متسلسلة نكت صحبي و اجوزة أخته و نكت أمه

[بموت في نيك الشواذ]

ابطال القصه

انا محمد 21سنه

احمد 19سنه

ام احمد45سنه

اخت احمد17سنه

بدات القصة في أوائل 2020 كنت لسه 16 سنه كنت نايم عند أحمد صحبي و بحكم احنا صاحب نيمين جمب بعض و انا نايم كنت حاسس اللي في حاجة بتمشا على جسمي فاصحيت ملقتش حاجه جات ارجع انام لقيت في صوت غريب جي من نحيت الحمام الفضول اكلني روحت ناحيت الحمام شوفت اللي عمري ماتخيله احمد مدي ضهرو لخته و اختو ماسكا خياره و حطها في خرم طيزه و خرمو كان بالع الخياره اتصدمت و جريت علي الاوضه وعملت نفسي نايم و هو شاويه وجه نام على طول انا طول الليل طيزه و خرمو اللي بلع الخساره مش مفارق خيالي فتحت عين من عيوني و زوبري كان واقف فاقلت أحق زوبري في طيزو وهو نائم جيت احك حسيت بطروت طيزه وهو نفسه بقا عالي قولت اكمل بقا و عمت نفسي برفع ايدي من غير قصد و رحت حطيتها علي بذوه كان طري أو و نمت و انا حضنوه تاني يوم صحيت بدري لقيته نايم قلت اروح الحمام اشطف لقيت في صوت في الحمام روحت اشوف لقيت أمه باتستحما روحت اتفرج وكان جسم ابيض و شعر اسود و وبزاز كبيره و طيز كبيره شفايف كريز فجأة حسيت أن في حد و رأيا ابوص يقلع احمد جه يتفرج عليا و انا بتفرج على أمه فانا سخنة و طلعت زوبري اضرب عشره على جسم أمه فجاه لقيت ايد احمد مسكا زبري و بيلعب في روبري هجت روحت بيسه من شفايفه و مسكته من بزازه و نازل بوص فيه بوص و سحبته علي الصطوح علشان البيت عارف أن انا و احمد بنحب نقعد فوق كتير المهم قلعته هدومه و انا قلعت و نيمتو على بطنه و تفتيت على زوبري و حشرتو في خرمه و حد و حد لغايت مدخل زوبري كله و قلو يامتناك ياخول مين اللي بينيكك يقولي اختي بخياره علشان متنكش من حد بره ومين تاني قلي امي سعات بتجيب خياره و حطها في طيزي علشان زوبري يقف و تشتمنا و تقلي هاجيب حد غريب ينكني ياخول هاجيب محمد ينكني قدامك و تفضل تشتم لغايت مجيب و يصوت براحه و انا أزيد لغاية مجبت في طيزه لبني وهو سخن ياح سخن قلتلو ياخول هانيك اختك اللي نكها هي كد كد بتحبك و عايزاك و امك قلي هيا انهارده هاتكلمك قلت ليه قاليي هي عايزاك تجوز اختي انا كنت ياتيم قلت ما انتا عارف اني ياتيم قلي هيا عرفا و موفقا قلت انا معيش شقه قلي هاتعيش معها قلت ماشي قلي يلا غور مش قادر اقف يبخت بيه يازينب و نزلت و كنت فرحان اوي اني هاجوز و عارف و متاكد اني ها نيك البنت و امها و عيش انيك التلاته البنت و امها و اخوها و مرات ابنها بعد ما ينوي يجوز طبعاً كلمتني و انا وفقت و البت فرحة و كنت شايل فلوس من الشركات اللي بشتغل فيها من المرتب و جبت الشبكا و لبستها علي الديق و كل لما نبقا لوحدنا بوسه تقفيش لغايت قبل الفرح با يومين كنت رايح اتفق علي سويت حاجات شوفت خاطبتي ماشيا مع و أحد روحت متعارك مع الدوله و دربته و اختها و مشيت روحت بيها البيت و ضربتها امها دخله انت بتضربها يخول قلت انا خول طب تعالي و ابنها اعد مش بيتكلم و اختها علي اوضت النوم انا خول بنت كانت مشيا مع عيل و بتكلمه و فرحها بكره عليا يعني بتخوني فاببوص لقتها بتبوص علي زوبري و مركزه و زبري كان كبير و طخين و كان و اقف نصف و قفه قلت اضرب على الحديد و هو سخن و رحت بيسها من شفيفها و هي كانت مستسلمه خالص و قفشت في بزازها و قلعتها عبايت البيت و السنتيانه و الكلوت وشفت كسها النظيف مفهوش ولا شعرايه استغربت انتي كنتي عرفه اني انيكك قالت اه قلت اذاي قالت انا عارف أن انت نكت احمد و كنت بتقفش في زينب و انا اللي بعت زينب بالواد لهبل ده و هو لسه مكلمني و قلي أن هو في المستشفى فا قلت ليه ردت علشان تبقا الراجل بتعنا انا و زينب و احمد و قلعتني التيشيرت و البنطلون و البقصار و خرجت الأسد من القفص و قالت اه ده كله هو ده كله كان في خرم احمد علشان كد هو كان مش قادر يمشي راحت اخدت زوبري في فمها و تمص اجد من أكبر شرموطه مستحملتش روحت سحبها على السرير و عملنا و ضع69 لغاية ما زوبري بقا حيد روحت مقومها و حاطط زوبري في كسها و اشتغلت نيك و قلها ياشرموطه يامتناكه و هي نيك الشرموطه افشخ المتناكه اهريني لغاية منزلة في كسها و طلعت ملط و دخلت زينب لمها اه رايك قالت بطل فشخني و اجوزة زينب و عشت مع أمها و اخوها الخول و عشت معاهم احلي ايام نيك

