NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,040
نقاط
19,454
كنت قد هيأت الطعام قبل حضورهما سوية الى شقتي. فقد تم الاتفاق ان يقوما بزيارتي مساء يوم الخميس بعد الانتهاء من العمل في سوق الخضار. وما كادت الدنيا ترخي ستائرها حتى رن جرس شقتي. اسرعت الى الباب وفتحته واذا الغلام بصحبة خالته بعباءتها السوداء ينتظران امام الشقة.
ـ مساء الخير .. قالاها بصوت واحد وهما يبتسمان وبوجه مشرق
ـ مساء الخير اهلا وسهلا بكما .. ...تفضلا !
ومع رؤيتي لهما انتفض قضيبي من مكانه وكاد يمزق مقدمة البنطلون. دخلت هي، ودخل الغلام خلفها ببطء ومقتربا مني ليلمس بكتفه قضيبي اثناء الدخول، ولينظر الى عيني والابتسامة لا تفارق محياه. لمسته هذه زادتني شوقاً اليه.. تمنيت لو كان وحده لكنت حضنته من الخلف ولم اكن قد تركته الا وقضيبي داخل مؤخرته.
قالت مقاطعة سلسلة افكاري: اشم رائحة طيبة..
قال الغلام: انها رائحة الاكل ..
قلت: نعم انه جاهز..
قالت: لم ناكل من الصباح على امل ان نتغدى معك ..
اجبت: وانا كذلك .. تفضلوا الى الطاولة مباشرةً
رفعت عباءتها من على رأسها، وهمت بتعليقها على الحائط ليرتفع فستانها الى الاعلى ولتظهر سيقانها البيضاء المتوردة الممتلئة، لتزيد لهيبي وشوقي لمعاشرتها.. بينما الغلام ينزع حذائه وعيناه لا تفارقني، كانه يقول انني مشتاق اليك اكثر من اشتياق خالتي لك!!
فما كان مني الا ان اتجهت الى طاولة الطعام مباشرة. جلست والغلام يقابلني، وخالته بجانبي. دعوتهما، ليباشرا بالأكل.. وبينما نحن نأكل ونتحدث، لا ينفك الغلام من التحرش بي من تحت الطاولة فيمد قدمه وساقه ليداعب قدمي وساقي وليتجرأ ويرفع قدمه من تحت الطاولة ويضعها على قضيبي ليلتمسه ويدعكه بها. كان تصرفه غريباً لكنه مثير، جعلني هائج طوال فترة الجلوس على مائدة الطعام. كان من الواضح انه متلهف لمضاجعتي.
بعد الانتهاء جلسا على الاريكة وانا على كرسي منفرد، وصرنا نتحدث انا والمرأة عندما قاطعنا الغلام يريد ان ادله على غرفة الحمام. مشيت وهو يتبعني باتجاه الممر حيث الحمام، فتحت باب الحمام ودخلت لكي اضيئه له، دخل مسرعا وعانقني وصار يقبلني من شفاهي، تذكرت لمسته لقضيبي، لم اتمالك نفسي احطه بذراعيّ كانه عشيقتي وبادلته القبل ويداي تعبث بظهره ومؤخرته وقضيبي المنتصب ملتصق بقضيبه المنتصب ايضاً.. ارتخت يداه وترك عنقي ليهم بفتح الحزام وانزال السحاب وليجلس على ركبتيه ويخرج قضيبي من لباسه دافعا البنطلون واللباس الى الاسفل باتجاه الركبتين وليواجه قضيبي ويضعه في فمه وليبدأ برحلة المص الممتعة. يئنُّ ويتأوه مممممم اااااه ااااااه وانا مندمج اراقب لهفه على قضيبي، حتى انني نسيت خالته لولا شعوري بيديها الدافئتين تدخل من تحت القميص لتحضنني من الخلف وتقبلني من رقبتي، ثم لتقوم بنزع القميص وتتلمس ظهري وصدري والغلام منهمك بقضيبي