NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية واقعية انا وحبيبى با نيك بدأت ليالينا

TIAZEVA

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
8 يوليو 2023
المشاركات
144
مستوى التفاعل
222
نقاط
100
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
عندما طنت مستعدا نفسيا و جسديا و أوشكت على الاستسلام عاريا تحت أسامة حبيبى الذى يجلس على افخاذى واردافى عاريا و قضيبه يلامس فتحتى الشرجية المتفتحة كوردة بلدى برتقاليه ناضجة مبللة بزيوت الرغبة و الاشتهاء افرزتها ترحب بقضيب أسامة و بينما أخته عزة تراقبني باهتمام و انفعال شديد رأيته فى عينيها وفمها المفتوح بالدهشة . جاء ابو أسامة الضابط عبدالمنعم السنى شديد القسوة الغليظ المعاملة فجأة يدق باب الشقة
هربت بسرعة البرق إلى شقتنا فى البيت المقابل وارتميت أبكى والهث واشهق انفاسى متقطعة. و سألتني أمى فحكيت لها كل شىء بالتفصيل و قالت لى همسة و هى تضمنى و تتحسس اردافى (هات أسامة هنا ينام معاك . ما تحملت هم . ح اخلليه يبسطك قوى و يمتعك تمام .. ولايهمك . هنا حجرتك آمنة وسرية و خاصة بيك .. وانا جنبك اساعدك واراضيك فى اى شىء انت نفسك فيه ياللا قوم روح للأستاذ عادل و نام معاه يملأ بطنك لبن ويمتعك و يصبرك الليلة )
قلت (كنت نفسى اطلع بنت حلوة سيكسي زيك ياماما ..ببقى سهل الشباب يحبنى و يغازلني و يجرو ورايا و اتناك منهم لما اتكرع اللبن بتاعهم من زورى و كسى يتملى خالص نيك ليل ونهار .. كنت حا اشرب اللبن و اتناك بسهولة خالص ) ضحكت ماما و صوابعها بين طياظى تتحسس فتحتى (ياة دة انت طيظك متوسعة وفتحت شفايفها خالص عاوزة فعلا الزبر الحلو حالا .. للدرجة دى انت حبيت أسامة وومشتاق لزبره ؟) قلت (انا مشتاق لشفايفه و حضنه و عنيه وهو جوايا اتمتع بيه كله ياماما ... موش زبره بس .. زبر استاذ عادل اكبر و اغلظ كثير من زبر أسامة لكن انا حبيت أسامة جامد قوى و زبره بقى ليه عندى طعم تانى خالص مفيش زيه ياماما ) قالت ( يا حبيبتى يا سمسمة ؟؟ دة انت يابت عاشقة بجد موش مجرد عشق نيكة وتعدى !!!)
و انزلق اصبعين من إيد ماما داخل فتحتى الشرجية واغمضت عينى مستسلما لشفتيها .. و نهضت أنيك ماما بحنان و انوثتى تشتعل بينما خيارة كبيرة فى يدها تتحرك داخل فتحتى الشرجية ..
....... ...... ..... .... ...
جاء أسامة يزورنى و ينام فى سريرى و سرعان ما أخرجت بعض المجلات الجنسية نشاهدها معا ملتصقين فى السرير و هو يضمنى من الخلف يلتصق بى واضغط اردافى العارية على فخذيه و قضيبه العارى بين اردافى يفرش فى فتحتى الشرجية أعطيته شفتى يمتعها بامتصاصهما و يضغط رأس قضيبه فى يدى اقوده بحرص بين شفايف فتحتى الشرجية حتى ينزلق و أحسست برأس قضيبه تكاد تنزلق جوايا مع ألم خفيف لاننى اعتصرت عضلات فتحتى رغما عنى اشتياقا و شبقا لولا جاءت عزة تدق باب شقتى تخبره أن بابا عاوزه ضرورى يروح معاه للميكانيكى
نزل أسامة من عندى وانا فى قمة الغيظ و الحسرة و نزلت فذهبت فورا إلى بيت صديقى ميمى بن ابلة درية بنت عم عثمان و صديقة أمى و عشيقتها الساخنة
اخذ ميمى البراوى يتاملنى باشتهاء مما اثارنى و جعلني استجيب له و لطلباته أن أنام على بطنى او جنبى و انزل اللباس عن اردافى تارة ليتاملها و يتحسس بين الارداف و يقبل ويلحس فتحتى الشرجية و انا اتحسس قضيبه و فجأة قفز ميمى و طرحنى على بطنى و فشخني بقوة و دفع قضيبه مرة واحدة قويا عنيفا فى أعماق طيظى بلا رحمة فاطلقت صرخة ألم المفاجأة. و سرعان ما تاوهت بغنج شديد و هو يدق اعماقى بقوة بقضيبه الكبير الغليظ جدا العنيف الانتصاب .. استسلمت لصديقى ميمى تماما و تمتعت بفيضان من اللبن يملأ بطنى من قضيبه ووتكرر القذف مرات عديدة تتعدى تسع مرات قذف كامل كل دقيقتين وهو يشق ويفشخنى و يضرب رأس قضيبه فى أعلى عمق بطنى وانا اغنج فى متعة لا توصف ..
