دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
هنا الجزء الثالث من القصة
من احلى ذكريات السكس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي لم نكن نعرف سوى الجنس و النيك و قد كنت في المرة السابقة حكيت كيف نكت وسط ابي و امي بعدما مارسنا الجنس . و تمر الايام و الشهور و انا احس نفسي متزوج مع امي و ابي حيث احيانا انيك امي و احيانا اخرى انيك ابي و مع مرور الوقت صرت اختار طيز ابي احيانا و احيانا اخرى طيز امي او كسها حيث صرت امارس اللواط و زنا المحارم مع امي و كنت دائما بعدما اكمل النيك احس بالندم و اقرر عدم العودة الى ذلك الفعل و وصل بي الامر ان فكرت في الانتحار و قتل ابي و امي باستخدام سم الفئران . في احد الايام نمت مع اخي و كنت لم انم معه تقريبا منذ شهر و حين راح يلبس البيجامة تفاجات لما رايت منطقة زبه منتفخة فاسرعت اليه و نزعت عنه الكيلوت و اذا بي ارى زب اخي الذي كان صغيرا جدا قد كبر و اكتمل و امتلا بالشعر و عرفت انه بلغ و الحقيقة كان اخي خجول و لم يجرب الجنس معنا لذلك فكرت مباشرة ضمه الينا حتى نمارس نيكة عائلية كاملة و ممتعة .
في تلك الليلة قررت ان اعلم اخي الصغير الجنس حيث تعريت امامه و قارنت زبي بزبه حيث ان زبي كان اكبر و اكثر كثافة من حيث الشعر ثم امسكت زبه الدافئ الذي كان منتصبا جدا جدا و فتحت فمي و رحت ارضعه و كنت امص بكل قوة حيث اعجبني زب اخي الذي استطعت ان ادخل اكثر من النصف داخل فمي عكس زب ابي الذي لم اكن ادخل شوى الراس . و بقيت امص راس زب اخي الذي بدا يرتعش و يتاوه لانه لم يذق حلاوة الجنس و لم يمارس معنا نيكة عائلية حتى بدا زبه يدفع المني داخل فمي و انا مستمتع به و لم انزع زبه من فمي حتى ارتخى و صار صغيرا جدا بعد ان مسحت له المني عن اخر قطرة . و حتى ازيل عنه كل الخجل تعريت امامه و قررت النوم معه يومها و رحت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا من كثرة ما مارست نيكة عائلية مع ابي و امي صرت امارس الجنس احيانا دون اي شهوة او رغبة بل فقط لاشباع زبي و امتاعه و افراغ المني منه . و علمت اخي كيف يلحس فتحة الشرج و كيف يحك زبه عليها كي يزيد من تهييج مستقل الزب و علمته ايضا كيف يمص حلمة الصدر و يلحس الكس و الخصيتين و الزب
و يومها اتعبت زبه من المص و الرضع و قد جعلته يقذف ثلاث مرات كاملة حتى صار يخفي زبه و كلما احاول لمسه يتالم و تركت في تلك الليلة ابي و امي ينامان وحدهما رغم انه ناداني في الليل كي التحق بهما . و كنت متاكد ان ابي لن يستطيع ان ينيك امي لوحده فهو قد شبع من كسها و جسمها و كان يحب ان يراني انيكها امامه او ينيكها و انا احك زبي على طيزه حتى يقذف و احيانا يحب حين احلب له زبه بعدما ينيك امي و اساعده على القذف حتى يشعر باللذة في نيكة عائلية بطريقة جد ملتهبة و لذلك صرت اجد نفسي احيانا تائها بين النوم مع اخي و ممارسة الجنس و اللواط معه حيث كان طيزه جديد على زبي و زبه ايضا ممتع لطيزي و يدخل بسهولة و بين النيك مع ابي و امي . و مع كل تلك الافكار التي كانت تدور في ذهني قررت ان اكون همزة وصل بين اخي و امي و ابي حتى نعيش اكمل نيكة عائلية و نستمتع بالجنس دفعة واحدة على السرير و عرضت الامر على اخي و وصفت له جمال بزاز امي و حلاوتهما و روعة المص و لحس الحلمات و متعة ادخال الزب في طيز امي و كسها كما اخبرته عن زب ابي حين ينتصب و قد كان عادة يرى ابي يستحم معنا و زبه مرتخي
