NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
549
مستوى التفاعل
1,226
نقاط
2,446
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
الغــــــلام وخــــالته !



كلما كنت اتسوق في سوق الخضار القريب من دارنا كنت احس ان هنالك من ترمقني بنظرات غريبة ومثيرة، مما زاد فضولي وجعلني ازيد تواجدي في هذا السوق.

كانت امرأة في عقدها الرابع تبيع الخضار جميلة الطلعة، باسمة، عباءتها السوداء تنذر بجسم مكتنز تحتها، ويتواجد معها غلام في مقتبل السادسة عشر مكتنز الجسم متوسط الطول يساعدها في ترتيب الخضار وبيعها. كنت في حينها ابن اثنان وثلاثون عاما تقريبا. نظراتها جعلتني اقف عند بسطتها، وبحجة السؤال عن اسعار الخضروات وشراء بعضها تمكنت من الدخول مع معها في حديث علمت منه انها كانت حديثة العهد بالزواج عندما اكلت الحرب احلامها واخذت منها زوجها، مما دفعها للعمل ببيع الخضار لتسد رمقها، يساعدها ابن اختها، الغلام الذي يتواجد معها باستمرار.

لكن نظراتها الي كانت توحي انها تريد شيئا قد افتقدته. بدأت اتقرب اليها شيئا فشيئا، بزياراتي المتكررة لها في السوق، والحديث معها، وكلما كنت اصل الى مكان بسطتها، كان الغلام يبتسم وينظر الى خالته، التي بدورها يبسم محياها. ومع مرور الايام نشأ بيننا الانسجام والصراحة ودعوتها للغداء الى شقتي القريبة من السوق. قبلت الدعوة بشرط ان يكون معها الغلام، ليعمل عمل المحرم اثناء زيارتها لي وبحجة جلب الخضار اليّ بعد ان ينفض السوق. وفي اليوم والموعد المحدد طرقتْ الباب بصحبة الغلام ومعهما اكياس الخضار. رحبت بهما واجلستهما في الصالة حيث وضعت الطعام على الطاولة. كانت مرتبكة بعض الشيء، والقلق بائن على محياها. طمأنتها بانه لا يوجد هناك ما يقلقها، وان الشقة معزولة بعض الشيء، فلا داعي للقلق. جلسنا على طاولة مربعة الشكل تسع لأربعة اشخاص، جلست هي قبالي وجلس الغلام بيننا، وبدأنا الحديث، بينما نحن نأكل. اردت ان اجس نبضها، مددت قدمي من تحت الطاولة ووضعتها على قدمها.. ابتسمت ورمقتني بنظرة جعلت النيران تشب في جسدي، على اثرها مددت قدمي الاخرى واحط بساقها بكلتا ساقيّ مما دعاها ان تشبك هي ايضا ساقيّ. استعرت النيران فينا نظرت الى عينيها اقول لها سأذهب الى المطبخ وارجو ان تجدي حجة للحاق بي هناك بينما الغلام منهمك في الاكل.. ذهبت الى المطبخ بحجة اعداد الشاي.. وبعد دقيقة لحقت هي بي ايضا بحجة المساعدة، وحال دخولها المطبخ حضنتها من الخلف وبدأت بتقبيلها من رقبتها وقضيبي يحتك بمؤخرتها الممتلئة.. كادت تسقط على الارض من فرط الشهوة.. ادارت باتجاهي وعانقتني بينما التقت شفاهي شفاهها لتطفئ لظى قلوبنا بشهد الرضاب.. وبينما نقبل بعضنا انتهزت الفرصة لأرفع دشداشتها وامسكها من مؤخرتها لاكتشف انها لم تلبس لباسا داخليا، وكأنها مستعدة للنياكة، اخرجت قضيبي من فتحة البنطلون ووضعته على فرجها ونحن لا زلنا نقبل بعضنا، وبينما اضع قضيبي على فرجها باعدت هي فخذيها لتساعد في اخذ مكانه الطبيعي. دفعته في فرجها، لأسمعها تأن بصوت كتوم.. مممم ..مممم..آآآآه وما هي الا لحظات وقبل ان اقذف في فرجها حتى خارت قواها، تعلقت برقبتي بكلتا يديها وانا ممسك بفلقتي مؤخرتها ادفع قضيبي فيها ناكحا فرجها حتى انطلق حليبي يملأ فرجها وينساب ما بين فخذيها. اغمضت عينيها ووضعت جبهتها على جبهتي وقبلتني ناظرة الى عيني كأنها تقول اريد المزيد. تركنا بعضنا ورجعت انا الى مائدة الطعام والغلام لا يزال منشغل بأكله ويشاهد التلفزيون. في حين انها اتجهت الى الحمام لتغتسل، لتخرج منه بعد دقائق. وتجلس على مائدة الطعام... كانت مناسبة الانتهاء من الاكل فرصة للذهاب الى الحمام لأغتسل وانظف قضيبي ايضاً.

شعرت انني لم ارتوي بعد، ونظراتها لي تطلب المزيد. عندها طرأت لي فكرة ارسال الغلام ليشتري شيئا من المعجنات من محل يقع بجانب العمارة، فكرة استساغها الغلام الذي كان يبدو علية يحب مثل هذه الحلويات. اعطيته المفتاح لان باب العمارة والشقة لهما مفتاح واحد. وحال خروجه اقتربت منها وبدأنا رحلة القبل والعناق ويداي لا تنفك تتحسس مؤخرتها عندها ادارت نفسها ووضعت مؤخرتها على قضيبي وصارت تدعكها عليه. فتحت ازرار البنطلون وانزلت السحاب وانزلته الى حد ركبتي ورفعت ملابسها لتبان مؤخرتها الجميلة الممتلئة ..ثم وضعت قضيبي عليه وحضنتها وكلتا كفيّ على صدرها المنتفخ العب بحلمتيهما وهي تحرك مؤخرتها بطريقة دائرية على قضيبي.. ثم مدت يدها الى الخلف وامسكت قضيبي ووضعت راسه على فتحة طيزها وقالت : ادخله في طيزي ... اثارتني كلماتها مما دفعني ان اولج قضيبي في طيزها حتى التصقت العانة بفلقتيها، وانا حاضنها من الخلف، وصرت انيك وانيك وهي تأنُّ وتتأوه وتتظاهر بالألم الممزوج بالمتعة مممم .. آآآآه ....آي ي. لم اصدق نفسي فانا من المغرمين بالأطياز، وصرت انيك بقوة وعنف حتى انطلقت مدافع قضيبي تملأ طيزها بحليبي. خارت قواي وجلست على الاريكة بينما ذهبت هي الى الحمام لتغتسل، ولأدخل انا بعدها للاغتسال. خرجت من الحمام لأرى ان الغلام قد رجع بالحلويات ... كان فرحاً وسعيداً بها. فبعد ان شربنا الشاي واستمتعنا بالحلوى غادرا شقتي بعد ان تم الاتفاق على اعادة الكرّة.

