NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية عربية فصحى قصتي مع الارملة المهجورة | الجزء الاول

اليوفنتيني

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
16 أبريل 2022
المشاركات
22
مستوى التفاعل
43
الإقامة
تونس
نقاط
795
الجنس
ذكر
الدولة
تونس
توجه جنسي
عدم الإفصاح
مرحباانا عضو في المنتدى منذ سنوات و هذي اول محاولة لي في الكتابة بالعربية الفصحى و هي عبارة عن قصة واقعية 100% مع توسع في سرد الاحداث و التفاصيل لاضفاء متعة للقارئ ..ارجوا ان تنال اعجابكم اصدقائي


اعرفكم بنفسي اسمي المستعار اليوفنتيني .. عمري 28 سنة جسمي رياضي طولي 175سم و وزني 76 كغ و طول قضيبي 16سم براس وردي كبير .. اسمر بعيون بنية و شعر خفيف و لحية كثيفة .. شهوتي حارة جدا خاصة للمتزوجات و الارامل و المطلقات لما فيهن من نضج و اكتمال للانوثة الحقيقية و لكن هذي الشهوة مجرد افكار و تصورات فقط لم ترتقي للواقعية قبل احداث هذه القصة

أملك استوديو تصوير فوتغرافي معروف بالمنطقة يزوره كثير من الزبائن من الجنسين و من مختلف الاعمار و رغم شهوتي القوية احاول قدر المستطاع التحكم في نفسي أما الاغراءات و اللباس الفاضح لبعض الزبائن رغم انتفاخ زبي من تحت سراويلي و بروزه في اغلب المواقف بدون ان استطيع التحكم فيه لكن ضرورة احترام العمل و الزبائن تفرض ذلك


الجزء الاول



منذ أيام لما كنت صباح يوم السوق الاسبوعية لبلدتي جالس اما محلي اذ بامراة ثلاثينية تمر من امامي بابتسامة خفيفة و تحية صباحية .. لتفاجأني بعدها بنصف ساعة تقريبا بمرورها مجددا و سؤالها عن محل للهواتف قريب فارشدتها و انا اتفحص وجهها الجميل بعيون خضراء و شفاه وردية منتفخة و جسمها المتناسق بخصر عريض و ارداف و مؤخرة ممتلئة و نضراتي لها لا تخلوا من اعجابي من انوثتنها الثلاثينية الطاغية و المكللة بعطرها الفواح قبل انت تنصرف لقضاء حاجياتها .. المفاجآت لم تنتهي اذ انها عادت مرة اخرى محملة باكياس مشتريات بعد تسوقها و دخلت المحل يبدوا عليها التعب و الارهاق فهممت باعطاء قارورة مياه و دعوتها للجلوس على كراسي الانتظار لتسترجع انفاسها .. بعد لحظات عبرت عن رغبتها في التقاط صور تذكارية لانها لا تملك منها الا القليل نتيجة لانشغالها بامورها و حاجياتها اليومية لذلك لا تجد وقت لنفسها و كانت تتحدث بطلاقة و ثقة في نفس ابهرتني و اثارت اعجابي بشخصيتها و لا اخفيكم علما ان جسمها كذلك نال اعجابي و حرك غرائزي تجاهها و لكني اخترت ان استرق النظر فقط و ان اخفي شهوتي و احاول ان اغطي نظراتي الفاضحة لجسمها بالحديث و الحوار معها و عرفت انها ام و ان حياتها بعد الزواج تتمحور حول دراسة و تربية الاولاد دون معرفة تفاصيل اكثر الى ان قاطعتني بانها تريد ان تلتقط بعض صور و اقتناء ألبوم لتجميعهم فيه مع بعض صور من هاتفها للاولاد و العائلة و انها ستحضر كل فترة لنفس الغرض .. استدعيتها للدخول لحجرة التصوير و دخلت خلفها و اغلقت الابواب كالعادة لضمان توازن الاوان الداخلي و كانت تتحرك بكامل الاريحية ثيقة و هي تعدل حجابها و قميصها فهي كانت رغم بساطة لباسها بسروال اسود ضيق مع قميص وردي طويل يغطي مؤخرتها قليلا و حذاء بكعب عالي و **** اسود .. انطلقت حصة تصوير بتغيير وضعيات جسمها و تغيير خلفيات التصوير و كانت مع كل صورة تغير وضعية جسدها و تبرز مفاتنها و تسأل عن رايي في كل وضعية فكنت ابدي اعجابي و احاول ان استرق النظر اكثر لجسمها و اثارتي تتصاعد و قضيبي انتفخ تحت السروال حتى ان نظراتها اليه زادت .. بعد دقائق اقترحت عليا ان تجلس على كرسي موجود في الحجرة لاريها الصور و تتصفحها فابدت بالموافقة و جلست و انحنيت قربها لاريها الصور و انا استنشق رائحة عطرها الفواح و احس بدفئ جسمها من قريب .. بعد ان ابدت اعجابها بالصور اقترحت انت تنزع ال**** و تجرب وضعيات اخرى .. انتظرتها قليلا حتى رأيت ذلك الشعر الطويل بلون الاسود الداكن يصل لاخر ظهرها فزادت دقات قلبي و انطلق في وضعيات اكثر اغراء و خاصة تلك التي تمددت فيها على الارضية العشبية للحجرة و هذا ما زاد من اشتعال شهوتي و تسارع انفاسي .. بعدها طلبت مني ان اريها الصور الاخير و تفاجات انها مازالت على الارضية ممدة و صارت الافكار تجول في خيالي لكن تمالكت نفسي و جلست قربها اريها الصور و انا ارجح كفة حسن نية و ارجع تصرفاها الجريئة للعفوية و ثقة بالنفس و انها سيدة متزوجة و لا يصح ان ابادر باي تصرف متهور اندم عليه بعدها و غيرها من تعلات لاقنع نفسي

خلال جلوسي جنبها و تصفح الصور كان راسها يميل للاتكاء على صدري و كانت تدعي الامساك بآلة الكميرا مع ملامسة اطراف اصابعها الحنونة ليدي و رائحة عطرها احتلطت برائحة شعرها الزكية فسرحت لحظة بافكاري ليوقظني صوتها و هي تتحدث ان اخر صور التقطتها في زفافها قبل سنوات مع زوجها المرحوم .. و عندك تلقي خبر انها ارملة شعرت بفرحة مختلطة باستغراب و واصلنا الحديث فعرفت ان اسمها هادية و عمرها 36 سنة و انها ارملة منذ سنة تقطن في منزل تركه لها المرحوم مع اولادها و اختها التي تساعدها في الاعتناء بشؤون المنزل و الاولاد و كثير من تفاصيل شخصية الاخرى كشكواها من المسؤولية و قلة وقتها لنفسها و لاحظت حسرة كبيرة في عيونها .. فتداركت الموقف و ربتت على كتفها مقدرا عزيمتها و تضحيتها من اجل عائلتها مع نسياني لشهوتي في تلك اللحظات لان الموقف غلب الغريزة

فوجدتها تسند راسها على صدري اكثر و يدي على كتفها و قالت انها منذ سنتين لم تجد حضن يحتويها مثل الآن فبعد مرض زوجها منذ سنتين كان طريح فراشه لسنة قبل ان توافيه المنية و كم كافحت كل هذه المدة رغم حاجتها الملحة لرجل في حياتها لانها في قمة اوجها فهذا ما فهمته و عبر عنه كلامها المشفر ..

فلم اتمالك نفسي فحضنتها و مسحت على شعرها و رقبتها و رفعت راسها لارى عيونها مغمضة و خدودها احمرت خجلا و انطلقت في تقبيل شفاهها بحرص و حنان الي ان لاحظت انسجامها معي عندها انطلقت في مص شفتها السفلية و مصها و ادخال لساني بكل سلاسة في فمها لاستطعم رحيق ريقها الذي كان في قمة اللزوجة و اختمه بمص لسانها حتى اخراجه من فمها ثم اترك لها المجال لتقبيلي و يدها على لحيتي نزولا عند رقبتي و ذلك الاحساس الجميل لانفاسها الساخنة و صوته العذب في اذني لتنهيه بلحس خفيف على رقبتي جعلني اطلق العنان لشهوتي و اتجاوب مع خبرتها في التقبيل و فنون تدرج في اشعال فحولتي كما لم تشعله اي انثى قبلها

زادت الجرأة بعد هذي دقائق المجنونة لحد لمس كفي لنهودها التي كانت من غير حمالات صدر و بطنها الاملس و اردافها المكتنزة .. يالها من انوثة متفجرة مختلطة بصوت آهات الحرمان و العطش للمسة رجل يحتويها

زادت سخونة الموقف بارتمائها على ظهرها لاصعد فوقها و اكمل القبلات المجنونة و لحس و مص رقبتها و الاستمتاع بتجاوبها و رعشة جسدها و صوت انينها تحتي لتفتح اردافها لي معلنة استسلامها التام لاحتلالي فصرت احرك قضيبي على مهبلها من تحت ملابسنا لاسمع تعالي صوتها و انفاسها .. رفعت قميصها و افترست صدرها الذي كان يدر حليبا نتيجة لرضاعة ابنتها الصغيرة فشربت منه و مصصت حلماتها البنية المستنفرة حتى ضننت انها سيغمى عليها

فتوقفت لبعض لحظات لارى ابتسامة الرضى على وجهها و كانها بكر تتذوق هذه المداعبات لاول مرة في حياتها

و ما اذ نزلت بين فخذيها حتى راعني منظر السروال و هو مبتل بعسل كسها و رائحته الزكية التي لا تقاوم و من دون شعور كان رد فعلي ان سحب السروال و كان كلوتها من النوع الرفيع ملتصقا بكسها من كثرة افرازاته فقطعته و رميته بدون تفكير لارى ذلك الكس الوردي ذو الشفرات المنتفخة و النظيف .. لم استطع مقاومته فهجمت عليه لحسا و مصا بلهفة و كان زنبورها شديد التهيج و الاحمرار كلما لمسته بطرف لساني الا و ارتعشت من اصابع رجليها حتى راسها مع شخرات قوية تدل على قمة استمتاعها .. تماديت في افعالي الاجرامية بلحس خرم مؤخرتها الذي اختلطت رائحته و طعمه بعسل كسها و زاد التمادي بادخال لساني في خرم مؤخرتها و خرم كسها ليتعالى صوتها و هي تطلب مني ان اريحها من عذاب شهوتها التي كانت تكتمها لوقت طويل مما زاد من رغبتي في تعذيبها اكثر و الاستمرار في المداعبات مع الحرص ان لا تاتي شهوتها لاكثر وقت ممكن فواصلت اللحس و مص زنبورها و ادخال اصابي في خرم طيزها و مهبلها في نفس الوقت حتى صارت تخرج حمما من الافرازات الساخنة و اللزجة

