متسلسلة متناك مومس

[Metnak Momes]

بالرغم من ان ذكورتى قد شهدت لها زوجتى و عشيقاتى السبعة، الا اننى قد اشتريت فيللا صغيرة فخمة بحديقة واسعة يشرف عليها فلاح شاب و زوجته الساخنة الانوثة، فى مدينة كبيرة ساحلية مشهورة لأشبع فيها انوثتى المسيطرة تماما على كيانى، اذهب إلي الفيلا متخفية بالظلام بعد أن اتأكد من أبعاد (توفيق) الجناينى عنها هو وزوجته (نادية افخاذ) بإعطاءه يومين او ثلاثة اجازة يقضيها فى قريته، واتسلل انا لاستمتع انا بالوحدة مع انوثتى الطائرة بانتظام يومين او ثلاثة كل اسبوع ، ادخل انا الذكر فى آخر الليل قبيل الفجر و الجميع فى نوم عميق الى الفيلا ترحب بى كلاب الحراسة الشرسة ، وسرعان ما ادخل الى الحمام واستلقى فى البانيو وانا عارية تماما فى مياه ساخنة جدا من الصعب احتمال سخونتها وبها شامبو معطر ذو رائحة انثويه قوية لاستمتع ب حمام لمدة طويلة دافىء يذيب ذكورتى تماما وانا اتحسس جسدى بعشق واتأمل منحنياتى فى المرآة اتحسس افخاذى الجميلى الممتلئة الطرية بعشق ، و اعتصر اردافى بشوق و شوق اعيش معها فى خيال اننى اقبلها وبعضها وافشخها لانيك فتحتى الشرجية باستغراق واستمتاع، و تمتد يدى بقضيب خشبى متوسط الغلظة ولكنه طويل الى خمسين سنتيمترات . صنعته بنفسى لمتعتى من الخشب الغالى الفخم و قمت بنحته و تشكيله بادوات النجارة و قمت بالسنفرة و التنعيم لمدة طويلة حتى صار ملمسه كالحرير و دهنته بدهانات جميلة داكنة لامعة من الاوسترج الجميل الداكن وكانه قضيب عملاق افريقى اسود ولا يفسد بالماء بعد رش طبقات شفافة من الشمع عليه و اداعب به فتحتى الشرجية و تتفتح له وردة طيظى الجميلة فى خجل وشوق و اضغط القضيب بالملاعبات و الإغراءات ببطء قليلا قليلا حتى ينزلق كله الى اعماقى ينيكنى برقة و حب وحساسية. حتى أشعر بالصورة والجنون له وانا امتصه واعتصره بعضلات طيظى الداخلية بقوة ، فانتزعه من طيظى ببطء ولذة فائقة ليدخل بعده قضيب اكبر و اثخن أكثر غلظة مضاعفة و جميل ناعم منزله بدون كريم أو زيوت ... و يدخل القضيب الى أقصى اعماقى مع ألم و وجع و صعوبة ولذة لاتوصف فاغنج له واتاوه و هو يظل يتحرك دخوله و خروجا فى طيظى بانتظام و يضرب آخر اعماقى برفق تزداد قوته وشدته بالتدريج ، حتى ارتعش ويتكهرب جسدى بالمتعة و تعتصر فتحتى الشرجية القضيب بقسوة تتشبث به بعنف و تتقلص اردافى و بزازى تنتفخ و تتصلب حلمات بزازى و يرتعش وجهى و شفايف فمى بدون وعى وتغيب عيناى تماما عن الرؤية و اصبح فى ظلام بصرى عميق و اردافى وافخاذى ترتعش بجنون كاننى اتعذب بتوصيلات كهربية ذات تيار كهربائي عالى جدا و ينطلق من قضيبى السائل المنوي كثيفا لزجا فى تدفقات متوالية يقذف اللين منى بعيدا حتى الحائط السيراميك المقابل البعيد بعد البانيو .. اظل هكذا دقائق طويلة حتى يرتخى جسدى بالتدريج النائم فى الماء الساخن جدا و يهبط قضيبى و ينكمش و يسترخى ولايزال يقطر قطرات المنى فى خيوط طويلة مقطعة .. و تختفى حيواناتى المنوية الذكورية فى البالوعات مع مياة الصرف الصحي و ازحف الى السرير فى حجرة نومى الفخمة الجميلة