و من جهة اخرى فقد اخبرت ابي برغبة اخي الصغير بالانضمام الينا و ممارسة الجنس الجماعي و اللواطي في نيكة عائلية كاملة و ممتعة و لم يصدق ابي الخبر و اكد لي ان اخي مازال صغيرا و زبه لا يقذف و يستحيل ان ينضمام الينا لانه لا يعرف اصول النيك و الجنس و حتى ابرهن لابي طلبت منه ان احضر اخي كي يختبره فواقف . و مثلما حدث معي اول مرة حين بدات النيك مع ابي و امي فقد اجتاز اخي الامتحان نفسه حيث احضرته امام ابي و طلب منه ان يخرج زبه و بمجرد ان رءاه حتى صدقني فقد صار زب اخي مشعر و كبير و بدا ابي يحلب زب اخي و كشفت امي عن بزازها و راحت تغريه بهما و لم يحتج اخي سوى لبضع ثواني حتى كان زبه ينطف بقوة على يد ابي الذي طلب منه ان يتعرى كلية حتى يكتشف جسمه كاملا . فرحت كثيرا حين علمت ان اخي سينضم الينا كي نمارس نيكة عائلية و لم تعد تنقص سوى اختى التي كانت وقتها في العاشرة من عمرها و انتظرنا الليل بفارغ الصبر حيث تعشينا يومها بلحم الخروف و اشهى الاسماك كي نملا ازبارنا بالمني
و في الليل دخلنا الى غرفة نوم ابي و امي و كلنا عزم على نيكة عائلية استثنائية و غير مسبوقة و جلسنا على طرف السرير انا و اخي و ابي بينما قامت امي ترقص لنا على انغام هيفاءوهبي و اغنية بوس الواوا و اخرج كل واحد منا زبه . كان زبي ابي اكبر زب بين الجميع و ياتي خلفه زبي ثم زب اخي و كنا نلعب بازبارنا و نحن نرى امي تتعرى و تعمل عرض بزاز جميل جدا و تنحني كي تبرز لنا طيزها الكبير و بينما كان زبي مرتخي قليلا كان زبي ابي منكمش تماما و الامر مفهوم فقد كنا دائما نشاهد جسم امي و لم يعد يغرينا كثيرا فلطالما مارسنا نيكة عائلية مذ سنوات بينما كان زب اخي مثل الحديدة منتصب على جسم امي المغري الجميل . و ظلت امي ترقص و تهز جسمها ثم اشارت باصبعها لاخي كي يذهب اليها و فتحت رجليها و امرته ان يلحس كسها و يدخل لسانه بين الشفرتين في منظر ساخن جدا لم نكن متعودين عليه انا و ابي و امي لما مارسنا من قبل نيكة عائلية و هنا وقفت ازبارنا بقوة كبيرة و نحن نترقب ردة فعل اخي و كيف سيمتع كس امي للمرة الاولى في حياته
يتبع
من احلى ذكريات السكس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي لم نكن نعرف سوى الجنس و النيك و قد كنت في المرة السابقة حكيت كيف نكت وسط ابي و امي بعدما مارسنا الجنس . و تمر الايام و الشهور و انا احس نفسي متزوج مع امي و ابي حيث احيانا انيك امي و احيانا اخرى انيك ابي و مع مرور الوقت صرت اختار طيز ابي احيانا و احيانا اخرى طيز امي او كسها حيث صرت امارس اللواط و زنا المحارم مع امي و كنت دائما بعدما اكمل النيك احس بالندم و اقرر عدم العودة الى ذلك الفعل و وصل بي الامر ان فكرت في الانتحار و قتل ابي و امي باستخدام سم الفئران . في احد الايام نمت مع اخي و كنت لم انم معه تقريبا منذ شهر و حين راح يلبس البيجامة تفاجات لما رايت منطقة زبه منتفخة فاسرعت اليه و نزعت عنه الكيلوت و اذا بي ارى زب اخي الذي كان صغيرا جدا قد كبر و اكتمل و امتلا بالشعر و عرفت انه بلغ و الحقيقة كان اخي خجول و لم يجرب الجنس معنا لذلك فكرت مباشرة ضمه الينا حتى نمارس نيكة عائلية كاملة و ممتعة .
