NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,825
نقاط
18,780
تجربة مع عروس
عبده منجد ويبلغ من السن 25 عاماً وسيم الشكل وغير متزوج .... شريك في محل لبيع الأقطان والتنجيد ومعه ابن خالته وابن خاله الشريكين الآخرين وفي أحد أيام الصيف جاءت إليه سيدة لتتفق على شغل وهو عبارة عن تغيير ستائر شقة بالكامل وتجديد بعض المراتب القطنية في منزل على شكل شقة كبيرة وأمامه حديقة صغيرة في قرية مجاورة وطلبت السيدة أن يأتي أولا لرفع المقاسات ومعرفة المكان لكونها تشترط أن يكون العمل عندهم بالمنزل .... أي أنه يحضر الخامات والأدوات ويقم بقص وتفصيل الستائر هناك وتصنيع المراتب لأنها شقة عروس
منذ 5 شهور وتم فرشها سريعاً لكون الزوج قادم في إجازة فهو من نفس القرية ويعمل بالخليج جاء وتزوج وسافر بعض شهرين في حين أن الكثير لم يكن قد تم إنجازه من أعمال التنجيد واختارت السيدة أفخر الأنواع من خامات الستائر والقطن وأغلاها ثمناً ، ثم ركب عبده سيارة الأجرة التي تنتظرها للذهاب معها وأدخلته فلم يكن أحد بالمنزل ورفع المقاسات وقد أبهره الأثاث وفخامته الظاهرة واتفق أنه باكر سيحضر أحد شركائه للعمل شرط أن ترسل السائق بالسيارة ما دام من نفس القرية فوافق كل من السيدة والسائق وشرب عبده العصير وأوصله السائق للمحل على أن يعود له باكر .
في الصباح جاء السائق حوالي في التاسعة لكن أحد الشركاء لم يقبل الذهاب منذ المساء حيث أنه مدرساً عملياً بقسم النجارة بأحد المدرسة الثانوية الصناعية أم الأخر فاعتذر صباحاً لشعوره بالأرق ليلة أمس وقلة النوم فاضطر عبده أن يتركه بالمحل ويذهب هو وبالفعل ذهب به السائق ووصلا للمنزل نزل السائق وساعده في إنزال الخامات ووضعاها أمام الباب ثم مضى السائق على أن يعود له في الخامسة مساءً
طرق عبد الباب عدة مرات وأخيراً فتحت له العروس وهي بنت سمراء قليلاً عمرها لا يصل للعشرين غاية في الروعة والجمال وكانت تأخذ حماماً في لم ترتدي شئ غير أنها ملفوفة بفوطة الحمام الكبيرة وأوراكها عارية وشعرها مبلل وأعلى نهديها فوجئ بها عبد على هذا النحو المثير
عبده : أن عبد المنجد فين الحاجة
ولاء العروس : ما انا شايفة الحاجة اتفضل يا عبده فدخل وهي تنظر له وتتفحصه ولا يغفل ناظرها عن لمح
القضيب المنتصف أسفل الملابس وتبسمت برقه وسألته انت متجوز فأجابها لأ
ولاء : طاب دخل حاجتك ورد الباب يا عبده عبال مألبس وتركته يدخل أدواته وحاجياته وانصرفت لحجرة نومها
عبده : قام برص الأشياء جانباً وأعد ماكينة الحياكة وجهز كل شئ وبدأ بالقص وفق المقاسات
ولاء : كانت قد ارتدت قميص نوم شفاف وأسفله سوتيان وكيلوت ناعمين ورقيقين وكأنها لم تكن ترتدي شئ قط
وعادت إليه تحمل العصير فنظر إليها منبهراً من منظرها المثير ووقد تصبب عرقاً وهي تتبسم برقة وأكنها
راضية عن نفسها لإثارتها إياه
ولاء : انت حتبدأ بإيه
عبده : في إيه
ولاء : هههههههههههه في الشغل
عبده : براحتك تحبي نبدأ بإيه
ولاء : أوضة النوم هههههههه