وده نهاية القصه و تمنا أنها تعجبكم

اضغط لقراءة المزيد...

 

[زوزو البنوتي]

واو ...قصة ممتعة

 

[الضاحك الباكى]

ابطال القصه

انا محمد 21سنه

احمد 19سنه

ام احمد45سنه

اخت احمد17سنه

بدات القصة في أوائل 2020 كنت لسه 16 سنه كنت نايم عند أحمد صحبي و بحكم احنا صاحب نيمين جمب بعض و انا نايم كنت حاسس اللي في حاجة بتمشا على جسمي فاصحيت ملقتش حاجه جات ارجع انام لقيت في صوت غريب جي من نحيت الحمام الفضول اكلني روحت ناحيت الحمام شوفت اللي عمري ماتخيله احمد مدي ضهرو لخته و اختو ماسكا خياره و حطها في خرم طيزه و خرمو كان بالع الخياره اتصدمت و جريت علي الاوضه وعملت نفسي نايم و هو شاويه وجه نام على طول انا طول الليل طيزه و خرمو اللي بلع الخساره مش مفارق خيالي فتحت عين من عيوني و زوبري كان واقف فاقلت أحق زوبري في طيزو وهو نائم جيت احك حسيت بطروت طيزه وهو نفسه بقا عالي قولت اكمل بقا و عمت نفسي برفع ايدي من غير قصد و رحت حطيتها علي بذوه كان طري أو و نمت و انا حضنوه تاني يوم صحيت بدري لقيته نايم قلت اروح الحمام اشطف لقيت في صوت في الحمام روحت اشوف لقيت أمه باتستحما روحت اتفرج وكان جسم ابيض و شعر اسود و وبزاز كبيره و طيز كبيره شفايف كريز فجأة حسيت أن في حد و رأيا ابوص يقلع احمد جه يتفرج عليا و انا بتفرج على أمه فانا سخنة و طلعت زوبري اضرب عشره على جسم أمه فجاه لقيت ايد احمد مسكا زبري و بيلعب في روبري هجت روحت بيسه من شفايفه و مسكته من بزازه و نازل بوص فيه بوص و سحبته علي الصطوح علشان البيت عارف أن انا و احمد بنحب نقعد فوق كتير المهم قلعته هدومه و انا قلعت و نيمتو على بطنه و تفتيت على زوبري و حشرتو في خرمه و حد و حد لغايت مدخل زوبري كله و قلو يامتناك ياخول مين اللي بينيكك يقولي اختي بخياره علشان متنكش من حد بره ومين تاني قلي امي سعات بتجيب خياره و حطها في طيزي علشان زوبري يقف و تشتمنا و تقلي هاجيب حد غريب ينكني ياخول هاجيب محمد ينكني قدامك و تفضل تشتم لغايت مجيب و يصوت براحه و انا أزيد لغاية مجبت في طيزه لبني وهو سخن ياح سخن قلتلو ياخول هانيك اختك اللي نكها هي كد كد بتحبك و عايزاك و امك قلي هيا انهارده هاتكلمك قلت ليه قاليي هي عايزاك تجوز اختي انا