في اليوم التالي وبينما انا منشغل في مشاهدة احد البرامج التلفزيونية واذا بطرق على باب الشقة... فتحت الباب لأجد امامي الغلام حاملا بعض الخضار حيث قال ان خالته قد ارسلت بعض الخضار الي. رحبت به وطلبت منه الدخول ليضع الخضار في المطبخ. واثناء دخوله احتك ذراعه بمقدمتي، لم أأبه به بادئ الامر. سألته ماذا يشرب. اجاب لا شيء لكنه يرغب بحلويات البارحة ان كان لايزال يوجد شيء منها ؟ اجبته انها على حالها ولم المس شيئا منها. لقد كان مغرماً بها. اخذ العلبة وجلس بجواري على الاريكة يأكل منها. ولا اعلم ما الذي دعاني الى ان اضع يدي على ظهره وانا اقول له هل اعجبتك الحلويات؟ لاكتشف نعومته وحلاوة حرارة جسمه. لينظر الى عيني ويضع هو الاخر يده اليسرى على فخذي ويقول انها لذيذة. انتفض قضيبي من مكانه، ولم ارفع يدي من على ظهره وهو لم يرفعها من على فخذي، وصرت اتحسس على ظهره صعوداً ونزولا، وبدوره اخذ يحرك كفه على فخذي ويصعد حتى لامس قضيبي، عندها لم يكن بد من سؤاله. سألته وانا اومئ الى قضيبي: هل يعجبك ؟

اجاب: نعم، وارغب ان تفعل معي كما فعلت مع خالتي! فانا قد رايتكما البارحة. فعند رجوعي من شراء الحلوى وعندما فتحت الباب رايتكما وكنتما انتما الاثنين في عالم آخر لم تلاحظا مجيئي، مما اضطرني ان ارجع واغلق الباب مرة اخرى لحالما تنتهون!

قلت: هكذا اذن ؟ وفتحت ازرار البنطلون والسحاب واخرجت له قضيبي المنتصب!

امسك بقضيبي وراح يدعكه وما هي الا لحظات حتى مال بجسمه مقربا وجهه وشفاهه منه وصار يقبله ويضعه على خديه ويطلق آهاتٍ جعلتني اتشوق اكثر واكثر الى نياكته. ثم احاط راس قضيبي بشفتيه وصار يدخله في فمه ويرضع منه، حتى ارتوى عندها طلبت منه ان يخلع ملابسه، كما فعلت انا كذلك. جلست على الاريكة وطلبت منه ان يقف امامي وظهره باتجاهي لأتمتع بمشاهده مؤخرته المكتنزة الطرية ولأبدأ رحلة تقبيلها ولحس فتحتها ودعكها بكفيّ بينما يدي تعبث بين آونة وأخرى بقضيبه الذي بات منتصباً. ادرته لأرى شكل قضيبه الذي كان على اشده، مما اغراني في ان اقبله وان اضعه في فمي ليقوم بنياكتي من فمي. ثم فتح رجليه واقترب ووجهه باتجاهي وجلس على قضيبي يدعك طيزه بقضيبي، وقضيبه يلامس بطني، ويداي تسنده من ظهره وتحسسها وتقرب صدره الاملس على صدري ولتلتصق شفاهنا وليعانقني ويبدأ لسانه بالتقاط لساني ولنرتشف من بعضنا البعض ما لذ من متعة الجنس. وبينما نحن منغمسين في القبل مددت يدي من خلف ظهري لامسك قضيبي واضع راسه على فتحة طيزه وقلت له: اجلس على قضيبي ببطء وادخله في طيزك. فصار يجلس عليه ويتأوه آآآآه ه آآآآه ه دافعاً راسه الى الوراء تاركاً شفاهي تعبث برقبته وهو يتحرك صعوداً ونزولا، وانا اتأمل جمال جسده العاجي. لم اتمالك نفسي، وقفت على قدمي وحملته وقضيبي لا يزال داخله معلقا بذراعيه على رقبتي. مشيت ببطء الى غرفة النوم مقتربا من حافة السرير لأضعه عليه على ظهره وانحني معه اقبل شفاهه ولأدخل قضيبي بالكامل في مؤخرته الشهية. امسكت بساقيه ورفعتهما الى الاعلى وصرت انظر الى قضيبي وهو يدخل ويخرج من خرمه والى قضيبه المنتصب وخصيتيه المدورتين النشطتين والى عينيه المغمضتين منطلقاً في سماء المتعة سعيدا بنكاحي له. اخرجت قضيبي منه وقلبته على بطنه فهو الوضع الذي يسعدني اكثر اثناء النياكة. صعدت على السرير واعتليته بحيث التصقت عانتي على فلقتي طيزه وبطني وصدري على ظهره واصبحت شفاهي قريبة من على رقبته واذنه، ورحت انيك طيزه دافعا قضيبي فيها بقوة وهو يأن ويطلب المزيد، حتى همست في اذنه انني سأقذف فهل يوافق في ان اقذف في طيزه؟ اجاب بشهوة عارمة: اقذف ..اقذف في طيزي.. وما ان سمعته حتى انطلق بركان قضيبي ليحرق مؤخرته وليبدأ آهاته المغرية آآآآآه ه ه آآآآآآه ه آآآآآه ه وانا أأن واتنحنح احححححح احححححح اححححححح!!

