NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,685
هذه القصة و لا في الخيال و انت كنت حاسس ان ناس كتير بيمروا بحاجة زيه
على العموم ارجو ان تحوز اعجابكم و هي حقيقية 100 في 100
هاي، انا عمري 32 سنة و زوجتي عمرها 27 انا باعتبر نفسي محظزظ علشان
مراتي سكسية جدا لدرجة ما كنتش اتوقعها بعد مده من جوازنا (اح نا متجوزين
من 5 سنين) كانت دايما تكلمني عن اختها الصغيره عندها دلوقتي 21 سنه و
بصراحه اختها نار و كنت باحلم في اليوم اللي حتقضيه عندنا علشان امتع
نظري بجسمها و مراتي كانت دايما تقولي ان احلى حاجه في جسم “نهى” هي
طيزها انا كنت باضحك و اقولهل بصراحه البنت كلها حلوه، و كانت دايما
تكلمني انها كانت بتحب تضربها على طيزها من باب الهظار و احيانا كانت
تقلعها الكيلوت و تحسس لها عليها بعد ما تضربها. طبعا انا كنت باروح في
دنيا تانيه و هي بتحكي لي الكلام ده، مش حاطول عليكم و حصل اللي كنت
باحلم بيه من سنتين تقريبا، كانت حماتي و حماي مسفرين لمدة اسبوع في
رحلة عمل لحمايه و اخذ حماتي معاه، و بالطبع كانت نهى حتقيم عندنا طول
الاسبوع، اول ليله كانت نهى لابسه قميص نوم اسود طويل بحمالات و له فتحه في
الجنب واصله بعد ركبتها و كان تقريبا كل صدرها باين المهم اني لاحظت ان
نجلاء مراتي هايجه جدا الليله دي و كانت بتحاول تغريني و تعاكسني و هي
نهى معانا بنتفرج على التليفزيون، بصراحه انا جدا هايج جدا شويه من كلام
و حركات نجلاء و شويه من جسم نهى و هى ممدده على الكنبه امامي لدرجة اني
ما قدرتش استحمل و قلت لنجلاء يالا ننام فردت نهى و قالت لسه بادري يا
ابيه الفيلم ده جميل اوي لكن نجلاء ردت عليها و هي بتدفعني مع ضحكة خفيفة
و قالت لها احنا عندنا فيلم اجمل بكتير و ضحكت نجلاء و ذهبنا الى حجرة
نومنا و بمجرد دخولنا الحجرة و اذا بنجلاء بتقولى ايه حكايتك مش قادر
تشيل عينك عن جسم نهى و انا ملاحظاك و مدت ايدها تمسك زبي اللي كان
حينفجر من شدة وقوفه، و قالت لي أوووه انت هيجت على البت و لا ايه؟ و
بدات تحسس على زبي و قالت أمال لو شفت طيزها ممكن تتجنن بقى. كل ده و
انا مش عارف اقول اي حاجه و بدأت نجلاء في اسقاط حمالات قميص نومها و هي
لسه ماسكه زبي و باب الحجرة كان مازال مفتوح فقلت لها انتي اتجننت اقفلي
الباب نهى في الخارج، فضحكت و قالتلي انا عارفه سيب الت تتفرج هي عمرها
ماشافت فيلم حقيقي. بصراحه انا كان نفسي اسيبه مفتوح لكن ما قدرتش و قمت
قفلت الباب و كانت نجلاء خلعت قميص النوم و الكيلوت و نامت على بطنها و
قالت لي يالا حبيبي انا عايزه اموت من النيك الليلة دي خليني اشوف انت
هجت على نهى اد ايه انا نمت فوقها و زبي على طيازها و بابوس رقبتها و
ظهرها و الحس فيها و ايدي ماسكه بزازها و هي نايمه عليهم و كان كلامها
الليله دي كله عن نهى و هي بتقولي اوعى تكون فاكر انك بتنيك نهى دلوقتي
و انت بتنيكني و كانها بتقرأ افكاري و بدات تهيجني بعد ما قذفت اول مره