كنت ياتيم قلت ما انتا عارف اني ياتيم قلي هيا عرفا و موفقا قلت انا معيش شقه قلي هاتعيش معها قلت ماشي قلي يلا غور مش قادر اقف يبخت بيه يازينب و نزلت و كنت فرحان اوي اني هاجوز و عارف و متاكد اني ها نيك البنت و امها و عيش انيك التلاته البنت و امها و اخوها و مرات ابنها بعد ما ينوي يجوز طبعاً كلمتني و انا وفقت و البت فرحة و كنت شايل فلوس من الشركات اللي بشتغل فيها من المرتب و جبت الشبكا و لبستها علي الديق و كل لما نبقا لوحدنا بوسه تقفيش لغايت قبل الفرح با يومين كنت رايح اتفق علي سويت حاجات شوفت خاطبتي ماشيا مع و أحد روحت متعارك مع الدوله و دربته و اختها و مشيت روحت بيها البيت و ضربتها امها دخله انت بتضربها يخول قلت انا خول طب تعالي و ابنها اعد مش بيتكلم و اختها علي اوضت النوم انا خول بنت كانت مشيا مع عيل و بتكلمه و فرحها بكره عليا يعني بتخوني فاببوص لقتها بتبوص علي زوبري و مركزه و زبري كان كبير و طخين و كان و اقف نصف و قفه قلت اضرب على الحديد و هو سخن و رحت بيسها من شفيفها و هي كانت مستسلمه خالص و قفشت في بزازها و قلعتها عبايت البيت و السنتيانه و الكلوت وشفت كسها النظيف مفهوش ولا شعرايه استغربت انتي كنتي عرفه اني انيكك قالت اه قلت اذاي قالت انا عارف أن انت نكت احمد و كنت بتقفش في زينب و انا اللي بعت زينب بالواد لهبل ده و هو لسه مكلمني و قلي أن هو في المستشفى فا قلت ليه ردت علشان تبقا الراجل بتعنا انا و زينب و احمد و قلعتني التيشيرت و البنطلون و البقصار و خرجت الأسد من القفص و قالت اه ده كله هو ده كله كان في خرم احمد علشان كد هو كان مش قادر يمشي راحت اخدت زوبري في فمها و تمص اجد من أكبر شرموطه مستحملتش روحت سحبها على السرير و عملنا و ضع69 لغاية ما زوبري بقا حيد روحت مقومها و حاطط زوبري في كسها و اشتغلت نيك و قلها ياشرموطه يامتناكه و هي نيك الشرموطه افشخ المتناكه اهريني لغاية منزلة في كسها و طلعت ملط و دخلت زينب لمها اه رايك قالت بطل فشخني و اجوزة زينب و عشت مع أمها و اخوها الخول و عشت معاهم احلي ايام نيك

وده نهاية القصه و تمنا أنها تعجبكم

حلوة كمل

 

[بموت في نيك الشواذ]

حلوة كمل

انا بكتب حاجه جديده

 

[بشار]

ممتعة

 

[Mike75]