لم انهض من على ظهره بل بقيت مستلقيا عليه وهو سعيد بهذا. ثم سالته: هل تعلم خالتك بانك مثلي ؟

أجاب : نعم، انها تعلم، وتعلم انك ستنكحني !

قلت: وكيف ستعلم انني سأنكحك ؟

اجاب: لقد تأكدت من ذلك عندما مكنتك من ان تنكحها من طيزها، عندها علمت انك تحب النياكة من الطيز!

قلت له هل هذا معناه انني استطيع ان انكحكما سوية ؟

اجاب: اننا لم نفعلها من قبل .. ولكن انها فكرة جميلة وممتعة ...

كنت قد هيأت الطعام قبل حضورهما سوية الى شقتي. فقد تم الاتفاق ان يقوما بزيارتي مساء يوم الخميس بعد الانتهاء من العمل في سوق الخضار. وما كادت الدنيا ترخي ستائرها حتى رن جرس شقتي. اسرعت الى الباب وفتحته واذا الغلام بصحبة خالته بعباءتها السوداء ينتظران امام الشقة.

ـ مساء الخير .. قالاها بصوت واحد وهما يبتسمان وبوجه مشرق

ـ مساء الخير اهلا وسهلا بكما .. ...تفضلا !

ومع رؤيتي لهما انتفض قضيبي من مكانه وكاد يمزق مقدمة البنطلون. دخلت هي، ودخل الغلام خلفها ببطء ومقتربا مني ليلمس بكتفه قضيبي اثناء الدخول، ولينظر الى عيني والابتسامة لا تفارق محياه. لمسته هذه زادتني شوقاً اليه.. تمنيت لو كان وحده لكنت حضنته من الخلف ولم اكن قد تركته الا وقضيبي داخل مؤخرته.

قالت مقاطعة سلسلة افكاري: اشم رائحة طيبة..

قال الغلام: انها رائحة الاكل ..

قلت: نعم انه جاهز..

قالت: لم ناكل من الصباح على امل ان نتغدى معك ..

اجبت: وانا كذلك .. تفضلوا الى الطاولة مباشرةً

رفعت عباءتها من على رأسها، وهمت بتعليقها على الحائط ليرتفع فستانها الى الاعلى ولتظهر سيقانها البيضاء المتوردة الممتلئة، لتزيد لهيبي وشوقي لمعاشرتها.. بينما الغلام ينزع حذائه وعيناه لا تفارقني، كانه يقول انني مشتاق اليك اكثر من اشتياق خالتي لك!!

فما كان مني الا ان اتجهت الى طاولة الطعام مباشرة. جلست والغلام يقابلني، وخالته بجانبي. دعوتهما، ليباشرا بالأكل.. وبينما نحن نأكل ونتحدث، لا ينفك الغلام من التحرش بي من تحت الطاولة فيمد قدمه وساقه ليداعب قدمي وساقي وليتجرأ ويرفع قدمه من تحت الطاولة ويضعها على قضيبي ليلتمسه ويدعكه بها. كان تصرفه غريباً لكنه مثير، جعلني هائج طوال فترة الجلوس على مائدة الطعام. كان من الواضح انه متلهف لمضاجعتي.

بعد الانتهاء جلسا على الاريكة وانا على كرسي منفرد، وصرنا نتحدث انا والمرأة عندما قاطعنا الغلام يريد ان ادله على غرفة الحمام. مشيت وهو يتبعني باتجاه الممر حيث الحمام، فتحت باب الحمام ودخلت لكي اضيئه له، دخل مسرعا وعانقني وصار يقبلني من شفاهي، تذكرت لمسته لقضيبي، لم اتمالك نفسي احطه بذراعيّ كانه عشيقتي وبادلته القبل ويداي تعبث بظهره ومؤخرته وقضيبي المنتصب ملتصق بقضيبه المنتصب ايضاً.. ارتخت يداه وترك عنقي ليهم بفتح الحزام وانزال السحاب وليجلس على ركبتيه ويخرج قضيبي من لباسه دافعا البنطلون واللباس الى الاسفل باتجاه الركبتين وليواجه قضيبي ويضعه في فمه وليبدأ برحلة المص الممتعة. يئنُّ ويتأوه مممممم اااااه ااااااه وانا مندمج اراقب لهفه على قضيبي، حتى انني نسيت خالته لولا شعوري بيديها الدافئتين تدخل من تحت القميص لتحضنني من الخلف وتقبلني من رقبتي، ثم لتقوم بنزع القميص وتتلمس ظهري وصدري والغلام منهمك بقضيبي وبيضاته. نزعت ملابسها لتظل واقفة خلفي عارية تحضنني وتقبل اكتافي... همست في اذني: اراك تحب نياكة الاولاد ايضاً ! ثم قالت لنأخذ دوشا نحن الثلاثة. توقف الغلام عن المص وترك قضيبي واخذ ينزع ملابسه حتى اصبح عاريا واصبحت انا وهي كذلك. دخلنا تحت الدوش.. فتحت الماء ليصب على اجسادنا وعلى نهديها المنتفخين. سحبتها من خصرها باتجاهي حتى التصقنا من الامام ببعضنا وصرت اقبلها وهي تقبلني متعانقين، بينما الغلام واقف خلفي يقبلني من ظهري ويدعكه بكفيه، وريدا رويدا صار ينزل على فلقتي مؤخرتي يدعكهما وبين الآونة والاخرى يقبلهما، حتى صرت اشعر لسانه يداعب فتحة طيزي. ثم جلس على ركبتيه ودخل ما بين رجلي واخذت شفاهه تلامس بيضاتي ومن ثم ليمد راسه ما بين قضيبي وفرج خالته ليضع قضيبي في فمه وليظل جالسا على ركبتيه ما بيني وبين خالته... هو يمص قضيبي وانا اقبل خالته، ويدي تلعب بنهديها الجميلتين والاخرى تداعب فرجها. توقفت عن القبل وقالت: لنغتسل ونذهب الى السرير. عندها توقف الغلام ايضاً ووقف بيني وبين خالته وصار يدعك صدري بالصابون وانا ادعك واتلمس اكتافه وصدره بالصابون ايضاً، وخالته تدعك ظهره وفلقتي طيزه، وكلما كانت تصل اصابعها الى فتحة مؤخرته يغمض عينيه برهة وتتباطأ حركته، ويمسك بقضيبي ويعصره. لم اتمالك نفسي ادرته وجعلت ظهره باتجاهي وكان الصابون يغطيه ويغطي مؤخرته. نظرت خالته الي وقالت: اراك مهيم بمؤخرته !