الباردة للغاية بسبب أجهزة التكييف القوية الحديثة و لانام سويعات قليلة قبل أن استيقظ و قد نشطت بداخلى (سامية) الانثى الرقيقة الجميلة المتعطشة للحياة و للحب والعشق بين أحضان رجال ذوى ذكورة متطرفة قوية قاسية فوق العادة. .. و ارتدى أجمل الكلوتات إثارة جنسية و بدون سونتيان حمالات البزاز اتناول القهوة فى كوب عصير كبير نصف لتر و قطعة من الحلوى الشرقية .. و انام قليلا عارية أمام المرآة اتأمل جسدى الانثوى الجميل واردافى العريضة الممتلئة المنتفخة العالية القوية و خصرى الدقيق الرفيع و قبة عانتى المنتفخة ناعمة كالحرير تنشق فى آخرها عن بظر منتفخ كبير ملفوف فى غطاء طويل فى طول نصف اصبع كامل يطل للخارج بين شفتى كسى المنتفخة المتورمة الناعمة كالحرير ، بينما أخفى قضيبى و بيوضى خلف وبين اردافى الانثوية القوية فلا تظهر فى المرآه .. اتحسس بطنى و اداعب واعتصر بزازى و اقرص حلماتى .. اتأمل وجهى طويلا وشفتاى .. و تمتد يدى تلقائيا الى أدوات التجميل و البودرة والكريمات والرموش و احمر الشفايف و قلم الحواجب .. و فى دقائق تنتهى (سامية انا) من الزينة و مكياج الانوثة و لا أنسى رسم حسنة سمراء صغيرة على جانب واسفل شفتاى السفلى تدعو للقبلات والغزل .. اتأمل نفسى و اتفنن فى التقاط الصور لنفسى (سامية اللبوة) من كل زاوية و جانب يخطر على البال. و ارتدى أجمل الملابس الداخلية الفاضحة وكلوت الفتلة السهل الازاحة لاسمح لقضيب عشيق محتمل ان ينيكنى فى اى مكان و تحت اى ظروف ، و ارتدى الفستان القصير الضيق الذى يزيد إبراز جمال اردافى و افخاذى العارية بالرغم من الشراب النايلون الشفاف الذى يعلو حتى يلاصق شفتى كسى و حمالات الفستان الرفيعة تبرز انتفاخ بزازى المتوسطة و تحت ابطى و كثيرا من ظهرى العارى و ارتدى شالا حرير رقيق ملون بكل الوان الطيف مثل اعلام مجتمع (م) ذوى الميول والاتجاهات والتصنيفات الجنسية المختلفة فى أوروبا.. و انادى لزوجة الجناين حارس الفيلا بالتليفون فى حجرتها بالحديقة .. فتاتى (نادية فخاذ) مسرعة , تقف امامى تكاد تاكلني بعينها وتعاملني جسدى وملابسى و زينتى مفتوحة الفم كالبلهاء المبهورة .. وأهمس لها بدلال و اتقصع أكاد اغنج لاختبر تأثيرى ك انثى عليها ، هه ح تطبخي لى ايه النهاردة للغداء يا نادية ؟ انا عاوزة فخد خروف صغير و أرز خلطة و بطاطس محشوة و سلطات .. يالهوى ياست (سامية هانم) انا ما اعرفش اعمل كل ده لوحدى .. ، طيب يا نادية يا (لبوة فخاذ) و انت طيازك كدة حلوة تجنن ،، تضحك نادية و تتاوه وتتمايل كا لبوة و دلال منيكة تام ، .. اطلبى الطباخ ورقمه اهه مكتوب ومتعلق فى المطبخ يعمل الاكل فى الفندق اللى بيشتغل فيه و يجيبه جاهز ، و دى الفلوس أكثر مما يحتاج اليه الطباخ ، اعطيه حسابه مع البقشيش و الاقى الاكل جاهز على السفرة الساعة خمسة بعد الظهر .. اعملى حسابك انت ح تتغدى معايا و مفيش ضيوف النهاردة . انا وانت وبس .. جوزك ياكل عندك فى حجرتك انت موش هنا جوة الفيلا.. لو اتاخرت عليك .. تقدرى تاكلي وموش تنتظرينى بعد الساعة الخامسة .. حاضر يا (ست سامية هانم) ..