ابطال القصه

انا محمد 21سنه

احمد 19سنه

ام احمد45سنه

اخت احمد17سنه

بدات القصة في أوائل 2020 كنت لسه 16 سنه كنت نايم عند أحمد صحبي و بحكم احنا صاحب نيمين جمب بعض و انا نايم كنت حاسس اللي في حاجة بتمشا على جسمي فاصحيت ملقتش حاجه جات ارجع انام لقيت في صوت غريب جي من نحيت الحمام الفضول اكلني روحت ناحيت الحمام شوفت اللي عمري ماتخيله احمد مدي ضهرو لخته و اختو ماسكا خياره و حطها في خرم طيزه و خرمو كان بالع الخياره اتصدمت و جريت علي الاوضه وعملت نفسي نايم و هو شاويه وجه نام على طول انا طول الليل طيزه و خرمو اللي بلع الخساره مش مفارق خيالي فتحت عين من عيوني و زوبري كان واقف فاقلت أحق زوبري في طيزو وهو نائم جيت احك حسيت بطروت طيزه وهو نفسه بقا عالي قولت اكمل بقا و عمت نفسي برفع ايدي من غير قصد و رحت حطيتها علي بذوه كان طري أو و نمت و انا حضنوه تاني يوم صحيت بدري لقيته نايم قلت اروح الحمام اشطف لقيت في صوت في الحمام روحت اشوف لقيت أمه باتستحما روحت اتفرج وكان جسم ابيض و شعر اسود و وبزاز كبيره و طيز كبيره شفايف كريز فجأة حسيت أن في حد و رأيا ابوص يقلع احمد جه يتفرج عليا و انا بتفرج على أمه فانا سخنة و طلعت زوبري اضرب عشره على جسم أمه فجاه لقيت ايد احمد مسكا زبري و بيلعب في روبري هجت روحت بيسه من شفايفه و مسكته من بزازه و نازل بوص فيه بوص و سحبته علي الصطوح علشان البيت عارف أن انا و احمد بنحب نقعد فوق كتير المهم قلعته هدومه و انا قلعت و نيمتو على بطنه و تفتيت على زوبري و حشرتو في خرمه و حد و حد لغايت مدخل زوبري كله و قلو يامتناك ياخول مين اللي بينيكك يقولي اختي بخياره علشان متنكش من حد بره ومين تاني قلي امي سعات بتجيب خياره و حطها في طيزي علشان زوبري يقف و تشتمنا و تقلي هاجيب حد غريب ينكني ياخول هاجيب محمد ينكني قدامك و تفضل تشتم لغايت مجيب و يصوت براحه و انا أزيد لغاية مجبت في طيزه لبني وهو سخن ياح سخن قلتلو ياخول هانيك اختك اللي نكها هي كد كد بتحبك و عايزاك و امك قلي هيا انهارده هاتكلمك قلت ليه قاليي هي عايزاك تجوز اختي انا كنت ياتيم قلت ما انتا عارف اني ياتيم قلي هيا عرفا و موفقا قلت انا معيش شقه قلي هاتعيش معها قلت ماشي قلي يلا غور مش قادر اقف يبخت بيه يازينب و نزلت و كنت فرحان اوي اني هاجوز و عارف و متاكد اني ها نيك البنت و امها و عيش انيك التلاته البنت و امها و اخوها و مرات ابنها بعد ما ينوي يجوز طبعاً كلمتني و انا وفقت و البت فرحة و كنت شايل فلوس من الشركات اللي بشتغل فيها من المرتب و جبت الشبكا و لبستها علي الديق و كل لما نبقا لوحدنا بوسه تقفيش لغايت قبل الفرح با يومين كنت رايح اتفق علي سويت حاجات شوفت خاطبتي ماشيا مع و أحد روحت متعارك مع الدوله و دربته و اختها و مشيت روحت بيها البيت و ضربتها امها دخله انت بتضربها يخول قلت انا خول طب تعالي و ابنها اعد مش بيتكلم و اختها علي اوضت النوم انا خول بنت كانت مشيا مع عيل و بتكلمه و فرحها بكره عليا يعني بتخوني فاببوص لقتها بتبوص علي زوبري و مركزه و زبري كان كبير و طخين و كان و اقف نصف و قفه قلت اضرب على الحديد و هو سخن و رحت بيسها من شفيفها و هي كانت مستسلمه خالص و قفشت في بزازها و قلعتها عبايت البيت و السنتيانه و الكلوت وشفت كسها النظيف مفهوش ولا شعرايه استغربت انتي كنتي عرفه اني انيكك قالت اه قلت اذاي قالت انا عارف أن انت نكت احمد و كنت بتقفش في زينب و انا اللي بعت زينب بالواد لهبل ده و هو لسه مكلمني و قلي أن هو في المستشفى فا قلت ليه ردت علشان تبقا الراجل بتعنا انا و زينب و احمد و قلعتني التيشيرت و البنطلون و البقصار و خرجت الأسد من القفص و قالت اه ده كله هو ده كله كان في خرم احمد علشان كد هو كان مش قادر يمشي راحت اخدت زوبري في فمها و تمص اجد من أكبر شرموطه مستحملتش روحت سحبها على السرير و عملنا و ضع69 لغاية ما زوبري بقا حيد روحت مقومها و حاطط زوبري في كسها و اشتغلت نيك و قلها ياشرموطه يامتناكه و هي نيك الشرموطه افشخ المتناكه اهريني لغاية منزلة في كسها و طلعت ملط و دخلت زينب لمها اه رايك قالت بطل فشخني و اجوزة زينب و عشت مع أمها و اخوها الخول و عشت معاهم احلي ايام نيك