اجبتها بصوت مرتعش: دعيني اروي غليل طيزه... وضعتُ راس قضيبي، المغطى بالصابون ايضا، بين فلقتيه وعلى فتحته وسحبته من خاصرتيه باتجاهي بهدوء، لينزلق بسهولة في داخل طيزه حتى التصقت فلقتيه بعانتي، وصرت انيك وانيك بينما خالته امسكت بالدوش واخذت تسكب الماء على جسدينا لتزيل الصابون ثم وجهت فوهة الدوش الى قضيبي الذي كان يدخل ويخرج من طيز الغلام وهي تنظر اليه بلهفة، ولينساب الماء على مؤخرته وعلى قضيبي، ليبدو وكأنه ينظف فتحة الطيز وداخلها... اغلقت الماء ووضعت الدوش في مكانه ووقفت بجانبي ملتصقة بي ... امسكتني بكلتا كفيها من وجهي وقربت شفاهها من شفاهي وصارت تقبل وتمص لساني وانا منهمك في نياكة طيز الغلام حتى اقتربت لحظة الانزال والقذف وتسارعت حركة النيك وازداد انيني وآهاتي مممممم مممممم اآآآآآآآآه آآآآآآآآه لأحيط الغلام بكلتا يدي من صدره واجذبه على صدرة دافعا قضيبي بقوة في داخل مؤخرته الجميلة لتنطلق قذائفه وتملأ مؤخرته وانا اصيح ممممممممم آآآآآآآآآآآآه وهو يتمتم آي ي ي آي ي ي!!

اخرجت قضيبي من مؤخرة الغلام، بينما خالته التقطت الدوش لتفتح المياه باتجاه قضيبي وعلى طيز الغلام لتنظفهما، وصارت تصب الماء على اجسادنا، بينما جلس الغلام القرفصاء ليلفظ اللبن الذي انزلته في مؤخرته الى الخارج.... وبعد ان اغتسلنا نحن الثلاثة، ناولتهما المناشف ليقوما بتجفيف اجسادهما ولنتجه عراة الى سريري.

توسطهما على السرير، فالغلام على يميني وخالته على يساري. وبالرغم من انني انزلت لبني في مؤخرة الغلام الا انني كنت اشعر بنشاط غير طبيعي يسري في جسدي، حتى انني ارى ان قضيبي لا يزال نصف منتصب وكانه يرغب بالمزيد. كان الغلام متكئاً على ظهره ويده اليسرى تعبث ببطني وعانتي وفحذي، بينما خالته متكأه على جنبها الايمن وذراعي اليسرى تحت رقبتها، واضعةً ذراعها الايسر على صدري ووجهها قريب من وجهي تقبل شفتاي وتمصهما وانا احرك كفي الايمن على جسمها الطري الناعم المشدود. ومن ثم راحت تقبل رقبتي وتنزل على صدري تلفح حلمتيه وتقبلهما، وبهدوء ورومانسية راحت تنزل بشفاهها نحو الاسفل باتجاه البطن والعانة، بينما الغلام راح يمسك قضيبه، يحلب به ويدعكه وهو ينظر الى خالته وهي تمسك قضيبي وتقبله ومن ثم تبدأ رحلة المص، فتارة تحيط راس قضيبي بشفاهها وتارة تقبله صعودا ونزولا وتضع بيضاتي داخل فمها لتصعد مرة اخرى وتضعه في فمها ليصل الى البلعوم، وما هي الا لحظات حتى صعدت على بطني في وضع الفارس واضعة فرجها على قضيبي، تدعكه بحركاتها المثيرة، ثم امسكته ووضعته في فرجها مع آهات وشهقات آآآآآه آآآآآه آآآآآه وصارت تصد وتنزل على قضيبي اشبه بالفارس على فرسه..كل هذه والغلام يراقب ويحلب.. ثم امسكتها بذراعي من ظهرها وجلست على ركبتي ثم دفعتها الى الخلف على ظهرها على الفراش لأضع كلتا ساقيها على كتفي واستمر بنيكها من فرجها ونحن نصيح.. آه آه آه مم مم مم.. نظرت الى قضيبي وهو في فرجها.. توقفت...اخرجته من فرجها ..وضعت راسه وكان مبللا على فتحة طيزها المتوردة.. دفعته .. صاحت آي ي ي... اخرجته من طيزها ثم دفعته مرة اخرى فكررت صيحتها آي ي ي عندها دفعته في فتحتها ليدخل كله ولأبدأ بنيكها من طيزها ومع كل ضربة اسمعها تقول آي ..آي ..آه .. آه. ثم طلبت منها ان تستلقي على جانبها الايسر لأضع قضيبي في مؤخرتها ويداي تحضنها من الخلف وتلعب بنهديها وانا اقبّل ظهرها اثناء النياكة في طيزها، وكان ظهري بالكامل باتجاه الغلام الذي اتكأ على جانبه الايسر وصار يقبلني من ظهري وتحسس على جسمي بكفه الايمن. كنت اشعر بحرارة قضيبه يلامس مؤخرتي بين الحين والاخرى اثناء تقبيله لظهري.. فكرت ان استميله ليضع قضيبه داخلي اثناء نياكتي لخالته، مددت يدي الى الخلف وامسكت قضيبه وكان منتصباً على اشده، وصرت ادعكه قليلاً .. تركت قضيبه وامسكت فلقتي اليمنى وفتحتها، وكأنني اقول له هيا ادخل قضيبك في مؤخرتي.. فهم اشارتي هذه ..اقترب ووضع راس قضيبه على فتحة طيزي، ثم دفعه في داخلي اثناء نياكتي لطيز خالته .. وصرت انا انيك طيز خالته وهو ينيك في طيزي... متعة ما بعدها متعة !! أُقبّل رقبة وظهر خالته وهو يقبّل رقبتي وظهري...ورويدا ريدا وبينما قضيبي في مؤخرتها جعلتها تنبطح على بطنها مما اضطر الغلام الى الصعود على ظهري فصار الثقل كله على خالته.. قضيبي فيها وقضيبه فيّ، واستمرينا في نياكة بعضنا حتى صارت انفاسه تتسارع آآآه آآآآه آآآآآه وبدون سابق انذار انطلق سائله الساخن يملئ مؤخرتي وينساب منها على خصيتي نازلا على طيز خالته... ومن فرط هياجه راح يعضُّ اكتافي مما زادني هياجا انا ايضا وخالته تأن تحت قضيبي الذي لا يأبى ان يفارق مؤخرتها، لتنطلق سيول من القذائف تملئ طيز خالته وتروي ظمأها...انتحى الغلام جانبا واضطجع على ظهره وفعلت نفس الشيء فصرت أتوسطهما من جديد وسائل الغلام الساخن لا يزال ينساب من فتحتي.. قفزت خالته وجلست على اكتافي واضعةً فرجها على فمي وهي تقول انكحني بلسانك... فتحت فرجها وادخلت لساني فيه العب ببضرها حتى صارت تصيح آآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآه... وابتلت شفاهي ...نزلت واستلقت على ظهرها هي ايضاً ... احطّهما بذراعيّ هما الاثنان واضعاً راس الغلام على صدري الايمن وراس خالته على الايسر وصرنا نضحك نحن الثلاثة ...