و عند تاكدي انها لا يمكن ان تتحمل عذاب شهوتها اكثر قبلتها من شفاهها و اخرجت زبي امام وجهها فانقضت عليه بدون مقدمات تلعق راسه و جذعه و بيضاته ثم تبتلعه لاكثر من النصف حتى ينقطع نفسها فقد كانت خبيرة جدا فسلمت لها حتى اتيت شهوتي و افرغت لبني كله في فمها و ارتعشت من شدة سخونة حلقها و لكنها كانت تعرف جيدا ماذا تفعل فواصل لعقه بكل سلاسة لمدة دقائق حتى عاد الى حالته الاولى نظيفا و منصبا و جاهز لارضاء شهوتها

فلم ادركها الا وهي تنزع سروالها و تركب فوق زبي و تداعب زنبورها برأسه المنتفخ و صارت تدخله بشكل بطيء و تتنطط فوقه بخبرة كبيرة و مع كل نطة تدخل جزءا اكبر منه و انا في غاية المتعة فقد كنت احس بضيق مهبلها الذي حرمته الاقدار من المتعة في ريعان شبابه و سخونته التي تحرق زبي و ما انت استقر كاملا في مهبلها حتى خارت قواها و لم تعد قادرة على الحراك فنظرت لعينيها و رأيت فيهما رجاءا ان ارحم كسها و اروي عطشها و ان انقذها من عجز جسدها الذي لم يعد يقدر حتى على بعض نطات فوق زب منتصب داخله فرفعتها قليلا و حاولت ان انيكها لكن بسرعة تداركت الموقف و جذبتها لتنبطح على صدري و صارت على ركبتيها و زبي محشور داخل كسها دون حراك فانطلقت رحلة النيك بالتدرج في السرعات و مع تعالي انفاسها و آهاتها بللت اصبعي و صرت احركه على خرم طيزها لاجد محنتها قد اشتدت فدفعت باصبعي داخلة طيزها فاذا بها تغرس اظافرهاوفي جسدي و تنهار فوقي صدري الا انفاسها التي تشتد و انقباظات كسها تضغط زبي و طيزها تنغلق على اصبعي و لاحس بعد لحظات عودة انفاسها تدريجيا للاستقرار و ارتخاء عضلاتها و ازدياد تدفق عسل كسها الحامي لتنقض عليا بقبلة طويلة و هي لا تدري اني في تلك اللحظة لن ارحمها .. بل قلبتها على ظهرها و مازال زبي على حاله يطلب المزيد و رفعت ساقيها وسط اندهاشها و ادخلت زبي دفعة واحدة و صرت انيك بكل قوتي لان ملامح وجهها و انوثتها الثلاثينة كانت ساحرة فقد صدق من قال ان قمة انوثة المراة في عمر الثلاثين ..و ما انت صار زبي لزجا بعسل كسها و عادت شهوتها للاشتعال برزع زبي في اعماق كسها حتى سحبته منها فشهقت بقوة كاني سحبت روحها مع زبي

بالرغم ان كسها لا يقاوم فانه كانت لي نية اخرى فقت كنت متيم بجمال طيزها و قررت ان اتذوق كل تفاصيلها رغم ضيق الوقت و عدم راحة المكان .. فصرت امرر زبي من زنبورها حتى خرم طيزها اداعب كل تفصيل فيها و هي في غاية المتعة و تنتظر بفارغ الصبر متى ارجع زبي لكسها .. حتى لاحظت انه طيزها صار يرتخي و خرمه مبتل كفاية ففاجأتها بسرعة بادخال راس زبي في طيزه مع رفعة سريعة لارجلها حتى استقر ما يقارب النصف داخلها لاسمعها تقول انت مجرم و لا تشبع مع ضحكة خبيثة عندها تاكدت انها تعرف حلاوة نيك الطيز و موافقة عليه

فصرت اداعب زنبورها باصابعي و استرق الشنتمترات دخل طيزها لان استقر بسرعة داخل طيزها الكبيرة و صرت انيك بسلاسة و استمتع بضيق الطيز و بصوت انينها و هي تتالم الي ان اعتادت حجمه و صارت منسجمة تماما

في هذي اللحظة اخرجت زبي من طيزها و عدلت نفسي بين اردافها و ساعدتني هي بفتحهم و رفعهم لاقصى درجة ممكنة فقد كانت خبيرة باتم معنى الكلمة و دهنت زبي بلعابها اللزج و صرت ادخل زبي لكسها تارة افشخه بقوة و تارة في طيزها حتى اتت شهوتها بكل قوة في لحظة يدي على زنبورها افركه بعنف شديد و زبي يفشخ طيزها بكل قوة و مع حلاوة رعشاتها و اغراء ملامح وججها و عيونها التي انقلب بياضا و ارتخاء جسمها الي لم يتحمل قوة النشوة التي كانت بنيك عنيف و من اماكن مختلفة

لم اتمالك نفسي و غرزت زبي كالسيف لاعماق طيزها و ارتميت على صدرها امصه و افعصه بقوة حتى ارتعشت و قذفت حممي للمرة ثانية في اعماق طيزها لاشعر بدوار خفيف و عندما استفقت و استرجعت انفاسي وجدها يدها تمسح على شعري و انا غارق في احضانها و اجسامنا متعرقة عندها تحدثنا قيلا عن كمية الرضا الحاصلة بعد هذه المعركة و تشويقها خاصة انها صدفة غير مبرمجة .. و عبرنا كلانا عن اشباعنا التام فهي قد دبت فيها النشوة بعد فترة من حرمان دامت سنة اتعبت روحها و جسدها المشتاق لرجل يسيطر عليه أما أنا فقد خرجت من مرحلة تخيلات انوثة المرأة ثلاثينية الى حقيقة ان الاساطير المشاعة حولها ما هي الا حقيقة خاصة اذا كانت ارملة خبيرة مثلها

بعدها عدلنا من لباسنا و هيأتنا قبل الخروج لقاعة الاستقبال و انهينا اللقاء بقبلات كلها احاسيس ومشاهر فياضة تعبيرا عن امتنانا بعد ان ارضى كل منا رغبات الاخر

في قاعة الاستقبال كانت كاي زبونة و تبادلنا ارقام الهاتف و تواعدنا انها لن تكون اخر مرة و تركت لي لباسها الداخلي الممزق و اللزج بعصارة كسها كذكرى لهذه الصدفة الحلوة و انصرفت و انا اودعها بنظراتي لطيزها و هي تتراقص