في كسها و تقولي تخيل ان نهى كانت بتتفرج علينا و احنا بنيك بالشكل ده
يا ترى كانت حتعمل ايه و فضلت تتكلم و كأن نهى فعلا كانت معانا لدرجة اني
هجت تاني و بدأت هي في مص زبي و تتكلم و كأنها بتفرج اختها على النيك و
بعد كده ركبت على و انا نايم على ظهري و قعدت على وشي و بدأت الحس كسها
اللي كان غرقان على الآخر و بدأت العب في طيزها بلساني و اصبعي و هي بدأ
صوتها يرتفع و كأنها تعني ان تسمع اختها و ده كان بيهيجني اكتر و بدأت
تصرخ و تقوللي حطه حطه في طيزي و انا آعد الحس كسها و طيزها لدرجة انها
جابت شهوتها المره التانيه في فمي و انا لسه زبي واقف بتمص فيه و قمت و
خليتها تنام على الاربع و هي مازلت تتأوه و تقوللي حرام عليك حطه في طيزي
نيك طيزي اوي و بدأت ادخل راسه و هي بتتأوه و خفضت صوتها بدأت تقولي يالا
انت دلوقتي بتنيك طيز نهى بالراحه عليها انا باتفرج عليك و انت بتنيكها
في طيزها اللي باعشقها عشق و كان نفسي اشوفها بتتناك، طبعا اكلام ده خلاني
مش قادر لدرجة اني جبتهم بسرعة داخل طيزها و هي جت شهوتها للمره الثالثة
الليله دي. و بعد كده نامنا زي ما احنا للصبح و الساعه كانت تقريبا 2
بعد نص الليل و في الصباح اخبرتني انها لن تذهب للعمل اليوم حيث انها
تريد ان تجلس مع نهى النهارده مع ابتسامه ذات معنى بالطبع.
آسف ان كنت اطلت عليكم و الى لقاء
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: وليد رضا, البرنس احمد, أموت فى الجنس و 12 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
رائع لكن اكمل القصة هل نكت اخت مراتك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
هذه القصة و لا في الخيال و انت كنت حاسس ان ناس كتير بيمروا بحاجة زيه
على العموم ارجو ان تحوز اعجابكم و هي حقيقية 100 في 100
هاي، انا عمري 32 سنة و زوجتي عمرها 27 انا باعتبر نفسي محظزظ علشان
مراتي سكسية جدا لدرجة ما كنتش اتوقعها بعد مده من جوازنا (اح نا متجوزين
من 5 سنين) كانت دايما تكلمني عن اختها الصغيره عندها دلوقتي 21 سنه و
بصراحه اختها نار و كنت باحلم في اليوم اللي حتقضيه عندنا علشان امتع
نظري بجسمها و مراتي كانت دايما تقولي ان احلى حاجه في جسم “نهى” هي
طيزها انا كنت باضحك و اقولهل بصراحه البنت كلها حلوه، و كانت دايما
تكلمني انها كانت بتحب تضربها على طيزها من باب الهظار و احيانا كانت
تقلعها الكيلوت و تحسس لها عليها بعد ما تضربها. طبعا انا كنت باروح في
دنيا تانيه و هي بتحكي لي الكلام ده، مش حاطول عليكم و حصل اللي كنت
باحلم بيه من سنتين تقريبا، كانت حماتي و حماي مسفرين لمدة اسبوع في
رحلة عمل لحمايه و اخذ حماتي معاه، و بالطبع كانت نهى حتقيم عندنا طول
الاسبوع، اول ليله كانت نهى لابسه قميص نوم اسود طويل بحمالات و له فتحه في
الجنب واصله بعد ركبتها و كان تقريبا كل صدرها باين المهم اني لاحظت ان
نجلاء مراتي هايجه جدا الليله دي و كانت بتحاول تغريني و تعاكسني و هي