وبعد هنية اغتسلنا منفردين ورجعنا الى السرير.. جلست متكئاً على ظهر السرير مادا وفاتحا ساقاي امامي. اضطجع الغلام عارياً ما بين ساقي على بطنه ووجهه قريب من قضيبي، كاشفا مؤخرته السمراء الجميلة المدورة للعراء، بينما خالته اضطجعت بجانبي الايسر تقبل رقبتي وصدري ومن ثم صرنا نتعانق ونتقبل بعضاً، بينما الغلام راح يعبث بقضيبي ويلعب به وبدا بمصه وهو مرتخي، ورويدا رويدا صار ينتصب في فم الفتى. نظرت خالته اليه وقالت له : انك اشطر من خالتك في المص فلقد جعلته ينتصب احسن انتصاب، انهض واجلس عليه.

نهض الغلام وجلس على بطني في وضع الفارس وامسك قضيبي ووضع رأسه على فتحته وصار يجلس عليه حتى ادخله بالكامل في طيزه، ونحن ننظر اليه، وقضيبه نصف منتصب وبدأ يصعد وينزل بطيزه على قضيبي، بينما قامت خالته بتقريب راسها من قضيبه ووضعته في فمها، منظراً لم أألفه من قبل.. قضيبي في طيز الغلام وقضيب الغلام في فم خالته تمصه وتداعبه ... ثم قالت له: جاء دوري! اخرج قضيبي من طيزه ، وكان منتصباً على أشده ، وتنحى جانباً، ليعطي خالته الفرصة لتجلس على قضيبي وتضعه في فرجها بوضعية الفارس المقلوبة اي ان ظهرها كان باتجاهي استمتع بمنظر مؤخرتها الجميلة وهي تصعد وتنزل على قضيبي. اومأتُ للغلام ان يعطيني مؤخرته لاستمتع بها فجاء وجلس وركبتيه على جانبي في وضع يشبه وضع خالته تماما حتى صارت مؤخرته المغرية امام وجهي، حيث صرت اتمتع بمنظرها ... اقبلها .. ادعكها ... افتح فلقتيها .. انظر الى فتحتها... الحسها ... وهو يتأوه وقضيبه الذي اداعبه يزداد انتصاباً، بينما خالته منهمكة بالصعود والنزول على قضيبي. امرته ان يلف لكي يقابل قضيبه وجهي ... استدار على ركبتيه وقضيبه ينادي فمي .. امسكته من وركيه وسحبته باتجاه فمي ووضعت قضيبه في فمي وصار هو يدخله ويخرجه وانا امص وامص، وبحركة لا ارادية امسكني من جانبي راسي وصار ينيكني من فمي ..انا أئن...مممم مممم، وهو خالته يتاوهان آآآآه آآآه آآآه آآآآه حتى ملئنا الغرفة ضجيجاً...ثم انطلقت قذائف قضيبه لتصيب بلعومي وسقف فمي مما دفعني ان امص بقوة قضيبه وصار يصيح آآآآآه آآآآآآآآي صياحه هذا اهاجني وجعل قضيبي يطلق قذائفه ايضاً في فرج خالته التي خارت قواها بعد ان اكملت شهوتها واخذ فرجها نصيبه من قضيبي... متعة لا تنسى .. ولا تحدث الا في الاحلام الخيال ...

كعادة كل يوم كان لا بد المرور على سوق الخضار ليس فقط للتسوق وانما للقاء الاحبة على قلبي، الغلام وخالته، اصبحت شغوفا بهما، لانهما كانا يمنحاني المتعة الحقيقية والمزدوجة.

