NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عاشق ...المتعة

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
8 مايو 2023
المشاركات
226
مستوى التفاعل
1,162
نقاط
1,883
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: سامي الاسكندراني, بشار, Mraty lbwty و 20 آخرين
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
جامد استمر
 
حلو بس حط تفاصيل اكتر وطول الجزء لوسحمت
 
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
حلوه أوي كملها ♥️
 
خيالك حلو.. كمل
 
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
ممتعة،،، كمل الباقى
 
اللي نفسه اكملها يجي خاص
 
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
اوووف نفسي اكون مكان مدحت واتجوز واحده زى مها
 
  • عجبني
التفاعلات: Am Mm
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
good
 
هي مواقف حصلت
مدحت راجل عنده ٥٠ متجوز مها ٤٣ ست زي القمر مخلفين
ولد و بنت محمد ١٨ و سها ٢٢
ندخل في الموضوع علي طول
مرة كان مدحت رجليه مكسورة و قاعد في البيت هو شغال بقال عنده سوبر ماركت صغير
كان فيه حبة حاجات عايزة تصلح و كانوا مأجلين
فقال إنه يستغل قعاده في البيت و يجيبه
مدحت كلمه و جيه
الاسطا سمير كان صاحب مدحت
مدحت : عامل ايه يا ابو سمرا
سمير : كويس و ****
مدحت : كنت عايزك تظبطلنا البيت
سمير : كويس انا فاضي اليومين دول
مدحت : كويس تخلصي البيت
هنا طلعت مها بتسلم علي سمير
مدحت لاحظ نظرات سمير
افتكر ايام زمان كان شقي كدا و افتكر حكاويهم
مدحت : اهو يا ستي مدحت اطلبي كل اللي انتي عايزاه
مها : بص يا اسطا عايزين نظبط كل حاجة و نعدل حاجات
مها كانت لابسة عباية مجسمة
و مدحت اضايق الاول بس لما بس لمها لقائها مصدقت تلاقي حد تتكلم معاه
مها : تعالي اول حاجه الدولاب بتاعنا عايز تصليحات
سمير : تعالي ورينا
مدحت شايف كلاهما و نقاشهم و نظرات سمير
و بدأ سمير يحتك ب مها و دا اللي مكنش متوقعه مدحت
سمير كان وقف ورا مها اللي كانت بتشرحله حاجة
مها ساعتها سكتت و بصت لجوزها اللي كان عادي
سمير : وريني اللي بتقولي عليه و بيقرب منها
مها : بتشاورله و بدأت تحس بيه
سمير: مش شايف و بيقرب اكتر
مها فضلت تكلم في أي حاجه و هو واقف وراها
و سمير عجبه الوضع
و مدحت بدأ يهيج من اللي بيحصل
سمير مش قادر يبعد و لا مها و لا مدحت يدخل
اللي وقف اللي بيحصل دا لما محمد ابنها جيه و مكنوش حاسين بيه
محمد : سلام عليكم
كلهم اتخضوا و متحركوش بسرعة عشان ميحسوش أن غلطوا و سمير بعد
سمير : خلاص انا هعمل اللي انتي عايزاه
محمد دخل و كان مراهق و كان هيتجنن من اللي حصل و دخل ينزل عشرة بعد اللي شافه و هو هايج
و بيتخيل أمه في حضن الراجل و بيتفرج
مها حست بالكسوف بعد اللي حصل
سمير بقي حس أنه هيعمل بلاوي هنا بعد اللي حصل بالذات لما شاف صاحبه معملش حاجة حس بهيجان فظيع
سمير : ماشي يا مها عايز تظبطي ايه تاني
مها : خاص الدولاب الاول
سمير : عشان اعرف هتحتاج ايه
مها : قالتله تعالي المطبخ عايز ينصلح بردو و راح و رآها و هو بيبص لجسمها و العباية المجسمة
سمير : شكل مها هتتعبني و بيبص لمدحت
مدحت : اه عايزاك تصلح حاجات كتير
مدحت كان قصده حاجة تانية و مدحت فهمه
سمير دخل المرة دي و عمل زي المرة اللي فاتت بس زنق اكتر و عرف أن مش هيحصل حاجه
مها اللي هاجت اوي
محمد خرج عشان ممكن يشوف تاني و كان قلبه دليله
وقف يتفرج علي اللي بيحصل و هائج اوي
سمير مرضيش يزودها و بعد و مها كانت هايجة اوي
يتبع....
جلوه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%