اشكركم على القراءة و ارجوا ان هذا الجزء من قصتي قد نال اعحابكم

اراؤكم تهمني اصدقائي
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ahmedalbakry, ahmed000@, shimo1 و 22 آخرين
مرحباانا عضو في المنتدى منذ سنوات و هذي اول محاولة لي في الكتابة بالعربية الفصحى و هي عبارة عن قصة واقعية 100% مع توسع في سرد الاحداث و التفاصيل لاضفاء متعة للقارئ ..ارجوا ان تنال اعجابكم اصدقائي اعرفكم بنفسي اسمي المستعار اليوفنتيني .. عمري 28 سنة جسمي رياضي طولي 175سم و وزني 76 كغ و طول قضيبي 16سم براس وردي كبير .. اسمر بعيون بنية و شعر خفيف و لحية كثيفة .. شهوتي حارة جدا خاصة للمتزوجات و الارامل و المطلقات لما فيهن من نضج و اكتمال للانوثة الحقيقية و لكن هذي الشهوة مجرد افكار و تصورات فقط لم ترتقي للواقعية قبل احداث هذه القصة أملك استوديو تصوير فوتغرافي معروف بالمنطقة يزوره كثير من الزبائن من الجنسين و من مختلف الاعمار و رغم شهوتي القوية احاول قدر المستطاع التحكم في نفسي أما الاغراءات و اللباس الفاضح لبعض الزبائن رغم انتفاخ زبي من تحت سراويلي و بروزه في اغلب المواقف بدون ان استطيع التحكم فيه لكن ضرورة احترام العمل و الزبائن تفرض ذلك الجزء الاول منذ أيام لما كنت صباح يوم السوق الاسبوعية لبلدتي جالس اما محلي اذ بامراة ثلاثينية تمر من امامي بابتسامة خفيفة و تحية صباحية .. لتفاجأني بعدها بنصف ساعة تقريبا بمرورها مجددا و سؤالها عن محل للهواتف قريب فارشدتها و انا اتفحص وجهها الجميل بعيون خضراء و شفاه وردية منتفخة و جسمها المتناسق بخصر عريض و ارداف و مؤخرة ممتلئة و نضراتي لها لا تخلوا من اعجابي من انوثتنها الثلاثينية الطاغية و المكللة بعطرها الفواح قبل انت تنصرف لقضاء حاجياتها .. المفاجآت لم تنتهي اذ انها عادت مرة اخرى محملة باكياس مشتريات بعد تسوقها و دخلت المحل يبدوا عليها التعب و الارهاق فهممت باعطاء قارورة مياه و دعوتها للجلوس على كراسي الانتظار لتسترجع انفاسها .. بعد لحظات عبرت عن رغبتها في التقاط صور تذكارية لانها لا تملك منها الا القليل نتيجة لانشغالها بامورها و حاجياتها اليومية لذلك لا تجد وقت لنفسها و كانت تتحدث بطلاقة و ثقة في نفس ابهرتني و اثارت اعجابي بشخصيتها و لا اخفيكم علما ان جسمها كذلك نال اعجابي و حرك غرائزي تجاهها و لكني اخترت ان استرق النظر فقط و ان اخفي شهوتي و احاول ان اغطي نظراتي الفاضحة لجسمها بالحديث و الحوار معها و عرفت انها ام و ان حياتها بعد الزواج تتمحور حول دراسة و تربية الاولاد دون معرفة تفاصيل اكثر الى ان قاطعتني بانها تريد ان تلتقط بعض صور و اقتناء ألبوم لتجميعهم فيه مع بعض صور من هاتفها للاولاد و العائلة و انها ستحضر كل فترة لنفس الغرض .. استدعيتها للدخول لحجرة التصوير و دخلت خلفها و اغلقت الابواب كالعادة لضمان توازن الاوان الداخلي و كانت تتحرك بكامل الاريحية ثيقة و هي تعدل حجابها و قميصها فهي كانت رغم بساطة لباسها بسروال اسود ضيق مع قميص وردي طويل يغطي مؤخرتها قليلا و حذاء بكعب عالي و ** اسود .. انطلقت حصة تصوير بتغيير وضعيات جسمها و تغيير خلفيات التصوير و كانت مع كل صورة تغير وضعية جسدها و تبرز مفاتنها و تسأل عن رايي في كل وضعية فكنت ابدي اعجابي و احاول ان استرق النظر اكثر لجسمها و اثارتي تتصاعد و قضيبي انتفخ تحت السروال حتى ان نظراتها اليه زادت .. بعد دقائق اقترحت عليا ان تجلس على كرسي موجود في الحجرة لاريها الصور و تتصفحها فابدت بالموافقة و جلست و انحنيت قربها لاريها الصور و انا استنشق رائحة عطرها الفواح و احس بدفئ جسمها من قريب .. بعد ان ابدت اعجابها بالصور اقترحت انت تنزع ال** و تجرب وضعيات اخرى .. انتظرتها قليلا حتى رأيت ذلك الشعر الطويل بلون الاسود الداكن يصل لاخر ظهرها فزادت دقات قلبي و انطلق في وضعيات اكثر اغراء و خاصة تلك التي تمددت فيها على الارضية العشبية للحجرة و هذا ما زاد من اشتعال شهوتي و تسارع انفاسي .. بعدها طلبت مني ان اريها الصور الاخير و تفاجات انها مازالت على الارضية ممدة و صارت الافكار تجول في خيالي لكن تمالكت نفسي و جلست قربها اريها الصور و انا ارجح كفة حسن نية و ارجع تصرفاها الجريئة للعفوية و ثقة بالنفس و انها سيدة متزوجة و لا يصح ان ابادر باي تصرف متهور اندم عليه بعدها و غيرها من تعلات لاقنع نفسي خلال جلوسي جنبها و تصفح الصور كان راسها يميل للاتكاء على صدري و كانت تدعي الامساك بآلة الكميرا مع ملامسة اطراف اصابعها الحنونة ليدي و رائحة عطرها احتلطت برائحة شعرها الزكية فسرحت لحظة بافكاري ليوقظني صوتها و هي تتحدث ان اخر صور التقطتها في زفافها قبل سنوات مع زوجها المرحوم .. و عندك تلقي خبر انها ارملة شعرت بفرحة مختلطة باستغراب و واصلنا الحديث فعرفت ان اسمها هادية و عمرها 36 سنة و انها ارملة منذ سنة تقطن في منزل تركه لها المرحوم مع اولادها و اختها التي تساعدها في الاعتناء بشؤون المنزل و الاولاد و كثير من تفاصيل شخصية الاخرى كشكواها من المسؤولية و قلة وقتها لنفسها و لاحظت حسرة كبيرة في عيونها .. فتداركت الموقف و ربتت على كتفها مقدرا عزيمتها و تضحيتها من اجل عائلتها مع نسياني لشهوتي في تلك اللحظات لان الموقف غلب الغريزة فوجدتها تسند راسها على صدري اكثر و يدي على كتفها و قالت انها منذ سنتين لم تجد حضن يحتويها مثل الآن فبعد مرض زوجها منذ سنتين كان طريح فراشه لسنة قبل ان توافيه المنية و كم كافحت كل هذه المدة رغم حاجتها الملحة لرجل في حياتها لانها في قمة اوجها فهذا ما فهمته و عبر عنه كلامها المشفر .. فلم اتمالك نفسي فحضنتها و مسحت على شعرها و رقبتها و رفعت راسها لارى عيونها مغمضة و خدودها احمرت خجلا و انطلقت في تقبيل شفاهها بحرص و حنان الي ان لاحظت انسجامها معي عندها انطلقت في مص شفتها السفلية و مصها و ادخال لساني بكل سلاسة في فمها لاستطعم رحيق ريقها الذي كان في قمة اللزوجة و اختمه بمص لسانها حتى اخراجه من فمها ثم اترك لها المجال لتقبيلي و يدها على لحيتي نزولا عند رقبتي و ذلك الاحساس الجميل لانفاسها الساخنة و صوته العذب في اذني لتنهيه بلحس خفيف على رقبتي جعلني اطلق العنان لشهوتي و اتجاوب مع خبرتها في التقبيل و فنون تدرج في اشعال فحولتي كما لم تشعله اي انثى قبلها زادت الجرأة بعد هذي دقائق المجنونة لحد لمس كفي لنهودها التي كانت من غير حمالات صدر و بطنها الاملس و اردافها المكتنزة .. يالها من انوثة متفجرة مختلطة بصوت آهات الحرمان و العطش للمسة رجل يحتويها زادت سخونة الموقف بارتمائها على ظهرها لاصعد فوقها و اكمل القبلات المجنونة و لحس و مص رقبتها و الاستمتاع بتجاوبها و رعشة جسدها و صوت انينها تحتي لتفتح اردافها لي معلنة استسلامها التام لاحتلالي فصرت احرك قضيبي على مهبلها من تحت ملابسنا لاسمع تعالي صوتها و انفاسها .. رفعت قميصها و افترست صدرها الذي كان يدر حليبا نتيجة لرضاعة ابنتها الصغيرة فشربت منه و مصصت حلماتها البنية المستنفرة حتى ضننت انها سيغمى عليها فتوقفت لبعض لحظات لارى ابتسامة الرضى على وجهها و كانها بكر تتذوق هذه المداعبات لاول مرة في حياتها و ما اذ نزلت بين فخذيها حتى راعني منظر السروال و هو مبتل بعسل كسها و رائحته الزكية التي لا تقاوم و من دون شعور كان رد فعلي ان سحب السروال و كان كلوتها من النوع الرفيع ملتصقا بكسها من كثرة افرازاته فقطعته و رميته بدون تفكير لارى ذلك الكس الوردي ذو الشفرات المنتفخة و النظيف .. لم استطع مقاومته فهجمت عليه لحسا و مصا بلهفة و كان زنبورها شديد التهيج و الاحمرار كلما لمسته بطرف لساني الا و ارتعشت من اصابع رجليها حتى راسها مع شخرات قوية تدل على قمة استمتاعها .. تماديت في افعالي الاجرامية بلحس خرم مؤخرتها الذي اختلطت رائحته و طعمه بعسل كسها و زاد التمادي بادخال لساني في خرم مؤخرتها و خرم كسها ليتعالى صوتها و هي تطلب مني ان اريحها من عذاب شهوتها التي كانت تكتمها لوقت طويل مما زاد من رغبتي في تعذيبها اكثر و الاستمرار في المداعبات مع الحرص ان لا تاتي شهوتها لاكثر وقت ممكن فواصلت اللحس و مص زنبورها و ادخال اصابي في خرم طيزها و مهبلها في نفس الوقت حتى صارت تخرج حمما من الافرازات الساخنة و اللزجة و عند تاكدي انها لا يمكن ان تتحمل عذاب شهوتها اكثر قبلتها من شفاهها و اخرجت زبي امام وجهها فانقضت عليه بدون مقدمات تلعق راسه و جذعه و بيضاته ثم تبتلعه لاكثر من النصف حتى ينقطع نفسها فقد كانت خبيرة جدا فسلمت لها حتى اتيت شهوتي و افرغت لبني كله في فمها و ارتعشت من شدة سخونة حلقها و لكنها كانت تعرف جيدا ماذا تفعل فواصل لعقه بكل سلاسة لمدة دقائق حتى عاد الى حالته الاولى نظيفا و منصبا و جاهز لارضاء شهوتها فلم ادركها الا وهي تنزع سروالها و تركب فوق زبي و تداعب زنبورها برأسه المنتفخ و صارت تدخله بشكل بطيء و تتنطط فوقه بخبرة كبيرة و مع كل نطة تدخل جزءا اكبر منه و انا في غاية المتعة فقد كنت احس بضيق مهبلها الذي حرمته الاقدار من المتعة في ريعان شبابه و سخونته التي تحرق زبي و ما انت استقر كاملا في مهبلها حتى خارت قواها و لم تعد قادرة على الحراك فنظرت لعينيها و رأيت فيهما رجاءا ان ارحم كسها و اروي عطشها و ان انقذها من عجز جسدها الذي لم يعد يقدر حتى على بعض نطات فوق زب منتصب داخله فرفعتها قليلا و حاولت ان انيكها لكن بسرعة تداركت الموقف و جذبتها لتنبطح على صدري و صارت على ركبتيها و زبي محشور داخل كسها دون حراك فانطلقت رحلة النيك بالتدرج في السرعات و مع تعالي انفاسها و آهاتها بللت اصبعي و صرت احركه على خرم طيزها لاجد محنتها قد اشتدت فدفعت باصبعي داخلة طيزها فاذا بها تغرس اظافرهاوفي جسدي و تنهار فوقي صدري الا انفاسها التي تشتد و انقباظات كسها تضغط زبي و طيزها تنغلق على اصبعي و لاحس بعد لحظات عودة انفاسها تدريجيا للاستقرار و ارتخاء عضلاتها و ازدياد تدفق عسل كسها الحامي لتنقض عليا بقبلة طويلة و هي لا تدري اني في تلك اللحظة لن ارحمها .. بل قلبتها على ظهرها و مازال زبي على حاله يطلب المزيد و رفعت ساقيها وسط اندهاشها و ادخلت زبي دفعة واحدة و صرت انيك بكل قوتي لان ملامح وجهها و انوثتها الثلاثينة كانت ساحرة فقد صدق من قال ان قمة انوثة المراة في عمر الثلاثين ..و ما انت صار زبي لزجا بعسل كسها و عادت شهوتها للاشتعال برزع زبي في اعماق كسها حتى سحبته منها فشهقت بقوة كاني سحبت روحها مع زبي بالرغم ان كسها لا يقاوم فانه كانت لي نية اخرى فقت كنت متيم بجمال طيزها و قررت ان اتذوق كل تفاصيلها رغم ضيق الوقت و عدم راحة المكان .. فصرت امرر زبي من زنبورها حتى خرم طيزها اداعب كل تفصيل فيها و هي في غاية المتعة و تنتظر بفارغ الصبر متى ارجع زبي لكسها .. حتى لاحظت انه طيزها صار يرتخي و خرمه مبتل كفاية ففاجأتها بسرعة بادخال راس زبي في طيزه مع رفعة سريعة لارجلها حتى استقر ما يقارب النصف داخلها لاسمعها تقول انت مجرم و لا تشبع مع ضحكة خبيثة عندها تاكدت انها تعرف حلاوة نيك الطيز و موافقة عليه فصرت اداعب زنبورها باصابعي و استرق الشنتمترات دخل طيزها لان استقر بسرعة داخل طيزها الكبيرة و صرت انيك بسلاسة و استمتع بضيق الطيز و بصوت انينها و هي تتالم الي ان اعتادت حجمه و صارت منسجمة تماما في هذي اللحظة اخرجت زبي من طيزها و عدلت نفسي بين اردافها و ساعدتني هي بفتحهم و رفعهم لاقصى درجة ممكنة فقد كانت خبيرة باتم معنى الكلمة و دهنت زبي بلعابها اللزج و صرت ادخل زبي لكسها تارة افشخه بقوة و تارة في طيزها حتى اتت شهوتها بكل قوة في لحظة يدي على زنبورها افركه بعنف شديد و زبي يفشخ طيزها بكل قوة و مع حلاوة رعشاتها و اغراء ملامح وججها و عيونها التي انقلب بياضا و ارتخاء جسمها الي لم يتحمل قوة النشوة التي كانت بنيك عنيف و من اماكن مختلفة لم اتمالك نفسي و غرزت زبي كالسيف لاعماق طيزها و ارتميت على صدرها امصه و افعصه بقوة حتى ارتعشت و قذفت حممي للمرة ثانية في اعماق طيزها لاشعر بدوار خفيف و عندما استفقت و استرجعت انفاسي وجدها يدها تمسح على شعري و انا غارق في احضانها و اجسامنا متعرقة عندها تحدثنا قيلا عن كمية الرضا الحاصلة بعد هذه المعركة و تشويقها خاصة انها صدفة غير مبرمجة .. و عبرنا كلانا عن اشباعنا التام فهي قد دبت فيها النشوة بعد فترة من حرمان دامت سنة اتعبت روحها و جسدها المشتاق لرجل يسيطر عليه أما أنا فقد خرجت من مرحلة تخيلات انوثة المرأة ثلاثينية الى حقيقة ان الاساطير المشاعة حولها ما هي الا حقيقة خاصة اذا كانت ارملة خبيرة مثلها بعدها عدلنا من لباسنا و هيأتنا قبل الخروج لقاعة الاستقبال و انهينا اللقاء بقبلات كلها احاسيس ومشاهر فياضة تعبيرا عن امتنانا بعد ان ارضى كل منا رغبات الاخر في قاعة الاستقبال كانت كاي زبونة و تبادلنا ارقام الهاتف و تواعدنا انها لن تكون اخر مرة و تركت لي لباسها الداخلي الممزق و اللزج بعصارة كسها كذكرى لهذه الصدفة الحلوة و انصرفت و انا اودعها بنظراتي لطيزها و هي تتراقص اشكركم على القراءة و ارجوا ان هذا الجزء من قصتي قد نال اعحابكم اراؤكم تهمني اصدقائي