ايه رايك فى هدومى كدة قبل ما اخرج يا فخاذ يا لبوة ؟ قمر وست البنات يا ستى .. خايفة عليك رجالة يخطفوك يا ستى .. يخطفوني ليه يا (لبوة فخاذ) .. ما انت عارفة ياستي ممكن ياخدوك بالعافية بالسلاح فى شقة و .. لا مؤاخذة يناموا معاك بالعافية و يقطعوك .. انا موش فهمة يا لبوة وضحى لى كويس ع المكشوف وبلاش كلام خايب متغطي . قولى ياللا .. قصدى ينيكوك ياست هانم ... نظرت فى عيون خدامتي لبوة فخاذ طويلا فى صمت و سرحان .. و همست و وجهى يكاد يلتصق بوجهها وانفاسى حارة و قلبى يدق بسرعة وقلت ... ينيكونى يا لبوة ؟ و أمسكت بذراعيها من تحت الباط ، ينيكونى ازاى يعنى؟ .. ضحكت لبوة فخاذ،و همست يعنى حضرتك موش عارفة يعنى ازاى ينيكوكى . قلت و صوتى يتقطع فى شوق و قلق و العرق يبدأ فى جفونى و حول شفتى ؟ موش عارفة .. قولى لى كويس اشرحى لى احنا بنات زى بعض يا نادية . انت متجوزة و جوزك ب ينيكك كل ليلة ، صح ؟ نفسى اشوف جوزك يا نادية معاك وانت بتتناكى منه صدقينى يا نادية نفسى اشوف ده؟ بدأت نادية فخاذ تعرق و مسكت ايدى باحسس و اعصر حلماتها على بزازها و قالت ؛ يعنى يفشخوك يا ستى و يفتحو طيازك وافخاذك و كل ولحد فيهم يدخل زبره كله جواك للآخر و ينيكك جامد و ينزل اللبن بتاعه جوة كسك وطيظك .. وانت تبقى مبسوطة قوى و تغنجى تصوتى وتطلبي كمان وكمان وعمرك ما ح تشبعى من النيك تانى بعدها ابدا . قلت بلهفة ؛ جوزك يعنى ب ينيكك كدة يا نادية كل ليلة ؟ قالت نادية فخاذ .. بصراحة ايوة ياستى و بيعمل اكتر من كده .. جوزى شرقان نيك خالص و عارف حاجات حلوة قوى .. ازاى قولى لى ياغالية و أصابع يدى برقة تتحسس خدود نادية وشفايفها، قالت نادية بيلحس ويمص كسى ييجى ساعة بحالها قبل ماينيكنى و انا اذوب واسيح خالص واتجنن من حلاوة اللحس فى كسى و اجيب عسلى فى بقه وهو يشربه ، و ضممت نادية فخاذ لصدرى و يدى تتحسس خصرها الصغير و تتحسس و تعتصر لحم اردافها و اصبعى يتلصص و يضغط فتحتها الشرجية و همست و طيظك كمان ؟ همست نادية فى ضعف انثوى عميق واستسلام وهى تضغط بطنها الطرى الجميل الصغير على قبة شعر عانتى .. وبدأ قضيبى يستجيب و ينتصب ، و ابتعدت حتى لا تضغط ولا تشعر بقضيبى المنتفخ .. وهمست وهى تسند وجهها الى بزازى ايوة ياستى .. دايما يلحس فتحة طيظى لما اموت فى ايديه واتحايل عليه ينيكنى فى طيظى الأول و يفضل يعض طيازى واعصرهم ، التصقت بنادية وانا حريص على أبعاد قضيبى عن جسدها و قلت لها نادية .. نادية انا نفسى اتناك زيك كدة بالضبط .. هاتى شفايفك ، أمسكت خدود نادية بايدي و التهمت شفتيها الممتلئة الدافئة فى سلسلة شبقية من القبلات العميقة على الطريقة الفرنسية و امتصصت لسانها اداعبه بلسانى و سرعان ما شفطت هى لسانى و اخذت تمتصه كالقضيب و اغمضت عينيها و انا فى هدوء احتضن واعتصر واتحسس جسد نادية و افجر براكين انوثتها، و جردتها تماما من كل ماعليها و طرحتها على سريرى مفشوخة الفخذين مرفوعة على كتفى وأخذت التهم كس نادية واشفط بظرها الجميل بتلذذ و لسانى يلحس وينزلق داخل مهبلها انيكها بقوة وجنون واعض افخاذها قريبا من كسها فقذفت نادية فى وجهى وفمى مرات عديدة متتالية بينما قضيبى مختفى تماما بين افخاذى تحت فستانى ، و احتصنت نادية وهمست فى شفتيها. لو انا حبيت ولد يا نادية او ولدين و جبتهم هنا ينيكونى و انت دخلت و شفت بعينك الولاد ب ينيكونى .. تقولى او تعملي ايه؟ قالت نادية وهى تحتضن راسى فى بزازها .. يالهوى ياستى .. بلاش كدة .. اتجوزى راجل كويس احسن و خلليه ينيكك كل يوم زيى.. قلت افرضى يا ناديه.. افرضى موش لاقية الراجل دة اللى يتجوزنى او موش قادرة أصبر .. وحبيت مؤقتا يعنى ولدين او ثلاثة يمتعونى .. قالت نادية .. ادارى عليك ياستي انت حبيبتى واحنا ستات زى بعض .. انا عارفة تعزييب الهيجان لما ييجى بابقى موش قادرة اصبر و ح اجيب من السماء حتة... والنبى انت صعبت عليا خالص .. هاتى ياستي الاولاد هنا ينيكوك و انا خدامتك بعنيا.. لو عاوزة جوزى ينيكك خديه ياستي انا موافقة وموش ح ازعل ولا أغير و لا اجيب له سيرة خالص كانى موش عارفة وخدوا راحتكم مع بعض ... من كل قلبى انا حبيتك و انت بقيت حتة منى كا اقدرش اعيش من غيرك .. عارفة ياست سامية ؟ ح اقولك على سر ... انت لما تناديني وتقولى لى يا لبوة او يا ام فخاذ حلوة او نادية فخاذ .. انا و**** بهيج قوى عليك زى ما تكونى انت حبيب وعشيق ليا و عاوز ينيكنى و ياما اقول لنفسى يا سلام لو الست سامية تبقى راجل وعندك زبر،و تنيكينى ليل ونهار انا ح اكون اسعد انسانة و موش ح اشبع منك ومن زوبرك ابدا ... انا فعلا حبيتك من كل قلبى وروحى و باعتبرك الدكر بتاعى و انا النتاية بتاعتك .. انت تخليني احس جامد فى حضنك انى نتاية قوى بحق وحقيقى . كل لمسة وكل بوسة وعضة وحضن منك باحس قوى اد ايه انا نتاية و احلى نتاية فى الدنيا و ابقى مشتاقة لك ليل ونهار حتى وانا جوة حضن جوزى و حتى زوبره جوة طيظى و كسى وهو نازل فيا نبك ان انا عاوزاك انت ياست سامية ياسلام ياستي لو **** يطلع لك زوبر حلو وكبير كدهه وتنيكينى و امتع بزبرك و احمل واحبك منك وأخلف منك عيال ... ضحكت و حضنت ناديه فخاذ قوى وقلت جايز **** يستجيب لك يا نادية يالبوة و ساعتها انيكك يا لبوة ليل ونهار و اتجوزك فعلا ويبقى عندنا عيال منك ياعشق روحى .. احكى لى يا نادية باة بجد .. عاوزة انزل اجيب ولد ينيكنى هنا وانت معايا اكون فى امان و انا تحت عينيك .. اجيبه شكله ايه ؟ زوبره قد ايه ؟ و عاوزاه ينيكنى ازاى بالضبط ؟ او افرضى، اجيب ثلاثة اولاد ينيكونى علشان انا شرقانة قوى ونفسى اتناك واشبع .. قالت ناديه فخاذ عمرك ماتشبعى من النيك لغاية اما نموت .. محدش ابدا يشبع من النيك يا ستى ... اوصف لك .. الأول تبوسى فى الشفايف كدة .. و قبلت ناديه فخاذ شفايفى بوسة انا سحت معاها خالص و حطت ايديها على اكتافى وحضنتنى و تبوس وتمص شفايفى و احاطت ايدها بخصرى تتحسس بطنى و قالت لى ياللا نقلع .. قلت نطفى النور ونظلم الحجرة علشان ب اتكسف .. فى الظلام تحسست ناديه فخاذ طياظى وانا اتحسس بزازها وطياظها بحنان وشوق وخلعت لها ملابسها عارية و انا عارية تماما أخفى قضيبى عنها فى الكلوت بتاعى والظلام .. و جلست نادية على حافة السرير وقالت لى الحسى لى من اول ركبتى و جوة افخاذى لغاية جوة كسى