وذات يوم وانا في السوق متجها الى حيث بسطتهما، تفاجأت بعدم وجود الغلام مع خالته، وعوضاً عنه كانت تجلس فتاة في حدود العشرين من عمرها، تبدو من تحت عباءتها مكتنزة، استطعت ان الاحظ جيب نهديها المنتفختين.

ـ مرحباً ...

ـ اهلا وسهلا ... ردت الخالة، فيما الفتاة منشغلة بترتيب الخضار.

ـ يبدو انك قد وظّفت اناس جدد بدل الغلام ؟

ـ لا جدد ولا هم يحزنون انها اخت الغلام !

ـ انها جميلة !

ابتسمت الخالة وتمتمت: أتريد ان نزورك انا وهي ؟

تفاجأت بسؤالها، وخفق قلبي... نظرت الى الفتاة، التي رمقتني بنظرة مع ابتسامة جعلتني انجذب اليها.

اجبتها في الحال: اهلا وسهلا بكما وحبذا لو اتيتم بعد الانتهاء من عملكم، انتم مدعوون على الغداء او العشاء، سموها ما شئتم.

ضحكت الخالة وقالت: شكرا على دعوتك سنكون عندك بعد الانتهاء من العمل.

تركتهما على امل ان نلتقي وانا اشعر بالفرحة والسعادة للقائهما.

وفي المساء احضرت الطعام ككل مرة منتظرا قدومهم.. ومع الانتهاء من اعداد الشاي رن جرس الشقة، لاتجه الى الباب وافتحه، حيث الخالة والفتاة واقفين.

ـ مساء الخير...

ـ مساء الخير اهلا وسهلا بكما، يبدو انكما لوحدكما اين الغلام ؟

ـ انه مريض بعض الشيء !

ـ سلامات سلامات انشاء **** يتعافى عن قريب ... تفضلا بالدخول.

دخلت الخالة اولا ثم تبعتها الفتاة وانا كلي شوق للتعرف اليها ... اغلقت باب الشقة وصرنا نحن الثلاثة في الممر المؤدي الى الصالة حيث رفع كل منهما عباءتها عن راسها وعلّقاها على الحائط. فكان جسم الفتاة كما توقعته مكتنزاً، ذو نهدين كبيرين منتفخين، ومؤخرة كبيرة ومدورة، هيجتني قبل الاوان. صرت انظر اليها بشغف، واستعجل في ملامستها.

ـ هل اعجبتك ؟ اقدم لك ابنة اختي ...

ـ قاطعتها: اخت الغلام ..

ـ نعم اخته واخيه !

ـ تفاجأت من الجواب، وتظاهرت بالضحك !

اتجهنا الى الصالة نحن الثلاثة، هم في المقدمة وانا اختلس النظر الى مؤخرة الفتاة !

ـ هل تحبان المباشرة بأكل الطعام ؟

ـ اجابت الخالة: نود الاغتسال قبل الاكل.

ـ قلت: لا باس لا باس ..

جلست الفتاة على الكنبة بينما اتجهت الخالة الى مغسلة الحمام، حيث رافقتها لأعطيها المنشفة.

ـ همست في اذنها الفتاة صغيرة وجميلة !

ـ ابتسمت وقالت: انها مفاجأة لك ... تستطيع ان تتمتع بها، فهي مستعدة لك !

قفز قلبي من مكانه وحضنت الخالة وقبلتها، وكنا لا نزال انا وهي في الحمام. ناولتها المنشفة بعد ان اغتسلت، وخرجت من الحمام وانا اتبعها الى الصالة، حيث الفتاة جالسة على الاريكة.

ـ نظرت اليها موجها كلامي لها: جاء دورك للغسيل ... تفضلي.

ـ ابتسمت وقالت: شكراً، بصوت فيه بعض الخشونة، خلته جراء الخجل!

اشرت لها الطريق الى المغسلة التي في الحمام وصرت اتبعها وانظر الى مؤخرتها. دخلت الى الحمام ووقفت امام المغسلة...وقفت ورائها .. نظرت الى المرآة المعلقة على الحائط امام المغسلة، وصارت تبتسم...اقتربت منها حتى الصقت قضيبي المنتصب الهائج على مؤخرتها وانا انظر وجهها من خلال المرآة... شهقت شهقة كبيرة واغمضت عينيها والقت برأسها الى الخلف، مما شجعني على ان احضنها من الخلف وامسك كلا ثديها المنتفختين... آآآه ما اروعهما وما اروع ملمسهما ... وصرت احكُّ قضيبي على مؤخرتها واقبل رقبتها الناعمة البيضاء!!

كادت ان تنهار من طولها لولا ان تداركت الامر، وطلبت تأجيل هذه المتعة بعد الطعام. ثم اغتسلت وناولتها المنشفة لنتجه الى الصالة حيث الطعام. بدأنا نأكل ونتحدث عن العمل والامور اليومية، ومع كل كلمة كانت تنطلق من فم الفتاة كنت اشعر ان هنالك شيء غير طبيعي في صوت هذه الفتاة، كانت نبرتها تتغير ما بين صوت الفتاة وصوت اخيها ! كنت اشعر في لحظات معينة وكأن الغلام هو الذي يتكلم!

انتهينا من اكل الطعام، وبدأت الخالة برفع الاواني عن الطاولة ولتذهب الى المطبخ لتحظير الشاي، بينما الفتاة اتجهت الى الحمام لتغتسل بعد الاكل، ولترمقني بنظرة وكأنها تقول: هيا اتبعني !!