عبده : ؤمال فين الست على فكره هي تئربلك ايه
ولاء : أمي بس هي في بيت العيلة وانا امبارح اصلي مكنتش أعده فطلبت منها تتفئ هي ... عموماً أنا أروح
أحضر للغداء وارجعلك وتركته وانصرفت للمطبخ وهو سارح في حديثها وهل كانت ترمي من ورائه شئ
ومرت حوالي الساعتين حتى عادت تحمل الشاي وجلست في المواجهة فبدا كل شئ واضحاً في جسدها وتتصبب عبده عرقاً وبدأ يشعر بالة هياج شديدة وهي تتبسم من حين لأخر وترمي بنظرها سريعاً على ذكره وكأنها تعلم ما يعانيه عبد من شهوة وأراد عبده أن يلهي نفسه بالحديث
عبده : لكن جوزك سافر بعد شهرين زي ما عرفت من ماما وسابك طاب ليه مأخدكش معاه ولم يكن يتوقع الرد
ولاء : رجاله أخر زمن دوأني العسل وحرمني منه هههههه لما بئيت خلاص مش طايأه
عبده : كان الرد مفاجأة هزته أخرسته بالمرة
ولاء : هههه أؤم اشوف الأكل على ***** وارجع شوية عشان تعرف تشتغل .... آ .. تحب تاكل امته
عبده : على الساعة واحد كدا
عبده لم يعد يحتمل فالبنت شبه عارية ومعه بمفرديهما وتبدو متأججة الشهوة وقرر عبده أن يحاول معها متحيناً فرصة مباشرة ومر الوقت وهو يرتب ويفكر حتى جاء وقت الغداء ودخلت ولاء حاملة الصينية
ولاء : الغدا وصل اتفضل اغسل ايديك وأشارت له لطريق الحمام
عبده : دخل الحمام وغسل يده وهو يرى الملابس معلقة هنا وهناك وأروعها تلك الداخلية المثيرة ثم عاد بعد ذلك
لها وكل شئ يحفز شهوته أكثر فأكثر
ولاء : اتفضل آ .. انت وصلت لفين في الشغل
عبده : أرت أخلص أوضت النوم
ولاء : كويس عشان نجرب يمكن متعجبنيش
عبده : ويمكن تعجب ودا اكيد انا مشتغلتش لواحده وندمت
ولاء : ههههههههههه يا والا حنشوف يا شديد ...
عبده : طاب مش حتاكلي معايا
ولاء : أكل ومالو على فكرة أنا بمية راجل .... وجلست تأكل معه وهما يتحدثان وكلاهما كلماته تحمل المعنيين ثم
تركته ولاء لعمل الشاي بناءً على رغبته ثم عادت وكان عبده انهى أخر قطعة في ستائر حجرة النوم
عبده : كدا خلصنا ستاير أوضة النوم
ولاء : طاب حلو اشرب الشاي ونركبها ونجرب سوا فهم عبده بشراب الشاي في عجله .. وهمت ولاء بإحضار
سلم مزدوج من منور البيت
عبده : يسرع بالتقدم نحوها ويحمل السلم عنها ويتعمد ملامسة نهدها بكفه وبقدر ما تشتد شهوته يشعر بوضوح
رغبتها وتمحنها عند ملامستها على وجهها حيث ارتسمت ابتسامة الرضا الخفيفة الناعمة فوق شفتاها
وسرعان ما توردت وجنتيها ، ثم حمل عبده عنها السلم وسار به لحجرة نومها التي زارها أمس عند رفع
المقاسات ولكن الفارق هذه المرة أنها معه وشبه عارية
دخلا الاثنان لحجرة النوم وبدأ عبده في صعود السلم يتنقل به لتعليق الستائر بينما تتبعه ولاء لتناوله ما يطلب ولكن يرى عبد النهدين كاملين من أعلى من خلال فتحت السوتيان بالمنتصف فالصورة من أعلى أوضح وأشد سخونة وبالتالي ينتصب ذكره فيبرز أكثر وأكثر ولا يفوت الأمر ولاء من خلال ابتساماتها المتكررة وشهوتها تتأجج ولم يعد الأمر محتمل لكليهما فينزل عبده مسرعاً
عبده : يقبض على كتفيها بذمتك متعبتيش أنا مولع ويبدأ تقبيلها
