NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,004
نقاط
19,351
ممكن تكشف عليا وتشوف حالته ايه ؟ ؟

أنا أثنان فى واحد بنت وولد
اشتقت لنادية طيظ
قبيل طلوع الشمس شعرت بالشوق الشديد الى أن يدخل القضيب فى طيظى وينيكنى فى داخل أعماقى، استعدت أحساس المتعة وهو يملؤنى منتفخا دافئا ويحتك بجدران بطنى من الداخل بقوة ويدق بعمق، ثم يتدفق منه اللبن الدافىء اللذيذ، لم أستطع الصبر ولم يكن أمامى ولا متاح لى أن أجد من ينيكنى فى تلك الساعة المبكرة
أمسكت بالتليفون وأرسلت عدة رسائل متتالية الى نادية طيظ عشيقتى لسنوات متتالية "إحضرى فورا فأنا مشتاق اليك وأحتاج لوجودك"
فى الثامنة كانت نادية تجفف جسدها الممتلىء وأردافها الكبيرة السمينة بالمنشفة، وهى تبتسم بدلال وشوق، وتنساب كالزبدة الى جوارى على السرير، وأعطتنى أكثر مايثير هيجانى وشهوتى للجنس فيها، أعطتنى أردافها الضخمة وضغطتها عدة مرات برفق وليونة على قضيبى يمينا ويسارا حتى انزلقت رأس القضيب تماما والتصقت بفتحة طيظها وهى تباعد بين أردافها بيدها ،،،
كنت فى شوق أيضا إلى ثديها، ورقبتها، فضممتها أتحسس بطنها وقبة كسها، أباعد بين شفتى كسها الضخم، برفق شديد وحساسية حتى أخرجت زنبورها بظرها من مخبأه، وتحسست رأسه وعنقه برفق، ورحت أدلك ماحوله بكل حنان فباعدت نادية بين فخذيها الضخمتين لتوسع ليدى حرية الحركة أكثر مع كسها المبلل بالشهوة، وامتدت يدها تتحسس قضيبى وتدلك رأسه فى فتحة طيظها فى نفس الوقت وهى تتعجل تمام انتصابه، وأخذت أهمس بحكايتى مع جميلة ذات العاشرة من عمرها وكيف نكتها وكانت تبكى من الشهوة وتطلب المزيد بالرغم من الألم الذى يسببه زبرى لها فى داخل كسها وهى لم تزل بكرا طفلة وكنت تجربتها الأولى فى الجنس والحياة ، فزادت القصة من شهوة نادية الى حد الهوس وأخذت تتحرك بطيظها تضغطها على زبرى وتعتصره بين أردافها...
لم أهتم فظللت على حالى فقد كنت تحت تأثير جرعة عالية مضاعفة من مهدىء عصبى أخذتها بالخطأ، جعلتنى كالمسطول بعد أن تعاطى طن حشيش، ..... ، وكان هدوئى وبطؤ استجاباتى و امتداد أفعالى فى نادية يثيرها أكثر حتى لم تعد تقوى على الانتظار، فلجأت بعد طول صبر الى الحل الفعال والنهائى الذى يهيجنى ويجعلنى أقوم كالثور باشتياق وأن أنيكها بكل تلذذ وتشوق ومزاج، لجأ ت نادية ألى طيظى وفتحتها
أخذت نادية طيظ تدلك فتحة طيظى بأصبعين ينزلقان ببطؤ وباصرار يفتحان طيظى بلا رأفة ولا رحمة، فقد بللت نادية أصابعها داخل كسها هى بالافرازات اللزجة، حتى غرقت أصابعها تماما، ثم دفعتها فى فتحة طيظى الى الأعماق، وأخذت تدور بهما وتنيكنى دخولا وخروجا بقوة وتدق أبعد ما يمكنها الوصول اليه بداخلى، فلم أستطع الانتظار وانتصب قضيبى بقوة وعنف، بالرغم من أننى تحت التخدير، و قمت أريد أن أنيك نادية فى طيظها، واعتدلت نادية ونامت على ظهرها، رفعت فخذيها الكبيرين السمينتين وفتحتهما على جانبى ثدييها، و أخذت أفرش وأدلك بقضيبى ورأسه المنتفخ كس نادية وبظرها، فشهقت وقالت دخله بأة، ولكننى لم أكن متعجلا دخول قضيبى فى كسها السمين الساخن، فقد كان عقلى وذاكرتى يعيشان فى قصة البنت الصغيرة التى نكتها، وكنت أحكى قصتها للمرة العاشرة لنادية، كانت نادية تعرف أن تلك البنت كانت خالتى جميلة وكيف نكتها وأصبحت عشيقتى لسنوات المراهقة والجامعة بعدها، ولكن المرات الأولى للنيك لايمكن أن أنساها أبدا مع أى أنثى، فاستشاطت