مرحباانا عضو في المنتدى منذ سنوات و هذي اول محاولة لي في الكتابة بالعربية الفصحى و هي عبارة عن قصة واقعية 100% مع توسع في سرد الاحداث و التفاصيل لاضفاء متعة للقارئ ..ارجوا ان تنال اعجابكم اصدقائي اعرفكم بنفسي اسمي المستعار اليوفنتيني .. عمري 28 سنة جسمي رياضي طولي 175سم و وزني 76 كغ و طول قضيبي 16سم براس وردي كبير .. اسمر بعيون بنية و شعر خفيف و لحية كثيفة .. شهوتي حارة جدا خاصة للمتزوجات و الارامل و المطلقات لما فيهن من نضج و اكتمال للانوثة الحقيقية و لكن هذي الشهوة مجرد افكار و تصورات فقط لم ترتقي للواقعية قبل احداث هذه القصة أملك استوديو تصوير فوتغرافي معروف بالمنطقة يزوره كثير من الزبائن من الجنسين و من مختلف الاعمار و رغم شهوتي القوية احاول قدر المستطاع التحكم في نفسي أما الاغراءات و اللباس الفاضح لبعض الزبائن رغم انتفاخ زبي من تحت سراويلي و بروزه في اغلب المواقف بدون ان استطيع التحكم فيه لكن ضرورة احترام العمل و الزبائن تفرض ذلك الجزء الاول منذ أيام لما كنت صباح يوم السوق الاسبوعية لبلدتي جالس اما محلي اذ بامراة ثلاثينية تمر من امامي بابتسامة خفيفة و تحية صباحية .. لتفاجأني بعدها بنصف ساعة تقريبا بمرورها مجددا و سؤالها عن محل للهواتف قريب فارشدتها و انا اتفحص وجهها الجميل بعيون خضراء و شفاه وردية منتفخة و جسمها المتناسق بخصر عريض و ارداف و مؤخرة ممتلئة و نضراتي لها لا تخلوا من اعجابي من انوثتنها الثلاثينية الطاغية و المكللة بعطرها الفواح قبل انت تنصرف لقضاء حاجياتها .. المفاجآت لم تنتهي اذ انها عادت مرة اخرى محملة باكياس مشتريات بعد تسوقها و دخلت المحل يبدوا عليها التعب و الارهاق فهممت باعطاء قارورة مياه و دعوتها للجلوس على كراسي الانتظار لتسترجع انفاسها .. بعد لحظات عبرت عن رغبتها في التقاط صور تذكارية لانها لا تملك منها الا القليل نتيجة لانشغالها بامورها و حاجياتها اليومية لذلك لا تجد وقت لنفسها و كانت تتحدث بطلاقة و ثقة في نفس ابهرتني و اثارت اعجابي بشخصيتها و لا اخفيكم علما ان جسمها كذلك نال اعجابي و حرك غرائزي تجاهها و لكني اخترت ان استرق النظر فقط و ان اخفي شهوتي و احاول ان اغطي نظراتي الفاضحة لجسمها بالحديث و الحوار معها و عرفت انها ام و ان حياتها بعد الزواج تتمحور حول دراسة و تربية الاولاد دون معرفة تفاصيل اكثر الى ان قاطعتني بانها تريد ان تلتقط بعض صور و اقتناء ألبوم لتجميعهم فيه مع بعض صور من هاتفها للاولاد و العائلة و انها ستحضر كل فترة لنفس الغرض .. استدعيتها للدخول لحجرة التصوير و دخلت خلفها و اغلقت الابواب كالعادة لضمان توازن الاوان الداخلي و كانت تتحرك بكامل الاريحية ثيقة و هي تعدل حجابها و قميصها فهي كانت رغم بساطة لباسها بسروال اسود ضيق مع قميص وردي طويل يغطي مؤخرتها قليلا و حذاء بكعب عالي و ** اسود .. انطلقت حصة تصوير بتغيير وضعيات جسمها و تغيير خلفيات التصوير و كانت مع كل صورة تغير وضعية جسدها و تبرز مفاتنها و تسأل عن رايي في كل وضعية فكنت ابدي اعجابي و احاول ان استرق النظر اكثر لجسمها و اثارتي تتصاعد و قضيبي انتفخ تحت السروال حتى ان نظراتها اليه زادت .. بعد دقائق اقترحت عليا ان تجلس على كرسي موجود في الحجرة لاريها الصور و تتصفحها فابدت بالموافقة و جلست و انحنيت قربها لاريها الصور و انا استنشق رائحة عطرها الفواح و احس بدفئ جسمها من قريب .. بعد ان ابدت اعجابها بالصور اقترحت انت تنزع ال** و تجرب وضعيات اخرى .. انتظرتها قليلا حتى رأيت ذلك الشعر الطويل بلون الاسود الداكن يصل لاخر ظهرها فزادت دقات قلبي و انطلق في وضعيات اكثر اغراء و خاصة تلك التي تمددت فيها على الارضية العشبية للحجرة و هذا ما زاد من اشتعال شهوتي و تسارع انفاسي .. بعدها طلبت مني ان اريها الصور الاخير و تفاجات انها مازالت على الارضية ممدة و صارت الافكار تجول في خيالي لكن تمالكت نفسي و جلست قربها اريها الصور و انا ارجح كفة حسن نية و ارجع تصرفاها الجريئة للعفوية و ثقة بالنفس و انها سيدة متزوجة و لا يصح ان ابادر باي تصرف متهور اندم عليه بعدها و غيرها من تعلات لاقنع نفسي خلال جلوسي جنبها و تصفح الصور كان راسها يميل للاتكاء على صدري و كانت تدعي الامساك بآلة الكميرا مع ملامسة اطراف اصابعها الحنونة ليدي و رائحة عطرها احتلطت برائحة شعرها الزكية فسرحت لحظة بافكاري ليوقظني صوتها و هي تتحدث ان اخر صور التقطتها في زفافها قبل سنوات مع زوجها المرحوم .. و عندك تلقي خبر انها ارملة شعرت بفرحة مختلطة باستغراب و واصلنا الحديث فعرفت ان اسمها هادية و عمرها 36 سنة و انها ارملة منذ سنة تقطن في منزل تركه لها المرحوم مع اولادها و اختها التي تساعدها في الاعتناء بشؤون المنزل و الاولاد و كثير من تفاصيل شخصية الاخرى كشكواها من المسؤولية و قلة وقتها لنفسها و لاحظت حسرة كبيرة في عيونها .. فتداركت الموقف و ربتت على كتفها مقدرا عزيمتها و تضحيتها من اجل عائلتها مع نسياني لشهوتي في تلك اللحظات لان الموقف غلب الغريزة فوجدتها تسند راسها على صدري اكثر و يدي على كتفها و قالت انها منذ سنتين لم تجد حضن يحتويها مثل الآن فبعد مرض زوجها منذ سنتين كان طريح فراشه لسنة قبل ان توافيه المنية و كم كافحت كل هذه المدة رغم حاجتها الملحة لرجل في حياتها لانها في قمة اوجها فهذا ما فهمته و عبر عنه كلامها المشفر .. فلم اتمالك نفسي فحضنتها و مسحت على شعرها و رقبتها و رفعت راسها لارى عيونها مغمضة و خدودها احمرت خجلا و انطلقت في تقبيل شفاهها بحرص و حنان الي ان لاحظت انسجامها معي عندها انطلقت في مص شفتها السفلية و مصها و ادخال لساني بكل سلاسة في فمها لاستطعم رحيق ريقها الذي كان في قمة اللزوجة و اختمه بمص لسانها حتى اخراجه من فمها ثم اترك لها المجال لتقبيلي و يدها على لحيتي نزولا عند رقبتي و ذلك الاحساس الجميل لانفاسها الساخنة و صوته العذب في اذني لتنهيه بلحس خفيف على رقبتي جعلني اطلق العنان لشهوتي و اتجاوب مع خبرتها في التقبيل و فنون تدرج في اشعال فحولتي كما لم تشعله اي انثى قبلها زادت الجرأة بعد هذي دقائق المجنونة لحد لمس كفي لنهودها التي كانت من غير حمالات صدر و بطنها الاملس و اردافها المكتنزة .. يالها من انوثة متفجرة مختلطة بصوت آهات الحرمان و العطش للمسة رجل يحتويها زادت سخونة الموقف بارتمائها على ظهرها لاصعد فوقها و اكمل القبلات المجنونة و لحس و مص رقبتها و الاستمتاع بتجاوبها و رعشة جسدها و صوت انينها تحتي لتفتح اردافها لي معلنة استسلامها التام لاحتلالي فصرت احرك قضيبي على مهبلها من تحت ملابسنا لاسمع تعالي صوتها و انفاسها .. رفعت قميصها و افترست صدرها الذي كان يدر حليبا نتيجة لرضاعة ابنتها الصغيرة فشربت منه و مصصت حلماتها البنية المستنفرة حتى ضننت انها سيغمى عليها فتوقفت لبعض لحظات لارى ابتسامة الرضى على وجهها و كانها بكر تتذوق هذه المداعبات لاول مرة في حياتها و ما اذ نزلت بين فخذيها حتى راعني منظر السروال و هو مبتل بعسل كسها و رائحته الزكية التي لا تقاوم و من دون شعور كان رد فعلي ان سحب السروال و كان كلوتها من النوع الرفيع ملتصقا بكسها من كثرة افرازاته فقطعته و رميته بدون تفكير لارى ذلك الكس الوردي ذو الشفرات المنتفخة و النظيف .. لم استطع مقاومته فهجمت عليه لحسا و مصا بلهفة و كان زنبورها شديد التهيج و الاحمرار كلما لمسته بطرف لساني الا و ارتعشت من اصابع رجليها حتى راسها مع شخرات قوية تدل على قمة استمتاعها .. تماديت في افعالي الاجرامية بلحس خرم مؤخرتها الذي اختلطت رائحته و طعمه بعسل كسها و زاد التمادي بادخال لساني في خرم مؤخرتها و خرم كسها ليتعالى صوتها و هي تطلب مني ان اريحها من عذاب شهوتها التي كانت تكتمها لوقت طويل مما زاد من رغبتي في تعذيبها اكثر و الاستمرار في المداعبات مع الحرص ان لا تاتي شهوتها لاكثر وقت ممكن فواصلت اللحس و مص زنبورها و ادخال اصابي في خرم طيزها و مهبلها في نفس الوقت حتى صارت تخرج حمما من الافرازات الساخنة و اللزجة و عند تاكدي انها لا يمكن ان تتحمل عذاب شهوتها اكثر قبلتها من شفاهها و اخرجت زبي امام وجهها فانقضت عليه بدون مقدمات تلعق راسه و جذعه و بيضاته ثم تبتلعه لاكثر من النصف حتى ينقطع نفسها فقد كانت خبيرة جدا فسلمت لها حتى اتيت شهوتي و افرغت لبني كله في فمها و ارتعشت من شدة سخونة حلقها و لكنها كانت تعرف جيدا ماذا تفعل فواصل لعقه بكل سلاسة لمدة دقائق حتى عاد الى حالته الاولى نظيفا و منصبا و جاهز لارضاء شهوتها فلم ادركها الا وهي تنزع سروالها و تركب فوق زبي و تداعب زنبورها برأسه المنتفخ و صارت تدخله بشكل بطيء و تتنطط فوقه بخبرة كبيرة و مع كل نطة تدخل جزءا اكبر منه و انا في غاية المتعة فقد كنت احس بضيق مهبلها الذي حرمته الاقدار من المتعة في ريعان شبابه و سخونته التي تحرق زبي و ما انت استقر كاملا في مهبلها حتى خارت قواها و لم تعد قادرة على الحراك فنظرت لعينيها و رأيت فيهما رجاءا ان ارحم كسها و اروي عطشها و ان انقذها من عجز جسدها الذي لم يعد يقدر حتى على بعض نطات فوق زب منتصب داخله فرفعتها قليلا و حاولت ان انيكها لكن بسرعة تداركت الموقف و جذبتها لتنبطح على صدري و صارت على ركبتيها و زبي محشور داخل كسها دون حراك فانطلقت رحلة النيك بالتدرج في السرعات و مع تعالي انفاسها و آهاتها بللت اصبعي و صرت احركه على خرم طيزها لاجد محنتها قد اشتدت فدفعت باصبعي داخلة طيزها فاذا بها تغرس اظافرهاوفي جسدي و تنهار فوقي صدري الا انفاسها التي تشتد و انقباظات كسها تضغط زبي و طيزها تنغلق على اصبعي و لاحس بعد لحظات عودة انفاسها تدريجيا للاستقرار و ارتخاء عضلاتها و ازدياد تدفق عسل كسها الحامي لتنقض عليا بقبلة طويلة و هي لا تدري اني في تلك اللحظة لن ارحمها .. بل قلبتها على ظهرها و مازال زبي على حاله يطلب المزيد و رفعت ساقيها وسط اندهاشها و ادخلت زبي دفعة واحدة و صرت انيك بكل قوتي لان ملامح وجهها و انوثتها الثلاثينة كانت ساحرة فقد صدق من قال ان قمة انوثة المراة في عمر الثلاثين ..و ما انت صار زبي لزجا بعسل كسها و عادت شهوتها للاشتعال برزع زبي في اعماق كسها حتى سحبته منها فشهقت بقوة كاني سحبت روحها مع زبي بالرغم ان كسها لا يقاوم فانه كانت لي نية اخرى فقت كنت متيم بجمال طيزها و قررت ان اتذوق كل تفاصيلها رغم ضيق الوقت و عدم راحة المكان .. فصرت امرر زبي من زنبورها حتى خرم طيزها اداعب كل تفصيل فيها و هي في غاية المتعة و تنتظر بفارغ الصبر متى ارجع زبي لكسها .. حتى لاحظت انه طيزها صار يرتخي و خرمه مبتل كفاية ففاجأتها بسرعة بادخال راس زبي في طيزه مع رفعة سريعة لارجلها حتى استقر ما يقارب النصف داخلها لاسمعها تقول انت مجرم و لا تشبع مع ضحكة خبيثة عندها تاكدت انها تعرف حلاوة نيك الطيز و موافقة عليه فصرت اداعب زنبورها باصابعي و استرق الشنتمترات دخل طيزها لان استقر بسرعة داخل طيزها الكبيرة و صرت انيك بسلاسة و استمتع بضيق الطيز و بصوت انينها و هي تتالم الي ان اعتادت حجمه و صارت منسجمة تماما في هذي اللحظة اخرجت زبي من طيزها و عدلت نفسي بين اردافها و ساعدتني هي بفتحهم و رفعهم لاقصى درجة ممكنة فقد كانت خبيرة باتم معنى الكلمة و دهنت زبي بلعابها اللزج و صرت ادخل زبي لكسها تارة افشخه بقوة و تارة في طيزها حتى اتت شهوتها بكل قوة في لحظة يدي على زنبورها افركه بعنف شديد و زبي يفشخ طيزها بكل قوة و مع حلاوة رعشاتها و اغراء ملامح وججها و عيونها التي انقلب بياضا و ارتخاء جسمها الي لم يتحمل قوة النشوة التي كانت بنيك عنيف و من اماكن مختلفة لم اتمالك نفسي و غرزت زبي كالسيف لاعماق طيزها و ارتميت على صدرها امصه و افعصه بقوة حتى ارتعشت و قذفت حممي للمرة ثانية في اعماق طيزها لاشعر بدوار خفيف و عندما استفقت و استرجعت انفاسي وجدها يدها تمسح على شعري و انا غارق في احضانها و اجسامنا متعرقة عندها تحدثنا قيلا عن كمية الرضا الحاصلة بعد هذه المعركة و تشويقها خاصة انها صدفة غير مبرمجة .. و عبرنا كلانا عن اشباعنا التام فهي قد دبت فيها النشوة بعد فترة من حرمان دامت سنة اتعبت روحها و جسدها المشتاق لرجل يسيطر عليه أما أنا فقد خرجت من مرحلة تخيلات انوثة المرأة ثلاثينية الى حقيقة ان الاساطير المشاعة حولها ما هي الا حقيقة خاصة اذا كانت ارملة خبيرة مثلها بعدها عدلنا من لباسنا و هيأتنا قبل الخروج لقاعة الاستقبال و انهينا اللقاء بقبلات كلها احاسيس ومشاهر فياضة تعبيرا عن امتنانا بعد ان ارضى كل منا رغبات الاخر في قاعة الاستقبال كانت كاي زبونة و تبادلنا ارقام الهاتف و تواعدنا انها لن تكون اخر مرة و تركت لي لباسها الداخلي الممزق و اللزج بعصارة كسها كذكرى لهذه الصدفة الحلوة و انصرفت و انا اودعها بنظراتي لطيزها و هي تتراقص اشكركم على القراءة و ارجوا ان هذا الجزء من قصتي قد نال اعحابكم اراؤكم تهمني اصدقائي
 