ولاء : تستسلم تماماً وتطوقه بذراعيها تاركه لها المصير وسرعان ما تهتاج وتشتد شهوتها فترتعش وتهم بخلع القميص وما أسفلة بعجلة غريبة وتجلس ليفعل هو نفس الشئ فيهم بذلك وينكب بكامل جسدها عليها ويفركها أسفله فركاً بينما تشتد تشبثاً به وتكاد تقضم شفتيه من لهفتها للمتعة ولكن لم تعد تصبر فترخ بجنون
ولاء : آآآآآآآه آآآآآ ه كفايه نيك بــأه ولعت ..... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عايزةاتناك بؤلك
عبده : ينزل لبظرها وما أن يجر طرف لسانه حتى تنتفض بشدة وبأظافرها تتشبث بفروة رأسه صارخة لدرجة أنها
تؤلمه ايه دا ايه دا تاني أبوس رجلك دي أول مرة كسي يتلحس ياااااااااااااااااااااااااااه آآآآآآآآآآآآآآآه وما زال
عبده يكرر ذلك وفي ككل مرة يجن جنونها وتنتفض بكامل مؤخرتها لأعلى بينما تدفع صارخة بكفيها رأس
عبده للكس وكأنها تتمنى أن تبتلعها بكسها الهائج بجنون حتى تأتي بشهوتها وعبد لا يكف عن مداعبتها
متشبثاً بها ويلحس وكسها يفور شهداً وتنتهي من أول قذفها وهي تهمهم يـااااااه على اللحس ولذته فتطلب
ولاء : تطلب من عبده أن يستلقي وتهم بتدليك ذكره بنهديها وفركه بالنهدين المثيرين مع بعض القبلات أيضاً ثم
المص بنهم ونشوى ثم تدلك بكسها قليلاً وسرعان ما تلتهب وتشتط فتستلقي قائلة إلحأني يا عبده يلا دخلو
عبده : يهم بتدخيل ذكره في كسها
ولاء : تحملق له وتهز رأسها مشيرة بنعم هممممممممممممممممممممممممممم
مترحمنيش انهارده عايزة اتناك بجد لحد ما اشبع .... يلا ريحني أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أنا ملكك أأأأأأأأأأأأأأأه
وما زالت تتمسك به بشدة حتى يقذفهم فيها فتتلوى نشوى وعندما يسحبه عبده
ولاء : ههههههه لو أطول أخليه يبات في كسي للصبح ههههههههههه ههههههههه
عبده : يقم منصرفاً لأخذ دش سريع ويعود لتناول ملابسه قائلاً : انهارده مش حكمل شغل
ولاء : مش مهم المهم انك رديت فيا الروح انت تاخد اللي عايزه على كدا
عبده : طاب اتصليلي بالسواء عشان أروح
ولاء : تروح اياك ..... لسه بدري ولا خلاص ملكشي نفس
عبده : لآ بس بعدين أمك تيجي
ولاء : متئلئشي أمي مش جاية وعشان تستريح هي عارفه اللي بيحصل دلوأتي
عبده : لأ بجد ولا بتهزي
ولاء : هههههههه جد الجد وحياتك .... أصلي لما سافر جوزي اتصلت بعد اسبوع كنت خلاص استويت بعد ما
جربت وطلبت أسافر له بس رفض لانه عايش مع مغتربين ومفيش مكان ليا فصممت انه ييجي ويلغي
سفره وعملت مشكلة بس ماما كانت رافضة انه يرجع طبعاً عشان الفلوس .... لحد ما خلتني أؤلها بصراحة
أنا مش أدره أستنى أكتر من كدا أنا هايجة ....... ههههه
ضحكت ... وألتلي اتصرفي ولو كان لازم خليه يكون من برا البلد وكنا حنبدأ في تكملة الشئة لحد ما امبارح
أآبلتك والصبح أصرت اني أكون هنا فأكيد حتسيبنا براحتنا عشان متضحيش بالفلوس اللي بتتبعت كل أول
شهر
عبده : مبهوتاً بالمفاجأت يحملق في ولاء لا يتكلم
ولاء : متستغربشي أوي كدا ......