نهى معانا بنتفرج على التليفزيون، بصراحه انا جدا هايج جدا شويه من كلام
و حركات نجلاء و شويه من جسم نهى و هى ممدده على الكنبه امامي لدرجة اني
ما قدرتش استحمل و قلت لنجلاء يالا ننام فردت نهى و قالت لسه بادري يا
ابيه الفيلم ده جميل اوي لكن نجلاء ردت عليها و هي بتدفعني مع ضحكة خفيفة
و قالت لها احنا عندنا فيلم اجمل بكتير و ضحكت نجلاء و ذهبنا الى حجرة
نومنا و بمجرد دخولنا الحجرة و اذا بنجلاء بتقولى ايه حكايتك مش قادر
تشيل عينك عن جسم نهى و انا ملاحظاك و مدت ايدها تمسك زبي اللي كان
حينفجر من شدة وقوفه، و قالت لي أوووه انت هيجت على البت و لا ايه؟ و
بدات تحسس على زبي و قالت أمال لو شفت طيزها ممكن تتجنن بقى. كل ده و
انا مش عارف اقول اي حاجه و بدأت نجلاء في اسقاط حمالات قميص نومها و هي
لسه ماسكه زبي و باب الحجرة كان مازال مفتوح فقلت لها انتي اتجننت اقفلي
الباب نهى في الخارج، فضحكت و قالتلي انا عارفه سيب الت تتفرج هي عمرها
ماشافت فيلم حقيقي. بصراحه انا كان نفسي اسيبه مفتوح لكن ما قدرتش و قمت
قفلت الباب و كانت نجلاء خلعت قميص النوم و الكيلوت و نامت على بطنها و
قالت لي يالا حبيبي انا عايزه اموت من النيك الليلة دي خليني اشوف انت
هجت على نهى اد ايه انا نمت فوقها و زبي على طيازها و بابوس رقبتها و
ظهرها و الحس فيها و ايدي ماسكه بزازها و هي نايمه عليهم و كان كلامها
الليله دي كله عن نهى و هي بتقولي اوعى تكون فاكر انك بتنيك نهى دلوقتي
و انت بتنيكني و كانها بتقرأ افكاري و بدات تهيجني بعد ما قذفت اول مره
في كسها و تقولي تخيل ان نهى كانت بتتفرج علينا و احنا بنيك بالشكل ده
يا ترى كانت حتعمل ايه و فضلت تتكلم و كأن نهى فعلا كانت معانا لدرجة اني
هجت تاني و بدأت هي في مص زبي و تتكلم و كأنها بتفرج اختها على النيك و
بعد كده ركبت على و انا نايم على ظهري و قعدت على وشي و بدأت الحس كسها
اللي كان غرقان على الآخر و بدأت العب في طيزها بلساني و اصبعي و هي بدأ
صوتها يرتفع و كأنها تعني ان تسمع اختها و ده كان بيهيجني اكتر و بدأت
تصرخ و تقوللي حطه حطه في طيزي و انا آعد الحس كسها و طيزها لدرجة انها
جابت شهوتها المره التانيه في فمي و انا لسه زبي واقف بتمص فيه و قمت و
خليتها تنام على الاربع و هي مازلت تتأوه و تقوللي حرام عليك حطه في طيزي
نيك طيزي اوي و بدأت ادخل راسه و هي بتتأوه و خفضت صوتها بدأت تقولي يالا
انت دلوقتي بتنيك طيز نهى بالراحه عليها انا باتفرج عليك و انت بتنيكها
في طيزها اللي باعشقها عشق و كان نفسي اشوفها بتتناك، طبعا اكلام ده خلاني
مش قادر لدرجة اني جبتهم بسرعة داخل طيزها و هي جت شهوتها للمره الثالثة
الليله دي. و بعد كده نامنا زي ما احنا للصبح و الساعه كانت تقريبا 2
بعد نص الليل و في الصباح اخبرتني انها لن تذهب للعمل اليوم حيث انها
تريد ان تجلس مع نهى النهارده مع ابتسامه ذات معنى بالطبع.