تبعتها الى الحمام حيث مالت بجسمها الى الامام لتبدأ بغسل وجهها وفمها، لانتهز الفرصة واضع قضيبي بين فلقتيها الواضحتين خلف فستانها وامسك وركها بكلتا يدي واظل ادعك واحك قضيبي بمؤخرتها، بينما هي في حالة الانحناء. وحلما انتهت من الغسيل ناولتها المنشفة لتمسح وجهها ويديها، بينما انا ملتصق خلفها... صرت اقبل رقبتها ويداي تعبثان في صدرها العرم رم... ثم رفعت فستانها وبدأت بنزعه ... نزعته لتظل باللباس وحمالة الاثداء فقط ... ما اروع جسدها وانا انظر اليه من الخلف .. ادرتها باتجاهي حتى التصق نهداها بصدري وصرت اقبلها من شفاهها واحضنها بقوة على صدري ويداي تتحرك على ظهرها نزولا الى مؤخرتها الممتلئة ... خلعت عنها حاملة الاثداء لتظهر اثدائها الكبيرة المنتفخة بحلمتها الصغيرة الوردية.. صرت اقبل ثديها والعق حلمتيها وامصهما... ما اروع هذه المتعة ... وانا منهمك في مص اثدائها راحت يدي اليمنى تتجه الى سروالها محاولة للامساك بفرجها .. تحركت يدي على عانتها لتندس في لباسها... وهنا تسمرت في مكاني وصرخت بأعلى صوتي ....

ـ ما هذا ؟؟؟!!! هل انت رجل ؟؟؟؟!!!!

عندها جاءني الجواب من الخلف، حيث الخالة كانت تقف خلفي !

ـ مفاجأة ؟!!! اليس كذلك ؟!!!

حينها فهمت جوابها في انها اخت واخ الغلام ... انها متحولة جنسيا من رجل الى امرأة .. انها شيميل !! لقد اصبت بالصدمة لأنها المرة الاولى التي اصادف شيميل! فبالرغم من رغبي بمعاشرة هذا النوع المتحولين جنسياً، التي كنت اعلم عنها فقط عن طريق المجلات والافلام الاباحية لا غير، الا انني لم اتوقع هذه المفاجأة!

ـ أجبتها: انها حقاً مفاجأة !! ولكنها مفاجأة جميلة !

ـ قررت ان افاجئك بعد ان علمت انك ترغب المتعة مع النساء والرجال، فجئتك برجل وامرأة في نفس الوقت!

ـ حسنا فعلت ... فلنذهب الى غرفة النوم جميعا!

اتجهنا نحن الثلاثة الى الغرفة حيث بدأت الخالة بالتعري، واضطجعت على السرير ... اضطجعت بجنبها واشرت الى الفتاة ان تضطجع على جنبي الآخر. حضنت الفتاة وصرت اقبل شفاهها ورقبتها واتأمل صدرها الجميل واقبله وامص حلمتيهما النافرتان، ويداي تعبث في بطنها وعانتها لتنزل وتمسك بقضيب متوسط الطول متين بعض الشيء، بينما يد الخالة تتحرك على ظهري ومؤخرتي لتضع اصبعها على فتحة طيزي وتبدأ بدعكه، بينما صرت انا اقبل بطنها نزولا الى عانتها والى قضيبها، الذي صرت ارضعه وامصه، وهي تتأوه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه، واثناء ذلك صارت اصابع الخالة تدخل في فتحتي لتزيدني شهوة مما دعاني الى رفع مؤخرتي لها في وضع كلابي لتقوم بحرثها بأصبعين ثم ثلاثة، ومن ثم لتقوم بوضع راسها بين فخذي ولتبدأ بمص قضيبي بينما انا امص قضيب الفتاة وصرت انيك الخالة في فمها، صاعد بقضيبي ونازل به في فمها.. انتصب قضيب الفتاة على اشده...هاجني ... سحبت الخالة وطلبت منها ان تستلقي على ظهرها وتفتح رجليها... رغبت في لعق فرجها بلساني... انبطحت على بطني ورأسي ما بين فخذيها، بينما قامت الفتاة بالجلوس خلفي على ركبتيها بين رجلي موجهة قضيبها نحو مؤخرتي لتتكا بذراعها الايسر وتمسك قضيبها بيدها اليمنى وتضعه على فتحة طيزي، ولتدفعه داخلي رويدا رويدا ... آآآآآه آآآآآآه .. انها المرة الاولى التي تنيكني شيميل. ثم لتنام بكامل ثقل جسمها على ظهري وانا احس بأثدائها ترتطم بظهري مع كل عملية صعود وهبوط لها.... صارت تنيكني من مؤخرتي وانا منهمك في مص فرج الخالة ...كنت احس بقضيب الفتاة الناعم الساخن، يوصل الدفء الى اعماقي ويزيدني هيجاناً واثارة، بالإضافة الى آهاتها وانفاسها الدافئة وهي تضرب خلف رقبتي! ثم انطلقت صيحاتها وصرت احسُّ بلبن الفتاة الساخن يدفئ فتحة مؤخرتي ولينساب سائل كثيف وكثير من بين فلقتي طيزي، ومع كل قذفة كانت تدفع بقضيبها الى ابعد نقطة داخل مؤخرتي وبيضاتها ترتطم بقوة على فلقتي. تنحت جانبا وسائلها صار ينساب من فتحتي على خصيتي من الخلف يدفئهما ويضيف متعة واثارة اضافية لهذه النياكة.

اخذنا قسطا من الراحة ثم ذهبنا الى الحمام لنستحم نحن الثلاثة. دخلنا تحت الدوش وفتحت الماء لينساب على اجسادنا.

ـ آآآآه ما اطيب وانعش الماء بعد النياكة، قالت الفتاة !

ـ اجبتها: انها تخفض حرارة الجسم وتنعش الشهوة الجنسية !

كُنّا متقابلين وقوفاً ويدي تعبث بصدرها وحلماتها، عندما راحت الخالة تتوسطنا على ركبتيها ممسكة بقضيبي وقضيب الفتاة تدعكهما...تمص قضيبي تارة وتضع قضيب الفتاة في فمها تارة اخرى، ثم صارت تتناوب في مص قضيبينا، وانا والفتاة متعانقين من الاعلى اقبلها واطفئ لظى قلبي برضاب شفتيها. ثم وقفت الخالة على رجليها لتتوسطنا نحن الاثنين، ظهرها باتجاهي، وصارت تقبل الفتاة وتلعب بثديها بينما وضعت قضيبي المبلل بالماء بين فلقتيها وعلى فتحة طيزها، لينزلق داخلها حتى التصقت عانتي بمؤخرتها، ممسكا بكلتا يدي بثديها، وصرت انيكها من طيزها ذهاباً وايابا، وهي تردد أي ي ..أي ي ..أي ي مع كل دخلة للقضيب في طيزها. ثم توقفتُ وطلبتُ من الفتاة ان تحل محل الخالة.