مرحباانا عضو في المنتدى منذ سنوات و هذي اول محاولة لي في الكتابة بالعربية الفصحى و هي عبارة عن قصة واقعية 100% مع توسع في سرد الاحداث و التفاصيل لاضفاء متعة للقارئ ..ارجوا ان تنال اعجابكم اصدقائي


اعرفكم بنفسي اسمي المستعار اليوفنتيني .. عمري 28 سنة جسمي رياضي طولي 175سم و وزني 76 كغ و طول قضيبي 16سم براس وردي كبير .. اسمر بعيون بنية و شعر خفيف و لحية كثيفة .. شهوتي حارة جدا خاصة للمتزوجات و الارامل و المطلقات لما فيهن من نضج و اكتمال للانوثة الحقيقية و لكن هذي الشهوة مجرد افكار و تصورات فقط لم ترتقي للواقعية قبل احداث هذه القصة

أملك استوديو تصوير فوتغرافي معروف بالمنطقة يزوره كثير من الزبائن من الجنسين و من مختلف الاعمار و رغم شهوتي القوية احاول قدر المستطاع التحكم في نفسي أما الاغراءات و اللباس الفاضح لبعض الزبائن رغم انتفاخ زبي من تحت سراويلي و بروزه في اغلب المواقف بدون ان استطيع التحكم فيه لكن ضرورة احترام العمل و الزبائن تفرض ذلك