وبيضاته. نزعت ملابسها لتظل واقفة خلفي عارية تحضنني وتقبل اكتافي... همست في اذني: اراك تحب نياكة الاولاد ايضاً ! ثم قالت لنأخذ دوشا نحن الثلاثة. توقف الغلام عن المص وترك قضيبي واخذ ينزع ملابسه حتى اصبح عاريا واصبحت انا وهي كذلك. دخلنا تحت الدوش.. فتحت الماء ليصب على اجسادنا وعلى نهديها المنتفخين. سحبتها من خصرها باتجاهي حتى التصقنا من الامام ببعضنا وصرت اقبلها وهي تقبلني متعانقين، بينما الغلام واقف خلفي يقبلني من ظهري ويدعكه بكفيه، وريدا رويدا صار ينزل على فلقتي مؤخرتي يدعكهما وبين الآونة والاخرى يقبلهما، حتى صرت اشعر لسانه يداعب فتحة طيزي. ثم جلس على ركبتيه ودخل ما بين رجلي واخذت شفاهه تلامس بيضاتي ومن ثم ليمد راسه ما بين قضيبي وفرج خالته ليضع قضيبي في فمه وليظل جالسا على ركبتيه ما بيني وبين خالته... هو يمص قضيبي وانا اقبل خالته، ويدي تلعب بنهديها الجميلتين والاخرى تداعب فرجها. توقفت عن القبل وقالت: لنغتسل ونذهب الى السرير. عندها توقف الغلام ايضاً ووقف بيني وبين خالته وصار يدعك صدري بالصابون وانا ادعك واتلمس اكتافه وصدره بالصابون ايضاً، وخالته تدعك ظهره وفلقتي طيزه، وكلما كانت تصل اصابعها الى فتحة مؤخرته يغمض عينيه برهة وتتباطأ حركته، ويمسك بقضيبي ويعصره. لم اتمالك نفسي ادرته وجعلت ظهره باتجاهي وكان الصابون يغطيه ويغطي مؤخرته. نظرت خالته الي وقالت: اراك مهيم بمؤخرته !
اجبتها بصوت مرتعش: دعيني اروي غليل طيزه... وضعتُ راس قضيبي، المغطى بالصابون ايضا، بين فلقتيه وعلى فتحته وسحبته من خاصرتيه باتجاهي بهدوء، لينزلق بسهولة في داخل طيزه حتى التصقت فلقتيه بعانتي، وصرت انيك وانيك بينما خالته امسكت بالدوش واخذت تسكب الماء على جسدينا لتزيل الصابون ثم وجهت فوهة الدوش الى قضيبي الذي كان يدخل ويخرج من طيز الغلام وهي تنظر اليه بلهفة، ولينساب الماء على مؤخرته وعلى قضيبي، ليبدو وكأنه ينظف فتحة الطيز وداخلها... اغلقت الماء ووضعت الدوش في مكانه ووقفت بجانبي ملتصقة بي ... امسكتني بكلتا كفيها من وجهي وقربت شفاهها من شفاهي وصارت تقبل وتمص لساني وانا منهمك في نياكة طيز الغلام حتى اقتربت لحظة الانزال والقذف وتسارعت حركة النيك وازداد انيني وآهاتي مممممم مممممم اآآآآآآآآه آآآآآآآآه لأحيط الغلام بكلتا يدي من صدره واجذبه على صدرة دافعا قضيبي بقوة في داخل مؤخرته الجميلة لتنطلق قذائفه وتملأ مؤخرته وانا اصيح ممممممممم آآآآآآآآآآآآه وهو يتمتم آي ي ي آي ي ي!!
اخرجت قضيبي من مؤخرة الغلام، بينما خالته التقطت الدوش لتفتح المياه باتجاه قضيبي وعلى طيز الغلام لتنظفهما، وصارت تصب الماء على اجسادنا، بينما جلس الغلام القرفصاء ليلفظ اللبن الذي انزلته في مؤخرته الى الخارج.... وبعد ان اغتسلنا نحن الثلاثة، ناولتهما المناشف ليقوما بتجفيف اجسادهما ولنتجه عراة الى سريري.