آسف ان كنت اطلت عليكم و الى لقاء
حلوة بس قصيرة
استمر يا نجم
 
كمل يا باشا
 
هذه القصة و لا في الخيال و انت كنت حاسس ان ناس كتير بيمروا بحاجة زيه
على العموم ارجو ان تحوز اعجابكم و هي حقيقية 100 في 100
هاي، انا عمري 32 سنة و زوجتي عمرها 27 انا باعتبر نفسي محظزظ علشان
مراتي سكسية جدا لدرجة ما كنتش اتوقعها بعد مده من جوازنا (اح نا متجوزين
من 5 سنين) كانت دايما تكلمني عن اختها الصغيره عندها دلوقتي 21 سنه و
بصراحه اختها نار و كنت باحلم في اليوم اللي حتقضيه عندنا علشان امتع
نظري بجسمها و مراتي كانت دايما تقولي ان احلى حاجه في جسم “نهى” هي
طيزها انا كنت باضحك و اقولهل بصراحه البنت كلها حلوه، و كانت دايما
تكلمني انها كانت بتحب تضربها على طيزها من باب الهظار و احيانا كانت
تقلعها الكيلوت و تحسس لها عليها بعد ما تضربها. طبعا انا كنت باروح في
دنيا تانيه و هي بتحكي لي الكلام ده، مش حاطول عليكم و حصل اللي كنت
باحلم بيه من سنتين تقريبا، كانت حماتي و حماي مسفرين لمدة اسبوع في
رحلة عمل لحمايه و اخذ حماتي معاه، و بالطبع كانت نهى حتقيم عندنا طول
الاسبوع، اول ليله كانت نهى لابسه قميص نوم اسود طويل بحمالات و له فتحه في
الجنب واصله بعد ركبتها و كان تقريبا كل صدرها باين المهم اني لاحظت ان
نجلاء مراتي هايجه جدا الليله دي و كانت بتحاول تغريني و تعاكسني و هي
نهى معانا بنتفرج على التليفزيون، بصراحه انا جدا هايج جدا شويه من كلام
و حركات نجلاء و شويه من جسم نهى و هى ممدده على الكنبه امامي لدرجة اني
ما قدرتش استحمل و قلت لنجلاء يالا ننام فردت نهى و قالت لسه بادري يا
ابيه الفيلم ده جميل اوي لكن نجلاء ردت عليها و هي بتدفعني مع ضحكة خفيفة
و قالت لها احنا عندنا فيلم اجمل بكتير و ضحكت نجلاء و ذهبنا الى حجرة
نومنا و بمجرد دخولنا الحجرة و اذا بنجلاء بتقولى ايه حكايتك مش قادر
تشيل عينك عن جسم نهى و انا ملاحظاك و مدت ايدها تمسك زبي اللي كان
حينفجر من شدة وقوفه، و قالت لي أوووه انت هيجت على البت و لا ايه؟ و
بدات تحسس على زبي و قالت أمال لو شفت طيزها ممكن تتجنن بقى. كل ده و
انا مش عارف اقول اي حاجه و بدأت نجلاء في اسقاط حمالات قميص نومها و هي
لسه ماسكه زبي و باب الحجرة كان مازال مفتوح فقلت لها انتي اتجننت اقفلي
الباب نهى في الخارج، فضحكت و قالتلي انا عارفه سيب الت تتفرج هي عمرها
ماشافت فيلم حقيقي. بصراحه انا كان نفسي اسيبه مفتوح لكن ما قدرتش و قمت
قفلت الباب و كانت نجلاء خلعت قميص النوم و الكيلوت و نامت على بطنها و
قالت لي يالا حبيبي انا عايزه اموت من النيك الليلة دي خليني اشوف انت
هجت على نهى اد ايه انا نمت فوقها و زبي على طيازها و بابوس رقبتها و
ظهرها و الحس فيها و ايدي ماسكه بزازها و هي نايمه عليهم و كان كلامها
الليله دي كله عن نهى و هي بتقولي اوعى تكون فاكر انك بتنيك نهى دلوقتي