الجزء الاول



منذ أيام لما كنت صباح يوم السوق الاسبوعية لبلدتي جالس اما محلي اذ بامراة ثلاثينية تمر من امامي بابتسامة خفيفة و تحية صباحية .. لتفاجأني بعدها بنصف ساعة تقريبا بمرورها مجددا و سؤالها عن محل للهواتف قريب فارشدتها و انا اتفحص وجهها الجميل بعيون خضراء و شفاه وردية منتفخة و جسمها المتناسق بخصر عريض و ارداف و مؤخرة ممتلئة و نضراتي لها لا تخلوا من اعجابي من انوثتنها الثلاثينية الطاغية و المكللة بعطرها الفواح قبل انت تنصرف لقضاء حاجياتها .. المفاجآت لم تنتهي اذ انها عادت مرة اخرى محملة باكياس مشتريات بعد تسوقها و دخلت المحل يبدوا عليها التعب و الارهاق فهممت باعطاء قارورة مياه و دعوتها للجلوس على كراسي الانتظار لتسترجع انفاسها .. بعد لحظات عبرت عن رغبتها في التقاط صور تذكارية لانها لا تملك منها الا القليل نتيجة لانشغالها بامورها و حاجياتها اليومية لذلك لا تجد وقت لنفسها و كانت تتحدث بطلاقة و ثقة في نفس ابهرتني و اثارت اعجابي بشخصيتها و لا اخفيكم علما ان جسمها كذلك نال اعجابي و حرك غرائزي تجاهها و لكني اخترت ان استرق النظر فقط و ان اخفي شهوتي و احاول ان اغطي نظراتي الفاضحة لجسمها بالحديث و الحوار معها و عرفت انها ام و ان حياتها بعد الزواج تتمحور حول دراسة و تربية الاولاد دون معرفة تفاصيل اكثر الى ان قاطعتني بانها تريد ان تلتقط بعض صور و اقتناء ألبوم لتجميعهم فيه مع بعض صور من هاتفها للاولاد و العائلة و انها ستحضر كل فترة لنفس الغرض .. استدعيتها للدخول لحجرة التصوير و دخلت خلفها و اغلقت الابواب كالعادة لضمان توازن الاوان الداخلي و كانت تتحرك بكامل الاريحية ثيقة و هي تعدل حجابها و قميصها فهي كانت رغم بساطة لباسها بسروال اسود ضيق مع قميص وردي طويل يغطي مؤخرتها قليلا و حذاء بكعب عالي و ** اسود .. انطلقت حصة تصوير بتغيير وضعيات جسمها و تغيير خلفيات التصوير و كانت مع كل صورة تغير وضعية جسدها و تبرز مفاتنها و تسأل عن رايي في كل وضعية فكنت ابدي اعجابي و احاول ان استرق النظر اكثر لجسمها و اثارتي تتصاعد و قضيبي انتفخ تحت السروال حتى ان نظراتها اليه زادت .. بعد دقائق اقترحت عليا ان تجلس على كرسي موجود في الحجرة لاريها الصور و تتصفحها فابدت بالموافقة و جلست و انحنيت قربها لاريها الصور و انا استنشق رائحة عطرها الفواح و احس بدفئ جسمها من قريب .. بعد ان ابدت اعجابها بالصور اقترحت انت تنزع ال** و تجرب وضعيات اخرى .. انتظرتها قليلا حتى رأيت ذلك الشعر الطويل بلون الاسود الداكن يصل لاخر ظهرها فزادت دقات قلبي و انطلق في وضعيات اكثر اغراء و خاصة تلك التي تمددت فيها على الارضية العشبية للحجرة و هذا ما زاد من اشتعال شهوتي و تسارع انفاسي .. بعدها طلبت مني ان اريها الصور الاخير و تفاجات انها مازالت على الارضية ممدة و صارت الافكار تجول في خيالي لكن تمالكت نفسي و جلست قربها اريها الصور و انا ارجح كفة حسن نية و ارجع تصرفاها الجريئة للعفوية و ثقة بالنفس و انها سيدة متزوجة و لا يصح ان ابادر باي تصرف متهور اندم عليه بعدها و غيرها من تعلات لاقنع نفسي

خلال جلوسي جنبها و تصفح الصور كان راسها يميل للاتكاء على صدري و كانت تدعي الامساك بآلة الكميرا مع ملامسة اطراف اصابعها الحنونة ليدي و رائحة عطرها احتلطت برائحة شعرها الزكية فسرحت لحظة بافكاري ليوقظني صوتها و هي تتحدث ان اخر صور التقطتها في زفافها قبل سنوات مع زوجها المرحوم .. و عندك تلقي خبر انها ارملة شعرت بفرحة مختلطة باستغراب و واصلنا الحديث فعرفت ان اسمها هادية و عمرها 36 سنة و انها ارملة منذ سنة تقطن في منزل تركه لها المرحوم مع اولادها و اختها التي تساعدها في الاعتناء بشؤون المنزل و الاولاد و كثير من تفاصيل شخصية الاخرى كشكواها من المسؤولية و قلة وقتها لنفسها و لاحظت حسرة كبيرة في عيونها .. فتداركت الموقف و ربتت على كتفها مقدرا عزيمتها و تضحيتها من اجل عائلتها مع نسياني لشهوتي في تلك اللحظات لان الموقف غلب الغريزة

فوجدتها تسند راسها على صدري اكثر و يدي على كتفها و قالت انها منذ سنتين لم تجد حضن يحتويها مثل الآن فبعد مرض زوجها منذ سنتين كان طريح فراشه لسنة قبل ان توافيه المنية و كم كافحت كل هذه المدة رغم حاجتها الملحة لرجل في حياتها لانها في قمة اوجها فهذا ما فهمته و عبر عنه كلامها المشفر ..

فلم اتمالك نفسي فحضنتها و مسحت على شعرها و رقبتها و رفعت راسها لارى عيونها مغمضة و خدودها احمرت خجلا و انطلقت في تقبيل شفاهها بحرص و حنان الي ان لاحظت انسجامها معي عندها انطلقت في مص شفتها السفلية و مصها و ادخال لساني بكل سلاسة في فمها لاستطعم رحيق ريقها الذي كان في قمة اللزوجة و اختمه بمص لسانها حتى اخراجه من فمها ثم اترك لها المجال لتقبيلي و يدها على لحيتي نزولا عند رقبتي و ذلك الاحساس الجميل لانفاسها الساخنة و صوته العذب في اذني لتنهيه بلحس خفيف على رقبتي جعلني اطلق العنان لشهوتي و اتجاوب مع خبرتها في التقبيل و فنون تدرج في اشعال فحولتي كما لم تشعله اي انثى قبلها

زادت الجرأة بعد هذي دقائق المجنونة لحد لمس كفي لنهودها التي كانت من غير حمالات صدر و بطنها الاملس و اردافها المكتنزة .. يالها من انوثة متفجرة مختلطة بصوت آهات الحرمان و العطش للمسة رجل يحتويها

زادت سخونة الموقف بارتمائها على ظهرها لاصعد فوقها و اكمل القبلات المجنونة و لحس و مص رقبتها و الاستمتاع بتجاوبها و رعشة جسدها و صوت انينها تحتي لتفتح اردافها لي معلنة استسلامها التام لاحتلالي فصرت احرك قضيبي على مهبلها من تحت ملابسنا لاسمع تعالي صوتها و انفاسها .. رفعت قميصها و افترست صدرها الذي كان يدر حليبا نتيجة لرضاعة ابنتها الصغيرة فشربت منه و مصصت حلماتها البنية المستنفرة حتى ضننت انها سيغمى عليها

فتوقفت لبعض لحظات لارى ابتسامة الرضى على وجهها و كانها بكر تتذوق هذه المداعبات لاول مرة في حياتها

و ما اذ نزلت بين فخذيها حتى راعني منظر السروال و هو مبتل بعسل كسها و رائحته الزكية التي لا تقاوم و من دون شعور كان رد فعلي ان سحب السروال و كان كلوتها من النوع الرفيع ملتصقا بكسها من كثرة افرازاته فقطعته و رميته بدون تفكير لارى ذلك الكس الوردي ذو الشفرات المنتفخة و النظيف .. لم استطع مقاومته فهجمت عليه لحسا و مصا بلهفة و كان زنبورها شديد التهيج و الاحمرار كلما لمسته بطرف لساني الا و ارتعشت من اصابع رجليها حتى راسها مع شخرات قوية تدل على قمة استمتاعها .. تماديت في افعالي الاجرامية بلحس خرم مؤخرتها الذي اختلطت رائحته و طعمه بعسل كسها و زاد التمادي بادخال لساني في خرم مؤخرتها و خرم كسها ليتعالى صوتها و هي تطلب مني ان اريحها من عذاب شهوتها التي كانت تكتمها لوقت طويل مما زاد من رغبتي في تعذيبها اكثر و الاستمرار في المداعبات مع الحرص ان لا تاتي شهوتها لاكثر وقت ممكن فواصلت اللحس و مص زنبورها و ادخال اصابي في خرم طيزها و مهبلها في نفس الوقت حتى صارت تخرج حمما من الافرازات الساخنة و اللزجة

و عند تاكدي انها لا يمكن ان تتحمل عذاب شهوتها اكثر قبلتها من شفاهها و اخرجت زبي امام وجهها فانقضت عليه بدون مقدمات تلعق راسه و جذعه و بيضاته ثم تبتلعه لاكثر من النصف حتى ينقطع نفسها فقد كانت خبيرة جدا فسلمت لها حتى اتيت شهوتي و افرغت لبني كله في فمها و ارتعشت من شدة سخونة حلقها و لكنها كانت تعرف جيدا ماذا تفعل فواصل لعقه بكل سلاسة لمدة دقائق حتى عاد الى حالته الاولى نظيفا و منصبا و جاهز لارضاء شهوتها

فلم ادركها الا وهي تنزع سروالها و تركب فوق زبي و تداعب زنبورها برأسه المنتفخ و صارت تدخله بشكل بطيء و تتنطط فوقه بخبرة كبيرة و مع كل نطة تدخل جزءا اكبر منه و انا في غاية المتعة فقد كنت احس بضيق مهبلها الذي حرمته الاقدار من المتعة في ريعان شبابه و سخونته التي تحرق زبي و ما انت استقر كاملا في مهبلها حتى خارت قواها و لم تعد قادرة على الحراك فنظرت لعينيها و رأيت فيهما رجاءا ان ارحم كسها و اروي عطشها و ان انقذها من عجز جسدها الذي لم يعد يقدر حتى على بعض نطات فوق زب منتصب داخله فرفعتها قليلا و حاولت ان انيكها لكن بسرعة تداركت الموقف و جذبتها لتنبطح على صدري و صارت على ركبتيها و زبي محشور داخل كسها دون حراك فانطلقت رحلة النيك بالتدرج في السرعات و مع تعالي انفاسها و آهاتها بللت اصبعي و صرت احركه على خرم طيزها لاجد محنتها قد اشتدت فدفعت باصبعي داخلة طيزها فاذا بها تغرس اظافرهاوفي جسدي و تنهار فوقي صدري الا انفاسها التي تشتد و انقباظات كسها تضغط زبي و طيزها تنغلق على اصبعي و لاحس بعد لحظات عودة انفاسها تدريجيا للاستقرار و ارتخاء عضلاتها و ازدياد تدفق عسل كسها الحامي لتنقض عليا بقبلة طويلة و هي لا تدري اني في تلك اللحظة لن ارحمها .. بل قلبتها على ظهرها و مازال زبي على حاله يطلب المزيد و رفعت ساقيها وسط اندهاشها و ادخلت زبي دفعة واحدة و صرت انيك بكل قوتي لان ملامح وجهها و انوثتها الثلاثينة كانت ساحرة فقد صدق من قال ان قمة انوثة المراة في عمر الثلاثين ..و ما انت صار زبي لزجا بعسل كسها و عادت شهوتها للاشتعال برزع زبي في اعماق كسها حتى سحبته منها فشهقت بقوة كاني سحبت روحها مع زبي