توسطهما على السرير، فالغلام على يميني وخالته على يساري. وبالرغم من انني انزلت لبني في مؤخرة الغلام الا انني كنت اشعر بنشاط غير طبيعي يسري في جسدي، حتى انني ارى ان قضيبي لا يزال نصف منتصب وكانه يرغب بالمزيد. كان الغلام متكئاً على ظهره ويده اليسرى تعبث ببطني وعانتي وفحذي، بينما خالته متكأه على جنبها الايمن وذراعي اليسرى تحت رقبتها، واضعةً ذراعها الايسر على صدري ووجهها قريب من وجهي تقبل شفتاي وتمصهما وانا احرك كفي الايمن على جسمها الطري الناعم المشدود. ومن ثم راحت تقبل رقبتي وتنزل على صدري تلفح حلمتيه وتقبلهما، وبهدوء ورومانسية راحت تنزل بشفاهها نحو الاسفل باتجاه البطن والعانة، بينما الغلام راح يمسك قضيبه، يحلب به ويدعكه وهو ينظر الى خالته وهي تمسك قضيبي وتقبله ومن ثم تبدأ رحلة المص، فتارة تحيط راس قضيبي بشفاهها وتارة تقبله صعودا ونزولا وتضع بيضاتي داخل فمها لتصعد مرة اخرى وتضعه في فمها ليصل الى البلعوم، وما هي الا لحظات حتى صعدت على بطني في وضع الفارس واضعة فرجها على قضيبي، تدعكه بحركاتها المثيرة، ثم امسكته ووضعته في فرجها مع آهات وشهقات آآآآآه آآآآآه آآآآآه وصارت تصد وتنزل على قضيبي اشبه بالفارس على فرسه..كل هذه والغلام يراقب ويحلب.. ثم امسكتها بذراعي من ظهرها وجلست على ركبتي ثم دفعتها الى الخلف على ظهرها على الفراش لأضع كلتا ساقيها على كتفي واستمر بنيكها من فرجها ونحن نصيح.. آه آه آه مم مم مم.. نظرت الى قضيبي وهو في فرجها.. توقفت...اخرجته من فرجها ..وضعت راسه وكان مبللا على فتحة طيزها المتوردة.. دفعته .. صاحت آي ي ي... اخرجته من طيزها ثم دفعته مرة اخرى فكررت صيحتها آي ي ي عندها دفعته في فتحتها ليدخل كله ولأبدأ بنيكها من طيزها ومع كل ضربة اسمعها تقول آي ..آي ..آه .. آه. ثم طلبت منها ان تستلقي على جانبها الايسر لأضع قضيبي في مؤخرتها ويداي تحضنها من الخلف وتلعب بنهديها وانا اقبّل ظهرها اثناء النياكة في طيزها، وكان ظهري بالكامل باتجاه الغلام الذي اتكأ على جانبه الايسر وصار يقبلني من ظهري وتحسس على جسمي بكفه الايمن. كنت اشعر بحرارة قضيبه يلامس مؤخرتي بين الحين والاخرى اثناء تقبيله لظهري.. فكرت ان استميله ليضع قضيبه داخلي اثناء نياكتي لخالته، مددت يدي الى الخلف وامسكت قضيبه وكان منتصباً على اشده، وصرت ادعكه قليلاً .. تركت قضيبه وامسكت فلقتي اليمنى وفتحتها، وكأنني اقول له هيا ادخل قضيبك في مؤخرتي.. فهم اشارتي هذه ..اقترب ووضع راس قضيبه على فتحة طيزي، ثم دفعه في داخلي اثناء نياكتي لطيز خالته .. وصرت انا انيك طيز خالته وهو ينيك في طيزي... متعة ما بعدها متعة !! أُقبّل رقبة وظهر خالته وهو يقبّل رقبتي وظهري...ورويدا ريدا وبينما قضيبي في مؤخرتها جعلتها تنبطح على بطنها مما اضطر الغلام الى الصعود على ظهري فصار الثقل كله على خالته.. قضيبي فيها وقضيبه فيّ، واستمرينا في نياكة بعضنا حتى صارت انفاسه تتسارع آآآه آآآآه آآآآآه وبدون سابق انذار انطلق سائله الساخن يملئ مؤخرتي وينساب منها على خصيتي نازلا على طيز خالته... ومن فرط هياجه راح يعضُّ اكتافي مما زادني هياجا انا ايضا وخالته تأن تحت قضيبي الذي لا يأبى ان يفارق مؤخرتها، لتنطلق سيول من القذائف تملئ طيز خالته وتروي ظمأها...انتحى الغلام جانبا واضطجع على ظهره وفعلت نفس الشيء فصرت أتوسطهما من جديد وسائل الغلام الساخن لا يزال ينساب من فتحتي.. قفزت خالته وجلست على اكتافي واضعةً فرجها على فمي وهي تقول انكحني بلسانك... فتحت فرجها وادخلت لساني فيه العب ببضرها حتى صارت تصيح آآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه... وابتلت شفاهي ...نزلت واستلقت على ظهرها هي ايضاً ... احطّهما بذراعيّ هما الاثنان واضعاً راس الغلام على صدري الايمن وراس خالته على الايسر وصرنا نضحك نحن الثلاثة ...