و دخلنا معا إلى الحمام نضحك فى دلال عاريين يعدنى بالمزيد ليلا عندما احضر إليه لنذاكر الدروس و نحل الواجبات .. و رأيت (عطيات) أخته البدينة البيضاء تحترق خجلا وفضولا وهى ترانى اعانق ميمى اخاها اتبادل معه قبلات الشفاة فى البانيو و يده تعتصر لحم اردافى و قضيبه منتصب فظيع يمر بين افخاذى و يخرج بين اردافى للخلف يحك و يمتعنى فى فتحتى الشرجية .. رفعت فخذى و أمسكت قضيبه ادخلته بنفسى فى طيظى و عطية تراقب وانا اراقب عينيها باشتهاء ..
بعد يومين نادانى أسامة بلهفة من شباك شقة أمه و قال تعالى بسرعة و شاور بيديه علامة (نيك) !!! أسرعت إليه انتظر أن ينيكنى أسامة الليلة و أحقق حلمى فى أن يكون ملكى كاملا لى ..
قال هامسا وهو يفتح ( شباك المنور ) تعالى نتفرج على (فكرية بنت عم متولى عارية تستحم الان) كانت فكرية عارية فى الحمام تحت الدش تتمتع بثديين كبيرين مشدودة بقوة مثل كور او أرانب سمينة طرية ناعمة لامعة و وجه جميل جدا وخدود طفولة ممتلئة ناعمة وشعر غزير طويل اسود و بطنها رائع سوة طبلية طرية مفلطحة بدون كرش وقبة كسها عالية منفوخة ناعمة تماما ينبت بين شفتى كسها بظر كبير واضح منتصب لأعلى والخارج بشكل غريب و ما أجمل اردافها الكبيرة الممتلئة الملفوفة.. كانت فكرية فعلا آلهة الانوثة الفاجرة كالبركان تغنى اغنية جنسية بصوت مسموع فى هدوء و صمت الصباح المبكر قبل الشروق تغنى للقضيب شوقا تدعوه لتمتعه و يمتعها و فجأة استندت بظهرها و اردافها الكبيرة إلى الغسالة مفتوحة الافخاذ وبدأت تمارس مع نفسها العادة السرية باصابعها تفتح شفايف كسها و تدلك بطرف صوابعها خفيفا بظرها و الشفايف و يغوص اصبعها تماما و يختفى فى مهبلها تدلك بانتظام و بسرعة . تنحني و تلتقط خيارة عملاقة و تنحني تحتضن الغسالة و تفتح اردافها و تضغط الخيارة ببطؤ و خوف فى فتحتها الشرجية و تدخلها للنهاية ببطؤ ثم تخرجها ببطؤ ... أحسست انا بأن أسامة خلفى يضمنى من ظهرى إلى بطنه و صدره .. نظرت التفت إليه فقبلنى فى عنقى و تحسس بطنى يشدنى إليه.. يده تتحسس اردافى و عينى تتابع فكرية و الخيارة فى فتحتها الشرجية.. مددت يدى اتحسس إيد أسامة و هى تنزل لى البنطلون و الكلوت .. لم امنعه و مددت يدى انزل معه لباسى الكلوت و ارفع جاكيت البيجاما و الفانلة لأعلى من بزازى .. تحسس أسامة بزازى و حلماتى فاعطيته شفتاى ومددت يدى اتحسس قضيبه المنتصب بعنف يرتجف فى يدى .. أمسكت بحدود اردافى الكبيرة اباعد بينهما وافتح الفلق العميق و أوسع لقضيبه الطريق إلى فتحتى الشرجية الساخنة التى بدأت تفرز زيت زاتيا لتقبل به قضيب حبيبى أسامة و همس أسامة فى اذنى ( ما تخافش ح ادخله فيك بشويش ) نظرت فى عينيه واعطيته شفتاى و همست (بشويش قوى اوعى توجعني.. ) بدا قضيبه يضغط بقوة تاوهت من اللذة و غنجت فى دلال وانوثة (حاسب .. آى .. اووووه ... على مهلك شوية) همس وهو يضغط قضيبه أكثر و ينزلق رأس القضيب فاعتصرها بقوة رهيبة بعضلات فتحتى الشرجية حتى تالم هو قبل أن أتألم انا و همس فى اذنى و هو يجذب قضيبه للخارج (آى .. آى حاسب ح تكسر زبرى جواك . دى اول مرة زبر يدخل فيك .. انت ضيق خالص موش معقول ) قلت له بثقة كاملة (انت اول مرة واول واحد فى حياتى ينيكنى .. ) قال لى (كداب .. ميمى البدراوى قال لى انه ناكك .. و محمد الماحى قال لى برضه انه ناكك كثير ) دفعته بغضب للخلف بعيدا عنى و قلت و اقسمت اغلظ القسم و بكل الكتب المقدسة أن هذا لم يحدث أبدا أبدا أبدا واننى عذراء و غضبت و قلت له موش عاوز خلاص .. و ارتديت الكلوت و غضبت . قلت له انا ماشى و مخاصمك ما تكلمتيش تانى خالص ..