بالرغم ان كسها لا يقاوم فانه كانت لي نية اخرى فقت كنت متيم بجمال طيزها و قررت ان اتذوق كل تفاصيلها رغم ضيق الوقت و عدم راحة المكان .. فصرت امرر زبي من زنبورها حتى خرم طيزها اداعب كل تفصيل فيها و هي في غاية المتعة و تنتظر بفارغ الصبر متى ارجع زبي لكسها .. حتى لاحظت انه طيزها صار يرتخي و خرمه مبتل كفاية ففاجأتها بسرعة بادخال راس زبي في طيزه مع رفعة سريعة لارجلها حتى استقر ما يقارب النصف داخلها لاسمعها تقول انت مجرم و لا تشبع مع ضحكة خبيثة عندها تاكدت انها تعرف حلاوة نيك الطيز و موافقة عليه

فصرت اداعب زنبورها باصابعي و استرق الشنتمترات دخل طيزها لان استقر بسرعة داخل طيزها الكبيرة و صرت انيك بسلاسة و استمتع بضيق الطيز و بصوت انينها و هي تتالم الي ان اعتادت حجمه و صارت منسجمة تماما

في هذي اللحظة اخرجت زبي من طيزها و عدلت نفسي بين اردافها و ساعدتني هي بفتحهم و رفعهم لاقصى درجة ممكنة فقد كانت خبيرة باتم معنى الكلمة و دهنت زبي بلعابها اللزج و صرت ادخل زبي لكسها تارة افشخه بقوة و تارة في طيزها حتى اتت شهوتها بكل قوة في لحظة يدي على زنبورها افركه بعنف شديد و زبي يفشخ طيزها بكل قوة و مع حلاوة رعشاتها و اغراء ملامح وججها و عيونها التي انقلب بياضا و ارتخاء جسمها الي لم يتحمل قوة النشوة التي كانت بنيك عنيف و من اماكن مختلفة

لم اتمالك نفسي و غرزت زبي كالسيف لاعماق طيزها و ارتميت على صدرها امصه و افعصه بقوة حتى ارتعشت و قذفت حممي للمرة ثانية في اعماق طيزها لاشعر بدوار خفيف و عندما استفقت و استرجعت انفاسي وجدها يدها تمسح على شعري و انا غارق في احضانها و اجسامنا متعرقة عندها تحدثنا قيلا عن كمية الرضا الحاصلة بعد هذه المعركة و تشويقها خاصة انها صدفة غير مبرمجة .. و عبرنا كلانا عن اشباعنا التام فهي قد دبت فيها النشوة بعد فترة من حرمان دامت سنة اتعبت روحها و جسدها المشتاق لرجل يسيطر عليه أما أنا فقد خرجت من مرحلة تخيلات انوثة المرأة ثلاثينية الى حقيقة ان الاساطير المشاعة حولها ما هي الا حقيقة خاصة اذا كانت ارملة خبيرة مثلها

بعدها عدلنا من لباسنا و هيأتنا قبل الخروج لقاعة الاستقبال و انهينا اللقاء بقبلات كلها احاسيس ومشاهر فياضة تعبيرا عن امتنانا بعد ان ارضى كل منا رغبات الاخر

في قاعة الاستقبال كانت كاي زبونة و تبادلنا ارقام الهاتف و تواعدنا انها لن تكون اخر مرة و تركت لي لباسها الداخلي الممزق و اللزج بعصارة كسها كذكرى لهذه الصدفة الحلوة و انصرفت و انا اودعها بنظراتي لطيزها و هي تتراقص






اشكركم على القراءة و ارجوا ان هذا الجزء من قصتي قد نال اعحابكم

اراؤكم تهمني اصدقائي
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: اليوفنتيني
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: اليوفنتيني
مرحباانا عضو في المنتدى منذ سنوات و هذي اول محاولة لي في الكتابة بالعربية الفصحى و هي عبارة عن قصة واقعية 100% مع توسع في سرد الاحداث و التفاصيل لاضفاء متعة للقارئ ..ارجوا ان تنال اعجابكم اصدقائي


اعرفكم بنفسي اسمي المستعار اليوفنتيني .. عمري 28 سنة جسمي رياضي طولي 175سم و وزني 76 كغ و طول قضيبي 16سم براس وردي كبير .. اسمر بعيون بنية و شعر خفيف و لحية كثيفة .. شهوتي حارة جدا خاصة للمتزوجات و الارامل و المطلقات لما فيهن من نضج و اكتمال للانوثة الحقيقية و لكن هذي الشهوة مجرد افكار و تصورات فقط لم ترتقي للواقعية قبل احداث هذه القصة

أملك استوديو تصوير فوتغرافي معروف بالمنطقة يزوره كثير من الزبائن من الجنسين و من مختلف الاعمار و رغم شهوتي القوية احاول قدر المستطاع التحكم في نفسي أما الاغراءات و اللباس الفاضح لبعض الزبائن رغم انتفاخ زبي من تحت سراويلي و بروزه في اغلب المواقف بدون ان استطيع التحكم فيه لكن ضرورة احترام العمل و الزبائن تفرض ذلك



الجزء الاول



منذ أيام لما كنت صباح يوم السوق الاسبوعية لبلدتي جالس اما محلي اذ بامراة ثلاثينية تمر من امامي بابتسامة خفيفة و تحية صباحية .. لتفاجأني بعدها بنصف ساعة تقريبا بمرورها مجددا و سؤالها عن محل للهواتف قريب فارشدتها و انا اتفحص وجهها الجميل بعيون خضراء و شفاه وردية منتفخة و جسمها المتناسق بخصر عريض و ارداف و مؤخرة ممتلئة و نضراتي لها لا تخلوا من اعجابي من انوثتنها الثلاثينية الطاغية و المكللة بعطرها الفواح قبل انت تنصرف لقضاء حاجياتها .. المفاجآت لم تنتهي اذ انها عادت مرة اخرى محملة باكياس مشتريات بعد تسوقها و دخلت المحل يبدوا عليها التعب و الارهاق فهممت باعطاء قارورة مياه و دعوتها للجلوس على كراسي الانتظار لتسترجع انفاسها .. بعد لحظات عبرت عن رغبتها في التقاط صور تذكارية لانها لا تملك منها الا القليل نتيجة لانشغالها بامورها و حاجياتها اليومية لذلك لا تجد وقت لنفسها و كانت تتحدث بطلاقة و ثقة في نفس ابهرتني و اثارت اعجابي بشخصيتها و لا اخفيكم علما ان جسمها كذلك نال اعجابي و حرك غرائزي تجاهها و لكني اخترت ان استرق النظر فقط و ان اخفي شهوتي و احاول ان اغطي نظراتي الفاضحة لجسمها بالحديث و الحوار معها و عرفت انها ام و ان حياتها بعد الزواج تتمحور حول دراسة و تربية الاولاد دون معرفة تفاصيل اكثر الى ان قاطعتني بانها تريد ان تلتقط بعض صور و اقتناء ألبوم لتجميعهم فيه مع بعض صور من هاتفها للاولاد و العائلة و انها ستحضر كل فترة لنفس الغرض .. استدعيتها للدخول لحجرة التصوير و دخلت خلفها و اغلقت الابواب كالعادة لضمان توازن الاوان الداخلي و كانت تتحرك بكامل الاريحية ثيقة و هي تعدل حجابها و قميصها فهي كانت رغم بساطة لباسها بسروال اسود ضيق مع قميص وردي طويل يغطي مؤخرتها قليلا و حذاء بكعب عالي و ** اسود .. انطلقت حصة تصوير بتغيير وضعيات جسمها و تغيير خلفيات التصوير و كانت مع كل صورة تغير وضعية جسدها و تبرز مفاتنها و تسأل عن رايي في كل وضعية فكنت ابدي اعجابي و احاول ان استرق النظر اكثر لجسمها و اثارتي تتصاعد و قضيبي انتفخ تحت السروال حتى ان نظراتها اليه زادت .. بعد دقائق اقترحت عليا ان تجلس على كرسي موجود في الحجرة لاريها الصور و تتصفحها فابدت بالموافقة و جلست و انحنيت قربها لاريها الصور و انا استنشق رائحة عطرها الفواح و احس بدفئ جسمها من قريب .. بعد ان ابدت اعجابها بالصور اقترحت انت تنزع ال** و تجرب وضعيات اخرى .. انتظرتها قليلا حتى رأيت ذلك الشعر الطويل بلون الاسود الداكن يصل لاخر ظهرها فزادت دقات قلبي و انطلق في وضعيات اكثر اغراء و خاصة تلك التي تمددت فيها على الارضية العشبية للحجرة و هذا ما زاد من اشتعال شهوتي و تسارع انفاسي .. بعدها طلبت مني ان اريها الصور الاخير و تفاجات انها مازالت على الارضية ممدة و صارت الافكار تجول في خيالي لكن تمالكت نفسي و جلست قربها اريها الصور و انا ارجح كفة حسن نية و ارجع تصرفاها الجريئة للعفوية و ثقة بالنفس و انها سيدة متزوجة و لا يصح ان ابادر باي تصرف متهور اندم عليه بعدها و غيرها من تعلات لاقنع نفسي

خلال جلوسي جنبها و تصفح الصور كان راسها يميل للاتكاء على صدري و كانت تدعي الامساك بآلة الكميرا مع ملامسة اطراف اصابعها الحنونة ليدي و رائحة عطرها احتلطت برائحة شعرها الزكية فسرحت لحظة بافكاري ليوقظني صوتها و هي تتحدث ان اخر صور التقطتها في زفافها قبل سنوات مع زوجها المرحوم .. و عندك تلقي خبر انها ارملة شعرت بفرحة مختلطة باستغراب و واصلنا الحديث فعرفت ان اسمها هادية و عمرها 36 سنة و انها ارملة منذ سنة تقطن في منزل تركه لها المرحوم مع اولادها و اختها التي تساعدها في الاعتناء بشؤون المنزل و الاولاد و كثير من تفاصيل شخصية الاخرى كشكواها من المسؤولية و قلة وقتها لنفسها و لاحظت حسرة كبيرة في عيونها .. فتداركت الموقف و ربتت على كتفها مقدرا عزيمتها و تضحيتها من اجل عائلتها مع نسياني لشهوتي في تلك اللحظات لان الموقف غلب الغريزة

فوجدتها تسند راسها على صدري اكثر و يدي على كتفها و قالت انها منذ سنتين لم تجد حضن يحتويها مثل الآن فبعد مرض زوجها منذ سنتين كان طريح فراشه لسنة قبل ان توافيه المنية و كم كافحت كل هذه المدة رغم حاجتها الملحة لرجل في حياتها لانها في قمة اوجها فهذا ما فهمته و عبر عنه كلامها المشفر ..