.. مصى زنبورى قوى زى ما يكون زوبر الولد حبيبك .... و نفذت بدقة تعليمات نادية و تمعنت بفن ومزاج ولذة وعشق لحس كس ناديه فخاذ ومص بظرها بقوة حتى انت وتاوهت و هى تقول عاوزة زوبر ح اتجنن ... نيكينى ياستي سامية بالقضيب الكبير قوى الخشب بتاعك اللى شايلاه فى الكومودينو.. معلهش سامحينى انا شفت عندك اثنين وانا كنت لما اوضب لك الاوضة .. قلت لها عيونى يالبوة و قمت أحضرت فعلا القضيبين و أدخلت الصغير فى كس ناديه فخاذ و اخذت احركه فى كسها وانيكها بالقضيب بقوة و انتصب قضيبى الحقيقى وتصلب جدا .. فخلعت اللباس و قررت انيك ناديه فخاذ واجيب لبنى جواها فعلا .. فدخلت القضيب الكبير قوى فى طيظ ناديه فخاذ ببعض الكريم .. كانت تغنج و تشخر و تصرخ و تتاوه .. بينما سحبت من كسها القضيب الاخر و ادخلته فى طيظى فى فتحتى الشرجية حتى آخره .. احتضنت نادية بجب وشبق و وجهى و راسى بين ثدييها و امتصصت ورضعت قلبها بمزاج وشبق و قضيبى الحقيقى ينزلق بقوة داخل كسها للنهاية انيكها بقوة و تلذذ وادق قضيبى فيها بقسوة شديدة
. ونادية تغنج كما لو كانت تموت و تفارق الحياة و قذفت اللبن فيها فوحوحت نادية و قالت يا لهوي القضيب الصناعة نزل لبن جوايا كثير قوى ياستي.. قلت ايوه ده اخر موديل من امريكا ... ضحكت ناديه و قالت لاهه ياستي ده زبر حقيقى بتاعك انت عاوزة اشوفه .. و وقفت بين افخاذ ناديه المفشوخة تمسك قضيبى تتحسسه باعجاب ودهشة ... و سألت؛ ستى ؟ انت ليك زوبر بجد ؟؟ قلت فيه ستات وبنات ليها زوبر فعلا يا نادية وانا فعلا بنت بس عندى زوبر .. ضحكت نادية وقالت لاهه يا ستى .. انت راجل موش بنت حتى بزازك صغيرة و كتفيك وذراعيك وظهرك كلها عضلات وصوتك راجل ... ضممت نادية فى حضنى و نمت فى حضنها واعترفت لها بالحقيقة كاملة . انا جسمى واسمى وشكلى راجل ايوة ياغالية .. لكن مخى ونفسى وعقلى و احساسى بنت يا نادية و احب اتناك من ولد جميل حلو شبهك انت ياغالية. و تقبلت نادية فخاذ ما قلت مؤقتا .. و قالت طيب قوم نيكنى وأثبت لى انك ب تحبني و تعشقني. .. و همست نادية و انا فى عز النيك .. ما تخافيش يا ست سامية سرك معايا انا بس ، و موافقة انيكك انا فى طيظك بالزوبر الخشب كل يوم .. ولو عاوز جوزى ينيكك انا موافقة . آى شىء يسعدك انا معاك . قلت بدلع انثى.. نادية عندى فى جامعة اسكندرية ولد جميل قوى انا احبه واحب ييجى ينيكنى هنا ويبات معايا . .. ضحكت نادية .. ولد واحد بس ؟ ضحكت وقلت بصراحة ثلاثة و جايز خمسة او تسعة اولاد ... ضحكت نادية و قالت كدة باة تبقى موش بنت ولا نتاية بس . كدة انت مومس يا ستى سامية
... دخلنا الحمام و راح العرق و طلعنا لحجرة النوم و انا نمت على بطنى و نادية نامت عليا و بدأت تدخل القضيب الخشب الكبير مدهون كريم فى طيظى .. نظرت فى عينى بحب و اغمضت عينى و شفتيها تمتص شفتى وترضعها و همست فى ودنى (احبك يا سامية يالبوة).
... انتظروا الجزء الثانى انا وطلبة جامعة الإسكندرية و نادية فخاذ

اضغط لقراءة المزيد...