وده نهاية القصه و تمنا أنها تعجبكم

 

[Mike75]

قصة روعة وحلوة كتير

 

[Mike75]

ابطال القصه

انا محمد 21سنه

احمد 19سنه

ام احمد45سنه

اخت احمد17سنه

بدات القصة في أوائل 2020 كنت لسه 16 سنه كنت نايم عند أحمد صحبي و بحكم احنا صاحب نيمين جمب بعض و انا نايم كنت حاسس اللي في حاجة بتمشا على جسمي فاصحيت ملقتش حاجه جات ارجع انام لقيت في صوت غريب جي من نحيت الحمام الفضول اكلني روحت ناحيت الحمام شوفت اللي عمري ماتخيله احمد مدي ضهرو لخته و اختو ماسكا خياره و حطها في خرم طيزه و خرمو كان بالع الخياره اتصدمت و جريت علي الاوضه وعملت نفسي نايم و هو شاويه وجه نام على طول انا طول الليل طيزه و خرمو اللي بلع الخساره مش مفارق خيالي فتحت عين من عيوني و زوبري كان واقف فاقلت أحق زوبري في طيزو وهو نائم جيت احك حسيت بطروت طيزه وهو نفسه بقا عالي قولت اكمل بقا و عمت نفسي برفع ايدي من غير قصد و رحت حطيتها علي بذوه كان طري أو و نمت و انا حضنوه تاني يوم صحيت بدري لقيته نايم قلت اروح الحمام اشطف لقيت في صوت في الحمام روحت اشوف لقيت أمه باتستحما روحت اتفرج وكان جسم ابيض و شعر اسود و وبزاز كبيره و طيز كبيره شفايف كريز فجأة حسيت أن في حد و رأيا ابوص يقلع احمد جه يتفرج عليا و انا بتفرج على أمه فانا سخنة و طلعت زوبري اضرب عشره على جسم أمه فجاه لقيت ايد احمد مسكا زبري و بيلعب في روبري هجت روحت بيسه من شفايفه و مسكته من بزازه و نازل بوص فيه بوص و سحبته علي الصطوح علشان البيت عارف أن انا و احمد بنحب نقعد فوق كتير المهم قلعته هدومه و انا قلعت و نيمتو على بطنه و تفتيت على زوبري و حشرتو في خرمه و حد و حد لغايت مدخل زوبري كله و قلو يامتناك ياخول مين اللي بينيكك يقولي اختي بخياره علشان متنكش من حد بره ومين تاني قلي امي سعات بتجيب خياره و حطها في طيزي علشان زوبري يقف و تشتمنا و تقلي هاجيب حد غريب ينكني ياخول هاجيب محمد ينكني قدامك و تفضل تشتم لغايت مجيب و يصوت براحه و انا أزيد لغاية مجبت في طيزه لبني وهو سخن ياح سخن قلتلو ياخول هانيك اختك اللي نكها هي كد كد بتحبك و عايزاك و امك قلي هيا انهارده هاتكلمك قلت ليه قاليي هي عايزاك تجوز اختي انا كنت ياتيم قلت ما انتا عارف اني ياتيم قلي هيا عرفا و موفقا قلت انا معيش شقه قلي هاتعيش معها قلت ماشي قلي يلا غور مش قادر اقف يبخت بيه يازينب و نزلت و كنت فرحان اوي اني هاجوز و عارف و متاكد اني ها نيك البنت و امها و عيش انيك التلاته البنت و امها و اخوها و مرات ابنها بعد ما ينوي يجوز طبعاً كلمتني و انا وفقت و البت فرحة و كنت شايل فلوس من الشركات اللي بشتغل فيها من المرتب و جبت الشبكا و لبستها علي الديق و كل لما نبقا لوحدنا بوسه تقفيش لغايت قبل الفرح با يومين كنت رايح اتفق علي سويت حاجات شوفت خاطبتي ماشيا مع و أحد روحت متعارك مع الدوله و دربته و اختها و مشيت روحت بيها البيت و ضربتها امها دخله انت بتضربها يخول قلت انا خول طب تعالي و ابنها اعد مش بيتكلم و اختها علي اوضت النوم انا خول بنت كانت مشيا مع عيل و بتكلمه و فرحها بكره عليا يعني بتخوني فاببوص لقتها بتبوص علي زوبري و مركزه و زبري كان كبير و طخين و كان و اقف نصف و قفه قلت اضرب على الحديد و هو سخن و رحت بيسها من شفيفها و هي كانت مستسلمه خالص و قفشت في بزازها و قلعتها عبايت البيت و السنتيانه و الكلوت وشفت كسها النظيف مفهوش ولا شعرايه استغربت انتي كنتي عرفه اني انيكك قالت اه قلت اذاي قالت انا عارف أن انت نكت احمد و كنت بتقفش في زينب و انا اللي بعت زينب بالواد لهبل ده و هو لسه مكلمني و قلي أن هو في المستشفى فا قلت ليه ردت علشان تبقا الراجل بتعنا انا و زينب و احمد و قلعتني التيشيرت و البنطلون و البقصار و خرجت الأسد من القفص و قالت اه ده كله هو ده كله كان في خرم احمد علشان كد هو كان مش قادر يمشي راحت اخدت زوبري في فمها و تمص اجد من أكبر شرموطه مستحملتش روحت سحبها على السرير و عملنا و ضع69 لغاية ما زوبري بقا حيد روحت مقومها و حاطط زوبري في كسها و اشتغلت نيك و قلها ياشرموطه يامتناكه و هي نيك الشرموطه افشخ المتناكه اهريني لغاية منزلة في كسها و طلعت ملط و دخلت زينب لمها اه رايك قالت بطل فشخني و اجوزة زينب و عشت مع أمها و اخوها الخول و عشت معاهم احلي ايام نيك

