NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,223
نقاط
2,432
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
نيـــــــچ في البصرة

كنت طالبا في المرحلة الجامعية، وبالتحديد في مدينة البصرة، حيث انتقلت للدراسة بعد ان اجرت شقة صغيرة جداً وباجر زهيد ساعدني لتكملة دراستي في هذه المدينة التي احمل ذكريات جميلة فيها. كنت اقضي بعض من اوقات فراغي في الذهاب الى المقهى حيث العب التقي بالناس والعب لعبة (الطاولي) او النرد. وصادف في يوم ان جلست العب مع احد المرتادين للمقهى والذين يحب ان يلعب هذه اللعبة متحديا اياه بانني سأفوز عليه مما جعل اللعب اكثر حماسية. كنت انا جالسا على طرف الاريكة (الكنبة) وخصمي على كرسي من الطرف الاخر، حيث تجمهر الكثيرين بالقرب منا، حتى ضاقت الاريكة بالمتفرجين والواقفين ايضاً. جلس الى جانبي ملتصقاً احد الشباب من مرتادي المقهى، وكان كما يبدو مشجعاً لي ويتحمس مع كل رمية نرد. وفي غمرة هذا اللعب والحماس شعرت بحرارة الشاب تنتقل من جسده الملتصق بي الى جسدي. كان ممتلئ الجسم بنفس طولي مع بشرة سمراء. وبحكم ميولي المثلية احسست ولسبب او لأخر بميوله ايضاً، لكنه كان من الصعب ان اعرف نوعية هذه الميول، ان كان سالباً او موجباً او الاثنين معاً. انتهت اللعبة بفوز الاخر وانفض جمهور المتفرجين وبقي هذا الشاب جالساً بجنبي. وبينما نحن نتكلم ونتعارف خطرت في ذهني استدراجه الى شقتي علني احظى بمعاشرته. ومن هذا المنطلق اعلمته بمكان سكني وانني على استعداد لاستضافته. قبل الدعوة وكان الوقت مساءً. ذهبنا الى شقتي، اذ جلس هو على الاريكة مقابل التلفزيون. جنب الاريكة كنت احتفظ في مكتبة صغيرة بأفلام فيديو اباحية من ضمنها افلام نيك اولاد. اردت ان استغل الوقت من دون لف ودوران قلت له: بينما انا أحضر الشاي تستطيع ان تختار احد الافلام وتعرضها على الفيديو. وبينما انا مشغول سمعت صوت الفيديو وكان قد التقطت احد الافلام وبدأ يشاهدها. احضرت الشاي وجلست جنبه لأرى انه اختار افلام الاولاد. سألته هل جربت نيك الاولاد؟

اجاب : كلا، ولا حتى مع الفتيات لحد الان!

قلت واضعاً يدي على فخذه: أتحب ان تجرب ؟

لم يتردد قال : نعم احب ان اجرب!

شعرت بانه اخذ يرتجف حال ملامسة يدي لفخذه، مما شجعني ان امسك قضيبه من خلف البنطالون، واخذت ادعكه له. ثم سالته : أتحب أمص عيرك؟

اجاب بنعم. واخذ يرخي الحزام الى ان اخرج قضيبه الاسمر المنتفخ وكان غليظاً وفي حدود 17 سم. أحنيت رأسي باتجاه قضيبه وضعاً رأس قضيبه بين شفتي وبدأت بإدخاله في فمي واخراجه وانا امص وامص. امسك براسي بكلتا يديه وثبته وراح ينكني من فمي وسائله بدا ينساب من فتحة قضيبه. ادركت عندها انه يجب ان اتوقف حتى لا ينزل جميع سائله في فمي. توقفت ورفعت راسي وسألته بلهجة اهل البصرة : تحب تنيچني؟ هزّ برأسه موافقاً وبلهفة. قلت له : لنذهب الى السرير . ونحن في طريقنا الى السرير سالته : هذه اول مرة تنيچ ؟ قال : نعم هذه اول مرة.