و انت بتنيكني و كانها بتقرأ افكاري و بدات تهيجني بعد ما قذفت اول مره
في كسها و تقولي تخيل ان نهى كانت بتتفرج علينا و احنا بنيك بالشكل ده
يا ترى كانت حتعمل ايه و فضلت تتكلم و كأن نهى فعلا كانت معانا لدرجة اني
هجت تاني و بدأت هي في مص زبي و تتكلم و كأنها بتفرج اختها على النيك و
بعد كده ركبت على و انا نايم على ظهري و قعدت على وشي و بدأت الحس كسها
اللي كان غرقان على الآخر و بدأت العب في طيزها بلساني و اصبعي و هي بدأ
صوتها يرتفع و كأنها تعني ان تسمع اختها و ده كان بيهيجني اكتر و بدأت
تصرخ و تقوللي حطه حطه في طيزي و انا آعد الحس كسها و طيزها لدرجة انها
جابت شهوتها المره التانيه في فمي و انا لسه زبي واقف بتمص فيه و قمت و
خليتها تنام على الاربع و هي مازلت تتأوه و تقوللي حرام عليك حطه في طيزي
نيك طيزي اوي و بدأت ادخل راسه و هي بتتأوه و خفضت صوتها بدأت تقولي يالا
انت دلوقتي بتنيك طيز نهى بالراحه عليها انا باتفرج عليك و انت بتنيكها
في طيزها اللي باعشقها عشق و كان نفسي اشوفها بتتناك، طبعا اكلام ده خلاني
مش قادر لدرجة اني جبتهم بسرعة داخل طيزها و هي جت شهوتها للمره الثالثة
الليله دي. و بعد كده نامنا زي ما احنا للصبح و الساعه كانت تقريبا 2
بعد نص الليل و في الصباح اخبرتني انها لن تذهب للعمل اليوم حيث انها
تريد ان تجلس مع نهى النهارده مع ابتسامه ذات معنى بالطبع.
آسف ان كنت اطلت عليكم و الى لقاء
رووووععةةة
 
هذه القصة و لا في الخيال و انت كنت حاسس ان ناس كتير بيمروا بحاجة زيه
على العموم ارجو ان تحوز اعجابكم و هي حقيقية 100 في 100
هاي، انا عمري 32 سنة و زوجتي عمرها 27 انا باعتبر نفسي محظزظ علشان
مراتي سكسية جدا لدرجة ما كنتش اتوقعها بعد مده من جوازنا (اح نا متجوزين
من 5 سنين) كانت دايما تكلمني عن اختها الصغيره عندها دلوقتي 21 سنه و
بصراحه اختها نار و كنت باحلم في اليوم اللي حتقضيه عندنا علشان امتع
نظري بجسمها و مراتي كانت دايما تقولي ان احلى حاجه في جسم “نهى” هي
طيزها انا كنت باضحك و اقولهل بصراحه البنت كلها حلوه، و كانت دايما
تكلمني انها كانت بتحب تضربها على طيزها من باب الهظار و احيانا كانت
تقلعها الكيلوت و تحسس لها عليها بعد ما تضربها. طبعا انا كنت باروح في
دنيا تانيه و هي بتحكي لي الكلام ده، مش حاطول عليكم و حصل اللي كنت
باحلم بيه من سنتين تقريبا، كانت حماتي و حماي مسفرين لمدة اسبوع في
رحلة عمل لحمايه و اخذ حماتي معاه، و بالطبع كانت نهى حتقيم عندنا طول
الاسبوع، اول ليله كانت نهى لابسه قميص نوم اسود طويل بحمالات و له فتحه في
الجنب واصله بعد ركبتها و كان تقريبا كل صدرها باين المهم اني لاحظت ان
نجلاء مراتي هايجه جدا الليله دي و كانت بتحاول تغريني و تعاكسني و هي
نهى معانا بنتفرج على التليفزيون، بصراحه انا جدا هايج جدا شويه من كلام