وده نهاية القصه و تمنا أنها تعجبكم

 

[Mike75]

قصة حلوة كتير، يابختك ياعم، بتنيك الام وبنتها وابنها

 

[ali mira]

ابطال القصه

انا محمد 21سنه

احمد 19سنه

ام احمد45سنه

اخت احمد17سنه

بدات القصة في أوائل 2020 كنت لسه 16 سنه كنت نايم عند أحمد صحبي و بحكم احنا صاحب نيمين جمب بعض و انا نايم كنت حاسس اللي في حاجة بتمشا على جسمي فاصحيت ملقتش حاجه جات ارجع انام لقيت في صوت غريب جي من نحيت الحمام الفضول اكلني روحت ناحيت الحمام شوفت اللي عمري ماتخيله احمد مدي ضهرو لخته و اختو ماسكا خياره و حطها في خرم طيزه و خرمو كان بالع الخياره اتصدمت و جريت علي الاوضه وعملت نفسي نايم و هو شاويه وجه نام على طول انا طول الليل طيزه و خرمو اللي بلع الخساره مش مفارق خيالي فتحت عين من عيوني و زوبري كان واقف فاقلت أحق زوبري في طيزو وهو نائم جيت احك حسيت بطروت طيزه وهو نفسه بقا عالي قولت اكمل بقا و عمت نفسي برفع ايدي من غير قصد و رحت حطيتها علي بذوه كان طري أو و نمت و انا حضنوه تاني يوم صحيت بدري لقيته نايم قلت اروح الحمام اشطف لقيت في صوت في الحمام روحت اشوف لقيت أمه باتستحما روحت اتفرج وكان جسم ابيض و شعر اسود و وبزاز كبيره و طيز كبيره شفايف كريز فجأة حسيت أن في حد و رأيا ابوص يقلع احمد جه يتفرج عليا و انا بتفرج على أمه فانا سخنة و طلعت زوبري اضرب عشره على جسم أمه فجاه لقيت ايد احمد مسكا زبري و بيلعب في روبري هجت روحت بيسه من شفايفه و مسكته من بزازه و نازل بوص فيه بوص و سحبته علي الصطوح علشان البيت عارف أن انا و احمد بنحب نقعد فوق كتير المهم قلعته هدومه و انا قلعت و نيمتو على بطنه و تفتيت على زوبري و حشرتو في خرمه و حد و حد لغايت مدخل زوبري كله و قلو يامتناك ياخول مين اللي بينيكك يقولي اختي بخياره علشان متنكش من حد بره ومين تاني قلي امي سعات بتجيب خياره و حطها في طيزي علشان زوبري يقف و تشتمنا و تقلي هاجيب حد غريب ينكني ياخول هاجيب محمد ينكني قدامك و تفضل تشتم لغايت مجيب و يصوت براحه و انا أزيد لغاية مجبت في طيزه لبني وهو سخن ياح سخن قلتلو ياخول هانيك اختك اللي نكها هي كد كد بتحبك و عايزاك و امك قلي هيا انهارده هاتكلمك قلت ليه