ـ تمتمت: آآآآه ما اجمل مؤخرتك!

ادارت براسها تنظر الي مبتسمة ثم وضعت يدها على احدى فلقتي طيزها وفتحتها الى الخارج، لتسهل دخول قضيبي في طيزها. وضعت راس قضيبي على فتحتها وصرت ادفع بهدوء لإدخاله فيها. لم تكن عملية الادخال سهلة، كانت مع كل دفعة تطلق صرخة الم، مما دعاني ان ادعك فتحتها وقضيبي ايضاً بالصابون، عندها صار ينزلق بسهولة في داخل طيزها، وهي تأنُّ وتصرخ بكتمان أخ خ خ... أي ي ي...بينما شفاه الخالة تتحرك على رقبتها وثديها ... وبينما انا انيك في طيزها نزلت الخالة على ركبتيها واضعةً قضيب الفتاة في فمها ليصل حتى بلعومها... وصرنا انا انيك طيز الشيميل وفي نفس القوت الخالة تمص قضيبها. لم ارغب القذف في مؤخرتها تحت الدوش، فاقترحت عليهما الذهاب الى السرير. خرجنا من تحت الدوش .. مسحنا الماء عن اجسادنا ... واتجهنا الى السرير.

ـ قلت لهما: ارغب ان تضطجعا على بطنكما انتما الاثنين على السرير !

وما ان اكملت قولي حتى استلقت الشيميل على بطنها واستلقت الخالة ايضاً بجانبها فاتحين ارجلهما ومستعدين لنياكة اطيازهما. جلست على ركبتي بين ارجل الشيميل انظر مرة الى طيزها البيضاء الناعمة المرتفعة واخرى الى طيز الخالة... طيزان على سريري ... يا للدهشة والمتعة !

ـ قلت: آآآآآآآه ما اجمل اطيازكما !

ـ اجابت الخالة انهما لك فافعل بهما ما تشاء !

انحنيت مقربا شفاهي على طيز الشميل البديعة وصرت اقبلها واعضها واشهما والحس فتحتها، ومن ثم اذهب الى طيز الخالة الجميل المكور اقبله واشمه وادخل ذقني بين فلقتيه... ثم قررت ان انيك طيز الشميل اولا فاتكأت على كلتا يدي الى الامام على ظهرها واضعا قضيب بين فلقتي طيزها وعلى فتحتها نازلا بثقلي بهدوء عليها لينزلق الراس وانا استمع الى انين وآهات الفتاة مممممم ..آآآآآه ه ه وريدا ريدا صار قضيبي يدخل ويتدفأ في طيزها الساخن، حتى التصقت عانتي وبطني وصدري عليها من الخلف وبدأ وركي يصعد مخرجاً قضيبي لحد الراس ونازلا ليدخل مرة اخرى في طيزها وانا اقبل رقبتها وتحت اذنها، حتى ادارت بوجهها لامسك شفاهها بشفاهي دافعا قضيبي بقوة في مؤخرتها، وهي تأنُّ اممممم...اممممم ...اممممم. نظرت الى الخالة وهي على بطنها ايضا تغريني بحركات مؤخرتها، مما دفعني ان ارفع جسمي عن الفتاة لأتحول فوق ظهر وطيز الخالة، لينزلق قضيبي في طيزها بسهولة ولتطلق آهاتها .. آآآآآآآآه ه ه ... آآآآآآه ه ه ...آي ي ي ...آي ي ي وبعد ان اسعفتها بنياكتي تحولت الى الفتاة وهكذا صرت اتناوب على نيكة اطيازهما ومهما مسرورتان مستمتعتان بهذا التناوب. وبينما انا معتلي ظهر الخالة نهضت الفتاة وازاحتني من على ظهرها وجلست هي بين رجليها... اتكأت الى الامام بجذعها مستندة على ذراعيها ونامت على ظهر الخالة مدخلة قضيبها في طيز الخالة وصارت تنيك في طيزها بين صعود ونزول. هاجني منظرها جداً جداً لأقوم باعتلاء ظهر الشيميل مدخلا قضيبي في طيزها ومستلقيا بكل ثقلي عليها. فصارت الشيميل تنيك الخالة في طيزها وانا انيك الشيميل في طيزها، واصبحت اصواتنا تتعالى وتتداخل من فرط الهياج والمتعة، وازدادت سرعة نياكة الشيميل وسرعتي ايضاً، علمت ان لحظة القذف على وشكها، فالأنفاس بدأت تتسارع والانين يتصاعد، حتى انطلقت قذائف قضيبي في طيز الشيميل لتثيرها وتطلق هي بدورها قذائفها في طيز الخالة، وبدأ سائلي ينساب من طيز الفتاة لينزل بيضاتها ويستمر بالانسياب ليصل الى طيز الخالة التي كانت مستمتعة بامتزاج سائلينا على طيزها.

تنحيت جانبا وتنحت الشيميل ايضا، وتوسطهما، مستلقين على ظهرنا واضعاً ذراعي تحت راسيهما.

ـ هذه من احلى وامتع النيكات التي مررت بها. قالت الخالة !

ـ اما انا فكانت متعتي مزدوجة. اجابت الفتاة !

ـ قلت: انها اسعد وامتع لحظات في حياتي ... طيزان وقضيب على سريري .. متعة ما بعدها متعة !

ضحكنا نحن الثلاثة وامسينا نتنايك حتى مطلع الفجر ...



 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Ahmed.7، Bhzyman و shaddd
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%