بعد ان انتهينا من خلع ملابسنا جنب السرير حضنته وبدأت اقبله من شفتيه، حيث راح هو الاخر يحضنني ويقبل ويمص شفتي، ويتلمس مؤخرتي وقضيبه يتلمس بطني وقضيبي بطنه، ثم صار يقبل رقبتي. همست له وقلت له : سانام على بطني ! عندها تركني. إضطجعت على السرير على بطني. وبلمح البصر صعد على ظهري واضعاً رأس قضيبه المبلل على فتحتي دافعاً بقضيبه داخل مؤخرتي، حتى صارت بطنه تلاصق ظهري وشفاهه بقرب أذني اليسرى، وانفاسه تتصاعد، وقضيبه يدخل ويخرج في مؤخرتي، ثم صار يرتجف ويدفع قضيبه كابساً في مؤخرتي وهو يصيح آه ه ه آه ه ه آه ه ه وأنطلق سائله الدافئ الكثيف داخلي يملأ مؤخرتي ويغرقها ومن كثرته اخذ ينساب من خرمي نازلا باتجاه خصيتي يدفئ المكان الذي ينساب عليه. ظل على ظهري ولم ينزل وقضيبه لا يزال منتصباً داخلي. عندها قلت له : يبدو انك لم تشبع !! اجاب وهو فوقي وبلهجة اهل البصرة : كلا اريد المزيد (اريد أنيچ بعد!!). تركته ينيكني وينيكني، وعندما رآني مستمتع توقف فجأة عن النيك وهو لا يزال على ظهري وهمس في اذني: اريدك ان (تنيچني) انت كذلك !! اجبته انه لا مانع لدي ولكن علينا ان نغتسل اولا. نهض واخرج قضيبه المبلل الذي كان لا يزال منتصباً ونزلت انا ايضاً من على السرير. وحال نزولي بدأ سائله ينساب من فتحة مؤخرتي على جانبي فخذي من الخلف، انسياب كنت استمتع به ويثيرني كثيراً. ذهبنا الى الحمام وبدأنا نغتسل وقضيبه المنتصب دليل شهوته. صرت اصب الماء على جسده وانظف قضيبه وادعكه بالصابون ثم قلت له : بما انك لم تمارس الجنس مع احد، ولكي تتعود على ذلك فانه يجب ان اوسع فتحة طيزك باصابعي اولا كي لاتتوجع ولكي استطيع ان ادخل عيري فيها بانسيابية ثانياً. لم يجيب مما اوحى لي انه قلق بعض الشيئ. طمأنته بانه سيشعر بالالم قليلا لكنه سيتعود وسيتمتع بذلك. وبدأت وانا ادعك طيزه بالصابون ادخل اصبعي رويدا رويدا وهو يتوجع آخ خ خ آخ خ خ الى ان تعودت فتحته على اصبع واحد وبدأت بادخال اثنين وثم ثلاث وهو مستمر بالتوجع، لكنه مع ذلك كان بانتظار ان ادخل عيري فيه. ثم قال: لنذهب الى السرير، اريدك (تنيچني) على الفراش. ناولته منشفة واخذت الاخرى وصرنا نمسح الماء عن اجسادنا، ثم اتجهنا الى السرير. جلس هو على حافة السرير وانا وقفت امامه. قلت : مص عيري ! نظر الي متسائلاً وكأنه يقول انها اول مرة اجرب فيها مص العير. قلت له قبل ان يجيب: جرب المص ستتمتع كثيراً. ثم قربت قضيبي المنتصب من وجهه ووضعته على خده. امسك بوركيّ بكلتا يديه وصار يحرك شفاهه على رأس قضيبي وما هيي الا لحظات حتى صار يرتشف من عيري ويمص ويمص وانا ممسك بطرفي رأسه مدخلاً قضيبي بالكامل في فمه ورحت انيكه من فمه دافعا عيري ليلامس بلعومه وكل هذا وهو مغمض العينين منطلقاً في عالم آخر مستمتعاً