فلم اتمالك نفسي فحضنتها و مسحت على شعرها و رقبتها و رفعت راسها لارى عيونها مغمضة و خدودها احمرت خجلا و انطلقت في تقبيل شفاهها بحرص و حنان الي ان لاحظت انسجامها معي عندها انطلقت في مص شفتها السفلية و مصها و ادخال لساني بكل سلاسة في فمها لاستطعم رحيق ريقها الذي كان في قمة اللزوجة و اختمه بمص لسانها حتى اخراجه من فمها ثم اترك لها المجال لتقبيلي و يدها على لحيتي نزولا عند رقبتي و ذلك الاحساس الجميل لانفاسها الساخنة و صوته العذب في اذني لتنهيه بلحس خفيف على رقبتي جعلني اطلق العنان لشهوتي و اتجاوب مع خبرتها في التقبيل و فنون تدرج في اشعال فحولتي كما لم تشعله اي انثى قبلها

زادت الجرأة بعد هذي دقائق المجنونة لحد لمس كفي لنهودها التي كانت من غير حمالات صدر و بطنها الاملس و اردافها المكتنزة .. يالها من انوثة متفجرة مختلطة بصوت آهات الحرمان و العطش للمسة رجل يحتويها

زادت سخونة الموقف بارتمائها على ظهرها لاصعد فوقها و اكمل القبلات المجنونة و لحس و مص رقبتها و الاستمتاع بتجاوبها و رعشة جسدها و صوت انينها تحتي لتفتح اردافها لي معلنة استسلامها التام لاحتلالي فصرت احرك قضيبي على مهبلها من تحت ملابسنا لاسمع تعالي صوتها و انفاسها .. رفعت قميصها و افترست صدرها الذي كان يدر حليبا نتيجة لرضاعة ابنتها الصغيرة فشربت منه و مصصت حلماتها البنية المستنفرة حتى ضننت انها سيغمى عليها

فتوقفت لبعض لحظات لارى ابتسامة الرضى على وجهها و كانها بكر تتذوق هذه المداعبات لاول مرة في حياتها

و ما اذ نزلت بين فخذيها حتى راعني منظر السروال و هو مبتل بعسل كسها و رائحته الزكية التي لا تقاوم و من دون شعور كان رد فعلي ان سحب السروال و كان كلوتها من النوع الرفيع ملتصقا بكسها من كثرة افرازاته فقطعته و رميته بدون تفكير لارى ذلك الكس الوردي ذو الشفرات المنتفخة و النظيف .. لم استطع مقاومته فهجمت عليه لحسا و مصا بلهفة و كان زنبورها شديد التهيج و الاحمرار كلما لمسته بطرف لساني الا و ارتعشت من اصابع رجليها حتى راسها مع شخرات قوية تدل على قمة استمتاعها .. تماديت في افعالي الاجرامية بلحس خرم مؤخرتها الذي اختلطت رائحته و طعمه بعسل كسها و زاد التمادي بادخال لساني في خرم مؤخرتها و خرم كسها ليتعالى صوتها و هي تطلب مني ان اريحها من عذاب شهوتها التي كانت تكتمها لوقت طويل مما زاد من رغبتي في تعذيبها اكثر و الاستمرار في المداعبات مع الحرص ان لا تاتي شهوتها لاكثر وقت ممكن فواصلت اللحس و مص زنبورها و ادخال اصابي في خرم طيزها و مهبلها في نفس الوقت حتى صارت تخرج حمما من الافرازات الساخنة و اللزجة

و عند تاكدي انها لا يمكن ان تتحمل عذاب شهوتها اكثر قبلتها من شفاهها و اخرجت زبي امام وجهها فانقضت عليه بدون مقدمات تلعق راسه و جذعه و بيضاته ثم تبتلعه لاكثر من النصف حتى ينقطع نفسها فقد كانت خبيرة جدا فسلمت لها حتى اتيت شهوتي و افرغت لبني كله في فمها و ارتعشت من شدة سخونة حلقها و لكنها كانت تعرف جيدا ماذا تفعل فواصل لعقه بكل سلاسة لمدة دقائق حتى عاد الى حالته الاولى نظيفا و منصبا و جاهز لارضاء شهوتها

فلم ادركها الا وهي تنزع سروالها و تركب فوق زبي و تداعب زنبورها برأسه المنتفخ و صارت تدخله بشكل بطيء و تتنطط فوقه بخبرة كبيرة و مع كل نطة تدخل جزءا اكبر منه و انا في غاية المتعة فقد كنت احس بضيق مهبلها الذي حرمته الاقدار من المتعة في ريعان شبابه و سخونته التي تحرق زبي و ما انت استقر كاملا في مهبلها حتى خارت قواها و لم تعد قادرة على الحراك فنظرت لعينيها و رأيت فيهما رجاءا ان ارحم كسها و اروي عطشها و ان انقذها من عجز جسدها الذي لم يعد يقدر حتى على بعض نطات فوق زب منتصب داخله فرفعتها قليلا و حاولت ان انيكها لكن بسرعة تداركت الموقف و جذبتها لتنبطح على صدري و صارت على ركبتيها و زبي محشور داخل كسها دون حراك فانطلقت رحلة النيك بالتدرج في السرعات و مع تعالي انفاسها و آهاتها بللت اصبعي و صرت احركه على خرم طيزها لاجد محنتها قد اشتدت فدفعت باصبعي داخلة طيزها فاذا بها تغرس اظافرهاوفي جسدي و تنهار فوقي صدري الا انفاسها التي تشتد و انقباظات كسها تضغط زبي و طيزها تنغلق على اصبعي و لاحس بعد لحظات عودة انفاسها تدريجيا للاستقرار و ارتخاء عضلاتها و ازدياد تدفق عسل كسها الحامي لتنقض عليا بقبلة طويلة و هي لا تدري اني في تلك اللحظة لن ارحمها .. بل قلبتها على ظهرها و مازال زبي على حاله يطلب المزيد و رفعت ساقيها وسط اندهاشها و ادخلت زبي دفعة واحدة و صرت انيك بكل قوتي لان ملامح وجهها و انوثتها الثلاثينة كانت ساحرة فقد صدق من قال ان قمة انوثة المراة في عمر الثلاثين ..و ما انت صار زبي لزجا بعسل كسها و عادت شهوتها للاشتعال برزع زبي في اعماق كسها حتى سحبته منها فشهقت بقوة كاني سحبت روحها مع زبي

بالرغم ان كسها لا يقاوم فانه كانت لي نية اخرى فقت كنت متيم بجمال طيزها و قررت ان اتذوق كل تفاصيلها رغم ضيق الوقت و عدم راحة المكان .. فصرت امرر زبي من زنبورها حتى خرم طيزها اداعب كل تفصيل فيها و هي في غاية المتعة و تنتظر بفارغ الصبر متى ارجع زبي لكسها .. حتى لاحظت انه طيزها صار يرتخي و خرمه مبتل كفاية ففاجأتها بسرعة بادخال راس زبي في طيزه مع رفعة سريعة لارجلها حتى استقر ما يقارب النصف داخلها لاسمعها تقول انت مجرم و لا تشبع مع ضحكة خبيثة عندها تاكدت انها تعرف حلاوة نيك الطيز و موافقة عليه

فصرت اداعب زنبورها باصابعي و استرق الشنتمترات دخل طيزها لان استقر بسرعة داخل طيزها الكبيرة و صرت انيك بسلاسة و استمتع بضيق الطيز و بصوت انينها و هي تتالم الي ان اعتادت حجمه و صارت منسجمة تماما

في هذي اللحظة اخرجت زبي من طيزها و عدلت نفسي بين اردافها و ساعدتني هي بفتحهم و رفعهم لاقصى درجة ممكنة فقد كانت خبيرة باتم معنى الكلمة و دهنت زبي بلعابها اللزج و صرت ادخل زبي لكسها تارة افشخه بقوة و تارة في طيزها حتى اتت شهوتها بكل قوة في لحظة يدي على زنبورها افركه بعنف شديد و زبي يفشخ طيزها بكل قوة و مع حلاوة رعشاتها و اغراء ملامح وججها و عيونها التي انقلب بياضا و ارتخاء جسمها الي لم يتحمل قوة النشوة التي كانت بنيك عنيف و من اماكن مختلفة

لم اتمالك نفسي و غرزت زبي كالسيف لاعماق طيزها و ارتميت على صدرها امصه و افعصه بقوة حتى ارتعشت و قذفت حممي للمرة ثانية في اعماق طيزها لاشعر بدوار خفيف و عندما استفقت و استرجعت انفاسي وجدها يدها تمسح على شعري و انا غارق في احضانها و اجسامنا متعرقة عندها تحدثنا قيلا عن كمية الرضا الحاصلة بعد هذه المعركة و تشويقها خاصة انها صدفة غير مبرمجة .. و عبرنا كلانا عن اشباعنا التام فهي قد دبت فيها النشوة بعد فترة من حرمان دامت سنة اتعبت روحها و جسدها المشتاق لرجل يسيطر عليه أما أنا فقد خرجت من مرحلة تخيلات انوثة المرأة ثلاثينية الى حقيقة ان الاساطير المشاعة حولها ما هي الا حقيقة خاصة اذا كانت ارملة خبيرة مثلها

بعدها عدلنا من لباسنا و هيأتنا قبل الخروج لقاعة الاستقبال و انهينا اللقاء بقبلات كلها احاسيس ومشاهر فياضة تعبيرا عن امتنانا بعد ان ارضى كل منا رغبات الاخر

في قاعة الاستقبال كانت كاي زبونة و تبادلنا ارقام الهاتف و تواعدنا انها لن تكون اخر مرة و تركت لي لباسها الداخلي الممزق و اللزج بعصارة كسها كذكرى لهذه الصدفة الحلوة و انصرفت و انا اودعها بنظراتي لطيزها و هي تتراقص






اشكركم على القراءة و ارجوا ان هذا الجزء من قصتي قد نال اعحابكم

اراؤكم تهمني اصدقائي
يا بختك عقبالنا
 
  • عجبني
التفاعلات: اليوفنتيني
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%