في تلك الليلة قررت ان اعلم اخي الصغير الجنس حيث تعريت امامه و قارنت زبي بزبه حيث ان زبي كان اكبر و اكثر كثافة من حيث الشعر ثم امسكت زبه الدافئ الذي كان منتصبا جدا جدا و فتحت فمي و رحت ارضعه و كنت امص بكل قوة حيث اعجبني زب اخي الذي استطعت ان ادخل اكثر من النصف داخل فمي عكس زب ابي الذي لم اكن ادخل شوى الراس . و بقيت امص راس زب اخي الذي بدا يرتعش و يتاوه لانه لم يذق حلاوة الجنس و لم يمارس معنا نيكة عائلية حتى بدا زبه يدفع المني داخل فمي و انا مستمتع به و لم انزع زبه من فمي حتى ارتخى و صار صغيرا جدا بعد ان مسحت له المني عن اخر قطرة . و حتى ازيل عنه كل الخجل تعريت امامه و قررت النوم معه يومها و رحت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا من كثرة ما مارست نيكة عائلية مع ابي و امي صرت امارس الجنس احيانا دون اي شهوة او رغبة بل فقط لاشباع زبي و امتاعه و افراغ المني منه . و علمت اخي كيف يلحس فتحة الشرج و كيف يحك زبه عليها كي يزيد من تهييج مستقل الزب و علمته ايضا كيف يمص حلمة الصدر و يلحس الكس و الخصيتين و الزب
و يومها اتعبت زبه من المص و الرضع و قد جعلته يقذف ثلاث مرات كاملة حتى صار يخفي زبه و كلما احاول لمسه يتالم و تركت في تلك الليلة ابي و امي ينامان وحدهما رغم انه ناداني في الليل كي التحق بهما . و كنت متاكد ان ابي لن يستطيع ان ينيك امي لوحده فهو قد شبع من كسها و جسمها و كان يحب ان يراني انيكها امامه او ينيكها و انا احك زبي على طيزه حتى يقذف و احيانا يحب حين احلب له زبه بعدما ينيك امي و اساعده على القذف حتى يشعر باللذة في نيكة عائلية بطريقة جد ملتهبة و لذلك صرت اجد نفسي احيانا تائها بين النوم مع اخي و ممارسة الجنس و اللواط معه حيث كان طيزه جديد على زبي و زبه ايضا ممتع لطيزي و يدخل بسهولة و بين النيك مع ابي و امي . و مع كل تلك الافكار التي كانت تدور في ذهني قررت ان اكون همزة وصل بين اخي و امي و ابي حتى نعيش اكمل نيكة عائلية و نستمتع بالجنس دفعة واحدة على السرير و عرضت الامر على اخي و وصفت له جمال بزاز امي و حلاوتهما و روعة المص و لحس الحلمات و متعة ادخال الزب في طيز امي و كسها كما اخبرته عن زب ابي حين ينتصب و قد كان عادة يرى ابي يستحم معنا و زبه مرتخي
و من جهة اخرى فقد اخبرت ابي برغبة اخي الصغير بالانضمام الينا و ممارسة الجنس الجماعي و اللواطي في نيكة عائلية كاملة و ممتعة و لم يصدق ابي الخبر و اكد لي ان اخي مازال صغيرا و زبه لا يقذف و يستحيل ان ينضمام الينا لانه لا يعرف اصول النيك و الجنس و حتى ابرهن لابي طلبت منه ان احضر اخي كي يختبره فواقف . و مثلما حدث معي اول مرة حين بدات النيك مع ابي و امي فقد اجتاز اخي الامتحان نفسه حيث احضرته امام ابي و طلب منه ان يخرج زبه و بمجرد ان رءاه حتى صدقني فقد صار زب اخي مشعر و كبير و بدا ابي يحلب زب اخي و كشفت امي عن بزازها و راحت تغريه بهما و لم يحتج اخي سوى لبضع ثواني حتى كان زبه ينطف بقوة على يد ابي الذي طلب منه ان يتعرى كلية حتى يكتشف جسمه كاملا . فرحت كثيرا حين علمت ان اخي سينضم الينا كي نمارس نيكة عائلية و لم تعد تنقص سوى اختى التي كانت وقتها في العاشرة من عمرها و انتظرنا الليل بفارغ الصبر حيث تعشينا يومها بلحم الخروف و اشهى الاسماك كي نملا ازبارنا بالمني
و في الليل دخلنا الى غرفة نوم ابي و امي و كلنا عزم على نيكة عائلية استثنائية و غير مسبوقة و جلسنا على طرف السرير انا و اخي و ابي بينما قامت امي ترقص لنا على انغام هيفاءوهبي و اغنية بوس الواوا و اخرج كل واحد منا زبه . كان زبي ابي اكبر زب بين الجميع و ياتي خلفه زبي ثم زب اخي و كنا نلعب بازبارنا و نحن نرى امي تتعرى و تعمل عرض بزاز جميل جدا و تنحني كي تبرز لنا طيزها الكبير و بينما كان زبي مرتخي قليلا كان زبي ابي منكمش تماما و الامر مفهوم فقد كنا دائما نشاهد جسم امي و لم يعد يغرينا كثيرا فلطالما مارسنا نيكة عائلية مذ سنوات بينما كان زب اخي مثل الحديدة منتصب على جسم امي المغري الجميل . و ظلت امي ترقص و تهز جسمها ثم اشارت باصبعها لاخي كي يذهب اليها و فتحت رجليها و امرته ان يلحس كسها و يدخل لسانه بين الشفرتين في منظر ساخن جدا لم نكن متعودين عليه انا و ابي و امي لما مارسنا من قبل نيكة عائلية و هنا وقفت ازبارنا بقوة كبيرة و نحن نترقب ردة فعل اخي و كيف سيمتع كس امي للمرة الاولى في حياته
يتبع