NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,225
نقاط
2,440
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل


رجلٌ.. وسريرٌ.. ومرآةٌ !!!

كانت مصادفة عندما توقفت بجانبي سيارة من نوع تويوتا سوبر في شارع كان يفتقر الى الحركة في ذلك المساء حيث كنت اهيم على وجهي منفرداً، عندما راح زجاج السيارة من الجانب الايمن ينزلق الى الاسفل وليكلمني سائقها ويسالني عن عنوان في تلك المنطقة.

اجبته: وشرحت له كيف يذهب اليه

سألني: هل انت ذاهب باتجاهه او اقرب نقطة اليه ؟

اجبته: نعم انا ذاهب الى نفس المكان تقريباً

قال: ما د*** ذاهب الى نفس المكان اذن اصعد معي في السيارة لتدلني على العنوان وانا اوصلك للمكان الذي تقصده.

طابت لي الفكرة وركبت السيارة بجانبه. كان رجلا في نهاية العقد الرابع تقريبا ممتلئ الجسم يبدو الغنى على سيارته وعلى ملابسه الانيقة. تحركت السيارة، وصار يبتسم ويتحدث معي.

سألني : هل تسكن تلك المنطقة ؟

اجبته: كلا لكنني ذاهب الى صديق في يسكن فيها.

قال: ماذا تعمل ؟

اجبته: طالب في المرحلة الاعدادية... ثم تجرأت وسالته نفس السؤال.

اجاب: انا مقاول اعمل في مجال مقاولات البناء وعندي مكتب ليس بعيد عن هنا، وهو على الطريق...ثم مد يده ووضعها على فخذي وقال: سامر عليه لأخذ بعض الحاجات منه وسوف لن اتأخر... هل لديك مانع؟

اجبته : كلا لا مانع لدي فانا عندي متسع من الوقت.

قال: طيب، ما زال عندك متسع من الوقت ما رايك ان نحتسي قدح من البيرة المثلجة عندي في المكتب ؟

قال هذا وحرارة كفه الدافئ، التي لا تزال على فخذي انتقلت الى جسدي لتؤجج مشاعري الجنسية، وليبدأ عضوي بالانتصاب التدريجي.

قلت له: والعنوان الذي ترغب ان تذهب اليه ؟

اجاب على الفور: انا لست على عجالة من امري من الممكن ان تدلني على العنوان ولكن بعد ان نحتسي قدحنا.

كل هذا الكلام ويده اليمنى لا تزال على فخذي الايسر، اشعر بحركتها البطيئة وهي تتلمس فخذي.

اجبته: لا مانع لدي ان كانت البيرة مثلجة !!

ضحك وضحكت معه، ومع هذه الضحكة شعرت بإصبعه الصغير يلامس قضيبي الذي انتصب بالكامل، ليزيد من شهوتي التي اججتها كفه.

قال واصبعه لا يزال يلامس قصيبي: عضلات جسمك واضحة، يبدو انك رياضي؟

اجبته والشهوة تكاد تقتلني: نعم انا رياضي.

قال: هل تحب الجنس ؟ وفي هذه الاثناء وضع كفه بالكامل على قضيبي وصار يدعكه!

بلعت ريقي واجبته بصوت مرتجف: نعم !

ابتسم، وظلت يده اليمنى تدعك قضيبي واليسرى ماسكةً المقود. وما هي الا لحظات حتى توقفت السيارة امام بيت على جانبه مكتب علمت انه مكتبه. نزلنا من السيارة, واتجه هو الى الباب وفتحه وطلب مني الدخول. دخلت ودخل خلفي، ثم اغلق الباب. كان مكتب فخم، كنباته وكراسيه من الجلد الاسود. جلست على احد الكنبات. بينما نزع هو جاكيت بدلته وعلقها على حمالة الملابس القريبة من طاولة المكتب، ثم اتجه الى ثلاجة صغيرة، فتحها ليخرج زجاجتين من البيرة، ليضعها امامي على الطاولة، ثم جاء بقدحين وضع احدهما على الطاولة وبدأ بصب البيرة في الاخر ويناوله لي، فقد كان حقاً مثلجاً، وملأ الثاني، ورفعه وقال: في صحتك ! ليرتشف منه رشفة كبيرة، وفعلت انا مثله! ثم جلس بجانبي الايمن ووضع يده على فخذي واخذ يلتمسها، وقرب شفاهه من شفاهي وصار يحركها على شفاهي. وضعت انا الاخر يدي على فخذه، واتكأت الى الخلف على الكنبة، مسندا راسي الى الخلف، حيث راح يقبل شفتاي ويمصها ويديه تعبث بقضيبي من فوق الملابس وانا افعل نفس الشيء معه، واخذ يقبل رقبتي ويفتح ازرار قميصي ليقبل صدري وحلمتي وليبدأ بمص احداهما، وصرت اتأوه .. آ ه ه ه آه ه ه. توقف ونظر الى عيني ليشاهد فيهما النشوة والشهوة والمتعة. ثم نهض ووقف امامي ليحل حزامه ويفتح ازرار بنطلونه وانا انظر الى قضيبه المنتفخ من تحت ملابسه، ولينزع البنطلون واللباس الداخلي سوية لحد الركبتين، وليظهر قضيبه الاسمر الممتلئ الغليظ برأسه المكور وخصيتيه المدورتين النشيطتين !!

