتضن أسامة والاعبه فى الحمام و نحن نستحم ..نتبادل القبلات و أخته عزة تتابعني باهتمام شديد و وجهها شديد الاحمرار .. و بادلتنى ابتسامة تعنى الكثير ..
كل ليلة يأتى أسامة إلى بيتى المقابل لبيتهم ، يذاكر معى حتى وقت متأخر من الليل ، يخلع ملابسة الا الكلوت حوالى الواحدة بعد منتصف الليل و ينام فى السرير بحجة الراحة من المذاكره ونوم ساعتين، انا اذهب الى التواليت واستحم و افرغ وانظف تماما فتحتى الشرجية ولا اضع فيها اى كريم او فازلين واجففها بعناية واطفىء الانوار وانام بجواره عاريا تماما بدوت كلوت احتضنه و أقبل خدوده و ارضع شفتيه و اتحسس جسده بعشق و امتص لسانه وارجع شفتيه طويلا و اتحسس قضيبه المنتصب بقوة و عنف ينتفض بعصبية و يضمنى واعطيه يقبلنى و يعض بزازى و يعتصر لحمى باشتهاء ،،،، اعطيه اردافى والتصق به ادفعها على قضيبه و افتحها بيدى و اتنهد تنهيدة طويلة عميقة .. أسامة يقلبنى على بطنى و يصعد فوقى بدون اى كلام و يضغط قضيبه بقوة وعنف فى فتحتى الشرجية إلى آخره بقسوة وانا اغنج واتاوه .... احاول الاسترخاء و فتح عضلات فتحتى له حتى يستطيع ان يدخل قضيبه كله من راسه الى جذوره فى اعماقى تماما كله كله كله .. كان يضرب بقوة و بسرعة مجنونة وعنف قضيبه العنيف الصلب جدا داخلى و كنت احاول كل جهدى ان لا اتألم و اتجاهل الاوجاع ولكن الاوجاع كانت قاسية اكثر من احتمالى و اعنف من صبرى، كنت اعشق احتكاك قضيبه وخشونة حشفته و انفلات رقبته الرفيعة بعد راسه الكبيرة المفلطحة المنفوخة الساخنة .. العنف يشتد و يزار فى اذنى كالحيوان المتوحش لا احتمل ضرباتها العميقة الجانبية غير المستقيم و يمزق لحمى و يهتك بطانة عمقى الشرجى و الالم شديد لايطاق ، الدماء تنزف كثيرة من فتحتى تغسل قضيبه الجميل . و الالم يجعلني اتاوه و اغنج واتوسل إليه أن يحبنى برفق و حنان ولكنه يزيد قسوة وطعنا و سرعة مجنونة يطحن جسدى بجسده فتنقبض عضلات فتحتى الشرجية بقوة حول القضيب تحاول ان توقفه عن الطعن او حتى تجعله بطيئا او وتزداد متعتى باعتصار قضيبه الجميل الرائع ويزداد عمقا فازداد قبضا عليه واعتصاره بكل ما اوتيت اردافى من قوة و تتأجج شهوتى و يصرخ شبقى و شوقى وحنينى الى قضيبه فأغنج غنجات غريبة لم اسمعها من نفسى من قبل و اعتصر لحم فخذيه بأصابعى مستمتعة بشبابه و حيويته و جمال ذكورته العفية المتوحشة ... فاتاوه و عجبا لى ... اطلب منه المزيد و المزيد من قضيبه اللذيذ القاسى فى اعماقى البعيدة ... و سرعان ما ينتفض قضيبه و يهتز يضرب جدران شرجى و يتدفق لبن قضيبه ساخنا يروى جسدى كله كما لو كان خرطوم اللبن عنيفا مندفعا .. اغمض عينى و اعتصر قضيبه بطيظى بقوة ولذة و اعطيه شفتاى و اهمس بوسني جامد ... هات لسانك امصه ياحبيبى ... هات كمان كمان ... هات جوايا .. شبعنى بزبرك كمان .. و يعتصر أسامة قضيبه على فتحتى الشرجية وةتتساقط قطرات حليبه .. اهمس له واغنج ... ارجوك دخل زبرك فيا تانى شوية وةمتعنى بيه وباللبن بتاعك .. و ينزلق قضيب أسامة فى فتحتى الشرجية يدخله و يخرجه ببطؤ فى مسافة ثلاث بوصات فقط وانا اقمط طيظى عليه بتلذذ و تطول الملاعبة بين راس قضيبه و فتحتى الشرجية فيعاود قضيبه الانتصاب بالتدريج حتى يشتد .. اهمس له .. انزل انت باة و نام على ظهرك وارتاح .. و اصعد على جسده اركبه و اضغط اردافى على قضيبه باستمتاع شديد و ابتلع قضيبه فى فتحتى الشرجية ببطؤ شديد و تلذذ وانا انحنى علىىاسامة امتص حلمات ثدييه واتحسس عضلات بطنه و ذراعيه و شفتى تقبل عينيه بحنان وحب و خدوده الحمراء الملتهبة و امتص قضيبه كله داخل نهاية واعمق فتحتى الشرجية بينما شفتاى تمتصان وترضع شفتيه الساخنة المتورمة و انظر طويلا و عميقا فى عينيه فيغمض عينيه و يهيج جنسيا بقوة وهو يعتصر اردافى بتلذذ و يقول نيك جامد شوية نيك بسرعة حبة عاوز بسرعة .. دخل زبرى جوة كمان كمان .... و اداعبه باردافى واتلذذ كيفما شئت به ... دقائق و يتدفق من قضيبه اللبن يندفع جوايا ... وامتصه بقوة داخلى .. و سرعان ما اغنج له .. اقول وحشتنى قوى .. انت هيجتنى .. اطلع انت فوق .. انام على ظهرى و ارفع فخذى على صدره ينيكنى اكثر بقوة ولكن بهدوء و بطؤ فقد استنفذت قوته كلها . و يستسلم لشهوتى و شبقى اداعب قضيبه ليعود ينيكنى مرات تالية حتى شروق الشمس صباحا ... كل يوم ... كل يوم
... ... ...