نادية بالهيجان، و تحولت الى جميلة، وأخذت تردد لى نفس ما تقوله جميله وهى تريدنى أن أنيكها بزبرى وأن أدخله أكثر فى كسها ثم وهى تبكى وتتوسل ألا أسبب لها الوجع فى بطنها وهى تقذف مرات ومرات، فى تلك اللحظة من الحكاية لاحظت أن زبرى قد اصبح ضخما طويلا على غير العادة وأنه يضرب عميقا فى كس نادية داخل بطنها وأنها تشهق وتغنج بتلذذ تطلب المزيد، وكان كس نادية ضيقا على غير العادة وأكبر و ممتلئا بالدهون ويعتصر قضيبى بقوة وبشكل ملحوظ ولذيذ جدا، ......، وتدفق اللبن منى الى داخل كس نادية، وقابلته هى بالترحيب والشهق والغنج وهى توحوح وكأنه نار ملتهبة ،،،، فلما فرغت تماما اعتصرت نادية قضيبى فى كسها وأعتصرت أنا مابقى منه بأوراق مناديل، وارتميت بجوارها أتنفس بصعوبة، ولازلت تحت تأثير المخدر القوى، .....،
قالت نادية: موش عاوز تنيكنى تانى؟ ،،،،، ؟ .... قلت : لأهه كفاية، قومى استحمى واتشطفى بعدين تحبلى وتجيبى لنا مصيبة ..
امتعضت وتضايقت، وقامت تسحب زجاجة البيتادين للتشطيف المهبلى الى الشطافة الكاوتش الضخمة والى الحمام، وتبعتها أنا أيضا حيث استحممت وبدلت ملابسى، وتناولنا طعام الإفطار، واعتذرت نادية بأنها لابد أن تغادر بسرعة على غير العادة لأنها لابد أن تعود ألى المدرسة لتوقع وتحضر بعض الحصص ، لأنها أستاذة اللغة العربية والدين الاسلامى النموذجية فى مدرسة غمرة الإعدادية للبنات، ....، طلبت منها ألا تتأخر وأن تعود لأنيكها يوم الخميس التالى كما تعودنا، .... ، فقالت أنها ستحاول وانطلقت .. ،
كنت أدرك أن نادية لم تشبع من النيك معى، وأنها لاتزال مشتعلة كالبركان تبحث عن زبر حمار يطفيها كما كانت تقول لى ساعات الهيجان الشديد حين لاتستطيع اخفاء الشبق للنيك ... ، فتبعت نادية بسيارتى حتى وصلت قريبا من مسكن جدتها بغمرة، وهناك أخرجت تليفونها من حقيبتها و دلفت إلى أحد العمارات، ... ، كنت أعرف أين ستذهب نادية، فقد ذهبت الى شقة أستاذ شيخ عشيق لها يعيش مع أصدقاءه من المدرسين العزاب، وهم فى نفس الوقت أصدقاء لى نتبادل الأحاديث والقصص ونحكى المغامرات لبعضنا، و لكننى كنت أخفى عنهم علاقتى الجنسية بزميلتهم نادية .... ، انتظرت دقائق ثم صعدت ودخلت إلى الشقة فى هدوء فقد فتح لى أحدهم الباب، وهمس لى بأن الشيخ حسن مع نادية ينيكها الآن، وسوف ينيكونها كلهم بالدور، وان كنت أريد أن أنيكها فيجب أن أنتظر الدور .... ، ولكننى طلبت أن أشاهد كل منهم وهو ينيك نادية من فتحة جانبية سحرية مغطاة بستارة فى الحجرة المجاورة، ولكن أكثر ما أثار تعجبى واستغرابى، أن كل منهم كان يعطى نادية نقودا بعد أن ينتهى من النيك، وكانت دائما تطلب المزيد ولا تقبل بسهوله ما يدفعه كل منهم بحجة أنه تعبها جدا وأن زبره كبير قوى ومتعب وأنها تحملته بالعافية ، فكان يسعده كلامها وشكوتها من ذكورته الغير عادية، فيعطيها مايريد ، ويخرج لينادى على زميله الذى له الدور، وكان بعضهم يطلب زملاء وأصدقاء آخرين بالتليفونات، فأصبح الذين ناكوا نادية فى هذا النهار أكثر من خمسة وعشرين رجلا فحلا يكفى الواحد منهم لقتل جاموسة من النيك ...
وبمجرد أن دخلت نادية الحمام لتستحم، غادرت الشقة سرا، عدت الى بيتها أراقبها من بعيد وهى تدلف داخلة فى هدوء الى الشقة بالدور الأول بشارع مهمشة بالشرابية، بينما الشمس قد غابت وراء البيوت وبدأت مصابيح الشوارع تضىء
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%