قال : ما رايك ؟ هل يعجبك ؟

وبدون ان اجيب بكلمة واحدة امسكته بيدي لأتلمس نعومته وحرارته، وصرت اقبله واضعه على خدي الايمن ثم الايسر وعلى شفاهي، ثم لأُحيط مقدمته المكورة بشفاهي وامصه، لتبدأ رحلة ادخاله في فمي. في حين امسك هو بجانبي راسي وثبته وراح يدخل ويخرج قضيبه في فمي، يدفعه ليصل الى بلعومي وليسحبه، وانا أتحسسه بلساني وشفاهي، وهكذا الى ان توقف فجأة وقال: لنذهب الى الفراش!

نظرت الى الاعلى متسائلا وسائلاً: اين هو الفراش انني لا ارى فراش ؟

رفع بنطلونه ولباسه وامسك بهما بيده اليمنى وامسك يدي اليسرى بيسراه وسحبني خلفه باتجاه باب جانبي في المكتب لم الاحظه اثناء دخولنا... فتح الباب حيث ممر صغير على جانبه حمام صغير، مفتوح على غرفة، تشبه غرف النوم بكل تفاصيلها.. سرير كبير وستائر جميلة مع مرآة بجانب السرير. وقفنا بجانب السرير ما بين المرآة والسرير وصرنا نخلع ملابسنا... انظر الى المرآة لأرى جسمه العاري الممتلئ وفخذيه الغليظتين وطيزه العريضة والكبيرة...جلست على حافة الفراش عاريا امام المرآة ووقف هو امامي، وعيره المنتصب ينتظرني لالتقطه بفمي، امسكته من وركيه وسحبته باتجاه وجهي ليستقر قضيبه في فمي مرة اخرى ولتبدا رحلة المص مرة اخرى بينما انا اختلس النظر الى طيزه الجميلة في المرآة.. انا امص وهو يتأوه بصوت عالي آ ه ه ه اووووووووف !! ثم سحب قضبه من فمي وطلب ان استلقي على بطني على الفراش... صعدت على السري واستلقيت على بطني وفتحت رجلي الى الجانبين ووجهي باتجاه المرآة، وهو ينظر الى مؤخرتي ويحلب قضيبه، وليميل الى الامام ليقبلها بشفاهه الناعمة وشاربه الخفيف يلامس طيزي ويزيد من شهوتي وهو يتمتم: كم جميلة هي مؤخرتك ! وبينما هو منهمك في التقبيل كنت اتطلع الى مؤخرته الكبيرة في المرآة وانظر الى فتحة طيزه القاتمة، وخصيتيه المدلاة ما بين ارجله، ولأراه بعد ذلك يصعد خلفي ويجلس على ركبتيه بين رجليّ، وقضيبه متجها صوب طيزي... رفعت له طيزي قليلا احثه على ادخاله بسرعة، ليقوم هو بوضع كلتا يديه على جانبي اكتافي وليتكئ عليهما الى الامام واضعاً راس قضيبه بين فلقتي طيزي باحثاً عن فتحتها وانا اراقب المنظر عن طريق المرآة. وعندما فعل ما اراد وصار راس عيره على فتحتي صار ينزل بجسمه رويدا رويدا وانا اراقب اختفاء راس قضيبه ما بين فلقات طيزي وانتقال حرارته اليها، ولأجد ان قضيبه اختفى بالكامل داخلي، فما اجمل منظر جسدينا من خلال المرآة وهما ملتصقان وصار يقبل اكتافي ويتحرك صعودا ونزولا، واصبحت ارى نصف قضيبه يظهر ثم يختفي في مؤخرتي، واخذ يضرب بقوة وصدى انفاسنا وتأوهاتنا تتردد في الغرفة، ثم ضرب عانته بقوة على فلقتي طيزي وصاح آ ه ه ه ه ه آ ه ه ه ه ه ... شعرت بقذفته الاولى وحرارة سائله، ثم اخرج عيره من طيزي وجلس على ركبتيه مرة اخرى واخذ يحلب قضيبه على مؤخرتي ويصيح آه ه ه ه ه آ ه ه ه ه ه ه أوووووف أوووووف وانا ارى من خلال المرآة كيف ينطلق سائله لينساب على فلقتي طيزي وما بينها ليدفئهما بحرارته... بعد ان هدأت ثورته التقط منشفة وصار يمسح وينظف طيزي من سائله.. نزل من على السرير وانحنى باتجاه مؤخرتي وطبع قبلة عليها وقال: سأذهب الى الحمام وارجع لا تلبس ملابسك!