ولاء : عبده : تحب تفضل علاقتنا مستمرة ولا هي مرة وعدت جاوبني من غير احراج
عبده : أنا تحت أمرك واحب نستمر
ولاء : تنقض عليه بالقبلات سعيدة ويدها تندفع لذكره للقبض عليه وتدليكه فيعود منتصباً من جديد
عبده : يلقي بها ويخلع ملابسه مجدداً وينزل فوقها عابثاً بكل أجزاء جسمها الممحون بينما تغيب هي في ملكوت
متعتها مسترخية تئن وتهمهم بأهاتها أأأأأأأأأأأااااااااه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا عبده خليك بايت معايا الليلة أأأأه
عبده : مبسوطة
ولاء : يا لهوووووووووووووووووووووي مبسوطة أوي أوي
عبده : من شدة الإثارة يسحقها سحقاً بينما تتصبب عرقاً وأصبح صوتها متقطعاً مبحوحاً بشدة ولا يزال عليها
لأكثر من نصف ساعة وقد انزلت شهوتها مرتان وفي الثالثة يشاركها الإنزال ويستلقي بجوارها وهي تلتقط
أنفاسها بلا حراك وعينها لا تقويان على أن تفتحا من شدة التعب فقط تنظر له بعينين منكسرتين وجسمها
يتصبب ماءا مثله
عبده : يمسك بطرف الملاءة ويمسح عنها العرق بينما تمسك بعد بكفه وتقبله عرفاناً
ولاء : بعد قرابة الثلث ساعة تقوم مهزوزة متعبة وبالكاد تستطيع الوقوف أسفل الدُش وتفتحه مستنده بيدها على
على الجدار ثم تعود ويذهب عبده بعدها يأخذ دشاً سريعا ً ويعود ليجدها قد غفلت عارية تماماً فيظل
مسترخياً إلى جوارها معجباً بجسمها العاري وشراهتها الجنسية اللذيذة وشبابها المتوهج
عبده : يسمع نفير السيارة بالخارج فيهم بالخروج للعودة وقد اتفق مع السائق ان يمر عليه في الغد
عاد عبده لمنزله وهو في حالة من النشوى والاستمتاع لما مر به في يومه هذا وظل الأمر شاغله وما زالت كلمات ولاء الصريحة تتردد في عقله وكان متعجباً لموقف الأم كيف لها أن تدفع بإبنتها أن تفعل ذلك في سبيل المال
(2)
في اليوم الثاني عبده جاهز في انتظار السائق الذي تأخر ساعة ... وأخيراً جاء ... وحين وصل عبده لم يشأ أن يطرق الباب فانفتح سريعاً وسحبته ولاء للداخل وهي ثائر وغاضبة تقول :
ولاء : ليه اتأخرت وبعيد احنا مش متفئين انك بايت معايا
عبده : صباح الفل ويقبلها برومانسية
ولاء : يا سلام .... تسيبني نايمة وتهرب ومدت يدها وفرصته في ذراعة .... تعالي الفطار جاهز من بدري
عبده : دخل فوجد وليمة من صنوف الأكل وعلى رأسها عسل النحل وتناول الإفطار مع ولاء وشربا الشاي وذهب
عبده لمتابعة الشغل
ولاء : سيب الشغل دا عنه ما اتعمل وتعال ندخل جوا .... يلا
عبده : نريح شوية وندردش سوى عبال منهضم اللي أكلناه
ولاء : أووووووف ..... ماشي
جلست ولاء في مواجهة عبده وهي ترتدي طاقم شفاف ساخن وقالت .... بآااا امباح تمشي وتسيبني نايمة
عبده: كنت تعبانة سيبتك ترتاحي
ولاء : انا رحت في النوم لحد ما أمي جات وفتحت ودخلت عليا وصحتني عشان اروح ابات في البيت الكبير .....
