دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
لما اتذكر كيف ناكني الحارس اشعر بشعور غريب جدا فيه نوع من الحسرة و نوع من المتعة فانا كنت ادرس هناك في الثانوية و كنت شاب جميل و ناعم جدا حتى ان علامات البلوغ لم تكن قد بدت في وجهي و حتى زبي لم يكن قد نبت فيه الشعر . و كثيرا ما كنت اتعرض للمضايقات و التحرشات الجنسية من الزملاء و لكن لم ينكني اي احد من قبل الى ان وقع لي ما وقع مع حارس الثانوية الذي كان يبدو انه رجل طيب جدا و لم اكن اتوقع ذلك الامر منه و في ذلك المساء في نهاية السنة الدراسية لما نجحت في شهادة البكالوريا ذهبت الى الثانوية و انا احمل معي بعض الحلويات كي اقدمها للاساتذة عرفانا لهم
و لما دخلت الثانوية لم اجد احد و تفاجات و اخبرني الحارس انه بامكاني ان اتركها عنده في مقر حراسته على ان يمنحها لهم في اليوم الموالي و هكذا ذهبت معه و دخلنا الى حجرته المتواضعة و هناك حدث ما لم اتوقع . و فعلا ناكني الحارس و قد بدا مثل الوحش حيث ما ان دخلت حتى ثبتني و اخبرني انه كان يبحث عن هذه الفرصة منذ اول يوم وطات فيه قدمي الثانوية و قبلني من فمي و كانت لحيته حادة جدا كانها دبابيس ثم امسك يدي و وضعها على زبه و كان زبه كبير جدا جدا جدا فانا كنت املك زب صغير و سالني ان كنت اريد الزب و قبل ان اجيبه اخرج زبه و كان كبير جدا كانه حبة خيار كبيرة ضخمة و اسمر اللون
انا لحظتها شعرت بالخوف و لكن حين راح يقبلني من الفم و الشفتين بدات اسخن و ناكني الحارس بلطف كبير رغم ان قلبه كان يدق بقوة و شهوته حارة و لكنه لم يعنفني و اجبرني على مسك زبه و لم اكن قادر على اطباق اصابع يدي الصغيرة على زبه . ثم خلع سروالي و راى طيزي البيضاء المثيرة و انا لم اكن املك اي شعرة في جسدي و حتى الان ليس لي شعر فانا امرد و بدات ارضع له زبه و لم ادخل سوى الراس في فمي لان زبه كبير جدا ثم طلب مني ان ادور ليدخله في طيزي و لكن انا كنت خائف جدا و ناكني الحارس من الطيز
و حين وضع زبه كنت خائف جدا من ذلك الزب الكبير ان يدخل في طيزي و لكنه لم يدخله بل كان يمرره فقط بين الفلقتين و هو يبزق و يتاوه اه اح اح اح طيزك حارة اه اه اه احب حرارة الطيز و هو يحك زبه . و بعد دقائق قليلة شعرت بسائل ساخن جدا و لزج ينكب من زبه و كان لحظتها يقذف و كان كانه يبول في طيزي فقد كب مني كثير في فتحتي و لكن من حسن حظي انه لم يدخل زبه في فتحتي و كان ذكيا جدا حيث اطفئ محنته و ناكني الحارس من دون ان يعذبني او يعنفني و لازلت صور زبه الكبير و هو يمسحه بعدما ناكني عالقة في ذهني