اسرع يحتضننى و يقبل راسى وعيناى وشفتى ويعتذر .. قال لى طيب حقك عليا هم فعلا لم يقولوا هذا .. انا كنت أظن كدة و قلت اعمل لك امتحان.. قلت له انا رايح اضربهم بالجزمة و اقول لابوهم وامهم .. اقسم أسامة انه كان بوقعنى باعتراف كاذب منه ليعرف الحقيقة وأنه حبيبى الوحيد و مفيش غيره .. تصنعت الزعل و بكيت دموعى فاقتنع أسامة أكثر ببراءتى وضمنى إلى صدره و يداه تتعجل تنزيل الكلوت و بنطلونى مرة أخرى .. خلعت ملابسى كلها عاريا و احتضنته هامسا (اقلع كله) و عدت اتأمل فكرية مت شباك المنور تمارس النيك فى طيظها بالخيارة . أسامة خلفى يضغط قضيبه وانا قامط فتحتى اقاوم دخول القضيب فى طيظى بقوة وصمت حتى أحسست انه بدأ يتنرفز ويغضب يتوسل لى أن افتح له طيظى و يعضنى فى لحم ظهرى و يفشخ اردافى بيديه و ينهج فتركت فتحتى الشرجية تنفتح فجأة بكل سهولة إلى أقصى حد وانا اندفع أضغط طيظى على قضيبه بقوة شديدة .. وأطلقت صرخة فتاة تفقد عذريتها فى اغتصابها بعنف و بصرخة عالية انثويه خليعة (آآآآآه ه ه ها يالهوى) فالتفتت فكرية تنظر خارج شباك حمامها عالمنور تبحث عن مصدر صوت البنت أو المرأة التى تمت خرقتها اللحظة..
ارتميت على السرير أسفل الشباك واسامة فوقى يكتم فمى بيده .. راح ينيكنى بقسوة وعنف .. ورحت العب به و اغيظه و اثيره بتحريك أردافى و طييظى بعيدا عنه و افلات قضيبه من اعماقى و الافلات من محاولات إدخاله فى طيظى مرة أخرى.. حتى شعرت باستمتاع ليس له مثيل فقررت الاستسلام التام والتجارب العاشق معه و فعلا أخذت اقابل طعنة قضيبه باندفاع طيظى نحوه و اقبضها واقمط على قضيبه بفتحتى الشرجية بقوة عندما ينسحب قضيبه منى ليخرج و فجأة انحرف بفتحتى ليدخل قضيبه بزاوية مختلفة يحتك بزوايا مختلفه داخلى .. و اخيرا استسلمت فى هدوء و ثبات له عندما أحسست انه يرتعش و ينتفض ليقذف و يفرغ شحنة اللبن من خصيتيه داخلى فى الأعماق.. وانا اعتصر قضيبه على مرات وهو مستمر فى القذف داخلى حتى انتهى و ظل يضمنى و قد انقلبت له على ظهرى احتضنه وامتص شفتيه طويلا و قضيبه بين افخاذى مبلولا مصبوغا بقطرات من دمى الأحمر تلون قضيبه .. همست (شوف الدم .. صدقت أن انت اول واحد ينيكنى فى حياتى ؟ مفيش غيرك بس الحب الوحيد .. وانت آخر واحد . انت جوزى وحبيبى و انا مراتك و مفيش خيانة بيننا ، انت موش ح تتجوز ولا انا .. احنا مع بعض خلاص متجوزين ) .... قبلات طويلة تقليدية متتابعة وهمست له (موش عاوز تانى ؟؟ انا عاوزة تانى . ياللا قوم نيكنى . ) و رفعت افخاذى على كتفيه .. ونظرت باشتهاء إلى شفتيه .. جذبته من كتفيه ورقبته و تلاقت شفاهنا و قضيبه يضغط فتحتى و انا اقاوم بالقمط ثم ينزلق بصعوبة داخلى .. ضممته بقوة وهمست ... (نيكنى حلو .. متعنى قوى . وخد منى كل اللى نفسك فيه و اتمتع خالص بطيظى ) قال (عارفة يا سمسمة ؟ ... دى اول مرة فى حياتى أنيك. و اول مرة اجيب اللبن وانزلهم .. فيك انت حبيبتى . ) و اخذت ارضع شفتيه
..
أصبح أسامة عشيقى الرسمى و المفضل و الدائم ... ولكننى عرفت غيره و أحببت وعشقت غيره و هو عشق البنات والنساء قليلات جدا
. ... ولكنه استمر لى و انا له بالرغم من تعدد الآخرين والاخريات
و عشقت أخاه سيد و مارست معه
وعشقت خادمته نادية ونكناها معا
وعشقت زوجته نوسه سنوات قبل أن يعرف و يوافق أن ننيكها معا و ان تنيكنى نوسه معه
وعشقت ابنه شريف ونكته وناكنى سنوات قبل أن يكتشف و يوافق فى صمت ..
إلى اللقاء مع عشق وعاشق آخر
تحياتى
سمسمة
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: نزيه الخاطر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%