عاد بعدها ليستلقي هو الاخر جنبي، ولنبدأ حديثا عاديا عن المدرسة والعمل. وما هي الا دقائق حتى صار يتحسس على فخذي بين صعود ونزول ليبدا قضيبي بالهيجان مرة اخرة وبالانتصاب...عندها امسك قضيبي وصار يحلبه، وانكب يقبل صدري وبطني نازلا الى عانتي ومقبلا عيري وخصيتي ومن ثم الشروع بمص قضيبي، يختلس النظر الى المرآة ليرى كيف يدخل قضيبي في فمه وكيف يقوم بعملية المص...توقف وقال: ان لك قضيب نشط ولذيذ !

قلت: هل تحب ان ادخله فيك ؟

لم يجبني لكنه انبطح على بطنه بجانبي، فهمت من خلالها عدم ممانعته ادار وجهه باتجاه المرآة، بينما انا اصعد على ظهره الاملس وطيزه الكبيرة، استلقيت على ظهره وصرت ادعك واحك صدري وبطني وقضيبي عليه، انقل حرارتي ولهيبي الى جسده العاري، وهو مغمض العينين يختلس بين حين واخرى النظر الى المرآة ليتمتع بالمنظر الجميل.. ثم سمعته يقول بصوت خافت: هيا ادخله .. ادخله !

جلست على ركبتي بين رجليه امسكت قضيبي بيدي اليمنى واتكأت على اليسرى ووضعت مقدمة عيري على فتحة طيزه وهو يساعدني بفتح فلقتيه الى الجانبين بكلتا يديه، وبدون ادنى مقاومة دخل قضيبي بكامله حتى التصقت عانتي بفلقتي طيزه، وصوته يقول: آه ه ه ه ه ه ه، ليتمتم: هيا نيكني بقوة...بقوة ارني انك رجل تنيك الرجال، وانا انيك واضرب بقوة وهو يصرخ ويراقب عن طريق المرآة ويصرخ: بقوة .. بقوة ... وبعد برهة اخرجت قضيب من مؤخرته وطلبت منه ان يستلقي على ظهره.. فعل ما امرت به، فأمسكت بكلتا رجليه ورفعتهما عاليا ووضعتهما على كتفيي وهو لازال ينظر الى المرآة. اتكأت الى الامام ووضعت مقدمة عيري على خرمه ودفعت بوركي الى الامام لأدخل قضيبي بالكامل والى حد الخصيتين في مؤخرته واخذت انيك طيزه واضرب بقوة وهو يصيح مع كل ضربه آه ه.. آه ه.. آ ه ه وينظر الى المرآة، قربت شفاهي من شفاهه التي التقطها وصار يمصها ويقبلها بينما ذراعيه تحيط برقبتي، ليزيد من شهوتي ومن سرعة نياكتي لطيزه في نفس الوقت.. ثم همست له: سأقذف .. سأقذف !

اجاب: اقذف داخل طيزي ... اريدك ان ترويها من حليبك !

وما ان قال ذلك حتى انطلق حليبي يملأ مؤخرته وانا اضرب بقوة بينما هو ممسك براسي يقبلني ويمص شفتاي بعنف وقضيبه منتصب بالكامل. وحالما اكملت قذفي، امسك راسي بكلتا يديه ودفعه باتجاه قضيبه ووضعه بين رجليه ثم وضع عيره في فمي وهو يقول: مصه مره اخرى .. مصه .. وانا امص .. وامص حتى انقلبت تأوهاته الى صيحات وانطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي ونبضات القذف تنتقل الى شفاهي مع كل قذفة حتى امتلأ فمي بسائله. وما ان هدأت ثورته حتى اخرجت قضيبه من فمي والتقطت منديلا ورقيا من علبه على جانب السرير منظفاً بها فمي من سائله. نظرت اليه وانا جالس على ركبتي بجانبه وهو مستلقي على ظهره ينظر الي كذلك. امسك يدي وجذبني اليه لأتمدد في حضنه واضع راسي على صدره حيث قال: آه ه ه ه ه ه ه ه ما الذ نياكة الاولاد ! منذ زمن وانا لم اذق قضيباً ولا لمست ونكت طيزاً، اشكرك لهذه المتعة واتمنى ان تدوم صداقتنا....

نسيت موعدي ونسى هو العنوان وبتنا الليل بطوله نتنايك وننتقل ما بين الحمام والفراش حتى اطل الفجر عندها رحنا غارقين في النوم قبل ان نصحى ونذهب سوية للحمام في لنتنايك نيكة الوداع ولنغادر كل واحد في طريقه ...

 
تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%