فى بيته من خلف النافذة أقف أمامه وهو خلفى يضمنى يقبل رقبتى و خدودى .. نراقب من شباك حجرة أمى الموارب بفتحة ضيقة أمى عارية فى السرير تمارس الجنس مع نفسها بمدق طحن التوابل والحبوب (إيد الهوان النحاسية الثقيلة المتعددة الرؤوس كالكرات متتابعة ) و أمى تدخل إيد الهون فى كسها عارية مفشوخة الفخذين و تتلوى و تتاوه وتغنج .. قضيب أسامة بين اردافى و انا نزلت له اللباس و البنطلون اتحسس قضيبه و اضعه فى فتحتى الشرجية و نحن نتابع مشاهدة أمى العارية .. و ينيكنى أسامة و يسالنى هل نكت انت امك مرة ؟ .. اصمت طويلا و لا اجيب .. لا أريد أن اخبره بالحقيقة لا أريد أن اعترف .. ولكن ضربات قضيبه العميقة تؤلمني بلذة ليس لها وصف .. فاساله هل تريد انت أن تنيك أمى؟؟ فيقول بلهفة ياريت اتمنى .. اقول له .. حاول معاها .. انت جميل ولذيذ وهى تحبك جدا ... لن ترفضك .. يقول .. معقول احلف .. و احلف له .. فينيكنى أسامة باشتياق وقوة وعنف وتلذذ و كانه ينيك أمى انا .. حتى حدث انه بينما كان ينيكنى خلف الشيش للشباك المغلق فى حجرته وةنشاهد معا أمى العارية .. و فجأة يظهر الدكتور عادل السنى عم أسامة الشاب الرياضى العملاق عاريا يضم أمى و هى تجذبه فوقها و تنام على السرير .. عم عادل ينيك أمى كانت مفاجأة لى و لأسامة.. ناكنى أسامة فى صمت و بطؤ شديد و أطال وتلذذ بى هذا اليوم بشكل غريب جدا و كان عقله تائه فى مشهد أمى تتناك من عمه عادل ... قال لى بتصميم .. امك هايجة قوى .. لازم انيكها وانت واقف جنبها .. ضحكت و قلت موافق و صارت من يومها طريقة كلامه وسلامه مع أمى تختلف و يده تطيل امساك ايدها و تحسس ذراعيها العاريتين و عناقها معه يزداد التصاقا .. كانت أمى تعرف ان أسامة ينيكنى و انه عشيقى واننى احبه .. فلم تخجل منه ولم تتمنع عليه أو تقاومه .. صارت تجلس أمامه عارية فى ملابس خفيفة شفافة مفتوحة مرتفعة الفخذين حتى يرى أسامة كسها تماما وشفتيه ومهبلها الأحمر المبلول بالشهوة .. وتتامل بجراة مباشرة قضيب أسامة منتصب و تلمسه و تقول له ما تزنقوش.. طلعه فى الهواء ريحه .. جميل عاوزة اشوفه .. حبيبتك سمسمة طيظ (انا) تعشق زبرك يا اسامة و هيجتنى عليك . ودفعت ماما اسامه امامها إلى حجرة نومى و خلعت قميصها عارية تماما نامت على سريرى على بطنها و قالت لأسامة تعالى اعمل لى مساج حلو .. اقلع هدومك كلها الأول... و جلست انا على مقعد بجوار السرير .. و أسامة ينيك ماما أمام عينى .. كنت أعرف لذة قضيبه . و اختار أسامة أن ينيك ماما فى فتحتها الشرجية و هو ينظر فى عينى .. قمت التهم شفتيه وأمتص لسانه وهمست له نيكها حلو و متعها قوى زيى ما انت متعود تنيكنى ...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%