قاليي هي عايزاك تجوز اختي انا كنت ياتيم قلت ما انتا عارف اني ياتيم قلي هيا عرفا و موفقا قلت انا معيش شقه قلي هاتعيش معها قلت ماشي قلي يلا غور مش قادر اقف يبخت بيه يازينب و نزلت و كنت فرحان اوي اني هاجوز و عارف و متاكد اني ها نيك البنت و امها و عيش انيك التلاته البنت و امها و اخوها و مرات ابنها بعد ما ينوي يجوز طبعاً كلمتني و انا وفقت و البت فرحة و كنت شايل فلوس من الشركات اللي بشتغل فيها من المرتب و جبت الشبكا و لبستها علي الديق و كل لما نبقا لوحدنا بوسه تقفيش لغايت قبل الفرح با يومين كنت رايح اتفق علي سويت حاجات شوفت خاطبتي ماشيا مع و أحد روحت متعارك مع الدوله و دربته و اختها و مشيت روحت بيها البيت و ضربتها امها دخله انت بتضربها يخول قلت انا خول طب تعالي و ابنها اعد مش بيتكلم و اختها علي اوضت النوم انا خول بنت كانت مشيا مع عيل و بتكلمه و فرحها بكره عليا يعني بتخوني فاببوص لقتها بتبوص علي زوبري و مركزه و زبري كان كبير و طخين و كان و اقف نصف و قفه قلت اضرب على الحديد و هو سخن و رحت بيسها من شفيفها و هي كانت مستسلمه خالص و قفشت في بزازها و قلعتها عبايت البيت و السنتيانه و الكلوت وشفت كسها النظيف مفهوش ولا شعرايه استغربت انتي كنتي عرفه اني انيكك قالت اه قلت اذاي قالت انا عارف أن انت نكت احمد و كنت بتقفش في زينب و انا اللي بعت زينب بالواد لهبل ده و هو لسه مكلمني و قلي أن هو في المستشفى فا قلت ليه ردت علشان تبقا الراجل بتعنا انا و زينب و احمد و قلعتني التيشيرت و البنطلون و البقصار و خرجت الأسد من القفص و قالت اه ده كله هو ده كله كان في خرم احمد علشان كد هو كان مش قادر يمشي راحت اخدت زوبري في فمها و تمص اجد من أكبر شرموطه مستحملتش روحت سحبها على السرير و عملنا و ضع69 لغاية ما زوبري بقا حيد روحت مقومها و حاطط زوبري في كسها و اشتغلت نيك و قلها ياشرموطه يامتناكه و هي نيك الشرموطه افشخ المتناكه اهريني لغاية منزلة في كسها و طلعت ملط و دخلت زينب لمها اه رايك قالت بطل فشخني و اجوزة زينب و عشت مع أمها و اخوها الخول و عشت معاهم احلي ايام نيك

وده نهاية القصه و تمنا أنها تعجبكم

اجمل قصه روعه

واو ...قصة ممتعة

اجمل قصه روعه