يالهوي عليا وعلى منظري وانا آيمة عريانة حاجة تحرج
عبده : مش بتؤللي انها عارفة اللي بيحصل
ولاء : أيوه بس مش لدرجة انها تصحيني وانا نايمة كدا ملط دا هههههههههههههه
عبده : عادي
عموماً قضى عبده الساعات مع ولاء تتحرك أمامه ذهاباً وإياباً ما بين المطبخ وبينه لتبادل الحديث واخيراً كانت قد
جهزت الغداء ودخلت وأخذت حماماً سريعاً ثم ذهبت وصففت شعرها ووضعت عطرها الساحر وحضرت فأعدت الغداء وجلست مع عبده تأكل وتسامره
ولاء : انهارده انت بايت بايت مفيش مفر
عبده : مينفعش طاب يمكن أمك تيجي وأنا هنا أنا حتحرج ثم اني المنظر مش حيكون حلو بانسبة ليا على الأل
ولاء : يعني لو أمي مكانتش حتيجي كنت بت معايا
عبده : آيوا كان ممكن أبات
وبعد تناولها الغداء راحت ولا وصبت العصير وأحضرته فكان عبده قد سبقها لحجرة نومها فدخلت ولاء وناولته العصير وجلس على السرير واضعة كوب العصير جانباًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً ومدت يدها للتليفون واتصلت
ولاء : أو يا أمي .. بصي متجليش انهارده أنا حبات هنا
ولاء : صمتت قليلاً ..... ههههههههههه هههههههههههه ... خلاص بـأه ههههه ههههه ... سلام
وآدي يا سيدي أمي مش حتيجي كدا مفيش لك حجة
عبده : ماشي .... أبات .. وهم نحوها وأمتعها وتمتع وذهبا فاستحما ونامت في أحضانه متشبثة به خوفاً من أن
يكرر موقف الأمس ويتركها ويمضي وبعد أن تعمقت في نومها تركها وعادي ليستكمل العمل مسلياً نفسه
وما تمر النصف ساعة إلا وولاء تخرج من غرفتها تهرول ولما وجدته أمامها تنفس الصعداء
ولاء : تصدء افتكرتك مشيت ثم عادت وارتدت قميص نومها القصير الشفاف بلا ملابس داخليه وعادت له بعد عمل
شاي ولم يأت المساء إلا وعبد كان قد أنهي الستائر بالكامل ولم يبق إلا تنجيد ثلاث كنبات ( مراتب وتكايات )
عبده : قام واخذ دشاً وفي المساء سهرا معاً كعاشق وعشيقة لم يتركا أمر لم يفعلاه وفي اليوم الثاني أنهي عمله بالكامل وكان عليه الرحيل فوصف مكانه لولاؤ وتبادل معها أرقام التليفونات وبدأت العلاقة .
كانت ولاء تزوره بعد الاتفاق معه تليفونياً في مسكنه وأحياناً كان عبده يصر على بياتها معه فكانت تتصل بوالدتها وتهمهم لها وتخبرها ملبية رغبته .

وكان انطباع عبده عن ولاء أن تتصف بشؤاهة جنسية شديدة ، وأن لمس بظرها بطرف اللسان أقوى مثير لها وأمتعه فهي تحب هذا كثيراً ... كما أنها متوهجة الجسم لصغر سنها وشبابها الظاهر على تفاصيله الرائعة ... حيث أنه خالياً من الشحوم الترهلات وعند النظر لها تبدو كأنها ثمرة بدأت تستوي وفاق حسنها الحد .... كذلك هي جرئية وتتمتع بالدعابة وحلاوة الروح والخفة عند بلوغها مرحلة النشوى تتشبث بك كأن حياتها معلقة بك وسرعان ما تنفعل كثيراً وتشعره بغيابها عن الوعي وكأنها تحلم في يقظتها وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%