وبعد هنية اغتسلنا منفردين ورجعنا الى السرير.. جلست متكئاً على ظهر السرير مادا وفاتحا ساقاي امامي. اضطجع الغلام عارياً ما بين ساقي على بطنه ووجهه قريب من قضيبي، كاشفا مؤخرته السمراء الجميلة المدورة للعراء، بينما خالته اضطجعت بجانبي الايسر تقبل رقبتي وصدري ومن ثم صرنا نتعانق ونتقبل بعضاً، بينما الغلام راح يعبث بقضيبي ويلعب به وبدا بمصه وهو مرتخي، ورويدا رويدا صار ينتصب في فم الفتى. نظرت خالته اليه وقالت له : انك اشطر من خالتك في المص فلقد جعلته ينتصب احسن انتصاب، انهض واجلس عليه.
نهض الغلام وجلس على بطني في وضع الفارس وامسك قضيبي ووضع رأسه على فتحته وصار يجلس عليه حتى ادخله بالكامل في طيزه، ونحن ننظر اليه، وقضيبه نصف منتصب وبدأ يصعد وينزل بطيزه على قضيبي، بينما قامت خالته بتقريب راسها من قضيبه ووضعته في فمها، منظراً لم أألفه من قبل.. قضيبي في طيز الغلام وقضيب الغلام في فم خالته تمصه وتداعبه ... ثم قالت له: جاء دوري! اخرج قضيبي من طيزه ، وكان منتصباً على أشده ، وتنحى جانباً، ليعطي خالته الفرصة لتجلس على قضيبي وتضعه في فرجها بوضعية الفارس المقلوبة اي ان ظهرها كان باتجاهي استمتع بمنظر مؤخرتها الجميلة وهي تصعد وتنزل على قضيبي. اومأتُ للغلام ان يعطيني مؤخرته لاستمتع بها فجاء وجلس وركبتيه على جانبي في وضع يشبه وضع خالته تماما حتى صارت مؤخرته المغرية امام وجهي، حيث صرت اتمتع بمنظرها ... اقبلها .. ادعكها ... افتح فلقتيها .. انظر الى فتحتها... الحسها ... وهو يتأوه وقضيبه الذي اداعبه يزداد انتصاباً، بينما خالته منهمكة بالصعود والنزول على قضيبي. امرته ان يلف لكي يقابل قضيبه وجهي ... استدار على ركبتيه وقضيبه ينادي فمي .. امسكته من وركيه وسحبته باتجاه فمي ووضعت قضيبه في فمي وصار هو يدخله ويخرجه وانا امص وامص، وبحركة لا ارادية امسكني من جانبي راسي وصار ينيكني من فمي ..انا أئن...مممم مممم، وهو خالته يتاوهان آآآآه آآآه آآآه آآآآه حتى ملئنا الغرفة ضجيجاً...ثم انطلقت قذائف قضيبه لتصيب بلعومي وسقف فمي مما دفعني ان امص بقوة قضيبه وصار يصيح آآآآآه آآآآآآآآي صياحه هذا اهاجني وجعل قضيبي يطلق قذائفه ايضاً في فرج خالته التي خارت قواها بعد ان اكملت شهوتها واخذ فرجها نصيبه من قضيبي... متعة لا تنسى .. ولا تحدث الا في الاحلام الخيال ...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%