بعملية المص. أخرجت عيري من فمه وانا ممسك برأسه. فتح عينيه ونظر الي وقال: انها قمة المتعة ! قلت: حان الوقت لادخله في طيزك ! صعد على السرير وانبطح على بطنه. وما اجمل مؤخرته ! سمراء مرتفعة ومكورة، الفلقتين متباعدة بعض الشيئ، ملساء حتى ان ضوء الغرفة ينعكس عليها. لم اتمالك نفسي وصرت اقبلها واقبلها صعوداً ونزولا. افتح الفلقتين لانظر الى فتحته العذراء الجميله التي صرت اتلمسها بلساني ومع كل لمسة اسمع تأوهه آه ه ه. ثم شعرت انه حان وقت النيك. اخذت علبة الدهن ودهنت فتحة طيزه ودهنت رأس عيري وجزء منه. صعدت على ظهره وركبتي على جانبي طيزه وقضيبي باتجاه فتحته. وضعت رأس عيري على الفتحة ودفعت بجسمي الى الامام ولكن بحذر، حتى التصق صدري بظهره واضحت شفتاي قريبة من أذنه ثم همست له: الآن سأحاول ان ادخل عيري في طيزك. دفعت بحذر. سمعت كلمة آخخخخ تصدرمنه. سحبت راس عيري، ثم دفعته مرة اخرى وهذه المرة لم اسمع شيئاً، تشجعت ودفعت اكثر صاح :آه ه ه آ خ خ. لم اسحب راس عيري الذي احسست انه دخل بعض الشيئ في طيزه، لكنني توقفت عن الدفع، ظل صامتاً وساكناً، عندها علمت انه مصر على ان لا يبقى عذراء. همست في اذنه: الان ساحاول ادخاله كله في طيزك! سحبت عيري قليلا من فتحته ودفعته مرة اخرى ولكن هذه المرة بحذر اكثر، لم الاحظ توجعه هذه المرة مما دعاني ان اخرجه من فتحة طيزه وادخله دافعاً عيري بطوله داخل طيزه!! صاح آي ي ي آ ي ي ي محاولا الهرب من تحتي لكنني امسكته بقوة ومنعته من الحركة وصرت انيك وانيك وانيك وهو يصرخ ويتأوه: آي ي ي آ ي ي ي آخ خ خ خ آ خ خ خ خ آه ه ه ه آه ه ه ه الى ان جاءت شهوتي وانطلق سائلي يغرق فتحته العذراء وصرت اقذف في طيزه وأُقبّل رقبته وهو مسمر على بطنه فوق السرير. أخرجت قضيبي من طيزه وجلست ومؤخرته بين ركبتي. رايت الدم ممزوجاً بسائلي على قضيبي بينما فتحة طيزه تسيل منها الدماء!

قلت له : انك لست عذراء، لقد فتحت خرم طيزك، والدم يسيل منها!

اجاب: لهذا اشعر بحرقة فيها!

سألته: ولكن هل استمتعت ؟

اجاب : بالرغم من الالم والاوجاع لكنني استمتعت كثيراً، كانت رغبتي منذ امد بعيد ان يفتحني رجل! والان حققت انت رغبتي.

قلت: انك سوف لا تشعر بنفس الاوجاع في المرة القادمة، فقط ستشعر بالمتعة!

سألني: هل تحب ان نكون اصدقاء نتمتع (ونتنايچ!) مع بعض ولكن بسرية؟

اجبته: نعم احب !

استمر الحال بنا هكذا اصدقاء ولا احد يعلم اننا مع كل لقاء كنا نتنايك ونستمتع مع بعض، فلم يعد يشعر بالالم اثناء ادخال عيري في طيزه، لكن فتحته ظلت ضيقة والايلاج فيها كان متعة ما بعدها متعة !!!!​
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Moccha boy، Abo hassan و بشار
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%