و حركات نجلاء و شويه من جسم نهى و هى ممدده على الكنبه امامي لدرجة اني
ما قدرتش استحمل و قلت لنجلاء يالا ننام فردت نهى و قالت لسه بادري يا
ابيه الفيلم ده جميل اوي لكن نجلاء ردت عليها و هي بتدفعني مع ضحكة خفيفة
و قالت لها احنا عندنا فيلم اجمل بكتير و ضحكت نجلاء و ذهبنا الى حجرة
نومنا و بمجرد دخولنا الحجرة و اذا بنجلاء بتقولى ايه حكايتك مش قادر
تشيل عينك عن جسم نهى و انا ملاحظاك و مدت ايدها تمسك زبي اللي كان
حينفجر من شدة وقوفه، و قالت لي أوووه انت هيجت على البت و لا ايه؟ و
بدات تحسس على زبي و قالت أمال لو شفت طيزها ممكن تتجنن بقى. كل ده و
انا مش عارف اقول اي حاجه و بدأت نجلاء في اسقاط حمالات قميص نومها و هي
لسه ماسكه زبي و باب الحجرة كان مازال مفتوح فقلت لها انتي اتجننت اقفلي
الباب نهى في الخارج، فضحكت و قالتلي انا عارفه سيب الت تتفرج هي عمرها
ماشافت فيلم حقيقي. بصراحه انا كان نفسي اسيبه مفتوح لكن ما قدرتش و قمت
قفلت الباب و كانت نجلاء خلعت قميص النوم و الكيلوت و نامت على بطنها و
قالت لي يالا حبيبي انا عايزه اموت من النيك الليلة دي خليني اشوف انت
هجت على نهى اد ايه انا نمت فوقها و زبي على طيازها و بابوس رقبتها و
ظهرها و الحس فيها و ايدي ماسكه بزازها و هي نايمه عليهم و كان كلامها
الليله دي كله عن نهى و هي بتقولي اوعى تكون فاكر انك بتنيك نهى دلوقتي
و انت بتنيكني و كانها بتقرأ افكاري و بدات تهيجني بعد ما قذفت اول مره
في كسها و تقولي تخيل ان نهى كانت بتتفرج علينا و احنا بنيك بالشكل ده
يا ترى كانت حتعمل ايه و فضلت تتكلم و كأن نهى فعلا كانت معانا لدرجة اني
هجت تاني و بدأت هي في مص زبي و تتكلم و كأنها بتفرج اختها على النيك و
بعد كده ركبت على و انا نايم على ظهري و قعدت على وشي و بدأت الحس كسها
اللي كان غرقان على الآخر و بدأت العب في طيزها بلساني و اصبعي و هي بدأ
صوتها يرتفع و كأنها تعني ان تسمع اختها و ده كان بيهيجني اكتر و بدأت
تصرخ و تقوللي حطه حطه في طيزي و انا آعد الحس كسها و طيزها لدرجة انها
جابت شهوتها المره التانيه في فمي و انا لسه زبي واقف بتمص فيه و قمت و
خليتها تنام على الاربع و هي مازلت تتأوه و تقوللي حرام عليك حطه في طيزي
نيك طيزي اوي و بدأت ادخل راسه و هي بتتأوه و خفضت صوتها بدأت تقولي يالا
انت دلوقتي بتنيك طيز نهى بالراحه عليها انا باتفرج عليك و انت بتنيكها
في طيزها اللي باعشقها عشق و كان نفسي اشوفها بتتناك، طبعا اكلام ده خلاني
مش قادر لدرجة اني جبتهم بسرعة داخل طيزها و هي جت شهوتها للمره الثالثة
الليله دي. و بعد كده نامنا زي ما احنا للصبح و الساعه كانت تقريبا 2
بعد نص الليل و في الصباح اخبرتني انها لن تذهب للعمل اليوم حيث انها
تريد ان تجلس مع نهى النهارده مع ابتسامه ذات معنى بالطبع.
آسف ان كنت اطلت عليكم و الى لقاء
ا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%